ثلاث أطقم من أعواد الأكل والأطباق
سطع ضوء الشمس الساطع على كابتن لي وشو شينغ أثناء سيرهما عبر مخيم قاعدة الزبال. كان أحدهما طويل القامة والآخر قصيرا. أحدهما كبيرا في السن والآخر شابا. ومع ذلك، من بعيد، بدا أنهم ينتمون معا. على الرغم من العالم الوحشي الذي عاشوا فيه معا، بدوا وكأنهم رفقاء مقربون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغمض عينيه، وبدأ في زراعته اليومية.
لم يتحدث أي منهما أثناء تناولهما الطعام. لقد استمتعوا فقط بالوجبة.
ربما بسبب جثة الثعبان التي حملها كابتن لي، أي من السكان المحليين الحاضرين الذين لم يذهبوا إلى الساحة … لم يفكروا حتى في التسبب في مشاكل لهم.
” لماذا كان أسلوبك مختلفًا عندما منحتك الكعكة ؟ لقد أكلت الكعكة الصغيرة عضة بعضة. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسبب مشهد ثلاث مجموعات من أدوات المائدة في توقف شو شينغ مؤقتا عن التركيز على الطعام المذهل. نظر بحذر إلى الكابتن لي، وسأل بهدوء، “هل سيأتي شخص آخر؟”، وهو
أحب شو شينغ هذا الشعور كثيرا. بغض النظر عما إذا كانوا سيأكلون الثعبان لاحقًا أو يستمتعون بأشعة الشمس في هذه اللحظة، فإن كلاهما جعلاه يشعر بالدفء الشديد.
والأكثر من ذلك، أن الطريقة التي أشرق بها ضوء الشمس على قشور الثعبان جعلته يسيل لعابه.
لم يستجب شو شينغ، لكنه تباطأ في الأكل.
كما أحب أكل الثعبان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختفى كابتن لي في المطبخ، ولم يمض وقت طويل قبل أن يرن صوت التقطيع.
أخيرا، استجمعت شجاعتها وطرقت. كان الصوت ضعيفا لدرجة أنه لا يبدو قادرا على المرور عبر البوابة وإلى الغرف الموجودة خلفها.
يقيم الكابتن لي في المنطقة المركزية من موقع المخيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مضى الوقت. تدريجيًا، رنت أصوات طقطقة الضوء من جسد شو شينغ، وبدأت مسامه في إفراز الشوائب ذات اللون الأسود مرة أخرى.
كانت الحلقة الداخلية تحتوي على منازل من الطوب مع أسقف من القرميد، وكانت الحلقة الخارجية تحتوي على خيام بسيطة. تميزت الحلقة الوسطى بكبائن خشبية تم جمعها في مجموعات من ثلاثة. لم تكن الكبائن كبيرة جدا، لكنها كانت أفضل بكثير من الأماكن التي عاش فيها شو شينغ في الأحياء الفقيرة.
لم يكن من الممكن أن يكون شو شينغ أكثر سعادة. لم يعجبه المنزل الكبير. ما أحبه كان منزلًا يستطيع فيه رؤية كل شيء بلمحة واحدة، منزل صغير حيث يمكنه عرض كل شيء في ذهنه. هذا سيجعله يشعر بالأمان.
علاوة على ذلك، لدى كابتن لي فناء صغير به بوابة من الخيزران، وهو أمر لم يكن شائعا.
كما أحب أكل الثعبان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في هذه اللحظة تم دفع البوابة المصنوعة من الخيزران المؤدية إلى الفناء. تحت مراقبة شو شينغ، سار الكابتن لي إلى غرفة المطبخ في منزله. ثم أشار عرضًا إلى المنزل الصغير الثاني وتحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسبب مشهد ثلاث مجموعات من أدوات المائدة في توقف شو شينغ مؤقتا عن التركيز على الطعام المذهل. نظر بحذر إلى الكابتن لي، وسأل بهدوء، “هل سيأتي شخص آخر؟”، وهو
كما أحب أكل الثعبان.
“ابق هناك يا فتى. انظر حولك. سأخبرك عندما تكون الوجبة جاهزة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت الأرض نظيفة للغاية، ولم يتواجد أي غبار على الطاولة والكراسي. من الواضح أنهم غالبًا ما يتم تنظيفهم من قبل شخص ما. حتى اللحاف تم غسله لحد كونه نظيفًا جدًا. تواجدت رائحة تجفيفه من الشمس.
اختفى كابتن لي في المطبخ، ولم يمض وقت طويل قبل أن يرن صوت التقطيع.
من الواضح أن الكابتن لي يتمتع بمهارات طهي جيدة للغاية، وكانت الأطباق التي أعدها ممتازة في ذوقها ومظهرها ورائحتها.
لم يقل شو شينغ أي شيء ردا على ذلك.
تحمل شو شينغ جوعه عندما ذهب إلى الغرفه التي أشار إليها الكابتن لي. وجد أنها تحتوي على سرير وبطانية وطاولة. لا شيء آخر.
أومأ شو شينغ برأسه وجلس أيضا. غير قادر على كبح جماح نفسه، مد يده وأمسك بقطعة من الثعبان المقلي ودفعها في فمه. كان الجو حارا، لكن طعمه مذهل. كثير العصير. ابتلع لدغة، لعق شفتيه ووصل إلى ثعبان مطهو ببطء.
كانت الأرض نظيفة للغاية، ولم يتواجد أي غبار على الطاولة والكراسي. من الواضح أنهم غالبًا ما يتم تنظيفهم من قبل شخص ما. حتى اللحاف تم غسله لحد كونه نظيفًا جدًا. تواجدت رائحة تجفيفه من الشمس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن من الممكن أن يكون شو شينغ أكثر سعادة. لم يعجبه المنزل الكبير. ما أحبه كان منزلًا يستطيع فيه رؤية كل شيء بلمحة واحدة، منزل صغير حيث يمكنه عرض كل شيء في ذهنه. هذا سيجعله يشعر بالأمان.
بعد النظر إلى كل شيء، نظر إلى السرير المصنوع بدقة، لكنه لم يجلس عليه. بدلا من ذلك، جلس على الأرض.
توقف شو شينغ عند الباب ونظر إلى الداخل ليجد طاولة مليئة بسبعة أو ثمانية أطباق. وهناك ثعبان مقلي، ثعبان مطهو، ثعبان على البخار، حساء ثعبان، وأكثر من ذلك. لقد كانت حقا مأدبة أفعوانية.
أغمض عينيه، وبدأ في زراعته اليومية.
لم يمض وقت طويل، حتى انجرفت رائحة عطرة من خلال الشقوق في الجدار، وملأت غرفته الصغيرة وجعلت معدته تتذمر.
أحب شو شينغ هذا الشعور كثيرا. بغض النظر عما إذا كانوا سيأكلون الثعبان لاحقًا أو يستمتعون بأشعة الشمس في هذه اللحظة، فإن كلاهما جعلاه يشعر بالدفء الشديد.
عندما تدفقت عليه الطاقة الروحية، سمع صوتا خافتا لزيت الطهي يفرقع ويهسهس في المطبخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترك شو شينغ بمفرده، وأنهى كل لحم الثعبان. ومع ذلك، لم يعد على الفور إلى مقصورته. جمع كل الأوعية وعيدان تناول الطعام، ونظف المطبخ، ثم عاد.
مضى الوقت. تدريجيًا، رنت أصوات طقطقة الضوء من جسد شو شينغ، وبدأت مسامه في إفراز الشوائب ذات اللون الأسود مرة أخرى.
لم يمض وقت طويل، حتى انجرفت رائحة عطرة من خلال الشقوق في الجدار، وملأت غرفته الصغيرة وجعلت معدته تتذمر.
وقفت هناك وترددت. بدا الأمر وكأنها أرادت أن تطرق البوابة لكنها شعرت أيضًا ببعض الخوف.
رائحتها رائعة. في مرحلة معينة، ارتعش حلقه، وفتح عينيه. لقد عاش لسنوات في الأحياء الفقيرة، ولم يستطع تذكر شم رائحة شيء رائع. حاول جاهدا تجاهل صرخات معدته، أغمض عينيه مرة أخرى وعاد إلى الزراعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترك شو شينغ بمفرده، وأنهى كل لحم الثعبان. ومع ذلك، لم يعد على الفور إلى مقصورته. جمع كل الأوعية وعيدان تناول الطعام، ونظف المطبخ، ثم عاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتلع شو شينغ قطعة من لحم الثعبان، ونظر إلى الأعلى، وقال، “الكعك المطهو على البخار كان لك. لحم الثعبان هذا لي”.
تماما مثل ذلك، مر الوقت ببطء ولكن بثبات. في النهاية، جاء المساء.
“استمر في تناول الطعام”، قال الكابتن لي. “أنا كبير في السن، لذلك إذا أكلت أكثر من اللازم، فأنا أعاني من مشاكل في الهضم.” وقف الرجل العجوز وصعد إلى الباب. “الطاقة الروحية مثل السم. إذا استعجلت ذلك، فلن تذهب بعيدا دون انتشار المواد الشاذة بداخلك. تتطلب الزراعة أن يبني المرء أساسًا متينًا. يجب ألا تتسرع. “
كان قد انتهى للتو من زراعته عندما ناداه الكابتن لي من الخارج. فتح عيناه. نهض على قدميه، وخرج ورأى الرجل العجوز يومئ إليه من المطبخ.
لم يكن من الممكن أن يكون شو شينغ أكثر سعادة. لم يعجبه المنزل الكبير. ما أحبه كان منزلًا يستطيع فيه رؤية كل شيء بلمحة واحدة، منزل صغير حيث يمكنه عرض كل شيء في ذهنه. هذا سيجعله يشعر بالأمان.
كما أحب أكل الثعبان.
توقف شو شينغ عند الباب ونظر إلى الداخل ليجد طاولة مليئة بسبعة أو ثمانية أطباق. وهناك ثعبان مقلي، ثعبان مطهو، ثعبان على البخار، حساء ثعبان، وأكثر من ذلك. لقد كانت حقا مأدبة أفعوانية.
من الواضح أن الكابتن لي يتمتع بمهارات طهي جيدة للغاية، وكانت الأطباق التي أعدها ممتازة في ذوقها ومظهرها ورائحتها.
لم تستطع عيون شو شينغ إبعاد نفسها بعد أن ألقى لمحة. عند النظر إليه، ضحك الكابتن لي والتفت لالتقاط مجموعة من عيدان تناول الطعام والأطباق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا”، قال شو شينغ بإيماءة. لم يكن لديه سبب للتردد. في الواقع، شعر بالارتياح. كان يعيش في الأحياء الفقيرة، وقد تعلم منذ فترة طويلة أن الناس لا يعطونك أشياء أو يقدمون لك المساعدة دون الرغبة في شيء في المقابل.
سطع ضوء الشمس الساطع على كابتن لي وشو شينغ أثناء سيرهما عبر مخيم قاعدة الزبال. كان أحدهما طويل القامة والآخر قصيرا. أحدهما كبيرا في السن والآخر شابا. ومع ذلك، من بعيد، بدا أنهم ينتمون معا. على الرغم من العالم الوحشي الذي عاشوا فيه معا، بدوا وكأنهم رفقاء مقربون.
مشى شو شينغ إلى الداخل، والرائحة تزداد قوة من حوله كما فعل. ومع ذلك، لم يجلس. بدلا من ذلك، انتظر الكابتن لي لوضع الأوعية وعيدان تناول الطعام. عندما فعل ذلك، وضع الطاولة لثلاثة.
أكل الكابتن لي ببطء، وأخذ قضمتين أو ثلاث قضمات فقط من كل طبق. بدا الأمر على خلاف مع الطريقة التي يتصرف بها الزبالون عادة. من ناحية أخرى، أكل شو شينغ مثل الذئب المفترس، واستهلك طعاما أكثر بكثير من الكابتن لي.
تسبب مشهد ثلاث مجموعات من أدوات المائدة في توقف شو شينغ مؤقتا عن التركيز على الطعام المذهل. نظر بحذر إلى الكابتن لي، وسأل بهدوء، “هل سيأتي شخص آخر؟”، وهو
“لا تقلق، إنها مجرد عادة لي. المجموعة الثالثة … هو لشخص لن يأتي أبدا”.
“أراهن أن لديك بعض الأسئلة حول من أنا، أليس كذلك يا فتى؟”
مر وميض من الذكريات في عيني الكابتن لي قبل لحظة من اختفائه. جلس.
أومأ شو شينغ برأسه وجلس أيضا. غير قادر على كبح جماح نفسه، مد يده وأمسك بقطعة من الثعبان المقلي ودفعها في فمه. كان الجو حارا، لكن طعمه مذهل. كثير العصير. ابتلع لدغة، لعق شفتيه ووصل إلى ثعبان مطهو ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتلع شو شينغ قطعة من لحم الثعبان، ونظر إلى الأعلى، وقال، “الكعك المطهو على البخار كان لك. لحم الثعبان هذا لي”.
والأكثر من ذلك، أن الطريقة التي أشرق بها ضوء الشمس على قشور الثعبان جعلته يسيل لعابه.
سعل كابتن لي بخفة. “استخدم عيدان تناول الطعام.”
أكل الكابتن لي ببطء، وأخذ قضمتين أو ثلاث قضمات فقط من كل طبق. بدا الأمر على خلاف مع الطريقة التي يتصرف بها الزبالون عادة. من ناحية أخرى، أكل شو شينغ مثل الذئب المفترس، واستهلك طعاما أكثر بكثير من الكابتن لي.
“أوه.”
بالنسبة لهذه النقطة، اكتشفها شو شينغ بالأمس عندما كان في السقيفة الخشبية ضمن حلبة قتال الوحش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قد انتهى للتو من زراعته عندما ناداه الكابتن لي من الخارج. فتح عيناه. نهض على قدميه، وخرج ورأى الرجل العجوز يومئ إليه من المطبخ.
أخذ شو شينغ زوجا من عيدان تناول الطعام، وعبث بها لفترة وجيزة، ثم طعنها في قطعة من الثعبان المطهو بمطهو بباطء.
لم يتحدث أي منهما أثناء تناولهما الطعام. لقد استمتعوا فقط بالوجبة.
كانت الحلقة الداخلية تحتوي على منازل من الطوب مع أسقف من القرميد، وكانت الحلقة الخارجية تحتوي على خيام بسيطة. تميزت الحلقة الوسطى بكبائن خشبية تم جمعها في مجموعات من ثلاثة. لم تكن الكبائن كبيرة جدا، لكنها كانت أفضل بكثير من الأماكن التي عاش فيها شو شينغ في الأحياء الفقيرة.
لم يقل شو شينغ أي شيء ردا على ذلك.
أكل الكابتن لي ببطء، وأخذ قضمتين أو ثلاث قضمات فقط من كل طبق. بدا الأمر على خلاف مع الطريقة التي يتصرف بها الزبالون عادة. من ناحية أخرى، أكل شو شينغ مثل الذئب المفترس، واستهلك طعاما أكثر بكثير من الكابتن لي.
“يناديني الناس بالكابتن لي. هذا ليس اسمي الحقيقي، لكن لا يهم. لا أحد في مخيمات الزبالين يستخدم اسمه الحقيقي”. التقط الكابتن لي قطعة من الثعبان المطهو على البخار ووضعها في فمه. ” أما سبب حصولي على هذا اللقب، فذلك لأنني، في مخيم الزبالين، قابلت أعداد قليلة من الأصدقاء الذين كانوا على استعداد لمشاركة الحياة والموت معي. “
” لماذا كان أسلوبك مختلفًا عندما منحتك الكعكة ؟ لقد أكلت الكعكة الصغيرة عضة بعضة. “
كانت الحلقة الداخلية تحتوي على منازل من الطوب مع أسقف من القرميد، وكانت الحلقة الخارجية تحتوي على خيام بسيطة. تميزت الحلقة الوسطى بكبائن خشبية تم جمعها في مجموعات من ثلاثة. لم تكن الكبائن كبيرة جدا، لكنها كانت أفضل بكثير من الأماكن التي عاش فيها شو شينغ في الأحياء الفقيرة.
لم يفاجأ شو شينغ بأن كابتن لي عرف أنه يمارس الزراعة. إذا كان بإمكانه معرفة أن كابتن لي كان مزارعا حراً فمن المنطقي أن الرجل قد لاحظ نفس الشيء عنه.
ابتلع شو شينغ قطعة من لحم الثعبان، ونظر إلى الأعلى، وقال، “الكعك المطهو على البخار كان لك. لحم الثعبان هذا لي”.
” لماذا كان أسلوبك مختلفًا عندما منحتك الكعكة ؟ لقد أكلت الكعكة الصغيرة عضة بعضة. “
لم يكن كابتن لي متأكدا مما إذا كان سيضحك أم يبكي. لقد جلس هناك يشاهد شو شينغ يلتقط الأشياء بعيدان تناول الطعام ويلتهم حساء الثعبان. ومع ذلك، فقد لاحظ أيضا أن شو شينغ ترك له الكثير ليأكله، لكنه لم يتراجع عن التهام حصته الخاصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه.”
“كان هذا الثعبان كبيرا”، قال الكابتن لي. “أعتقد أن الأمر سيستغرق نصف شهر لتناول كل شيء. بالإضافة إلى ذلك، فإن الجلد والعظام يستحقان القليل جدا …”
بقدر ما كان قلقا، فإن لحم الثعبان سيعوض الكعك المطهو على البخار وكيس النوم. وسيغطي الجلد والعظام صمت الكابتن لي فيما يتعلق بمصير الثور المكسور. هذا لن يترك أي شيء إضافي للإيجار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال شو شينغ: “سأدفع الإيجار بالكامل”. “لا تخصم قيمة الثعبان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نحن نسمي أنفسنا فريق الرعد. أعلم أنه ليس الاسم الأكثر إبداعا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بقدر ما كان قلقا، فإن لحم الثعبان سيعوض الكعك المطهو على البخار وكيس النوم. وسيغطي الجلد والعظام صمت الكابتن لي فيما يتعلق بمصير الثور المكسور. هذا لن يترك أي شيء إضافي للإيجار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يمض وقت طويل، حتى انجرفت رائحة عطرة من خلال الشقوق في الجدار، وملأت غرفته الصغيرة وجعلت معدته تتذمر.
من حيث الكابتن لي الذي يخرجه من الأنقاض إلى مخيم القاعدة، فإنه سيتعامل مع ذلك على أنه خدمة. لم يكن رد الجميل بالأشياء المادية صحيحا، لكن شو شينغ لن ينسى ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نحن نسمي أنفسنا فريق الرعد. أعلم أنه ليس الاسم الأكثر إبداعا.
توقف شو شينغ عند الباب ونظر إلى الداخل ليجد طاولة مليئة بسبعة أو ثمانية أطباق. وهناك ثعبان مقلي، ثعبان مطهو، ثعبان على البخار، حساء ثعبان، وأكثر من ذلك. لقد كانت حقا مأدبة أفعوانية.
نظر إليه كابتن لي للحظة، واستطاع أن يرى مدى جديته. من الواضح أن شو شينغ شخصا يعرف من يظهر الامتنان له، ومن يشعر بالاستياء تجاهه. أومأ الكابتن لي برأسه.
عندما تدفقت عليه الطاقة الروحية، سمع صوتا خافتا لزيت الطهي يفرقع ويهسهس في المطبخ.
“أراهن أن لديك بعض الأسئلة حول من أنا، أليس كذلك يا فتى؟”
سعل كابتن لي بخفة. “استخدم عيدان تناول الطعام.”
من الواضح أن الكابتن لي يتمتع بمهارات طهي جيدة للغاية، وكانت الأطباق التي أعدها ممتازة في ذوقها ومظهرها ورائحتها.
لم يستجب شو شينغ، لكنه تباطأ في الأكل.
“يناديني الناس بالكابتن لي. هذا ليس اسمي الحقيقي، لكن لا يهم. لا أحد في مخيمات الزبالين يستخدم اسمه الحقيقي”. التقط الكابتن لي قطعة من الثعبان المطهو على البخار ووضعها في فمه. ” أما سبب حصولي على هذا اللقب، فذلك لأنني، في مخيم الزبالين، قابلت أعداد قليلة من الأصدقاء الذين كانوا على استعداد لمشاركة الحياة والموت معي. “
كانت الحلقة الداخلية تحتوي على منازل من الطوب مع أسقف من القرميد، وكانت الحلقة الخارجية تحتوي على خيام بسيطة. تميزت الحلقة الوسطى بكبائن خشبية تم جمعها في مجموعات من ثلاثة. لم تكن الكبائن كبيرة جدا، لكنها كانت أفضل بكثير من الأماكن التي عاش فيها شو شينغ في الأحياء الفقيرة.
نحن نسمي أنفسنا فريق الرعد. أعلم أنه ليس الاسم الأكثر إبداعا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغمض عينيه، وبدأ في زراعته اليومية.
” في العادة، يقبل الجميع مهام فردية. إذا واجهنا مهمة صعبة للغاية، فسيجتمع فريقنا ونكملها معًا. هنالك ما مجموعه أربعة أشخاص من بينهم أنا. لكن الثلاثة لا زالوا في الخارج ولم يعودوا بعد. “
“ومع ذلك، سيعودون قريبا، وسأقدمك لهم. أريدك أن تكون عضو لدينا. هذه هي الطريقة التي ستكسب بها المال لتعيش عليه والموارد اللازمة لزراعة “.
أخيرا، استجمعت شجاعتها وطرقت. كان الصوت ضعيفا لدرجة أنه لا يبدو قادرا على المرور عبر البوابة وإلى الغرف الموجودة خلفها.
على ما يبدو، أن الكابتن لي ممتلئا، حيث وضع عيدان تناول الطعام ونظر إلى شو شينغ.
“استمر في تناول الطعام”، قال الكابتن لي. “أنا كبير في السن، لذلك إذا أكلت أكثر من اللازم، فأنا أعاني من مشاكل في الهضم.” وقف الرجل العجوز وصعد إلى الباب. “الطاقة الروحية مثل السم. إذا استعجلت ذلك، فلن تذهب بعيدا دون انتشار المواد الشاذة بداخلك. تتطلب الزراعة أن يبني المرء أساسًا متينًا. يجب ألا تتسرع. “
توقف شو شينغ عند الباب ونظر إلى الداخل ليجد طاولة مليئة بسبعة أو ثمانية أطباق. وهناك ثعبان مقلي، ثعبان مطهو، ثعبان على البخار، حساء ثعبان، وأكثر من ذلك. لقد كانت حقا مأدبة أفعوانية.
لم يفاجأ شو شينغ بأن كابتن لي عرف أنه يمارس الزراعة. إذا كان بإمكانه معرفة أن كابتن لي كان مزارعا حراً فمن المنطقي أن الرجل قد لاحظ نفس الشيء عنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أن لحم ودم جسده بالكامل قد تغذى وأصبح أكثر تماسكًا. كما لو أن قوة أكبر تواجدت داخلهم كانت تندلع تدريجياً.
“حسنا”، قال شو شينغ بإيماءة. لم يكن لديه سبب للتردد. في الواقع، شعر بالارتياح. كان يعيش في الأحياء الفقيرة، وقد تعلم منذ فترة طويلة أن الناس لا يعطونك أشياء أو يقدمون لك المساعدة دون الرغبة في شيء في المقابل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“استمر في تناول الطعام”، قال الكابتن لي. “أنا كبير في السن، لذلك إذا أكلت أكثر من اللازم، فأنا أعاني من مشاكل في الهضم.” وقف الرجل العجوز وصعد إلى الباب. “الطاقة الروحية مثل السم. إذا استعجلت ذلك، فلن تذهب بعيدا دون انتشار المواد الشاذة بداخلك. تتطلب الزراعة أن يبني المرء أساسًا متينًا. يجب ألا تتسرع. “
بعد قول ذلك، غادر الكابتن لي.
لم يقل شو شينغ أي شيء ردا على ذلك.
نظر كابتن لي إلى شو شينغ وهز رأسه. “ومع ذلك، فإن التركيز على الزراعة هو الشيء الصحيح الذي يجب القيام به. تختلف المنطقة المحرمة بجوار هذا المخيم عن المكان الذي أتيت منه. السبب في تجمع الكثير من الهاربين والمزارعين الأحرار في هذه المنطقة هو الموارد الموجودة هناك. إذا كنت ستعيش هنا، فسيتعين عليك الذهاب إلى الداخل في النهاية. لذلك أنت حقا بحاجة إلى العمل على زراعتك “.
سطع ضوء الشمس الساطع على كابتن لي وشو شينغ أثناء سيرهما عبر مخيم قاعدة الزبال. كان أحدهما طويل القامة والآخر قصيرا. أحدهما كبيرا في السن والآخر شابا. ومع ذلك، من بعيد، بدا أنهم ينتمون معا. على الرغم من العالم الوحشي الذي عاشوا فيه معا، بدوا وكأنهم رفقاء مقربون.
بعد قول ذلك، غادر الكابتن لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختفى كابتن لي في المطبخ، ولم يمض وقت طويل قبل أن يرن صوت التقطيع.
كانت الأرض نظيفة للغاية، ولم يتواجد أي غبار على الطاولة والكراسي. من الواضح أنهم غالبًا ما يتم تنظيفهم من قبل شخص ما. حتى اللحاف تم غسله لحد كونه نظيفًا جدًا. تواجدت رائحة تجفيفه من الشمس.
ترك شو شينغ بمفرده، وأنهى كل لحم الثعبان. ومع ذلك، لم يعد على الفور إلى مقصورته. جمع كل الأوعية وعيدان تناول الطعام، ونظف المطبخ، ثم عاد.
“يناديني الناس بالكابتن لي. هذا ليس اسمي الحقيقي، لكن لا يهم. لا أحد في مخيمات الزبالين يستخدم اسمه الحقيقي”. التقط الكابتن لي قطعة من الثعبان المطهو على البخار ووضعها في فمه. ” أما سبب حصولي على هذا اللقب، فذلك لأنني، في مخيم الزبالين، قابلت أعداد قليلة من الأصدقاء الذين كانوا على استعداد لمشاركة الحياة والموت معي. “
لم يمض وقت طويل، حتى انجرفت رائحة عطرة من خلال الشقوق في الجدار، وملأت غرفته الصغيرة وجعلت معدته تتذمر.
جلس القرفصاء، وبدأ في الزراعة مرة أخرى.
قال شو شينغ: “سأدفع الإيجار بالكامل”. “لا تخصم قيمة الثعبان.”
عرف شو شينغ أنه إذا لم يكن يريد أن يكون ضعيفا، وإذا لم يكن يريد أن يكافح خلال الحياة، وإذا لم يكن يريد أن يتحكم الآخرون في بقائه، فعليه أن يصبح أقوى.
كان هناك الكثير من المزارعين الأحرار في مخيم الزبالين. في الواقع، هناك أكثر مما رآه في السنوات الست الماضية مجتمعة. ولم يكونوا أشخاصا طيبين. إذا كانت الأحياء الفقيرة عبارة عن بيت للكلاب، فإن هذا المكان كان وكرا للذئاب.
كما أحب أكل الثعبان.
إذا لم يصبح أقوى، فسيموت على يد زبال قبل أن يموت من التحول. سيموت على يد شخص آخر.
” لماذا كان أسلوبك مختلفًا عندما منحتك الكعكة ؟ لقد أكلت الكعكة الصغيرة عضة بعضة. “
بفضل المعلومات الواردة في زلة الخيزران الخاصة به تقنية الجبال و البحار، عرف شو شينغ أن هناك حبة طبية يمكن أن تخفف من آثار المواد الشاذة.
تماما مثل ذلك، مر الوقت ببطء ولكن بثبات. في النهاية، جاء المساء.
على الرغم من أن هذه الطريقة كانت تعالج الأعراض ولكن ليس السبب الجذري، إلا أنها كانت لا تزال الخيار الأفضل. بفضل الوقت الذي قضاه على الطريق مع الزبالين الآخرين، كان يعلم أن الحبوب تسمى الحبوب البيضاء.
جلس القرفصاء، وبدأ في الزراعة مرة أخرى.
علاوة على ذلك، لدى كابتن لي فناء صغير به بوابة من الخيزران، وهو أمر لم يكن شائعا.
وكانت المنطقة المحرمة بالقرب من المخيم حيث يمكنك العثور على بعض المكونات لصنعها. بالنظر إلى ذلك، بدا من الواضح أن هذا المخيم سيكون له أماكن تبيع الحبوب البيضاء.
مع مثل هذه الأفكار في ذهنه، فرك البقعة على صدره حيث أدخل البلورة الأرجوانية. كان يعلم بالفعل أن البلورة أعطته قوى التجديد، ولكنها أيضا جعلته أسرع وأقوى. علاوة على ذلك، على الرغم من أنه وصل فقط إلى المستوى الأول من تقنية الجبال و البحار، إلا أنه شعر أن لديه بالفعل قوة أكبر من تلك الموصوفة في زلة الخيزران. المستوى الأول كان لديه قوة نمر واحد، لكنه شعر أنه اقوى من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعر أنه يستطيع قتل العديد من النمور. بناء على تقلبات الطاقة الروحية بداخله، اعتقد من تركيزه على الزراعة أثناء السفر قد دفعه بالقرب من المستوى الثاني. سأحاول اختراق المستوى الثاني الليلة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لمعت عيناه بتصميم قبل أن يغلقهما ويبدأ تمارين التنفس.
قال شو شينغ: “سأدفع الإيجار بالكامل”. “لا تخصم قيمة الثعبان.”
بعد قول ذلك، غادر الكابتن لي.
لم يمض وقت طويل، تدفقت الطاقة الروحية نحوه من جميع الاتجاهات. لحسن الحظ، كان هناك عدد أقل بكثير من المواد الشاذة خارج المناطق المحرمة مقارنة بداخلها، مما يعني أن زراعته تقدمت بسرعة أكبر.
لم يمض وقت طويل، تدفقت الطاقة الروحية نحوه من جميع الاتجاهات. لحسن الحظ، كان هناك عدد أقل بكثير من المواد الشاذة خارج المناطق المحرمة مقارنة بداخلها، مما يعني أن زراعته تقدمت بسرعة أكبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالنسبة لهذه النقطة، اكتشفها شو شينغ بالأمس عندما كان في السقيفة الخشبية ضمن حلبة قتال الوحش.
“لا تقلق، إنها مجرد عادة لي. المجموعة الثالثة … هو لشخص لن يأتي أبدا”.
في هذه اللحظة، استرخى جسده وبذل القوة لامتصاص طاقة الروح بالتزامن مع تنفسه. تواجد أيضًا وميض ضعيف من الضوء الأرجواني من صدره المغطى بالمعطف الجلدي.
***
“ابق هناك يا فتى. انظر حولك. سأخبرك عندما تكون الوجبة جاهزة.”
مضى الوقت. تدريجيًا، رنت أصوات طقطقة الضوء من جسد شو شينغ، وبدأت مسامه في إفراز الشوائب ذات اللون الأسود مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدا أن لحم ودم جسده بالكامل قد تغذى وأصبح أكثر تماسكًا. كما لو أن قوة أكبر تواجدت داخلهم كانت تندلع تدريجياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي طرقت فيها الفتاة الصغيرة على البوابة، وصلت أصوات فرقعة جسد شو شينغ أيضًا إلى أشد اللحظات.
***
نظر كابتن لي إلى شو شينغ وهز رأسه. “ومع ذلك، فإن التركيز على الزراعة هو الشيء الصحيح الذي يجب القيام به. تختلف المنطقة المحرمة بجوار هذا المخيم عن المكان الذي أتيت منه. السبب في تجمع الكثير من الهاربين والمزارعين الأحرار في هذه المنطقة هو الموارد الموجودة هناك. إذا كنت ستعيش هنا، فسيتعين عليك الذهاب إلى الداخل في النهاية. لذلك أنت حقا بحاجة إلى العمل على زراعتك “.
رائحتها رائعة. في مرحلة معينة، ارتعش حلقه، وفتح عينيه. لقد عاش لسنوات في الأحياء الفقيرة، ولم يستطع تذكر شم رائحة شيء رائع. حاول جاهدا تجاهل صرخات معدته، أغمض عينيه مرة أخرى وعاد إلى الزراعة.
وفي الوقت نفسه، في الظلام بالخارج، سارت الفتاة الصغيرة التي بادل شو شينغ عود الخيزران معها نحو الفناء الذي كان فيه شو شينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وقفت هناك وترددت. بدا الأمر وكأنها أرادت أن تطرق البوابة لكنها شعرت أيضًا ببعض الخوف.
لم تستطع عيون شو شينغ إبعاد نفسها بعد أن ألقى لمحة. عند النظر إليه، ضحك الكابتن لي والتفت لالتقاط مجموعة من عيدان تناول الطعام والأطباق.
—————————-
أخيرا، استجمعت شجاعتها وطرقت. كان الصوت ضعيفا لدرجة أنه لا يبدو قادرا على المرور عبر البوابة وإلى الغرف الموجودة خلفها.
في اللحظة التي طرقت فيها الفتاة الصغيرة على البوابة، وصلت أصوات فرقعة جسد شو شينغ أيضًا إلى أشد اللحظات.
“يناديني الناس بالكابتن لي. هذا ليس اسمي الحقيقي، لكن لا يهم. لا أحد في مخيمات الزبالين يستخدم اسمه الحقيقي”. التقط الكابتن لي قطعة من الثعبان المطهو على البخار ووضعها في فمه. ” أما سبب حصولي على هذا اللقب، فذلك لأنني، في مخيم الزبالين، قابلت أعداد قليلة من الأصدقاء الذين كانوا على استعداد لمشاركة الحياة والموت معي. “
عندما زمجر صوت هدير في ذهنه، فتح شو شينغ عينيه. في هذه اللحظة، ومض ضوء أرجواني في عينيه بينما ظهرت الإثارة على وجهه. بعدها أنزل رأسه ونظر إلى ذراعه. ظهرت نقطة التحول الثانية هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بفضل المعلومات الواردة في زلة الخيزران الخاصة به تقنية الجبال و البحار، عرف شو شينغ أن هناك حبة طبية يمكن أن تخفف من آثار المواد الشاذة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نحن نسمي أنفسنا فريق الرعد. أعلم أنه ليس الاسم الأكثر إبداعا.
لقد وصل إلى المستوى الثاني من تكثيف التشي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بقدر ما كان قلقا، فإن لحم الثعبان سيعوض الكعك المطهو على البخار وكيس النوم. وسيغطي الجلد والعظام صمت الكابتن لي فيما يتعلق بمصير الثور المكسور. هذا لن يترك أي شيء إضافي للإيجار.
—————————-
من الواضح أن الكابتن لي يتمتع بمهارات طهي جيدة للغاية، وكانت الأطباق التي أعدها ممتازة في ذوقها ومظهرها ورائحتها.
المترجم ~ Kaizen
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات