غسق حياة الشخص (2)
كان هذا ترتيبهم. كان على الكابتن لي أن يكون الشخص الذي يشتري الطعام. بالطبع ، طالب شو شينغ بدفع إيجار أكثر قليلا لتعويض التكلفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر بالكآبة ، واختار عدم الخروج إلى الفناء كما يفعل عادة. بدلا من ذلك ، انتظر حتى سمع صوت الكابتن لي يفتح البوابة الرئيسية. عندها فقط غادر غرفته.
عاد الكابتن لي في وقت أبكر قليلا من المعتاد. كان شو شينغ قد انتهى لتوه من إعداد المطبخ عندما دخل الرجل العجوز بكيس من اللحم. ابتسم في شو شينغ ، وشرع في إعداد العشاء.
كالعادة ، جلس شو شينغ جانبا ولاحظ ، على أمل تعلم شيء أو اثنين. بينما يراقب ، بدا أن شيئا ما قد توقف….
“نعم” ، قال شو شينغ ، قلبه ثقيل. بناء على طلب الكابتن لي ، وضع الرجل العجوز بعناية.
سقط الليل ، وتغطيته بالظلام. وحده ، سار عبر الحقول ، حول الطرق الوعرة ، وأعلى الجبل. مزيد… وأبعد من ذلك.
في عادة ، كانوا يناولوا العشاء في وقت متأخر.
“يا فتى ، لقد اشتريت بالفعل تصريح إقامتي لمدينة أشجار الصنوبر الضاحكة. في وقت لاحق الليلة ، سأحزم أمتعتي. سأغادر في الصباح الباكر “. شرب فم كبير من الكحول الذي اشتراه شو شينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسلق الاثنان الجبل حيث استراحا ذات مرة ونظروا إلى مخيم الزبالين. في ذلك الوقت ، قاد الكابتن لي الطريق ، وتبعه شو شينغ.
إدراكا لذلك ، غرق قلب شو شينغ أكثر. ومع ذلك ، فقد شاهد للتو عمل الكابتن لي. فكر في قول شيئا ، لكن في النهاية ، أبقى فمه مغلقا. كالعادة ، طبخ الكابتن لي وتحدث في نفس الوقت.
حمل شو شينغ حقيبة الكابتن لي على ظهره. لم يقل أي شيء.
“تذكر أن تأكل جيدا. ولا تأكل الطعام البارد. قم بتسخينه أولا! أنت لا تزال تنمو ، لذلك لا تتكاسل عن هذا النوع من الأشياء.
تماما مثل الثرثرة التي يتوقعها المرء أثناء إعداد عشاء عائلي. حتى قبل أن تغرب شمس ، تم الانتهاء من الطعام. وضعه على الطاولة ، نظر كابتن لي إلى شو شينغ الكئيب وربت على شعره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تماما مثل الثرثرة التي يتوقعها المرء أثناء إعداد عشاء عائلي. حتى قبل أن تغرب شمس ، تم الانتهاء من الطعام. وضعه على الطاولة ، نظر كابتن لي إلى شو شينغ الكئيب وربت على شعره.
“يا فتى ، لقد اشتريت بالفعل تصريح إقامتي لمدينة أشجار الصنوبر الضاحكة. في وقت لاحق الليلة ، سأحزم أمتعتي. سأغادر في الصباح الباكر “. شرب فم كبير من الكحول الذي اشتراه شو شينغ.
“اعتن بنفسك” ، غمغم. ثم عاد إلى الوراء ، وشعر بالمرارة والوحدة.
شعر شو شينغ وكأنه لا يعرف ماذا يفعل. أخيرا ، قال بهدوء ، “لم أكن أدرك أنك ستغادر بهذه السرعة.”
ضحك كابتن لي بحرارة ، ثم طلب من شو شينغ مساعدته في طي الملابس. غسل شو شينغ يديه أولا ، ثم بدأ في المساعدة. بمساعدته ، انتهى كابتن لي من حزم أمتعة بسرعة أكبر. لم يكن لديه الكثير الذي يحتاج إلى أخذه معه. بخلاف ملابسه ، ترك كل شيء لشو شينغ.
وهكذا ، سار الاثنان عبر مخيم الزبالين بينما كان معظم الزبالين الآخرين لا يزالون نائمين. عندما اقتربوا من خيمة السيد الكبير باي ، ركض شو شينغ إليها. لم يكن السيد الكبير باي هناك ، ولم يكن تشين فييوان. فقط تينغيو حاضرة، تدرس المخطوطة الطبية.
ضحك الكابتن لي. “لقد قمت بالفعل بعملية الشراء منذ فترة. أنا فقط لم أخبرك. لا تكن حزينا جدا ، حسنا؟ في هذا العالم ، لا توجد مأدبة تدوم إلى الأبد “. أخذ شرابا آخر. “هيا. تناول الطعام.”
“مالك المخيم ليس شخصا عشوائيا. إنه من طائفة محارب فاجرا الذهبي ، أقوى طائفة في هذه المنطقة. إنهم يمتلكون عشرات من المدن ومخيمات الزبالين ، وسلفهم خبير في بناء الأساس. من الآن فصاعدا، كن حذرا جدا حول صاحب المخيم”.
بدا الكابتن لي أكبر سنا من أي وقت مضى. قديم تقريبا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
التقط شو شينغ عيدان تناول الطعام بهدوء وبدأ في تناول الطعام. على الرغم من أن الطعام ربما كان لذيذا ، إلا أنه بالنسبة إلى شو شينغ ، إلا أنه يفتقر إلى النكهة.
رأى الكابتن لي هذا وتنهد. ومع ذلك ، لا يزال يبتسم وذهب إلى أحدث ثرثرة في المخيم. بعد الوقت الذي يستغرقه حرق عصا البخور ، قال شو شينغ فجأة ، “ألا يمكنك الانتظار حتى يعود كروس و لوان توث؟ لا ينبغي أن يمر وقت طويل حتى عودتهم”.
بدا الأول عميقا مثل السيف ، وبدا الأخير وكأنه ذئب وحيد.
بحلول الوقت الذي وصلوا فيه إلى هذه النقطة في مناقشتهم ، كان الوقت متأخرا. استطاع شو شينغ أن يرى أن الكابتن لي كان متعبا ، لذلك نهض وغادر. شاهده الكابتن لي وهو يذهب وتنهد.
“لا. عندما يعودون ، سوف يتصرفون مثلك تماما. سيجعل الأمور أسوأ. إلى جانب ذلك ، يمكنهم أيضا زيارتي وقتما يريدون “.
بدا الكابتن لي أكبر سنا من أي وقت مضى. قديم تقريبا.
أخرج كابتن لي غليونه ، وحمله ، ثم بدأ في التدخين. انتشر الدخان ، مما جعل الغرفة ضبابية ببطء. عندما انتهى الكابتن لي من تناول الطعام ، ذهب لحزم أمتعته.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
في عادة ، كانوا يناولوا العشاء في وقت متأخر.
بقي شو شينغ في الخلف ، جالسا على الطاولة ، ينظر إلى الطعام. لم يشعر بالجوع. لأول مرة ، لم يغسل الأطباق وينظف المطبخ. بدلا من ذلك ، ذهب إلى غرفة الكابتن.
بدا الأول عميقا مثل السيف ، وبدا الأخير وكأنه ذئب وحيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل دخول بوابة المدينة مباشرة ، توقف كابتن لي ونظر إلى الوراء. أعطى شو شينغ نظرة عميقة ، لوح له. ثم سارع الحراس إلى الداخل ، واختفى عن الأنظار.
“هل عليك حقا أن تذهب؟” سأل.
عندما أشرقت شمس الصباح أشعة الفجر فوق الأرض ، وقف الاثنان في الفناء ينظران إلى بعضهما البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لست بحاجة إلى أن تكون حزينا جدا. سأعيش في مدينة الآن! يجب أن تكون سعيدا من أجلي”.
ضحك كابتن لي بحرارة ، ثم طلب من شو شينغ مساعدته في طي الملابس. غسل شو شينغ يديه أولا ، ثم بدأ في المساعدة. بمساعدته ، انتهى كابتن لي من حزم أمتعة بسرعة أكبر. لم يكن لديه الكثير الذي يحتاج إلى أخذه معه. بخلاف ملابسه ، ترك كل شيء لشو شينغ.
قال بهدوء: “عليك أن تراقب الزبالين الآخرين، أعلم أنك أصبحت قويا جدا مؤخرا ، لكن هذا لا يعني أنه يمكنك التقليل من شأنهم…. حسنا ، إنهم خارجون عن القانون. سيحاولون الحصول على ما يريدون بوسائل عادلة أو حقيرة لايهم …
قال: “المنزل لك”.
“مالك المخيم ليس شخصا عشوائيا. إنه من طائفة محارب فاجرا الذهبي ، أقوى طائفة في هذه المنطقة. إنهم يمتلكون عشرات من المدن ومخيمات الزبالين ، وسلفهم خبير في بناء الأساس. من الآن فصاعدا، كن حذرا جدا حول صاحب المخيم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سأدفع الإيجار” ، قال شو شينغ ، وبدا جادا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [1] ملاحظة المترجم الانجليزي: كما ذكرت من قبل (وسأفعل مرة أخرى) ، فإن “رؤية شخص ما” في الثقافة الصينية أمر مهم للغاية. عندما تنفصل ، يجب عليك مرافقة الشخص المغادر لمسافة معينة. كلما رافقتهم بعيدا ، زاد الاحترام الذي تظهره. في بعض الحالات ، مثل العائلة أو الأصدقاء المقربين الذين تراهم طوال الوقت ، قد يتم تجاهل هذا الإجراء الشكلي. ولكن حتى ذلك الحين ، سيتضمن عادة تبادل “سأتبعك” متبوعا ب “ليست هناك حاجة”. على أي حال ، تظل الحقيقة أن “رؤية شخص ما” أمر مهم ، وإلى أي مدى تراه أمر مهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تمانعي في مساعدتي في طلب يوم عطلة؟” قال. شبك يديه وانحنى ، استدار وأسرع.
ابتسم الكابتن لي ولم يواصل هذا الموضوع. بدلا من ذلك ، سحب شو شينغ إلى طاولة جانبية ، وجلسوا. هناك ، أخبر كابتن لي شو شينغ المزيد عن الزبالين في المخيم. وإحدى النقاط الرئيسية التي شدد عليها هي خلفية صاحب المخيم.
ضحك الكابتن لي. “لقد قمت بالفعل بعملية الشراء منذ فترة. أنا فقط لم أخبرك. لا تكن حزينا جدا ، حسنا؟ في هذا العالم ، لا توجد مأدبة تدوم إلى الأبد “. أخذ شرابا آخر. “هيا. تناول الطعام.”
“مالك المخيم ليس شخصا عشوائيا. إنه من طائفة محارب فاجرا الذهبي ، أقوى طائفة في هذه المنطقة. إنهم يمتلكون عشرات من المدن ومخيمات الزبالين ، وسلفهم خبير في بناء الأساس. من الآن فصاعدا، كن حذرا جدا حول صاحب المخيم”.
شعر الكابتن لي بمشاعر معقدة. بالنظر إلى الشاب العنيد الذي يحمل أغراضه ، حاول التحدث عن بعض ثرثرة المخيم. ولكن بعد بضع جمل فقط ، وجد أنه لا يستطيع الاستمرار في الحديث.
بحلول الوقت الذي وصلوا فيه إلى هذه النقطة في مناقشتهم ، كان الوقت متأخرا. استطاع شو شينغ أن يرى أن الكابتن لي كان متعبا ، لذلك نهض وغادر. شاهده الكابتن لي وهو يذهب وتنهد.
“ليست هناك حاجة. يجب أن تذهب إلى الفصل “.
كانت تلك هي الليلة الأولى منذ وقت طويل جدا التي لم يزرع فيها شو شينغ. جلس يحدق من النافذة في الليل ، حتى أصبح الأفق مشرقا وأشرقت الشمس.
تواصل شو شينغ مع الكابتن لي الثابت. ثم رفعه على ظهره ، تماما كما هو الحال في المنطقة المحرمة.
هذا كان سريعًا.
سقط الليل ، وتغطيته بالظلام. وحده ، سار عبر الحقول ، حول الطرق الوعرة ، وأعلى الجبل. مزيد… وأبعد من ذلك.
شعر بالكآبة ، واختار عدم الخروج إلى الفناء كما يفعل عادة. بدلا من ذلك ، انتظر حتى سمع صوت الكابتن لي يفتح البوابة الرئيسية. عندها فقط غادر غرفته.
المترجم ~ Kaizen
عندما أشرقت شمس الصباح أشعة الفجر فوق الأرض ، وقف الاثنان في الفناء ينظران إلى بعضهما البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسلق الاثنان الجبل حيث استراحا ذات مرة ونظروا إلى مخيم الزبالين. في ذلك الوقت ، قاد الكابتن لي الطريق ، وتبعه شو شينغ.
ابتسم الكابتن لي. “سأغادر يا فتى.”
إدراكا لذلك ، غرق قلب شو شينغ أكثر. ومع ذلك ، فقد شاهد للتو عمل الكابتن لي. فكر في قول شيئا ، لكن في النهاية ، أبقى فمه مغلقا. كالعادة ، طبخ الكابتن لي وتحدث في نفس الوقت.
“ساتبعك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل دخول بوابة المدينة مباشرة ، توقف كابتن لي ونظر إلى الوراء. أعطى شو شينغ نظرة عميقة ، لوح له. ثم سارع الحراس إلى الداخل ، واختفى عن الأنظار.
“ليست هناك حاجة. يجب أن تذهب إلى الفصل “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سأتبعك.”
أومأ شو شينغ برأسه وهو يحمل الرجل العجوز. وحفظ كل شيء في ذاكرته.
“أنت-“
كل ما قاله كابتن لي كان مليئا بقلق عميق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تمانعي في مساعدتي في طلب يوم عطلة؟” قال. شبك يديه وانحنى ، استدار وأسرع.
“سأتبعك.” [1]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تماما مثل الثرثرة التي يتوقعها المرء أثناء إعداد عشاء عائلي. حتى قبل أن تغرب شمس ، تم الانتهاء من الطعام. وضعه على الطاولة ، نظر كابتن لي إلى شو شينغ الكئيب وربت على شعره.
بدا أن كابتن لي أدرك أنه لن يكون قادرا على إقناع شو شينغ ، لذلك أومأ برأسه.
عندما أشرقت شمس الصباح أشعة الفجر فوق الأرض ، وقف الاثنان في الفناء ينظران إلى بعضهما البعض.
أومأ شو شينغ برأسه وهو يحمل الرجل العجوز. وحفظ كل شيء في ذاكرته.
وهكذا ، سار الاثنان عبر مخيم الزبالين بينما كان معظم الزبالين الآخرين لا يزالون نائمين. عندما اقتربوا من خيمة السيد الكبير باي ، ركض شو شينغ إليها. لم يكن السيد الكبير باي هناك ، ولم يكن تشين فييوان. فقط تينغيو حاضرة، تدرس المخطوطة الطبية.
بدا الأول عميقا مثل السيف ، وبدا الأخير وكأنه ذئب وحيد.
“هل تمانعي في مساعدتي في طلب يوم عطلة؟” قال. شبك يديه وانحنى ، استدار وأسرع.
—
بدت تينغيو متفاجئة للغاية ، وحتى خرجت من الخيمة ، وكان ذلك عندما رأت شو شينغ وكابتن لي يسيران في بعيدًا.
بدا أن كابتن لي أدرك أنه لن يكون قادرا على إقناع شو شينغ ، لذلك أومأ برأسه.
ألقى ضوء الصباح بظلاله أمامهم أثناء سيرهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تماما مثل الثرثرة التي يتوقعها المرء أثناء إعداد عشاء عائلي. حتى قبل أن تغرب شمس ، تم الانتهاء من الطعام. وضعه على الطاولة ، نظر كابتن لي إلى شو شينغ الكئيب وربت على شعره.
“سأتبعك.” [1]
حمل شو شينغ حقيبة الكابتن لي على ظهره. لم يقل أي شيء.
هذه المرة ، قاد شو شينغ ، وتبعه الكابتن لي.
شعر الكابتن لي بمشاعر معقدة. بالنظر إلى الشاب العنيد الذي يحمل أغراضه ، حاول التحدث عن بعض ثرثرة المخيم. ولكن بعد بضع جمل فقط ، وجد أنه لا يستطيع الاستمرار في الحديث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل عليك حقا أن تذهب؟” سأل.
“أنت-“
تسلق الاثنان الجبل حيث استراحا ذات مرة ونظروا إلى مخيم الزبالين. في ذلك الوقت ، قاد الكابتن لي الطريق ، وتبعه شو شينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل دخول بوابة المدينة مباشرة ، توقف كابتن لي ونظر إلى الوراء. أعطى شو شينغ نظرة عميقة ، لوح له. ثم سارع الحراس إلى الداخل ، واختفى عن الأنظار.
بدا الأول عميقا مثل السيف ، وبدا الأخير وكأنه ذئب وحيد.
بقي شو شينغ في الخلف ، جالسا على الطاولة ، ينظر إلى الطعام. لم يشعر بالجوع. لأول مرة ، لم يغسل الأطباق وينظف المطبخ. بدلا من ذلك ، ذهب إلى غرفة الكابتن.
“سأدفع الإيجار” ، قال شو شينغ ، وبدا جادا للغاية.
هذه المرة ، قاد شو شينغ ، وتبعه الكابتن لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذه المرة ، بدا الأول وكأنه قمة جبل ، والأخير يترنح مثل سقوط الغسق.
سقط الليل ، وتغطيته بالظلام. وحده ، سار عبر الحقول ، حول الطرق الوعرة ، وأعلى الجبل. مزيد… وأبعد من ذلك.
تواصل شو شينغ مع الكابتن لي الثابت. ثم رفعه على ظهره ، تماما كما هو الحال في المنطقة المحرمة.
أومأ شو شينغ برأسه وهو يحمل الرجل العجوز. وحفظ كل شيء في ذاكرته.
“نعم” ، قال شو شينغ ، قلبه ثقيل. بناء على طلب الكابتن لي ، وضع الرجل العجوز بعناية.
استطاع كابتن لي رؤية جانب وجه شو شينغ ، وجعله يتنهد.
عندما أشرقت شمس الصباح أشعة الفجر فوق الأرض ، وقف الاثنان في الفناء ينظران إلى بعضهما البعض.
قال بهدوء: “عليك أن تراقب الزبالين الآخرين، أعلم أنك أصبحت قويا جدا مؤخرا ، لكن هذا لا يعني أنه يمكنك التقليل من شأنهم…. حسنا ، إنهم خارجون عن القانون. سيحاولون الحصول على ما يريدون بوسائل عادلة أو حقيرة لايهم …
قال: “المنزل لك”.
“لا تنس إطعام الكلاب كل ليلة. يمكنك الوثوق بهم أكثر من أي شخص آخر في مخيم الزبالين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تذكر أن تأكل جيدا. ولا تأكل الطعام البارد. قم بتسخينه أولا! أنت لا تزال تنمو ، لذلك لا تتكاسل عن هذا النوع من الأشياء.
“حان الوقت للعودة يا طفل. إذا كنت تفتقدني ، تعال لزيارة. سأكون في طريق كليرووتر رقم 3 في جنوب المدينة “. حمل أمتعته ، وسار نحو بوابة المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقط شو شينغ عيدان تناول الطعام بهدوء وبدأ في تناول الطعام. على الرغم من أن الطعام ربما كان لذيذا ، إلا أنه بالنسبة إلى شو شينغ ، إلا أنه يفتقر إلى النكهة.
“إذا قمت بذلك ، فسوف تندم عندما تكبر. أوه ، صحيح. تذكر أن تنام في السرير. واستخدام الفراش! لا تخف من اتساخها. فقط اغسله إذا كنت بحاجة إلى ذلك ، وعلقه في الشمس حتى يجف.
كانت تلك هي الليلة الأولى منذ وقت طويل جدا التي لم يزرع فيها شو شينغ. جلس يحدق من النافذة في الليل ، حتى أصبح الأفق مشرقا وأشرقت الشمس.
“شيء آخر ….”
“ساتبعك.”
كل ما قاله كابتن لي كان مليئا بقلق عميق.
بقي شو شينغ في الخلف ، جالسا على الطاولة ، ينظر إلى الطعام. لم يشعر بالجوع. لأول مرة ، لم يغسل الأطباق وينظف المطبخ. بدلا من ذلك ، ذهب إلى غرفة الكابتن.
أومأ شو شينغ برأسه وهو يحمل الرجل العجوز. وحفظ كل شيء في ذاكرته.
“أنت-“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ظل الكابتن لي يتحدث ويتحدث. لكنه كان عجوزا وضعيفا ، ونام في النهاية.
عندما سمع شو شينغ الشخير ، حرص على إبقاء خطواته هادئة. في الوقت نفسه ، حاول اختيار أفضل مسار يجب اتباعه ، لجعل الرحلة سلسة. وهكذا ، حمل شو شينغ الكابتن لي عبر البرية ، وتجنب الطرق الوعرة ، حتى جاء المساء. عندما امتد الضوء المتضائل ظلالهم ، اكتشف شو شينغ مدينة في المسافة.
في عادة ، كانوا يناولوا العشاء في وقت متأخر.
أخرج كابتن لي حقيبته من يد شو شينغ. نظر إلى بوابة المدينة ، ثم عاد إلى شو شينغ. مرت لحظة صمت. ابتسم الكابتن لي. مد يده ، قام بمداعبة شعر شو شينغ.
في هذا الوقت تقريبا ، استيقظ كابتن لي ولاحظ المدينة. تنهد. “نحن هنا!”
“نعم” ، قال شو شينغ ، قلبه ثقيل. بناء على طلب الكابتن لي ، وضع الرجل العجوز بعناية.
بدا الأول عميقا مثل السيف ، وبدا الأخير وكأنه ذئب وحيد.
أخرج كابتن لي حقيبته من يد شو شينغ. نظر إلى بوابة المدينة ، ثم عاد إلى شو شينغ. مرت لحظة صمت. ابتسم الكابتن لي. مد يده ، قام بمداعبة شعر شو شينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حان الوقت للعودة يا طفل. إذا كنت تفتقدني ، تعال لزيارة. سأكون في طريق كليرووتر رقم 3 في جنوب المدينة “. حمل أمتعته ، وسار نحو بوابة المدينة.
تواصل شو شينغ مع الكابتن لي الثابت. ثم رفعه على ظهره ، تماما كما هو الحال في المنطقة المحرمة.
“تذكر أن تأكل جيدا. ولا تأكل الطعام البارد. قم بتسخينه أولا! أنت لا تزال تنمو ، لذلك لا تتكاسل عن هذا النوع من الأشياء.
شعر شو شينغ أن لديه ألف شيء ليقوله ، لكنه لم يكن متأكدا من كيفية قولها. لذلك وقف هناك بصمت.
كل ما قاله كابتن لي كان مليئا بقلق عميق.
قبل دخول بوابة المدينة مباشرة ، توقف كابتن لي ونظر إلى الوراء. أعطى شو شينغ نظرة عميقة ، لوح له. ثم سارع الحراس إلى الداخل ، واختفى عن الأنظار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وقف شو شينغ هناك وحيدا لفترة طويلة….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [1] ملاحظة المترجم الانجليزي: كما ذكرت من قبل (وسأفعل مرة أخرى) ، فإن “رؤية شخص ما” في الثقافة الصينية أمر مهم للغاية. عندما تنفصل ، يجب عليك مرافقة الشخص المغادر لمسافة معينة. كلما رافقتهم بعيدا ، زاد الاحترام الذي تظهره. في بعض الحالات ، مثل العائلة أو الأصدقاء المقربين الذين تراهم طوال الوقت ، قد يتم تجاهل هذا الإجراء الشكلي. ولكن حتى ذلك الحين ، سيتضمن عادة تبادل “سأتبعك” متبوعا ب “ليست هناك حاجة”. على أي حال ، تظل الحقيقة أن “رؤية شخص ما” أمر مهم ، وإلى أي مدى تراه أمر مهم.
أغلقت بوابة المدينة في المساء ، وشعر قلبه فارغا تماما.
“اعتن بنفسك” ، غمغم. ثم عاد إلى الوراء ، وشعر بالمرارة والوحدة.
سقط الليل ، وتغطيته بالظلام. وحده ، سار عبر الحقول ، حول الطرق الوعرة ، وأعلى الجبل. مزيد… وأبعد من ذلك.
[1] ملاحظة المترجم الانجليزي: كما ذكرت من قبل (وسأفعل مرة أخرى) ، فإن “رؤية شخص ما” في الثقافة الصينية أمر مهم للغاية. عندما تنفصل ، يجب عليك مرافقة الشخص المغادر لمسافة معينة. كلما رافقتهم بعيدا ، زاد الاحترام الذي تظهره. في بعض الحالات ، مثل العائلة أو الأصدقاء المقربين الذين تراهم طوال الوقت ، قد يتم تجاهل هذا الإجراء الشكلي. ولكن حتى ذلك الحين ، سيتضمن عادة تبادل “سأتبعك” متبوعا ب “ليست هناك حاجة”. على أي حال ، تظل الحقيقة أن “رؤية شخص ما” أمر مهم ، وإلى أي مدى تراه أمر مهم.
“لست بحاجة إلى أن تكون حزينا جدا. سأعيش في مدينة الآن! يجب أن تكون سعيدا من أجلي”.
كانت تلك هي الليلة الأولى منذ وقت طويل جدا التي لم يزرع فيها شو شينغ. جلس يحدق من النافذة في الليل ، حتى أصبح الأفق مشرقا وأشرقت الشمس.
—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم الكابتن لي ولم يواصل هذا الموضوع. بدلا من ذلك ، سحب شو شينغ إلى طاولة جانبية ، وجلسوا. هناك ، أخبر كابتن لي شو شينغ المزيد عن الزبالين في المخيم. وإحدى النقاط الرئيسية التي شدد عليها هي خلفية صاحب المخيم.
المترجم ~ Kaizen
في عادة ، كانوا يناولوا العشاء في وقت متأخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استطاع كابتن لي رؤية جانب وجه شو شينغ ، وجعله يتنهد.
أغلقت بوابة المدينة في المساء ، وشعر قلبه فارغا تماما.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
