155
كانت موظفة الاستقبال وراء المكتب خائفة للغاية. باستثناء التلميذ في غرفة الحراسة ، كانت هي الوحيدة المناوبة الليلة. بعد معركة السراعيف، لا أحد يريد أن يعبث بمجتمع القبضة الحديدية. ولكن الآن ، ماذا كانت ترى؟
“سوف أمزقك!” سُمع الوحش وهو يزأر بغضب داخل الظل الدموي. تكثف مرة أخرى من بخار الدم وتجسد في شكل بشري. تكررت العملية.
ابتلعت شيه تشيو يو ريقها وابتسمت بصعوبة. “ماذا علينا أن نفعل الآن يا معلم؟”
في القاعة الرئيسية ، برزت يد لين شنغ من فم الوحش من الخلف. غطت يده مزيج من الدماغ والدم والسائل النخاعي. لو هاجم من الأمام ، لكان الوحش عض يده.
صقر البحر صمت للحظة قبل أن يصرخ ، “اهربِ!” استداروا وركضوا وأخذوا موظفة الاستقبال المرتعبة معهم.
لكن هذه المرة كانت مختلفة قليلاً عن السابق. كان للإنسان الدموي ، المغطى بالدخان الأسود ، هرم ذهبي مقلوب يدور في صدره. تضخم شكله البشري ، ونما جسمه من متر إلى أكثر من مترين ، وانتفخ في غضب وهو ينقض على لين شنغ.
“هاهاهاها! هل تعتقد حقاً أنه يمكنك الهروب مني؟ ” جاء صوت الضحك الجنوني من وراءهم.
نظرت عينا لين شنغ الذهبية الفاتحة بعناية إلى المرأة ، ووجهه خالي من أي مشاعر. في الوقت نفسه ، كان هناك ست نقاط حمراء على جسده. كانوا القناصين على استعداد للطلق عند الإشارة. الطلقة التي على الأرض أمام ساقيه في وقت سابق أرسلت بالفعل قشعريرة في عموده الفقري. يمكن أن يشعر بالتهديد من القوة النارية المرعبة لبندقية القناص على الرغم من أنه كان لديه جسم شبه تنين وحماية ختم أشين. كان يعلم بشكل حدسي أنه لا يستطيع إيقاف الرصاص الذي تم إطلاقه من هذا النوع من بنادق القنص.
فجأة ، توقف صوت الضحك، حيث بدأت طاقة خطيرة تتغلغل في الهواء. عندما نظرت شيه تشيو يو إلى الخلف على كتفها ، اصابتها قشعريرة في عمودها الفقري ، مما جعلها تركض بسرعة أسرع. صقر البحر امسك بشعرها بإحكام حيث كاد أن يسقط عندما هرولت شيه تشيو يو بعيدا.
كانت موظفة الاستقبال وراء المكتب خائفة للغاية. باستثناء التلميذ في غرفة الحراسة ، كانت هي الوحيدة المناوبة الليلة. بعد معركة السراعيف، لا أحد يريد أن يعبث بمجتمع القبضة الحديدية. ولكن الآن ، ماذا كانت ترى؟
“أنتِ حمقاء!حمقاء! أنتِ أكثر لقاء مؤسف في حياتي! ” صرخ صقر البحر ، بينما ريشه منتصب، خائفا من هالة التنين المهددة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا آسف؛ هل يمكنك التوقف للحظة ، الرئيس لين؟ “عندما وصلت لين شنغ يده إلى الهرم الذهبي ، سمع صوت يقول. تبع ذلك طلق ناري وثقب حفرة عميقة في الأرضية الخشبية على بعد بوصات من قدميه.
في بعض خطوات، اختفى الاثنان وصقر البحر من المدخل ، تاركين الباب مغلقا وراءهما.
وبضربة واحدة فقط، فجر رأس الوحش الازرق وانفجر جسده الى مئات القطع. استمر هذا و استمر، تفجر إما بقبضته أو بكفه أخيراً، الإنسان الدموي لم يعد قادراً على اللحاق بسرعة لين شنغ ومن الصراخ الغاضب والرغبة اليائسة في الفرار والعويل، بدا أن الإنسان الدموي فقد الكثير من الدماء بعد أن أصبح أقل وضوحاً من ذي قبل.
في القاعة الرئيسية ، برزت يد لين شنغ من فم الوحش من الخلف. غطت يده مزيج من الدماغ والدم والسائل النخاعي. لو هاجم من الأمام ، لكان الوحش عض يده.
“هو — هو—” حاول الوحش إصدار صوت ، ولكن حبله الصوتي كان ممزقا. كل ما استطاع أن يصدره هو صوت أجوف على شكل هبوب رياح من رئته. أحمر جلده ، وارتفع دخان أسود من رأسه. عندما قطر دمه المسبّب للتآكل على الأرض ،احترق في الأرض.
“هو — هو—” حاول الوحش إصدار صوت ، ولكن حبله الصوتي كان ممزقا. كل ما استطاع أن يصدره هو صوت أجوف على شكل هبوب رياح من رئته. أحمر جلده ، وارتفع دخان أسود من رأسه. عندما قطر دمه المسبّب للتآكل على الأرض ،احترق في الأرض.
“هاهاهاها! هل تعتقد حقاً أنه يمكنك الهروب مني؟ ” جاء صوت الضحك الجنوني من وراءهم.
قام الوحش بدفع يديه للخلف وضرب لين شنغ على صدره. اغتنام الوحش مستفيدًا من هذه الفرصة لتحرير نفسه من لين شنغ. ثم تدحرج على الأرض واختفى في بركة من الدم دفعة واحدة.
لكن هذه المرة كانت مختلفة قليلاً عن السابق. كان للإنسان الدموي ، المغطى بالدخان الأسود ، هرم ذهبي مقلوب يدور في صدره. تضخم شكله البشري ، ونما جسمه من متر إلى أكثر من مترين ، وانتفخ في غضب وهو ينقض على لين شنغ.
استعاد لين شنغ رباطة جأشه بسرعة ووقف لرؤية اين ذهب. عندها فقط ، ارتفع الدم فجأة على شكل ظل واتهمه. لكن لين شنغ لم يكن مترهل. ضرب ضربة شديدة نحو وجه الظل قبل أن يتمكن من لمسه. تناثر المزيد من الدم. لكن الدم سرعان ما تشكل في الظل وعاد إلى الظهور خلف لين شنغ. مرة أخرى ، قبل أن يتمكن من فعل أي شيء ، وجه لين شنغ بسرعة ضربة قاتلة في صدر الوحش.
توقف لين شنغ ونظر للأمام. مع بعض السيارات المدرعة التي توقفت في الخارج ، خرجت فرق من جنود ريدوين المدججين بالسلاح ، وهم يرافقون شابة شقراء ذات شعر قصير. كانت المرأة الشابة ، مرتدية الزي العسكري وتحمل شارة عقيد على صدرها. وبصرف النظر عن وجهها الجميل ، انبثقت هالته الباردة في الهواء بهدوء.
“سوف أمزقك!” سُمع الوحش وهو يزأر بغضب داخل الظل الدموي. تكثف مرة أخرى من بخار الدم وتجسد في شكل بشري. تكررت العملية.
كانت موظفة الاستقبال وراء المكتب خائفة للغاية. باستثناء التلميذ في غرفة الحراسة ، كانت هي الوحيدة المناوبة الليلة. بعد معركة السراعيف، لا أحد يريد أن يعبث بمجتمع القبضة الحديدية. ولكن الآن ، ماذا كانت ترى؟
لكن هذه المرة كانت مختلفة قليلاً عن السابق. كان للإنسان الدموي ، المغطى بالدخان الأسود ، هرم ذهبي مقلوب يدور في صدره. تضخم شكله البشري ، ونما جسمه من متر إلى أكثر من مترين ، وانتفخ في غضب وهو ينقض على لين شنغ.
القاعة اصبحت صامته. يبدو أنه كان آخر بعث للوحش.
استمر لين شنغ في ضربه ، وتفكك الجسم البشري وتناثر في شكل دم. كلما لامس الدم الارض ، احترقت سطح الأرض ، وبدأ الدخان ينتشر في الهواء.
لا يزال الدم المتناثر يعاد تجميعه ، لكنه فعل ذلك بشكل أسرع كثيرًا هذه المرة وأطلق توهجًا أزرق باهتًا ، مما يشير إلى أن الوحش قد نشط مهارته السرية.
في القاعة الرئيسية ، برزت يد لين شنغ من فم الوحش من الخلف. غطت يده مزيج من الدماغ والدم والسائل النخاعي. لو هاجم من الأمام ، لكان الوحش عض يده.
“أنت طلبته! نور على الأرض ، قمر الذئب! ” تجمد الدم وشكل وحشًا أزرقًا طوله ثلاثة أمتار برأس ذئب وجسم إنسان مغطى بالدرع الجلدي الأسود. خفض رأسه وعوى بغضب في لين شنغ.
صقر البحر صمت للحظة قبل أن يصرخ ، “اهربِ!” استداروا وركضوا وأخذوا موظفة الاستقبال المرتعبة معهم.
وبضربة واحدة فقط، فجر رأس الوحش الازرق وانفجر جسده الى مئات القطع. استمر هذا و استمر، تفجر إما بقبضته أو بكفه أخيراً، الإنسان الدموي لم يعد قادراً على اللحاق بسرعة لين شنغ ومن الصراخ الغاضب والرغبة اليائسة في الفرار والعويل، بدا أن الإنسان الدموي فقد الكثير من الدماء بعد أن أصبح أقل وضوحاً من ذي قبل.
نظرت عينا لين شنغ الذهبية الفاتحة بعناية إلى المرأة ، ووجهه خالي من أي مشاعر. في الوقت نفسه ، كان هناك ست نقاط حمراء على جسده. كانوا القناصين على استعداد للطلق عند الإشارة. الطلقة التي على الأرض أمام ساقيه في وقت سابق أرسلت بالفعل قشعريرة في عموده الفقري. يمكن أن يشعر بالتهديد من القوة النارية المرعبة لبندقية القناص على الرغم من أنه كان لديه جسم شبه تنين وحماية ختم أشين. كان يعلم بشكل حدسي أنه لا يستطيع إيقاف الرصاص الذي تم إطلاقه من هذا النوع من بنادق القنص.
لم ير لين شنغ مثل هذا الخارق. كان يعتقد أن أولئك الذين يمارسون الطاقة المظلمة كانوا على الأكثر ممارسين لفنون القتال الذين يتقنون فقط بعض القوة الفريدة ، والتي لم تكن أكثر من محسن للقوة أو وسيلة للحماية. لكن الشكل الجسدي لهذا الإنسان الدموي كان شيئًا جديدًا على لين شنغ. كان الوحش لا يقهر تقريبا. يمكن أن يبعث مرارًا وتكرارًا تحت قمع قوة التنين كراج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استعاد لين شنغ رباطة جأشه بسرعة ووقف لرؤية اين ذهب. عندها فقط ، ارتفع الدم فجأة على شكل ظل واتهمه. لكن لين شنغ لم يكن مترهل. ضرب ضربة شديدة نحو وجه الظل قبل أن يتمكن من لمسه. تناثر المزيد من الدم. لكن الدم سرعان ما تشكل في الظل وعاد إلى الظهور خلف لين شنغ. مرة أخرى ، قبل أن يتمكن من فعل أي شيء ، وجه لين شنغ بسرعة ضربة قاتلة في صدر الوحش.
بينما كان الوحش يكافح من أجل الزحف بعيدًا ، ترك وراءه خط طويلًا من الدم على الأرض. بعد أن ان كان قريب من عتبة الباب مترين، تم تفجيره وتقطيعه مرة أخرى. فقد كل أمله. عندما انفجر جسده ، سقط هرم ذهبي مصغر على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت طلبته! نور على الأرض ، قمر الذئب! ” تجمد الدم وشكل وحشًا أزرقًا طوله ثلاثة أمتار برأس ذئب وجسم إنسان مغطى بالدرع الجلدي الأسود. خفض رأسه وعوى بغضب في لين شنغ.
القاعة اصبحت صامته. يبدو أنه كان آخر بعث للوحش.
“هو — هو—” حاول الوحش إصدار صوت ، ولكن حبله الصوتي كان ممزقا. كل ما استطاع أن يصدره هو صوت أجوف على شكل هبوب رياح من رئته. أحمر جلده ، وارتفع دخان أسود من رأسه. عندما قطر دمه المسبّب للتآكل على الأرض ،احترق في الأرض.
“أنا آسف؛ هل يمكنك التوقف للحظة ، الرئيس لين؟ “عندما وصلت لين شنغ يده إلى الهرم الذهبي ، سمع صوت يقول. تبع ذلك طلق ناري وثقب حفرة عميقة في الأرضية الخشبية على بعد بوصات من قدميه.
في القاعة الرئيسية ، برزت يد لين شنغ من فم الوحش من الخلف. غطت يده مزيج من الدماغ والدم والسائل النخاعي. لو هاجم من الأمام ، لكان الوحش عض يده.
توقف لين شنغ ونظر للأمام. مع بعض السيارات المدرعة التي توقفت في الخارج ، خرجت فرق من جنود ريدوين المدججين بالسلاح ، وهم يرافقون شابة شقراء ذات شعر قصير. كانت المرأة الشابة ، مرتدية الزي العسكري وتحمل شارة عقيد على صدرها. وبصرف النظر عن وجهها الجميل ، انبثقت هالته الباردة في الهواء بهدوء.
فجأة ، توقف صوت الضحك، حيث بدأت طاقة خطيرة تتغلغل في الهواء. عندما نظرت شيه تشيو يو إلى الخلف على كتفها ، اصابتها قشعريرة في عمودها الفقري ، مما جعلها تركض بسرعة أسرع. صقر البحر امسك بشعرها بإحكام حيث كاد أن يسقط عندما هرولت شيه تشيو يو بعيدا.
“الرئيس لين ، أنت تستحق حقًا سمعتك كأقوى رجل قتل السرعوف ذي الأجنحة الثمانية. اسمي يان مينجشا. أنا مسؤولة عن ملاحقة هذا الإنسان الدموي “. هكذا قدمت المرأة نفسها.
لم ير لين شنغ مثل هذا الخارق. كان يعتقد أن أولئك الذين يمارسون الطاقة المظلمة كانوا على الأكثر ممارسين لفنون القتال الذين يتقنون فقط بعض القوة الفريدة ، والتي لم تكن أكثر من محسن للقوة أو وسيلة للحماية. لكن الشكل الجسدي لهذا الإنسان الدموي كان شيئًا جديدًا على لين شنغ. كان الوحش لا يقهر تقريبا. يمكن أن يبعث مرارًا وتكرارًا تحت قمع قوة التنين كراج.
نظرت عينا لين شنغ الذهبية الفاتحة بعناية إلى المرأة ، ووجهه خالي من أي مشاعر. في الوقت نفسه ، كان هناك ست نقاط حمراء على جسده. كانوا القناصين على استعداد للطلق عند الإشارة. الطلقة التي على الأرض أمام ساقيه في وقت سابق أرسلت بالفعل قشعريرة في عموده الفقري. يمكن أن يشعر بالتهديد من القوة النارية المرعبة لبندقية القناص على الرغم من أنه كان لديه جسم شبه تنين وحماية ختم أشين. كان يعلم بشكل حدسي أنه لا يستطيع إيقاف الرصاص الذي تم إطلاقه من هذا النوع من بنادق القنص.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) استمر لين شنغ في ضربه ، وتفكك الجسم البشري وتناثر في شكل دم. كلما لامس الدم الارض ، احترقت سطح الأرض ، وبدأ الدخان ينتشر في الهواء.
“سوف أمزقك!” سُمع الوحش وهو يزأر بغضب داخل الظل الدموي. تكثف مرة أخرى من بخار الدم وتجسد في شكل بشري. تكررت العملية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات