ضربة سيف واحدة (2)
وكانت الوحوش المتحولة قليلة ومتباعدة.
وصلت قاعدة زراعته إلى مستوى أعلى ، مما يسهل الحفاظ على سلامته. لكنه كان لا يزال حذرا للغاية.
ومع ذلك ، بعد بعض التفكير ، نظر حوله بالذنب كخطة تشكلت في ذهنه ، ثم مد يده وأخذ الزهرة. أخيرا ، ركض من الغابة إلى مخيم الزبالين ، بعد وقت قصير من غروب الشمس.
من قبل ، كان الكابتن لي يحتسي الكحول ببساطة. ولكن بعد سماع القصة، أخذ نفسا عميقا وقال: “سمعت أحدهم يذكر شيئا كهذا من قبل. ولكن كان ذلك منذ وقت طويل. ربما كان هناك آخرون رأوا ما فعلته. ولكن مثل الغناء ، يتحول في النهاية إلى أسطورة. الآن بعد أن فكرت في الأمر ، تتحدث القصص دائما عن حدوثه بعد الغناء “.
لم يعثر على زهرة مصير السماء أو البلورة التي تزيل الندبات. لكنه حصد كمية جيدة من العشب سباعي الأوراق ، لذلك بمجرد عودته ، سوف يبيعها مقابل مبلغ ضخم من العملات المعدنية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تناول الطعام” ، قال في مرحلة ما. “ما زلت تنمو. إذا لم تحصل على ما يكفي من الطعام ، فلن تكبر طويلا “.
عندما شو شينغ وشك الجلوس عندما نظر إلى ملابسه ويديه ورأى كم كانت قذرة. لف الفراش مرة أخرى ، وجلس على الشرائح الخشبية وبدأ بالزراعة.
كان المساء عندما اقترب من حافة الغابة. وكان ذلك عندما توقف عن المشي ونظر إلى نبتة بالقرب من قدميه. بدت مشابهة لزهرة مصير السماء ، على الرغم من أنه بناء على ما تذكره من الصورة التي رآها ، كانت نوعا آخر من النباتات.
ومع ذلك ، بعد بعض التفكير ، نظر حوله بالذنب كخطة تشكلت في ذهنه ، ثم مد يده وأخذ الزهرة. أخيرا ، ركض من الغابة إلى مخيم الزبالين ، بعد وقت قصير من غروب الشمس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
المترجم ~ Kaizen
لم يكن الوقت متأخرا في الليل، لذلك كان المخيم صاخبا. كان هذا ينطبق بشكل خاص على الخيام المغطاة بالريش ، والتي بدت مليئة بصوت المزاح المرح واللهاث الحماسي. تجاهل شو شينغ الأصوات عند عودته إلى مقر الإقامة. بمجرد أن فتح باب الفناء ، رأى الكابتن لي يخرج.
لاحظ الكابتن لي كيف بدا شو شينغ متقلبا ، لكنه لم يقل أي شيء عن ذلك. بدلا من ذلك ، بدا مرتاحا.
“لقد ذهبت لفترة طويلة.”
“كيف أنا مختلف؟” سأل السيد الكبير باي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ذهبت إلى مجمع المعابد هذا.” اختلط ضوء القمر مع ضوء المصباح في الفناء ، مما سمح لشو شينغ برؤية عيون الكابتن لي الحمراء وتعبيره المنهك. من الواضح أنه لم يكن ينام كثيرا. هل كان ذلك بسبب…؟ عندما جمع شو شينغ القطع معا ، شعر بالدفء في قلبه.
صفع الرجل ذو الرداء الأرجواني جبهته فجأة. “آية. لقد نسيت تماما أن لدي شيئا مهما حقا للقيام به الآن. أحتاج إلى المغادرة ، السيد الكبير باي. سأعود غدا ويمكننا شرب المزيد معا”.
“مجمع المعابد؟” قال الكابتن لي ، بدا مندهشا. لم يكن يتخيل حقا أن يذهب شو شينغ إلى هذا الحد في المنطقة المحرمة. ومع ذلك ، لم يطرح أسئلة. بدلا من ذلك ، قاد شو شينغ إلى المطبخ ، وشمر عن سواعده ووضع بعض الطعام على الطاولة.
ومع ذلك ، بعد بعض التفكير ، نظر حوله بالذنب كخطة تشكلت في ذهنه ، ثم مد يده وأخذ الزهرة. أخيرا ، ركض من الغابة إلى مخيم الزبالين ، بعد وقت قصير من غروب الشمس.
كان الطعام ساخنا ، ومن الواضح أنه لم يتم لمسه. فوجئ شو شينغ. من الواضح أن كابتن لي لم يكن متأكدا من موعد عودة شو شينغ ، ومع ذلك كان الطعام الساخن جاهزا له لحظة عودته. كان معبرا جدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كابتن لي … كان يعد الطعام كل ليلة ، وينتظره.
لاحظ الكابتن لي كيف بدا شو شينغ متقلبا ، لكنه لم يقل أي شيء عن ذلك. بدلا من ذلك ، بدا مرتاحا.
لاحظ الكابتن لي كيف بدا شو شينغ متقلبا ، لكنه لم يقل أي شيء عن ذلك. بدلا من ذلك ، بدا مرتاحا.
ذهب شو شينغ للحصول على الأوعية وعيدان تناول الطعام. كالعادة ، وضع الطاولة لثلاثة ، مع مجموعتين متقابلتين لمجموعته. ثم جلس لتناول الطعام.
أعطى السيد الكبير باي شخيرا باردا آخر ، وبدلا من تقديم تفسير إضافي ، سأل ، “تريد أن تأخذه إلى أعين الدم السبعة ، أليس كذلك؟ إن اصطحابه إلى هذا المكان الوبائي سيكون مضيعة لأكاديمي محتمل!
أعطى السيد الكبير باي شخير بارد وحدق في الرجل ذو الرداء الأرجواني. “محتمل؟ في المرة الأولى التي تنصت فيها الطفل ، لم تكن مشكلة كبيرة. لكن هذه المرة أخرج بعض النباتات الطبية وسألني عما إذا كانت زهرة مصير السماء. الآن أشعر أنه سيبدأ في جلب جميع أنواع النباتات العشوائية هنا كذريعة للتنصت. لولا توصيتك ، لكنت قد طردته على الفور “.
كان لذيذا بطريقة قد لا تتمكن براعم التذوق من اكتشافها ، لكن القلب يستطيع اكتشافها.
من قبل ، كان الكابتن لي يحتسي الكحول ببساطة. ولكن بعد سماع القصة، أخذ نفسا عميقا وقال: “سمعت أحدهم يذكر شيئا كهذا من قبل. ولكن كان ذلك منذ وقت طويل. ربما كان هناك آخرون رأوا ما فعلته. ولكن مثل الغناء ، يتحول في النهاية إلى أسطورة. الآن بعد أن فكرت في الأمر ، تتحدث القصص دائما عن حدوثه بعد الغناء “.
الكابتن لي لم يأكل كثيرا. بالنسبة للجزء الأكبر ، شرب وشاهد شو شينغ ، ابتسامة على وجهه.
أعطى السيد الكبير باي شخيرا باردا آخر ، وبدلا من تقديم تفسير إضافي ، سأل ، “تريد أن تأخذه إلى أعين الدم السبعة ، أليس كذلك؟ إن اصطحابه إلى هذا المكان الوبائي سيكون مضيعة لأكاديمي محتمل!
“تناول الطعام” ، قال في مرحلة ما. “ما زلت تنمو. إذا لم تحصل على ما يكفي من الطعام ، فلن تكبر طويلا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الوقت متأخرا في الليل، لذلك كان المخيم صاخبا. كان هذا ينطبق بشكل خاص على الخيام المغطاة بالريش ، والتي بدت مليئة بصوت المزاح المرح واللهاث الحماسي. تجاهل شو شينغ الأصوات عند عودته إلى مقر الإقامة. بمجرد أن فتح باب الفناء ، رأى الكابتن لي يخرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر شو شينغ إلى الأسفل للحظة ، ثم مسح حلقه وبدأ بطاعة في تناول المزيد. ثم بدأ يخبر الكابتن لي عن كل ما حدث في المعابد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في وقت لاحق من تلك الليلة ، كان الكابتن لا يزال يشرب بينما شو شينغ ينظف. أخيرا ، ابتسم الرجل العجوز ونهض ودخل غرفته.
كابتن لي … كان يعد الطعام كل ليلة ، وينتظره.
من قبل ، كان الكابتن لي يحتسي الكحول ببساطة. ولكن بعد سماع القصة، أخذ نفسا عميقا وقال: “سمعت أحدهم يذكر شيئا كهذا من قبل. ولكن كان ذلك منذ وقت طويل. ربما كان هناك آخرون رأوا ما فعلته. ولكن مثل الغناء ، يتحول في النهاية إلى أسطورة. الآن بعد أن فكرت في الأمر ، تتحدث القصص دائما عن حدوثه بعد الغناء “.
قال: “ليست هي”.
بدا الكابتن لي فجأة منغمسًا في أفكاره ، كما لو كان يتذكر الأحزان القديمة.
بابتسامة محرجة ، قال الرجل ذو الرداء الأرجواني ، “أوه ، حسنا ، أنت مختلف يا سيدي …”
استطاع شو شينغ تخمين ما كان يفكر فيه ، وشعر أنه هو المسؤول. ربما لم يكن يجب أن يروي القصة.
أخذ رشفة أخرى من الكحول ، ثم غير الموضوع ، واستمر في إخبار شو شينغ ببعض القصص المضحكة حول الأشياء التي حدثت في المخيم أثناء رحيله.
بعد ذلك بوقت قصير ، استعاد كابتن لي رباطة جأشه. عندما رأى شو شينغ يبدو كئيبا ، ابتسم.
سرعان ما شبك شو شينغ يديه ، ثم ذهب بعيدًا ، وتنفس بارتياح وهو يغادر منطقة القافلة. ثم نظر إلى الوراء وأدرك أن السيد الكبير باي كان لا يزال ينظر إليه.
“أنت حساس للغاية يا فتى. أنا لست ضعيفا كما تعتقد “.
سرعان ما شبك شو شينغ يديه ، ثم ذهب بعيدًا ، وتنفس بارتياح وهو يغادر منطقة القافلة. ثم نظر إلى الوراء وأدرك أن السيد الكبير باي كان لا يزال ينظر إليه.
ضحك الرجل ذو الرداء الأرجواني مرة أخرى. “لديك فم حاد ، لكن قلبك مثل التوفو. بالنظر إلى مزاجك السيئ ، إذا كنت لا تعتقد أن لديه بعض الإمكانات ، فلن يهم من قدمه لك ، فلن تمنحه الوقت من اليوم “.
أخذ رشفة أخرى من الكحول ، ثم غير الموضوع ، واستمر في إخبار شو شينغ ببعض القصص المضحكة حول الأشياء التي حدثت في المخيم أثناء رحيله.
يبدو حقا أن الاثنين كانا … أسرة.
“كيف أنا مختلف؟” سأل السيد الكبير باي.
شرب الكابتن لي وتحدث. أكل شو شينغ واستمع.
[1]ملاحظة المترجم الانجليزي: في الصين ، الطريقة الشائعة لتنظيف الفراش الخاص بك (وبشكل أكثر تحديدا المعزي الخاص بك ، والذي غالبا ما يكون مصنوعا من الحرير ، ولكن ليس دائما) هو تعليقه في الخارج في الشمس. عندما يتعلق الأمر بالألحفة الحريرية ، أفهم أنه لا يمكنك غسلها بالماء ، لذلك أعتقد أنه لا توجد طريقة أخرى للقيام بذلك. ربما يكون من الشائع أيضا القيام بذلك في أجزاء أخرى من العالم ، ولكن ليس حيث نشأت. عادة ما نغسله فقط. على أي حال ، فإن حقيقة أنه لاحظ أن فراشه قد في الشمس يبدو صينيا جدا بالنسبة لي.
يبدو حقا أن الاثنين كانا … أسرة.
استطاع شو شينغ تخمين ما كان يفكر فيه ، وشعر أنه هو المسؤول. ربما لم يكن يجب أن يروي القصة.
في وقت لاحق من تلك الليلة ، كان الكابتن لا يزال يشرب بينما شو شينغ ينظف. أخيرا ، ابتسم الرجل العجوز ونهض ودخل غرفته.
ذهب شو شينغ إلى غرفته الخاصة ، ورأى أن الفراش قد تم تغييره. وبدلا من أن يتم لفه في الأسفل كما هو معتاد ، تم نشره على السرير. كما كانت رائحته كما لو تم نشره على أشعة الشمس مؤخرا. [1]
ذهب شو شينغ إلى غرفته الخاصة ، ورأى أن الفراش قد تم تغييره. وبدلا من أن يتم لفه في الأسفل كما هو معتاد ، تم نشره على السرير. كما كانت رائحته كما لو تم نشره على أشعة الشمس مؤخرا. [1]
ارتعاش الحاجبين ، قال الرجل ذو الرداء الأرجواني ، “وبائي؟ لا أعتقد ذلك. علاوة على ذلك ، ما فائدة أن تكون أكاديميا؟ في هذا العالم ، كل شيء يتعلق بقاعدتك الزراعية “.
عندما شو شينغ وشك الجلوس عندما نظر إلى ملابسه ويديه ورأى كم كانت قذرة. لف الفراش مرة أخرى ، وجلس على الشرائح الخشبية وبدأ بالزراعة.
عند الفجر ، فتح شو شينغ عينيه.
سرعان ما شبك شو شينغ يديه ، ثم ذهب بعيدًا ، وتنفس بارتياح وهو يغادر منطقة القافلة. ثم نظر إلى الوراء وأدرك أن السيد الكبير باي كان لا يزال ينظر إليه.
عندما أوشك على المغادرة خطرت له فكرة. عند دخوله الحمام ، غسل يديه. بالنظر إلى مدى عدم استخدامه لمثل هذا الشيء ، فقد استغرق الأمر بعض الجهد.
ذهب شو شينغ إلى غرفته الخاصة ، ورأى أن الفراش قد تم تغييره. وبدلا من أن يتم لفه في الأسفل كما هو معتاد ، تم نشره على السرير. كما كانت رائحته كما لو تم نشره على أشعة الشمس مؤخرا. [1]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد قول ذلك ، غادر مع خادمه. بعد رحيله ، عاد كل شيء في الخيمة إلى طبيعته ، دون أن يكون لدى أحد أي فكرة عن حدوث شيء غريب للتو. وقف الحراس هناك ، وكان الشاب يتمتم بقلق ، وبدت الفتاة الصغيرة سعيدة بنفسها كالمعتاد.
بعد أن أصبحت يداه نظيفتين ومتألقتين ، غادر الفناء وتوجه نحو القافلة.
لم يكن متأكدا مما إذا كان سيذهب مبكرا جدا ، لكنه لم يرغب حقا في الوصول بعد فوات الأوان. إذا وصل مبكرا ، فربما لم يكن السيد الكبير باي قد بدأ المحاضرة. ولكن إذا وصل متأخرا … ثم سيفوت الجزء الأول من الفصل. حساب الوقت على أصابعه ، وصل إلى خيمة السيد الكبير باي. كما اتضح ، كان في الوقت المناسب لسماع المحاضره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعر بالحماس الشديد ، وقف خارج الخيمة واستمع بعناية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“شراب زهرة اللوتس الأزرق ، المعروف أيضا باسم شراب اللوتس الأزرق ، مشتق من البراعم المزهرة لزنابق الماء. إنه سائل عطري تم إنشاؤه بواسطة تقنية تسخين فريدة. يمكن أن يثبت الرئتين ، ويساعد في السيطرة على السعال الدموي من التقنيات المتعلقة باللهب …”
استطاع شو شينغ تخمين ما كان يفكر فيه ، وشعر أنه هو المسؤول. ربما لم يكن يجب أن يروي القصة.
كان صوت الشابة. استمع شو شينغ باهتمام ، بالكاد يدرك مرور الوقت. قبل أن يعرف ذلك ، مرت ساعتان. فجأة ، فتحت الخيمة ، وكان السيد الكبير باي يقف هناك ينظر إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن أصبحت يداه نظيفتين ومتألقتين ، غادر الفناء وتوجه نحو القافلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ الرجل العجوز برأسه. توقف شو شينغ عن المشي ، ثم شبك يديه وانحنى بعمق قبل أن يواصل طريقه.
“هل يمكنني مساعدتك؟”
عندما أوشك على المغادرة خطرت له فكرة. عند دخوله الحمام ، غسل يديه. بالنظر إلى مدى عدم استخدامه لمثل هذا الشيء ، فقد استغرق الأمر بعض الجهد.
بعد اختفاء شو شينغ ، عاد السيد الكبير باي إلى الخيمة. في الداخل ، ظل الحراس ، وكذلك اثنين من المتدربين ، في مكانهم ، بلا حراك ، كما لو كانوا مصنوعين من الحجر.
لم تكن نظرة السيد الكبير باي حادة ، لكنها كانت مهيبة. شعر شو شينغ على الفور بالتوتر. مد يده بسرعة إلى الحقيبة الجلدية ، وأخرج النبات الطبي الذي حصده في اليوم السابق. قال وهو ينحني رأسه ، “السيد الكبير باي ، أنا … أردت أن أسأل ما إذا كانت هذه زهرة مصير السماء أم لا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن أصبحت يداه نظيفتين ومتألقتين ، غادر الفناء وتوجه نحو القافلة.
ردا على كلماته ، حدق السيد الكبير باي في وجهه بهدوء للحظة. ثم ظهر تعبير غير عادي على وجهه. نظر إلى يدي شو شينغ ، التي بدت أنظف بكثير من ذي قبل ، ثم إلى وجه شو شينغ الذي كان مشدودا بالقلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الطعام ساخنا ، ومن الواضح أنه لم يتم لمسه. فوجئ شو شينغ. من الواضح أن كابتن لي لم يكن متأكدا من موعد عودة شو شينغ ، ومع ذلك كان الطعام الساخن جاهزا له لحظة عودته. كان معبرا جدا.
صفع الرجل ذو الرداء الأرجواني جبهته فجأة. “آية. لقد نسيت تماما أن لدي شيئا مهما حقا للقيام به الآن. أحتاج إلى المغادرة ، السيد الكبير باي. سأعود غدا ويمكننا شرب المزيد معا”.
قال: “ليست هي”.
سرعان ما شبك شو شينغ يديه ، ثم ذهب بعيدًا ، وتنفس بارتياح وهو يغادر منطقة القافلة. ثم نظر إلى الوراء وأدرك أن السيد الكبير باي كان لا يزال ينظر إليه.
صفع الرجل ذو الرداء الأرجواني جبهته فجأة. “آية. لقد نسيت تماما أن لدي شيئا مهما حقا للقيام به الآن. أحتاج إلى المغادرة ، السيد الكبير باي. سأعود غدا ويمكننا شرب المزيد معا”.
أومأ الرجل العجوز برأسه. توقف شو شينغ عن المشي ، ثم شبك يديه وانحنى بعمق قبل أن يواصل طريقه.
عندما شو شينغ وشك الجلوس عندما نظر إلى ملابسه ويديه ورأى كم كانت قذرة. لف الفراش مرة أخرى ، وجلس على الشرائح الخشبية وبدأ بالزراعة.
بعد اختفاء شو شينغ ، عاد السيد الكبير باي إلى الخيمة. في الداخل ، ظل الحراس ، وكذلك اثنين من المتدربين ، في مكانهم ، بلا حراك ، كما لو كانوا مصنوعين من الحجر.
كابتن لي … كان يعد الطعام كل ليلة ، وينتظره.
أمام مقعده مباشرة ، كانت هناك الآن طاولة منتشرة مع مجموعة متنوعة من الأطعمة والمشروبات الفاخرة. على الجانب الآخر من الطاولة من مقعد السيد الكبير باي كان هناك رجل عجوز يرتدي رداء أرجواني ، يقف خلفه خادم يرتدي ثوبا رماديا.
صفع الرجل ذو الرداء الأرجواني جبهته فجأة. “آية. لقد نسيت تماما أن لدي شيئا مهما حقا للقيام به الآن. أحتاج إلى المغادرة ، السيد الكبير باي. سأعود غدا ويمكننا شرب المزيد معا”.
بالنظر إلى السيد الكبير باي ، ضحك الرجل العجوز ذو الرداء الأرجواني بحرارة. “حسنا ، ما رأيك ، السيد الكبير باي؟”
لاحظ الكابتن لي كيف بدا شو شينغ متقلبا ، لكنه لم يقل أي شيء عن ذلك. بدلا من ذلك ، بدا مرتاحا.
“أنت حساس للغاية يا فتى. أنا لست ضعيفا كما تعتقد “.
لم يبد السيد الكبير باي متفاجئا على الإطلاق بالوصول المفاجئ لهذا الرجل العجوز ذو الرداء الأرجواني. كما أنه لم يكن قلقا من أن أهله في الخيمة قد تجمدوا في أماكنهم. جلس على كرسيه ، ورفع أحد جرار الكحول وتناول مشروبا. “ماذا تقصد ،” ماذا أعتقد؟ “
كان المساء عندما اقترب من حافة الغابة. وكان ذلك عندما توقف عن المشي ونظر إلى نبتة بالقرب من قدميه. بدت مشابهة لزهرة مصير السماء ، على الرغم من أنه بناء على ما تذكره من الصورة التي رآها ، كانت نوعا آخر من النباتات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الوقت متأخرا في الليل، لذلك كان المخيم صاخبا. كان هذا ينطبق بشكل خاص على الخيام المغطاة بالريش ، والتي بدت مليئة بصوت المزاح المرح واللهاث الحماسي. تجاهل شو شينغ الأصوات عند عودته إلى مقر الإقامة. بمجرد أن فتح باب الفناء ، رأى الكابتن لي يخرج.
ابتسم الرجل العجوز ذو الرداء الأرجواني. “أنا أتحدث عن الطفل. كما قلت في المرة السابقة ، بينما كنت أنتظر ظهورك في وقت سابق ، وجدت صبيا لديه الكثير من الإمكانات “.
لم يعثر على زهرة مصير السماء أو البلورة التي تزيل الندبات. لكنه حصد كمية جيدة من العشب سباعي الأوراق ، لذلك بمجرد عودته ، سوف يبيعها مقابل مبلغ ضخم من العملات المعدنية.
أعطى السيد الكبير باي شخير بارد وحدق في الرجل ذو الرداء الأرجواني. “محتمل؟ في المرة الأولى التي تنصت فيها الطفل ، لم تكن مشكلة كبيرة. لكن هذه المرة أخرج بعض النباتات الطبية وسألني عما إذا كانت زهرة مصير السماء. الآن أشعر أنه سيبدأ في جلب جميع أنواع النباتات العشوائية هنا كذريعة للتنصت. لولا توصيتك ، لكنت قد طردته على الفور “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكنني مساعدتك؟”
وصلت قاعدة زراعته إلى مستوى أعلى ، مما يسهل الحفاظ على سلامته. لكنه كان لا يزال حذرا للغاية.
ضحك الرجل ذو الرداء الأرجواني مرة أخرى. “لديك فم حاد ، لكن قلبك مثل التوفو. بالنظر إلى مزاجك السيئ ، إذا كنت لا تعتقد أن لديه بعض الإمكانات ، فلن يهم من قدمه لك ، فلن تمنحه الوقت من اليوم “.
أعطى السيد الكبير باي شخيرا باردا آخر ، وبدلا من تقديم تفسير إضافي ، سأل ، “تريد أن تأخذه إلى أعين الدم السبعة ، أليس كذلك؟ إن اصطحابه إلى هذا المكان الوبائي سيكون مضيعة لأكاديمي محتمل!
بابتسامة محرجة ، قال الرجل ذو الرداء الأرجواني ، “أوه ، حسنا ، أنت مختلف يا سيدي …”
استطاع شو شينغ تخمين ما كان يفكر فيه ، وشعر أنه هو المسؤول. ربما لم يكن يجب أن يروي القصة.
ارتعاش الحاجبين ، قال الرجل ذو الرداء الأرجواني ، “وبائي؟ لا أعتقد ذلك. علاوة على ذلك ، ما فائدة أن تكون أكاديميا؟ في هذا العالم ، كل شيء يتعلق بقاعدتك الزراعية “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم الرجل العجوز ذو الرداء الأرجواني. “أنا أتحدث عن الطفل. كما قلت في المرة السابقة ، بينما كنت أنتظر ظهورك في وقت سابق ، وجدت صبيا لديه الكثير من الإمكانات “.
استطاع شو شينغ تخمين ما كان يفكر فيه ، وشعر أنه هو المسؤول. ربما لم يكن يجب أن يروي القصة.
“ما فائدة أن تكون أكاديميا ؟؟” رد السيد الكبير باي بحرارة. “دعني أسألك: لماذا أتيت إلى هنا وتوسلت إلي مرارا وتكرارا ، كشخص عادي ، أن أذهب معك إلى أعين الدم السبعة؟”
بدا الكابتن لي فجأة منغمسًا في أفكاره ، كما لو كان يتذكر الأحزان القديمة.
ردا على كلماته ، حدق السيد الكبير باي في وجهه بهدوء للحظة. ثم ظهر تعبير غير عادي على وجهه. نظر إلى يدي شو شينغ ، التي بدت أنظف بكثير من ذي قبل ، ثم إلى وجه شو شينغ الذي كان مشدودا بالقلق.
بابتسامة محرجة ، قال الرجل ذو الرداء الأرجواني ، “أوه ، حسنا ، أنت مختلف يا سيدي …”
بابتسامة محرجة ، قال الرجل ذو الرداء الأرجواني ، “أوه ، حسنا ، أنت مختلف يا سيدي …”
لاحظ الكابتن لي كيف بدا شو شينغ متقلبا ، لكنه لم يقل أي شيء عن ذلك. بدلا من ذلك ، بدا مرتاحا.
“كيف أنا مختلف؟” سأل السيد الكبير باي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكنني مساعدتك؟”
سرعان ما شبك شو شينغ يديه ، ثم ذهب بعيدًا ، وتنفس بارتياح وهو يغادر منطقة القافلة. ثم نظر إلى الوراء وأدرك أن السيد الكبير باي كان لا يزال ينظر إليه.
صفع الرجل ذو الرداء الأرجواني جبهته فجأة. “آية. لقد نسيت تماما أن لدي شيئا مهما حقا للقيام به الآن. أحتاج إلى المغادرة ، السيد الكبير باي. سأعود غدا ويمكننا شرب المزيد معا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك بوقت قصير ، استعاد كابتن لي رباطة جأشه. عندما رأى شو شينغ يبدو كئيبا ، ابتسم.
نهض واستعد للمغادرة ، ولكن في اللحظة الأخيرة ، نظر إلى الوراء في السيد الكبير باي. عندما تحدث ، كانت لهجته جادة للغاية. “السيد الكبير باي ، إذا كنت تعتقد حقا أن الصبي لديه إمكانات ، فقم بتعليمه المزيد. أعطه فرصة. ربما يمكنه الوصول إلى أعين الدم السبعة كمزارع أكاديمي “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك بوقت قصير ، استعاد كابتن لي رباطة جأشه. عندما رأى شو شينغ يبدو كئيبا ، ابتسم.
بعد قول ذلك ، غادر مع خادمه. بعد رحيله ، عاد كل شيء في الخيمة إلى طبيعته ، دون أن يكون لدى أحد أي فكرة عن حدوث شيء غريب للتو. وقف الحراس هناك ، وكان الشاب يتمتم بقلق ، وبدت الفتاة الصغيرة سعيدة بنفسها كالمعتاد.
كان صوت الشابة. استمع شو شينغ باهتمام ، بالكاد يدرك مرور الوقت. قبل أن يعرف ذلك ، مرت ساعتان. فجأة ، فتحت الخيمة ، وكان السيد الكبير باي يقف هناك ينظر إليه.
أما بالنسبة ل السيد الكبير باي ، فقد جلس هناك ينظر بعناية إلى المكان الذي اختفى فيه شو شينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن أصبحت يداه نظيفتين ومتألقتين ، غادر الفناء وتوجه نحو القافلة.
لم يكن متأكدا مما إذا كان سيذهب مبكرا جدا ، لكنه لم يرغب حقا في الوصول بعد فوات الأوان. إذا وصل مبكرا ، فربما لم يكن السيد الكبير باي قد بدأ المحاضرة. ولكن إذا وصل متأخرا … ثم سيفوت الجزء الأول من الفصل. حساب الوقت على أصابعه ، وصل إلى خيمة السيد الكبير باي. كما اتضح ، كان في الوقت المناسب لسماع المحاضره.
[1]ملاحظة المترجم الانجليزي: في الصين ، الطريقة الشائعة لتنظيف الفراش الخاص بك (وبشكل أكثر تحديدا المعزي الخاص بك ، والذي غالبا ما يكون مصنوعا من الحرير ، ولكن ليس دائما) هو تعليقه في الخارج في الشمس. عندما يتعلق الأمر بالألحفة الحريرية ، أفهم أنه لا يمكنك غسلها بالماء ، لذلك أعتقد أنه لا توجد طريقة أخرى للقيام بذلك. ربما يكون من الشائع أيضا القيام بذلك في أجزاء أخرى من العالم ، ولكن ليس حيث نشأت. عادة ما نغسله فقط. على أي حال ، فإن حقيقة أنه لاحظ أن فراشه قد في الشمس يبدو صينيا جدا بالنسبة لي.
بدا الكابتن لي فجأة منغمسًا في أفكاره ، كما لو كان يتذكر الأحزان القديمة.
وصلت قاعدة زراعته إلى مستوى أعلى ، مما يسهل الحفاظ على سلامته. لكنه كان لا يزال حذرا للغاية.
—
صفع الرجل ذو الرداء الأرجواني جبهته فجأة. “آية. لقد نسيت تماما أن لدي شيئا مهما حقا للقيام به الآن. أحتاج إلى المغادرة ، السيد الكبير باي. سأعود غدا ويمكننا شرب المزيد معا”.
المترجم ~ Kaizen
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		