الأخير؟؟
الفصل 172: النهائي ؟؟؟؟
على الرغم من أن البطريرك كان يبتسم، في الداخل، كان يفكر، هذا الظل البغيض لا يزال يجرؤ على النظر إلي بشكل خبيث؟ فقط انتظر وانظر كيف أعاقبك! بمجرد أن تعتاد على ترجمتي لك، طالما أنك تتذكر كيف تقول نعم ولا، فيمكنني التفكير في طرق عديدة لجعلك تعاني!
…….
لم يكن شو تشينغ يهتم بأداء البطريرك. لقد واصل قمع الظل بينما كان لا يزال ينظر إلى الأفق.
“سيدي، فهمت الآن. “الظل الصغير” يعني القول بأنه يستطيع أن يلتهم ظلال الآخرين. بمجرد أن يستهلك الظل بأكمله، فإنه يكتسب السيطرة على جسد ذلك الفرد. ومع ذلك، يا سيدي، لديك شيء يخاف منه بشدة، وبالتالي، لم ينجح معك! ”
كان يفكر في الوقت الذي حصل فيه على الظل. لقد عاد إلى منطقة الغابة المحظورة عندما قاتل هو وفرقة صاعقة البرق مجموعة من الذئاب ذات الحراشف السوداء. لقد خرج الظل من أحد تلك الذئاب، كما لو كان طفيليًا تقريبًا.
“عيون … تراقب …” أجاب الظل بسرعة، ثم نظر إلى البطريرك.
كانت تلك هي المرة الأولى التي تفعل فيها البلورة البنفسجية بداخله شيئًا مختلفًا عن ذي قبل، حيث ختمت الظل. ومنذ تلك اللحظة فصاعداً، تغير ظله. بتعبير أدق، يبدو أن ظله أصبح المضيف لظل الذئب ذو الحراشف السوداء. لقد أصبح الاثنان واحدًا.
منذ ذلك الحين، أصبح بإمكان ظله أن يمتص الطفرات، مما جعل ممارسته للزراعة تسير بسلاسة أكبر. وبطبيعة الحال، مع امتصاص الظل للطفرات، زادت براعته القتالية. بخلاف مساعدته، لم يفعل الظل الكثير أو تغير. وبعد أن اكتشف شو تشينغ كيفية التحكم فيه، أصبح أحد أوراقه الرابحة.
ابتسم شو تشينغ فجأة، وأصبحت عيناه باردة. يلمع الضوء البنفسجي على صدره كما لو كان على وشك الانفجار.
ظل شو تشينغ خاليًا من التعبير تمامًا بينما كان يجلس هناك متأملًا، وعيناه مغلقتان.
عندما قتل ذلك الرجل الشاب، أظهر ظله لأول مرة بعض علامات الذكاء. في وقت لاحق، حذره الأصم من الظل. وبعد ذلك جاء الوقت الذي بدا فيه الظل وكأنه يستيقظ ويطفئ مصباح التنفس الروحي في جزر سكان البحر. بعد تلك النقطة، لم يبدو ظله حيًا فحسب، بل بدا ذكيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك، بغض النظر عن مدى ضعف الظل وضعفه، استمر في قمعه.
لقد توقع شو تشينغ منذ فترة طويلة إلى أين سيتجه كل شيء. ومع ذلك، طوال الوقت، كان قادرًا على إبقاء الظل مكبوتًا بقاعدة زراعته والكريستال البنفسجي. لذلك، على الرغم من أن الظل كان مصدر قلق له، لأنه لم يسمح له أبدًا بأن يصبح قويًا جدًا، لم يكن هناك خطر من مهاجمته. وحقيقة أنها فعل ذلك الآن لم تكن مفاجئة. ما كان مفاجئًا هو أن الظل قد جذب بطريقة ما العملاق بعربة التنين. وقد جعله ذلك أكثر فضولًا بشأن ماهية الظل بالضبط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال البطريرك وهو لا يزال يجلس القرفصاء إلى الجانب: “الظل الصغير، أعلم أنك لا تحب سيدنا كثيرًا، أليس كذلك؟”
وقال وهو ينظر إلى الظل بهدوء: “بغض النظر، بقدر ما يهمني، فأنت تمثل خطرًا أكثر من منفعة”.
فكر شو تشينغ في الوضع. وكانت تغييرات البطريرك مرئية بالعين المجردة. وفي الوقت نفسه، أصبح الظل أكثر وأكثر كآبة. لقد كان في الواقع مزيجًا جيدًا، ومنحه الكثير من الخيارات.
عندما سمع البطريرك محارب فاجرا الذهبي تلك الكلمات، ارتجف.
ظلت عيون شو تشينغ حاسمة. لقد كان ينوي حقًا مسح الظل من الوجود. أما بالنسبة لكيفية تعامله مع الطفرات بعد ذلك، فلم يكن متأكدا، لكن الأمر لم يكن يعنيه كثيرا. بالنسبة له، كانت البلورة البنفسجية أهم أوراقه ، وكان الظل ثانويًا.
بدا الظل متفاجئًا، لكنه أومأ برأسه بسرعة.
في الوقت نفسه، يمكن للظل أن يشعر بأن الأمور كانت مختلفة هذه المرة، وأصدر تقلبات من الرعب والتوسل.
كان يفكر في الوقت الذي حصل فيه على الظل. لقد عاد إلى منطقة الغابة المحظورة عندما قاتل هو وفرقة صاعقة البرق مجموعة من الذئاب ذات الحراشف السوداء. لقد خرج الظل من أحد تلك الذئاب، كما لو كان طفيليًا تقريبًا.
“بما أن هذا هو الحال،” تابع شو تشينغ، “لست بحاجة إليك!”
عند سماع عواء الحزن، اهتز البطريرك لدرجة أنه تراجع قليلاً ونظر بعصبية إلى شو تشينغ.
أغمض عينيه، ومد يده اليمنى ودفعها للأسفل على الظل الموجود على سطح السفينة. انطلق الضوء البنفسجي بقوة قمعية، مما تسبب في ارتعاش قارب دراما بأكمله. لا يبدو أن الظل يمكن أن يستمر لفترة أطول، ويطلق صرخة غير مسبوقة، إلى جانب المشاعر المرتبطة بالألم والغضب.
350 مرة. 460 مرة. 570 مرة. 680 مرة.
يمكن أن يشعر بهم شو تشينغ، لكنه تجاهلهم واستمر في قمع الظل.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
عند سماع عواء الحزن، اهتز البطريرك لدرجة أنه تراجع قليلاً ونظر بعصبية إلى شو تشينغ.
180 مرة. 240 مرة. 320 مرة.
عوى الظل بينما أصبح أكثر خفوتا، حتى رن صوت مثل شيء يتحطم، وعاد الظل من الشجرة إلى شكله العادي السابق. رنّت صرخة ضعيفة أخرى، صرخة توسّل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بوجه خالي من التعبير تمامًا، واصل شو تشينغ قمع الظل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمش الظل.
كما أوضح البطريرك، أرسل الظل مشاعر الاستحسان، وأومأ برأسه بشكل متكرر. ولكن بعد ذلك بلحظة فقط، بدأ يهز رأسه بقوة. ثم حدق بلا حول ولا قوة في البطريرك.
180 مرة. 240 مرة. 320 مرة.
انفجر الضوء البنفسجي عندما قام بقمع الظل مرارا وتكرارا. أصبح أكثر خفوتًا، وأكثر شفافية، وضعف صراخه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، سواء لأنه كان ضعيفًا للغاية، أو بسبب طبيعته المتأصلة، حتى بعد اختراقه، لم يكن قادرًا على الكلام العادي، وكان لديه صعوبة في التعبير عن نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ظلت عيون شو تشينغ حاسمة. لقد كان ينوي حقًا مسح الظل من الوجود. أما بالنسبة لكيفية تعامله مع الطفرات بعد ذلك، فلم يكن متأكدا، لكن الأمر لم يكن يعنيه كثيرا. بالنسبة له، كانت البلورة البنفسجية أهم أوراقه ، وكان الظل ثانويًا.
منذ ذلك الحين، أصبح بإمكان ظله أن يمتص الطفرات، مما جعل ممارسته للزراعة تسير بسلاسة أكبر. وبطبيعة الحال، مع امتصاص الظل للطفرات، زادت براعته القتالية. بخلاف مساعدته، لم يفعل الظل الكثير أو تغير. وبعد أن اكتشف شو تشينغ كيفية التحكم فيه، أصبح أحد أوراقه الرابحة.
180 مرة. 240 مرة. 320 مرة.
يمكن للظل أن يمتص الطفرات، لكن البلورة البنفسجية يمكنها أن تبقيه مختومًا. إذا كان هذا هو الحال، فهذا يعني أن البلورة يمكنها ختم أشياء أخرى مشابهة للظل. السيناريو الأسوأ، بعد موت الظل، يمكن لشو تشينغ أن يبدأ في صيد المناطق المحظورة ومحاولة العثور على شيء آخر مشابه للظل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد استغرقت وقتا طويلا”، قال شو تشينغ، وقام بقمعه عدة مرات. كان هناك انفجار آخر، وصرخ الشخص الصغير، ثم انفجر.
بعد مزيد من التفكير، نظر إلى البحر، وتذكر العملاق الذي كان يسحب عربة التنين. ضاقت عيناه، وفكر مرة أخرى في ما أخبره به الشيخ تشاو عن عربة التنين التي تحتوي على نوع من السحر السري. سحر سري من الدرجة الإمبراطورية. الغراب الذهبي يلتهم عشرة الآف روح !
لذلك، بغض النظر عن مدى ضعف الظل وضعفه، استمر في قمعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
350 مرة. 460 مرة. 570 مرة. 680 مرة.
على الرغم من أن البطريرك كان يبتسم، في الداخل، كان يفكر، هذا الظل البغيض لا يزال يجرؤ على النظر إلي بشكل خبيث؟ فقط انتظر وانظر كيف أعاقبك! بمجرد أن تعتاد على ترجمتي لك، طالما أنك تتذكر كيف تقول نعم ولا، فيمكنني التفكير في طرق عديدة لجعلك تعاني!
واستمر بلا هوادة ودون توقف.
عبس شو تشينغ. كان بحاجة إلى معلومات أكثر تفصيلا. والآن بعد أن ارتفع الظل إلى مستوى أعلى، أراد أن يعرف ما يمكنه فعله. ستكون هذه المعلومات حاسمة في المعارك لاحقًا.
وفي نهاية المطاف، عندما أصبح الظل أكثر خفوتًا، انكمش إلى كرة، مما جعله أقل خافتًا قليلاً. وفي تلك المرحلة، اتخذ شكل شخص صغير بدأ في الانحناء مرارًا وتكرارًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر شو تشينغ إلى الشخص الغامض وقام بقمعه مرة أخرى. مع كف واحد، سحقه. رن صراخ.
ظل شو تشينغ هادئًا بينما كان يجلس تحت الشمس، ولم يلقي أي ظل على الإطلاق. متجاهلاً غرابة ذلك، سار إلى حافة مركب دراما ونظر إلى المياه السوداء. بالنظر إلى زاوية الشمس، إذا كان لديه ظل، لكان من المفترض أن يُلقى إلى البحر المليء بالمطفرات.
ابتسم شو تشينغ فجأة، وأصبحت عيناه باردة. يلمع الضوء البنفسجي على صدره كما لو كان على وشك الانفجار.
هذه المرة، ظهر الظل بسرعة مذهلة، ومن الواضح أنه كان مرعوبًا من التعرض لمزيد من العذاب. كان لا يزال باهتًا، ولكن بعد تعافيه لبضع ساعات، استعاد بعض قوته ، وبدت الآن وكأنها شجرة مرة أخرى. مرتجفًا، أرسل مشاعر التوسل والرعب التي تجاوزت أي شيء من قبل بعشر مرات.
واقفًا هناك، نظر شو تشينغ نحو مقدمة القارب وقال: “اخرج إلى العلن بحق الجحيم!”
“تذكر، أيها الظل الصغير،” قال البطريرك بلطف، دون أن يُظهر أي علامات تشير إلى أن لديه أي دوافع خفية، “أغمض عيناك بنعم، أومئ برأسك بلا. من شأن هذه الطريقة أن تجعل من السهل نسبيًا بالنسبة لي معرفة ما تحاول قوله.”
كان كل شيء هادئًا على سطح القارب.
واستمر بلا هوادة ودون توقف.
ابتسم شو تشينغ فجأة، وأصبحت عيناه باردة. يلمع الضوء البنفسجي على صدره كما لو كان على وشك الانفجار.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
عند تلك النقطة، ظهر الظل المرتعش على سطح السفينة في المكان الذي كان يقمعه فيه. وسرعان ما تقاربت في شكل شخص صغير، والذي بدأ في الانحناء مرارا وتكرارا متوسلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك، بغض النظر عن مدى ضعف الظل وضعفه، استمر في قمعه.
“لقد استغرقت وقتا طويلا”، قال شو تشينغ، وقام بقمعه عدة مرات. كان هناك انفجار آخر، وصرخ الشخص الصغير، ثم انفجر.
انفجر الضوء البنفسجي عندما قام بقمع الظل مرارا وتكرارا. أصبح أكثر خفوتًا، وأكثر شفافية، وضعف صراخه.
على ما يبدو، فإن عمل القمع غير المسبوق الذي قام به شو تشينغ قد أضر بذكائه إلى درجة معينة، مما جعله أقل ذكاءً من ذي قبل.
ظل شو تشينغ خاليًا من التعبير تمامًا بينما كان يجلس هناك متأملًا، وعيناه مغلقتان.
ظلت عيون شو تشينغ حاسمة. لقد كان ينوي حقًا مسح الظل من الوجود. أما بالنسبة لكيفية تعامله مع الطفرات بعد ذلك، فلم يكن متأكدا، لكن الأمر لم يكن يعنيه كثيرا. بالنسبة له، كانت البلورة البنفسجية أهم أوراقه ، وكان الظل ثانويًا.
كما اتضح فيما بعد، كان قتل الظل أصعب بكثير مما بدا. يبدو أنه سيحتاج إلى إجراء المزيد من الأبحاث حول البلورة البنفسجية لمعرفة ما إذا كان بإمكانه التوصل إلى طريقة أكثر كفاءة. مر بعض الوقت، وأخيراً حل الظهر. مع حرارة الشمس في السماء، والبطريرك محارب فاجرا الذهبي يشعر بالقلق، فتح شو تشينغ عينيه أخيرًا ونظر إلى نفس المكان على سطح السفينة.
عند النظر إليه، قال شو تشينغ: “استمع جيدًا. لا يهم أنك شهدت اختراقًا الآن. لم يتغير شيء.”
أثارته الفكرة وهو ينظر إلى البحر. ثم ظهر تعبير مدروس على وجهه.
“اخرج بحق الجحيم في العلن!”
انفجر الضوء البنفسجي عندما قام بقمع الظل مرارا وتكرارا. أصبح أكثر خفوتًا، وأكثر شفافية، وضعف صراخه.
هذه المرة، ظهر الظل بسرعة مذهلة، ومن الواضح أنه كان مرعوبًا من التعرض لمزيد من العذاب. كان لا يزال باهتًا، ولكن بعد تعافيه لبضع ساعات، استعاد بعض قوته ، وبدت الآن وكأنها شجرة مرة أخرى. مرتجفًا، أرسل مشاعر التوسل والرعب التي تجاوزت أي شيء من قبل بعشر مرات.
كما اتضح فيما بعد، كان قتل الظل أصعب بكثير مما بدا. يبدو أنه سيحتاج إلى إجراء المزيد من الأبحاث حول البلورة البنفسجية لمعرفة ما إذا كان بإمكانه التوصل إلى طريقة أكثر كفاءة. مر بعض الوقت، وأخيراً حل الظهر. مع حرارة الشمس في السماء، والبطريرك محارب فاجرا الذهبي يشعر بالقلق، فتح شو تشينغ عينيه أخيرًا ونظر إلى نفس المكان على سطح السفينة.
قال شو تشينغ وهو ينظر إليه ببرود: “لقد كنت معي لفترة كافية لتعرف ما أنا عليه”. لقد أراد حقًا قتله، لكن الأمر سيستغرق وقتًا لمعرفة كيفية استخدام البلورة البنفسجية للقيام بذلك. لذلك، عندما رأى مدى الرعب الذي كان عليه، قال: “سأعطيك ثلاثة أشهر لإقناعي بعدم قتلك. إذا فشلت….”
في الوقت نفسه، يمكن للظل أن يشعر بأن الأمور كانت مختلفة هذه المرة، وأصدر تقلبات من الرعب والتوسل.
لقد تأخر ولم يقل أي شيء آخر.
ارتعد الظل وانحنى مرارا وتكرارا للتعبير عن موافقته.
لم يكن شو تشينغ يهتم بأداء البطريرك. لقد واصل قمع الظل بينما كان لا يزال ينظر إلى الأفق.
في الوقت نفسه، يمكن للظل أن يشعر بأن الأمور كانت مختلفة هذه المرة، وأصدر تقلبات من الرعب والتوسل.
عند النظر إليه، قال شو تشينغ: “استمع جيدًا. لا يهم أنك شهدت اختراقًا الآن. لم يتغير شيء.”
350 مرة. 460 مرة. 570 مرة. 680 مرة.
“التهام… سيطرة….” قال الظل.
يمكن أن يشعر بهم شو تشينغ، لكنه تجاهلهم واستمر في قمع الظل.
ومع ذلك، سواء لأنه كان ضعيفًا للغاية، أو بسبب طبيعته المتأصلة، حتى بعد اختراقه، لم يكن قادرًا على الكلام العادي، وكان لديه صعوبة في التعبير عن نفسه.
على ما يبدو، فإن عمل القمع غير المسبوق الذي قام به شو تشينغ قد أضر بذكائه إلى درجة معينة، مما جعله أقل ذكاءً من ذي قبل.
أغمض عينيه، ومد يده اليمنى ودفعها للأسفل على الظل الموجود على سطح السفينة. انطلق الضوء البنفسجي بقوة قمعية، مما تسبب في ارتعاش قارب دراما بأكمله. لا يبدو أن الظل يمكن أن يستمر لفترة أطول، ويطلق صرخة غير مسبوقة، إلى جانب المشاعر المرتبطة بالألم والغضب.
عبس شو تشينغ. كان بحاجة إلى معلومات أكثر تفصيلا. والآن بعد أن ارتفع الظل إلى مستوى أعلى، أراد أن يعرف ما يمكنه فعله. ستكون هذه المعلومات حاسمة في المعارك لاحقًا.
عوى الظل بينما أصبح أكثر خفوتا، حتى رن صوت مثل شيء يتحطم، وعاد الظل من الشجرة إلى شكله العادي السابق. رنّت صرخة ضعيفة أخرى، صرخة توسّل.
“السيد، سأتعامل مع هذا!” قال البطريرك. طقطقت الأضواء من حوله وهو يسرع نحو جانب الظل، ويجلس القرفصاء، وينظر إلى عيونه المائة. خفض صوته حتى لا يتمكن شو تشينغ من السماع، وقال: “سأطرح عليك بعض الأسئلة. ارمش لنعم. إيماءة لا. الآن، أخبرني ماذا كنت تقصد الآن عندما قلت “التهام”. ألتهم ماذا؟ تلتهم الطفرات ؟ تلتهم اللحم؟ تلتهم الظلال؟”
من الواضح أن الظل لم يحب البطريرك، لكن لم يكن أمامه خيار سوى أن يتبعه . في النهاية، عندما سمع البطريرك يقول “التهام الظلال “، رمش بعيونه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد استغرقت وقتا طويلا”، قال شو تشينغ، وقام بقمعه عدة مرات. كان هناك انفجار آخر، وصرخ الشخص الصغير، ثم انفجر.
من الواضح أن الظل لم يحب البطريرك، لكن لم يكن أمامه خيار سوى أن يتبعه . في النهاية، عندما سمع البطريرك يقول “التهام الظلال “، رمش بعيونه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تلتهم نفسك؟ أم تلتهم ظلال الآخرين؟ تلتهم جزء صغير (مقدار قضمة )؟ أو الظل كله ؟ السيطرة على الجسم؟ أو السيطرة على الروح؟
كان يفكر في الوقت الذي حصل فيه على الظل. لقد عاد إلى منطقة الغابة المحظورة عندما قاتل هو وفرقة صاعقة البرق مجموعة من الذئاب ذات الحراشف السوداء. لقد خرج الظل من أحد تلك الذئاب، كما لو كان طفيليًا تقريبًا.
بعد التواصل بهذه الطريقة، وصل البطريرك أخيرًا إلى مستوى معين من الفهم، والتفت إلى شو تشينغ.
في الوقت نفسه، يمكن للظل أن يشعر بأن الأمور كانت مختلفة هذه المرة، وأصدر تقلبات من الرعب والتوسل.
“تلتهم نفسك؟ أم تلتهم ظلال الآخرين؟ تلتهم جزء صغير (مقدار قضمة )؟ أو الظل كله ؟ السيطرة على الجسم؟ أو السيطرة على الروح؟
“سيدي، فهمت الآن. “الظل الصغير” يعني القول بأنه يستطيع أن يلتهم ظلال الآخرين. بمجرد أن يستهلك الظل بأكمله، فإنه يكتسب السيطرة على جسد ذلك الفرد. ومع ذلك، يا سيدي، لديك شيء يخاف منه بشدة، وبالتالي، لم ينجح معك! ”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
كما أوضح البطريرك، أرسل الظل مشاعر الاستحسان، وأومأ برأسه بشكل متكرر. ولكن بعد ذلك بلحظة فقط، بدأ يهز رأسه بقوة. ثم حدق بلا حول ولا قوة في البطريرك.
على ما يبدو، فإن عمل القمع غير المسبوق الذي قام به شو تشينغ قد أضر بذكائه إلى درجة معينة، مما جعله أقل ذكاءً من ذي قبل.
“التهام… سيطرة….” قال الظل.
كان يفكر في الوقت الذي حصل فيه على الظل. لقد عاد إلى منطقة الغابة المحظورة عندما قاتل هو وفرقة صاعقة البرق مجموعة من الذئاب ذات الحراشف السوداء. لقد خرج الظل من أحد تلك الذئاب، كما لو كان طفيليًا تقريبًا.
“تذكر، أيها الظل الصغير،” قال البطريرك بلطف، دون أن يُظهر أي علامات تشير إلى أن لديه أي دوافع خفية، “أغمض عيناك بنعم، أومئ برأسك بلا. من شأن هذه الطريقة أن تجعل من السهل نسبيًا بالنسبة لي معرفة ما تحاول قوله.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“عيون … تراقب …” أجاب الظل بسرعة، ثم نظر إلى البطريرك.
رمش الظل.
عوى الظل بينما أصبح أكثر خفوتا، حتى رن صوت مثل شيء يتحطم، وعاد الظل من الشجرة إلى شكله العادي السابق. رنّت صرخة ضعيفة أخرى، صرخة توسّل.
عبس شو تشينغ. كان بحاجة إلى معلومات أكثر تفصيلا. والآن بعد أن ارتفع الظل إلى مستوى أعلى، أراد أن يعرف ما يمكنه فعله. ستكون هذه المعلومات حاسمة في المعارك لاحقًا.
على الرغم من أن البطريرك كان يبتسم، في الداخل، كان يفكر، هذا الظل البغيض لا يزال يجرؤ على النظر إلي بشكل خبيث؟ فقط انتظر وانظر كيف أعاقبك! بمجرد أن تعتاد على ترجمتي لك، طالما أنك تتذكر كيف تقول نعم ولا، فيمكنني التفكير في طرق عديدة لجعلك تعاني!
لقد تأخر ولم يقل أي شيء آخر.
لم يكن شو تشينغ مهتمًا بما كان يخطط له البطريرك. لكنه كان مهتمًا بقدرة الظل الغريبة. كما وجد أنه من المثير للاهتمام أن الظل كان مرعوبًا من البلورة البنفسجية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أي شيء آخر؟” سأل.
ارتعد الظل وانحنى مرارا وتكرارا للتعبير عن موافقته.
“عيون … تراقب …” أجاب الظل بسرعة، ثم نظر إلى البطريرك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الوقت نفسه، يمكن للظل أن يشعر بأن الأمور كانت مختلفة هذه المرة، وأصدر تقلبات من الرعب والتوسل.
وبعد محادثة أخرى ذهابًا وإيابًا، أوضح البطريرك ما يعنيه الظل.
كان يفكر في الوقت الذي حصل فيه على الظل. لقد عاد إلى منطقة الغابة المحظورة عندما قاتل هو وفرقة صاعقة البرق مجموعة من الذئاب ذات الحراشف السوداء. لقد خرج الظل من أحد تلك الذئاب، كما لو كان طفيليًا تقريبًا.
180 مرة. 240 مرة. 320 مرة.
“لديه قدرة أخرى تسمح لها بإرسال عيون الظل وإخفائها في ظل شخص آخر. إذا فعلت ذلك يا سيدي، فيمكنك مراقبة الأشياء من خلال تلك العيون.»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بما أن هذا هو الحال،” تابع شو تشينغ، “لست بحاجة إليك!”
“المجال…” قال الظل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد محادثة أخرى ذهابًا وإيابًا، أوضح البطريرك ما يعنيه الظل.
فكر البطريرك، ثم سأل بعض الأسئلة اللاحقة. بعد التأكد من معنى الظل، التفت باحترام إلى شو تشينغ.
بعد مزيد من التفكير، نظر إلى البحر، وتذكر العملاق الذي كان يسحب عربة التنين. ضاقت عيناه، وفكر مرة أخرى في ما أخبره به الشيخ تشاو عن عربة التنين التي تحتوي على نوع من السحر السري. سحر سري من الدرجة الإمبراطورية. الغراب الذهبي يلتهم عشرة الآف روح !
“سيدي، يمكنه إنشاء شيء مثل مجال الظل. بمجرد تشكيله، تصبح قوته ومهاراته أقوى بكثير أثناء وجوده داخل المجال. ”
بدا الظل سعيدًا بهذا التفسير، ونظر إلى البطريرك باشمئزاز أقل بكثير من ذي قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com Hijazi
فكر شو تشينغ في الوضع. وكانت تغييرات البطريرك مرئية بالعين المجردة. وفي الوقت نفسه، أصبح الظل أكثر وأكثر كآبة. لقد كان في الواقع مزيجًا جيدًا، ومنحه الكثير من الخيارات.
“عيون … تراقب …” أجاب الظل بسرعة، ثم نظر إلى البطريرك.
بعد مزيد من التفكير، نظر إلى البحر، وتذكر العملاق الذي كان يسحب عربة التنين. ضاقت عيناه، وفكر مرة أخرى في ما أخبره به الشيخ تشاو عن عربة التنين التي تحتوي على نوع من السحر السري. سحر سري من الدرجة الإمبراطورية. الغراب الذهبي يلتهم عشرة الآف روح !
أتساءل عما إذا كان بإمكاني ركوب عربة التنين تلك وتعلم هذا السحر السري.
منذ ذلك الحين، أصبح بإمكان ظله أن يمتص الطفرات، مما جعل ممارسته للزراعة تسير بسلاسة أكبر. وبطبيعة الحال، مع امتصاص الظل للطفرات، زادت براعته القتالية. بخلاف مساعدته، لم يفعل الظل الكثير أو تغير. وبعد أن اكتشف شو تشينغ كيفية التحكم فيه، أصبح أحد أوراقه الرابحة.
كان كل شيء هادئًا على سطح القارب.
أثارته الفكرة وهو ينظر إلى البحر. ثم ظهر تعبير مدروس على وجهه.
عندما سمع البطريرك محارب فاجرا الذهبي تلك الكلمات، ارتجف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال البطريرك وهو لا يزال يجلس القرفصاء إلى الجانب: “الظل الصغير، أعلم أنك لا تحب سيدنا كثيرًا، أليس كذلك؟”
كما اتضح فيما بعد، كان قتل الظل أصعب بكثير مما بدا. يبدو أنه سيحتاج إلى إجراء المزيد من الأبحاث حول البلورة البنفسجية لمعرفة ما إذا كان بإمكانه التوصل إلى طريقة أكثر كفاءة. مر بعض الوقت، وأخيراً حل الظهر. مع حرارة الشمس في السماء، والبطريرك محارب فاجرا الذهبي يشعر بالقلق، فتح شو تشينغ عينيه أخيرًا ونظر إلى نفس المكان على سطح السفينة.
بدا الظل متفاجئًا، لكنه أومأ برأسه بسرعة.
على ما يبدو، فإن عمل القمع غير المسبوق الذي قام به شو تشينغ قد أضر بذكائه إلى درجة معينة، مما جعله أقل ذكاءً من ذي قبل.
وتابع البطريرك: “لا ينبغي أن تكون هكذا. لقد قرأت العديد من السجلات القديمة، ويمكنني أن أخبرك أن المتمردين لا ينالون نهاية جيدة أبدًا. أعلم أنك لا تحب الطريقة التي انتهى بها الأمر بالنسبة لك. تعتقد أن الطيران بحرية هو الطريقة الوحيدة للعيش. وبالتالي، مازلت تفكر في التمرد. في الواقع، أنت تريد التوصل إلى طريقة لقتل سيدنا المذهل، هل أنا على حق؟ ”
عند سماع السؤال، نظر شو تشينغ إلى الأعلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
180 مرة. 240 مرة. 320 مرة.
عند رؤية تحول نظرة شو تشينغ، ارتجف الظل وأومأ برأسه بحذر.
“تلتهم نفسك؟ أم تلتهم ظلال الآخرين؟ تلتهم جزء صغير (مقدار قضمة )؟ أو الظل كله ؟ السيطرة على الجسم؟ أو السيطرة على الروح؟
…….
عند سماع السؤال، نظر شو تشينغ إلى الأعلى.
Hijazi
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد محادثة أخرى ذهابًا وإيابًا، أوضح البطريرك ما يعنيه الظل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات