البناء
663 : البناء ١
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الأمر أنها كانت خجولة، ولكن بعد اتباع هذا السيد الشاب، شعرت دائمًا أن هذا الشخص يمكن أن ينفجر عن طريق الخطأ ويقتل الناس.
كان فم تشانغ تشينغ وي مفتوحًا قليلاً عندما وقفت خارج غرفة الدراسة، ونظرت إلى الجسد مقطوع الرأس الملقى في الزاوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الدم والمادة الدماغية الممزوجة بشظايا الجمجمة صبغت مساحة كبيرة من المنطقة المحيطة وتحولت إلى عجينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لكن تم استدعاؤه الآن. هل يمكن أن يكون. ”
لم يكن هناك ضباط شرطة، فقط حوالي عشرة طلاب ومدرسين كانوا يتمتعون بالجرأة الكافية للمشاهدة. كان بعضهم يتحدثون عبر الهاتف، والبعض الآخر يلتقطون الصور.
هل كان هذا مسلسل تلفزيوني أم ماذا؟ حتى فيلم الأبطال الخارقين لن يبدأ بهذه الكثافة، أليس كذلك؟
لحسن الحظ …
أظهر وجه الجميع العصبية والخوف، بالإضافة إلى لمحة من الإثارة الخفية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا المظهر هو مظهر الطالب الذي استدعى تشاو هونغ جينغ في وقت سابق.
قد يشعر البشر بالإثارة بشكل لا إرادي تجاه الأشياء المثيرة. كان الأمر مجرد أن هذا الشعور قد تطغى عليه في بعض الأحيان مشاعر قوية أخرى.
بمجرد أن سمعت تشانغ تشنغ وي الضجيج في الخارج، خرجت على عجل من غرفة الدراسة.
وفي مكان غير بعيد، سأل أحد المعلمين عبر الهاتف بصوت منخفض ووجه شاحب.
كان هذا هو المشهد الذي رأته.
663 : البناء ١
لسوء الحظ، تمامًا كما قال المعلم السابق، كان خط الشرطة مشغولًا تمامًا ولا يمكن الوصول إليه.
“لقد اتصلت بالشرطة بالفعل، لكني لا أستطيع الوصول إلى مركز الشرطة. ماذا يجب أن نفعل الآن!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عدد قليل من القتلة على الجانب الآخر من الجدار لا يزالون يعيدون تحميل أسلحتهم على عجل عندما أصيبوا في الخلف بالجدار الذي برز فجأة من الخلف. سقطوا واحدًا تلو الآخر على الأرض، ويمكن سماع صوت كسر عمودهم الفقري.
وفي مكان غير بعيد، سأل أحد المعلمين عبر الهاتف بصوت منخفض ووجه شاحب.
خرج من الزقاق ونظر إلى الشارع المهجور والفوضوي بالخارج.
لسوء الحظ، تمامًا كما قال المعلم السابق، كان خط الشرطة مشغولًا تمامًا ولا يمكن الوصول إليه.
في الحرم الجامعي، وقعت جريمة قتل مروعة، لا. لم تعد هذه جريمة قتل، بل مجزرة!
وطالما كان حريصًا على عدم إراقة الدماء على نفسه عندما يكسرهم، فيمكنه قتلهم بسهولة واحدًا تلو الآخر.
“لا!” وفجأة، رأى تشانغ تشنغ وي المظهر المميز لجثة على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أمامهم وخلفهم العديد من حراس أمن المدرسة الذين كانوا يقولون شيئًا لبعض الطلاب الخائفين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا هو المشهد الذي رأته.
كان هذا المظهر هو مظهر الطالب الذي استدعى تشاو هونغ جينغ في وقت سابق.
قد يشعر البشر بالإثارة بشكل لا إرادي تجاه الأشياء المثيرة. كان الأمر مجرد أن هذا الشعور قد تطغى عليه في بعض الأحيان مشاعر قوية أخرى.
“أين تشاو هونغ جينغ !؟” قمعت تشانغ تشينغ وي الانزعاج في قلبها وتذكرت فجأة في حالة رعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان طالبًا ضعيفًا لا يعرف سوى البقاء في مقهى الإنترنت والبقاء في السكن طوال اليوم. قد لا يكون لديه حتى القوة البدنية الكافية للهروب. فرص نجاته كانت شبه معدومة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اجتاحت عينيها بسرعة جميع الطلاب الحاضرين.
اجتاحت عينيها بسرعة جميع الطلاب الحاضرين.
على اليسار كانت مجموعة من الطلاب يهرعون لمشاهدة المشهد.
لم تجد جثة تشاو هونغ جينغ. وهذا جعلها تشعر بالارتياح قليلاً.
تذكر تشاو هونغ جينغ الكلمات التي قالها معلمه في أذنه. وبالنظر إلى المشهد الفوضوي أمامه، ارتفع فجأة شعور لا يوصف بالمهمة والدم الساخن في قلبه.
على اليمين كان هناك العديد من المعلمين الذين كانوا يقفون خلف أعمدة المكتبة ويتحدثون عبر الهاتف.
“لا تخافوا. أنا هادئ جدًا الآن. “رأى تشاو هونغ جينغ قلقها. “و …”
كان أمامهم وخلفهم العديد من حراس أمن المدرسة الذين كانوا يقولون شيئًا لبعض الطلاب الخائفين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أين تشاو هونغ جينغ؟! لقد خرج للتو !؟ ”
“لقد اتصلت بالشرطة بالفعل، لكني لا أستطيع الوصول إلى مركز الشرطة. ماذا يجب أن نفعل الآن!؟”
أصبح وجه تشانغ تشينغ وي أكثر شحوبًا. لقد كانت مرعوبة بالفعل عندما رأت الجثة على الأرض، وأدركت الآن أن زميلها المألوف مفقود، وكان على صلة قرابة بالمتوفى.
لحسن الحظ، تشاو هونغ جينغ لم يكن هناك.
على الفور، جاءت جميع أنواع التكهنات المرعبة إلى ذهنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الأمر أنها كانت خجولة، ولكن بعد اتباع هذا السيد الشاب، شعرت دائمًا أن هذا الشخص يمكن أن ينفجر عن طريق الخطأ ويقتل الناس.
“هو. لن يفعل. !!؟”
لحسن الحظ …
ارتجفت تشانغ تشينغ وي وهي تحاول السيطرة على عينيها وهي تفحص الجثة بعناية واحدة تلو الأخرى.
خرج من الزقاق ونظر إلى الشارع المهجور والفوضوي بالخارج.
لحسن الحظ …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان طالبًا ضعيفًا لا يعرف سوى البقاء في مقهى الإنترنت والبقاء في السكن طوال اليوم. قد لا يكون لديه حتى القوة البدنية الكافية للهروب. فرص نجاته كانت شبه معدومة.
لحسن الحظ، تشاو هونغ جينغ لم يكن هناك.
انفجر الجدار الخرساني خلفه. دخل تشاو هونغ جينغ وسحق جهاز الاتصال في يد الزعيم القاتل.
لم تجد جثة تشاو هونغ جينغ. وهذا جعلها تشعر بالارتياح قليلاً.
اجتاحت عينيها بسرعة جميع الطلاب الحاضرين.
“لكن تم استدعاؤه الآن. هل يمكن أن يكون. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الضعف. هو الخطيئة الأصلية. ”
“لا تخافوا. أنا هادئ جدًا الآن. “رأى تشاو هونغ جينغ قلقها. “و …”
أصبح وجه تشانغ تشينغ وي الصغير قلقًا مرة أخرى. أخرجت هاتفها بسرعة واتصلت بـ تشاو هونغ جينغ.
ضرب تشاو هونغ جينغ الحائط بكفه.
لسوء الحظ، تم إيقاف تشغيل الهاتف. وهذا جعلها أكثر قلقا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا! لا بد أن تشاو هونغ جينغ قد تم أخذه بعيدًا! لا بد أنه في خطر الآن! ”
في حالة من اليأس، اتصل تشانغ تشينغ وي بسرعة برقم الشرطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الشخص الذي خرج من الحفرة خلفه هو تشو شينغتشو، الذي كان في حيرة من أمره فيما يجب عليه فعله.
لسوء الحظ، تمامًا كما قال المعلم السابق، كان خط الشرطة مشغولًا تمامًا ولا يمكن الوصول إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان طالبًا ضعيفًا لا يعرف سوى البقاء في مقهى الإنترنت والبقاء في السكن طوال اليوم. قد لا يكون لديه حتى القوة البدنية الكافية للهروب. فرص نجاته كانت شبه معدومة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصبح القلق في قلب تشانغ تشينغ وي أقوى وأقوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختراق جدار خرساني يزيد سمكه عن عشرة سنتيمترات، وفي نفس الوقت تفجير الجدار الخرساني، مما أسفر عن مقتل خمسة من القتلة النخبة المدربين جيدًا من خلال الجدار؟؟
وواصلت إجراء مكالمة تلو الأخرى. وظل يتصل بالشرطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تشاو هونغ جينغ. من فضلك لا تدع أي شيء يحدث لك. !!!” عند التفكير في هذا السيناريو المحتمل، شعرت بألم لا يوصف في قلبها. وتجمعت الدموع تدريجياً في عينيه.
لكن بالنسبة لطالب عادي أن يواجه هجوماً إرهابياً من هذه الدرجة. لم يكن من الصعب أن يتخيل النتيجة والنتيجة المحتملة.
…
“تشاو هونغ جينغ. ”
أصبح وجه تشانغ تشينغ وي أكثر شحوبًا. لقد كانت مرعوبة بالفعل عندما رأت الجثة على الأرض، وأدركت الآن أن زميلها المألوف مفقود، وكان على صلة قرابة بالمتوفى.
…
لم تعد تشانغ تشينغ وي قادرة على كبح دموعها وهي تنزلق على خديها. اتصلت برقم الشرطة مراراً وتكراراً. وفي الوقت نفسه، ركضت إلى المعلم بجانبها. في حالة من الاضطراب، تلعثمت بأن زميلًا لها مفقود. آمل أن يتمكن الجميع من مساعدتي في العثور عليه.
لكن الوضع كان في حالة من الفوضى، وكان معلمو المدرسة مجرد أشخاص عاديين. في هذا الوقت، كانوا أيضا في حيرة. بخلاف تهدئتها، كانوا خائفين أيضًا من ذكائهم. لم يتمكنوا من فعل أي شيء للعثور عليها.
“أين تشاو هونغ جينغ؟! لقد خرج للتو !؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجفت تشانغ تشينغ وي وهي تحاول السيطرة على عينيها وهي تفحص الجثة بعناية واحدة تلو الأخرى.
رؤية هذا، زاد القلق والقلق في قلب تشانغ تشنغ وي.
وكان تعبيره هادئا. اقتل وتعرض للقتل، لقد شهد الكثير أثناء تدريب معلمه.
ولم تتمكن من الوصول إلى الشرطة.
“انظر إلى هذا العالم. هذه الدولة. ”
لم يكن هناك أحد حولها يمكنه مساعدتها. وبخلاف قول بعض الكلمات الروتينية، لا يستطيع المعلمون فعل أي شيء آخر.
عندما سمعت السؤال، ابتلعت لعابها، وأجبرت نفسها على عدم النظر إلى الجثث على الأرض، وأجابت على عجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختراق جدار خرساني يزيد سمكه عن عشرة سنتيمترات، وفي نفس الوقت تفجير الجدار الخرساني، مما أسفر عن مقتل خمسة من القتلة النخبة المدربين جيدًا من خلال الجدار؟؟
سألت تشانغ تشينغ وي زملاءها ومعارفها في كل مكان، لكنها لم تتمكن من العثور على أي أثر لتشاو هونغ جينغ.
لقد أصبحت قلقة أكثر فأكثر من أن تشاو هونغ جينغ قد يواجه بعض الخطر ويقع في أيدي هؤلاء الإرهابيين الذين صنعوا جثثًا مقطوعة الرأس.
اقترحت بعناية، تلعثم قليلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كان طالبًا ضعيفًا لا يعرف سوى البقاء في مقهى الإنترنت والبقاء في السكن طوال اليوم. قد لا يكون لديه حتى القوة البدنية الكافية للهروب. فرص نجاته كانت شبه معدومة.
على اليمين كان هناك العديد من المعلمين الذين كانوا يقفون خلف أعمدة المكتبة ويتحدثون عبر الهاتف.
لم تجد جثة تشاو هونغ جينغ. وهذا جعلها تشعر بالارتياح قليلاً.
…
لم تجد جثة تشاو هونغ جينغ. وهذا جعلها تشعر بالارتياح قليلاً.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تشي!
…
ضرب تشاو هونغ جينغ الحائط بكفه.
فقاعة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الضعف. هو الخطيئة الأصلية. ”
“لكن تم استدعاؤه الآن. هل يمكن أن يكون. ”
بدا الجدار الأبيض الرمادي وكأنه قد تعرض لضربة ضخمة. مع هدير، ظهرت حفرة مستديرة ضخمة في المنتصف.
كان عدد قليل من القتلة على الجانب الآخر من الجدار لا يزالون يعيدون تحميل أسلحتهم على عجل عندما أصيبوا في الخلف بالجدار الذي برز فجأة من الخلف. سقطوا واحدًا تلو الآخر على الأرض، ويمكن سماع صوت كسر عمودهم الفقري.
وكان عدد قليل منهم يكافح من أجل دعم أنفسهم. قام أحد القادة بالضغط على جهاز الاتصال نصف المعطل بيده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا! لا بد أن تشاو هونغ جينغ قد تم أخذه بعيدًا! لا بد أنه في خطر الآن! ”
“فشلت المهمة …! لقد تم إبادتنا جميعًا … ذلك … الإثنين … الوحش …! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على اليسار كانت مجموعة من الطلاب يهرعون لمشاهدة المشهد.
انفجار.
بمجرد أن سمعت تشانغ تشنغ وي الضجيج في الخارج، خرجت على عجل من غرفة الدراسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انفجر الجدار الخرساني خلفه. دخل تشاو هونغ جينغ وسحق جهاز الاتصال في يد الزعيم القاتل.
الشخص الذي خرج من الحفرة خلفه هو تشو شينغتشو، الذي كان في حيرة من أمره فيما يجب عليه فعله.
…
“الضعف. هو الخطيئة الأصلية. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عدد قليل من القتلة على الجانب الآخر من الجدار لا يزالون يعيدون تحميل أسلحتهم على عجل عندما أصيبوا في الخلف بالجدار الذي برز فجأة من الخلف. سقطوا واحدًا تلو الآخر على الأرض، ويمكن سماع صوت كسر عمودهم الفقري.
انفجر الجدار الخرساني خلفه. دخل تشاو هونغ جينغ وسحق جهاز الاتصال في يد الزعيم القاتل.
وكان تعبيره هادئا. اقتل وتعرض للقتل، لقد شهد الكثير أثناء تدريب معلمه.
عندما سمعت السؤال، ابتلعت لعابها، وأجبرت نفسها على عدم النظر إلى الجثث على الأرض، وأجابت على عجل.
منذ القتل الأول، شعر وكأنه يقتل نسخة ضعيفة من الرجل السحلية.
كانت هذه الأجساد الهشة بمثابة أكياس من أكياس الدم البشرية المتحركة.
سألت تشانغ تشينغ وي زملاءها ومعارفها في كل مكان، لكنها لم تتمكن من العثور على أي أثر لتشاو هونغ جينغ.
وطالما كان حريصًا على عدم إراقة الدماء على نفسه عندما يكسرهم، فيمكنه قتلهم بسهولة واحدًا تلو الآخر.
لم تجد جثة تشاو هونغ جينغ. وهذا جعلها تشعر بالارتياح قليلاً.
“حسنًا، المرأة ذات الجوارب السوداء، ما كان اسمها مرة أخرى؟” نظر تشاو هونغ جينغ إلى الجثث على الأرض أمامه بينما كان يميل رأسه قليلاً ويسأل.
“فشلت المهمة …! لقد تم إبادتنا جميعًا … ذلك … الإثنين … الوحش …! ”
لكن الوضع كان في حالة من الفوضى، وكان معلمو المدرسة مجرد أشخاص عاديين. في هذا الوقت، كانوا أيضا في حيرة. بخلاف تهدئتها، كانوا خائفين أيضًا من ذكائهم. لم يتمكنوا من فعل أي شيء للعثور عليها.
الشخص الذي خرج من الحفرة خلفه هو تشو شينغتشو، الذي كان في حيرة من أمره فيما يجب عليه فعله.
“هو. لن يفعل. !!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الأمر أنها كانت خجولة، ولكن بعد اتباع هذا السيد الشاب، شعرت دائمًا أن هذا الشخص يمكن أن ينفجر عن طريق الخطأ ويقتل الناس.
عندما سمعت السؤال، ابتلعت لعابها، وأجبرت نفسها على عدم النظر إلى الجثث على الأرض، وأجابت على عجل.
قد يشعر البشر بالإثارة بشكل لا إرادي تجاه الأشياء المثيرة. كان الأمر مجرد أن هذا الشعور قد تطغى عليه في بعض الأحيان مشاعر قوية أخرى.
“إنه الجاديت. المعلم الصغير. “لقد غيرت الطريقة التي خاطبته بها بشكل حاسم. ومن الطبيعي أن يُطلق على ابن القائد لقب السيد الشاب.
سألت تشانغ تشينغ وي زملاءها ومعارفها في كل مكان، لكنها لم تتمكن من العثور على أي أثر لتشاو هونغ جينغ.
على الرغم من مقارنتها بالسيد الشاب، إلا أنها أرادت أن تصفه بالمنحرف أكثر.
انفجار.
اختراق جدار خرساني يزيد سمكه عن عشرة سنتيمترات، وفي نفس الوقت تفجير الجدار الخرساني، مما أسفر عن مقتل خمسة من القتلة النخبة المدربين جيدًا من خلال الجدار؟؟
“فشلت المهمة …! لقد تم إبادتنا جميعًا … ذلك … الإثنين … الوحش …! ”
هل كان هذا مسلسل تلفزيوني أم ماذا؟ حتى فيلم الأبطال الخارقين لن يبدأ بهذه الكثافة، أليس كذلك؟
سألت تشانغ تشينغ وي زملاءها ومعارفها في كل مكان، لكنها لم تتمكن من العثور على أي أثر لتشاو هونغ جينغ.
هل اعتقدوا حقًا أن المؤثرات الخاصة لا تكلف شيئًا؟
ضرب تشاو هونغ جينغ الحائط بكفه.
ولم تتمكن من الوصول إلى الشرطة.
“الشاب. السيد الشاب. الجاديت هو أحد أفضل عشرة قتلة في العالم. إذا قتلتها. أخشى أن تنتقم المنظمة التي تنتمي إليها. هل تعتقد أننا بحاجة إلى. الابتعاد عن الأضواء؟ ”
على الفور، جاءت جميع أنواع التكهنات المرعبة إلى ذهنها.
اقترحت بعناية، تلعثم قليلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان طالبًا ضعيفًا لا يعرف سوى البقاء في مقهى الإنترنت والبقاء في السكن طوال اليوم. قد لا يكون لديه حتى القوة البدنية الكافية للهروب. فرص نجاته كانت شبه معدومة.
لم يكن الأمر أنها كانت خجولة، ولكن بعد اتباع هذا السيد الشاب، شعرت دائمًا أن هذا الشخص يمكن أن ينفجر عن طريق الخطأ ويقتل الناس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الأمر أنها كانت خجولة، ولكن بعد اتباع هذا السيد الشاب، شعرت دائمًا أن هذا الشخص يمكن أن ينفجر عن طريق الخطأ ويقتل الناس.
عندما قتل هذا الشخص الناس، أعطى الناس الشعور بأنه إذا لمسهم، فسوف يموتون.
بدا الجدار الأبيض الرمادي وكأنه قد تعرض لضربة ضخمة. مع هدير، ظهرت حفرة مستديرة ضخمة في المنتصف.
كانت قلقة من أنه إذا لم يتحكم تشاو هونغ جينغ في قوته، فسوف يلمسها عن طريق الخطأ.
ضرب تشاو هونغ جينغ الحائط بكفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبعد ذلك لن تكون هناك طريقة لمعالجة المظالم.
“لا تخافوا. أنا هادئ جدًا الآن. “رأى تشاو هونغ جينغ قلقها. “و …”
ولم تتمكن من الوصول إلى الشرطة.
خرج من الزقاق ونظر إلى الشارع المهجور والفوضوي بالخارج.
“انظر إلى هذا العالم. هذه الدولة. ”
ضرب تشاو هونغ جينغ الحائط بكفه.
وأضاف: “الحكومة لا تستطيع حتى ضمان الأمن الأساسي، ولا يمكن للناس إلا أن يعيشوا في حالة يرثى لها. عاجزون عن المقاومة، ولا يمكنهم إلا قبول التلاعب بالقدر. ”
“لماذا اختار المعلم أن يمنحني القوة، لماذا سمحت لي قوة قديس الحاكم باجتياز الاختبار الاستثنائي الصعب. لماذا كان علي أن أواجه مثل هذه الحياة؟ ”
تذكر تشاو هونغ جينغ الكلمات التي قالها معلمه في أذنه. وبالنظر إلى المشهد الفوضوي أمامه، ارتفع فجأة شعور لا يوصف بالمهمة والدم الساخن في قلبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لماذا اختار المعلم أن يمنحني القوة، لماذا سمحت لي قوة قديس الحاكم باجتياز الاختبار الاستثنائي الصعب. لماذا كان علي أن أواجه مثل هذه الحياة؟ ”
خرج من الزقاق ونظر إلى الشارع المهجور والفوضوي بالخارج.
“العالم مظلم جدًا. ” إن الإحساس بالمهمة جعله يشعر فجأة وكأنه بطل القدر والعدالة.
ولم تتمكن من الوصول إلى الشرطة.
يبدو أن كل شيء كان مقدرًا له
“انظر إلى هذا العالم. هذه الدولة. ”
####
وكان تعبيره هادئا. اقتل وتعرض للقتل، لقد شهد الكثير أثناء تدريب معلمه.
هل اعتقدوا حقًا أن المؤثرات الخاصة لا تكلف شيئًا؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات