الروح الشريرة (3)
الفصل 311: الروح الشريرة الجزء 3
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت ميليسا أكثر إحراجًا الآن، لكنها لا تعرف كيف ترد.
لم ترد ميليسا إلا بالصمت. بينما جاؤو جميعًا لنفس الغرض، كانت مختلفة.
“نعم، هو فقط أنني لم أتمكن من اكتشاف بعض الأجزاء.”
“لا تقلقي، ميليسا،” مشت بيلا، عضو آخر في فريق الاستطلاع وهمست لها.
“هل تعرفين؟ عندما يكذب شخص ما وينجح في إكمال الحيلة، فسيشعر بالراحة دون وعي لأنهم يعتقدون أنهم تمكنوا من تجاوز الأمر. ولكن عندما يُطرح نفس السؤال مرة أخرى، فسيكون معظمهم مضطربين أو يتلعثمون في ردهم “.
“كانت هناك أيضًا حالة اعتداء على دورية من قبل، لكن طالما بقينا داخل هذا القصر، فلا ينبغي أن تكون هناك مشكلة. هناك آليات دفاعية وضعها الأساتذة هنا. يجب أن يكون آمنًا تمامًا “.
وينتهي الأمر بمعظمهم إلى العمل في وظائف عادية في مجالات غير مناسبة لهم لبقية حياتهم.
أومأت ميليسا برأسها.
“هل تعرفين؟ عندما يكذب شخص ما وينجح في إكمال الحيلة، فسيشعر بالراحة دون وعي لأنهم يعتقدون أنهم تمكنوا من تجاوز الأمر. ولكن عندما يُطرح نفس السؤال مرة أخرى، فسيكون معظمهم مضطربين أو يتلعثمون في ردهم “.
“أنا بخير … شكرا لك بيلا.”
هزت ميليسا رأسها.
لطالما اعتقدت أنها مميزة. منذ أن أيقظت قواها المظلمة، فهمت أنها مختلفة عن البقية.
شعرت ميليسا أن تلك العيون الذهبية الباهتة راحت تخترق قلبها، مثل السهم إلى حد كبير، حيث كشفت عن دوافعها ورغباتها.
مقارنة بالطلاب من حولها، فضلت الخوض في أسلوب حياة رائع ومثير وخطير.
“القرائن، آثار الأقدام.”
تمامًا مثل الوقت الذي أيقظت فيه قواها في ذلك الوقت. كانت ضحية مؤامرة اغتيال في حفل عيد ميلاد عندما استيقظت قوتها. تلك اللحظة من الحياة والموت، تلك الإثارة من المعركة التي بذلت فيهها كل قوتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهي التي أيقظت قوتها المظلمة، قتلت ثلاثة مسلحين وأصيبت بجروح. جذبه ذلك انتباه النجمية حيث أُرسلت إلى جامعة باين لتتعلم كيفية التحكم في نفسها.
وهي التي أيقظت قوتها المظلمة، قتلت ثلاثة مسلحين وأصيبت بجروح. جذبه ذلك انتباه النجمية حيث أُرسلت إلى جامعة باين لتتعلم كيفية التحكم في نفسها.
جلس لين شينغ في غرفته ينقي ويمتص كل الأجرام السماوية الشريرة التي حصل عليها، وبعد قضاء بعض الوقت في التعود على نمو روحه، خطط للتأمل لتدريب قواه المظلمة.
“لا تخافي …” نظرت بيلا إلى تعبير ميليسا المتضارب واعتقدت أنها خائفة قبل أن تمد يديها لإمساك الأخير.
“يبدو أنكِ مرهقة للغاية. اذهبي وخذي حمامًا دافئًا واحصل على قسط من الراحة “. ذكرها لين شينغ.
“أعلم …” قمعت ميليسا الإحباط والرغبة حيث امسكت بيدي بيلا بدلاً من ذلك.
“في ماذا كنتي تفكرين في ذلك الوقت؟” سأل لين شينغ مرة أخرى.
* كلاك. *
(م.م: مش عارف بصراحة ايه قصده بس غالبا ده خطأ من المترجم الانجليزي)
فجأة، انفتح الباب الرئيسي للقصر عندما دخل إطار لين شينغ المهيب، مرتديًا سترة، وسرعان ما شق طريقه.
وفي الواقع، يوجد العديد من هؤلاء الأشخاص في المجتمع، وهم جواهر مخفية ذات مواهب استثنائية، ولكن ليس كل شخص محظوظًا بما يكفي للعثور على المجال الذي يمكنهم فيه استخدام مواهبهم بشكل أفضل.
“قائد الفريق!” نادى عليه أعضاء الفريق.
* كلاك. *
أعطى لين شينغ إيماءة مهذبة للجميع، قبل النظر إلى ميليسا التي وقفت الآن.
مقارنة بالطلاب من حولها، فضلت الخوض في أسلوب حياة رائع ومثير وخطير.
“ما أخبارك؟ هل انت بخير؟” سأل بصوت خافت وهو يعلق سترته على رف قريب.
وفي الواقع، يوجد العديد من هؤلاء الأشخاص في المجتمع، وهم جواهر مخفية ذات مواهب استثنائية، ولكن ليس كل شخص محظوظًا بما يكفي للعثور على المجال الذي يمكنهم فيه استخدام مواهبهم بشكل أفضل.
“كانت هناك أيضًا حالة اعتداء على دورية من قبل، لكن طالما بقينا داخل هذا القصر، فلا ينبغي أن تكون هناك مشكلة. هناك آليات دفاعية وضعها الأساتذة هنا. يجب أن يكون آمنًا تمامًا “.
“لا شيء … كل شيء طبيعي. لم يحدث شيء.” هزت ميليسا رأسها. “لم ننجح في العثور على أي أدلة أيضًا …”
جلس لين شينغ في غرفته ينقي ويمتص كل الأجرام السماوية الشريرة التي حصل عليها، وبعد قضاء بعض الوقت في التعود على نمو روحه، خطط للتأمل لتدريب قواه المظلمة.
“لا داعي للاندفاع”، ربت لين شينغ بلطف على كتفها. “نحن لسنا النجمية. نحتاج فقط إلى البحث عن المعلومات ونبذل قصارى جهدنا للحفاظ على أمن المدينة. سيتم التعامل مع كل شيء آخر من قِبَلهم. لا تضغطي على نفسكِ كثيرًا “.
“نعم اعرف.” شعرت ميليسا بالراحة من صوت لين شينغ اللطيف واسترخت قليلاً.
في ذكرياته عدد لا يحصى من الأشخاص وتجارب لا حصر لها ؛ لم ينقُص الأشخاص مثل ميليسا الذين لديهم إمكانات خفية بداخلهم.
“يبدو أنكِ مرهقة للغاية. اذهبي وخذي حمامًا دافئًا واحصل على قسط من الراحة “. ذكرها لين شينغ.
“أعلم …” قمعت ميليسا الإحباط والرغبة حيث امسكت بيدي بيلا بدلاً من ذلك.
أومأت ميليسا برأسها وهي تلتقط معطفها على الأريكة قبل أن تحيي بيلا وتذهب إلى الطابق العلوي للاستحمام.
“نعم، كنت أتأمل عندما سمعت خطى خطواتك، لذلك خرجت للتحقق من الأمور.” اقترب لين شينغ ووقف بجانب ميليسا وهو ينظر إلى الخارج أيضًا.
بمجرد صعودها الدرج، لم تستطع إلا أن تفكر فيما حدث خلال النهار، تلك الجثة التي ماتت أمامها مباشرة.
عندما يتم توجيه شخص لديه مواهب خفية على الطريق الذي يتقن فيه، فسيكون قادرًا على إطلاق العنان لقوى تفوق خيال المرء.
كجبال من النيران المكبوتة، بدأت الرغبة الملحة في البحث عن الإثارة بالاستيقاظ في قلبها. مثل ذلك الوقت عندما أيقظت قوتها المظلمة وقتلت القاتل الأول.
فهي تُعد مظلمًا بالفطرة، لكن الأخلاق وأواصر المجتمع أجبرتها على تقييد نفسها بالأصفاد، لأنها أعاقت رغباتها بالقوة وكبت رغباتها.
عندما وصلت إلى المنعطف على الدرج، ألقت نظرة على لين شينغ. كان يتحدث بهدوء مع بيلا عما حدث خلال النهار، وكان تعبيره هادئًا وطبيعيًا.
فجأة، انفتح الباب الرئيسي للقصر عندما دخل إطار لين شينغ المهيب، مرتديًا سترة، وسرعان ما شق طريقه.
لاحظ نظرتها على ما يبدو، واستدار وابتسم لها.
أومأت ميليسا برأسها وهي تلتقط معطفها على الأريكة قبل أن تحيي بيلا وتذهب إلى الطابق العلوي للاستحمام.
شعرت ميليسا أن تلك العيون الذهبية الباهتة راحت تخترق قلبها، مثل السهم إلى حد كبير، حيث كشفت عن دوافعها ورغباتها.
“هل هذا صحيح؟” ابتسم لين شينغ ولم يقل أي شيء آخر.
لكن ما فاجأها هو أنها لم تشعر بالاختناق بسبب ذلك.
“هل هذا صحيح؟” ابتسم لين شينغ ولم يقل أي شيء آخر.
“العيون الذهبية … هل هناك بالفعل أشخاص بعيون ذهبية في هذا العالم؟” مع وضع هذا السؤال في الاعتبار، ردت بابتسامة بينما واصلت طريقها إلى غرفتها للاستحمام.
عندما وصلت إلى المنعطف على الدرج، ألقت نظرة على لين شينغ. كان يتحدث بهدوء مع بيلا عما حدث خلال النهار، وكان تعبيره هادئًا وطبيعيًا.
تراجع لين شينغ عن نظرته واستمر في الإجابة على أسئلة بيلا حول القوى المظلمة.
بعد استيعاب عدد كبير من ذكريات الباحثين داخل معمل الأبحاث، في حين أنه قد لا يكون حتى الآن ضد الأساتذة من حيث المعرفة حول القوى المظلمة، فقد تثقّف بعيدًا عما يعرفه هؤلاء المتدربون العاديون.
كانت لهجتها ميغان مسحة من لهجة الريف الجنوبي.
وبغض النظر عن الأسئلة التي طرحتها بيلا، يمكنه الإجابة عليها بسهولة. سرعان ما ترك ذلك انطباعًا على بيلا وعدد قليل من أعضاء الفريق الآخرين.
“أعلم …” قمعت ميليسا الإحباط والرغبة حيث امسكت بيدي بيلا بدلاً من ذلك.
بعد قليل من الأسئلة والأجوبة، عاد إلى غرفته.
فهي تُعد مظلمًا بالفطرة، لكن الأخلاق وأواصر المجتمع أجبرتها على تقييد نفسها بالأصفاد، لأنها أعاقت رغباتها بالقوة وكبت رغباتها.
في وقت سابق، كان لديه شعور غريزي واستخدم موهبته، كشف الشر خلسة على ميليسا. والنتيجة التي حصل عليها فاجأته.
“ما أخبارك؟ هل انت بخير؟” سأل بصوت خافت وهو يعلق سترته على رف قريب.
في ذكرياته عدد لا يحصى من الأشخاص وتجارب لا حصر لها ؛ لم ينقُص الأشخاص مثل ميليسا الذين لديهم إمكانات خفية بداخلهم.
لقد كانت عبقرية تم قمع إمكاناتها.
كان يرى من عينيها ألسنة اللهب الراقصة للرغبات المكبوتة.
تمامًا مثل الوقت الذي أيقظت فيه قواها في ذلك الوقت. كانت ضحية مؤامرة اغتيال في حفل عيد ميلاد عندما استيقظت قوتها. تلك اللحظة من الحياة والموت، تلك الإثارة من المعركة التي بذلت فيهها كل قوتها.
فهي تُعد مظلمًا بالفطرة، لكن الأخلاق وأواصر المجتمع أجبرتها على تقييد نفسها بالأصفاد، لأنها أعاقت رغباتها بالقوة وكبت رغباتها.
وبغض النظر عن الأسئلة التي طرحتها بيلا، يمكنه الإجابة عليها بسهولة. سرعان ما ترك ذلك انطباعًا على بيلا وعدد قليل من أعضاء الفريق الآخرين.
وهذا ما أثار اهتمام لين شينغ.
بعد استيعاب عدد كبير من ذكريات الباحثين داخل معمل الأبحاث، في حين أنه قد لا يكون حتى الآن ضد الأساتذة من حيث المعرفة حول القوى المظلمة، فقد تثقّف بعيدًا عما يعرفه هؤلاء المتدربون العاديون.
وذلك لأن شخصًا لديه إمكانات خفية مثل ميليسا في حد ذاته موهبة نادرة، وإذا تم توجيهها بشكل صحيح، فستكون روحها قادرة على إطلاق العنان لقوى لا يمكن تصورها.
بعد استيعاب عدد كبير من ذكريات الباحثين داخل معمل الأبحاث، في حين أنه قد لا يكون حتى الآن ضد الأساتذة من حيث المعرفة حول القوى المظلمة، فقد تثقّف بعيدًا عما يعرفه هؤلاء المتدربون العاديون.
لقد كانت عبقرية تم قمع إمكاناتها.
* كلاك. *
وفي الواقع، يوجد العديد من هؤلاء الأشخاص في المجتمع، وهم جواهر مخفية ذات مواهب استثنائية، ولكن ليس كل شخص محظوظًا بما يكفي للعثور على المجال الذي يمكنهم فيه استخدام مواهبهم بشكل أفضل.
“كانت هناك أيضًا حالة اعتداء على دورية من قبل، لكن طالما بقينا داخل هذا القصر، فلا ينبغي أن تكون هناك مشكلة. هناك آليات دفاعية وضعها الأساتذة هنا. يجب أن يكون آمنًا تمامًا “.
وينتهي الأمر بمعظمهم إلى العمل في وظائف عادية في مجالات غير مناسبة لهم لبقية حياتهم.
وبغض النظر عن الأسئلة التي طرحتها بيلا، يمكنه الإجابة عليها بسهولة. سرعان ما ترك ذلك انطباعًا على بيلا وعدد قليل من أعضاء الفريق الآخرين.
عندما يتم توجيه شخص لديه مواهب خفية على الطريق الذي يتقن فيه، فسيكون قادرًا على إطلاق العنان لقوى تفوق خيال المرء.
وفي الواقع، يوجد العديد من هؤلاء الأشخاص في المجتمع، وهم جواهر مخفية ذات مواهب استثنائية، ولكن ليس كل شخص محظوظًا بما يكفي للعثور على المجال الذي يمكنهم فيه استخدام مواهبهم بشكل أفضل.
“وحتى مظلم، سيكون قادرًا على إطلاق العنان لمثل هذه القوى العظمى إذا تم استخدام قواها على الطريق الصحيح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في وقت سابق، كان لديه شعور غريزي واستخدم موهبته، كشف الشر خلسة على ميليسا. والنتيجة التي حصل عليها فاجأته.
جلس لين شينغ في غرفته ينقي ويمتص كل الأجرام السماوية الشريرة التي حصل عليها، وبعد قضاء بعض الوقت في التعود على نمو روحه، خطط للتأمل لتدريب قواه المظلمة.
فجأة، انفتح الباب الرئيسي للقصر عندما دخل إطار لين شينغ المهيب، مرتديًا سترة، وسرعان ما شق طريقه.
فجأة سمع خطوات ناعمة خارج الممر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد وقفة قصيرة.
بدافع من شيء ما داخل قلبه، قام ولبس معطفًا وهو يفتح الباب ويخرج.
“أنا بخير … شكرا لك بيلا.”
في نهاية الممر المغطى بالسجاد الأحمر، وقفت فتاة عادية ذات ضفائر مزدوجة تقف بجانب النافذة.
بمجرد صعودها الدرج، لم تستطع إلا أن تفكر فيما حدث خلال النهار، تلك الجثة التي ماتت أمامها مباشرة.
ارتدت بيجاما صفراء بسيطة ونظارة بإطار أسود بينما تحمل قدحًا من القهوة الساخنة في يدها بينما تقف بجانب النافذة تنظر إلى الخارج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد وقفة قصيرة.
“ميليسا؟” خرج لين شينغ من الظل ونادى عليها.
كانت لهجتها ميغان مسحة من لهجة الريف الجنوبي.
سرعان ما أدارت الفتاة بجوار النافذة رأسها، وفي اللحظة التي رأت فيها لين شينغ، أجبرت على الابتسام.
وينتهي الأمر بمعظمهم إلى العمل في وظائف عادية في مجالات غير مناسبة لهم لبقية حياتهم.
“يا قائد، ألم تنم بعد؟ ”
(م.م: مش عارف بصراحة ايه قصده بس غالبا ده خطأ من المترجم الانجليزي)
كانت لهجتها ميغان مسحة من لهجة الريف الجنوبي.
“أنا بخير … شكرا لك بيلا.”
ولدت ميليسا لعائلة تعمل بالزراعة لذا هذا النوع من اللهجة أمر طبيعي. لقد ولدت لعائلة ثرية، لكنها لم تكن لديها أي فكرة عن كيفية ارتداء الملابس. وحتى بعد التسجيل لمدة عامين، كانت لا تزال تتمتع بمظهر فتاة ريفية.
“لا تخافي …” نظرت بيلا إلى تعبير ميليسا المتضارب واعتقدت أنها خائفة قبل أن تمد يديها لإمساك الأخير.
(م.م: مش عارف بصراحة ايه قصده بس غالبا ده خطأ من المترجم الانجليزي)
“ما أخبارك؟ هل تواجهين بعض المشكلات؟ ” سأل بلطف.
“نعم، كنت أتأمل عندما سمعت خطى خطواتك، لذلك خرجت للتحقق من الأمور.” اقترب لين شينغ ووقف بجانب ميليسا وهو ينظر إلى الخارج أيضًا.
شعرت ميليسا أن تلك العيون الذهبية الباهتة راحت تخترق قلبها، مثل السهم إلى حد كبير، حيث كشفت عن دوافعها ورغباتها.
“ما أخبارك؟ هل تواجهين بعض المشكلات؟ ” سأل بلطف.
أعطى لين شينغ إيماءة مهذبة للجميع، قبل النظر إلى ميليسا التي وقفت الآن.
هزت ميليسا رأسها.
وينتهي الأمر بمعظمهم إلى العمل في وظائف عادية في مجالات غير مناسبة لهم لبقية حياتهم.
“أنا … أفكر فقط في القرائن خلال النهار.” لقد فجرت كذبة بيضاء.
“ابتسم لين شينغ.”
لكن ما فاجأها هو أنها لم تشعر بالاختناق بسبب ذلك.
“أي دليل؟”
بمجرد صعودها الدرج، لم تستطع إلا أن تفكر فيما حدث خلال النهار، تلك الجثة التي ماتت أمامها مباشرة.
“آثار الأقدام التي رأيناها في غابة الصنوبر.” فوجئت ميليسا لأنها سرعان ما بحثت عن عذر، ولم تتوقع أن يكون سؤال لين شينغ محددًا للغاية.
“ابتسم لين شينغ.”
“هل هذا صحيح؟” ابتسم لين شينغ ولم يقل أي شيء آخر.
وينتهي الأمر بمعظمهم إلى العمل في وظائف عادية في مجالات غير مناسبة لهم لبقية حياتهم.
عندها فقط تنفست ميليسا الصعداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كجبال من النيران المكبوتة، بدأت الرغبة الملحة في البحث عن الإثارة بالاستيقاظ في قلبها. مثل ذلك الوقت عندما أيقظت قوتها المظلمة وقتلت القاتل الأول.
“نعم، هو فقط أنني لم أتمكن من اكتشاف بعض الأجزاء.”
شعرت ميليسا أن تلك العيون الذهبية الباهتة راحت تخترق قلبها، مثل السهم إلى حد كبير، حيث كشفت عن دوافعها ورغباتها.
“في ماذا كنتي تفكرين في ذلك الوقت؟” سأل لين شينغ مرة أخرى.
هزت ميليسا رأسها.
“القرائن، آثار الأقدام.”
لاحظ نظرتها على ما يبدو، واستدار وابتسم لها.
“اه حسنا.” ابتسم لين شينغ.
“ميليسا؟” خرج لين شينغ من الظل ونادى عليها.
بعد وقفة قصيرة.
“هل هذا صحيح؟” ابتسم لين شينغ ولم يقل أي شيء آخر.
“حسنًا، كيف حسمتي وجباتكِ خلال النهار؟ ماذا اكلتي .. في ماذا كنتِ تفكرين؟ هل هو حقًا عن القرائن؟ ” فجأة أوقف سؤاله في منتصف الطريق، قبل أن يطرح نفس السؤال مرة أخرى.
فهي تُعد مظلمًا بالفطرة، لكن الأخلاق وأواصر المجتمع أجبرتها على تقييد نفسها بالأصفاد، لأنها أعاقت رغباتها بالقوة وكبت رغباتها.
“أنا … أفكر في القرائن … ألم أخبرك بذلك؟” كانت ميليسا مضطربة قليلاً.
فجأة، انفتح الباب الرئيسي للقصر عندما دخل إطار لين شينغ المهيب، مرتديًا سترة، وسرعان ما شق طريقه.
“هل تعرفين؟ عندما يكذب شخص ما وينجح في إكمال الحيلة، فسيشعر بالراحة دون وعي لأنهم يعتقدون أنهم تمكنوا من تجاوز الأمر. ولكن عندما يُطرح نفس السؤال مرة أخرى، فسيكون معظمهم مضطربين أو يتلعثمون في ردهم “.
لكن ما فاجأها هو أنها لم تشعر بالاختناق بسبب ذلك.
ابتسم لين شينغ وهو ينظر نحو السماء من بعيد.
“القرائن، آثار الأقدام.”
أصبحت ميليسا أكثر إحراجًا الآن، لكنها لا تعرف كيف ترد.
مقارنة بالطلاب من حولها، فضلت الخوض في أسلوب حياة رائع ومثير وخطير.
“هل أنتِ قلقة حول شيء؟” سأل لين شينغ فجأة. “هل أنتِ قلقة بشأن الشيء الذي قمت بكتمه؟”
كان يرى من عينيها ألسنة اللهب الراقصة للرغبات المكبوتة.
ظهر وجه ميليسا الأحمر في الأصل فجأة بعض الابيض عندما استدارت وحدقت في لين شينغ.
“يا قائد، ألم تنم بعد؟ ”
بمجرد صعودها الدرج، لم تستطع إلا أن تفكر فيما حدث خلال النهار، تلك الجثة التي ماتت أمامها مباشرة.
“لا شيء … كل شيء طبيعي. لم يحدث شيء.” هزت ميليسا رأسها. “لم ننجح في العثور على أي أدلة أيضًا …”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
