الكائنات الغريبة تطفئ المصباح
كانت الخطوة الأولى هي إرسال قوة روحية متراكمة تنفجر في جسد المرء للبحث عن فتحات الدارما وحفظ موقعها. الجانب الأكثر أهمية خلال هذا الوقت هو العدد الإجمالي لفتحات الدارما التي تم العثور عليها. يمكن تكرار الخطوة عدة مرات حسب الضرورة، وساعدت حبوب بناء الأساس خلالها. عادة، استغرق هذا الجزء حوالي نصف إجمالي وقت الاختراق. الخطوة الثانية هي تقارب البحر الروحي، واستخدامه لضرب فتحة الدارما الأولى، وفتحها في النهاية. بعد سكب ما يكفي من القوة الروحية في فتحة الدارما المفتوحة، عندها سينتج عن ذلك الدفعة الأولى من قوة الدارما للمزارع. عندما يتم إطلاق العنان لقوة الدارما، فإنها تملأ المزارع، وتحول لحمهم ودمهم، وتزيد من مستوى حياتهم. وكانت تلك هي الخطوة الثالثة في العملية.
تضمن الاختراق من تكثيف تشي إلى بناء الأساس ثلاث خطوات.
سيشعر معظم المزارعين بـ 90 فتحة، أو ربما أكثر من ذلك بقليل. كان شو تشينغ حقا قريبا جدا من الحد الأقصى.
كانت الخطوة الأولى هي إرسال قوة روحية متراكمة تنفجر في جسد المرء للبحث عن فتحات الدارما وحفظ موقعها. الجانب الأكثر أهمية خلال هذا الوقت هو العدد الإجمالي لفتحات الدارما التي تم العثور عليها. يمكن تكرار الخطوة عدة مرات حسب الضرورة، وساعدت حبوب بناء الأساس خلالها. عادة، استغرق هذا الجزء حوالي نصف إجمالي وقت الاختراق. الخطوة الثانية هي تقارب البحر الروحي، واستخدامه لضرب فتحة الدارما الأولى، وفتحها في النهاية. بعد سكب ما يكفي من القوة الروحية في فتحة الدارما المفتوحة، عندها سينتج عن ذلك الدفعة الأولى من قوة الدارما للمزارع. عندما يتم إطلاق العنان لقوة الدارما، فإنها تملأ المزارع، وتحول لحمهم ودمهم، وتزيد من مستوى حياتهم. وكانت تلك هي الخطوة الثالثة في العملية.
تجاهل شو تشينغ كل ذلك. فتح عينيه، استهلك حبة بناء أساس أخرى، مما تسبب على الفور في امتلاء بحر روحه الجاف بقوة روحية. دون تردد، أرسل القوة عبر جسده، مما جعله يشعر وكأنه يتورم بشكل كبير.
عندما اكتملت جميع الخطوات الثلاث، كان المزارع رسميا في بناء الأساس. بدأ الأمر بسيطا، لكن الحقيقة كانت أن الطريقة الوحيدة لإكمال الخطوات الثلاث بنجاح هي الاستعداد بنسبة 100٪، وكذلك الحصول على القليل من الحظ.
ما كان يفعله لا يضاهى على الإطلاق، وسيعتبر مذهلا للمزارعين العاديين. عندما اندلع بحر روحه، انتفخت خطوط الطول الخاصة به، وامتلأ لحمه وأعضائه وعظامه بقوة روحية، مما جعله يرتجف من الداخل والخارج. كانت القوة الروحية شديدة لدرجة أنه في غمضة عين ظهرت خمس فتحات دارما.
بدأ شو تشينغ بالخطوة الأولى بإطلاق العنان للقوة الكاملة لبحر روحه الذي يبلغ طوله 1,500 متر. مع ارتفاع موجات القوة، بدأ البحث عن فتحات الدارما الخاصة به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحات الدارما لم تكن نقاط إبر. لأنه لا يوجد جسدان ماديان متماثلان تماما، لم تكن فتحات الدارما في نفس الموقع أبدا.
فتحات الدارما لم تكن نقاط إبر. لأنه لا يوجد جسدان ماديان متماثلان تماما، لم تكن فتحات الدارما في نفس الموقع أبدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما بالنسبة لمصباح التنفس الروحي، فلم يكن الكنز الأعلى جودة، ولا يمكنه الصمود إلا لفترة. بعد كل شيء، لم يتم تكليفه أبدا بحماية مزارع مثل شو تشينغ.
كان لدى شو تشينغ احتياطي ضخم من القوة الروحية، حتى يتمكن من قضاء المزيد من الوقت في البحث. ما هو أكثر من ذلك، هناك طرق مختلفة لمحاولة الشعور بموقع فتحات الدارما. من بين زلات اليشم التي قدمتها له دينغ شيويه كان اقتراحا لاستخدام طريقة تسمى الاستكشاف القوي. [1]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ملأه انفجار حيث أصبحت قوة الحبوب مثل تنانين البحر الهائجة بداخله. تساءل عما إذا كان جسده يمكنه حتى تحمل القوة، حيث شعر أنه يتورم أكثر من ذي قبل. ومع ذلك، ظهرت فتحة دارما واحدة تلو الأخرى.
السبب في تسميته بالاستكشاف القوي هو أنه تضمن استخدام قوة روح المرء لإجبار فتحة الدارما على الكشف عن نفسها. اعتبر العديد من تلاميذ تكثيف تشي أنها ورقة رابحة لاستخدامها في نهاية الخطوة.
مع العلم أنه لم يكن لديه الكثير من الوقت للعمل معه، أخذ نفسا عميقا واستخدم بحر روحه لمواصلة البحث عن فتحات الدارما.
لكن شو تشينغ لم يستطع استخدام سوى جزء صغير من قوته الروحية لاستخدام الطريقة في وقت أبكر بكثير.
“مرة أخرى!” تمتم من خلال صرير أسنانه.
لم يكن يتوقع أن يكشف استخدام واحد للاستكشاف القوي عن جميع فتحات الدارما. لذلك خطط لإجراء بعض التجارب أولا. بدأ بإطلاق عشرين بالمائة فقط من قوة بحر روحه، بمعنى آخر، 300 متر منه.
بعد أن توصل إلى استنتاج مفاده أن هذه كانت بالتأكيد أفضل فكرة، أغمض عينيه وأطلق نصف ما تبقى من 1,200 متر من بحر الروح.
على الرغم من أنه عشرين بالمائة فقط بالنسبة له، إلا أنه يعتبر كل شيء لمعظم التلاميذ العاديين.
كانت الخطوة الأولى هي إرسال قوة روحية متراكمة تنفجر في جسد المرء للبحث عن فتحات الدارما وحفظ موقعها. الجانب الأكثر أهمية خلال هذا الوقت هو العدد الإجمالي لفتحات الدارما التي تم العثور عليها. يمكن تكرار الخطوة عدة مرات حسب الضرورة، وساعدت حبوب بناء الأساس خلالها. عادة، استغرق هذا الجزء حوالي نصف إجمالي وقت الاختراق. الخطوة الثانية هي تقارب البحر الروحي، واستخدامه لضرب فتحة الدارما الأولى، وفتحها في النهاية. بعد سكب ما يكفي من القوة الروحية في فتحة الدارما المفتوحة، عندها سينتج عن ذلك الدفعة الأولى من قوة الدارما للمزارع. عندما يتم إطلاق العنان لقوة الدارما، فإنها تملأ المزارع، وتحول لحمهم ودمهم، وتزيد من مستوى حياتهم. وكانت تلك هي الخطوة الثالثة في العملية.
ارتجف من رأسه إلى أخمص قدميه عندما اندلع 300 متر من البحر الروحي من منطقته الدانتيانية، واكتسح خطوط الطول واللحم والعظام مثل المد. مع انتشاره، أصبحت خطوط الطول الخاصة به مثل الأنهار، واحتدم البحر الروحي مثل تنانين البحر من خلالها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن الفتحات موجودة فقط في خطوط الطول الخاصة به. كانوا أيضًا في لحمه وأعضائه وعظامه.
أما بالنسبة لجسده وعظامه وأعضائه، فقد كانوا مثل الحقول الجافة التي تمتص قوة الروح بشراهة. عندما حدث كل ذلك، بدأ بحثه.
لقد احتاج فقط إلى سبعة عشر آخرين للوصول إلى الحد النظري البالغ 120!
على الفور تقريبا، لاحظ أماكن في خطوط الطول التي كانت مثل الدوامات الصغيرة. صغيرة جدا ويصعب اكتشافها، ولن تكون ملحوظة إلا عندما تكون خطوط الطول ممتلئة تماما.
تضمن الاختراق من تكثيف تشي إلى بناء الأساس ثلاث خطوات.
كانت الدوامات مثل البوابات السماوية التي، عندما تمتلئ بالقوة الروحية، تطلق هالة غامضة للغاية. عند استشعار تلك الهالة، أدرك شو تشينغ أن الدوامات هي بالفعل فتحات دارما.
لكن شو تشينغ لم يستطع استخدام سوى جزء صغير من قوته الروحية لاستخدام الطريقة في وقت أبكر بكثير.
لم تكن الفتحات موجودة فقط في خطوط الطول الخاصة به. كانوا أيضًا في لحمه وأعضائه وعظامه.
تجاهل شو تشينغ كل ذلك. فتح عينيه، استهلك حبة بناء أساس أخرى، مما تسبب على الفور في امتلاء بحر روحه الجاف بقوة روحية. دون تردد، أرسل القوة عبر جسده، مما جعله يشعر وكأنه يتورم بشكل كبير.
91 منهم!
تجاهل شو تشينغ كل ذلك. فتح عينيه، استهلك حبة بناء أساس أخرى، مما تسبب على الفور في امتلاء بحر روحه الجاف بقوة روحية. دون تردد، أرسل القوة عبر جسده، مما جعله يشعر وكأنه يتورم بشكل كبير.
لمعت عيناه عندما أنهى محاولته الأولى لاستشعار فتحات الدارما.
لقد احتاج فقط إلى فتحتين أخريين للدارما للوصول إلى الحد الأقصى. ومع ذلك، بغض النظر عن كيفية بحثه، وجد أن الهالة المنبعثة من فتحات الدارما التي وجدها حتى الآن كانت شديدة للغاية. هذا في حد ذاته هو ما اجتذب الكائنات الغريبة.
وفقا للمعلومات التي قرأها عن بناء الأساس، فإن الطفرات ستتداخل مع محاولة استشعار الفتحات. ومع ذلك، من الناحية النظرية، يجب أن يكون هناك 120 منهم في المجموع. عادة، يعتبر العثور على 80 فقط نجاحا، في حين أن الشخص الذي وجد 90 سيقف رأسا وكتفا فوق المزارعين العاديين.
كانت الدوامات مثل البوابات السماوية التي، عندما تمتلئ بالقوة الروحية، تطلق هالة غامضة للغاية. عند استشعار تلك الهالة، أدرك شو تشينغ أن الدوامات هي بالفعل فتحات دارما.
نظرا لأن 30 فتحة دارما كانت مطلبا لتشكيل لهب حياة واحدة، فهذا يعني أن ثلاثة من شعلة الحياة فقط كانت ممكنة بعد الأولى.
لكن الأمور مختلفة الآن. معظم الطوائف والمنظمات لم تهتم كثيرا بالكفاءة. الأشخاص الوحيدون الذين فعلوا ذلك هم السليل المهم للمنظمات الضخمة.
إذا لم يهتم شو تشينغ بالعدد الإجمالي للفتحات، فيمكنه بسهولة الانتقال إلى الخطوة الثانية من بناء الأساس.
«بعبارة أخرى، افتقاري للطفرات لا يغير حقيقة أنه إذا كانت فتحات الدارما مخفية بعمق، فإن قدرتي على الإحساس بها سترجع إلى الكفاءة.»
«انتظر، ليس لدي أي طفرة في داخلي. فلماذا شعرت فقط بـ 91 فتحة دارما؟»
«بعبارة أخرى، افتقاري للطفرات لا يغير حقيقة أنه إذا كانت فتحات الدارما مخفية بعمق، فإن قدرتي على الإحساس بها سترجع إلى الكفاءة.»
بعد بعض التفكير، توصل إلى استنتاج مفاده أنه يجب أن يرجع إلى الكفاءة. قبل أن يأتي وجه الإله المكسور، لم يكن هناك طفرة في العالم. في ذلك الوقت، لم يكن على المزارعين القلق بشأن مستويات النقاء داخل أجسامهم. كل شيء يرجع إلى الكفاءة.
«لدي ما يكفي من القوة الروحية وما يكفي من حبوب بناء الأساس.»
لكن الأمور مختلفة الآن. معظم الطوائف والمنظمات لم تهتم كثيرا بالكفاءة. الأشخاص الوحيدون الذين فعلوا ذلك هم السليل المهم للمنظمات الضخمة.
بدأ يلهث لالتقاط الأنفاس، ولوح بيده، مما تسبب في تحليق صندوق كامل من حبوب بناء الأساس. في الداخل كانت هناك ثلاث حبوب استهلكها دفعة واحدة.
«بعبارة أخرى، افتقاري للطفرات لا يغير حقيقة أنه إذا كانت فتحات الدارما مخفية بعمق، فإن قدرتي على الإحساس بها سترجع إلى الكفاءة.»
لم يكن يعرف بالضبط ما هي هذه الكائنات الغريبة. لم تقدم زلات اليشم الخاصة به مع معلومات حول بناء الأساس تفسيرا واضحا. لكنه شعر بخبثهم، وعرف أنهم إذا هاجموه، فإن اختراقه سيفشل. لحسن الحظ، لا يمكن إطفاء مصباح التنفس الروحي بهذه السهولة. على الرغم من وميض لهبه، إلا أنه لا يزال يلقي ضوءه الواقي حول شو تشينغ.
بعد التفكير في الأمر أكثر، أشرقت عيناه. لم يكن قلقا من أنه لم يجد كل الفتحات. وإذا كانت كفاءته محدودة، فهذا لا يهم أيضًا. طالما أن لديه ما يكفي من القوة الروحية، فستكون هناك طرق له للعثور على فتحات الدارما المخفية.
بدأ يلهث لالتقاط الأنفاس، ولوح بيده، مما تسبب في تحليق صندوق كامل من حبوب بناء الأساس. في الداخل كانت هناك ثلاث حبوب استهلكها دفعة واحدة.
إذا لم يجدهم في محاولة واحدة، فسيحاول مرة ثانية. وإذا لم ينجح ذلك، فسيحاول خمس أو ست مرات.
107!
بعد أن توصل إلى استنتاج مفاده أن هذه كانت بالتأكيد أفضل فكرة، أغمض عينيه وأطلق نصف ما تبقى من 1,200 متر من بحر الروح.
بدأ شو تشينغ بالخطوة الأولى بإطلاق العنان للقوة الكاملة لبحر روحه الذي يبلغ طوله 1,500 متر. مع ارتفاع موجات القوة، بدأ البحث عن فتحات الدارما الخاصة به.
انفجر 600 متر من بحر الروح عندما بدأ محاولته الثانية لاستشعار فتحات الدارما.
نظرا لأن 30 فتحة دارما كانت مطلبا لتشكيل لهب حياة واحدة، فهذا يعني أن ثلاثة من شعلة الحياة فقط كانت ممكنة بعد الأولى.
ما كان يفعله لا يضاهى على الإطلاق، وسيعتبر مذهلا للمزارعين العاديين. عندما اندلع بحر روحه، انتفخت خطوط الطول الخاصة به، وامتلأ لحمه وأعضائه وعظامه بقوة روحية، مما جعله يرتجف من الداخل والخارج. كانت القوة الروحية شديدة لدرجة أنه في غمضة عين ظهرت خمس فتحات دارما.
تجاهل شو تشينغ كل ذلك. فتح عينيه، استهلك حبة بناء أساس أخرى، مما تسبب على الفور في امتلاء بحر روحه الجاف بقوة روحية. دون تردد، أرسل القوة عبر جسده، مما جعله يشعر وكأنه يتورم بشكل كبير.
لقد شعر بالفعل بما مجموعه 96 فتحة دارما!
«انتظر، ليس لدي أي طفرة في داخلي. فلماذا شعرت فقط بـ 91 فتحة دارما؟»
ومع ذلك، لا يزال هناك قوة روحية متبقية لمحاولته الثانية، لذلك واصل البحث.
لم يكن يعرف بالضبط ما هي هذه الكائنات الغريبة. لم تقدم زلات اليشم الخاصة به مع معلومات حول بناء الأساس تفسيرا واضحا. لكنه شعر بخبثهم، وعرف أنهم إذا هاجموه، فإن اختراقه سيفشل. لحسن الحظ، لا يمكن إطفاء مصباح التنفس الروحي بهذه السهولة. على الرغم من وميض لهبه، إلا أنه لا يزال يلقي ضوءه الواقي حول شو تشينغ.
«لدي ما يكفي من القوة الروحية وما يكفي من حبوب بناء الأساس.»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما بالنسبة لمصباح التنفس الروحي، فلم يكن الكنز الأعلى جودة، ولا يمكنه الصمود إلا لفترة. بعد كل شيء، لم يتم تكليفه أبدا بحماية مزارع مثل شو تشينغ.
قبل أن تنتهي محاولته الثانية، قرر إطلاق العنان لبحر الروح المتبقي البالغ حجمه 600 متر. ومع ذلك، في هذه اللحظة حدث شيء غير متوقع!
أعطتاه دينغ شيويه زلات اليشم في الفصل 108. ☜ المترجم ~ Kaizen
بينما جالسا هناك القرفصاء في معبد كهفه، بدا مصباح التنفس الروحي، الذي كان يلقي ضوءه عليه ويفصله عن الظلام، فجأة يتمايل كما لو أنه ضرب بعض الرياح. في الواقع، عندما تومض اللهب، بدا أنه قد ينطفئ.
كانت الهالة الشديدة التي نتجت عن ذلك مثل شعلة ساطعة في ليلة مظلمة.
عندما تمايلت الشعلة، ظهرت الظلال على جدران الكهف، مثل الناس أو المخلوقات. ومع ذلك، بدت غير مكتملة، وضبابية لدرجة أنه من المستحيل رؤيتها بوضوح. كان الأمر كما لو انهم موجودين في الشقوق بين الزمان والمكان، وبالتالي لم يكونوا مرئيين تماما.
«انتظر، ليس لدي أي طفرة في داخلي. فلماذا شعرت فقط بـ 91 فتحة دارما؟»
في العادة، لن ينتبهوا لما يحدث من حولهم. لكن الهالة التي خلقها شو تشينغ وهو يستشعر فتحات الدارما الخاصة به تسربت إلى عالمهم، وجذبت انتباههم. كان عالمهم مكانا ضخما، وغالبا ما تظهر مثل هذه الهالات هناك. بسبب المسافات الكبيرة التي ينطوي عليها الأمر، فإن المضايقات التي كانت في المنطقة المجاورة مباشرة هي التي عادة ما تلاحظ. لكن شعلة مصباح التنفس الروحي يمكن أن تمارس الضغط عليهم، وبالتالي، كل ما يمكنهم فعله هو التجمع في الكهف والنظر بشراهة.
على الفور تقريبا، لاحظ أماكن في خطوط الطول التي كانت مثل الدوامات الصغيرة. صغيرة جدا ويصعب اكتشافها، ولن تكون ملحوظة إلا عندما تكون خطوط الطول ممتلئة تماما.
عندما تحول هذا الجشع إلى نوايا خبيثة، شعر شو تشينغ بذلك، ودار عقله.
إذا لم يجدهم في محاولة واحدة، فسيحاول مرة ثانية. وإذا لم ينجح ذلك، فسيحاول خمس أو ست مرات.
لم يكن يعرف بالضبط ما هي هذه الكائنات الغريبة. لم تقدم زلات اليشم الخاصة به مع معلومات حول بناء الأساس تفسيرا واضحا. لكنه شعر بخبثهم، وعرف أنهم إذا هاجموه، فإن اختراقه سيفشل. لحسن الحظ، لا يمكن إطفاء مصباح التنفس الروحي بهذه السهولة. على الرغم من وميض لهبه، إلا أنه لا يزال يلقي ضوءه الواقي حول شو تشينغ.
لقد احتاج فقط إلى فتحتين أخريين للدارما للوصول إلى الحد الأقصى. ومع ذلك، بغض النظر عن كيفية بحثه، وجد أن الهالة المنبعثة من فتحات الدارما التي وجدها حتى الآن كانت شديدة للغاية. هذا في حد ذاته هو ما اجتذب الكائنات الغريبة.
مع العلم أنه لم يكن لديه الكثير من الوقت للعمل معه، أخذ نفسا عميقا واستخدم بحر روحه لمواصلة البحث عن فتحات الدارما.
ومع ذلك، لا يزال هناك قوة روحية متبقية لمحاولته الثانية، لذلك واصل البحث.
ملأه هدير عندما وجد سبعة إضافية. الآن في المجموع 103!
بينما جالسا هناك القرفصاء في معبد كهفه، بدا مصباح التنفس الروحي، الذي كان يلقي ضوءه عليه ويفصله عن الظلام، فجأة يتمايل كما لو أنه ضرب بعض الرياح. في الواقع، عندما تومض اللهب، بدا أنه قد ينطفئ.
لقد احتاج فقط إلى سبعة عشر آخرين للوصول إلى الحد النظري البالغ 120!
بدأ يلهث لالتقاط الأنفاس، ولوح بيده، مما تسبب في تحليق صندوق كامل من حبوب بناء الأساس. في الداخل كانت هناك ثلاث حبوب استهلكها دفعة واحدة.
“مرة أخرى!” تمتم من خلال صرير أسنانه.
كانت الخطوة الأولى هي إرسال قوة روحية متراكمة تنفجر في جسد المرء للبحث عن فتحات الدارما وحفظ موقعها. الجانب الأكثر أهمية خلال هذا الوقت هو العدد الإجمالي لفتحات الدارما التي تم العثور عليها. يمكن تكرار الخطوة عدة مرات حسب الضرورة، وساعدت حبوب بناء الأساس خلالها. عادة، استغرق هذا الجزء حوالي نصف إجمالي وقت الاختراق. الخطوة الثانية هي تقارب البحر الروحي، واستخدامه لضرب فتحة الدارما الأولى، وفتحها في النهاية. بعد سكب ما يكفي من القوة الروحية في فتحة الدارما المفتوحة، عندها سينتج عن ذلك الدفعة الأولى من قوة الدارما للمزارع. عندما يتم إطلاق العنان لقوة الدارما، فإنها تملأ المزارع، وتحول لحمهم ودمهم، وتزيد من مستوى حياتهم. وكانت تلك هي الخطوة الثالثة في العملية.
أرسل بحر روحه يجتاح نفسه، وسمع أصوات تكسير عندما وجد أربع فتحات دارما أخرى.
السبب في تسميته بالاستكشاف القوي هو أنه تضمن استخدام قوة روح المرء لإجبار فتحة الدارما على الكشف عن نفسها. اعتبر العديد من تلاميذ تكثيف تشي أنها ورقة رابحة لاستخدامها في نهاية الخطوة.
107!
كانت الخطوة الأولى هي إرسال قوة روحية متراكمة تنفجر في جسد المرء للبحث عن فتحات الدارما وحفظ موقعها. الجانب الأكثر أهمية خلال هذا الوقت هو العدد الإجمالي لفتحات الدارما التي تم العثور عليها. يمكن تكرار الخطوة عدة مرات حسب الضرورة، وساعدت حبوب بناء الأساس خلالها. عادة، استغرق هذا الجزء حوالي نصف إجمالي وقت الاختراق. الخطوة الثانية هي تقارب البحر الروحي، واستخدامه لضرب فتحة الدارما الأولى، وفتحها في النهاية. بعد سكب ما يكفي من القوة الروحية في فتحة الدارما المفتوحة، عندها سينتج عن ذلك الدفعة الأولى من قوة الدارما للمزارع. عندما يتم إطلاق العنان لقوة الدارما، فإنها تملأ المزارع، وتحول لحمهم ودمهم، وتزيد من مستوى حياتهم. وكانت تلك هي الخطوة الثالثة في العملية.
في الوقت نفسه، أصبحت الظلال الغريبة من حوله أكثر وضوحا. عواء بلا صوت، حلقوا، وزفير الرياح الشريرة في محاولة لإطفاء المصباح. وميض شعلة مصباح التنفس الروحي بشكل أكثر عنفا، كما لو أنه قد ينطفئ في أي لحظة.
بعد بعض التفكير، توصل إلى استنتاج مفاده أنه يجب أن يرجع إلى الكفاءة. قبل أن يأتي وجه الإله المكسور، لم يكن هناك طفرة في العالم. في ذلك الوقت، لم يكن على المزارعين القلق بشأن مستويات النقاء داخل أجسامهم. كل شيء يرجع إلى الكفاءة.
تجاهل شو تشينغ كل ذلك. فتح عينيه، استهلك حبة بناء أساس أخرى، مما تسبب على الفور في امتلاء بحر روحه الجاف بقوة روحية. دون تردد، أرسل القوة عبر جسده، مما جعله يشعر وكأنه يتورم بشكل كبير.
مع ازدياد اشتداد وميض اللهب، أطفأته فجأة انفجار أخير من الرياح الشريرة!
عندما بدأت محاولته الثالثة، وتدفقت القوة الروحية من خلاله، وجد ثلاث فتحات دارما أخرى لم يتم اكتشافها بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ملأه هدير عندما وجد سبعة إضافية. الآن في المجموع 103!
وصل الآن في المجموع 110!
كانت الدوامات مثل البوابات السماوية التي، عندما تمتلئ بالقوة الروحية، تطلق هالة غامضة للغاية. عند استشعار تلك الهالة، أدرك شو تشينغ أن الدوامات هي بالفعل فتحات دارما.
بدأ يلهث لالتقاط الأنفاس، ولوح بيده، مما تسبب في تحليق صندوق كامل من حبوب بناء الأساس. في الداخل كانت هناك ثلاث حبوب استهلكها دفعة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه عشرين بالمائة فقط بالنسبة له، إلا أنه يعتبر كل شيء لمعظم التلاميذ العاديين.
ملأه انفجار حيث أصبحت قوة الحبوب مثل تنانين البحر الهائجة بداخله. تساءل عما إذا كان جسده يمكنه حتى تحمل القوة، حيث شعر أنه يتورم أكثر من ذي قبل. ومع ذلك، ظهرت فتحة دارما واحدة تلو الأخرى.
كانت الخطوة الأولى هي إرسال قوة روحية متراكمة تنفجر في جسد المرء للبحث عن فتحات الدارما وحفظ موقعها. الجانب الأكثر أهمية خلال هذا الوقت هو العدد الإجمالي لفتحات الدارما التي تم العثور عليها. يمكن تكرار الخطوة عدة مرات حسب الضرورة، وساعدت حبوب بناء الأساس خلالها. عادة، استغرق هذا الجزء حوالي نصف إجمالي وقت الاختراق. الخطوة الثانية هي تقارب البحر الروحي، واستخدامه لضرب فتحة الدارما الأولى، وفتحها في النهاية. بعد سكب ما يكفي من القوة الروحية في فتحة الدارما المفتوحة، عندها سينتج عن ذلك الدفعة الأولى من قوة الدارما للمزارع. عندما يتم إطلاق العنان لقوة الدارما، فإنها تملأ المزارع، وتحول لحمهم ودمهم، وتزيد من مستوى حياتهم. وكانت تلك هي الخطوة الثالثة في العملية.
- 113. 115.
على طول الطريق إلى 118!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه عشرين بالمائة فقط بالنسبة له، إلا أنه يعتبر كل شيء لمعظم التلاميذ العاديين.
لقد احتاج فقط إلى فتحتين أخريين للدارما للوصول إلى الحد الأقصى. ومع ذلك، بغض النظر عن كيفية بحثه، وجد أن الهالة المنبعثة من فتحات الدارما التي وجدها حتى الآن كانت شديدة للغاية. هذا في حد ذاته هو ما اجتذب الكائنات الغريبة.
“مرة أخرى!” تمتم من خلال صرير أسنانه.
سيشعر معظم المزارعين بـ 90 فتحة، أو ربما أكثر من ذلك بقليل. كان شو تشينغ حقا قريبا جدا من الحد الأقصى.
وصل الآن في المجموع 110!
كانت الهالة الشديدة التي نتجت عن ذلك مثل شعلة ساطعة في ليلة مظلمة.
تضمن الاختراق من تكثيف تشي إلى بناء الأساس ثلاث خطوات.
أما بالنسبة لمصباح التنفس الروحي، فلم يكن الكنز الأعلى جودة، ولا يمكنه الصمود إلا لفترة. بعد كل شيء، لم يتم تكليفه أبدا بحماية مزارع مثل شو تشينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا لم يهتم شو تشينغ بالعدد الإجمالي للفتحات، فيمكنه بسهولة الانتقال إلى الخطوة الثانية من بناء الأساس.
مع ازدياد اشتداد وميض اللهب، أطفأته فجأة انفجار أخير من الرياح الشريرة!
مع العلم أنه لم يكن لديه الكثير من الوقت للعمل معه، أخذ نفسا عميقا واستخدم بحر روحه لمواصلة البحث عن فتحات الدارما.
- أعطتاه دينغ شيويه زلات اليشم في الفصل 108. ☜
المترجم ~ Kaizen
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحات الدارما لم تكن نقاط إبر. لأنه لا يوجد جسدان ماديان متماثلان تماما، لم تكن فتحات الدارما في نفس الموقع أبدا.
في العادة، لن ينتبهوا لما يحدث من حولهم. لكن الهالة التي خلقها شو تشينغ وهو يستشعر فتحات الدارما الخاصة به تسربت إلى عالمهم، وجذبت انتباههم. كان عالمهم مكانا ضخما، وغالبا ما تظهر مثل هذه الهالات هناك. بسبب المسافات الكبيرة التي ينطوي عليها الأمر، فإن المضايقات التي كانت في المنطقة المجاورة مباشرة هي التي عادة ما تلاحظ. لكن شعلة مصباح التنفس الروحي يمكن أن تمارس الضغط عليهم، وبالتالي، كل ما يمكنهم فعله هو التجمع في الكهف والنظر بشراهة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
