اصطدام (2)
الفصل 325: اصطدام الجزء 2
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما اصطدمت القوة عالية الطاقة على الخيط الأحمر والطاقة المظلمة عالية الكثافة مع طاقتها المظلمة، انهارت في لحظة. لم تتوقع ميليسا أبدًا أن الطاقة المظلمة للإنسان يمكن أن تكون بهذه الكثافة والقوة. عند مقارنة الطاقة المظلمة للخادمة في الفستان الأحمر، بتلك الموجودة بها، مثل الفرق بين الفولاذ والتوفو.
صرّت مارغريت أسنانها، وجسدها يرتجف. كافحت لتحمل نفسها. لكن مهما حاولت جاهدة، لم تستطع الابتعاد عن الحرير الأحمر.
فحص لين شينغ جميع الآلات واحدة تلو الأخرى للتأكد من أنها تعمل بشكل طبيعي. كانت معظم هذه الأدوات هي ما استخدمه معهد البحث. لقد قام للتو بإعادة صنعها وفقًا لما يعرفه في الذكريات. لكن بعضها إصدارات مطورة. تواجدت أيضًا مواد لاحتياجات التجربة في مدينة بلاكفيذر.
“أعتقد أنني أصبت شيئًا ما.” رفع يده في حيرة، واختفى بحر الطاقة المظلمة من حوله في يده مثل حوت يمتص مياه البحر.
“قد تكون هذه قاعدتي في ميغا.” لا يمكن أن يكون لين شينغ أكثر رِضً عن النتيجة.
خفضت ميلا رأسها، ومدت يدها من الألم لإيماءة أصابعها في الفراغ.
…
“لقد استوعبت قلبَي الملعونين اللذَين حصلت عليهما أثناء المهمة. لقد تحسن جسدي بعض الشيء “. أصبح فضوليًا بشأن قلوب الملعونين. مع الأخذ في الاعتبار أن قوته البدنية الأولية قد وصلت إلى مستوى قوي بشكل لا يصدق. على الرغم من أنه لم يختبره، إلا أنه يجب أن يكون أعلى من فئة المضطهد. ومع ذلك، فإن قلبي الملعونين قد عززاها فوق هذا الأساس. أظهر ذلك فقط أن هذا الشيء له قابلية تطبيق متعددة.
“مارغريت، أنتِ لستِ مناسبة هذا. هز شاميكا رأسه. “فقط ابقَي في القاع.” مد يده ونزع القفازات وألقى بها على الأرض. “أنتِ تبدين كالكلب الآن.” بعد أن قال ذلك، استدار، وأخذ الخادمة، وغادر.
“حول الأرواح المظلمة* …” فكر لين شينغ في بناء قناة أرواح مظلمة. ذكر السجل التاريخي لمدينة بلاك فيذر هذه التعويذة، والتي أطلق عليها السحرة اسم بوابة العالم الآخر. تعويذة قوية، يمكنها التواصل مع العالم الآخر وإحضار الكائنات الأخرى إلى هذا العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما اصطدمت القوة عالية الطاقة على الخيط الأحمر والطاقة المظلمة عالية الكثافة مع طاقتها المظلمة، انهارت في لحظة. لم تتوقع ميليسا أبدًا أن الطاقة المظلمة للإنسان يمكن أن تكون بهذه الكثافة والقوة. عند مقارنة الطاقة المظلمة للخادمة في الفستان الأحمر، بتلك الموجودة بها، مثل الفرق بين الفولاذ والتوفو.
(م.م: ترجمتها سابقًا الأرواح الشريرة لأن المترجم الانجليزي كان بيترجمها كده لكن غير ترجمتها من كام فصل فهل أغيرهم ولا أسيبهم أرواح شريرة؟)
لكن هذه التعويذة تطلبت استخدام نواة طاقة قوية بما فيه الكفاية.
…
“إذا كنت في الحرم، يمكنني استخدام خط الطاقة المقدس باعتباره جوهر الطاقة. سيء جدا، هذه ميغا “. فكر لين شينغ في الخطة. يمكنه استخدام الأرواح المظلمة كمصدر طويل الأمد لقوة الروح. إذا أراد إمدادات طويلة الأجل، فمن الأفضل بناء بوابة العالم الآخر. وإلا، فسيتعين عليه استخدام اللحم الحي والدم كذبيحة في كل مرة يقوم فيها بطقوس استدعاء. في النهاية، سوف يكتشف المظلمون الآخرون.
“أوه، لا يزال لديك القوة للبكاء؟” سخرت خادمة التنورة الحمراء. بدا وجهها شديد البرودة مع أكثر من عشرة خيوط حمراء تتناثر من خلفها.
“لا يزال هناك الظلال.” فكر لين شينغ بعمق. “دراسة الظلال تتطلب الكثير من القوة الروحية.” إذا تمكّن من إنتاج الظلال بكميات كبيرة، فيمكنه حل مشكلة إمداد قوة الروح.
فجأة رن هاتفه. تلقى رسالة نصية على هاتفه. نادرا ما أعطى لين شينغ رقمه. أولئك الذين لديهم رقم الاتصال الخاص به كانوا في الغالب أشخاصًا مهمين بالنسبة له. لذلك حتى لو كانت رسالة نصية، فمن غير المحتمل أن تكون بريدًا عشوائيًا. التقط هاتفه ونظر إليه. انتشرت نظرة مندهشة على وجهه.
خفضت ميلا رأسها، ومدت يدها من الألم لإيماءة أصابعها في الفراغ.
فجأة رن هاتفه. تلقى رسالة نصية على هاتفه. نادرا ما أعطى لين شينغ رقمه. أولئك الذين لديهم رقم الاتصال الخاص به كانوا في الغالب أشخاصًا مهمين بالنسبة له. لذلك حتى لو كانت رسالة نصية، فمن غير المحتمل أن تكون بريدًا عشوائيًا. التقط هاتفه ونظر إليه. انتشرت نظرة مندهشة على وجهه.
“حول الأرواح المظلمة* …” فكر لين شينغ في بناء قناة أرواح مظلمة. ذكر السجل التاريخي لمدينة بلاك فيذر هذه التعويذة، والتي أطلق عليها السحرة اسم بوابة العالم الآخر. تعويذة قوية، يمكنها التواصل مع العالم الآخر وإحضار الكائنات الأخرى إلى هذا العالم.
…
من ناحية أخرى، حفيدة الأستاذ، ميلا، هي الأقوى في المشهد. هي الوحيدة التي تستطيع مقاومة هجوم أكثر من عشرة خيوط حمراء. بمجرد النظر إلى العشرات من الحرير الأحمر التي ترفرف خلف الخادمة في التنورة الحمراء، أدركت أنه لا أمل لها في الفوز بالمعركة.
حاولت ميليسا شن هجوم مفاجئ، لكن خيطًا أحمر ملفوفًا حول ذراعها، دفعها بعيدًا بعيدًا. تحطمت على المرج ولم تعد قادرة على النهوض.
“أوه، لا يزال لديك القوة للبكاء؟” سخرت خادمة التنورة الحمراء. بدا وجهها شديد البرودة مع أكثر من عشرة خيوط حمراء تتناثر من خلفها.
عندما اصطدمت القوة عالية الطاقة على الخيط الأحمر والطاقة المظلمة عالية الكثافة مع طاقتها المظلمة، انهارت في لحظة. لم تتوقع ميليسا أبدًا أن الطاقة المظلمة للإنسان يمكن أن تكون بهذه الكثافة والقوة. عند مقارنة الطاقة المظلمة للخادمة في الفستان الأحمر، بتلك الموجودة بها، مثل الفرق بين الفولاذ والتوفو.
عند العودة إلى المخرج، نظر شاميكا إلى ميلا. “ألا يجب أن تفتحيه الآن؟”
على العشب أمام القلعة، أُلقيت العديد من الجثث على الأرض. نجا عدد قليل من الجبناء من نفس المصير لأنهم وقفوا متفرجين.
ظهرت فجوة نوعية مطلقة بين طاقاتهم المظلمة. ليس قليلا ولكن كبيرة. أجهشت بالبكاء. على مدى السنوات الأربع الماضية، عملت بجد وتدرّبت ليلاً ونهارًا. لم تنسَ لحظة واحدة اليأس والألم عندما كانت في أولرو. عملت بجد لمدة أربع سنوات وضحيت لمدة أربع سنوات. ومع ذلك على ماذا حصلت؟
في هذه الأثناء، ركعت الشخصيات الأساسية، مثل مارغريت، على ركبة واحدة على الأرض حيث انطلق الضوء الأخضر الداكن على جسدها، في محاولة لمقاومة الضوء الأحمر الطاغي. لكن مقاومتها لم تجدِ. تعرّقت بغزارة بينما ظلت الخادمة ذات الثوب الأحمر باردة. لقد أظهر فقط حجم الفجوة في القوة بينهما.
“أوه، لا يزال لديك القوة للبكاء؟” سخرت خادمة التنورة الحمراء. بدا وجهها شديد البرودة مع أكثر من عشرة خيوط حمراء تتناثر من خلفها.
من ناحية أخرى، حفيدة الأستاذ، ميلا، هي الأقوى في المشهد. هي الوحيدة التي تستطيع مقاومة هجوم أكثر من عشرة خيوط حمراء. بمجرد النظر إلى العشرات من الحرير الأحمر التي ترفرف خلف الخادمة في التنورة الحمراء، أدركت أنه لا أمل لها في الفوز بالمعركة.
…
يئست ميلا من الفرار، لكن إهمالًا طفيفًا أدى إلى جلد صدرها بخيط أحمر، مما أدى إلى فتح ثوبها الخارجي لفضح حمالة صدرها بالداخل. ارتدت ميلا زيًا نحيفًا ضيقًا. على الرغم من عدم تعرضها لأذى، إلا أن تمزيق ملابسها جعلها تحمر خجلاً في الذل غاضبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقطت مارغريت على الأرض، وأصيبت بالحرير الأحمر.
“لقيط وقح!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما اصطدمت القوة عالية الطاقة على الخيط الأحمر والطاقة المظلمة عالية الكثافة مع طاقتها المظلمة، انهارت في لحظة. لم تتوقع ميليسا أبدًا أن الطاقة المظلمة للإنسان يمكن أن تكون بهذه الكثافة والقوة. عند مقارنة الطاقة المظلمة للخادمة في الفستان الأحمر، بتلك الموجودة بها، مثل الفرق بين الفولاذ والتوفو.
“يا سيدة ميلا، الآن بعد أن بدأت القتال، يجب أن تكوني مستعدةً للعواقب الفورية “. ضحك شاميكا.
من ناحية أخرى، حفيدة الأستاذ، ميلا، هي الأقوى في المشهد. هي الوحيدة التي تستطيع مقاومة هجوم أكثر من عشرة خيوط حمراء. بمجرد النظر إلى العشرات من الحرير الأحمر التي ترفرف خلف الخادمة في التنورة الحمراء، أدركت أنه لا أمل لها في الفوز بالمعركة.
“الاستخدام غير المصرح به لمصفوفة العالم الغامض ومنعنا من المغادرة. أنتِ أول من انتهك قواعد السلوك “. ظل شاميكا ينظر إلى ثدي ميلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما اصطدمت القوة عالية الطاقة على الخيط الأحمر والطاقة المظلمة عالية الكثافة مع طاقتها المظلمة، انهارت في لحظة. لم تتوقع ميليسا أبدًا أن الطاقة المظلمة للإنسان يمكن أن تكون بهذه الكثافة والقوة. عند مقارنة الطاقة المظلمة للخادمة في الفستان الأحمر، بتلك الموجودة بها، مثل الفرق بين الفولاذ والتوفو.
“كافٍ! شاميكا! ” صاحت مارغريت. “هذه هي ميغا، وليس إقطاعية عائلتك في أولرو! ضع وجهك المقرف بعيدًا! ”
صرّت مارغريت أسنانها، وجسدها يرتجف. كافحت لتحمل نفسها. لكن مهما حاولت جاهدة، لم تستطع الابتعاد عن الحرير الأحمر.
“أوه، لا يزال لديك القوة للبكاء؟” سخرت خادمة التنورة الحمراء. بدا وجهها شديد البرودة مع أكثر من عشرة خيوط حمراء تتناثر من خلفها.
“قد تكون هذه قاعدتي في ميغا.” لا يمكن أن يكون لين شينغ أكثر رِضً عن النتيجة.
سقطت مارغريت على الأرض، وأصيبت بالحرير الأحمر.
الفصل 325: اصطدام الجزء 2
حاول بعض الطلاب الواعين الصعود على أقدامهم بغضب. لكنهم فقدوا قوتهم بعد جلدهم بالحرير الأحمر. بالكاد يستطيعون تحريك عضلاتهم.
فجأة، سقطت مارغريت وميلا أخيرًا على الأرض ولم يتمكنوا من القتال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما اصطدمت القوة عالية الطاقة على الخيط الأحمر والطاقة المظلمة عالية الكثافة مع طاقتها المظلمة، انهارت في لحظة. لم تتوقع ميليسا أبدًا أن الطاقة المظلمة للإنسان يمكن أن تكون بهذه الكثافة والقوة. عند مقارنة الطاقة المظلمة للخادمة في الفستان الأحمر، بتلك الموجودة بها، مثل الفرق بين الفولاذ والتوفو.
“هل هذا كل ما لديك؟” نظر شاميكا حوله. “انتهى؟”
خرج لين شينغ من تموجات الطاقة المظلمة عند المدخل، وشعره يتدلى من كتفيه.
قالت الخادمة ذات التنورة الحمراء وعلى وجهها نظرة ازدراء: “كلهم مقاتلون سيئون”. “حان وقت المغادرة، أيها السيد الصغير.”
“قد تكون هذه قاعدتي في ميغا.” لا يمكن أن يكون لين شينغ أكثر رِضً عن النتيجة.
هز شاميكا رأسه بخيبة أمل ونظرت إلى مارغريت على الأرض.
“هذا ما تعلمته بعد أربع سنوات في ميغا؟”
خفضت ميلا رأسها، ومدت يدها من الألم لإيماءة أصابعها في الفراغ.
صرّت مارغريت أسنانها، وجسدها يرتجف. كافحت لتحمل نفسها. لكن مهما حاولت جاهدة، لم تستطع الابتعاد عن الحرير الأحمر.
فجأة، سقطت مارغريت وميلا أخيرًا على الأرض ولم يتمكنوا من القتال.
ظهرت فجوة نوعية مطلقة بين طاقاتهم المظلمة. ليس قليلا ولكن كبيرة. أجهشت بالبكاء. على مدى السنوات الأربع الماضية، عملت بجد وتدرّبت ليلاً ونهارًا. لم تنسَ لحظة واحدة اليأس والألم عندما كانت في أولرو. عملت بجد لمدة أربع سنوات وضحيت لمدة أربع سنوات. ومع ذلك على ماذا حصلت؟
“مارغريت، أنتِ لستِ مناسبة هذا. هز شاميكا رأسه. “فقط ابقَي في القاع.” مد يده ونزع القفازات وألقى بها على الأرض. “أنتِ تبدين كالكلب الآن.” بعد أن قال ذلك، استدار، وأخذ الخادمة، وغادر.
“هذا ما تعلمته بعد أربع سنوات في ميغا؟”
تحول وجه مارغريت الجميل إلى شاحب في لحظة، والدموع تغمر عينيها. لم تكن تعرف ماذا تقول ولا كيف ترد. هي فقط أرادت البكاء. البكاء من قلبها.
“هل هذا كل ما لديك؟” نظر شاميكا حوله. “انتهى؟”
عند العودة إلى المخرج، نظر شاميكا إلى ميلا. “ألا يجب أن تفتحيه الآن؟”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “كافٍ! شاميكا! ” صاحت مارغريت. “هذه هي ميغا، وليس إقطاعية عائلتك في أولرو! ضع وجهك المقرف بعيدًا! ”
خفضت ميلا رأسها، ومدت يدها من الألم لإيماءة أصابعها في الفراغ.
“يا سيدة ميلا، الآن بعد أن بدأت القتال، يجب أن تكوني مستعدةً للعواقب الفورية “. ضحك شاميكا.
وتناثر الهواء المظلم وخرج شاميكا من المدخل.
“أوه، لا يزال لديك القوة للبكاء؟” سخرت خادمة التنورة الحمراء. بدا وجهها شديد البرودة مع أكثر من عشرة خيوط حمراء تتناثر من خلفها.
فجأة، انفجرت حلقة من التموجات الخضراء الداكنة عند المدخل بصوت عالٍ. توسعت الطاقة المظلمة مثل دوامة مرعبة من مياه البحر. تذبذبت وانتشرت إلى ما يشبه زهرة خضراء داكنة قطرها أكثر من عشرة أمتار.
…
قبل أن يتمكن السيد والخادمة الشابان من الرد، فجرتهما موجة الصدمة العنيفة من الانفجار مثل قذائف المدفعية. أخيرًا، هبطوا في الحقل على مسافة بعيدة، تاركين وراءهم حفرة طينية بعرض عدة أمتار وعمق نصف متر.
يئست ميلا من الفرار، لكن إهمالًا طفيفًا أدى إلى جلد صدرها بخيط أحمر، مما أدى إلى فتح ثوبها الخارجي لفضح حمالة صدرها بالداخل. ارتدت ميلا زيًا نحيفًا ضيقًا. على الرغم من عدم تعرضها لأذى، إلا أن تمزيق ملابسها جعلها تحمر خجلاً في الذل غاضبة.
خرج لين شينغ من تموجات الطاقة المظلمة عند المدخل، وشعره يتدلى من كتفيه.
قالت الخادمة ذات التنورة الحمراء وعلى وجهها نظرة ازدراء: “كلهم مقاتلون سيئون”. “حان وقت المغادرة، أيها السيد الصغير.”
“أعتقد أنني أصبت شيئًا ما.” رفع يده في حيرة، واختفى بحر الطاقة المظلمة من حوله في يده مثل حوت يمتص مياه البحر.
“هل هذا كل ما لديك؟” نظر شاميكا حوله. “انتهى؟”
بدا جميع الطلاب في حالة من الرهبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز شاميكا رأسه بخيبة أمل ونظرت إلى مارغريت على الأرض.
“هل هذا كل ما لديك؟” نظر شاميكا حوله. “انتهى؟”
“مارغريت، أنتِ لستِ مناسبة هذا. هز شاميكا رأسه. “فقط ابقَي في القاع.” مد يده ونزع القفازات وألقى بها على الأرض. “أنتِ تبدين كالكلب الآن.” بعد أن قال ذلك، استدار، وأخذ الخادمة، وغادر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات