القوة (1)
أخذ لين شنغ نفسا عميقا. اندفع هواء الصباح البارد إلى أسفل حلقه إلى رئتيه ، منتعشا إياه فجأة.
نظر لين شنغ بهدوء إلى الرجلين اللذين كانا يرقدان على الأرض.
“هل … لدي حلم للتو؟” تذكر بوضوح أنه رأى للتو ظلين أبيضين.
لقد عانى الكثير من القتال ومات عدة مرات في عالم الأحلام.
كان لا يزال يتذكر الخوف العميق الذي شعر به عندما رأى الظلال البيضاء.
كان لا يزال يتذكر الخوف العميق الذي شعر به عندما رأى الظلال البيضاء.
“لماذا لا يمكنني دخول عالم الأحلام؟” جلس لين شنغ في السرير ،
فوجئ الرجل السمين للحظة ، واندفع مع هدير.
عقد حاجبيه. “هل هذا بسبب الطقوس؟”
رأى رجلين ، كانا يدخنان ،
نهض من السرير ولمس رقبته التي تفوح منها رائحة العرق.
بحلول ذلك الوقت ، كان عدد قليل من الناس قد انجذبو إلى الحادث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وتبدو مكتئبة.
خرج من غرفة النوم ورأى وانغ يوي على الهاتف في غرفة المعيشة.
ليس ذلك فحسب ،
بدت شاحبة وبدا وكأنها تقول شيئا.
لقد نظروا إلى لين شنغ لكنهم لم يجيبوه.
ذهب لين شنغ إلى الحمام ،
أثناء سيره إلى محطة الحافلات ،
وغسل وجهه ،
قامت بغسل الأطباق وطهيها وغسلها كل يوم.
وغسل أسنانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقد استوعب الكثير من أجزاء الذاكرة غير المكتملة.
ثم تغير إلى زيه المدرسي وحمل حقيبته المدرسية.
هز لين شنغ رأسه. دافع عن نفسه: “لقد بدوا مثل الأشرار”. وجعله يشعر بتحسن.
عندما دخل إلى غرفة المعيشة ،
لذلك ،
كانت وانغ يوي قد أنهت اتصالها الهاتفي وكانت تجلس الآن على الأريكة ،
أعطت لين شنغ ابتسامة قسرية عندما رآته يدخل غرفة المعيشة.
وتبدو مكتئبة.
حتى أن شركة إقراض المال وجدت مدرستها ،
أعطت لين شنغ ابتسامة قسرية عندما رآته يدخل غرفة المعيشة.
بدت شاحبة وبدا وكأنها تقول شيئا.
“الفطور جاهز. إنه على طاولة المطبخ. ”
فوجئ الرجل السمين للحظة ، واندفع مع هدير.
كانت تقيم هناك لعدة أيام. لشكرهم ،
بسبب الحاجة الملحة للمال ،
قامت بغسل الأطباق وطهيها وغسلها كل يوم.
لقد تعلم القليل عن وضع وانغ يوي في الأيام التي قضاها معها.
ونتيجة لذلك ،
ليس ذلك فحسب ،
قام لين شنغ بتغيير نظرته إليها بشكل طفيف.
كلاهما كان يرتدي سترات جلدية رمادية.
“لا بأس ، أنا متأخر.
ولكن في وقت لاحق ،
قال: “أنا ذاهب إلى المدرسة الآن”.
لا يريد المرء العبث مع أناس مثلهم.
وجد أنها بدت متعبة. ”
بدأت وانغ يو في العمل وكسب المال للذهاب إلى المدرسة.
إذا حدث شيء ما ،
قامت بغسل الأطباق وطهيها وغسلها كل يوم.
فمن الأفضل التواصل مع عائلتك وإيجاد طريقة لحلها معًا”.
كان طالبًا في المدرسة الثانوية يتمتع بمهارات قوية في مهارة المبارزة وخبرة عملية غنية.
“أعرف … كل ذلك بسبب عائلتي …”
خفضت وانغ يوي رأسها.
ليس ذلك فحسب ،
كانت دموعها تقطر على تنورتها.
كانت قطعة من الكعكة للتعامل مع هذين الرجلين.
خمن لين شنغ أن شيئًا ما كان خطأ في عائلتها ،
توقف لين شنغ للحظة. تحصيل رسوم إدارة الممتلكات؟ يبدو أن الرجل السمين لم يكن يكذب …
ولكن لم يكن من المفيد قول أي شيء في ذلك الوقت.
“ساكون جيد.” لين شنغ عز لها. لم يكن هناك شيء آخر يمكنه فعله لها.
لقد تعلم القليل عن وضع وانغ يوي في الأيام التي قضاها معها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان والداها يحبان القمار.
“أعرف … كل ذلك بسبب عائلتي …”
لقد أمضوا معظم وقتهم في الكازينو ،
وبالتأكيد لم يبدوا مثل الأخيار للوهلة الأولى.
وسيتم إلقاء أموالهم في حفرة القمار التي لا نهاية لها.
عقد حاجبيه. “هل هذا بسبب الطقوس؟”
لذلك ،
ولكن في الواقع ،
منذ المدرسة الإعدادية ،
“لا تدعوني أراكما مرة أخرى ، أو …” فكر لين شنغ ،
بدأت وانغ يو في العمل وكسب المال للذهاب إلى المدرسة.
كان الأمر صعبًا عليها ،
ولكن لم يكن من المفيد قول أي شيء في ذلك الوقت.
وظلت حياتها على هذا النحو حتى يومنا هذا.
“لماذا لا يمكنني دخول عالم الأحلام؟” جلس لين شنغ في السرير ،
بسبب الحاجة الملحة للمال ،
لذلك أسقط سيجارته واستقام.
طلبت المساعدة في كل مكان ،
لكنها لم تجد أي شخص على استعداد لإقراضها لها.
لكنها لم تجد أي شخص على استعداد لإقراضها لها.
أثناء سيره إلى محطة الحافلات ،
لذا ، لجأت إلى شركة إقراض المال للمساعدة.
وجد أنها بدت متعبة. ”
في البداية ، وقعت عقدًا بمعدل فائدة شهري 2٪ مع الشركة.
أعطت لين شنغ ابتسامة قسرية عندما رآته يدخل غرفة المعيشة.
على الرغم من أنه كان عالي ،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خمن لين شنغ أن شيئًا ما كان خطأ في عائلتها ،
إلا انه لم يكن خارج الخط.
لذلك ،
ولكن في وقت لاحق ،
حتى أن شركة إقراض المال وجدت مدرستها ،
عندما أرادت تسديد الأموال ،
بسبب الحاجة الملحة للمال ،
وجدت أن العقد مختلف تمامًا عن العقد السابق.
ظاهريًا ، كان طالبًا عاديًا في المدرسة الثانوية ،
تضاعفت معدلات الفائدة الشهرية بشكل كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الحافلة ، واصل لين شنغ التفكير في الرجلين. يبدو أنه كان مخطئًا حقًا.
توسلت إليهم واستهلكت كل مدخراتها ،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خمن لين شنغ أن شيئًا ما كان خطأ في عائلتها ،
لكنه كان لا يزال بعيد عن أن يكون كافي.
ظاهريًا ، كان طالبًا عاديًا في المدرسة الثانوية ،
حتى أن شركة إقراض المال وجدت مدرستها ،
على الأقل ليس إذا لم يكن قويًا بما يكفي لحماية عائلته.
مما أجبرها على تخطي الدروس.
كان يشعر بالقلق من أنهم قادمون من أجل وانغ يو لدينهم.
“ساكون جيد.” لين شنغ عز لها. لم يكن هناك شيء آخر يمكنه فعله لها.
رأى الرجلان لين شنغ يقترب من بعيد.
ثم ، غادر لين شنغ المنزل.
ومع ذلك ،
أثناء سيره إلى محطة الحافلات ،
مال لين شنغ رأسه وتجنب يد الرجل.
رأى رجلين ، كانا يدخنان ،
كان الأمر صعبًا عليها ،
واقفين .
بعد الضرب المبرح ،
كان أحدهم سمينًا والآخر رفيعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قف!!” صرخ الرجل السمين ،
كلاهما كان يرتدي سترات جلدية رمادية.
“أعرف … كل ذلك بسبب عائلتي …”
كانت عيونهم تجتاحهم ،
ولكن لم يكن من المفيد قول أي شيء في ذلك الوقت.
وبالتأكيد لم يبدوا مثل الأخيار للوهلة الأولى.
ثم ، غادر لين شنغ المنزل.
عبس لين شنغ.
ولكن لم يكن من المفيد قول أي شيء في ذلك الوقت.
لم يكن يحب أن يسبب المشاكل ،
هههههههههههههه البطل ما بدا وصار جذي الله يستر من الي جاي
على الأقل ليس إذا لم يكن قويًا بما يكفي لحماية عائلته.
تضاعفت معدلات الفائدة الشهرية بشكل كبير.
ومع ذلك ،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسيتم إلقاء أموالهم في حفرة القمار التي لا نهاية لها.
هذا لا يعني أنه كان على ما يرام
“هل … لدي حلم للتو؟” تذكر بوضوح أنه رأى للتو ظلين أبيضين.
مع تهديد محتمل معلقة حول عتبة منزله.
رأى الرجلان لين شنغ يقترب من بعيد.
كان يشعر بالقلق من أنهم قادمون من أجل وانغ يو لدينهم.
ولكن بعد ذلك ، تعثر وسقط على الأرض.
لا يريد المرء العبث مع أناس مثلهم.
قام لين شنغ بتغيير نظرته إليها بشكل طفيف.
بعد التفكير لبعض الوقت ، سار لين شنغ تجاههم مباشرة.
بعد التفكير لبعض الوقت ، سار لين شنغ تجاههم مباشرة.
رأى الرجلان لين شنغ يقترب من بعيد.
وجد أنها بدت متعبة. ”
أحس أحدهم أن لين شنغ كان قادمًا إليهم بالفعل ،
بدأت وانغ يو في العمل وكسب المال للذهاب إلى المدرسة.
لذلك أسقط سيجارته واستقام.
قامت بغسل الأطباق وطهيها وغسلها كل يوم.
كان طالبًا في المدرسة الثانوية يتمتع بمهارات قوية في مهارة المبارزة وخبرة عملية غنية.
توقف لين شنغ على بعد مترين من الرجلين.
ذهب لين شنغ إلى الحمام ،
شد حقيبته حول كتفه وعبس. “ماذا تفعلان هنا؟”
“هل … لدي حلم للتو؟” تذكر بوضوح أنه رأى للتو ظلين أبيضين.
تفاجأ الرجلان قليلاً.
صرخ الرجل النحيف وغطى فمه وتراجع.
لقد نظروا إلى لين شنغ لكنهم لم يجيبوه.
توسلت إليهم واستهلكت كل مدخراتها ،
“إذا عدت من المدرسة ووجدت كلاكما ما زلتم هنا ، فلا تلومني على وقاحتي!”
لا يريد المرء العبث مع أناس مثلهم.
نظر الرجلان إلى الزي المدرسي والحقيبة المدرسية لين شنغ ، وضحكو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجدت أن العقد مختلف تمامًا عن العقد السابق.
“يو! صبي!” ضحك الرجل السمين وداس على مؤخرة السيجارة على الأرض.
“لقد جئنا للتو لتحصيل رسوم إدارة الممتلكات! ما يجري بحق الجحيم؟!”
“أضربه!” وصل الرجل النحيف لشعر لين شنغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وظلت حياتها على هذا النحو حتى يومنا هذا.
مال لين شنغ رأسه وتجنب يد الرجل.
هز لين شنغ رأسه. دافع عن نفسه: “لقد بدوا مثل الأشرار”. وجعله يشعر بتحسن.
ثم اندفع إلى الأمام ولكم الرجل النحيف بقوة على الذقن.
وغسل أسنانه.
“اهراهه !!!”
وبالتأكيد لم يبدوا مثل الأخيار للوهلة الأولى.
صرخ الرجل النحيف وغطى فمه وتراجع.
لكنه لم يستطع التفكير في أي كلمات أكثر تهديدًا.
قرفص إلى أسفل ،
هز لين شنغ رأسه. دافع عن نفسه: “لقد بدوا مثل الأشرار”. وجعله يشعر بتحسن.
وبدأ فمه ينزف. يبدو أنه عض لسانه.
ليس ذلك فحسب ،
فوجئ الرجل السمين للحظة ، واندفع مع هدير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسيتم إلقاء أموالهم في حفرة القمار التي لا نهاية لها.
ولكن بعد ذلك ، تعثر وسقط على الأرض.
“لماذا لا يمكنني دخول عالم الأحلام؟” جلس لين شنغ في السرير ،
قبل أن يستيقظ ،
ومع ذلك ،
ركل لين شنغ بطنه وصرخ وهو يتدحرج على الأرض.
“لا تدعوني أراكما مرة أخرى ، أو …” فكر لين شنغ ،
نظر لين شنغ بهدوء إلى الرجلين اللذين كانا يرقدان على الأرض.
لقد عانى الكثير من القتال ومات عدة مرات في عالم الأحلام.
رأى رجلين ، كانا يدخنان ،
ليس ذلك فحسب ،
ولكن بعد ذلك ، تعثر وسقط على الأرض.
فقد استوعب الكثير من أجزاء الذاكرة غير المكتملة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحس أحدهم أن لين شنغ كان قادمًا إليهم بالفعل ،
لم يعد مجرد باحث في اللغات القديمة.
لا يريد المرء العبث مع أناس مثلهم.
ظاهريًا ، كان طالبًا عاديًا في المدرسة الثانوية ،
كان أحدهم سمينًا والآخر رفيعًا.
ولكن في الواقع ،
طلبت المساعدة في كل مكان ،
كان طالبًا في المدرسة الثانوية يتمتع بمهارات قوية في مهارة المبارزة وخبرة عملية غنية.
ثم ، غادر لين شنغ المنزل.
قام لين شنغ بركلهما مرة أخرى وحذر ،
نظر لين شنغ بهدوء إلى الرجلين اللذين كانا يرقدان على الأرض.
“لا تدعوني أراكما مرة أخرى ، أو …” فكر لين شنغ ،
لم يكن يحب أن يسبب المشاكل ،
لكنه لم يستطع التفكير في أي كلمات أكثر تهديدًا.
“ساكون جيد.” لين شنغ عز لها. لم يكن هناك شيء آخر يمكنه فعله لها.
بحلول ذلك الوقت ، كان عدد قليل من الناس قد انجذبو إلى الحادث.
أثناء سيره إلى محطة الحافلات ،
صعد إليهم وضربهم مرة أخرى.
هذا لا يعني أنه كان على ما يرام
كانو مغطين بالكدمات ، وأنوفهم تنزف ، وأسنانهم مكسورة ، وسقطو على الأرض.
ثم اندفع إلى الأمام ولكم الرجل النحيف بقوة على الذقن.
مع امتصاص الكثير من الخبرات والمهارات العملية بالإضافة إلى تأثير ختم أشين ،
“لقد جئنا للتو لتحصيل رسوم إدارة الممتلكات! ما يجري بحق الجحيم؟!”
كانت قطعة من الكعكة للتعامل مع هذين الرجلين.
وبالتأكيد لم يبدوا مثل الأخيار للوهلة الأولى.
بعد الضرب المبرح ،
كانت تقيم هناك لعدة أيام. لشكرهم ،
كان لين شنغ يشعر بالراحة في النهاية.
وجد أنها بدت متعبة. ”
“قف!!” صرخ الرجل السمين ،
طلبت المساعدة في كل مكان ،
“لقد جئنا للتو لتحصيل رسوم إدارة الممتلكات! ما يجري بحق الجحيم؟!”
كانت قطعة من الكعكة للتعامل مع هذين الرجلين.
توقف لين شنغ للحظة. تحصيل رسوم إدارة الممتلكات؟ يبدو أن الرجل السمين لم يكن يكذب …
كان لين شنغ يشعر بالراحة في النهاية.
على الأقل ليس إذا لم يكن قويًا بما يكفي لحماية عائلته.
“لقد ارتكبت خطأ؟” نظر حوله ، يشعر بالذنب قليلا. ثم استدار وركض.
فوجئ الرجل السمين للحظة ، واندفع مع هدير.
في الحافلة ، واصل لين شنغ التفكير في الرجلين. يبدو أنه كان مخطئًا حقًا.
بدت شاحبة وبدا وكأنها تقول شيئا.
“لقد كان تصوري السابق.”
لقد عانى الكثير من القتال ومات عدة مرات في عالم الأحلام.
هز لين شنغ رأسه. دافع عن نفسه: “لقد بدوا مثل الأشرار”. وجعله يشعر بتحسن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام لين شنغ بركلهما مرة أخرى وحذر ،
هههههههههههههه البطل ما بدا وصار جذي الله يستر من الي جاي
إلا انه لم يكن خارج الخط.
رأى رجلين ، كانا يدخنان ،
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
