الفصل 187:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الطريقة الوحيدة لتصبح أقوى هي القتال، ويمكن أن يؤدي القتال دائما إلى الموت. في الواقع، كان لدى المزارعين خيارات قليلة جدًا للاختيار من بينها.
عندما فتحت عيناه، أصبحت مساحة اللهب التي يبلغ ارتفاعها 9,000 متر أكثر تقرحات، مما أدى إلى تصاعد البخار في السماء لتشكيل صورة غير واضحة لمظلة سوداء، والتي بدورها أخفت التقلبات. نتيجة لذلك، لم ير أحد ما يحدث. ومع ذلك، فإن جميع الوحوش البرية في المنطقة ارتجفت وسجدت على الأرض، ولم تجرؤ على التحرك. أحد الأسباب هو أن هالة شو تشينغ كانت بالفعل هالة بناء الأساس، والتي ستثقل قوتها بطريقة مذهلة. السبب الآخر بسبب فانوس الحياة فيه!
هناك، قام بتعديل ملابسه وغير مظهره بحيث بدا وكأنه رجل شاحب الوجه في منتصف العمر. ثم بدأ يمشي. لم تكن المدينة التي أمامنا تدار فقط من قبل أعين الدم السبعة.
من المستحيل معرفة ما مر به فانوس الحياة على شكل مظلة أثناء وجوده، لكن كان له هالة قاتلة شديدة.
ولم يكن لدى السلف حتى شعلة حياة، ولم يستطع الدخول في حالة الإشعاع العميق.
وفقا للمعلومات الواردة من الكابتن، كان يجب أن يأتي هذا الفانوس من الوقت الذي سبق وصول الوجه الإله المكسور، وكان مرتبطا بسلالة أحد الأباطرة القدماء أو الملوك الإمبراطوريين. ويجب أن يكون قد تم إنشاؤه باستخدام تقنية من الدرجة الإمبراطورية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأنه لم يكن لديه تقنية بناء الأساس، لم يستطع فتح أي فتحات دارما جديدة. لذلك، أخذ نفسا عميقا، وأغلق عينيه، وركز على زراعة.
حتى في تلك الحقبة الماضية، كان الناس مثل هؤلاء نادرين مثل ريش طائر العنقاء أو قرون كيلين. يمكن لأي فرد من هذا القبيل السيطرة على كل شيء من حولهم. والمزارعون الوحيدون الذين يمكنهم محاربتهم أيضًا من سلالة أحد الأباطرة القدماء أو الملوك الإمبراطوريين، وكانوا يمتلكون أيضًا فوانيس الحياة.
بعد وصول وجه المتسامي المجزاء، غادر الأباطرة القدماء والملوك الإمبراطوريون. وبسبب ذلك، كانت فوانيس الحياة نادرة للغاية في العالم. فقط السليل الموثوق به من الطوائف والمنظمات القوية سيكونون محظوظين بما يكفي للحصول عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إلى ظله، أرسل أفكاره للسيطرة عليه. ردا على ذلك، أرسل الظل شظية من نفسه داخل شو تشينغ لتغطية فانوس الحياة. عندما اقترب الظل من الفانوس، ارتجف كما لو أن يتم دفعه بعيدا. ومع ذلك، أجبر شو تشينغ الظل بهدوء على الاستمرار، ولم يجرؤ على المقاومة. تحت سيطرة شو تشينغ، شكل الظل غطاءا تجاوز الفانوس بالكامل.
«أتساءل من أي من الأباطرة القدماء والملوك الإمبراطوريين يأتي هذا الفانوس.» أخرج شو تشينغ مجموعة عادية من الملابس وارتداها. نظر إلى المظلة السوداء أعلاه، التي تشكلت من البخار والضباب، ثم فتح فمه واستنشق. على الفور، اندفع كل الضباب من منطقة اللهب التي يبلغ ارتفاعها 9,000 متر نحوه.
مر شهر ببطء وبثبات.
أصبح شو تشينغ مركزا للدوامة حيث اندفع الضباب شديد الحرارة إلى أنفه وفمه. عندما اختفى الضباب، لمعت عيناه بشكل مشرق، متلألئة كما لو أن بها نجوم، نورها يدق بقوة الدارما لبناء الأساس، والتي يمكن أن تهز المرء إلى الروح. على ما يبدو، مليئًا بقوة الدارما لدرجة أنه بدا يطلقها غريزيا.
ولهذا السبب، قرر أشخاص مثل سلف محارب فاجرا الذهبي، الذي اختبر مستوى معينا من المجد، في النهاية أنه بعد الكفاح الشديد، من الأفضل الاستقرار وكسب لقمة العيش كطاغية محلي، والاستمتاع بالحياة بأفضل ما يمكنهم في العالم الفوضوي الذي يعيشون فيه. لقد كان قرارا له فوائد وعيوب.
لم يتغير تعبير شو تشينغ. يعلم أنه، لأنه قد دخل للتو إلى بناء الأساس، ببساطة لم يكن معتادا على الطبيعة المرعبة لقوة الدارما.
ومع ذلك، لا يمكن مقارنة إسقاط سلف محارب فاجرا الذهبي بتنين شو تشينغ ذو عنق الأفعى، سواء ذلك من حيث مستوى جسده أو هالته.
يشكل مزارعو بناء الأساس العادية شعلة حياة واحدة لكل 30 فتحة دارما. نتيجة لذلك، عادة ما يشكلون ثلاثة قبل الدخول إلى عالم زراعة جديد. لكن فتحات الدارما الحالية لديها بالفعل القدرة على تشكيل ما مجموعه أربع شعلات حياة.
سيكون مزارع بناء الأساس من طائفة كبيرة لديه شعلة حياة ويمكنه الدخول في حالة الإشعاع العميق شخصا لا يستطيع حتى مزارع تكثيف تشي المدهش التعامل معه. كانوا فقط على مستويات مختلفة تماما. بالعودة إلى الحادث خارج قسم المساعدة، ظهر حرس الشرف لي وتحدث بجملة واحدة تركت شو تشينغ مهتزا حتى النخاع. كان رد فعل المزارعين في هذه المدينة مشابها لوصول شو تشينغ.
نظر إلى فانوس الحياة على شكل مظلة بداخله، لمعت عيناه بترقب شديد.
كلما انخفضت زراعة الشخص، كلما كان التأثير أقوى. فقط شخص ما في المستوى الثامن من تكثيف تشي يمكنه الوقوف في وجه مزارع بناء الأساس. وحتى ذلك الحين، هذا صحيحا فقط لأن معظم مزارعي بناء الأساس من الطوائف الصغيرة لم يتمكنوا حتى من فتح 30 فتحة دارما.
وفقا لتكهنات الكابتن، حتى في الحقبة التي سبقت ظهور وجه المتسامي المجزاء، شكلت سليل الأباطرة القدماء والملوك الإمبراطوريين عموما مصباح حياة واحد فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في البداية، بدأ الإحساس مقلقا. ولكن بعد سبع أو ثماني خطوات، تأقلم، وسار في الهواء نحو تنين عنق الأفعى.
في ذلك الوقت، فقط أولئك الذين اختارتهم السماء حقًا ويعتقد أن لديهم القدرة على أن يصبحوا أباطرة قدامى أو ملوك إمبراطوريين، سيشكلون فوانيس حياة متعددة. وبالنسبة لهم، عدد فوانيس الحياة التي يمكنهم تشكيلها مساويا لعدد الشعلات التي لديهم.
استغرق شو تشينغ لحظة لتفقد نفسه بدقة. بسبب المظلة السوداء التي تغطيه، لم تكن تقلبات قاعدة زراعته واضحة جدًا.
أنا سعيد لوجود واحدة فقط. الآن أنا حقا بحاجة لفتح 30 فتحة دارما!
لن يتمكن البشر من رؤية تنين عنق الأفعى. وحتى مزارعي تكثيف تشي لن يروا أكثر من ضبابية غامضة، ما لم يركزوا قوتهم الروحية على أعينهم. خلاف ذلك، سيرون فقط شو تشينغ يقف في الهواء، ويداه خلف ظهره وهو يتقدم للأمام!
استغرق شو تشينغ لحظة لتفقد نفسه بدقة. بسبب المظلة السوداء التي تغطيه، لم تكن تقلبات قاعدة زراعته واضحة جدًا.
وفقا لتكهنات الكابتن، حتى في الحقبة التي سبقت ظهور وجه المتسامي المجزاء، شكلت سليل الأباطرة القدماء والملوك الإمبراطوريين عموما مصباح حياة واحد فقط.
نظر إلى ظله، أرسل أفكاره للسيطرة عليه. ردا على ذلك، أرسل الظل شظية من نفسه داخل شو تشينغ لتغطية فانوس الحياة. عندما اقترب الظل من الفانوس، ارتجف كما لو أن يتم دفعه بعيدا. ومع ذلك، أجبر شو تشينغ الظل بهدوء على الاستمرار، ولم يجرؤ على المقاومة. تحت سيطرة شو تشينغ، شكل الظل غطاءا تجاوز الفانوس بالكامل.
ومع ذلك، لا يمكن مقارنة إسقاط سلف محارب فاجرا الذهبي بتنين شو تشينغ ذو عنق الأفعى، سواء ذلك من حيث مستوى جسده أو هالته.
بدا أن شخص شو تشينغ بأكمله أصبح مظلمًا في تلك اللحظة. لا يزال يشع بتقلبات بناء الأساس، لكن فانوس الحياة لم يكن مرئيا.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ظهره تقريبا مثل قذيفة السلحفاة، وتوفير دفاعات قوية. كان فمه مليئا بالأسنان الحادة التي جعلته يبدو أكثر شراسة. وزعانفه الأربعة القاسية مثيرة للإعجاب لدرجة أنها ستجعله قادر على تحقيق سرعة لا تصدق في الماء. بينما التنين الذي يبلغ طوله 900 متر يحوم في الهواء، وقف شو تشينغ وسار نحوه. الآن، لم يكن بحاجة إلى تعويذة طيران للمشي في الهواء.
إنه لأمر سيء للغاية أن فن الجبال والبحار الخاصة بي في مثل هذا المستوى المنخفض. أو ربما لأن التقنية قد وصلت بالفعل إلى الحد النهائي. في كلتا الحالتين، لا يبدو أنه يمكنني دفعه إلى أعلى مما هو عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأمر كما لو أنه عندما فر شو تشينغ من سلف محارب فاجرا الذهبي عبر الأحياء الفقيرة إلى أعماق المنطقة المحرمة، تحرك السلف بينما كان جالس على إسقاط محارب فاجرا الذهبي. [1]
فن الجبال والبحار مفيدة للغاية له، وقد دفعه إلى ما هو أبعد من حدوده الأصلية. الآن، بدا من المستحيل تحسينه أكثر من ذلك. لكن شو تشينغ لم يستطع إلا الشعور بأنه يفتقد شيئا ما.
ولم يكن لدى السلف حتى شعلة حياة، ولم يستطع الدخول في حالة الإشعاع العميق.
أحتاج إلى محاولة اكتشاف طريقة لدفع فن الجبال والبحار إلى مستوى أعلى. والآن بعد أن استقرت زراعتي، أحتاج إلى الإسراع بالعودة إلى أعين الدم السبعة، وتسجيل زراعتي في القمة السابعة، والحصول على تقنية بناء أساس جديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشعل فتحات دارما 2، وأرسل قوتهم المروعة من خلال إصبعه وانطلق عاليا في السماء.
لأنه لم يكن لديه تقنية بناء الأساس، لم يستطع فتح أي فتحات دارما جديدة. لذلك، أخذ نفسا عميقا، وأغلق عينيه، وركز على زراعة.
في الأعلى، أصبح كيان شبه شفاف مرئيا، يتصاعد في الهواء حيث تحول إلى تنين عنق الأفعى. رمى رأسه إلى الوراء، وهدر إلى السماء حيث أصبح شكله شبه الشفاف أكثر وضوحا.
مر شهر ببطء وبثبات.
خطوة بخطوة صعد، مشي نحو التنين.
هو الآن بعيدا عن الطائفة لمدة ثلاثة أشهر تقريبا. مع تقلباته، وظله يغطي فانوس الحياة، بدا وكأنه مزارع بناء أساس عادي من جميع النواحي.
كانت سرعته مروعة.
خلال الشهر الذي مر للتو، قام بتحسين فهمه وسيطرته على فانوس الحياة بشكل كبير.
أحتاج إلى محاولة اكتشاف طريقة لدفع فن الجبال والبحار إلى مستوى أعلى. والآن بعد أن استقرت زراعتي، أحتاج إلى الإسراع بالعودة إلى أعين الدم السبعة، وتسجيل زراعتي في القمة السابعة، والحصول على تقنية بناء أساس جديدة.
عندما فتح عينيه، وميض شيء مثل البرق في أعماقهم. قام بهدوء بإيماءة تعويذة، وأشار بإصبعه نحو السماء.
ولهذا السبب، قرر أشخاص مثل سلف محارب فاجرا الذهبي، الذي اختبر مستوى معينا من المجد، في النهاية أنه بعد الكفاح الشديد، من الأفضل الاستقرار وكسب لقمة العيش كطاغية محلي، والاستمتاع بالحياة بأفضل ما يمكنهم في العالم الفوضوي الذي يعيشون فيه. لقد كان قرارا له فوائد وعيوب.
أشعل فتحات دارما 2، وأرسل قوتهم المروعة من خلال إصبعه وانطلق عاليا في السماء.
هناك، قام بتعديل ملابسه وغير مظهره بحيث بدا وكأنه رجل شاحب الوجه في منتصف العمر. ثم بدأ يمشي. لم تكن المدينة التي أمامنا تدار فقط من قبل أعين الدم السبعة.
في الأعلى، أصبح كيان شبه شفاف مرئيا، يتصاعد في الهواء حيث تحول إلى تنين عنق الأفعى. رمى رأسه إلى الوراء، وهدر إلى السماء حيث أصبح شكله شبه الشفاف أكثر وضوحا.
هالة برية تراكمت داخله، أقوى وأقوى. في النهاية، بدا وكأنه كائن حي حقيقي، مع عدم وجود اختلافات على الإطلاق عن تنين عنق الأفعى الحقيقي. ما هو أكثر من ذلك، أن لديه هالة بناء الأساس. بدا وحشيا، أسود اللون، مع رقبة طويلة وقمة من المسامير الشريرة. وبدت عيناه المحترقتان نابضتين بالحياة تماما. في الواقع، إذا وضعتها في البحر المحرم، فعندئذ ما لم تبدأ القتال بالفعل، سيكون من الصعب على أي شخص أن يقول إنه كان نتيجة تقنية سحرية.
هالة برية تراكمت داخله، أقوى وأقوى. في النهاية، بدا وكأنه كائن حي حقيقي، مع عدم وجود اختلافات على الإطلاق عن تنين عنق الأفعى الحقيقي. ما هو أكثر من ذلك، أن لديه هالة بناء الأساس. بدا وحشيا، أسود اللون، مع رقبة طويلة وقمة من المسامير الشريرة. وبدت عيناه المحترقتان نابضتين بالحياة تماما. في الواقع، إذا وضعتها في البحر المحرم، فعندئذ ما لم تبدأ القتال بالفعل، سيكون من الصعب على أي شخص أن يقول إنه كان نتيجة تقنية سحرية.
وفقا لتكهنات الكابتن، حتى في الحقبة التي سبقت ظهور وجه المتسامي المجزاء، شكلت سليل الأباطرة القدماء والملوك الإمبراطوريين عموما مصباح حياة واحد فقط.
ظهره تقريبا مثل قذيفة السلحفاة، وتوفير دفاعات قوية. كان فمه مليئا بالأسنان الحادة التي جعلته يبدو أكثر شراسة. وزعانفه الأربعة القاسية مثيرة للإعجاب لدرجة أنها ستجعله قادر على تحقيق سرعة لا تصدق في الماء. بينما التنين الذي يبلغ طوله 900 متر يحوم في الهواء، وقف شو تشينغ وسار نحوه. الآن، لم يكن بحاجة إلى تعويذة طيران للمشي في الهواء.
هو الآن بعيدا عن الطائفة لمدة ثلاثة أشهر تقريبا. مع تقلباته، وظله يغطي فانوس الحياة، بدا وكأنه مزارع بناء أساس عادي من جميع النواحي.
خطوة بخطوة صعد، مشي نحو التنين.
بدا أن شخص شو تشينغ بأكمله أصبح مظلمًا في تلك اللحظة. لا يزال يشع بتقلبات بناء الأساس، لكن فانوس الحياة لم يكن مرئيا.
في البداية، بدأ الإحساس مقلقا. ولكن بعد سبع أو ثماني خطوات، تأقلم، وسار في الهواء نحو تنين عنق الأفعى.
تسبب وصول شو تشينغ في ضجة مقلقة بين حراس المدينة. على الرغم من إخفاء فانوس حياته، وتبديد تنينه، إلا أنه لا يزال مزارعا في بناء الأساس. ولوحظ وصوله إلى المدينة.
خفض التنين رأسه، وداس عليه. عندما استدار لوجهه إلى الأمام، هدر التنين، ورفرفت زعانفه الأربعة، وانطلق في السماء.
هذا بناء الأساس.
كانت سرعته مروعة.
تركزت أفكار شو تشينغ على الداخل حيث زاد تنين عنق الأفعى السرعة. في النهاية، عندما ضربت الرياح وجهه، رأى مدينة من بعيد. لم تكن المدينة التي أتى منها. على الرغم من كونه مزارعا لبناء الأساس الآن، إلا أن شو تشينغ حذرا تماما كما كان عندما كان في مستوى تكثيف تشي.
لن يتمكن البشر من رؤية تنين عنق الأفعى. وحتى مزارعي تكثيف تشي لن يروا أكثر من ضبابية غامضة، ما لم يركزوا قوتهم الروحية على أعينهم. خلاف ذلك، سيرون فقط شو تشينغ يقف في الهواء، ويداه خلف ظهره وهو يتقدم للأمام!
نظر شو تشينغ بهدوء إلى أسفل من رأس تنين عنق الأفعى وهو يطير نحو أقرب مدينة بها بوابة النقل الآني. بينما يطير عبر البرية، لاحظ كيف كانت البيئة الوعرة مليئة بعدد لا يحصى من العظام. عاش البشر في هذا العالم حياة صعبة للغاية.
هذا بناء الأساس.
حتى في تلك الحقبة الماضية، كان الناس مثل هؤلاء نادرين مثل ريش طائر العنقاء أو قرون كيلين. يمكن لأي فرد من هذا القبيل السيطرة على كل شيء من حولهم. والمزارعون الوحيدون الذين يمكنهم محاربتهم أيضًا من سلالة أحد الأباطرة القدماء أو الملوك الإمبراطوريين، وكانوا يمتلكون أيضًا فوانيس الحياة.
الأمر كما لو أنه عندما فر شو تشينغ من سلف محارب فاجرا الذهبي عبر الأحياء الفقيرة إلى أعماق المنطقة المحرمة، تحرك السلف بينما كان جالس على إسقاط محارب فاجرا الذهبي. [1]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر نفسه بالنسبة لشو تشينغ عندما كان مزارعا لتكثيف تشي. تذكر المرة الأولى التي رأى فيها سلف محارب فاجرا الذهبي. حتى من مسافة بعيدة، تركته يشعر بالاهتزاز.
ومع ذلك، لا يمكن مقارنة إسقاط سلف محارب فاجرا الذهبي بتنين شو تشينغ ذو عنق الأفعى، سواء ذلك من حيث مستوى جسده أو هالته.
لم يتغير تعبير شو تشينغ. يعلم أنه، لأنه قد دخل للتو إلى بناء الأساس، ببساطة لم يكن معتادا على الطبيعة المرعبة لقوة الدارما.
كان الاثنان في نفس مجال الزراعة، لكنهما كانا لا يزالان قطبين منفصلين.
على الرغم من أنه يبدو أن المزارعين لديهم فرص أفضل من البشر، إلا أن الحقيقة هي أنه بسبب مخاطر الطفرات، ومدى تكلفة موارد الزراعة، لم يكن لدى معظم المزارعين أمل في التقدم بعيدا.
نظر شو تشينغ بهدوء إلى أسفل من رأس تنين عنق الأفعى وهو يطير نحو أقرب مدينة بها بوابة النقل الآني. بينما يطير عبر البرية، لاحظ كيف كانت البيئة الوعرة مليئة بعدد لا يحصى من العظام. عاش البشر في هذا العالم حياة صعبة للغاية.
كانت سرعته مروعة.
على الرغم من أنه يبدو أن المزارعين لديهم فرص أفضل من البشر، إلا أن الحقيقة هي أنه بسبب مخاطر الطفرات، ومدى تكلفة موارد الزراعة، لم يكن لدى معظم المزارعين أمل في التقدم بعيدا.
«أتساءل من أي من الأباطرة القدماء والملوك الإمبراطوريين يأتي هذا الفانوس.» أخرج شو تشينغ مجموعة عادية من الملابس وارتداها. نظر إلى المظلة السوداء أعلاه، التي تشكلت من البخار والضباب، ثم فتح فمه واستنشق. على الفور، اندفع كل الضباب من منطقة اللهب التي يبلغ ارتفاعها 9,000 متر نحوه.
الطريقة الوحيدة لتصبح أقوى هي القتال، ويمكن أن يؤدي القتال دائما إلى الموت. في الواقع، كان لدى المزارعين خيارات قليلة جدًا للاختيار من بينها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد وصول وجه المتسامي المجزاء، غادر الأباطرة القدماء والملوك الإمبراطوريون. وبسبب ذلك، كانت فوانيس الحياة نادرة للغاية في العالم. فقط السليل الموثوق به من الطوائف والمنظمات القوية سيكونون محظوظين بما يكفي للحصول عليها.
ولهذا السبب، قرر أشخاص مثل سلف محارب فاجرا الذهبي، الذي اختبر مستوى معينا من المجد، في النهاية أنه بعد الكفاح الشديد، من الأفضل الاستقرار وكسب لقمة العيش كطاغية محلي، والاستمتاع بالحياة بأفضل ما يمكنهم في العالم الفوضوي الذي يعيشون فيه. لقد كان قرارا له فوائد وعيوب.
في ذلك الوقت، فقط أولئك الذين اختارتهم السماء حقًا ويعتقد أن لديهم القدرة على أن يصبحوا أباطرة قدامى أو ملوك إمبراطوريين، سيشكلون فوانيس حياة متعددة. وبالنسبة لهم، عدد فوانيس الحياة التي يمكنهم تشكيلها مساويا لعدد الشعلات التي لديهم.
ربما يكون شو تشينغ قد فعل ذلك أيضًا، إلا أنه لديه شعور بأنه لا يمكنك الاستمرار لفترة طويلة لعيش بهذه الطريقة. في النهاية، سيأتي شخص ما من العدم ويسحقك من الوجود. لذلك، فإن الطريقة الوحيدة لتكون آمنا حقا، والطريقة الوحيدة للبقاء على قيد الحياة، هي أن تصبح أقوى.
لم يتغير تعبير شو تشينغ. يعلم أنه، لأنه قد دخل للتو إلى بناء الأساس، ببساطة لم يكن معتادا على الطبيعة المرعبة لقوة الدارما.
أريد فقط أن أبقى على قيد الحياة في هذا العالم الفوضوي، وربما أحسن نوعية حياتي.
ولهذا السبب، قرر أشخاص مثل سلف محارب فاجرا الذهبي، الذي اختبر مستوى معينا من المجد، في النهاية أنه بعد الكفاح الشديد، من الأفضل الاستقرار وكسب لقمة العيش كطاغية محلي، والاستمتاع بالحياة بأفضل ما يمكنهم في العالم الفوضوي الذي يعيشون فيه. لقد كان قرارا له فوائد وعيوب.
تركزت أفكار شو تشينغ على الداخل حيث زاد تنين عنق الأفعى السرعة. في النهاية، عندما ضربت الرياح وجهه، رأى مدينة من بعيد. لم تكن المدينة التي أتى منها. على الرغم من كونه مزارعا لبناء الأساس الآن، إلا أن شو تشينغ حذرا تماما كما كان عندما كان في مستوى تكثيف تشي.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ظهره تقريبا مثل قذيفة السلحفاة، وتوفير دفاعات قوية. كان فمه مليئا بالأسنان الحادة التي جعلته يبدو أكثر شراسة. وزعانفه الأربعة القاسية مثيرة للإعجاب لدرجة أنها ستجعله قادر على تحقيق سرعة لا تصدق في الماء. بينما التنين الذي يبلغ طوله 900 متر يحوم في الهواء، وقف شو تشينغ وسار نحوه. الآن، لم يكن بحاجة إلى تعويذة طيران للمشي في الهواء.
عندما اقترب، بدد تنين عنق الأفعى وسقط على الأرض.
في ذلك الوقت، فقط أولئك الذين اختارتهم السماء حقًا ويعتقد أن لديهم القدرة على أن يصبحوا أباطرة قدامى أو ملوك إمبراطوريين، سيشكلون فوانيس حياة متعددة. وبالنسبة لهم، عدد فوانيس الحياة التي يمكنهم تشكيلها مساويا لعدد الشعلات التي لديهم.
هناك، قام بتعديل ملابسه وغير مظهره بحيث بدا وكأنه رجل شاحب الوجه في منتصف العمر. ثم بدأ يمشي. لم تكن المدينة التي أمامنا تدار فقط من قبل أعين الدم السبعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما اقترب، بدد تنين عنق الأفعى وسقط على الأرض.
كان مكانا مشابها للمدينة التي مر بها في البراري القرمزية. هنا، تعاونت أعين الدم السبعة والأراضي الأرجوانية وكنيسة المغادرة* للحفاظ على مكان مع بوابة النقل الآني. مثل هذه الأماكن شائعة في جميع أنحاء قارة نانهوانغ. هناك العديد من المواقع في القارة التي احتلها البشر، ولكن لا تعتبر أراضي أي منظمة محددة. في بعض الحالات، كانت المدن المشتركة تقع على الحدود. وفي حالات أخرى، كانوا في أماكن تفتقر إلى الموارد، واعتبروا عموما غير مهمين. ومع ذلك، من أجل تسهيل السفر، ستنشئ مجموعات متعددة أماكن كانت ملاذات آمنة نسبيا حول بوابات النقل الآني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأنه لم يكن لديه تقنية بناء الأساس، لم يستطع فتح أي فتحات دارما جديدة. لذلك، أخذ نفسا عميقا، وأغلق عينيه، وركز على زراعة.
تسبب وصول شو تشينغ في ضجة مقلقة بين حراس المدينة. على الرغم من إخفاء فانوس حياته، وتبديد تنينه، إلا أنه لا يزال مزارعا في بناء الأساس. ولوحظ وصوله إلى المدينة.
سيكون مزارع بناء الأساس من طائفة كبيرة لديه شعلة حياة ويمكنه الدخول في حالة الإشعاع العميق شخصا لا يستطيع حتى مزارع تكثيف تشي المدهش التعامل معه. كانوا فقط على مستويات مختلفة تماما. بالعودة إلى الحادث خارج قسم المساعدة، ظهر حرس الشرف لي وتحدث بجملة واحدة تركت شو تشينغ مهتزا حتى النخاع. كان رد فعل المزارعين في هذه المدينة مشابها لوصول شو تشينغ.
ما لم يعمل مزارع بناء الأساس بجد لإخفاء تقلباته، فإنهم سيطلقون تلقائيا بعض هالتهم، وهذا من شأنه أن يسبب قلقا لأي مزارعي تكثيف تشي الذين استشعروا ذلك.
نظر شو تشينغ بهدوء إلى أسفل من رأس تنين عنق الأفعى وهو يطير نحو أقرب مدينة بها بوابة النقل الآني. بينما يطير عبر البرية، لاحظ كيف كانت البيئة الوعرة مليئة بعدد لا يحصى من العظام. عاش البشر في هذا العالم حياة صعبة للغاية.
كان الأمر نفسه بالنسبة لشو تشينغ عندما كان مزارعا لتكثيف تشي. تذكر المرة الأولى التي رأى فيها سلف محارب فاجرا الذهبي. حتى من مسافة بعيدة، تركته يشعر بالاهتزاز.
فن الجبال والبحار مفيدة للغاية له، وقد دفعه إلى ما هو أبعد من حدوده الأصلية. الآن، بدا من المستحيل تحسينه أكثر من ذلك. لكن شو تشينغ لم يستطع إلا الشعور بأنه يفتقد شيئا ما.
ولم يكن لدى السلف حتى شعلة حياة، ولم يستطع الدخول في حالة الإشعاع العميق.
هذا بناء الأساس.
كلما انخفضت زراعة الشخص، كلما كان التأثير أقوى. فقط شخص ما في المستوى الثامن من تكثيف تشي يمكنه الوقوف في وجه مزارع بناء الأساس. وحتى ذلك الحين، هذا صحيحا فقط لأن معظم مزارعي بناء الأساس من الطوائف الصغيرة لم يتمكنوا حتى من فتح 30 فتحة دارما.
كان الاثنان في نفس مجال الزراعة، لكنهما كانا لا يزالان قطبين منفصلين.
سيكون مزارع بناء الأساس من طائفة كبيرة لديه شعلة حياة ويمكنه الدخول في حالة الإشعاع العميق شخصا لا يستطيع حتى مزارع تكثيف تشي المدهش التعامل معه. كانوا فقط على مستويات مختلفة تماما. بالعودة إلى الحادث خارج قسم المساعدة، ظهر حرس الشرف لي وتحدث بجملة واحدة تركت شو تشينغ مهتزا حتى النخاع. كان رد فعل المزارعين في هذه المدينة مشابها لوصول شو تشينغ.
كان مكانا مشابها للمدينة التي مر بها في البراري القرمزية. هنا، تعاونت أعين الدم السبعة والأراضي الأرجوانية وكنيسة المغادرة* للحفاظ على مكان مع بوابة النقل الآني. مثل هذه الأماكن شائعة في جميع أنحاء قارة نانهوانغ. هناك العديد من المواقع في القارة التي احتلها البشر، ولكن لا تعتبر أراضي أي منظمة محددة. في بعض الحالات، كانت المدن المشتركة تقع على الحدود. وفي حالات أخرى، كانوا في أماكن تفتقر إلى الموارد، واعتبروا عموما غير مهمين. ومع ذلك، من أجل تسهيل السفر، ستنشئ مجموعات متعددة أماكن كانت ملاذات آمنة نسبيا حول بوابات النقل الآني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأنه لم يكن لديه تقنية بناء الأساس، لم يستطع فتح أي فتحات دارما جديدة. لذلك، أخذ نفسا عميقا، وأغلق عينيه، وركز على زراعة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات