عواقب التهديد (2)
“كم هي الحبوب البيضاء؟” سأل شو شينغ.
ثم قال صاحب المتجر ببرود، “عاد هذا الصبي مع الكابتن لي. أعلم أن فريق الرعد و فريق ضل الدم لا يتفقان، ولا أخطط للتدخل. لكن لا تضيع الوقت. لدي عمل للقيام به.”
فتح صاحب المتجر عينيه ونظر إلى شو شينغ لأعلى ولأسفل. ربما لأنه تعرف عليه من القتال أمس، رد بطريقة مهذبة نسبيا. “العرض محدود. أحصل على حوالي خمسة فقط في اليوم، واليوم قمت بالفعل ببيع اثنين. عشر عملات روحية لكل منها “.
فتح صاحب المتجر عينيه ونظر إلى شو شينغ لأعلى ولأسفل. ربما لأنه تعرف عليه من القتال أمس، رد بطريقة مهذبة نسبيا. “العرض محدود. أحصل على حوالي خمسة فقط في اليوم، واليوم قمت بالفعل ببيع اثنين. عشر عملات روحية لكل منها “.
كان شو شينغ مستعدا لسعر مرتفع، لكن سماع أنها تكلف عشر عملات روحية جعله عبوسا.
تألفت مدخراته طوال حياته من ثلاثة وعشرين عملة روحية. ومع ذلك، فإن نقطة التحول على ذراعه، والألم الذي تشع به، دفعته إلى سحب عشرين عملة روحية على الفور وتسليمها.
قبلهم صاحب المتجر، وفتح الخزانة، وأخرج حزمة ملفوفة بالقماش سلمها إلى شو شينغ.
“شاب مثير للاهتمام حقا”، قال الرجل العجوز بابتسامة. ثم سأل عرضا، “كم من الوقت حتى يصل السيد الكبير باي؟”
فتحه شو شينغ ليجد حبتين طبيتين أبيضتين بالداخل. عبس مرة أخرى. كانت الحبوب تتحول بالفعل إلى اللون الأخضر قليلا، وهو ما لم يكن لونها الأصلي. لم تكن طازجة، ولم تنبعث منها رائحة طبية. من الواضح أنها كانت حبوبا منخفضة الجودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الحبوب البيضاء في مخيم القاعدة كلها هكذا”، قال صاحب المتجر بابتسامة زائفة. “ليس لدينا أشياء ذات نوعية جيدة هنا. قد يكونون على وشك أن يفسدوا، لكنهم ما زالوا يعملون. لا تقلق، فهي آمنة للاستهلاك “.
المترجم ~ Kaizen
كان شو شينغ حذرا جدا للقيام بذلك. بدلا من ذلك، قرر إعادة الحبوب إلى كابتن لي وطلب المزيد من المعلومات. وضع الحبوب بعيدا، استعد للمغادرة. ومع ذلك، تهرب فجأة إلى الجانب.
كان شو شينغ حذرا جدا للقيام بذلك. بدلا من ذلك، قرر إعادة الحبوب إلى كابتن لي وطلب المزيد من المعلومات. وضع الحبوب بعيدا، استعد للمغادرة. ومع ذلك، تهرب فجأة إلى الجانب.
قبلهم صاحب المتجر، وفتح الخزانة، وأخرج حزمة ملفوفة بالقماش سلمها إلى شو شينغ.
بنفس الوقت الذي تهرب فيه تقريبًا، سقطت يد في المكان الذي كان عنده، ممسكةً الهواء.
لقد تعلم شو شينغ الدرس من إهماله السابق. في هذه اللحظة، أخرج كيسًا مُجهزًا ووضع ملابس وعناصر الحصان الرباعي بعيدًا قبل أن يستدير للمغادرة.
حدق شو شينغ ببرود ورأى الزبال ذو وجه الحصان، الذي كان يوبخ الفتاة الصغيرة سابقًا، يقف هناك ويده متراجعة ينظر إليه بتعبير مذهول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الحصان الرباعي: “لا تقلق، لن يستغرق هذا وقتا طويلا”، وهو ينظر إلى شو شينغ بعيون باردة وابتسامة أكثر برودة. “يا فتى، لقد قتلت الكثير من الثعابين ذات القرون العملاقة، لذلك لا أخطط للتسبب في مشاكل لك. لكنني بحاجة إلى حبوب بيضاء. أعطني الاثنين اللذين اشتريتهما للتو. إذا قمت بذلك، يمكنك المغادرة بهدوء. ولكن إذا لم تفعل ذلك، فسوف أكسر رقبتك وآخذ الحبوب من جثتك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت نفسه، وقف الزبال ذو الجسم المستدير عند المدخل لإغلاق الطريق وهو يفحص شو شينغ. ثم رسم ابتسامة عريضة، وكشف عن أسنانه الصفراء.
في الوقت نفسه، وقف الزبال ذو الجسم المستدير عند المدخل لإغلاق الطريق وهو يفحص شو شينغ. ثم رسم ابتسامة عريضة، وكشف عن أسنانه الصفراء.
رأى العملاء الآخرون في المتجر ما يجري وتفاعلوا على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنه الجبل السمين و الحصان الرباعي من فريق ضل الدم!” لاحظ أحدهم.
نظر الخادم بعيدا عن شو شينغ، وقال، “اللورد السابع، وفقا لخط سير السيد الكبير باي، يجب أن يكون هنا في غضون يوم أو يومين.”
قبلهم صاحب المتجر، وفتح الخزانة، وأخرج حزمة ملفوفة بالقماش سلمها إلى شو شينغ.
ثم قال صاحب المتجر ببرود، “عاد هذا الصبي مع الكابتن لي. أعلم أن فريق الرعد و فريق ضل الدم لا يتفقان، ولا أخطط للتدخل. لكن لا تضيع الوقت. لدي عمل للقيام به.”
مر الوقت وأظلمت السماء تدريجياً.
لاحظ المارة في الخارج الضجة ورفعوا أعناقهم باهتمام. بدت الفتاة قلقة للغاية، لكنها لم تكن متأكدة من كيفية مساعدة شو شينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى الآن، اليد الصغيرة المشدودة على فمه لم تتحرك بعيدًا. انتظر صاحب اليد لفترة طويلة، وفقط بعد أن تأكد من أن الحصان الرباعي قد فقد كل مقاومة من الاختناق وفقدان الدم، قام أخيرًا بإرخاء يده. ثم ضرب جسد الحصان الرباعي الضعيف والمرتعش على الأرض.
قال الحصان الرباعي: “لا تقلق، لن يستغرق هذا وقتا طويلا”، وهو ينظر إلى شو شينغ بعيون باردة وابتسامة أكثر برودة. “يا فتى، لقد قتلت الكثير من الثعابين ذات القرون العملاقة، لذلك لا أخطط للتسبب في مشاكل لك. لكنني بحاجة إلى حبوب بيضاء. أعطني الاثنين اللذين اشتريتهما للتو. إذا قمت بذلك، يمكنك المغادرة بهدوء. ولكن إذا لم تفعل ذلك، فسوف أكسر رقبتك وآخذ الحبوب من جثتك “.
قال الرجل العجوز ” هذه بذرة جيدة. لديه تسامح كبير وهو حاسم عندما يتعلق الأمر بالقتل. والأكثر ندرة أنه رغم قسوته في أفعاله، إلا أنه لا يزال بإمكانه التعامل مع العواقب اللاحقة بطريقة نظيفة. ليس سيئًا على الإطلاق. “
جعلت هذه الكلمات نظرة شو شينغ أكثر برودة. نظر إلى عنق الطرف الآخر والدهني الذي يسد المدخل. لاحظ أن هنالك الكثير من الناس في الخارج، بدأ بتشكيل خطة.
لم تكن تقلبات طاقة الروح من هذين الزميلين ضعيفة على الإطلاق. يجب أن يكونوا حول المستوى الثاني. كان واثقًا من التعامل مع أحدهم وإنهاء القتال في غضون عشرة أنفاس.
مر الوقت وأظلمت السماء تدريجياً.
ومع ذلك، إذا تعاون الاثنان، سيظل قادرًا على قتلهم، لكن الأمر سيستغرق وقتًا أطول. بالإضافة، كانت هذه منطقة وسط المدينة. بمجرد بدء القتال، بما أن الطرف الأخر كانوا أعضاء فريق، فمن المؤكد أنهم سيحصلون على تعزيزات.
لم يكن يرغب في وضع كل أمله في الصلاة من أجل وصول الكابتن لي في الوقت المناسب. لم تكن هذه شخصيته. لم يكن يحب وضع الأمل في الآخرين لأن الاعتماد على نفسه هو الحل الأفضل.
لم يكن يرغب في وضع كل أمله في الصلاة من أجل وصول الكابتن لي في الوقت المناسب. لم تكن هذه شخصيته. لم يكن يحب وضع الأمل في الآخرين لأن الاعتماد على نفسه هو الحل الأفضل.
ومن ثم، ألقى شو شينغ نظرة خاطفة على عنق الزبال ذو وجه حصان مرة أخرى. ثم أخرجت يده اليمنى الكيس الذي يحتوي على الحبوب البيضاء وألقاه دون تردد. بعد أن أمسك بها الطرف الآخر، أدار رأسه إلى الوراء لإلقاء نظرة على السمين قبل أن يضحك برضا عن النفس. في هذه الأثناء، بدأ شو شينغ ببساطة برحيل.
لكن اليد كانت قوية للغاية. ثم جره الشخص الذي يمسكه إلى الوراء.
بدا أن الحشد داخل وخارج المتجر يأخذ كل هذا كأمر طبيعي. عرف الجميع أن الضعفاء هم فريسة الأقوياء. لقد كان قانونا طبيعيا. وعندما يتمكن الضعفاء من التكيف مع الظروف، فهذا يعني أنهم يعرفون كيف يبقون على قيد الحياة.
بدا وكأنه يريد أن يقول للشاب أن كلماته حول قطع رقبته في الصباح لم تكن سوى تهديد. لم يكن ليقتله حقًا…
المترجم ~ Kaizen
تنهدت الفتاة بارتياح، ومسحت العرق القلق من جبينها، واستمرت في العمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية، وجد شو شينغ حبوبه البيضاء، بالإضافة إلى خمسة آخرين. كما وجد بعض العملات الروحية وبعض العناصر العشوائية الأخرى. بعد أخذهم، تجاهل تعبير الحصان الرباعي المرعوب وسحب رأس ثعبانه المقطوع. بعد فتحه بعناية، كشف الأنياب واخترق جلد الحصان الرباعي.
أما بالنسبة لـ الجبل السمين و الحصان الرباعي، فقد خرجوا من المتجر، يمزحون ويضحكون مع بعضهم البعض أثناء سيرهم في الشارع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن… لا أحد لاحظ بأن شخصية… التي بدت وكأنها قد اختفت بعد المشي لفترة، كانت تتبعهم بصبر مثل الظل، ولا تكشف عن نفسها على الإطلاق.
كانت عينا الشخص مثل الذئب يحدق في الفريسة، مع إيلاء اهتمام وثيق لهما. لم يكن هذا الشكل سوى شو شينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت نفسه، وقف الزبال ذو الجسم المستدير عند المدخل لإغلاق الطريق وهو يفحص شو شينغ. ثم رسم ابتسامة عريضة، وكشف عن أسنانه الصفراء.
مر الوقت وأظلمت السماء تدريجياً.
لم يكن يرغب في وضع كل أمله في الصلاة من أجل وصول الكابتن لي في الوقت المناسب. لم تكن هذه شخصيته. لم يكن يحب وضع الأمل في الآخرين لأن الاعتماد على نفسه هو الحل الأفضل.
ذهب الجبل السمين و الحصان الرباعي إلى العديد من الأماكن في المخيم، وحتى بعد مرور يوم كامل، لم يلاحظوا أن هنالك شخصًا يتبعهم منذ البداية.
فتح صاحب المتجر عينيه ونظر إلى شو شينغ لأعلى ولأسفل. ربما لأنه تعرف عليه من القتال أمس، رد بطريقة مهذبة نسبيا. “العرض محدود. أحصل على حوالي خمسة فقط في اليوم، واليوم قمت بالفعل ببيع اثنين. عشر عملات روحية لكل منها “.
ثم قال صاحب المتجر ببرود، “عاد هذا الصبي مع الكابتن لي. أعلم أن فريق الرعد و فريق ضل الدم لا يتفقان، ولا أخطط للتدخل. لكن لا تضيع الوقت. لدي عمل للقيام به.”
انفصل الاثنان أخيرًا عندما كان القمر عالياً في السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جلس الجبل السمين عند النار بالقرب من مقر إقامتهم، بينما سار الحصان الرباعي نحو محيط المخيم والخيام المغطاة بالريش، وابتسامة فاسقة على وجهه.
لكن اليد كانت قوية للغاية. ثم جره الشخص الذي يمسكه إلى الوراء.
قبل وصوله إلى وجهته مباشرة، سمع صوتا في الظلام خلفه. نظر من فوق كتفه بريبة، لكنه لم ير شيئا. صُدِم ولم يستطع تعبيره سوى أن يتغير. كان قد فات الأوان بالفعل.
بعد لحظة، انطلقت يد صغيرة بجانبه، وهي تشد فمه بإحكام. في الوقت نفسه، خنجر حاد قطع بقوة عبر حلقه دون تردد على الإطلاق.
“شاب مثير للاهتمام حقا”، قال الرجل العجوز بابتسامة. ثم سأل عرضا، “كم من الوقت حتى يصل السيد الكبير باي؟”
وووش ~ تدفق الدم الطازج في كل مكان. نتيجة لذلك، أصبحت عيون الحصان الرباعي مفتوحة على مصراعيها وأراد الكفاح.
لكن اليد كانت قوية للغاية. ثم جره الشخص الذي يمسكه إلى الوراء.
قال الرجل العجوز ” هذه بذرة جيدة. لديه تسامح كبير وهو حاسم عندما يتعلق الأمر بالقتل. والأكثر ندرة أنه رغم قسوته في أفعاله، إلا أنه لا يزال بإمكانه التعامل مع العواقب اللاحقة بطريقة نظيفة. ليس سيئًا على الإطلاق. “
لم يكن بإمكان قدميه سوى النقر على الأرض بلا حول ولا قوة، غير قادرة على منعه من الانجرار إلى الظلام. أخيرًا، نهايته كانت مثل الدجاجة المذبوحة، ملقاة في الزاوية.
بعد لحظة، انطلقت يد صغيرة بجانبه، وهي تشد فمه بإحكام. في الوقت نفسه، خنجر حاد قطع بقوة عبر حلقه دون تردد على الإطلاق.
حتى الآن، اليد الصغيرة المشدودة على فمه لم تتحرك بعيدًا. انتظر صاحب اليد لفترة طويلة، وفقط بعد أن تأكد من أن الحصان الرباعي قد فقد كل مقاومة من الاختناق وفقدان الدم، قام أخيرًا بإرخاء يده. ثم ضرب جسد الحصان الرباعي الضعيف والمرتعش على الأرض.
لم يكن يرغب في وضع كل أمله في الصلاة من أجل وصول الكابتن لي في الوقت المناسب. لم تكن هذه شخصيته. لم يكن يحب وضع الأمل في الآخرين لأن الاعتماد على نفسه هو الحل الأفضل.
فقط الأن رأى الحصان الرباعي اليائس وجه الشاب الخالي من التعبيرات بوضوح بمساعدة ضوء القمر الخافت.
كل ما استطاع فعله هو إصدار صوت بكاء واختناق. كيف يمكن أن يخمن أن الشاب الذي سلم بطاعة تلك الحبوب البيضاء في صباح اليوم … سيكون حاسمًا وعديم الرحمة عندما يتصرف.
بدا وكأنه يريد أن يقول للشاب أن كلماته حول قطع رقبته في الصباح لم تكن سوى تهديد. لم يكن ليقتله حقًا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أما بالنسبة لـ الجبل السمين و الحصان الرباعي، فقد خرجوا من المتجر، يمزحون ويضحكون مع بعضهم البعض أثناء سيرهم في الشارع.
لكن الدم الذي سد حلقه جعل من المستحيل عليه الكلام. بإمكانه فقط أن يغمغم بضعف وهو ينظر بيأس إلى الشاب الذي يبحث بلا مبالاة في جيوبه.
انفصل الاثنان أخيرًا عندما كان القمر عالياً في السماء.
في النهاية، وجد شو شينغ حبوبه البيضاء، بالإضافة إلى خمسة آخرين. كما وجد بعض العملات الروحية وبعض العناصر العشوائية الأخرى. بعد أخذهم، تجاهل تعبير الحصان الرباعي المرعوب وسحب رأس ثعبانه المقطوع. بعد فتحه بعناية، كشف الأنياب واخترق جلد الحصان الرباعي.
ذاب جسده وأصبح دما يتسرب إلى الأرض.
نتيجة لذلك، اهتز جسد الحصان الرباعي فورًا وبدأ في الذوبان من موقع الجرح. الألم والعذاب من ذوبانه حيا تسبب في انهياره عقليًا. فقط عندما رفع شو شينغ يده وغطى عيونه، فقد عالم الحصان الرباعي نوره إلى الأبد.
بدا وكأنه يريد أن يقول للشاب أن كلماته حول قطع رقبته في الصباح لم تكن سوى تهديد. لم يكن ليقتله حقًا…
ذاب جسده وأصبح دما يتسرب إلى الأرض.
ذاب جسده وأصبح دما يتسرب إلى الأرض.
فقط الأن رأى الحصان الرباعي اليائس وجه الشاب الخالي من التعبيرات بوضوح بمساعدة ضوء القمر الخافت.
لقد تعلم شو شينغ الدرس من إهماله السابق. في هذه اللحظة، أخرج كيسًا مُجهزًا ووضع ملابس وعناصر الحصان الرباعي بعيدًا قبل أن يستدير للمغادرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى الآن، اليد الصغيرة المشدودة على فمه لم تتحرك بعيدًا. انتظر صاحب اليد لفترة طويلة، وفقط بعد أن تأكد من أن الحصان الرباعي قد فقد كل مقاومة من الاختناق وفقدان الدم، قام أخيرًا بإرخاء يده. ثم ضرب جسد الحصان الرباعي الضعيف والمرتعش على الأرض.
بعد أن غادر، ظهرت شخصيتان من الظلام في مكان وفاة الحصان الرباعي.
لكن… لا أحد لاحظ بأن شخصية… التي بدت وكأنها قد اختفت بعد المشي لفترة، كانت تتبعهم بصبر مثل الظل، ولا تكشف عن نفسها على الإطلاق.
لم يكونا سوى الرجل العجوز ذو الرداء الأرجواني وخادمه اللذان لم يرهما أحد بالأمس. نظر الرجل العجوز إلى الأرض، ثم إلى شو شينغ وهو يبتعد.
جلس الجبل السمين عند النار بالقرب من مقر إقامتهم، بينما سار الحصان الرباعي نحو محيط المخيم والخيام المغطاة بالريش، وابتسامة فاسقة على وجهه.
بدا أن الحشد داخل وخارج المتجر يأخذ كل هذا كأمر طبيعي. عرف الجميع أن الضعفاء هم فريسة الأقوياء. لقد كان قانونا طبيعيا. وعندما يتمكن الضعفاء من التكيف مع الظروف، فهذا يعني أنهم يعرفون كيف يبقون على قيد الحياة.
قال الرجل العجوز ” هذه بذرة جيدة. لديه تسامح كبير وهو حاسم عندما يتعلق الأمر بالقتل. والأكثر ندرة أنه رغم قسوته في أفعاله، إلا أنه لا يزال بإمكانه التعامل مع العواقب اللاحقة بطريقة نظيفة. ليس سيئًا على الإطلاق. “
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ذهب الجبل السمين و الحصان الرباعي إلى العديد من الأماكن في المخيم، وحتى بعد مرور يوم كامل، لم يلاحظوا أن هنالك شخصًا يتبعهم منذ البداية.
بدا الخادم مندهشا. لقد خدم هذا الرجل العجوز لسنوات، ونادرا ما سمعه يقول “ليس سيئا على الإطلاق” عن الآخرين. بالفعل، لقد أشاد بهذا الشاب مرتين.
—————————-
“الحبوب البيضاء في مخيم القاعدة كلها هكذا”، قال صاحب المتجر بابتسامة زائفة. “ليس لدينا أشياء ذات نوعية جيدة هنا. قد يكونون على وشك أن يفسدوا، لكنهم ما زالوا يعملون. لا تقلق، فهي آمنة للاستهلاك “.
“شاب مثير للاهتمام حقا”، قال الرجل العجوز بابتسامة. ثم سأل عرضا، “كم من الوقت حتى يصل السيد الكبير باي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل وصوله إلى وجهته مباشرة، سمع صوتا في الظلام خلفه. نظر من فوق كتفه بريبة، لكنه لم ير شيئا. صُدِم ولم يستطع تعبيره سوى أن يتغير. كان قد فات الأوان بالفعل.
فتح صاحب المتجر عينيه ونظر إلى شو شينغ لأعلى ولأسفل. ربما لأنه تعرف عليه من القتال أمس، رد بطريقة مهذبة نسبيا. “العرض محدود. أحصل على حوالي خمسة فقط في اليوم، واليوم قمت بالفعل ببيع اثنين. عشر عملات روحية لكل منها “.
نظر الخادم بعيدا عن شو شينغ، وقال، “اللورد السابع، وفقا لخط سير السيد الكبير باي، يجب أن يكون هنا في غضون يوم أو يومين.”
“لذلك هو هنا تقريبا. في هذه الحالة، سأبذل قصارى جهدي لإقناعه بالحقيقة. في الأراضي الأرجوانية، هم دائما يثرثرون ويواصلون اتباع القواعد. سيكون من الأفضل له الانضمام إلينا في أعين الدم السبعة “. ضحك الرجل العجوز برضا وهو يشاهد شو شينغ يختفي من بعيد. “هيا بنا. أريد أن أرى ما سيفعله هذا الجرو الذئب بعد ذلك “.
كان شو شينغ حذرا جدا للقيام بذلك. بدلا من ذلك، قرر إعادة الحبوب إلى كابتن لي وطلب المزيد من المعلومات. وضع الحبوب بعيدا، استعد للمغادرة. ومع ذلك، تهرب فجأة إلى الجانب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
—————————-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
المترجم ~ Kaizen
بدا الخادم مندهشا. لقد خدم هذا الرجل العجوز لسنوات، ونادرا ما سمعه يقول “ليس سيئا على الإطلاق” عن الآخرين. بالفعل، لقد أشاد بهذا الشاب مرتين.
بعد أن غادر، ظهرت شخصيتان من الظلام في مكان وفاة الحصان الرباعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت نفسه، وقف الزبال ذو الجسم المستدير عند المدخل لإغلاق الطريق وهو يفحص شو شينغ. ثم رسم ابتسامة عريضة، وكشف عن أسنانه الصفراء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
