كاهن
يلمع الضوء القرمزي من خلال النافذة على لين شنغ. كان لين شنغ يمسك بدرعه الخشبي بيده وسيفه في اليده الأخرى
فجأة ، فُتحَ باب المنزل المقابل بصوت بانغ. شخصان ، رجل وامرأة ،ذو وجوه شاحبة مبتسمين بشكل شرير في لين شنغ من المدخل الباب.
،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر لين شنغ إلى جانبيه بعناية ،وتحت الضوء القرمزي من منزله ،
وقف بإصرار خلف باب منزله المضاد للسرقة. أراد أن يخرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس لين شنغ. اخذ درعه وخرج إلى الخارج ،حريصَا على إستكشاف محيطه ورؤية ما هناك.
لم يعد بإمكانه تحمل السرعة البطيئة في حلم منزله بعد الآن. كان بحاجة إلى المزيد من المعارك الفعلية لاستيعاب المزيد من الأرواح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس لين شنغ. اخذ درعه وخرج إلى الخارج ،حريصَا على إستكشاف محيطه ورؤية ما هناك.
كان فضوليًا بشأن غرابة منزله في عالم الأحلام وما تعنيه البيئة الغريبة في الخارج. تساءل بجدية عن ذلك ،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الذي ابعد بشكل واضح يده من مقبض بابه ،عندما كان يبدو انه على وشك الإستدار.
لذلك فتح الباب للمغامرة بالخارج.وضع لين شنغ سيفه على الحائط ،
كان صدئ تمامًا كما لو كان موجود منذ عشرات السنين.
وامسك مقبض الباب واداره بلطف. عندما فُتح الباب،
امتد الدرج الذي لا ينتهي إلى أسفل ،ولم يكن هناك سوى الظلام اللامتناهي على كلا الجانبين.
سحب يده بسرعة وأمسك بالسيف. و باستخدام ساقه ،
وكان الدرج هو الأرض الصلبة الوحيدة التي وقف عليها.
دفع الباب الواقي من السرقة بهدوء.في الخارج كان هناك درج مظلم.
دخل الرجل المنزل بسرعة وأغلق الباب بدون النظر إلى الجانب الآخر على الإطلاق.
لم يكن هناك أي ضوء باستثناء الضوء القرمزي الناعم الذي ينبعث من منزله.
كان فضوليًا بشأن غرابة منزله في عالم الأحلام وما تعنيه البيئة الغريبة في الخارج. تساءل بجدية عن ذلك ،
كانت هناك شخصية على الدرج ،الباب المقابل لمنزل لين شنغ.
فجأة ، فُتحَ باب المنزل المقابل بصوت بانغ. شخصان ، رجل وامرأة ،ذو وجوه شاحبة مبتسمين بشكل شرير في لين شنغ من المدخل الباب.
كان رجلاً طويلاً نحيفًا ، وكان يرتدي ملابس بيضاء ويقف وظهره مواجه للين شنغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك فتح الباب للمغامرة بالخارج.وضع لين شنغ سيفه على الحائط ،
استطاع لين شنغ أن يسمع الرجل يغمغم وهو يبحث عن المفاتيح ليفتح الباب. ولكن ، كان الرجل يقف هناك في نفس الوضع ،
“هيه ؟!” وقف لين شنغ على قدميه بدعم من سيفه. “هل هم مصابون مثلي؟” مع القوة المقدسة في جسده ،بدأت جروح لين شنغ في الالتئام. كان من بين مزايا القوة المقدسة أنه يمكنه
مثل تمثال ،منذ أن رآه لين شنغ ، وهذا أثار شكوك لين شنغ.
كان صدئ تمامًا كما لو كان موجود منذ عشرات السنين.
كلما فتح لين شنغ باب منزله ،يصدر الباب صوت صرير،وهذه المرة ليست بإستثناء. جذب الصرير انتباه الرجل ،
لم يعد بإمكانه تحمل السرعة البطيئة في حلم منزله بعد الآن. كان بحاجة إلى المزيد من المعارك الفعلية لاستيعاب المزيد من الأرواح.
الذي ابعد بشكل واضح يده من مقبض بابه ،عندما كان يبدو انه على وشك الإستدار.
“الدم المقدس!” قال بغضب ، وانتفخ جسده وهو يلوح بسيفه بقوة عند الباب. في نفس الوقت تقريبًا ،حطم تأثير شرس من الخارج الباب ،
لعق لين شنغ شفتيه،مثبِّتا درعه الخشبي امامه و ممسكا السيف الكبير بيده بإحكام.كان مستعداً لأيّ شيء.
لم يكن هناك أي ضوء باستثناء الضوء القرمزي الناعم الذي ينبعث من منزله.
عندها سمع الرجل يلهث وكأنه في خوف شديد، يتصبب عرقا ويلهث بيأس.
يبدو أن الأشخاص على الجانب الآخر لم يكونو في وضع أفضل. قاموا بإسقاط الباب الحديدي قبل ان يتحولون لظلال بيضاء ويختفوا على طول الدرج إلى الشقة المقابلة.
وفجأة ظهر صوت نقرة تلاها صوت فتح باب. تم فتح باب المقاوم للسرقة المقابل لمنزل لين شنغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر لين شنغ للحظة ،ونظر على الباب على يساره ،والذي كان أكثر غرابة من ذلك الموجود على الجانب الآخر.
دخل الرجل المنزل بسرعة وأغلق الباب بدون النظر إلى الجانب الآخر على الإطلاق.
كلما فتح لين شنغ باب منزله ،يصدر الباب صوت صرير،وهذه المرة ليست بإستثناء. جذب الصرير انتباه الرجل ،
عبس لين شنغ. اخذ درعه وخرج إلى الخارج ،حريصَا على إستكشاف محيطه ورؤية ما هناك.
،
فجأة ، فُتحَ باب المنزل المقابل بصوت بانغ. شخصان ، رجل وامرأة ،ذو وجوه شاحبة مبتسمين بشكل شرير في لين شنغ من المدخل الباب.
* بانج ، بانج! *
كانت العمة تشين وأحد أفراد عائلتها.كان لين شنغ رشيقا وهو يستدير بسرعة ويُغلق الباب. ، واقفا خلف درعه.
* بانج ، بانج! *
كان صدئ تمامًا كما لو كان موجود منذ عشرات السنين.
بعد فترة وجيزة ، ضرب شخص ما الباب من الخارج.أصبح الباب المضاد للسطو مشوهاً تحت القوة العنيفة ،التي أعادت لين شنغ عدة خطوات.
سحب يده بسرعة وأمسك بالسيف. و باستخدام ساقه ،
كاد أن يسقط على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك فتح الباب للمغامرة بالخارج.وضع لين شنغ سيفه على الحائط ،
“الدم المقدس!” قال بغضب ، وانتفخ جسده وهو يلوح بسيفه بقوة عند الباب. في نفس الوقت تقريبًا ،حطم تأثير شرس من الخارج الباب ،
وامسك مقبض الباب واداره بلطف. عندما فُتح الباب،
مما أدى إلى ارسال الباب الحديدي بالكامل في اتجاه لين شنغ. سيفه، الذي كان يوجهه إلى الأمام ،اخترق على الفور الباب الحديدي ،
استطاع لين شنغ أن يسمع الرجل يغمغم وهو يبحث عن المفاتيح ليفتح الباب. ولكن ، كان الرجل يقف هناك في نفس الوضع ،
منتجًا صوت احتكاك معدني مروع في هذه العملية. شعر لين شنغ أن سيفه أصاب شيئًا صلب – حجرًا ، أو ربما جذعا – وشعر باهتزاز عنيف على ذراعه.
بعد فترة وجيزة ، ضرب شخص ما الباب من الخارج.أصبح الباب المضاد للسطو مشوهاً تحت القوة العنيفة ،التي أعادت لين شنغ عدة خطوات.
امسك سيفه بإحكام قدر الإمكان على الرغم من الألم. أعادته قوة التأثير الهائلة إلى الخلف مرة أخرى ،
كان فضوليًا بشأن غرابة منزله في عالم الأحلام وما تعنيه البيئة الغريبة في الخارج. تساءل بجدية عن ذلك ،
وتوقف فجأة عندما اصطدم بالجدار خلفه. بصق الدم على الفور من فمه.
غطت الطحالب سطح الجدران بالكامل على طول الدرج ،كما تم تقشير الطلاء في معظم أجزاء الجدران
ومع ذلك ،
يبدو أن الأشخاص على الجانب الآخر لم يكونو في وضع أفضل. قاموا بإسقاط الباب الحديدي قبل ان يتحولون لظلال بيضاء ويختفوا على طول الدرج إلى الشقة المقابلة.
سرعان ما وجد ظاهرة غريبة أخرى. لم يكن هناك درابزين على أي من الجانبين.
و أغلق باب المنزل ببطئ .
وفجأة ظهر صوت نقرة تلاها صوت فتح باب. تم فتح باب المقاوم للسرقة المقابل لمنزل لين شنغ.
“هيه ؟!” وقف لين شنغ على قدميه بدعم من سيفه. “هل هم مصابون مثلي؟” مع القوة المقدسة في جسده ،بدأت جروح لين شنغ في الالتئام. كان من بين مزايا القوة المقدسة أنه يمكنه
وامسك مقبض الباب واداره بلطف. عندما فُتح الباب،
استخدامها لعلاج إصاباته في أي وقت وفي أي مكان.
سرعان ما وجد ظاهرة غريبة أخرى. لم يكن هناك درابزين على أي من الجانبين.
بمجرد استعادة صحته ،كان لين شنغ اقل خوفًا. حمل سيفه ودرعه ،ودخل نحو الدرج المظلم تمامًا مرة أخرى.
مما أدى إلى ارسال الباب الحديدي بالكامل في اتجاه لين شنغ. سيفه، الذي كان يوجهه إلى الأمام ،اخترق على الفور الباب الحديدي ،
يمكنه أن يختار إما الصعود أو النزول. “الى الأسفل اذن.” سرعان ما تحرك لين شنغ الى أسفل الدرج مع دمه المقدس لا يزال ساري المفعول.
وامسك مقبض الباب واداره بلطف. عندما فُتح الباب،
ولكن عندما كان يسير على الدرج شعر بشيء غريب. الدرج كان أطول مما يتذكر.
منتجًا صوت احتكاك معدني مروع في هذه العملية. شعر لين شنغ أن سيفه أصاب شيئًا صلب – حجرًا ، أو ربما جذعا – وشعر باهتزاز عنيف على ذراعه.
كان يجب أن تكون ثلاث عشرة خطوة فقط ،لكنه اتخذ عشرين ، ومع ذلك لم تكن النهاية. علاوة على ذلك…
بعد فترة وجيزة ، ضرب شخص ما الباب من الخارج.أصبح الباب المضاد للسطو مشوهاً تحت القوة العنيفة ،التي أعادت لين شنغ عدة خطوات.
نظر لين شنغ إلى جانبيه بعناية ،وتحت الضوء القرمزي من منزله ،
امتد الدرج الذي لا ينتهي إلى أسفل ،ولم يكن هناك سوى الظلام اللامتناهي على كلا الجانبين.
سرعان ما وجد ظاهرة غريبة أخرى. لم يكن هناك درابزين على أي من الجانبين.
لم يعد بإمكانه تحمل السرعة البطيئة في حلم منزله بعد الآن. كان بحاجة إلى المزيد من المعارك الفعلية لاستيعاب المزيد من الأرواح.
امتد الدرج الذي لا ينتهي إلى أسفل ،ولم يكن هناك سوى الظلام اللامتناهي على كلا الجانبين.
لم يعد بإمكانه تحمل السرعة البطيئة في حلم منزله بعد الآن. كان بحاجة إلى المزيد من المعارك الفعلية لاستيعاب المزيد من الأرواح.
نظر لين في الظلام ،وشعر لين شنغ أنه كان يقف في مساحة شاسعة من الظلام المطلق ،
عندها سمع الرجل يلهث وكأنه في خوف شديد، يتصبب عرقا ويلهث بيأس.
وكان الدرج هو الأرض الصلبة الوحيدة التي وقف عليها.
عندها سمع الرجل يلهث وكأنه في خوف شديد، يتصبب عرقا ويلهث بيأس.
“هذا المكان الملعون! “لين شنغ تراجع بسرعة حتى أصبح أمام منزله مرة أخرى.ألقى نظرة خاطفة على شقة جاره،
كان رجلاً طويلاً نحيفًا ، وكان يرتدي ملابس بيضاء ويقف وظهره مواجه للين شنغ.
ثم صعد الدرج. فصعد دون تردد حاملا سيفه ودرعه بيده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر لين شنغ إلى جانبيه بعناية ،وتحت الضوء القرمزي من منزله ،
صعد طابق تلو الآخر. أبواب المنازل – اثنان في كل طابق – كانو مغلقين بإحكام.
وكان الدرج هو الأرض الصلبة الوحيدة التي وقف عليها.
ومع ذلك ، لم تكن هذه مشكلة. الأشياء التي حيرته كانت الأبواب الامنة. ظهروا أكثر قدما عندما صعد ،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس لين شنغ. اخذ درعه وخرج إلى الخارج ،حريصَا على إستكشاف محيطه ورؤية ما هناك.
وأبواب الطوابق العليا بها نقوش على السطح ،نقوش على الأنماط القديمة.
كان فضوليًا بشأن غرابة منزله في عالم الأحلام وما تعنيه البيئة الغريبة في الخارج. تساءل بجدية عن ذلك ،
كان الظلام شديدًا بالنسبة له حتى يرى بوضوح.
“هيه ؟!” وقف لين شنغ على قدميه بدعم من سيفه. “هل هم مصابون مثلي؟” مع القوة المقدسة في جسده ،بدأت جروح لين شنغ في الالتئام. كان من بين مزايا القوة المقدسة أنه يمكنه
صعد أربعة طوابق قبل أن يتوقف وينظر إلى الوراء. كان التوهج القرمزي الباهت من منزله لا يزال مرئيًا ،
استطاع لين شنغ أن يسمع الرجل يغمغم وهو يبحث عن المفاتيح ليفتح الباب. ولكن ، كان الرجل يقف هناك في نفس الوضع ،
وقد أعطاه بعض الشعور بالأمان على الرغم من أنه تعرض للهجوم منذ فترة. ربما كان الضوء نفسه هو الذي أعطاه هذا الشعور.
ومع ذلك ، لم تكن هذه مشكلة. الأشياء التي حيرته كانت الأبواب الامنة. ظهروا أكثر قدما عندما صعد ،
“عادة ما ينجذب الناس إلى النور ، إنها الطبيعة البشرية.” ضحك لين شنغ بطريقة تنكر الذات.
“هيه ؟!” وقف لين شنغ على قدميه بدعم من سيفه. “هل هم مصابون مثلي؟” مع القوة المقدسة في جسده ،بدأت جروح لين شنغ في الالتئام. كان من بين مزايا القوة المقدسة أنه يمكنه
أطلق القوة المقدسة في جسده لإضاءة حافة درعه الخشبي. استهلك القليل من طاقته لتوفير الإضاءة.
يمكنه أن يختار إما الصعود أو النزول. “الى الأسفل اذن.” سرعان ما تحرك لين شنغ الى أسفل الدرج مع دمه المقدس لا يزال ساري المفعول.
مع الضوء الأبيض ، استطاع لين شنغ رؤية محيطه بشكل أكثر وضوحًا.
يمكنه أن يختار إما الصعود أو النزول. “الى الأسفل اذن.” سرعان ما تحرك لين شنغ الى أسفل الدرج مع دمه المقدس لا يزال ساري المفعول.
غطت الطحالب سطح الجدران بالكامل على طول الدرج ،كما تم تقشير الطلاء في معظم أجزاء الجدران
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الظلام شديدًا بالنسبة له حتى يرى بوضوح.
مما كشف الجدران الخرسانية ذات اللون الفاتح تحتها. لم تكن إضاءة الدرج من النوع المتوهج ،
مما أدى إلى ارسال الباب الحديدي بالكامل في اتجاه لين شنغ. سيفه، الذي كان يوجهه إلى الأمام ،اخترق على الفور الباب الحديدي ،
بدلاً من ذلك ، كانت هناك مصابيح زيت من الزجاج اسود. كان البابان على جانبي كل طابق غير متساويين ؛
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كاد أن يسقط على الأرض.
كان صدئ تمامًا كما لو كان موجود منذ عشرات السنين.
مثل تمثال ،منذ أن رآه لين شنغ ، وهذا أثار شكوك لين شنغ.
فكر لين شنغ للحظة ،ونظر على الباب على يساره ،والذي كان أكثر غرابة من ذلك الموجود على الجانب الآخر.
،
امسك درعه الخشبي باحكام وكان على استعداد لاقتحام المنزل. عندها فقط ، فتح الباب أمامه ببطء.
وقف بإصرار خلف باب منزله المضاد للسرقة. أراد أن يخرج.
بدلاً من ذلك ، كانت هناك مصابيح زيت من الزجاج اسود. كان البابان على جانبي كل طابق غير متساويين ؛
أطلق القوة المقدسة في جسده لإضاءة حافة درعه الخشبي. استهلك القليل من طاقته لتوفير الإضاءة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
