الفصل الثالث عشر - الخاتمة
هنا علامات نهاية ليلة واحدة، يوم واحد، سنة واحدة، حياة واحدة.
في اوائل الصيف، توجهت في رحلة عمل لأن قسمي كان قد عُيِّن لفحص مصنع للآلات في مقاطعة اخرى. إذا سار كل شيء وفقا لتوقعاتنا، سنكون قد وقعنا عقدا معهم.
طلاقي من جياجينغ حصل بدون اي مفاجآت
لكن ما الذي يهمني في هذا؟
كما سار الأمر بسلاسة بشكل غير متوقع. أنا و جياجينج كان بيننا تفاهم ضمني متبادل كلانا يعلم أنه من المستحيل أن يستمر زواجنا.
ثم غفوت لقد نمت بعمق
والدا جياجينج كانا فوق القمر وعندما وقعت أعينهم على شهادة طلاقنا، بدا الأمر كما لو أنهم مُنحوا عفوا عاما ضد جريمة بشعة، أو أنهم تحرروا أخيرا من الارتباط بإرهابي محتمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت جياجينغ بشكل محرج لي، معتذرة لوقاحة والدتها، لكنني لم آخذ الإهانة. فقط، لم يمكنني أن افهم ماذا فعلت لوالدتها لكي تعتبرني السم الاشنع في الوقت الذي سارعت فيه الى قطع كل العلاقات معي.
أمّ جياجينغ تمسّكت بمرفق جياجينغ بينما عيونها مدققة برسالة طلاقنا. اشكر السماوات انك اخيرا تحررت من مثل هذا الرجل وعندما نصل الى البيت، سأقدِّم لبوذا بخورا وأصلّي من اجلك ألا يكون بينكم اي تعامل معه.
قصتي مع هي يوجين بدأت تنتهي هنا……
ابتسمت جياجينغ بشكل محرج لي، معتذرة لوقاحة والدتها، لكنني لم آخذ الإهانة. فقط، لم يمكنني أن افهم ماذا فعلت لوالدتها لكي تعتبرني السم الاشنع في الوقت الذي سارعت فيه الى قطع كل العلاقات معي.
لم اعرف السبب، لكنني استمررت ابتسم.
كانت تعرف فقط من جياجينغ أنه ربما، جزء من عقلي كان مريضا، وأن مثل هذا المرض قد أثر على سعادة جياجينغ. هذا كل مافي الأمر ولم يكن هذا بالأمر الكبير، لأنني لم أقم قط بأي عمل شنيع، ولم أؤذي أي شخص، ولم أبد أي علامات تدل على رغبتي في القيام بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما استيقظت من الصدمة، كانت الحافلة تتقدم الآن بأقصى سرعتها وهي تدور وتنقلب، وصرخات جميع الركاب ترن في الهواء، ونشاز رعب حاد. لكنني كنت صافي الذهن بشكل لا يضاهى، وعيناي مفتوحتان على مصراعيهما وأنا أدرك كل ما حدث أمامي.
فبدأت امي تبكي امامي. كانت بكائها صامتا، وبهدوء، مسحت دموعها. لقد كانت كبيرة بالسن ووجهها مبطن بالتجاعيد استخدمت أكمامها، التي غسلت مرات لا تحصى حتى تلاشت الألوان وتحولت إلى اللون الأبيض، لمسح دموعها، وسرعان ما كانت أكمامها رطبة أيضا. ومع ذلك استمرت دموعها تتساقط من عينيها كشلال لا ينتهي.
لقد فاتني وقت الصعود الى الطائرة تقريبا، لذلك كان من المتوقع ان انسى الكلمات التي قلتها لها قبل ان انام.
لقد انحنيت قلت، أنا بخير، لا داعي لكي تقلقي.
وغالبا ما كنت اجلس صباح يوم السبت على الاريكة المصنوعة من شجرة الماهوجني بينما اقرأ الصحف. أشعة الصباح المائلة أضاءت الغرفة، تتوهج بشدة ومشرقة، تماما مثل سبيكة معدنية تم صهرها في سائل على خط التجميع، ملساء مثل المياه المتدفقة من نهر.
فأومأت امي برأسها، لكنّ دموعها استمرت بالتدفق كما لو انها لم تجد سببا. ربما كانت قلقة فقط على طفلها، الرجل الذي تزوج مرتين والذين انتهيا بالفشل.
وقبل أن تموت هي يوجين، قالت إنها تتمنى لي فقط أن أعيش حياة سلمية وسعيدة، وكنت قد عشت حياتي أحقق رغباتها.
كنت قد انتقلت بالفعل إلى منزل هي يوجين. منذ ذلك اليوم وانا اعيش هناك كنت قد أرسلت صورتها أيضا إلى استوديو الصور، وكانت مهاراتهم استثنائية كما كنت أعتقد أنها ستكون. على الرغم من أن بعض العلامات كانت لا تزال مرئية بشكل خافت، إلا أن وجه هو يوجين المبتسم ظل ساطعا بشكل عام.
قصتي مع هي يوجين بدأت تنتهي هنا……
فقلت لصورة هي يوجين: ” هل تعرفين ماذا فعلت اليوم؟ لقد تطلَّقت، لذلك ليس لدي مكان اذهب اليه الآن، وصار بيتنا مكانا جيدا للعيش”.
كنا سنعبر المسارات في السماء، وفي الغيوم اللانهائية، كنت سأقول، ‘مرحبا، هي يوجين. أنا قاو في، لنصبح أصدقاء.’
بعد أن قلت هذه الكلمات، استخدمت الكوب الذي اشترته لي هو يوجين عندما كانت لا تزال على قيد الحياة لأخذ رشفة من الماء.
لم أكن خائفاً من كل هذا بدلا من ذلك، بدا لي كما لو كنت في انتظار لهذا.
وإذا أردت أن أكون صادقاً مع نفسي، فقد شعرت بعد طلاقي بأنني متحررا، وكأن ثقلاً ساحقاً قد أزيح عن كتفي. ربما، طوال الوقت، حافظت على هذا الزواج بقلب عنيد مليء بالدافع في ذهني. عدا الأيام القليلة التي سبقت هذا الزواج، كنت متعبا جدا كل هذا الوقت.
أمام المرآة، عقدتُ ربطة عنقي. كنت أعيش مع هي يوجين كما لو كنا أصدقاء، نعم، كما لو كنا أصدقاء لم نكن قادرين على اللمس أو التفاعل، لكنني كنت أشعر بوجودها في كل مكان حولي، وفي بعض الأحيان، كنت أيضا سعيدا سرا بهذه العلاقة. فشعرت فجأة انه كان ينبغي ان نعيش بانسجام كهذا.
وبما انني تطلَّقت، لم اتوقع ابدا ان اشعر بالراحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما استيقظت من الصدمة، كانت الحافلة تتقدم الآن بأقصى سرعتها وهي تدور وتنقلب، وصرخات جميع الركاب ترن في الهواء، ونشاز رعب حاد. لكنني كنت صافي الذهن بشكل لا يضاهى، وعيناي مفتوحتان على مصراعيهما وأنا أدرك كل ما حدث أمامي.
لقد لبست بيجامتي القديمة وسرت في غرفة هي يوجين وضعت حاسوبي المحمول في غرفة الدراسة، نقلت ملابسي إلى غرفة النوم، ثم رتبت أدوات النظافة في الحمام. رفوف الحمام كانت مكدسة مع خمسة أو ستة مناشف زرقاء باهتة كما كانت دائما، وأستطيع أن أصل لأحدهم بدون تفكير بعد أن أستحم.
لم اعرف السبب، لكنني استمررت ابتسم.
اشتريت أشياء جديدة للمطبخ هذا سيسمح لي بتهدئة جوعي ومن حين الى آخر، كنت اطبخ مرتديا بيجامتي الفضفاضة والمريحة اثناء اعداد الطعام. أكثر ما أحببته كانت المعكرونة بصلصة الصويا واتبعت التعليمات على كتاب الوصفات أثناء طبخي. وجدت هذا الكتاب من رف كتب هي يوجين، والشعرية التي صنعتها مذاقها مماثل لما كانت تعده هي يوجين، لذلك خمنت أنها لا بد أن تعلمت أن تصنعها خطوة بخطوة من الكتاب.
بدأت دموعي تتساقط ببطء. رأيت وجه هو يوجين، الوجه الذي كنت أنتظره لعدة سنوات. عرفت السماوات كم مرة كنت أتوق للوصول إليها، باستخدام أصابعي الخمسة للمس وجهها. بلطف، مثل الحبيب، مداعبا وجهها.
وغالبا ما كنت اجلس صباح يوم السبت على الاريكة المصنوعة من شجرة الماهوجني بينما اقرأ الصحف. أشعة الصباح المائلة أضاءت الغرفة، تتوهج بشدة ومشرقة، تماما مثل سبيكة معدنية تم صهرها في سائل على خط التجميع، ملساء مثل المياه المتدفقة من نهر.
لو كانت قد وجدت علاقة جديدة هناك، سأستخدم كل وسيلة ممكنة لتدمير علاقتها وعائلتها لأصبح زوجها.
أمام المرآة، عقدتُ ربطة عنقي. كنت أعيش مع هي يوجين كما لو كنا أصدقاء، نعم، كما لو كنا أصدقاء لم نكن قادرين على اللمس أو التفاعل، لكنني كنت أشعر بوجودها في كل مكان حولي، وفي بعض الأحيان، كنت أيضا سعيدا سرا بهذه العلاقة. فشعرت فجأة انه كان ينبغي ان نعيش بانسجام كهذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جهزت أشيائي بمفردي لم تكن الرحلة الى مكان بعيد، ولكنه لزم علي ان اعدّ كل شيء بشكل كامل.
في اوائل الصيف، توجهت في رحلة عمل لأن قسمي كان قد عُيِّن لفحص مصنع للآلات في مقاطعة اخرى. إذا سار كل شيء وفقا لتوقعاتنا، سنكون قد وقعنا عقدا معهم.
‘أسرع، لا يمكنك التأجيل أكثر من ذلك الحافلة على وشك السقوط’
جهزت أشيائي بمفردي لم تكن الرحلة الى مكان بعيد، ولكنه لزم علي ان اعدّ كل شيء بشكل كامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكنت أعرف أن العناوين الرئيسية في الغد لابد وأن تكون أن رجلاً ما أو شخصاً آخر رفض الإنقاذ بعد حادث سير، فسقط من على المنحدر، ودُمر بالكامل مع بقايا الحافلة، وفي حطام من المعدن واللحم.
بعد ان انهيت استعداداتي، كنت متعبا بعض الشيء وسمعت جملة تفلت من فمي. لم اكن اعرف اذا كان ذلك من نسج خيالي، لكنني علمت انني سمعته. سمعت نفسي أقول، ‘هي يوجين، العشاء الذي طبخته الليلة الماضية ليس جيدا. وأنت حامل الآن، لذا لا يمكنك البقاء في المطبخ الزيتي والمليء بالدخان . عندما أعود، سأستأجر مدبرة منزل لك وعندما ارحل، يجب ان تفكري فقط بي أنا ‘.
وقبل أن تموت هي يوجين، قالت إنها تتمنى لي فقط أن أعيش حياة سلمية وسعيدة، وكنت قد عشت حياتي أحقق رغباتها.
ثم غفوت لقد نمت بعمق
فبدأت امي تبكي امامي. كانت بكائها صامتا، وبهدوء، مسحت دموعها. لقد كانت كبيرة بالسن ووجهها مبطن بالتجاعيد استخدمت أكمامها، التي غسلت مرات لا تحصى حتى تلاشت الألوان وتحولت إلى اللون الأبيض، لمسح دموعها، وسرعان ما كانت أكمامها رطبة أيضا. ومع ذلك استمرت دموعها تتساقط من عينيها كشلال لا ينتهي.
لقد فاتني وقت الصعود الى الطائرة تقريبا، لذلك كان من المتوقع ان انسى الكلمات التي قلتها لها قبل ان انام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com النهاية
ولو كنت لا ازال اتذكرها، ربما كنت سأعترف بوجود خطأ ما في ذهني، لأنني كنت اهلوس في انني استمررت في العيش مع شخص قد مات بالفعل.
جرت عملية تفتيش المصنع بسلاسة واكتملت في غضون ثلاثة أيام. وفي وقت لاحق، اقترح زملائي ان نؤجل عودتنا الى المكان في جولة ليوم آخر. لقد وافقتُ
فقلت لصورة هي يوجين: ” هل تعرفين ماذا فعلت اليوم؟ لقد تطلَّقت، لذلك ليس لدي مكان اذهب اليه الآن، وصار بيتنا مكانا جيدا للعيش”.
في ذلك اليوم، كانت معنوياتي عالية، حتى ان طاقتي ارتفعت. لم أكن أعرف ما إذا كان شخص عادي سيشعر بشعور مماثل لشعور الانفجار الأخير للتألق من الشمس المحتضرة، ولكن لو كنت قد عرفت مسبقاً نهايتي في ذلك اليوم، ربما كنت سأعترف بأن حيويتي آنذاك كانت مجرد الانفجارات الأخيرة للطاقة في حياتي قبل أن أنتهي من الوجود.
لقد انحنيت قلت، أنا بخير، لا داعي لكي تقلقي.
وقد غطت هذه المقاطعة بالمناظر الخلابة. كانت هناك مدن قديمة، بقايا تاريخية، وحتى بعض المناظر الطبيعية. وكلها فريدة في شكلها وطاغية في اختلافاتها العديدة. لقد تمشينا يوما كاملا تقريبا، واتفق الجميع اننا لم نذهب عبثا.
كانت تعرف فقط من جياجينغ أنه ربما، جزء من عقلي كان مريضا، وأن مثل هذا المرض قد أثر على سعادة جياجينغ. هذا كل مافي الأمر ولم يكن هذا بالأمر الكبير، لأنني لم أقم قط بأي عمل شنيع، ولم أؤذي أي شخص، ولم أبد أي علامات تدل على رغبتي في القيام بذلك.
وعند الغسق، ركبنا الباص واتجهنا الى مدينتنا. كانت تجلس بجانبي فتاة صغيرة في الثالثة أو الرابعة من عمرها. وكانت ترتدي فستاناً وردياً وربطة رأس حمراء. عندما ابتسمت لي، غمازات مزدوجة عميقة عبر خديها.
كانت تعرف فقط من جياجينغ أنه ربما، جزء من عقلي كان مريضا، وأن مثل هذا المرض قد أثر على سعادة جياجينغ. هذا كل مافي الأمر ولم يكن هذا بالأمر الكبير، لأنني لم أقم قط بأي عمل شنيع، ولم أؤذي أي شخص، ولم أبد أي علامات تدل على رغبتي في القيام بذلك.
فغفوت في الباص بسرعة. الإنفجار الأخير من الطاقة بداخلي يجب أن ينتهي قريباً.
وعندما استيقظت من الصدمة، كانت الحافلة تتقدم الآن بأقصى سرعتها وهي تدور وتنقلب، وصرخات جميع الركاب ترن في الهواء، ونشاز رعب حاد. لكنني كنت صافي الذهن بشكل لا يضاهى، وعيناي مفتوحتان على مصراعيهما وأنا أدرك كل ما حدث أمامي.
في اوائل الصيف، توجهت في رحلة عمل لأن قسمي كان قد عُيِّن لفحص مصنع للآلات في مقاطعة اخرى. إذا سار كل شيء وفقا لتوقعاتنا، سنكون قد وقعنا عقدا معهم.
لم أكن خائفاً من كل هذا بدلا من ذلك، بدا لي كما لو كنت في انتظار لهذا.
كنا سنعبر المسارات في السماء، وفي الغيوم اللانهائية، كنت سأقول، ‘مرحبا، هي يوجين. أنا قاو في، لنصبح أصدقاء.’
فسحق شيء ثقيل النصف السفلي من جسمي، وابتلع حواسّي ألما متموِّجا. داخل الحافلة، رافقت أنين الركاب صوت الزجاج يتحطم، ويختلط مع الأنين الحاد للمعادن التي تشوه تحت الضغط.
كنا سنعبر المسارات في السماء، وفي الغيوم اللانهائية، كنت سأقول، ‘مرحبا، هي يوجين. أنا قاو في، لنصبح أصدقاء.’
لم اعرف السبب، لكنني استمررت ابتسم.
ثم غفوت لقد نمت بعمق
وسرعان ما وصلت سيارات الإسعاف وفرق الإطفاء. وقد حوصرت حافلتنا بين الطريق وشجرة كبيرة وهي تتعرج، على وشك الانهيار من الطريق السريع، مما جعل القيام بعمليات الإنقاذ مهمة بالغة الصعوبة. وفي كل مرة يُنقل فيها شخص الى بر الامان، كان الباص ينزلق قليلا الى الوراء، والذين بقوا واعين داخل الباص يبدأون بالصراخ من يأسهم. لكن في النهاية، كل راكب تم إنقاذه إلى بر الأمان، واحد تلو الآخر.
طلاقي من جياجينغ حصل بدون اي مفاجآت
وعندما حان دوري، كان الباص قد تحوَّل الى حطام من المعدن الملتوي. أعطيت فرصتي لشخص آخر، حتى كنت الوحيد المتبقي في الداخل.
لم أكن خائفاً من كل هذا بدلا من ذلك، بدا لي كما لو كنت في انتظار لهذا.
رجل الاطفاء مدّ يده نحوي ولم يعد الباص يسمح لأي منهم بالدخول، وهذا ما كنت اتمناه.
فأومأت امي برأسها، لكنّ دموعها استمرت بالتدفق كما لو انها لم تجد سببا. ربما كانت قلقة فقط على طفلها، الرجل الذي تزوج مرتين والذين انتهيا بالفشل.
‘أسرع، لا يمكنك التأجيل أكثر من ذلك الحافلة على وشك السقوط’
لذلك، عندما تقابلني مرة أخرى، لن تستطيع أن تلومني. لا يجب عليها أن تلومني.
لكن أصواتهم لم تعد تعني أي شيء بالنسبة لي
تزوجت مرة أخرى عملت بجد في العمل ؛ لم أفكر بها ؛ لم أسع للموت.
أدرت رأسي، وحولت جسدي وأنا أحدق في السماء اللامحدودة التي بدت كما لو أنها تستمر إلى الأبد. كانت السماء هادئة بشكل لا يطاق. يمكنك حتى أن تشعر بالأموات يراقبونك، باستخدام الرياح والسحب والأعشاب البرية والأشجار القديمة والزمن الذي يدوم ويدوم إلى الأبد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكنت أعرف أن العناوين الرئيسية في الغد لابد وأن تكون أن رجلاً ما أو شخصاً آخر رفض الإنقاذ بعد حادث سير، فسقط من على المنحدر، ودُمر بالكامل مع بقايا الحافلة، وفي حطام من المعدن واللحم.
وكنت أعرف أن العناوين الرئيسية في الغد لابد وأن تكون أن رجلاً ما أو شخصاً آخر رفض الإنقاذ بعد حادث سير، فسقط من على المنحدر، ودُمر بالكامل مع بقايا الحافلة، وفي حطام من المعدن واللحم.
لقد فاتني وقت الصعود الى الطائرة تقريبا، لذلك كان من المتوقع ان انسى الكلمات التي قلتها لها قبل ان انام.
لكن ما الذي يهمني في هذا؟
فسحق شيء ثقيل النصف السفلي من جسمي، وابتلع حواسّي ألما متموِّجا. داخل الحافلة، رافقت أنين الركاب صوت الزجاج يتحطم، ويختلط مع الأنين الحاد للمعادن التي تشوه تحت الضغط.
طوال هذه السنوات، كنت أبحث عن نهاية، وهذه هي النهاية التي كنت أبحث عنها.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) فغفوت في الباص بسرعة. الإنفجار الأخير من الطاقة بداخلي يجب أن ينتهي قريباً.
وقبل أن تموت هي يوجين، قالت إنها تتمنى لي فقط أن أعيش حياة سلمية وسعيدة، وكنت قد عشت حياتي أحقق رغباتها.
والدا جياجينج كانا فوق القمر وعندما وقعت أعينهم على شهادة طلاقنا، بدا الأمر كما لو أنهم مُنحوا عفوا عاما ضد جريمة بشعة، أو أنهم تحرروا أخيرا من الارتباط بإرهابي محتمل.
تزوجت مرة أخرى عملت بجد في العمل ؛ لم أفكر بها ؛ لم أسع للموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جهزت أشيائي بمفردي لم تكن الرحلة الى مكان بعيد، ولكنه لزم علي ان اعدّ كل شيء بشكل كامل.
لقد بذلت قصارى جهدي لأعيش في سعادة –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت قد انتقلت بالفعل إلى منزل هي يوجين. منذ ذلك اليوم وانا اعيش هناك كنت قد أرسلت صورتها أيضا إلى استوديو الصور، وكانت مهاراتهم استثنائية كما كنت أعتقد أنها ستكون. على الرغم من أن بعض العلامات كانت لا تزال مرئية بشكل خافت، إلا أن وجه هو يوجين المبتسم ظل ساطعا بشكل عام.
ولكن حادث المرور لم يكن شيئا تحت سيطرتي.
وعند الغسق، ركبنا الباص واتجهنا الى مدينتنا. كانت تجلس بجانبي فتاة صغيرة في الثالثة أو الرابعة من عمرها. وكانت ترتدي فستاناً وردياً وربطة رأس حمراء. عندما ابتسمت لي، غمازات مزدوجة عميقة عبر خديها.
كما انني لم اكن لأعلم انني سأتطلق، تماما كما لم اكن لأعلم قط انني سأواجه حادث سير.
طلاقي من جياجينغ حصل بدون اي مفاجآت
لذلك، عندما تقابلني مرة أخرى، لن تستطيع أن تلومني. لا يجب عليها أن تلومني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com النهاية
بدأت دموعي تتساقط ببطء. رأيت وجه هو يوجين، الوجه الذي كنت أنتظره لعدة سنوات. عرفت السماوات كم مرة كنت أتوق للوصول إليها، باستخدام أصابعي الخمسة للمس وجهها. بلطف، مثل الحبيب، مداعبا وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جهزت أشيائي بمفردي لم تكن الرحلة الى مكان بعيد، ولكنه لزم علي ان اعدّ كل شيء بشكل كامل.
إذا قابلتها، لا، كنت سأقابلها بالتأكيد لأنني فعلت الكثير لأقابلها فقط –
فبدأت امي تبكي امامي. كانت بكائها صامتا، وبهدوء، مسحت دموعها. لقد كانت كبيرة بالسن ووجهها مبطن بالتجاعيد استخدمت أكمامها، التي غسلت مرات لا تحصى حتى تلاشت الألوان وتحولت إلى اللون الأبيض، لمسح دموعها، وسرعان ما كانت أكمامها رطبة أيضا. ومع ذلك استمرت دموعها تتساقط من عينيها كشلال لا ينتهي.
كنا سنعبر المسارات في السماء، وفي الغيوم اللانهائية، كنت سأقول، ‘مرحبا، هي يوجين. أنا قاو في، لنصبح أصدقاء.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جهزت أشيائي بمفردي لم تكن الرحلة الى مكان بعيد، ولكنه لزم علي ان اعدّ كل شيء بشكل كامل.
عندها سأصبح زوجها.
أمّ جياجينغ تمسّكت بمرفق جياجينغ بينما عيونها مدققة برسالة طلاقنا. اشكر السماوات انك اخيرا تحررت من مثل هذا الرجل وعندما نصل الى البيت، سأقدِّم لبوذا بخورا وأصلّي من اجلك ألا يكون بينكم اي تعامل معه.
لو كانت قد وجدت علاقة جديدة هناك، سأستخدم كل وسيلة ممكنة لتدمير علاقتها وعائلتها لأصبح زوجها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت قد انتقلت بالفعل إلى منزل هي يوجين. منذ ذلك اليوم وانا اعيش هناك كنت قد أرسلت صورتها أيضا إلى استوديو الصور، وكانت مهاراتهم استثنائية كما كنت أعتقد أنها ستكون. على الرغم من أن بعض العلامات كانت لا تزال مرئية بشكل خافت، إلا أن وجه هو يوجين المبتسم ظل ساطعا بشكل عام.
قصتي مع هي يوجين بدأت تنتهي هنا……
ولو كنت لا ازال اتذكرها، ربما كنت سأعترف بوجود خطأ ما في ذهني، لأنني كنت اهلوس في انني استمررت في العيش مع شخص قد مات بالفعل.
النهاية
طوال هذه السنوات، كنت أبحث عن نهاية، وهذه هي النهاية التي كنت أبحث عنها.
كما سار الأمر بسلاسة بشكل غير متوقع. أنا و جياجينج كان بيننا تفاهم ضمني متبادل كلانا يعلم أنه من المستحيل أن يستمر زواجنا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات