التدريب (1)
الفصل 231 : التدريب (1) ..
“إذا كان لدي الوقت لسحب ساقك ، فقد أقضي ذلك الوقت في التأمل” ، بصق لين شنغ.
“حسنا ، دعونا نحصل على بعض الطعام. إذن ما الذي يجب أن تقوله؟ ” نظر لين شنغ إلى النوادل وهم يدفعون عربة الطعام المُحمَّلة بكل أنواع الأطباق بينما كان يوجه نظره إلى ماير.
جلس لين شنغ في غرفته ، لكنه لم يتدرب ، بل أجرى سلسلة من المكالمات للتحقق من بعض الأشياء.
“أوه ، السيد لين في الواقع سمعت أنك قد بدأت في التوظيف بالفعل ، لذلك أنا هنا لحجز مكان لنفسي. لذا آمل أن أرى ما إذا كنت على استعداد لمنحي فرصة؟ أنا ، ماير ، أريد أن أخطو إلى أبواب النور المقدس أيضًا! “
“حسنًا ، دعني أُقيِّمك.” كان لين شنغ عاجزًا عن الكلام بينما كان يرفع إصبعه ويضعه على ظهر يد ماير المستديرة.
أفصح ماير عن رغبته بعد مغادرة النوادل.
“ح- حقاً ؟؟ !!” ماير ، الرجل السمين كان مذهولاً. “أنت … لا تسحب ساقي ، أليس كذلك؟!!”
“… ليس كل شخص قادر على إيقاظ القوة المقدسة بداخله …” قال لين شنغ بلا حول ولا قوة.
“ربي!!”
“لكنني أعتقد أنه قد يكون لدي الفرصة. فلقد تم استبعادي تمامًا لأنني بلا موهبة مع القوى المظلمة ، لذلك أريد أن أجرب القوى المقدسة! ” أصرَّ ماير.
فمع نشر الإعلان الأولي للحرم المقدس ، سيكون أمرًا سيئًا للغاية إذا لم يأت أحد للصلاة.
“حسنًا ، دعني أُقيِّمك.” كان لين شنغ عاجزًا عن الكلام بينما كان يرفع إصبعه ويضعه على ظهر يد ماير المستديرة.
في أعماق الليل ، كان رجل سمين يرتدي نظارات يتنفس بصعوبة وهو يسحب جسده البدين ببطء إلى أسفل تل الحرم المقدس.
“أوه؟” أطلق لين شنغ ضوضاء مفاجئة.
والأهم من ذلك ، كان هناك عدد قليل من المقاعد في كل مسافة محددة على طول الدرج. وقد نظر الرجل السمين حوله ، وأدرك أنه بعيدٌ عن الدرج ، لم يكن هناك أي مكان للراحة. فإذا أراد أن يستريح ، فكان عليه أن يصعد الدرج.
“ما هو الخطأ؟” توتر ماير كما سأل.
فلقد ذهب لاختبار القوة المظلمة عدة مرات. حيثُ كانت والدته خبيرة في مسألة القوى المظلمة ، ولم يكن والده بعيدًا عنها أيضًا ، وكانت أخته عبقرية ، ولكنه فقط هو ، الذي كان عديم الفائدة عمليًا في المنزل.
فلقد ذهب لاختبار القوة المظلمة عدة مرات. حيثُ كانت والدته خبيرة في مسألة القوى المظلمة ، ولم يكن والده بعيدًا عنها أيضًا ، وكانت أخته عبقرية ، ولكنه فقط هو ، الذي كان عديم الفائدة عمليًا في المنزل.
“حسنًا ، دعني أُقيِّمك.” كان لين شنغ عاجزًا عن الكلام بينما كان يرفع إصبعه ويضعه على ظهر يد ماير المستديرة.
لذلك ، فمن أجل إنقاذ أي فخر قد تم تركه له في هذه الحياة ، فقد رضخ وبحث عن لين شنغ في اللحظة التي سمع فيها الأخبار.
“حسنا ، دعونا نحصل على بعض الطعام. إذن ما الذي يجب أن تقوله؟ ” نظر لين شنغ إلى النوادل وهم يدفعون عربة الطعام المُحمَّلة بكل أنواع الأطباق بينما كان يوجه نظره إلى ماير.
“هناك بعض الأمل … في حين أن ميولك الطبيعية مروعة … ولكن مع بعض المجهود ، سيكون لديك أمل في الصعود وتصبح متساميًا.” أعطى لين شنغ ماير نظرة غريبة.
حتى أدولف أذهله هذا المشهد.
“ح- حقاً ؟؟ !!” ماير ، الرجل السمين كان مذهولاً. “أنت … لا تسحب ساقي ، أليس كذلك؟!!”
ثمَّ اتصل الرجل السمين بسرعة برقمٍ ما.
“إذا كان لدي الوقت لسحب ساقك ، فقد أقضي ذلك الوقت في التأمل” ، بصق لين شنغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن في اللحظة التي صعد فيها على الدرج …ارتجف.
أخذ ماير نفساً عميقاً عندما سمع ذلك وهو يحاول احتواء حماسه.
“بالتأكيد!” ضرب ماير يده على المنضدة عندما قام وقال: “أنا في رعايتك!” صرخ وهو يعطي لين شنغ انحناءة عميقة قبل أن يبتلع كوبًا من عصير الفاكهة الذي تم تقديمه للتو.
فكان قد جاء بالفعل مستعدًا للرفض ، لذلك لم يعتقد أبدًا أن …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وحينها تغير تعبير الرجل السمين فجأة.
“حسنًا ، إذا كنت على استعداد ، تعال إلى الحرم المقدس بعد بضعة أيام لإجراء التقييم الخاص بتدريب القوة المقدسة.” لم يتردد لين شنغ وقام ببساطة بإخباره.
“حسنًا ، إذا كنت على استعداد ، تعال إلى الحرم المقدس بعد بضعة أيام لإجراء التقييم الخاص بتدريب القوة المقدسة.” لم يتردد لين شنغ وقام ببساطة بإخباره.
“بالتأكيد!” ضرب ماير يده على المنضدة عندما قام وقال: “أنا في رعايتك!” صرخ وهو يعطي لين شنغ انحناءة عميقة قبل أن يبتلع كوبًا من عصير الفاكهة الذي تم تقديمه للتو.
فكان كل جزء من الدرج مشغولاً ، ولم يعتقد أبدًا أنه سيكون هناك الكثير من الشباب هنا في شيرمانتون وليس لديهم أي شيء آخر أفضل للقيام به من الزحام حول المكان.
ثم رآه لين شنغ يخرج ببطء في حالة ذهول من المطعم وهو يقف هناك ينظر إلى السماء. ويعلم الله ما كان يفكر فيه حينها.
“حسنًا حسنًا. ما الذي تريدني أن أجمعه في هذه الساعة اللعينة وفي هذا المكان المُقفر؟ “
هز لين شنغ رأسه ، ولم يفهم أي نوع من المشاعر كانت لدى الرجل البدين في تلك اللحظة. فاستمر ببساطة في تناول الطعام.
وبجهدٍ كبير ، أخرج هاتفه. ففي زايلوند ، وهي دولة أكثر تقدمًا من شيلين ، كانت رسوم الهاتف سعرًا معقولاً و الذي يمكن أن يستخدمه عامة الناس ، وهذا جعل الأمر أسهل بكثير عنه في شيلين.
استغرقت تلك الوجبة نفسها حوالي نصف ساعة وبحلول الوقت الذي وصل فيه إلى المنزل ، كان الظلام قد حلَّ بالفعل.
أخذ ماير نفساً عميقاً عندما سمع ذلك وهو يحاول احتواء حماسه.
جلس لين شنغ في غرفته ، لكنه لم يتدرب ، بل أجرى سلسلة من المكالمات للتحقق من بعض الأشياء.
أخذ الرجل السمين خطوة إلى الوراء وترك الدرج وفجأة اختفى هذا الإحساس بالارتياح.
فمع نشر الإعلان الأولي للحرم المقدس ، سيكون أمرًا سيئًا للغاية إذا لم يأت أحد للصلاة.
والأهم من ذلك ، كان هناك عدد قليل من المقاعد في كل مسافة محددة على طول الدرج. وقد نظر الرجل السمين حوله ، وأدرك أنه بعيدٌ عن الدرج ، لم يكن هناك أي مكان للراحة. فإذا أراد أن يستريح ، فكان عليه أن يصعد الدرج.
وإذا لم يأتِ أحد ، فهذا يعني أنه بحاجة إلى إطعامه باستمرار بالقوة المقدسة كل يوم للحفاظ على المصفوفات الأساسية للحرم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتلع الرجل لعابه بقوة ، وشعر فجأة أنه قد واجه سرًا هائلاً ، وبينما كان يتقدم بضع خطوات إلى الأمام شعر بتدفق الإحساس المُريح مرة أخرى.
وسيصبح ذلك عبئًا عليه بدلاً من ذلك.
فمع نشر الإعلان الأولي للحرم المقدس ، سيكون أمرًا سيئًا للغاية إذا لم يأت أحد للصلاة.
“نأمل أن يعمل كل شيء بشكل جيد.” تنهد لين شنغ.
ثُمَّ أخرج الرجل السمين هاتفه بسرعة وبدأ في التقاط مقاطع فيديو للمكان. حيثُ كانت كل هذه هي الأخبارالتي أراد مشاركتها مع مجموعة أصدقائه ، لمعرفة ما إذا كان لدى أي شخص أي فكرة عما يحدث.
وعندما أغلق الهاتف ، ولم يتبقى أي معلومة يريدها ، فلم يستطع لين شنغ سوى إغلاق عينيه ويبدأ في التأمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكنني أعتقد أنه قد يكون لدي الفرصة. فلقد تم استبعادي تمامًا لأنني بلا موهبة مع القوى المظلمة ، لذلك أريد أن أجرب القوى المقدسة! ” أصرَّ ماير.
———————
فمع نشر الإعلان الأولي للحرم المقدس ، سيكون أمرًا سيئًا للغاية إذا لم يأت أحد للصلاة.
“حسنًا حسنًا. ما الذي تريدني أن أجمعه في هذه الساعة اللعينة وفي هذا المكان المُقفر؟ “
ثُمَّ نظر لين شنغ إلى الأعلى ورأى شبابًا وشابات يجلسون على الدرج يلعبون على هواتفهم ، أو يقرؤون القصص المصورة والروايات. لقد كانوا جميعًا شبابًا ، وكان معظمهم مصابًا بهالات سوداء تحت أعينهم ، فربما يعملون لوقتٍ متأخر ، وصحتهم مريضة.
في أعماق الليل ، كان رجل سمين يرتدي نظارات يتنفس بصعوبة وهو يسحب جسده البدين ببطء إلى أسفل تل الحرم المقدس.
“الرقم الذي اتصلت به غير متوفر. يرجى المحاولة مرة أخرى لاحقًا “، ثمَّ رنَّ فجأة البريد الصوتي.
ولم يكن التل الصغير الذي شيد فيه لين شنغ الحرم المقدس بهذا الكبر ، ولكن لا تزال هناك بعض المرافق العامة التي تم بناؤها مؤخرًا في أسفل التل.
“بالتأكيد!” ضرب ماير يده على المنضدة عندما قام وقال: “أنا في رعايتك!” صرخ وهو يعطي لين شنغ انحناءة عميقة قبل أن يبتلع كوبًا من عصير الفاكهة الذي تم تقديمه للتو.
ترنح الرجل السمين ، ممسكًا بساقه التي كانت تتحرك بالكاد بينما توقف أخيرًا للراحة ، غارقًا في العرق.
***************
وبجهدٍ كبير ، أخرج هاتفه. ففي زايلوند ، وهي دولة أكثر تقدمًا من شيلين ، كانت رسوم الهاتف سعرًا معقولاً و الذي يمكن أن يستخدمه عامة الناس ، وهذا جعل الأمر أسهل بكثير عنه في شيلين.
“ماذا … ؟!” شعر الرجل البدين فجأة وكأنه تذوق أخيرًا الرياح الباردة بعد تركه ليجف في الشمس لمدة ثلاثة أيام متتالية.
ثمَّ اتصل الرجل السمين بسرعة برقمٍ ما.
أفصح ماير عن رغبته بعد مغادرة النوادل.
“الرقم الذي اتصلت به غير متوفر. يرجى المحاولة مرة أخرى لاحقًا “، ثمَّ رنَّ فجأة البريد الصوتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك ، فمن أجل إنقاذ أي فخر قد تم تركه له في هذه الحياة ، فقد رضخ وبحث عن لين شنغ في اللحظة التي سمع فيها الأخبار.
وحينها تغير تعبير الرجل السمين فجأة.
“الجحيم الدموي … هل يسحبون ساقي؟ أم أنهم متأخرون؟ ” نظر حوله. غكان حوله أعمق جزء من الحديقة الأقرب إلى أسفل التل ، وعلى اليسار كان هناك درج عريض يؤدي لأعلى التل.
في أعماق الليل ، كان رجل سمين يرتدي نظارات يتنفس بصعوبة وهو يسحب جسده البدين ببطء إلى أسفل تل الحرم المقدس.
وقد بدا أن السلالم مبنية حديثًا حيث امتد درج الجرانيت لأعلى. وعلى كلا الجانبين ، كان هناك ضوء خافت لمصابيح الشوارع التي تعمل بالطاقة الشمسية ، حيثُ لم تكن ساطعة بشكل خاص ، ولكنها كافية لإظهار محيطها.
“أوه؟” أطلق لين شنغ ضوضاء مفاجئة.
والأهم من ذلك ، كان هناك عدد قليل من المقاعد في كل مسافة محددة على طول الدرج. وقد نظر الرجل السمين حوله ، وأدرك أنه بعيدٌ عن الدرج ، لم يكن هناك أي مكان للراحة. فإذا أراد أن يستريح ، فكان عليه أن يصعد الدرج.
وبدون أي مخرج ، نظر إلى عشرات الدرجات بغرابة وهو يتسلق صعودًا ببطء.
———————
ولكن في اللحظة التي صعد فيها على الدرج …ارتجف.
———————
“ماذا … ؟!” شعر الرجل البدين فجأة وكأنه تذوق أخيرًا الرياح الباردة بعد تركه ليجف في الشمس لمدة ثلاثة أيام متتالية.
“الجحيم الدموي … هل يسحبون ساقي؟ أم أنهم متأخرون؟ ” نظر حوله. غكان حوله أعمق جزء من الحديقة الأقرب إلى أسفل التل ، وعلى اليسار كان هناك درج عريض يؤدي لأعلى التل.
وفجأة شعر وكأن الدوائر المظلمة الكثيفة تحت عينيه بدأت بالفعل بالتحسن لحظة صعوده على الدرج. وحتى التعب الناجم عن ضيق التنفس قد خفَّ.
“الرقم الذي اتصلت به غير متوفر. يرجى المحاولة مرة أخرى لاحقًا “، ثمَّ رنَّ فجأة البريد الصوتي.
“هذا المكان … إنه مثل السحر!”
“هناك بعض الأمل … في حين أن ميولك الطبيعية مروعة … ولكن مع بعض المجهود ، سيكون لديك أمل في الصعود وتصبح متساميًا.” أعطى لين شنغ ماير نظرة غريبة.
أخذ الرجل السمين خطوة إلى الوراء وترك الدرج وفجأة اختفى هذا الإحساس بالارتياح.
“أوه؟” أطلق لين شنغ ضوضاء مفاجئة.
ابتلع الرجل لعابه بقوة ، وشعر فجأة أنه قد واجه سرًا هائلاً ، وبينما كان يتقدم بضع خطوات إلى الأمام شعر بتدفق الإحساس المُريح مرة أخرى.
فمع نشر الإعلان الأولي للحرم المقدس ، سيكون أمرًا سيئًا للغاية إذا لم يأت أحد للصلاة.
“ربي!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك ، فمن أجل إنقاذ أي فخر قد تم تركه له في هذه الحياة ، فقد رضخ وبحث عن لين شنغ في اللحظة التي سمع فيها الأخبار.
ثُمَّ أخرج الرجل السمين هاتفه بسرعة وبدأ في التقاط مقاطع فيديو للمكان. حيثُ كانت كل هذه هي الأخبارالتي أراد مشاركتها مع مجموعة أصدقائه ، لمعرفة ما إذا كان لدى أي شخص أي فكرة عما يحدث.
“هذا المكان … إنه مثل السحر!”
——————-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نأمل أن يعمل كل شيء بشكل جيد.” تنهد لين شنغ.
وفي غضون يومين ، وما لم يتوقعه لين شنغ هو أن الزوار الرئيسيين للحرم المقدس لم يكونوا الزوار الذين أتوا إلى هنا بسبب الإعلانات ، بل كانوا أزواجًا أو ثلاثة من عشاق الرياضة الذين جاءوا وهم يركضون صعودًا وهبوطًا على الدرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا يوجد الكثير من الناس … ؟؟” كان لين شنغ مرتبكًا بعض الشيء. فلقد مرَّ يومان فقط.
وكان هناك أيضًا أناس مقيمين ذهبوا إلى هناك للتخييم وأقاموا بعض الشواء.
هز لين شنغ رأسه ، ولم يفهم أي نوع من المشاعر كانت لدى الرجل البدين في تلك اللحظة. فاستمر ببساطة في تناول الطعام.
أما بالنسبة إلى المجموعة الأخيرة ، فهي على وجه الخصوص ، كانت تتجاوز توقعات لين شنغ.
——————-
فلقد جاء بعد أن تلقى كلمة مفادها أن قاع التل كان مليئًا بالناس. وبحلول الوقت الذي وصل فيه ، كان كل ما رآه هم أناسًا يتزاحمون حول السلالم المبنية حديثًا.
أخذ ماير نفساً عميقاً عندما سمع ذلك وهو يحاول احتواء حماسه.
فكان كل جزء من الدرج مشغولاً ، ولم يعتقد أبدًا أنه سيكون هناك الكثير من الشباب هنا في شيرمانتون وليس لديهم أي شيء آخر أفضل للقيام به من الزحام حول المكان.
والأهم من ذلك ، كان هناك عدد قليل من المقاعد في كل مسافة محددة على طول الدرج. وقد نظر الرجل السمين حوله ، وأدرك أنه بعيدٌ عن الدرج ، لم يكن هناك أي مكان للراحة. فإذا أراد أن يستريح ، فكان عليه أن يصعد الدرج.
ثُمَّ نظر لين شنغ إلى الأعلى ورأى شبابًا وشابات يجلسون على الدرج يلعبون على هواتفهم ، أو يقرؤون القصص المصورة والروايات. لقد كانوا جميعًا شبابًا ، وكان معظمهم مصابًا بهالات سوداء تحت أعينهم ، فربما يعملون لوقتٍ متأخر ، وصحتهم مريضة.
فلقد ذهب لاختبار القوة المظلمة عدة مرات. حيثُ كانت والدته خبيرة في مسألة القوى المظلمة ، ولم يكن والده بعيدًا عنها أيضًا ، وكانت أخته عبقرية ، ولكنه فقط هو ، الذي كان عديم الفائدة عمليًا في المنزل.
“لماذا يوجد الكثير من الناس … ؟؟” كان لين شنغ مرتبكًا بعض الشيء. فلقد مرَّ يومان فقط.
ثم رآه لين شنغ يخرج ببطء في حالة ذهول من المطعم وهو يقف هناك ينظر إلى السماء. ويعلم الله ما كان يفكر فيه حينها.
حتى أدولف أذهله هذا المشهد.
“الجحيم الدموي … هل يسحبون ساقي؟ أم أنهم متأخرون؟ ” نظر حوله. غكان حوله أعمق جزء من الحديقة الأقرب إلى أسفل التل ، وعلى اليسار كان هناك درج عريض يؤدي لأعلى التل.
فلقد تلقى مكالمة من رجاله حول حشد هائل من الناس هناك ، ولكن لم يكن لديه أي فكرة عن مدى الضخامة حتى وصل إلى هنا ليرى ذلك بنفسه.
وقد بدا أن السلالم مبنية حديثًا حيث امتد درج الجرانيت لأعلى. وعلى كلا الجانبين ، كان هناك ضوء خافت لمصابيح الشوارع التي تعمل بالطاقة الشمسية ، حيثُ لم تكن ساطعة بشكل خاص ، ولكنها كافية لإظهار محيطها.
“إذًا ماذا نفعل الان؟” سأل لين شنغ.
“ربي!!”
***************
“إذا كان لدي الوقت لسحب ساقك ، فقد أقضي ذلك الوقت في التأمل” ، بصق لين شنغ.
قراءة ممتعة …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتلع الرجل لعابه بقوة ، وشعر فجأة أنه قد واجه سرًا هائلاً ، وبينما كان يتقدم بضع خطوات إلى الأمام شعر بتدفق الإحساس المُريح مرة أخرى.
**^^ZABUZA^^**
“هذا المكان … إنه مثل السحر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قراءة ممتعة …
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات