التسلل (٢)
الفصل 286: التسلل الجزء 2
*تينغ…*
بفضل طائفة الألف نعمة, قُتلت مجموعة من ثلاثين باحثًا من مركز أبحاث في الأرواح. افادت شظايا أرواحهم لين شينغ كثيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل هذا الوقت, ظلّ عالقًا في استخدام نظام الرونية الخاص بـ مدينة بلاكفيذر ولم يكن لديه أي طريقة لتعديله أو تصحيحه. ومع ذلك, في الواقع, سيُطلب من معظم السحرة عند الوصول إلى مستوى معين, معرفة كيفية إنشاء لغتهم الغامضة.
تعمق مركز الأبحاث هذا على مجال متعدد التخصصات, علم الطاقة الحيوية.
لذلك, يُعد إنشاء لغتهم الغامضة أمرًا يحتاج إليه كل ساحر في مدينة بلاكفيذر.
بينما لم ينجح لين شينغ في الحصول على جميع الذكريات بشكل كامل, ولكن استنادًا إلى أجزاء الذاكرة المجمعة معًا, فقد تمكن من وضع المبادئ الرئيسية للمجال والغرض البحثي منه.
تنهد لين شينغ وهو يسحب الكريستال مرة أخرى. الآن بعد أن أصبح لديه عقل مليء بالمعرفة, لم يعد متخصصًا في اللغة القديمة كما كان من قبل.
اعتبر هذا من أعظم المكافآت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما وصل إلى الطابق الأول, رأى لين شينغ مجموعة كبيرة من الظلال تتجول, وهذا أكد نظريته.
“الطاقة الحيوية ستحتاج إلى المزيد من المعرفة العلمية الأساسية, وهي غير مكتملة الآن. أنا بحاجة إلى المزيد من مستودعات المعرفة. هذه المعرفة مفيدة للغاية, ويبدو أن مركز الأبحاث هذا قد حقق نجاحًا جزئيًا في البحث عن ظلال طائفة الألف نعمة, وقبل أن يتمكنوا من فعل أي شيء بها, تم القضاء عليهم … ”
اعتبر هذا من أعظم المكافآت.
أنهى لين شينغ معكرونة سريعة التحضير وابتلع بضعة أكواب من الماء قبل أن يغرق في الأريكة للراحة.
السبب في ذلك هو التحضير لأساس خلق لغته الغامضة. اللغة الغامضة هي ما يمكن أن تسميه النظام الروني.
بالنسبة للبعض, قد يبدو أنه يرتاح, لكنه في الواقع يدرس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل هذا الوقت, ظلّ عالقًا في استخدام نظام الرونية الخاص بـ مدينة بلاكفيذر ولم يكن لديه أي طريقة لتعديله أو تصحيحه. ومع ذلك, في الواقع, سيُطلب من معظم السحرة عند الوصول إلى مستوى معين, معرفة كيفية إنشاء لغتهم الغامضة.
في حين أنه قد يبدو وكأنه يغفو وبطنه مكشوف, إلا أنه في الواقع يستوعب الكميات الهائلة من ذكريات اللغة الأجنبية في ذهنه.
تنهد لين شينغ وهو يسحب الكريستال مرة أخرى. الآن بعد أن أصبح لديه عقل مليء بالمعرفة, لم يعد متخصصًا في اللغة القديمة كما كان من قبل.
السبب في ذلك هو التحضير لأساس خلق لغته الغامضة. اللغة الغامضة هي ما يمكن أن تسميه النظام الروني.
الفصل 286: التسلل الجزء 2
كل هذا الوقت, ظلّ عالقًا في استخدام نظام الرونية الخاص بـ مدينة بلاكفيذر ولم يكن لديه أي طريقة لتعديله أو تصحيحه. ومع ذلك, في الواقع, سيُطلب من معظم السحرة عند الوصول إلى مستوى معين, معرفة كيفية إنشاء لغتهم الغامضة.
“بصمة أليس كذلك؟ وبصمة خاصة لكائن أعلى … ”
إذا لم يبتكروا مصفوفاتهم الخاصة, فهذا يعني أنهم يعتمدون على أعمال الآخرين, وهذا يعني لاحقًا أنه حتى المصفوفات الدفاعية الخاصة بهم تابعة لشخص آخر. هذا, بسبب عدم وجود كلمات أفضل, يعني أنهم يضعون حياتهم تحت سيطرة الآخرين.
تنهد لين شينغ وهو يسحب الكريستال مرة أخرى. الآن بعد أن أصبح لديه عقل مليء بالمعرفة, لم يعد متخصصًا في اللغة القديمة كما كان من قبل.
لذلك, يُعد إنشاء لغتهم الغامضة أمرًا يحتاج إليه كل ساحر في مدينة بلاكفيذر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الطاقة الحيوية ستحتاج إلى المزيد من المعرفة العلمية الأساسية, وهي غير مكتملة الآن. أنا بحاجة إلى المزيد من مستودعات المعرفة. هذه المعرفة مفيدة للغاية, ويبدو أن مركز الأبحاث هذا قد حقق نجاحًا جزئيًا في البحث عن ظلال طائفة الألف نعمة, وقبل أن يتمكنوا من فعل أي شيء بها, تم القضاء عليهم … ”
عندها فقط سيفهم تمامًا ويتقن الطقوس والدوائر السحرية, ودرء أي احتمالات.
ابتسم اولدمانديلر.
لم يكن يخطط لإعطاء كل أمله في أن تكون طقوس الاستدعاء خالية من الأخطاء.
أبقى لين شينغ عينيه مستقيمة على الطريق وهو يسير بسرعة نحو مدخل آخر لقلعة الروح. هذا المصنع المهجور.
بعد فترة راحة قصيرة, وقف لين شينغ وعاد إلى جانب المصفوفة. ثم سحب البلورة التي حصل عليها في وقت سابق.
عندما خرج من الحي, تواجدت الظلال في كل مكان.
بدت البلورة مثل بلورات الطاحونة العادية, متواضعة, تمامًا مثل أي عنصر عادي آخر.
بدت البلورة مثل بلورات الطاحونة العادية, متواضعة, تمامًا مثل أي عنصر عادي آخر.
استدار لين شينغ وألقى هذا الشيء من النافذة.
ولكن عندما وصل إلى الطابق الثاني, توقف فجأة.
* بوفف!! *
أنهى لين شينغ معكرونة سريعة التحضير وابتلع بضعة أكواب من الماء قبل أن يغرق في الأريكة للراحة.
ثم اختفت البلورة أمام النافذة نصف المفتوحة.
لم يكن يخطط لإعطاء كل أمله في أن تكون طقوس الاستدعاء خالية من الأخطاء.
جلس لين شينغ بهدوء, وعاد إلى الأريكة, ووضع يده في جيبه. تواجدت البلورة هناك, جالسة بإحكام داخل جيبه, مطابقة لتلك التي ألقى بها للتو.
بينما لم ينجح لين شينغ في الحصول على جميع الذكريات بشكل كامل, ولكن استنادًا إلى أجزاء الذاكرة المجمعة معًا, فقد تمكن من وضع المبادئ الرئيسية للمجال والغرض البحثي منه.
تنهد لين شينغ وهو يسحب الكريستال مرة أخرى. الآن بعد أن أصبح لديه عقل مليء بالمعرفة, لم يعد متخصصًا في اللغة القديمة كما كان من قبل.
تنهد لين شينغ وهو يسحب الكريستال مرة أخرى. الآن بعد أن أصبح لديه عقل مليء بالمعرفة, لم يعد متخصصًا في اللغة القديمة كما كان من قبل.
“بصمة أليس كذلك؟ وبصمة خاصة لكائن أعلى … ”
بمجرد الانتهاء من ذلك, ارتدى سترة جديدة وغادر.
بناءً على مبادئ الطاقة الحيوية, شابه البلور جدًا إحدى العلامات التي واجهوها.
بعد ذلك, مسح لين شينغ البيانات الموجودة على آلة التصوير وطبع مجموعة كاملة من الملاحظات العشوائية كغلاف.
تسمى هذه العلامة بالبصمة, وعلى الرغم من أنها قد تبدو وكأنها بصمة جسدية, إلا أنها في الواقع وهمٌ موجودٌ في أعماق الروح.
عندما خرج من الحي, تواجدت الظلال في كل مكان.
بصرف النظر عن الجسم المُبصَم, لا يمكن لأي شخص آخر لمس العلامة.
استدار لين شينغ وألقى هذا الشيء من النافذة.
“بصمة متخصصة تُستخدم في الغالب لصنع المفاتيح. لكن ليس لدي أي فكرة تمامًا عن الغرض من هذه البلورة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الطاقة الحيوية ستحتاج إلى المزيد من المعرفة العلمية الأساسية, وهي غير مكتملة الآن. أنا بحاجة إلى المزيد من مستودعات المعرفة. هذه المعرفة مفيدة للغاية, ويبدو أن مركز الأبحاث هذا قد حقق نجاحًا جزئيًا في البحث عن ظلال طائفة الألف نعمة, وقبل أن يتمكنوا من فعل أي شيء بها, تم القضاء عليهم … ”
تذكر لين شينغ ذلك التنين القديم الذي رآه من قبل. غرائزه أخبرته أنه تنين صخري, نقي وسليم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأقوم بالتدريس حول فعالية القوة المظلمة وليونتها وأبحاثها. هل تريد المجيء والاستماع؟ ” سأل اولدمانديلر بعناية عبر الهاتف.
“أنا لا أعرف حتى قدرات هذا الشيء, أو ما هو استخدامه. أعتقد أنه يمكنني الانتظار فقط “.
تذكر لين شينغ ذلك التنين القديم الذي رآه من قبل. غرائزه أخبرته أنه تنين صخري, نقي وسليم!
أعاد لين شينغ البلورة إلى جيبه حيث بدأ في دراسة مصفوفة الصقل مرة أخرى.
بمجرد الانتهاء من ذلك, ارتدى سترة جديدة وغادر.
*بييب*
الفصل 286: التسلل الجزء 2
رن هاتفه المحمول فجأة.
“أنت…”
وبينما يرفع سماعة الهاتف, رأى رقم أستاذه. بعد تخطي الفصول في الأيام القليلة الماضية, بدا أن الأستاذ قلق الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اوغه.”
التقط لين شينغ الهاتف.
“حسنا يا أستاذ. لقد تحسنت بالفعل. سأذهب على الفور “. استجاب بسرعة.
“مرحبًا. لين شينغ؟ هل تشعر بتحسن كبير؟ كيف هو تقدمك مع قواك المظلمة؟ هل واجهت أي مشاكل؟”
استدار لين شينغ وألقى هذا الشيء من النافذة.
سأقوم بالتدريس حول فعالية القوة المظلمة وليونتها وأبحاثها. هل تريد المجيء والاستماع؟ ” سأل اولدمانديلر بعناية عبر الهاتف.
* تاب, تاب, تاب. *
تسائل لين شينغ عمن يكون الأستاذ في هذه الحالة … والآن بعد أن استقر دم تنين الصخر خلال الأيام القليلة الماضية, فقد حان الوقت بالفعل للعودة.
وبينما يرفع سماعة الهاتف, رأى رقم أستاذه. بعد تخطي الفصول في الأيام القليلة الماضية, بدا أن الأستاذ قلق الآن.
لقد جاء إلى هنا ليس فقط لتمضية الوقت, ولكن لفهم نظام الطاقة المظلمة تمامًا, وكشف أسرار البلاتينات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم صعد إلى المصعد وضغط على الزر الخاص بالطابق الأول ثم شق المصعد طريقه ببطء إلى أسفل.
بالنظر إلى أن القوى المظلمة هي المجال السائد في هذا العالم, لم يكن لديه سبب لمعارضتها.
في حين أنه قد يبدو وكأنه يغفو وبطنه مكشوف, إلا أنه في الواقع يستوعب الكميات الهائلة من ذكريات اللغة الأجنبية في ذهنه.
“حسنا يا أستاذ. لقد تحسنت بالفعل. سأذهب على الفور “. استجاب بسرعة.
وبينما يرفع سماعة الهاتف, رأى رقم أستاذه. بعد تخطي الفصول في الأيام القليلة الماضية, بدا أن الأستاذ قلق الآن.
“رائع! لقد حانت الثالثة تقريبًا بالفعل, ولكن بما انك قادم, سأقوم بتأخير فصل بعد الظهر قليلاً ثم أنتظرك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * فووم! *
ابتسم اولدمانديلر.
“حسنا يا أستاذ. لقد تحسنت بالفعل. سأذهب على الفور “. استجاب بسرعة.
“حسنا سيدي.” لم يكن لين شينغ شخصًا جاحدًا بعد كل شيء. إذا عامله شخص ما بشكل جيد, فإنه يرد بالمثل.
حسنًا, يجب أن يبدأ في استخدام الاسم الصحيح, الظل.
بعد قطع الاتصال, نظّف الغرفة بسرعة وألقى المصفوفة الملفوفة في الموقد من زاوية الغرفة, وبصق عليها.
“حسنا يا أستاذ. لقد تحسنت بالفعل. سأذهب على الفور “. استجاب بسرعة.
طار البصاق مع آثار الجمرة.
* بوفف!! *
* فووم! *
“حسنا يا أستاذ. لقد تحسنت بالفعل. سأذهب على الفور “. استجاب بسرعة.
أضاء الموقد بينما أحرقت النيران الداكنة على الفور كل شيء بداخلها وتحولت إلى رماد, كل ذلك دون إتلاف الموقد نفسه.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لقد جاء إلى هنا ليس فقط لتمضية الوقت, ولكن لفهم نظام الطاقة المظلمة تمامًا, وكشف أسرار البلاتينات.
بعد ذلك, مسح لين شينغ البيانات الموجودة على آلة التصوير وطبع مجموعة كاملة من الملاحظات العشوائية كغلاف.
بفضل طائفة الألف نعمة, قُتلت مجموعة من ثلاثين باحثًا من مركز أبحاث في الأرواح. افادت شظايا أرواحهم لين شينغ كثيرًا.
بمجرد الانتهاء من ذلك, ارتدى سترة جديدة وغادر.
بينما لم ينجح لين شينغ في الحصول على جميع الذكريات بشكل كامل, ولكن استنادًا إلى أجزاء الذاكرة المجمعة معًا, فقد تمكن من وضع المبادئ الرئيسية للمجال والغرض البحثي منه.
احترقت الإكسسوارات والملابس التي ارتداها في ذلك اليوم كلها من أنفاس تنينه, ولم تَترك أي آثار وراءها.
اندهش لين شينغ مندهشًا لأن هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها متوحشًا يهرب.
ثم صعد إلى المصعد وضغط على الزر الخاص بالطابق الأول ثم شق المصعد طريقه ببطء إلى أسفل.
تسائل لين شينغ عمن يكون الأستاذ في هذه الحالة … والآن بعد أن استقر دم تنين الصخر خلال الأيام القليلة الماضية, فقد حان الوقت بالفعل للعودة.
ولكن عندما وصل إلى الطابق الثاني, توقف فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم صعد إلى المصعد وضغط على الزر الخاص بالطابق الأول ثم شق المصعد طريقه ببطء إلى أسفل.
*تينغ…*
* تاب, تاب, تاب. *
انفتح باب المصعد ببطء, ووقفت في الخارج سيدة ذات شعر طويل في ثوب مكتب أسود.
لم يكن يخطط لإعطاء كل أمله في أن تكون طقوس الاستدعاء خالية من الأخطاء.
نظر رأسها إلى الأسفل وهي تقف هناك بلا حراك.
بمجرد الانتهاء من ذلك, ارتدى سترة جديدة وغادر.
عبس لين شينغ وهو يضغط على الزر.
حتى عندما ضغط عليه عدة مرات, ومض الزر ببساطة باللون الأحمر, ولم يحدث شيء. وقف المصعد هناك, الباب لا يغلق.
* تاب, تاب, تاب. *
أضاء الموقد بينما أحرقت النيران الداكنة على الفور كل شيء بداخلها وتحولت إلى رماد, كل ذلك دون إتلاف الموقد نفسه.
حتى عندما ضغط عليه عدة مرات, ومض الزر ببساطة باللون الأحمر, ولم يحدث شيء. وقف المصعد هناك, الباب لا يغلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اوغه.”
توقف لين شينغ مؤقتًا, حيث نظر ببطء إلى السيدة, قبل أن يبتسم ابتسامة لطيفة.
ولكن عندما وصل إلى الطابق الثاني, توقف فجأة.
“أنت…”
أعاد لين شينغ البلورة إلى جيبه حيث بدأ في دراسة مصفوفة الصقل مرة أخرى.
“اوغه.”
* تاب, تاب, تاب. *
ارتجفت السيدة فجأة وهي تستدير وتجري.
ركل أحد الأولاد الكرة بقليل من القوة وكاد يضرب لين شينغ. استدار في هذا الاتجاه, وشعر الصبي الذي جاء راكضًا لجمع الكرة بقشعريرة أسفل عموده الفقري وهرب بعيدًا في خوف.
اندهش لين شينغ مندهشًا لأن هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها متوحشًا يهرب.
ارتجفت السيدة فجأة وهي تستدير وتجري.
حسنًا, يجب أن يبدأ في استخدام الاسم الصحيح, الظل.
* تاب, تاب, تاب. *
ربما تم إرسال هذا الظل للاستطلاع.
ابتسم اولدمانديلر.
عندما وصل إلى الطابق الأول, رأى لين شينغ مجموعة كبيرة من الظلال تتجول, وهذا أكد نظريته.
التقط لين شينغ الهاتف.
لم تكن الظلال تشبه الأشباح لأنها تجولت بين الجماهير في وضح النهار.
أبقى لين شينغ عينيه مستقيمة على الطريق وهو يسير بسرعة نحو مدخل آخر لقلعة الروح. هذا المصنع المهجور.
تظاهر لين شينغ بأنه لم يلاحظهم, حيث شق طريقه إلى قلعة الروح.
تعمق مركز الأبحاث هذا على مجال متعدد التخصصات, علم الطاقة الحيوية.
عندما خرج من الحي, تواجدت الظلال في كل مكان.
رن هاتفه المحمول فجأة.
أبقى لين شينغ عينيه مستقيمة على الطريق وهو يسير بسرعة نحو مدخل آخر لقلعة الروح. هذا المصنع المهجور.
اندهش لين شينغ مندهشًا لأن هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها متوحشًا يهرب.
لعب عدد قليل من الأطفال كرة القدم بجوار الحقل الفارغ بجوار المصنع.
نظر رأسها إلى الأسفل وهي تقف هناك بلا حراك.
ركل أحد الأولاد الكرة بقليل من القوة وكاد يضرب لين شينغ. استدار في هذا الاتجاه, وشعر الصبي الذي جاء راكضًا لجمع الكرة بقشعريرة أسفل عموده الفقري وهرب بعيدًا في خوف.
بناءً على مبادئ الطاقة الحيوية, شابه البلور جدًا إحدى العلامات التي واجهوها.
وبينما يرفع سماعة الهاتف, رأى رقم أستاذه. بعد تخطي الفصول في الأيام القليلة الماضية, بدا أن الأستاذ قلق الآن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات