You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ما وراء الزمن 64

قديس للعالم الفاني

قديس للعالم الفاني

1111111111

بعد صمت قصير، نظر مالك المخيم إلى شو تشينغ وقال، “يا فتى، دعنا نترك هذا الأمر يسقط. لقد أنقذت الكابتن لي، ومات خصمه. لا يوجد سبب لك وأنا للقتال حتى الموت. إلى جانب ذلك، أنا شيخ في طائفة محارب فاجرا الذهبي. إذا واصلت القتال معي، فأنت تعلن الحرب على طائفتي. سلفنا هو خبير في بناء الأساس!

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امتد ظل شو تشينغ طويلا في شمس المساء. بدا حزينًا بشكل لا يوصف وهو يتحرك عبر الأرض الغارقة في الدماء.

وقف شو تشينغ هناك بهدوء قبل أن يسعل فمه من الدم. ترنح قليلا، مد يده كما لو كان يمسح الدم.

 

 

تساقطت الدموع من عيني شو تشينغ، وسقطت على ملابسه. بالعودة إلى الأحياء الفقيرة، لم يبك أبدا. لكن في الوقت الحالي، لم يستطع السيطرة على نفسه.

ومع ذلك، في هذه اللحظة اندفع مالك المخيم، الذي بدا وكأنه مستعد لوقف القتال، فجأة إلى الأمام، وعيناه تومض ببرود. تحرك أسرع من ذي قبل، واندلع الضوء الذهبي من حوله بكثافة أكبر من أي وقت مضى حيث بدا أن جسده يتحول إلى ذهب.

أومأ شو تشينغ برأسه. “سآخذ كابتن لي في المحطة الأخيرة من رحلته. ثم سأغادر هذا المكان”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“محارب فاجرا الذهبي: الدارما الثالثة!”

ومع ذلك، في هذه اللحظة اندفع مالك المخيم، الذي بدا وكأنه مستعد لوقف القتال، فجأة إلى الأمام، وعيناه تومض ببرود. تحرك أسرع من ذي قبل، واندلع الضوء الذهبي من حوله بكثافة أكبر من أي وقت مضى حيث بدا أن جسده يتحول إلى ذهب.

 

 

من بعيد، بدا أن الضوء الذهبي يغطي مالك المخيم، واحترقت نيته في القتل بكثافة لا مثيل لها.

 

 

تراجع الزبالون دون حتى التفكير في الأمر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يتغير تعبير شو تشينغ على الإطلاق. ما كان أكثر من ذلك، اختفى الترنح من قبل على الفور. من الواضح حيلته نجحت فعلا. ولم يكن يرفع يده ليمسح الدم من فمه، بل ليرفعه فوق رأسه. أغمض عينيه. في ذهنه، تذكر الصورة في ذلك المعبد حيث رفع التمثال الذي يشبه المتسامي يده لإطلاق العنان لضربة سيف تحتوي على نوع من الداو العظيم. مارس شو تشينغ ضربة السيف هذه مرات لا تحصى، لكنه لم يستخدمها أبدا في القتال. في الوقت الحالي، لديه شعور بأنه يمكنه استخدامه.

“كابتن …” قال بهدوء.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

ظهر الضوء الأرجواني، وغطاه، ودار حتى يده اليمنى.

ارتجف شو تشينغ، وأحنى رأسه لأنه فقد السيطرة على حزنه. اجتاحته من الرأس إلى أخمص القدمين. أمسك إبريق الكحول بقوة، لكنه لم يلاحظ ذلك. بعد فترة، عض شفته، ووضع الإبريق جانبا، ونظر إلى الرجل العجوز أمامه. الرجل العجوز الذي لن يستيقظ مرة أخرى.

 

 

كان تمثال المتسامي ذهبيًا، لكن شو تشينغ مختلفًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ شو تشينغ برأسه وأخرج إبريقا من الكحول من حقيبته الجلدية. فتحه، وضعه على فم الكابتن لي. لمعت عيون الكابتن لي أكثر إشراقًا بعد أن ابتلع. كان مثل وهج شمعة قبل أن يحل الظلام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

وقف هناك مع الكابتن لي حتى أشرقت الشمس. ثم دفن الرجل العجوز تحت الشجرة، مع إبريق الكحول.

ومع ارتفاع الضوء الأرجواني، عوى مالك المخيم وأغلق. ثم سقطت يد شو تشينغ اليمنى في حركة غير رسمية على ما يبدو.

 

 

كانت الشمس قد غربت تقريبا. عند البوابة الرئيسية لمخيم الزبالين، توقف شو تشينغ لتحويل كابتن لي على ظهره، ثم ألتفت إلى كروس و لوان توث. نظروا إليه باحترام ومشاعر معقدة أخرى. كان لديهم فكرة عما سيحدث بعد ذلك.

لم يكن هناك شيء مذهل حول هذا الموضوع، وفي الواقع، بدا الأمر عاديا تماما. حتى بسيطة. ومع ذلك، كان هناك شيء عميق داخل تلك الحركة العادية. بسبب هذا العمق، عندما تقارب الضوء الأرجواني على يده، وعندما سقطت اليد على رأسه … ظهرت صورة سيف فيه!

 

 

ملأ الحزن قلب شو تشينغ وهو يضع إبريق الكحول بعناية على فم الكابتن لي. انسكب الكحول، لكنه لم يدخل فمه. نظر الكابتن من فوق كتفي شو تشينغ، ونظرته فارغة وهو يتمتم، “هل أنتِ قادمة من أجلي، تاوهونغ …؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد كان سيف ضخمًا سماويا!

مر الوقت. في النهاية، مد يده إلى الحقيبة الجلدية وأخرج قطعة صغيرة ملفوفة بقطعة قماش من القنب. كانت قطعة حلوى. وضع الحلوى في فمه، وانحنى على الشجرة وأغلق عينيه. الحلوى كانت حلوة.

 

 

تألق الضوء الأرجواني، ليحل محل ضوء الشمس، ويحل محل الضوء الذهبي، ويسيطر على كل شيء. عندما انخفضت يد شو تشينغ، سقط هذا السيف … وقطع من خلال كل شيء في طريقه! تردد صدى صوت مثل قصف الرعد، واهتزت الأرض في المخيم. اجتاحت رياح مسرعة المخيم، مصحوبة بضوء يعمى.

 

 

 

تراجع الزبالون دون حتى التفكير في الأمر.

ابتسم الرجل العجوز.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الكابتن لي مستيقظًا، ولديه نظرة شاردة الذهن على وجهه. لم يسأل شو تشينغ أين كانوا، أو كيف وصلوا إلى هناك. لم يسأل عما حدث له.

أما بالنسبة لمالك المخيم، الذي كان مسرعًا نحو شو تشينغ، لكنه الآن تباطأ، حتى توقف تماما على بعد حوالي ثلاثة أمتار من شو تشينغ. أولا نظر إلى شو تشينغ، ثم نظر إلى الأرض. تحته، كان هناك شق مستقيم تماما. كان طوله أكثر من عشرين مترا، وامتد إلى ما بعد المكان الذي وقف فيه.

تسرب الكحول إلى أسفل ثوب الكابتن لي على الأرض في الأسفل. لم يشرب. انطفأ الضوء في عينيه مع تبدد قوة حياته.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“هذا السيف ….” غمغم. ظهر الدم على وجهه، ويمتد من جبهته إلى ذقنه. ثم ذهب إلى صدره، ونحو منطقته الدانتيانية. رش الدم عندما انقسم تمامًا إلى قسمين. بعد أن سقط الجانبان على الأرض، ساد الصمت.

لكن الكابتن لي كان شاهد قبر.

 

ملأ الحزن قلب شو تشينغ وهو يضع إبريق الكحول بعناية على فم الكابتن لي. انسكب الكحول، لكنه لم يدخل فمه. نظر الكابتن من فوق كتفي شو تشينغ، ونظرته فارغة وهو يتمتم، “هل أنتِ قادمة من أجلي، تاوهونغ …؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت الأصوات الوحيدة التي يمكن سماعها هي اللهاثات الخافتة من المتفرجين المتشككين.

 

 

تساقطت الدموع من عيني شو تشينغ، وسقطت على ملابسه. بالعودة إلى الأحياء الفقيرة، لم يبك أبدا. لكن في الوقت الحالي، لم يستطع السيطرة على نفسه.

أشرقت الشمس الغاربة على الشاب الذي وقف هناك، والدم يقطر من أطراف أصابعه ويهبط إلى الأسفل، مما تسبب في انتشار التموجات في برك الدماء التي ملأت الشارع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})  

 

انحنى الرؤوس، تبعه كروس ولوان توث.

كان من الصعب رؤية انعكاسه في الدم، ولكن حتى مع ذلك، برودة عينيه مرئية.

“يا فتى، ساعدني في شراب أخير.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

بعد صمت قصير، نظر مالك المخيم إلى شو تشينغ وقال، “يا فتى، دعنا نترك هذا الأمر يسقط. لقد أنقذت الكابتن لي، ومات خصمه. لا يوجد سبب لك وأنا للقتال حتى الموت. إلى جانب ذلك، أنا شيخ في طائفة محارب فاجرا الذهبي. إذا واصلت القتال معي، فأنت تعلن الحرب على طائفتي. سلفنا هو خبير في بناء الأساس!

وضع شو تشينغ بهدوء خنجره الدموي والعصا الحديدية. التقط التعويذة الورقية الباهتة، ثم استدار ومشى نحو كروس ولوان توث، اللذين كان لديهما أيضا تعبيرات عن الرهبة على وجوههم. أخذ شو تشينغ الكابتن لي اللاواعي بين ذراعيه وحمله بعيدًا.

نظر الكابتن لي إلى عيون شو تشينغ الحمراء، وضحك. “لست بحاجة إلى البكاء.”

 

 

انحنى الرؤوس، تبعه كروس ولوان توث.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انضمت أصواتهم، وارتفعت أصواتهم. كبار السن والشباب والكبار. حتى الفتيات في خيام الريش. نظروا إليه جميعا بإعجاب شديد وهم يطلقون على لقبه بصوت أعلى وأعلى. إنه… تحية خاصة من الزبالين!

 

“الفتى!!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

امتد ظل شو تشينغ طويلا في شمس المساء. بدا حزينًا بشكل لا يوصف وهو يتحرك عبر الأرض الغارقة في الدماء.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ شو تشينغ برأسه وأخرج إبريقا من الكحول من حقيبته الجلدية. فتحه، وضعه على فم الكابتن لي. لمعت عيون الكابتن لي أكثر إشراقًا بعد أن ابتلع. كان مثل وهج شمعة قبل أن يحل الظلام.

شاهده الزبالون وهو يغادر، ثم حولوا انتباههم إلى الجثث، التي كانت مثل بقع الدم التي خلفها شو تشينغ بعيدًا. فكر بعض الحاضرين في الوقت الذي قاتل فيه شو تشينغ الثعبان العملاقة ذو القرون في الحلبة، وكيف ترك وراءه أيضا خطا من الدماء أثناء جره خارج الساحة. يبدو أن هاتين الصورتين تدمجان في صورة واحدة.

لم يدفعها شو تشينغ بعيدًا. “ماذا عنكما؟” سأل بهدوء.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“الفتى!” صاح أحدهم. ثم بدأ الزبالون الآخرون يقولون نفس الشيء.

“يا فتى، كان لدي حلم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

ازداد حزن شو تشينغ قوة. دخل الغابة، وذهب أعمق وأعمق في اتجاه واحد محدد. في النهاية، غربت الشمس، وحل الليل.

“الفتى!!”

“سنراه مرة أخرى. وأما بالنسبة للأسماء … إنها ليست مهمة”. مد يده، وأخذ يد لوان توث.

 

ملأ الحزن قلب شو تشينغ وهو يضع إبريق الكحول بعناية على فم الكابتن لي. انسكب الكحول، لكنه لم يدخل فمه. نظر الكابتن من فوق كتفي شو تشينغ، ونظرته فارغة وهو يتمتم، “هل أنتِ قادمة من أجلي، تاوهونغ …؟”

“الفتى!!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

انضمت أصواتهم، وارتفعت أصواتهم. كبار السن والشباب والكبار. حتى الفتيات في خيام الريش. نظروا إليه جميعا بإعجاب شديد وهم يطلقون على لقبه بصوت أعلى وأعلى. إنه… تحية خاصة من الزبالين!

أما بالنسبة لمالك المخيم، الذي كان مسرعًا نحو شو تشينغ، لكنه الآن تباطأ، حتى توقف تماما على بعد حوالي ثلاثة أمتار من شو تشينغ. أولا نظر إلى شو تشينغ، ثم نظر إلى الأرض. تحته، كان هناك شق مستقيم تماما. كان طوله أكثر من عشرين مترا، وامتد إلى ما بعد المكان الذي وقف فيه.

 

وضع شو تشينغ بهدوء خنجره الدموي والعصا الحديدية. التقط التعويذة الورقية الباهتة، ثم استدار ومشى نحو كروس ولوان توث، اللذين كان لديهما أيضا تعبيرات عن الرهبة على وجوههم. أخذ شو تشينغ الكابتن لي اللاواعي بين ذراعيه وحمله بعيدًا.

***

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ الضوء في عيني الكابتن لي يتلاشى.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يقل كروس ولا لوان توث أي شيء.

كانت الشمس قد غربت تقريبا. عند البوابة الرئيسية لمخيم الزبالين، توقف شو تشينغ لتحويل كابتن لي على ظهره، ثم ألتفت إلى كروس و لوان توث. نظروا إليه باحترام ومشاعر معقدة أخرى. كان لديهم فكرة عما سيحدث بعد ذلك.

كانت الشمس قد غربت تقريبا. عند البوابة الرئيسية لمخيم الزبالين، توقف شو تشينغ لتحويل كابتن لي على ظهره، ثم ألتفت إلى كروس و لوان توث. نظروا إليه باحترام ومشاعر معقدة أخرى. كان لديهم فكرة عما سيحدث بعد ذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

“أنت ستغادر؟” سأل كروس بهدوء.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الأصوات الوحيدة التي يمكن سماعها هي اللهاثات الخافتة من المتفرجين المتشككين.

أومأ شو تشينغ برأسه. “سآخذ كابتن لي في المحطة الأخيرة من رحلته. ثم سأغادر هذا المكان”.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يقل كروس ولا لوان توث أي شيء.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

في هذه المرحلة فقط أدرك شو تشينغ أنه كان عليه أن يقول وداعًا. ألقى نظرة عميقة عليهم، ثم نظر إلى المخيم حيث أمضى ما يقرب من نصف عام من حياته.

تألق الضوء الأرجواني، ليحل محل ضوء الشمس، ويحل محل الضوء الذهبي، ويسيطر على كل شيء. عندما انخفضت يد شو تشينغ، سقط هذا السيف … وقطع من خلال كل شيء في طريقه! تردد صدى صوت مثل قصف الرعد، واهتزت الأرض في المخيم. اجتاحت رياح مسرعة المخيم، مصحوبة بضوء يعمى.

 

من بعيد، بدا أن الضوء الذهبي يغطي مالك المخيم، واحترقت نيته في القتل بكثافة لا مثيل لها.

اتخذت لوان توث خطوة إلى الأمام وداعبت شعره. متجاهلة الدم الذي ينقعه، عانقته. “اعتن بنفسك.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

لم يدفعها شو تشينغ بعيدًا. “ماذا عنكما؟” سأل بهدوء.

 

 

“نحن ذاهبون بعيدًا. لا تقلق. كروس وأنا يمكن أن نعتني بأنفسنا. نحن أقوياء بما يكفي لنتمكن من القيام بعمل جيد في أي مخيم ينتهي بنا المطاف فيه”. ابتسمت.

“نحن ذاهبون بعيدًا. لا تقلق. كروس وأنا يمكن أن نعتني بأنفسنا. نحن أقوياء بما يكفي لنتمكن من القيام بعمل جيد في أي مخيم ينتهي بنا المطاف فيه”. ابتسمت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الكابتن لي مستيقظًا، ولديه نظرة شاردة الذهن على وجهه. لم يسأل شو تشينغ أين كانوا، أو كيف وصلوا إلى هناك. لم يسأل عما حدث له.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يقل كروس أي شيء. لقد تقدم للتو وعانق شو تشينغ بشدة.

وقف كروس لوان توث هناك يراقبانه يبتعد أكثر فأكثر. عندما اختفى أخيرا عن الأنظار، قالت لوان توث، “ما رأيك يا كروس؟ هل سنراه مرة أخرى؟ لم نسأل حتى عن اسمه الحقيقي”.

 

 

بعد ذلك، مشى شو تشينغ بضع خطوات، واستدار ولوح، ثم غادر المخيم وسار نحو المنطقة المحرمة.

تسرب الكحول إلى أسفل ثوب الكابتن لي على الأرض في الأسفل. لم يشرب. انطفأ الضوء في عينيه مع تبدد قوة حياته.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ الضوء في عيني الكابتن لي يتلاشى.

وقف كروس لوان توث هناك يراقبانه يبتعد أكثر فأكثر. عندما اختفى أخيرا عن الأنظار، قالت لوان توث، “ما رأيك يا كروس؟ هل سنراه مرة أخرى؟ لم نسأل حتى عن اسمه الحقيقي”.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
222222222

 

مر الوقت. في النهاية، مد يده إلى الحقيبة الجلدية وأخرج قطعة صغيرة ملفوفة بقطعة قماش من القنب. كانت قطعة حلوى. وضع الحلوى في فمه، وانحنى على الشجرة وأغلق عينيه. الحلوى كانت حلوة.

“سنراه مرة أخرى. وأما بالنسبة للأسماء … إنها ليست مهمة”. مد يده، وأخذ يد لوان توث.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

***

تساقطت الدموع من عيني شو تشينغ، وسقطت على ملابسه. بالعودة إلى الأحياء الفقيرة، لم يبك أبدا. لكن في الوقت الحالي، لم يستطع السيطرة على نفسه.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حمل شو تشينغ كابتن لي على ظهره، تمامًا كما فعل عندما أصيب الرجل العجوز وأخرجه من المنطقة المحرمة. في الواقع، اتبع نفس المسار مرة أخرى. لسوء الحظ، أصبح الكابتن لي أقل ثقلا، كما لو أن قوة الحياة فيه كانت تستنزف. ببطء وبثبات، تراكمت فيه هالة من الموت.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

ازداد حزن شو تشينغ قوة. دخل الغابة، وذهب أعمق وأعمق في اتجاه واحد محدد. في النهاية، غربت الشمس، وحل الليل.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

بسبب الطاقة ونية القتل المتراكمة عليه، لم يسد أي وحش متحولة طريقه. لقد تركوه ببساطة يمر في حزنه.

لم يدفعها شو تشينغ بعيدًا. “ماذا عنكما؟” سأل بهدوء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

لكن الكابتن لي كان شاهد قبر.

بعد حوالي ساعتين، تحدث صوت خشن من خلفه.

ظهر الضوء الأرجواني، وغطاه، ودار حتى يده اليمنى.

 

“كابتن …” قال بهدوء.

“يا فتى، كان لدي حلم.”

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان الكابتن لي مستيقظًا، ولديه نظرة شاردة الذهن على وجهه. لم يسأل شو تشينغ أين كانوا، أو كيف وصلوا إلى هناك. لم يسأل عما حدث له.

 

 

 

“حلمت بتاوهونغ. وأنت”.

 

 

ابتسم الرجل العجوز.

كانت عيون شو تشينغ ملطخة بالدماء، وقلبه مثقل بالحزن. بدأ المشي بشكل أسرع، لكنه فعل كل ما هو ممكن للحفاظ على مشيته ثابتة. وصلوا تقريبا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“محارب فاجرا الذهبي: الدارما الثالثة!”

“في الحلم، كنت ذكيا كما أنت الآن. كنت دائما في المركز الأول في الفصل “. بدا الأمر وكأن كابتن لي أراد أن يضحك، لكن التحدث استغرق الكثير من الطاقة. كان صوته يزداد ضعفا. “لقد كان حلمًا جيدًا حقا. لا أستطيع الصمود لفترة أطول يا فتى”.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ساعة أخرى، وصلوا إلى المكان الذي واجهوا فيه صوت الغناء.

أسرع شو تشينغ إلى الأمام بأسرع ما يمكن. حاول بطريقة ما استخدام قوى بلورته الأرجوانية لشفاء الكابتن لي، لكنه لم يفعل أي فائدة. استمرت قوة حياة الرجل العجوز في الانزلاق بعيدًا.

 

 

ابتسم الرجل العجوز.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد ساعة أخرى، وصلوا إلى المكان الذي واجهوا فيه صوت الغناء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

وضع شو تشينغ الكابتن لي تحت نفس الشجرة الكبيرة كما كان من قبل. وعيناه حمراء وأنفه يلدغ وهو ينظر إلى وجه الرجل العجوز المتجعد.

“يا فتى، كان لدي حلم.”

 

تسرب الكحول إلى أسفل ثوب الكابتن لي على الأرض في الأسفل. لم يشرب. انطفأ الضوء في عينيه مع تبدد قوة حياته.

“كابتن …” قال بهدوء.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“أنت ستغادر؟” سأل كروس بهدوء.

عندما اتكأ الرجل العجوز على الشجرة، تومض عيناه. كانت غائمة وفارغة إلى حد ما. ولكن بعد لحظة، أدرك مكانه، وابتسم. لا يزال هناك بعض الحياة المتبقية في عينيه.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“هل لديك أي كحول يا طفل؟”

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أومأ شو تشينغ برأسه وأخرج إبريقا من الكحول من حقيبته الجلدية. فتحه، وضعه على فم الكابتن لي. لمعت عيون الكابتن لي أكثر إشراقًا بعد أن ابتلع. كان مثل وهج شمعة قبل أن يحل الظلام.

أومأ شو تشينغ برأسه. “سآخذ كابتن لي في المحطة الأخيرة من رحلته. ثم سأغادر هذا المكان”.

 

لم يكن هناك شيء مذهل حول هذا الموضوع، وفي الواقع، بدا الأمر عاديا تماما. حتى بسيطة. ومع ذلك، كان هناك شيء عميق داخل تلك الحركة العادية. بسبب هذا العمق، عندما تقارب الضوء الأرجواني على يده، وعندما سقطت اليد على رأسه … ظهرت صورة سيف فيه!

نظر الكابتن لي إلى عيون شو تشينغ الحمراء، وضحك. “لست بحاجة إلى البكاء.”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان سيف ضخمًا سماويا!

بدا أن الكابتن لي يستعيد القليل من قوته، وبمساعدة شو تشينغ، دفع نفسه ضد الشجرة ووقف. ثم حاول مد يده لتربيت على شعر شو تشينغ، لكنه لم يستطع إدارته، وسقطت يده. مد شو تشينغ يده وأمسك بيده ووضعها على رأسه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

ابتسم الرجل العجوز.

لم يكن الزبالون بحاجة إلى شواهد القبور، حيث لم يزورهم أحد.

 

ملأ الحزن قلب شو تشينغ وهو يضع إبريق الكحول بعناية على فم الكابتن لي. انسكب الكحول، لكنه لم يدخل فمه. نظر الكابتن من فوق كتفي شو تشينغ، ونظرته فارغة وهو يتمتم، “هل أنتِ قادمة من أجلي، تاوهونغ …؟”

“كما تعلم، أنا محظوظ حقا لوجود شخص معي في وقت كهذا. ولدي بعض الكحول أيضا. والأفضل من ذلك، بمجرد أن أموت، هناك شخص ما هنا لدفني. يموت الكثير من الناس في هذا العالم حزينين ووحيدين، في وسط اللا مكان، جثثهم تتعفن في الشمس. كما تعلم، الموت ليس شيئا نخاف منه. ما هو مخيف حقا هو أن تكون وحيدا في اللحظات التي تسبق وفاتك …

ومع ارتفاع الضوء الأرجواني، عوى مالك المخيم وأغلق. ثم سقطت يد شو تشينغ اليمنى في حركة غير رسمية على ما يبدو.

 

وقف هناك مع الكابتن لي حتى أشرقت الشمس. ثم دفن الرجل العجوز تحت الشجرة، مع إبريق الكحول.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بدأ الضوء في عيني الكابتن لي يتلاشى.

وضع شو تشينغ الكابتن لي تحت نفس الشجرة الكبيرة كما كان من قبل. وعيناه حمراء وأنفه يلدغ وهو ينظر إلى وجه الرجل العجوز المتجعد.

 

ابتسم الرجل العجوز.

“يا فتى، ساعدني في شراب أخير.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يقل كروس أي شيء. لقد تقدم للتو وعانق شو تشينغ بشدة.

 

“هل لديك أي كحول يا طفل؟”

ملأ الحزن قلب شو تشينغ وهو يضع إبريق الكحول بعناية على فم الكابتن لي. انسكب الكحول، لكنه لم يدخل فمه. نظر الكابتن من فوق كتفي شو تشينغ، ونظرته فارغة وهو يتمتم، “هل أنتِ قادمة من أجلي، تاوهونغ …؟”

لم يكن هناك شيء مذهل حول هذا الموضوع، وفي الواقع، بدا الأمر عاديا تماما. حتى بسيطة. ومع ذلك، كان هناك شيء عميق داخل تلك الحركة العادية. بسبب هذا العمق، عندما تقارب الضوء الأرجواني على يده، وعندما سقطت اليد على رأسه … ظهرت صورة سيف فيه!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

أخبره أحدهم ذات مرة أنه عندما يشعر بالسوء، يجب أن يأكل هذه الحلوى، وهذا سيجعله يشعر بتحسن.

تسرب الكحول إلى أسفل ثوب الكابتن لي على الأرض في الأسفل. لم يشرب. انطفأ الضوء في عينيه مع تبدد قوة حياته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ شو تشينغ برأسه وأخرج إبريقا من الكحول من حقيبته الجلدية. فتحه، وضعه على فم الكابتن لي. لمعت عيون الكابتن لي أكثر إشراقًا بعد أن ابتلع. كان مثل وهج شمعة قبل أن يحل الظلام.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

ارتجف شو تشينغ، وأحنى رأسه لأنه فقد السيطرة على حزنه. اجتاحته من الرأس إلى أخمص القدمين. أمسك إبريق الكحول بقوة، لكنه لم يلاحظ ذلك. بعد فترة، عض شفته، ووضع الإبريق جانبا، ونظر إلى الرجل العجوز أمامه. الرجل العجوز الذي لن يستيقظ مرة أخرى.

 

 

أما بالنسبة لمالك المخيم، الذي كان مسرعًا نحو شو تشينغ، لكنه الآن تباطأ، حتى توقف تماما على بعد حوالي ثلاثة أمتار من شو تشينغ. أولا نظر إلى شو تشينغ، ثم نظر إلى الأرض. تحته، كان هناك شق مستقيم تماما. كان طوله أكثر من عشرين مترا، وامتد إلى ما بعد المكان الذي وقف فيه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في ذهنه، كان بإمكانه رؤية ذلك الوقت في أنقاض المدينة عندما نظر الكابتن لي من فوق كتفه وقال فجأة، “فتى. هل تريد أن تأتي معي؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انضمت أصواتهم، وارتفعت أصواتهم. كبار السن والشباب والكبار. حتى الفتيات في خيام الريش. نظروا إليه جميعا بإعجاب شديد وهم يطلقون على لقبه بصوت أعلى وأعلى. إنه… تحية خاصة من الزبالين!

 

 

تساقطت الدموع من عيني شو تشينغ، وسقطت على ملابسه. بالعودة إلى الأحياء الفقيرة، لم يبك أبدا. لكن في الوقت الحالي، لم يستطع السيطرة على نفسه.

 

 

ظهر الضوء الأرجواني، وغطاه، ودار حتى يده اليمنى.

وقف هناك مع الكابتن لي حتى أشرقت الشمس. ثم دفن الرجل العجوز تحت الشجرة، مع إبريق الكحول.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

تألق الضوء الأرجواني، ليحل محل ضوء الشمس، ويحل محل الضوء الذهبي، ويسيطر على كل شيء. عندما انخفضت يد شو تشينغ، سقط هذا السيف … وقطع من خلال كل شيء في طريقه! تردد صدى صوت مثل قصف الرعد، واهتزت الأرض في المخيم. اجتاحت رياح مسرعة المخيم، مصحوبة بضوء يعمى.

لم يكن الزبالون بحاجة إلى شواهد القبور، حيث لم يزورهم أحد.

نظر الكابتن لي إلى عيون شو تشينغ الحمراء، وضحك. “لست بحاجة إلى البكاء.”

 

 

لكن الكابتن لي كان شاهد قبر.

لكن الكابتن لي كان شاهد قبر.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وقف شو تشينغ أمامه، يحدق بهدوء.

 

 

 

مر الوقت. في النهاية، مد يده إلى الحقيبة الجلدية وأخرج قطعة صغيرة ملفوفة بقطعة قماش من القنب. كانت قطعة حلوى. وضع الحلوى في فمه، وانحنى على الشجرة وأغلق عينيه. الحلوى كانت حلوة.

وقف هناك مع الكابتن لي حتى أشرقت الشمس. ثم دفن الرجل العجوز تحت الشجرة، مع إبريق الكحول.

 

من بعيد، بدا أن الضوء الذهبي يغطي مالك المخيم، واحترقت نيته في القتل بكثافة لا مثيل لها.

أخبره أحدهم ذات مرة أنه عندما يشعر بالسوء، يجب أن يأكل هذه الحلوى، وهذا سيجعله يشعر بتحسن.

***

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

أومأ شو تشينغ برأسه. “سآخذ كابتن لي في المحطة الأخيرة من رحلته. ثم سأغادر هذا المكان”.

أسرع شو تشينغ إلى الأمام بأسرع ما يمكن. حاول بطريقة ما استخدام قوى بلورته الأرجوانية لشفاء الكابتن لي، لكنه لم يفعل أي فائدة. استمرت قوة حياة الرجل العجوز في الانزلاق بعيدًا.

المترجم ~ Kaizen

“يا فتى، ساعدني في شراب أخير.”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
1 تعليق
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط