الفصل سادس
لم اعلم كم ساعة نمت. عندما استيقظت، كنت بالفعل على السرير، كنت ممتنة أن قاو في لم يقم بتركي في السيارة. عقلي كان في حالة مشوشة، وأول شيء قمت بفعله بعد استيقاظي هو البحث عن أدويتي. قمت بفتح الصندوق وبدون اخذ رشفة من الماء، ابتلعت الكبسولة بأكملها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘قاو في.’
في الحقيقة ،ادويتي كان من السهل ايجادها. لم أقم بإخفائهم بعيدا ككنز ثمين. بدلا من ذلك، قمت بوضعهم في الادراج بجانب سريري. اذا انحنى شخص وفتح اول درج، سيتسقبله درج كامل مليء بها.
كنت في حيرة من أمري، واستمررت بالشرب حتى لم يكن هناك شيء متبقي.
أفكاري كانت غريبة. لم ارد من قاو في ان يكتشفهم، لكن جزء مني تمنى ان يجدهم، بسبب انه سيظهر انه على الأقل يهتم بي. لذلك ،ما زلت متناقضة، متنازعة مع امنيتين مختلفتين. مع ذلك مع مرور الوقت، استكشفت ان اضطرابي كان للا شيء. قاو في لن يكتشفهم مطلقا، لأنه لن يلمس بإرادته أيً من ممتلكاتي.
لكن لا يهم مهما نظرت، في الانعكاس، كان هناك ظلي فقط.
ايضا لأنني لم افرش اسناني او شربت اي ماء، بعد ان اكلت الدواء، فمي كان مليئا بطعم مر. غادرت السرير، اغتسلت، وبدأت بالبحث عن قاو في. لكن حتى بعد البحث بالمنزل بأكمله، لم استطع إيجاده. فقط حتى استوعب بأن الوقت قد مر لفترة طويلة، وقاو في بجب ان يكون ذهب للعمل.
بينما تمسكت بيديه، اظافري حفرت بلحمه مع ذلك صوتي كان هادئ بشكل غير محتمل. قلت، ‘قاو في، اليوم هو مهرجان تشينغمينغ.’
باستثناء ،بالرغم من ان المساء قد أتى، قاو في لم يرجع بعد. قمت بحمل هاتفي بيدي، قلبي مضطرب. لم أعلم اذا كان قاو في قابل حادثا او شيئا اخر، لذلك استمررت بالاتصال به، مره بعد مره. أخيرا، بعد عدة اتصالات، اتصالي قد أجيب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن كيف انسى؟
‘قاو في ،اين انت؟ لما انت لست بالمنزل؟’ بعجل، قمت بقول الأسئلة التي كانت تعذب قلبي، متمنية أن تكون روحي بجانبه بهذه اللحظة.
‘ستكون بعيدا لمدة سنتين؟ ‘
من الواضح ان قاو في كان منزعجا. مع صوت مليء بالسخط، قال، ‘منذ متى قلت لك أنني سآتي للمنزل؟’
بيأس، رتبت افكاري في قلبي، ثم قلت،’ هل ستذهب هي ايضا؟’
عندما أردت قول شيئا ما سمعت صوت امرأه يصدر من الهاتف.
لكن لا يهم مهما نظرت، في الانعكاس، كان هناك ظلي فقط.
قالت،’في، لماذا أتيت؟’
قالت،’في، لماذا أتيت؟’
لم أحتج لتخمين لمن انتمى الصوت. انتمى لحب قاو في الأول، الجزء الاخر من زوجي الحب الذي بعناء قمت بفصلهم عن بعض. لكنني علمت أنه ليس الوقت لأكون حسابية، لذلك لم افكر بالقيام بما يرى غالبا بالتلفزيون، لضرب الهاتف بعنف. بدلا من ذلك بقيت غافلة، متظاهرة بانني لم اسمع شيئا بينما استمررت التحدث مع قاو في بلطف.
أفكاري كانت غريبة. لم ارد من قاو في ان يكتشفهم، لكن جزء مني تمنى ان يجدهم، بسبب انه سيظهر انه على الأقل يهتم بي. لذلك ،ما زلت متناقضة، متنازعة مع امنيتين مختلفتين. مع ذلك مع مرور الوقت، استكشفت ان اضطرابي كان للا شيء. قاو في لن يكتشفهم مطلقا، لأنه لن يلمس بإرادته أيً من ممتلكاتي.
لكن كيف انسى؟
بينما تمسكت بيديه، اظافري حفرت بلحمه مع ذلك صوتي كان هادئ بشكل غير محتمل. قلت، ‘قاو في، اليوم هو مهرجان تشينغمينغ.’
كنت مستعدة لأكمل المحادثة، لكن لم يعني هذا بأن الشخص الآخر كان مستعدا ايضا. مع نقرة قاو في انهى الاتصال.
انا فقط اريد ست اشهر من حياتك. لشخص صحي، ست أشهر لا تعتبر كثيرة، لكن هذه كانت الست الاشهر الوحيدة التي املكها.
لأسبوعين ،لم يقم بالعودة.
قالت،’في، لماذا أتيت؟’
قمت بالقبض على هاتفي بينما التففت على الكنبة. رؤيتي مشوشة بينما حدقت خارج النوافذ لأنظر للسماء المظلمة، الغروب الذهبي تم تغطيته بسواد الليل.
قمت بالقبض على هاتفي بينما التففت على الكنبة. رؤيتي مشوشة بينما حدقت خارج النوافذ لأنظر للسماء المظلمة، الغروب الذهبي تم تغطيته بسواد الليل.
لكن لا يهم مهما نظرت، في الانعكاس، كان هناك ظلي فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنه الوقت ليرجع لعمله. بعد ان قال هذه الكلمات، استدار ليرحل.
الخامس من ابريل. الجو مشمس.
الشيء الوحيد الذي يمكنني القيام به هو إيجاد قاو في.
مهرجان تشينغمينغ هذه السنة كان أفضل من السنة السابقة. تذكرت السنة الماضية، في يوم كنس المقابر عندما اعطيت احترامي لأبي كانت السماء تمطر مطرا غزيرا. هذه السنة، العديد من الاشخاص أتوا لكنس قبور اسلافهم، لكن والدي بقي مهجورا. لم اقم بجلب زهور الاقحوان. عوضا عنه، جلبت زهور دوار الشمس والتي أحبها.
انا فقط اريد ست اشهر من حياتك. لشخص صحي، ست أشهر لا تعتبر كثيرة، لكن هذه كانت الست الاشهر الوحيدة التي املكها.
قمت بوضع الزهور ،كنست قبره، ثم نظفت شاهد قبره. كنت مركزة بعمق مع عملي. اعتقدت أن هذه السنة كانت افضل واحدة حضرت بها لقبر والدي.
حتى الآن، قاو في لا يزال لم يسامحني.
ربما ،في هذا اليوم بالسنة المقبلة، سأكون محفورة بعمق في الأرض بجانب أبي.
في خوفي ،استيقظت. بينما قمت برفع غطائي، بسرعه نزلت من على السرير، قدمي العارية لمست البلاط البارد.
غير هذا، طلبت معروفا من تشو يون. تمنيت أن كل سنة، لا يهم اذا كان رجلا ثريا أو كان بوضع صعب، سيضل يأتي لكنس قبر والدي بهذا اليوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاو في حدق إلي للحظة طويله. بالنهاية، حرك رأسه بعيدا وقال، ‘هل تظنين انك تملكين الحق لتسألي سؤالا كهذا؟’
لم اقم بمغادرة المقبرة عندما رن هاتفي. بينما نظرت للشاشة، رأيت انه قاو في، اصبحت على الفور سعيدة، مفكره في نفسي ان قاو في سيقر بوجودي.
ذهني كان فارغا.
فقط، عندما قمت بفتح الرسالة اخيرا فهمت الشعور لعالمك بأكمله ان ينهار حولك. هرعت لشركة قاو في، لكنني لم اخرج من المقبرة عندما انهرت.
من الواضح ان قاو في كان منزعجا. مع صوت مليء بالسخط، قال، ‘منذ متى قلت لك أنني سآتي للمنزل؟’
اتذكر انني حظيت بحلم طويل. بالحلم قاو في عاد. قال لي أنه سامحني، بينما اقتربت بالقرب منه، فجأه، اكتشفت ان كل هذا مجرد وهم. مع هذا، قاو في من احلامي اختفى.
‘اعطيني سبب. هي يوجين، اعطني سببا واحدا لتأجيل نقلي.’ صوته كان جادا.
حتى الآن، قاو في لا يزال لم يسامحني.
وجدت كافيه قريب واشتريت شرابا قبل ان اخذ مقعدا. احتجت ان أكون هادئة ;احتجت ان افكر بطريقة لفتح الموضوع مع قاو في لاحقا; احتجت لأن اعلم كيف اقنعه لتغيير قراره.
في خوفي ،استيقظت. بينما قمت برفع غطائي، بسرعه نزلت من على السرير، قدمي العارية لمست البلاط البارد.
اذا قمت بشيء خاطئ، يمكنني التغير.
‘قاو في.’
لم اهتم كيف ابدوا. وقفت، ذهبت بعجل خارج غرفة المستشفى، مفزعة الممرضات والاطباء.
اين هو؟ أردت رؤيته. قمت بإخراج هاتفي وقرأت رسالته مره تلو الاخرى. نعم، هذا صحيح. قاو في قال انه تم تخصيصه بمحافظة اخرى. مع انتقاله، سيذهب لسنتين كاملة.
لم اهتم كيف ابدوا. وقفت، ذهبت بعجل خارج غرفة المستشفى، مفزعة الممرضات والاطباء.
لم اهتم كيف ابدوا. وقفت، ذهبت بعجل خارج غرفة المستشفى، مفزعة الممرضات والاطباء.
قالت،’في، لماذا أتيت؟’
بأذني ،شخص ما قال بقلق، ‘آنسة، جسدك ليس جيدا ولا يمكن أن يتم تسريحك الآن. يجب علينا القيام بسلسلة من الفحوصات. الرجاء منك مساعدتنا بإبلاغ عائلتك حول علاجك.’
قالت،’في، لماذا أتيت؟’
ذهني كان فارغا.
ايضا لأنني لم افرش اسناني او شربت اي ماء، بعد ان اكلت الدواء، فمي كان مليئا بطعم مر. غادرت السرير، اغتسلت، وبدأت بالبحث عن قاو في. لكن حتى بعد البحث بالمنزل بأكمله، لم استطع إيجاده. فقط حتى استوعب بأن الوقت قد مر لفترة طويلة، وقاو في بجب ان يكون ذهب للعمل.
حتى الممرضات قالوا انني احتجت لعائلتي. لكن اذا غادر قاو في، اي عائلة سأضل امتلكها؟
‘هل تعتقدين ان هذا شيء رتبته في نزواتي؟’
الشيء الوحيد الذي يمكنني القيام به هو إيجاد قاو في.
من الواضح ان قاو في كان منزعجا. مع صوت مليء بالسخط، قال، ‘منذ متى قلت لك أنني سآتي للمنزل؟’
اذا قمت بشيء خاطئ، يمكنني التغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك ،عقلية الأميرة خاصتي أظهرت رأسها القبيح مره اخرى.
اذا لم يرد مني مقابلة والديه، ثم لن أقوم برؤيتهم مرة أخرى، خصوصا انني خططت فقط لزيارتهم مرة واحدة.
غير هذا، طلبت معروفا من تشو يون. تمنيت أن كل سنة، لا يهم اذا كان رجلا ثريا أو كان بوضع صعب، سيضل يأتي لكنس قبر والدي بهذا اليوم.
بينما دفعت نفسي وترنحت بطريقي خارج المستشفى، في النهاية وصلت الى الطابق السفلي بشركة قاو في. قمت بأخذ هاتفي. مع يدين مرتجفة، قمت بالإتصال برقمه، اخبرته انني كنت انتظره بالطابق السفلي.
عندما أردت قول شيئا ما سمعت صوت امرأه يصدر من الهاتف.
قاو في لم يكن سعيدا. لكنني قمت بتهديد ولم يملك اي خيار غير مقابلتي.
لم أجب ،رؤيتي ضبابية بسبب دموعي، خارج سيطرتي. استمررت بأخذ بشرب شرابي، وربما قاو في لم يكن معتادا على رؤيتي بحالة حزينة وبائسة، لأنه في النهاية قال، ‘يمكن ان تطمئني سأكون مخلصا لك عندما اذهب، وسأرجع لجانبك بعد سنتين. زواجنا لن يتم تهديده، وسأستمر به حتى اليوم الذي نموت فيه.’
وجدت كافيه قريب واشتريت شرابا قبل ان اخذ مقعدا. احتجت ان أكون هادئة ;احتجت ان افكر بطريقة لفتح الموضوع مع قاو في لاحقا; احتجت لأن اعلم كيف اقنعه لتغيير قراره.
لم اهتم كيف ابدوا. وقفت، ذهبت بعجل خارج غرفة المستشفى، مفزعة الممرضات والاطباء.
اعلم انني مثيرة للشفقة، لكنس قبر والدي، ارتديت ملابس الجنازة، مرتدية ملابس سوداء من الرأس الى القدم. بسبب أنني اغمى علي في اراضي المقبرة، الطين التصق بملابسي، وبعد ان نمت ساعات قليلة في المستشفى، شعري كان في فوضى.
ربما ،في هذا اليوم بالسنة المقبلة، سأكون محفورة بعمق في الأرض بجانب أبي.
يمكنني الشعور بنظرات غريبة من النادل, لذلك بعجل حاولت ان ارتب ملابسي، ماسحة على التجاعيد. لم اقم بإنهاء شرابي عندما وصل قاو في.
يمكنني الشعور بنظرات غريبة من النادل, لذلك بعجل حاولت ان ارتب ملابسي، ماسحة على التجاعيد. لم اقم بإنهاء شرابي عندما وصل قاو في.
كانت عدة ايام منذ اخر مرة رأيته فيها. بهذه اللحظة، عندما رأيته يمشي باتجاهي، بدون سبب، بدأت بالبكاء، دموعي تنهمر من عيني. بدون منديل، يمكنني فقط استعمال حافة اكمامي لمسح دموعي.
وجدت كافيه قريب واشتريت شرابا قبل ان اخذ مقعدا. احتجت ان أكون هادئة ;احتجت ان افكر بطريقة لفتح الموضوع مع قاو في لاحقا; احتجت لأن اعلم كيف اقنعه لتغيير قراره.
بقلق، سألت، ‘شركتك سترسلك الى مقاطعة أخرى؟’
في الحقيقة ،ادويتي كان من السهل ايجادها. لم أقم بإخفائهم بعيدا ككنز ثمين. بدلا من ذلك، قمت بوضعهم في الادراج بجانب سريري. اذا انحنى شخص وفتح اول درج، سيتسقبله درج كامل مليء بها.
‘اون.’ قاو في طلب كأس من عصير البرتقال وجلس في مقابلي.
غير هذا، طلبت معروفا من تشو يون. تمنيت أن كل سنة، لا يهم اذا كان رجلا ثريا أو كان بوضع صعب، سيضل يأتي لكنس قبر والدي بهذا اليوم.
‘ستكون بعيدا لمدة سنتين؟ ‘
بيأس، رتبت افكاري في قلبي، ثم قلت،’ هل ستذهب هي ايضا؟’
‘ نعم’ قاو في لم يتردد في جوابه، والعزم بصوته جعل قلبي في ذعر.
بأذني ،شخص ما قال بقلق، ‘آنسة، جسدك ليس جيدا ولا يمكن أن يتم تسريحك الآن. يجب علينا القيام بسلسلة من الفحوصات. الرجاء منك مساعدتنا بإبلاغ عائلتك حول علاجك.’
بيأس، رتبت افكاري في قلبي، ثم قلت،’ هل ستذهب هي ايضا؟’
‘ستكون بعيدا لمدة سنتين؟ ‘
قاو في حدق إلي للحظة طويله. بالنهاية، حرك رأسه بعيدا وقال، ‘هل تظنين انك تملكين الحق لتسألي سؤالا كهذا؟’
جلست متجمدة بمقعدي. فقط عندما بدأت شخصية قاو في تختفي فوق نطاق رؤيتي اهتززت صاحية. قفزت من مقعدي وطاردته طوال المسافة حتى الطرقات، بجانب اشارة المرور لعبور المارة.
لم أجب ،رؤيتي ضبابية بسبب دموعي، خارج سيطرتي. استمررت بأخذ بشرب شرابي، وربما قاو في لم يكن معتادا على رؤيتي بحالة حزينة وبائسة، لأنه في النهاية قال، ‘يمكن ان تطمئني سأكون مخلصا لك عندما اذهب، وسأرجع لجانبك بعد سنتين. زواجنا لن يتم تهديده، وسأستمر به حتى اليوم الذي نموت فيه.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘قاو في ،اين انت؟ لما انت لست بالمنزل؟’ بعجل، قمت بقول الأسئلة التي كانت تعذب قلبي، متمنية أن تكون روحي بجانبه بهذه اللحظة.
‘لم اعنيه بهذه الطريقة، قاو في. اردت منك أن تأخره لنص سنة.’
يمكنني الشعور بنظرات غريبة من النادل, لذلك بعجل حاولت ان ارتب ملابسي، ماسحة على التجاعيد. لم اقم بإنهاء شرابي عندما وصل قاو في.
‘هل تعتقدين ان هذا شيء رتبته في نزواتي؟’
حتى الآن، قاو في لا يزال لم يسامحني.
كنت في حيرة من أمري، واستمررت بالشرب حتى لم يكن هناك شيء متبقي.
ذهني كان فارغا.
في نهاية المطاف، صوت قاو في بدأ فوق رأسي.
قاو في أصبح غاضبا. قام بعض اسنانه، العروق على جبهته بينما عينيه نظرت بعيني. ‘يمكنك المحاولة،’ قال. ‘هي يوجين، خذي نظرة جيدة ما الذي تمتلكيه لتهدديني فيه.’
‘اعطيني سبب. هي يوجين، اعطني سببا واحدا لتأجيل نقلي.’ صوته كان جادا.
قاو في أصبح غاضبا. قام بعض اسنانه، العروق على جبهته بينما عينيه نظرت بعيني. ‘يمكنك المحاولة،’ قال. ‘هي يوجين، خذي نظرة جيدة ما الذي تمتلكيه لتهدديني فيه.’
بحثت بعقلي عن سبب، لكن لا يهم مهما بحثت، كان هناك سببا واحدا.
قاو في نظر إلي للحظة طويلة. ثم قال، ‘أعلم. علمت عن هذا من اليوم الذي تزوجنا فيه. ولكن ماذا في ذلك؟’
‘ قاو في تعلم أنني احبك.’ سمعت همس صوتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى الممرضات قالوا انني احتجت لعائلتي. لكن اذا غادر قاو في، اي عائلة سأضل امتلكها؟
قاو في نظر إلي للحظة طويلة. ثم قال، ‘أعلم. علمت عن هذا من اليوم الذي تزوجنا فيه. ولكن ماذا في ذلك؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك ،عقلية الأميرة خاصتي أظهرت رأسها القبيح مره اخرى.
أنه الوقت ليرجع لعمله. بعد ان قال هذه الكلمات، استدار ليرحل.
بأذني ،شخص ما قال بقلق، ‘آنسة، جسدك ليس جيدا ولا يمكن أن يتم تسريحك الآن. يجب علينا القيام بسلسلة من الفحوصات. الرجاء منك مساعدتنا بإبلاغ عائلتك حول علاجك.’
جلست متجمدة بمقعدي. فقط عندما بدأت شخصية قاو في تختفي فوق نطاق رؤيتي اهتززت صاحية. قفزت من مقعدي وطاردته طوال المسافة حتى الطرقات، بجانب اشارة المرور لعبور المارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نهاية المطاف، صوت قاو في بدأ فوق رأسي.
بينما تمسكت بيديه، اظافري حفرت بلحمه مع ذلك صوتي كان هادئ بشكل غير محتمل. قلت، ‘قاو في، اليوم هو مهرجان تشينغمينغ.’
أفكاري كانت غريبة. لم ارد من قاو في ان يكتشفهم، لكن جزء مني تمنى ان يجدهم، بسبب انه سيظهر انه على الأقل يهتم بي. لذلك ،ما زلت متناقضة، متنازعة مع امنيتين مختلفتين. مع ذلك مع مرور الوقت، استكشفت ان اضطرابي كان للا شيء. قاو في لن يكتشفهم مطلقا، لأنه لن يلمس بإرادته أيً من ممتلكاتي.
اليوم هو يوم حزن بالفعل بالنسبة لي; أرجوك لا تزد معاناتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم اقم بمغادرة المقبرة عندما رن هاتفي. بينما نظرت للشاشة، رأيت انه قاو في، اصبحت على الفور سعيدة، مفكره في نفسي ان قاو في سيقر بوجودي.
قاو في قابل نظرتي، كما لو أنه ينتظرني أن أشرح.
بينما تمسكت بيديه، اظافري حفرت بلحمه مع ذلك صوتي كان هادئ بشكل غير محتمل. قلت، ‘قاو في، اليوم هو مهرجان تشينغمينغ.’
‘اليوم هو اليوم الأول من مهرجان تشينمينغ منذ ان رحل والدي. قاو في، باستثنائه، انت عائلتي الوحيدة المتبقية.’
كانت عدة ايام منذ اخر مرة رأيته فيها. بهذه اللحظة، عندما رأيته يمشي باتجاهي، بدون سبب، بدأت بالبكاء، دموعي تنهمر من عيني. بدون منديل، يمكنني فقط استعمال حافة اكمامي لمسح دموعي.
انا فقط اريد ست اشهر من حياتك. لشخص صحي، ست أشهر لا تعتبر كثيرة، لكن هذه كانت الست الاشهر الوحيدة التي املكها.
يمكنني الشعور بنظرات غريبة من النادل, لذلك بعجل حاولت ان ارتب ملابسي، ماسحة على التجاعيد. لم اقم بإنهاء شرابي عندما وصل قاو في.
في مواجهة الموت، لم أكن خائفة. بدلا من ذلك ما خفته هو انني سأقضي أيامي الأخيرة وحيدة.
بينما تمسكت بيديه، اظافري حفرت بلحمه مع ذلك صوتي كان هادئ بشكل غير محتمل. قلت، ‘قاو في، اليوم هو مهرجان تشينغمينغ.’
عانيت لأرتب كلماتي، متمنية أن يكون بإمكاني أن اعبر عن مشاعري العميقة. في الأخير، همست، ‘أنني فقط اريد منك تأجيله لنصف سنة فقط.’
لأسبوعين ،لم يقم بالعودة.
مع ذلك لم يبدو ان قاو في كان يريد الاستمرار بمناقشة هذا الموضوع معي. هرب من قبضتي، وأخذ خطوات كبيرة بالأمام. نظرت الى ظهره بينما كان مغادرا، موجة من التعب أتتني ببطء.
باستثناء ،بالرغم من ان المساء قد أتى، قاو في لم يرجع بعد. قمت بحمل هاتفي بيدي، قلبي مضطرب. لم أعلم اذا كان قاو في قابل حادثا او شيئا اخر، لذلك استمررت بالاتصال به، مره بعد مره. أخيرا، بعد عدة اتصالات، اتصالي قد أجيب.
لذلك ،عقلية الأميرة خاصتي أظهرت رأسها القبيح مره اخرى.
اذا لم يرد مني مقابلة والديه، ثم لن أقوم برؤيتهم مرة أخرى، خصوصا انني خططت فقط لزيارتهم مرة واحدة.
قلت،’ انت تعلم أن بثروتي وسلطتي. يمكنني أن املك الطرق لألغي رحلتك.’
باستثناء ،بالرغم من ان المساء قد أتى، قاو في لم يرجع بعد. قمت بحمل هاتفي بيدي، قلبي مضطرب. لم أعلم اذا كان قاو في قابل حادثا او شيئا اخر، لذلك استمررت بالاتصال به، مره بعد مره. أخيرا، بعد عدة اتصالات، اتصالي قد أجيب.
قاو في أصبح غاضبا. قام بعض اسنانه، العروق على جبهته بينما عينيه نظرت بعيني. ‘يمكنك المحاولة،’ قال. ‘هي يوجين، خذي نظرة جيدة ما الذي تمتلكيه لتهدديني فيه.’
من الواضح ان قاو في كان منزعجا. مع صوت مليء بالسخط، قال، ‘منذ متى قلت لك أنني سآتي للمنزل؟’
في اللحظة التي غادرت الكلمات فمه، خطا بعيدا، بحزم، وبغضب. لم يدرك أن إشارة المرور التي كانت خضراء قبل لحظات اصبحت حمراء.
ذهني كان فارغا.
علمت انه في بعض الاوقات، الاشياء حدثت. بينما ضرب جسدي بقوة ساحقة، رميت عبر الجو، وسقطت بقوة على الأرض. الظلام غطى رؤيتي، مع ذلك بينما اختفى وعيي بعيدا، رأيت دم احمر كثيف من دمي الذي انتشر عبر الطريق، ذكريات من خيوط حمراء من المصير، شابكت حياة قاو في مع خاصتي.
قمت بالقبض على هاتفي بينما التففت على الكنبة. رؤيتي مشوشة بينما حدقت خارج النوافذ لأنظر للسماء المظلمة، الغروب الذهبي تم تغطيته بسواد الليل.
في مواجهة الموت، لم أكن خائفة. بدلا من ذلك ما خفته هو انني سأقضي أيامي الأخيرة وحيدة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
