عديم الخوف (3)
دون الحاجة إلى النظر ، تمكن لين شينغ من الشعور بقوة ساحقة تلاحقه.
“بالطبع! تمنعه قيود إقليمية أيضًا! ” تأكد لين شينغ من ذلك.
لم يتفاجأ ، بل ابتهج لأنه ركض سريعًا على طول الطريق إلى الباب الرئيسي لمجمع المعبد وقفز إلى الخارج. وبينما تدحرج على الأرض ، وقف بسرعة على قدميه واستمر في الركض.
لذلك ، طالما أن لورد الليل لم يكن محصنًا ضد الهجمات الجسدية ، فمن المؤكد أنه كان سيعاني من الضرر!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد فترة وجيزة ، سار بعيدًا عن المنطقة العامة لمجمع المعبد. عندها فقط عاد لينظر.
رفع رأسه وهو يتطلع نحو الظلام داخل الصالة.
“لكن لا مشكلة.” شحذ لين شينغ نظرته. “هذه المرة ، سأقتله بالتأكيد …”
وقف لورد الليل بجانب الباب الرئيسي للمعبد ولم يخرج من المكان حيث علق عليه بهدوء عينيه الأرجوانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
*بلوب*
“بالطبع! تمنعه قيود إقليمية أيضًا! ” تأكد لين شينغ من ذلك.
طالما هناك قيود ، بغض النظر عن مدى قوة العدو ، يمكن أن يرديه ميتأ!
عض على الحبال الحمراء الملفوفة حول خصره. هذا السلك هو سلك التفجير المصنوع عمدا لتفجير المتفجرات. لقد نسخ كل المتفجرات التي اقترضها في الحلم. حتى عند نسخها ، لا يزال من الممكن استخدام المتفجرات في الحياة الواقعية ولن تختفي.
واصل لين شينغ المحاولة حيث التقط كل أنواع الأشياء لإلقاءها عليه. ولكن بغض النظر عما فعله ، لم يتفاعل لورد الليل.
قدر المسافة بينه وبين لورد الليل. حوالي عشرة أمتار… في هذا النطاق ، لم يملك تدابير هجومية فعالة. بالنسبة لمعظم الناس ، عشرة أمتار ستكون قريبة جدًا ، ولكن لإطلاق العنان لقوة لين شينغ الكاملة ، تُعد عشرة أمتار مسافة كبيرة جدًا ، وخمسة أمتار ترادفها.
عندما فتح فمه ، ألقى بنفس من أنفاس التنين تجاه لورد الليل.
تقدم لين شينغ للأمام حيث التقط جذعًا فاسدًا وألقاه بعنف. تحطمت قطعة الأخشاب ضد درع لورد الليل الأسود المعقد ومع جلجلة في وقت لاحق ، سقطت وتدحرجت بعيدًا.
ومع ذلك ، ثبت لورد الليل بلا حراك بجانب الباب.
بينما كان يرفع رأسه وصدره عالياً ، شق لين شينغ طريقه إلى القاعة بنظرة باردة في عينه.
واصل لين شينغ المحاولة حيث التقط كل أنواع الأشياء لإلقاءها عليه. ولكن بغض النظر عما فعله ، لم يتفاعل لورد الليل.
دون أي تردد ، اندفع لين شينغ مباشرة نحوه ، وفي منتصف الطريق ، فقد وعيه ، ومن الواضح أنه قُتل في تلك المرحلة.
تشجّع واقترب من مسافة خمسة أمتار.
لم يتفاجأ ، بل ابتهج لأنه ركض سريعًا على طول الطريق إلى الباب الرئيسي لمجمع المعبد وقفز إلى الخارج. وبينما تدحرج على الأرض ، وقف بسرعة على قدميه واستمر في الركض.
* وووووش !! *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتهى الدخان بابتلاع نصف قطر لا يقل عن عشرة أمتار من المعبد مع استمرار الانفجارات الثانوية ، مما أدى إلى انتشار الحرارة الشديدة وموجات الصدمة في كل مكان.
“في حين أني مت، وجب على لورد الليل الإصابة بجروح بالغة أو على الأقل الإصابة بجروح إلى حد ما. سأتوجه مرة أخرى الليلة للتحقق. لا أعتقد أن مثل هذه الكمية الهائلة من المتفجرات لن تكون قادرة على قتل وحش من فئة المستشارين! ”
عندما فتح فمه ، ألقى بنفس من أنفاس التنين تجاه لورد الليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مستشار يعني أنه على الأقل سداسي الأجنحة. كونك سداسي الأجنحة يعني كونك قويًا للغاية ، لكن هذا لا يعني أنه لا يقهر. لديهم أيضًا حدود لما يمكنهم تحمله.
اجتاح اللهب القرمزي الغامق بسرعة النصف السفلي من الباب حيث بدأت الحرارة الشديدة في تفحيم الإطار والسطح.
“خمسة كيلوغرامات من هذه العبوة الناسفة تكفي لإسقاط مبنى وقد أعددت خمسة وسبعين من أجلك!”
ثم رأى لورد الليل ببساطة يوقف النيران ، واتخذ خطوة إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد قائلاً: “أنه اليوم الثاني عشر ، هاه …”. إنها بالتأكيد أكثر الأوقات التي مات فيها حتى الآن. لم تكن أعداد الوفيات السابقة قريبةً حتى إن تم جمعها معًا.
*اورغه.*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *اورغه.*
تحولت رؤية لين شينغ إلى اللون الأسود ، وفقد وعيه مرة أخرى.
عض على الحبال الحمراء الملفوفة حول خصره. هذا السلك هو سلك التفجير المصنوع عمدا لتفجير المتفجرات. لقد نسخ كل المتفجرات التي اقترضها في الحلم. حتى عند نسخها ، لا يزال من الممكن استخدام المتفجرات في الحياة الواقعية ولن تختفي.
مع صرير, نهض من سريره وهو يلهث فظيعًا.
من شأن ذلك أن يتجنب أي مشاكل لأدولف أيضًا لأنه بالنسبة للعالم الخارجي ، فقد استعار المواد ببساطة لأغراض البحث.
“ها أنا أفشل من خلال الاعتماد كثيرًا على الخبرة. ارتبط لورد الفولاذ بدائرة سحرية ولم يتمكن من مغادرة نقابة المحاربين ، ولكن قد لا تستلزم نفس القواعد لورد الليل “. أخذ نفسا عميقا محاولاً تنظيم نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد قائلاً: “أنه اليوم الثاني عشر ، هاه …”. إنها بالتأكيد أكثر الأوقات التي مات فيها حتى الآن. لم تكن أعداد الوفيات السابقة قريبةً حتى إن تم جمعها معًا.
“لا توجد مشاكل ، لا تزال لدي بعض الأفكار!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طالما هناك قيود ، بغض النظر عن مدى قوة العدو ، يمكن أن يرديه ميتأ!
بعد أن أراح نفسه ، استلقى واستمر في التأمل.
اجتاح اللهب القرمزي الغامق بسرعة النصف السفلي من الباب حيث بدأت الحرارة الشديدة في تفحيم الإطار والسطح.
وبعد يوم واحد ، أجرى لين شينغ بعض المكالمات الهاتفية عندما طلب من تلميذه ، أدولف ، شراء الأشياء التي يحتاجها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نهض لين شينغ ببطء من هذا الجنون. لقد رأى لورد الليل في آخر لحظة فقط. وقف الداعر هناك كما هو الحال دائمًا بلا حراك وهو يحدق في صورة سيدة.
ثم خرج من المنزل وتوجه مباشرة إلى المستودع في الضاحية حيث كانت جميع الأشياء مخبأة.
مع صرير, نهض من سريره وهو يلهث فظيعًا.
هذه المرة ، خطط لمحاربة لورد الليل وجهاً لوجه.
في تلك الليلة ، أحضر لين شينغ خزانًا كبيرًا من البنزين في الحلم وبدأ بصب البنزين في القاعة. ولكن قبل أن يتمكن من إدارة كمية جيدة ، أمسكه لورد الليل من بعيد وتم تحويله إلى كومة من اللحم المفروم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبينما كان يصرخ ، أشعل خط التفجير أثناء اندفاعه إلى القاعة.
في الليلة الرابعة ، أحضر لين شينغ بندقية قنص عالية القوة اشتراها أدولف ، وأقامها في الشارع خارج مجمع المعبد قبل أن يجذب لورد الليل للخارج. ولكن قبل أن يتمكن حتى من الضغط على الزناد ، تم تقليصه لمعجون اللحظة التي رأى فيها لورد الليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم جاءت المحاولات الخامسة والسادسة والسابعة …
نهض لين شينغ ببطء من هذا الجنون. لقد رأى لورد الليل في آخر لحظة فقط. وقف الداعر هناك كما هو الحال دائمًا بلا حراك وهو يحدق في صورة سيدة.
يومًا بعد يوم ، جرب لين شينغ كل أنواع الأساليب لقتل لورد الليل. ولكن بغض النظر عما توصل إليه ، في اللحظة التي يكون فيها على بعد عشرة أمتار من لورد الليل ، سيُقتل على الفور.
اذا وجدتم اي أخطاء او تغيير في المصطلحات اكتبوها في التعليقات
لم يملك لين شينغ أي فكرة عن كيف أو أين أو ما الذي قتله.
لحسن الحظ بالنسبة له ، يمكنه ببساطة أن يدخل الحلم في اليوم التالي بعد وفاته دون الحاجة إلى الانتظار لفترة أطول. وإلا فإن فترة الانتظار كانت ستضيع الكثير من الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لذلك ، طالما أن لورد الليل لم يكن محصنًا ضد الهجمات الجسدية ، فمن المؤكد أنه كان سيعاني من الضرر!
…
اليوم الثاني عشر.
واصل لين شينغ المحاولة حيث التقط كل أنواع الأشياء لإلقاءها عليه. ولكن بغض النظر عما فعله ، لم يتفاعل لورد الليل.
بينما كان يرفع رأسه وصدره عالياً ، شق لين شينغ طريقه إلى القاعة بنظرة باردة في عينه.
فتح لين شينغ عينيه ببطء وهو يقف مرة أخرى أمام مجمع المعبد. مرتدياً على جسده ملابس النوم المألوفة.
اذا وجدتم اي أخطاء او تغيير في المصطلحات اكتبوها في التعليقات
تنهد قائلاً: “أنه اليوم الثاني عشر ، هاه …”. إنها بالتأكيد أكثر الأوقات التي مات فيها حتى الآن. لم تكن أعداد الوفيات السابقة قريبةً حتى إن تم جمعها معًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتهى الدخان بابتلاع نصف قطر لا يقل عن عشرة أمتار من المعبد مع استمرار الانفجارات الثانوية ، مما أدى إلى انتشار الحرارة الشديدة وموجات الصدمة في كل مكان.
“لكن لا مشكلة.” شحذ لين شينغ نظرته. “هذه المرة ، سأقتله بالتأكيد …”
رفع رأسه وهو يتطلع نحو الظلام داخل الصالة.
*بوووم!!!*
في تلك الليلة ، أحضر لين شينغ خزانًا كبيرًا من البنزين في الحلم وبدأ بصب البنزين في القاعة. ولكن قبل أن يتمكن من إدارة كمية جيدة ، أمسكه لورد الليل من بعيد وتم تحويله إلى كومة من اللحم المفروم.
على أطراف المكان ، تم وضع عبوات من المتفجرات من جميع الأنواع في كل مكان بطريقة ما. وإلى جانب المتفجرات وضع عدداً كبيراً من براميل البترول ومسحوق البودرة المعدني.
وبينما كان يصرخ ، أشعل خط التفجير أثناء اندفاعه إلى القاعة.
*بلوب*
خلع لين شينغ قميص منامه، وكشف عن عضلاته المتناغمة.
(م.م: صوت نزول المطر)
خلع لين شينغ قميص منامه، وكشف عن عضلاته المتناغمة.
“خمسة كيلوغرامات من هذه العبوة الناسفة تكفي لإسقاط مبنى وقد أعددت خمسة وسبعين من أجلك!”
* وووووش !! *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تعال!”
“لا توجد مشاكل ، لا تزال لدي بعض الأفكار!”
وبعد يوم واحد ، أجرى لين شينغ بعض المكالمات الهاتفية عندما طلب من تلميذه ، أدولف ، شراء الأشياء التي يحتاجها.
عض على الحبال الحمراء الملفوفة حول خصره. هذا السلك هو سلك التفجير المصنوع عمدا لتفجير المتفجرات. لقد نسخ كل المتفجرات التي اقترضها في الحلم. حتى عند نسخها ، لا يزال من الممكن استخدام المتفجرات في الحياة الواقعية ولن تختفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذه المرة ، خطط لمحاربة لورد الليل وجهاً لوجه.
من شأن ذلك أن يتجنب أي مشاكل لأدولف أيضًا لأنه بالنسبة للعالم الخارجي ، فقد استعار المواد ببساطة لأغراض البحث.
*بوووم!!!*
بينما كان يرفع رأسه وصدره عالياً ، شق لين شينغ طريقه إلى القاعة بنظرة باردة في عينه.
ومع ذلك ، ثبت لورد الليل بلا حراك بجانب الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في هذه اللحظة لجأ إلى أن يكون ناسكًا في المستودع.
عندما فتح فمه ، ألقى بنفس من أنفاس التنين تجاه لورد الليل.
”أرغ !!! تعال! تعال واقتلني !! ”
وبينما كان يصرخ ، أشعل خط التفجير أثناء اندفاعه إلى القاعة.
(م.م: صوت نزول المطر)
نما جسد لين شينغ عندما قام بتنشيط شكل نصف التنين الخاص به ، وتمزقت ثياب النوم من عضلاته المتوسعة حيث تم لف حزم على حزم من العبوات شديدة الانفجار عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبينما كان يصرخ ، أشعل خط التفجير أثناء اندفاعه إلى القاعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أما أين وقف لورد الليل فلم يهتم. بغض النظر عن مكان وجوده ، سيكون بالتأكيد داخل مجمع المعبد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صرخ لين شينغ بأعلى رئتيه عندما اختفى في عمق المعبد.
اليوم الثاني عشر.
مع صرير, نهض من سريره وهو يلهث فظيعًا.
وبعد لحظة ، أضاء مجمع المعبد بأكمله. تبع ذلك انفجار مدوي أيقظ المدينة بأكملها.
نهض لين شينغ ببطء من هذا الجنون. لقد رأى لورد الليل في آخر لحظة فقط. وقف الداعر هناك كما هو الحال دائمًا بلا حراك وهو يحدق في صورة سيدة.
اندلع الباب الرئيسي ونوافذ المعبد عندما انطلقت كرات من اللهب القرمزي من داخل المعبد.
هذه المرة ، خطط لمحاربة لورد الليل وجهاً لوجه.
*بوووم!!!*
لحسن الحظ بالنسبة له ، يمكنه ببساطة أن يدخل الحلم في اليوم التالي بعد وفاته دون الحاجة إلى الانتظار لفترة أطول. وإلا فإن فترة الانتظار كانت ستضيع الكثير من الوقت.
انفجر انفجار مدوٍ آخر من داخل مجمع المعبد حيث كان المبنى الضخم ، وقف من أجل مدة لا يعلمها أحد ، قد انتهى أخيرًا وانهار بشكل مخزٍ في كومة من الأنقاض.
ثم خرج من المنزل وتوجه مباشرة إلى المستودع في الضاحية حيث كانت جميع الأشياء مخبأة.
تصاعدت سحب على سحب من الدخان الأسود من تحت الأنقاض مثل حزمة من كرات القطن ، لكنها في نفس الوقت كانت مثل السحب المظلمة في السماء حيث ومض ضوء قرمزي بداخلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انتهى الدخان بابتلاع نصف قطر لا يقل عن عشرة أمتار من المعبد مع استمرار الانفجارات الثانوية ، مما أدى إلى انتشار الحرارة الشديدة وموجات الصدمة في كل مكان.
انفجر انفجار مدوٍ آخر من داخل مجمع المعبد حيث كان المبنى الضخم ، وقف من أجل مدة لا يعلمها أحد ، قد انتهى أخيرًا وانهار بشكل مخزٍ في كومة من الأنقاض.
لم يملك لين شينغ أي فكرة عن كيف أو أين أو ما الذي قتله.
نهض لين شينغ ببطء من هذا الجنون. لقد رأى لورد الليل في آخر لحظة فقط. وقف الداعر هناك كما هو الحال دائمًا بلا حراك وهو يحدق في صورة سيدة.
دون أي تردد ، اندفع لين شينغ مباشرة نحوه ، وفي منتصف الطريق ، فقد وعيه ، ومن الواضح أنه قُتل في تلك المرحلة.
“في حين أني مت، وجب على لورد الليل الإصابة بجروح بالغة أو على الأقل الإصابة بجروح إلى حد ما. سأتوجه مرة أخرى الليلة للتحقق. لا أعتقد أن مثل هذه الكمية الهائلة من المتفجرات لن تكون قادرة على قتل وحش من فئة المستشارين! ”
مستشار يعني أنه على الأقل سداسي الأجنحة. كونك سداسي الأجنحة يعني كونك قويًا للغاية ، لكن هذا لا يعني أنه لا يقهر. لديهم أيضًا حدود لما يمكنهم تحمله.
مستشار يعني أنه على الأقل سداسي الأجنحة. كونك سداسي الأجنحة يعني كونك قويًا للغاية ، لكن هذا لا يعني أنه لا يقهر. لديهم أيضًا حدود لما يمكنهم تحمله.
ومع ذلك ، ثبت لورد الليل بلا حراك بجانب الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طالما هناك قيود ، بغض النظر عن مدى قوة العدو ، يمكن أن يرديه ميتأ!
لم تكن المتفجرات الحديثة مجرد أدوات بسيطة للموت المشتعل ، بل كان العنصر القاتل في الواقع هو موجات الانفجار. لم تكن حرارة الألف درجة مئوية إلا عرضًا جانبيًا لقوة الارتجاج للمتفجرات.
نهض لين شينغ ببطء من هذا الجنون. لقد رأى لورد الليل في آخر لحظة فقط. وقف الداعر هناك كما هو الحال دائمًا بلا حراك وهو يحدق في صورة سيدة.
وبينما كان يصرخ ، أشعل خط التفجير أثناء اندفاعه إلى القاعة.
لذلك ، طالما أن لورد الليل لم يكن محصنًا ضد الهجمات الجسدية ، فمن المؤكد أنه كان سيعاني من الضرر!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الليلة الرابعة ، أحضر لين شينغ بندقية قنص عالية القوة اشتراها أدولف ، وأقامها في الشارع خارج مجمع المعبد قبل أن يجذب لورد الليل للخارج. ولكن قبل أن يتمكن حتى من الضغط على الزناد ، تم تقليصه لمعجون اللحظة التي رأى فيها لورد الليل.
اذا وجدتم اي أخطاء او تغيير في المصطلحات اكتبوها في التعليقات
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتهى الدخان بابتلاع نصف قطر لا يقل عن عشرة أمتار من المعبد مع استمرار الانفجارات الثانوية ، مما أدى إلى انتشار الحرارة الشديدة وموجات الصدمة في كل مكان.
مع صرير, نهض من سريره وهو يلهث فظيعًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات