إختراع
558 : اختراع ١
بفضل قوته الحالية، يمكنه إطلاق إدراكه بالكامل دون أي عائق وفهم جميع الحركات الدقيقة تمامًا على بعد خمسين مترًا.
“انقر.”
سحب لين شنغ نظرته ونظر إلى قدميه.
أدار لين شنغ المقبض الكبير على الباب بلطف، وفتح باب الكابينة المعدني ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك القليل من الضوء الأخضر يسطع في منتصف النموذج، والذي كان المصدر الوحيد للضوء هنا.
فتح الباب للخارج، وكشف عن نفس النفق المعدني الأسود الرمادي في الخارج.
نظرًا لعدم وجود مشكلة، شعر لين شنغ بالارتياح أيضًا. رفع قدمه، وتحول جسده كله فجأة إلى تيار من الضوء، وهبط على الفور على حافة فراش الزهرة.
وكانت جدران النفق تحتوي أيضًا على عروق رمادية تشبه الأوعية الدموية.
وبدلا من القول إنه تراجع أو هرب، كان الأمر أشبه بأنه تعرض لضغوط من اقترابه واختفى.
خرج لين شنغ ونظر حوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك القليل من الضوء الأخضر يسطع في منتصف النموذج، والذي كان المصدر الوحيد للضوء هنا.
كان جانبي النفق عبارة عن أنفاق معدنية مستقيمة وضيقة. كما كانت هناك شوكات على جانبي النفق يمكن أن تؤدي إلى أماكن أخرى.
كانت هذه هي الخبرة التي اكتسبها بعد تجربة الكثير من الأحلام.
كان هذا مكانًا يمتد في كل الاتجاهات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعيدًا عن ذلك، فإنه سينخفض عندما ينظر إلى المسافة. وضمن هذه الخمسين مترًا، كان نطاقًا يمكنه فهمه تمامًا.
“يبدو أنني داخل قاعدة؟ أو داخل سفينة فضائية؟ “حاول لين شنغ إطلاق تصوره لاستكشاف نطاق معين من حوله.
كان لزجًا تحت قدميه، كما لو أن شيئًا كثيرًا مثل زيت المحرك قد تم رشه عليه.
بفضل قوته الحالية، يمكنه إطلاق إدراكه بالكامل دون أي عائق وفهم جميع الحركات الدقيقة تمامًا على بعد خمسين مترًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك القليل من الضوء الأخضر يسطع في منتصف النموذج، والذي كان المصدر الوحيد للضوء هنا.
وبعيدًا عن ذلك، فإنه سينخفض عندما ينظر إلى المسافة. وضمن هذه الخمسين مترًا، كان نطاقًا يمكنه فهمه تمامًا.
بفضل قوته الحالية، يمكنه إطلاق إدراكه بالكامل دون أي عائق وفهم جميع الحركات الدقيقة تمامًا على بعد خمسين مترًا.
ولكن لخيبة أمله، كان الهواء هنا مليئا بنوع من عدم الارتياح الذي لا يمكن تفسيره والتقلبات المشوهة.
هذه المرة، لم يكن لدى لين شنغ أدنى تردد. بعد الاندماج مع اللاهوت [سرعة الحاكم]، وصلت سرعته إلى مستوى مذهل.
وكانت هذه التقلبات غامضة للغاية. كانت مثل عدد لا يحصى من الفيروسات والبكتيريا العائمة في الهواء، أو بشكل أكثر دقة، مثل الجراثيم.
“يبدو أنني داخل قاعدة؟ أو داخل سفينة فضائية؟ “حاول لين شنغ إطلاق تصوره لاستكشاف نطاق معين من حوله.
مد لين شنغ يده وضرب الهواء أمامه بخفة.
– ##### –
عندها فقط، طفت نقطة شفافة دقيقة للغاية في الهواء.
كان رأس الرجل منخفضًا ولا يمكن رؤية وجهه. لكن من خطوط وجهه، لم يبدو شابًا.
بمجرد أن لمست هذه النقطة إصبعه الذي أطلق حمايته، تقلصت على الفور وأطلقت عددًا كبيرًا من الجذور البيضاء الصغيرة، في محاولة للحفر في جلد إصبع لين شنغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تمامًا كما اعتقدت… هذه أرض الموتى التي تم تدميرها منذ فترة طويلة…” أحس لين شنغ لفترة من الوقت وفهم بوضوح ما هي هذه النقطة الصغيرة.
عندما كان ضعيفًا، لم يشعر كثيرًا عندما مات. ولكن الآن بعد أن كان في هذا المجال، من كان يعرف أي نوع من الآثار السلبية التي قد تحدث له بعد الموت في عالم الأحلام؟
لقد كان كائنًا دقيقًا طفيليًا بحجم صغير جدًا.
كان جانبي النفق عبارة عن أنفاق معدنية مستقيمة وضيقة. كما كانت هناك شوكات على جانبي النفق يمكن أن تؤدي إلى أماكن أخرى.
يبدو أنهم قادرون على تطفل الكائنات الحية. بالنظر إلى الجذور التي نشأت من الإفراز، يجب أن تكون نوعًا من الوحش الشرير الذي نجا من خلال التهام اللحم والدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعيدًا عن ذلك، فإنه سينخفض عندما ينظر إلى المسافة. وضمن هذه الخمسين مترًا، كان نطاقًا يمكنه فهمه تمامًا.
“لا أستطيع إطلاق تصوري بعيدًا جدًا، هناك الكثير من الجراثيم…” عبس لين شنغ قليلاً. كانت هذه الجراثيم معبأة بكثافة في جميع أنحاء الفضاء. وعلى بعد أمتار قليلة أمامه، كان بإمكانه بالفعل الشعور بعشرات الملايين من الجراثيم الصغيرة.
كانت هذه هي الخبرة التي اكتسبها بعد تجربة الكثير من الأحلام.
كانوا مثل الغبار، يطفو بهدوء في الهواء. بمجرد أن يواجهوا كائنًا حيًا، كانوا يطيرون بشكل محموم وينموون جذورهم لربط أنفسهم بالكائن الحي.
تباطأ لين شنغ وأخفى هالته. قريباً. أمام غرفة في نهاية الممر، كان يجلس رجل ذو شعر أبيض على الأرض، مغطى بالضوء الأزرق.
سار لين شنغ ببطء إلى الأمام. ولم يقم بتنظيف هذه الجراثيم بتهور. بدلاً من ذلك، قام فقط بتنظيف القطعة الموجودة على إصبعه وانتقل ببطء إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن لمست هذه النقطة إصبعه الذي أطلق حمايته، تقلصت على الفور وأطلقت عددًا كبيرًا من الجذور البيضاء الصغيرة، في محاولة للحفر في جلد إصبع لين شنغ.
بغض النظر عن المكان الذي ذهب إليه، فهو لا يستطيع التصرف بشكل أعمى دون تفكير. بدلا من ذلك، كان عليه استكشاف الوضع أولا.
وبعد السير على طول النفق لحوالي مائة متر، ظهر مخرج دائري أكبر قليلاً على اليمين.
كانت هذه هي الخبرة التي اكتسبها بعد تجربة الكثير من الأحلام.
وكانت جدران النفق تحتوي أيضًا على عروق رمادية تشبه الأوعية الدموية.
بعد كل شيء، كانت هناك كائنات قوية مثل أنصاف الآلهة في عالم الأحلام. ناهيك عن نصف إله، إذا واجه فجأة مهووسًا إلهيًا قويًا مثل المعدبة السادية، كان خائفًا من أنه لن يتمكن من هزيمتها بسهولة.
“لا توجد هالة إنسانية هنا… هذا الرجل، هل من الممكن أنه ليس شخصًا حيًا؟ ولكن وجود خاص يشبه جسد الروح؟ “
كلما اقترب الأمر، كلما لم يجرؤ لين شنغ على الموت بسهولة في حلمه.
“اختفى مرة أخرى؟” لقد فوجئ لين شنغ. إذا كانت المرة الأولى صدفة، فلا يزال الأمر معقولا. لكن في المرة الثانية، كان قد استخدم بالفعل أسرع سرعة له، لكنه ما زال غير قادر على اللحاق باختفاء الرجل.
عندما كان ضعيفًا، لم يشعر كثيرًا عندما مات. ولكن الآن بعد أن كان في هذا المجال، من كان يعرف أي نوع من الآثار السلبية التي قد تحدث له بعد الموت في عالم الأحلام؟
بعد كل شيء، كانت هناك كائنات قوية مثل أنصاف الآلهة في عالم الأحلام. ناهيك عن نصف إله، إذا واجه فجأة مهووسًا إلهيًا قويًا مثل المعدبة السادية، كان خائفًا من أنه لن يتمكن من هزيمتها بسهولة.
ولذلك، بذل قصارى جهده لتجنب ذلك.
ولكن لخيبة أمله، كان الهواء هنا مليئا بنوع من عدم الارتياح الذي لا يمكن تفسيره والتقلبات المشوهة.
استدار لين شنغ يسارًا على طول الممر، متجهًا نحو صوت آلة القانون.
كانت هذه هي الخبرة التي اكتسبها بعد تجربة الكثير من الأحلام.
وبعد السير على طول النفق لحوالي مائة متر، ظهر مخرج دائري أكبر قليلاً على اليمين.
عندها فقط، طفت نقطة شفافة دقيقة للغاية في الهواء.
خارج المخرج كانت هناك قاعة معدنية فارغة مليئة بعدد لا يحصى من الأنابيب الرمادية.
عاد كل شيء إلى طبيعته.
كانت القاعة محاطة بطبقات من الجرار الزجاجية التي يبلغ ارتفاعها من خمسة إلى ستة أمتار.
بالتفكير في هذا، تقدم لين شنغ للأمام، راغبًا في الاقتراب ومحاولة الاتصال بهذا الرجل.
من خلال طبق بيتري، يمكن للمرء أن يرى بوضوح السائل الأسود الرمادي يتدحرج ويتدفق في الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأى من بعيد، في وضع يشبه فراش الزهرة الداخلي في القاعة، كان يجلس على الحافة رجل ذو ضوء أزرق خافت، يحمل آلة وترية ويعزف بهدوء.
كان ارتفاع القاعة أكثر من عشرة أمتار، وكان هناك العديد من الكابلات السوداء التي تتنقل ذهابًا وإيابًا في الهواء.
دون تردد، فهم لين شنغ تقريبًا مستوى التهديد هنا. تومض شخصيته، واندفع بسرعة نحو الصوت.
كان السقف عبارة عن نمط معقد ضخم على شكل ماسة.
عاد كل شيء إلى طبيعته.
كان هناك القليل من الضوء الأخضر يسطع في منتصف النموذج، والذي كان المصدر الوحيد للضوء هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما تم إعاقة إدراكه أيضًا بسبب عدد لا يحصى من الجراثيم الموجودة في الهواء، والتي لم تتمكن من التمدد لأكثر من بضعة أمتار.
سحب لين شنغ نظرته ونظر إلى قدميه.
يبدو أنهم قادرون على تطفل الكائنات الحية. بالنظر إلى الجذور التي نشأت من الإفراز، يجب أن تكون نوعًا من الوحش الشرير الذي نجا من خلال التهام اللحم والدم.
كان لزجًا تحت قدميه، كما لو أن شيئًا كثيرًا مثل زيت المحرك قد تم رشه عليه.
كانت هناك جثة سوداء مجففة معلقة على الباب. كانت الجثة أشبه بنحت بارز، وكان ظهرها مدمجًا ومتصلًا بالباب.
لم يعيرها الكثير من الاهتمام واستمر في الاقتراب من صوت آلة القانون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دخل إلى القاعة وانعطف إلى الزاوية.
كان شعره أبيض، وكان يرتدي بدلة خاصة ضيقة من الخيال العلمي مثل رائد الفضاء. لم يكن هناك سوى نغمتين من اللون الأبيض والرمادي.
رأى من بعيد، في وضع يشبه فراش الزهرة الداخلي في القاعة، كان يجلس على الحافة رجل ذو ضوء أزرق خافت، يحمل آلة وترية ويعزف بهدوء.
هذه المرة، جاء الصوت من مكان آخر.
كان رأس الرجل منخفضًا ولا يمكن رؤية وجهه. لكن من خطوط وجهه، لم يبدو شابًا.
وكانت هذه التقلبات غامضة للغاية. كانت مثل عدد لا يحصى من الفيروسات والبكتيريا العائمة في الهواء، أو بشكل أكثر دقة، مثل الجراثيم.
كان شعره أبيض، وكان يرتدي بدلة خاصة ضيقة من الخيال العلمي مثل رائد الفضاء. لم يكن هناك سوى نغمتين من اللون الأبيض والرمادي.
وبدلا من القول إنه تراجع أو هرب، كان الأمر أشبه بأنه تعرض لضغوط من اقترابه واختفى.
ولكن لسبب ما، شعر لين شنغ أنه لا يستطيع رؤية تفاصيل هذا الرجل بوضوح.
“تمامًا كما اعتقدت… هذه أرض الموتى التي تم تدميرها منذ فترة طويلة…” أحس لين شنغ لفترة من الوقت وفهم بوضوح ما هي هذه النقطة الصغيرة.
كان جسده كله ضبابيا، كما لو كان محاطا بطبقة من الضباب.
لم يعيرها الكثير من الاهتمام واستمر في الاقتراب من صوت آلة القانون.
كما تم إعاقة إدراكه أيضًا بسبب عدد لا يحصى من الجراثيم الموجودة في الهواء، والتي لم تتمكن من التمدد لأكثر من بضعة أمتار.
فتح الباب للخارج، وكشف عن نفس النفق المعدني الأسود الرمادي في الخارج.
بالتفكير في هذا، تقدم لين شنغ للأمام، راغبًا في الاقتراب ومحاولة الاتصال بهذا الرجل.
فتح الباب للخارج، وكشف عن نفس النفق المعدني الأسود الرمادي في الخارج.
لكن ما لم يتوقعه هو أنه بمجرد تقدمه بضع خطوات للأمام، بدأ شكل الرجل يتلاشى ببطء ويتبدد.
من خلال طبق بيتري، يمكن للمرء أن يرى بوضوح السائل الأسود الرمادي يتدحرج ويتدفق في الداخل.
كما أصبح صوت آلة القانون أصغر حجما وأخف وزنا، حتى أصبح أخيرا غير مسموع واختفى تماما.
بفضل قوته الحالية، يمكنه إطلاق إدراكه بالكامل دون أي عائق وفهم جميع الحركات الدقيقة تمامًا على بعد خمسين مترًا.
عاد كل شيء إلى طبيعته.
واندفع إلى الممر الذي جاء منه الصوت.
“هاه؟ اختفى؟ ” نظر لين شنغ حوله وحرك إصبعه. فجأة، انطلقت موجة مشوهة من طرف إصبعه، وعبرت فجأة معظم المسافة وهبطت على الموضع الذي كان فيه الرجل من قبل.
كان رأس الرجل منخفضًا ولا يمكن رؤية وجهه. لكن من خطوط وجهه، لم يبدو شابًا.
الكراك الكراك…
لقد كان كائنًا دقيقًا طفيليًا بحجم صغير جدًا.
تحت تأثير جناح التشويه، تشققت المنطقة المعدنية بسرعة وانحنت، كما لو كانت ملتوية بيد كبيرة.
عندها فقط، طفت نقطة شفافة دقيقة للغاية في الهواء.
نظرًا لعدم وجود مشكلة، شعر لين شنغ بالارتياح أيضًا. رفع قدمه، وتحول جسده كله فجأة إلى تيار من الضوء، وهبط على الفور على حافة فراش الزهرة.
كانت يداه مفتوحتين، وكان وجهه مليئا بالألم. كلتا ساقيه، من الركبة إلى الأسفل، اختفتا تماما، كما لو كانتا مقطوعتين.
“لا توجد هالة إنسانية هنا… هذا الرجل، هل من الممكن أنه ليس شخصًا حيًا؟ ولكن وجود خاص يشبه جسد الروح؟ “
هذه المرة، لم يكن لدى لين شنغ أدنى تردد. بعد الاندماج مع اللاهوت [سرعة الحاكم]، وصلت سرعته إلى مستوى مذهل.
بحث تصور لين شنغ عن آثار من حوله، لكنه لم يجد أي شيء تركه وراءه.
ولذلك، بذل قصارى جهده لتجنب ذلك.
“ليس هناك هالة الروح، وربما ليس جسد الروح.”
– ##### –
عندما فكر في هذا، سمع فجأة صوتًا خافتًا لعزف آلة القانون.
مد لين شنغ يده وضرب الهواء أمامه بخفة.
هذه المرة، جاء الصوت من مكان آخر.
بحلول الوقت الذي وصل فيه لين شنغ إلى الباب، كان الرجل قد اختفى مرة أخرى، واختفى صوت آلة القانون أيضًا.
دون تردد، فهم لين شنغ تقريبًا مستوى التهديد هنا. تومض شخصيته، واندفع بسرعة نحو الصوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعيدًا عن ذلك، فإنه سينخفض عندما ينظر إلى المسافة. وضمن هذه الخمسين مترًا، كان نطاقًا يمكنه فهمه تمامًا.
كانت سرعته سريعة جدًا لدرجة أنه كان مثل الظل في القاعة، وفي غمضة عين، كان بالفعل في الطرف الآخر من القاعة.
كان رأس الرجل منخفضًا ولا يمكن رؤية وجهه. لكن من خطوط وجهه، لم يبدو شابًا.
واندفع إلى الممر الذي جاء منه الصوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرج لين شنغ ونظر حوله.
تباطأ لين شنغ وأخفى هالته. قريباً. أمام غرفة في نهاية الممر، كان يجلس رجل ذو شعر أبيض على الأرض، مغطى بالضوء الأزرق.
بغض النظر عن المكان الذي ذهب إليه، فهو لا يستطيع التصرف بشكل أعمى دون تفكير. بدلا من ذلك، كان عليه استكشاف الوضع أولا.
كان رأسه لا يزال منخفضًا، وكان يركز على العزف على آلة القانون في يده. كما لو أنه لم يلاحظ وجود لين شنغ على الإطلاق.
وبعد السير على طول النفق لحوالي مائة متر، ظهر مخرج دائري أكبر قليلاً على اليمين.
هذه المرة، لم يكن لدى لين شنغ أدنى تردد. بعد الاندماج مع اللاهوت [سرعة الحاكم]، وصلت سرعته إلى مستوى مذهل.
عاد كل شيء إلى طبيعته.
وبمجرد تفكير قطع عشرات الأمتار في لمح البصر، وفجأة أغلقت المسافة بينه وبين الرجل.
بحلول الوقت الذي وصل فيه لين شنغ إلى الباب، كان الرجل قد اختفى مرة أخرى، واختفى صوت آلة القانون أيضًا.
ولكن كلما اقترب بشكل أسرع، اختفى الرجل بشكل أسرع.
فتح الباب للخارج، وكشف عن نفس النفق المعدني الأسود الرمادي في الخارج.
وبدلا من القول إنه تراجع أو هرب، كان الأمر أشبه بأنه تعرض لضغوط من اقترابه واختفى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بحلول الوقت الذي وصل فيه لين شنغ إلى الباب، كان الرجل قد اختفى مرة أخرى، واختفى صوت آلة القانون أيضًا.
هذه المرة، جاء الصوت من مكان آخر.
“اختفى مرة أخرى؟” لقد فوجئ لين شنغ. إذا كانت المرة الأولى صدفة، فلا يزال الأمر معقولا. لكن في المرة الثانية، كان قد استخدم بالفعل أسرع سرعة له، لكنه ما زال غير قادر على اللحاق باختفاء الرجل.
لم يعيرها الكثير من الاهتمام واستمر في الاقتراب من صوت آلة القانون.
ومن الواضح أن هذا لم يكن من قبيل الصدفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت سرعته سريعة جدًا لدرجة أنه كان مثل الظل في القاعة، وفي غمضة عين، كان بالفعل في الطرف الآخر من القاعة.
نظر إلى الباب المعدني الذي أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك القليل من الضوء الأخضر يسطع في منتصف النموذج، والذي كان المصدر الوحيد للضوء هنا.
كانت هناك جثة سوداء مجففة معلقة على الباب. كانت الجثة أشبه بنحت بارز، وكان ظهرها مدمجًا ومتصلًا بالباب.
ولكن كلما اقترب بشكل أسرع، اختفى الرجل بشكل أسرع.
كانت يداه مفتوحتين، وكان وجهه مليئا بالألم. كلتا ساقيه، من الركبة إلى الأسفل، اختفتا تماما، كما لو كانتا مقطوعتين.
لقد كان كائنًا دقيقًا طفيليًا بحجم صغير جدًا.
– ##### –
كان شعره أبيض، وكان يرتدي بدلة خاصة ضيقة من الخيال العلمي مثل رائد الفضاء. لم يكن هناك سوى نغمتين من اللون الأبيض والرمادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأى من بعيد، في وضع يشبه فراش الزهرة الداخلي في القاعة، كان يجلس على الحافة رجل ذو ضوء أزرق خافت، يحمل آلة وترية ويعزف بهدوء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات