البحث (1)
الفصل 216 : البحث (1)
نظر لين شنغ أسفله إلى الخط الفضي ، وحدَّق فيه ، ثمَّ اتخذ خطوة للأمام ببطء وهو يسحب أحد الأسلحة من ظهره ويقذفه برفق على الخط.
كان طول الممر حوالي عشرة أمتار وشَقَّ طريقه سريعًا عبره حيثُ دخل قاعة فارغة نوعًا ما.
كان هيكل المبنى ذو القبة الذهبية بسيطًا.
بدا أن الباب مُغلقًا بإحكام ، حيثُ سمع صوت رنين معدني.
فلم يكن هناك سياج ، ولم يكن هناك سوى خط فضي مرسوم على الأرض. حيثُ تتوهج الفضة الباهتة وهي تتدفق بداخل الخط. وكان المبنى بأكمله مُحاطًا بدائرة من هذا الخط الفضي والذي يُمَيِّزُهُ عن المباني الأخرى.
رفع لين شنغ فأسه لمنع الضربة. وعندما طارت جمار اللهب حوله ، أدرك بسرعة أن تلك الحرارة قادمة من السيف.
نظر لين شنغ أسفله إلى الخط الفضي ، وحدَّق فيه ، ثمَّ اتخذ خطوة للأمام ببطء وهو يسحب أحد الأسلحة من ظهره ويقذفه برفق على الخط.
واصل لين شنغ ركله لنحو ست مرات. مما جعله يُدرك أنَّ الباب لم يتزحزح فحسب ، بل شعر أنه أصبح أكثر ثباتًا في الوقت الحالي.
كلاك …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أضاء ضوء أحمر فجأة في منتصف المنصة.
هبط الفأس واتصل بالخط ، ثُمَّ استلقى على الأرض ، ولم يحدث شئ.
كان الباب الرئيسي للمبنى من الذهب الخالص ، وعليه رموز ضخمة حَوْلَ الممر بين البوابتين.
“لا توجد مشاكل هناك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حتى الكرسي ثقيل جدًا؟” عبس في ارتباكٍ طفيف. فلا يبدو أنه كان مخصصًا لاستخدام شخص عادي.
نظر لين شنغ إلى الأعلى وعبر ببطء الخط الفضي وهو يشق طريقه نحو المبنى.
هبط الفأس واتصل بالخط ، ثُمَّ استلقى على الأرض ، ولم يحدث شئ.
كان الباب الرئيسي للمبنى من الذهب الخالص ، وعليه رموز ضخمة حَوْلَ الممر بين البوابتين.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ثُمَّ نظر حوله. فكانت هناك ظلال قاتمة بين أعمدة جانبي القاعة.
حيثُ كان للرموز صورة ظلية لوجه رجل ، وعلى جبينه قرنين بينما كان له قرنان أكبر يُشبهان قرون الكبش يبرزان من مؤخرة رأسه. وأما بالنسبة لتجاويف عيونه فكانت فارغة ، مما يُُعطي هالة مُرعبَة وغريبة تقشعر لها الأبدان.
(إهليلجية : شكل الحَبَّة / أو بمعني كروية)
توقف لين شنغ قليلاً قبل أن يضع يده على الباب ويدفع بقوة.
قراءة ممتعة …
كلاك…
هبط الفأس واتصل بالخط ، ثُمَّ استلقى على الأرض ، ولم يحدث شئ.
بدا أن الباب مُغلقًا بإحكام ، حيثُ سمع صوت رنين معدني.
“هذا يبدو وكأنه … باب خلفي؟ باب خلفي يتطلب إذنًا خاصًا للدخول عبره؟ ” رفع لين شنغ الستارة الصفراء حول المنصة ولاحظ الدوائر والرموز المحفورة.
سحب لين شنغ يده إلى الوراء ثُمَّ تراجع خطوة حيث سدد ركلة قوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، بدا أن الوحش يفتقر إلى الذكاء وكان يصرخ فقط ببضع كلمات مُحددة مرارًا وتكرارًا بينما واصل بلا هوادة هجماته المسعورة.
بام !! …
نظر لين شنغ إلى الأعلى وعبر ببطء الخط الفضي وهو يشق طريقه نحو المبنى.
اهتز الباب تحت تأثير الصدمة الهائلة ، ومع وميض من الفضة والتي تعبر من خلاله ، لم يتزحزح الباب.
اهتز الباب تحت تأثير الصدمة الهائلة ، ومع وميض من الفضة والتي تعبر من خلاله ، لم يتزحزح الباب.
واصل لين شنغ ركله لنحو ست مرات. مما جعله يُدرك أنَّ الباب لم يتزحزح فحسب ، بل شعر أنه أصبح أكثر ثباتًا في الوقت الحالي.
دار لين شنغ حول القاعة ووجد في الزاوية عددًا قليلاً من الفساتين السوداء الرائعة ذات الشكل المناسب ، وعباءة مُخَيَّطَة بشكلٍ مُعقد ، وعصيان خشبية ، وعدد قليل من المزهريات الجميلة ولكن عديمة الفائدة.
نظر لين شنغ عابسًا حول المبنى عندما بدأ يدور حوله.
“و أعتقد أن هناك قاعة مربعة داخل المبنى الدائري. فهناك ثماني غرف على كل جانب ، بإجمالي ستة عشر غرفة … “
وبعد حوالي نصف دائرة بعد ذلك ، كان في الجزء الخلفي من المبنى ووجد منصة دائرية مُغطاة بستارة صفراء.
كان طول الممر حوالي عشرة أمتار وشَقَّ طريقه سريعًا عبره حيثُ دخل قاعة فارغة نوعًا ما.
بدت المنصة وكأنها مصنوعة من الحجر الرمادي ، ونُقِشَ عليها عدد لا يحصى من الدوائر والرموز المُعقدة مع طبقة من الكريستال الشفاف تُغلفُها.
”أنساج! أنساجلينار!” زأر الوحش الشبيه بالبشر وهو يضرب بسيفه دائريًا بطريقة وحشية.
وما أثار اهتمام لين شنغ هو وجود ممر متصل شفاف بين المنصة والمبنى. وكان ممرًا زجاجيًا مغلقًا تمامًا ، أما المدخل فكان عبارة عن منصة دائرية.
وما أثار اهتمام لين شنغ هو وجود ممر متصل شفاف بين المنصة والمبنى. وكان ممرًا زجاجيًا مغلقًا تمامًا ، أما المدخل فكان عبارة عن منصة دائرية.
“هذا يبدو وكأنه … باب خلفي؟ باب خلفي يتطلب إذنًا خاصًا للدخول عبره؟ ” رفع لين شنغ الستارة الصفراء حول المنصة ولاحظ الدوائر والرموز المحفورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولم يعد أحمقًا جاهلًا مثل الماضي. فبعد الحصول على عدد كبير من الذكريات ، أصبح لديه بعض المعرفة حول هذه الدوائر والرموز. وبعد كل شيء ، ففي حين أن المعبد يركز بشكل أساسي على القوة المقدسة كنظام أساسي له ، ولكن بالنسبة لأشين- سيل وطقوس الاستدعاء ، كانوا لا يزالون يعتمدون على الرموز الرونية الأساسية والدوائر السحرية.
كان الدرع يُغطيه تقريبًا ، وبصرف النظر عن منطقة العنق والخصر ، تم ربط باقي الدرع ببساطة بسلاسل متقاطعة بسيطة.
ويمكن القول أن أشين- سيل كان قائمًا على نظام الإملاء.
وقد تجنب باستمرار حوالي اثنتي عشرة ضربة لأنه لاحظ مجموعة مهارات وقدرات الوحش وهو يُحاول التمتمة بكلمات بسيطة بلغة لسان الشيطان في محاولة للتواصل مع الأخير.
شق لين شنغ طريقه إلى مقدمة المنصة وأَطَلَّ من الداخل.
نظر لين شنغ إلى الأعلى وعبر ببطء الخط الفضي وهو يشق طريقه نحو المبنى.
كان الممر فارغًا ، ولم يكن هناك سوى بعض بقع دماء سوداء على الأرض. وكانت خافتة جدًا لدرجة أنه إذا لم يركز ، لكانت قد فاتته.
وبداخل النيران ، اتجه مخلوق بشري كبير بأربعة قرون نحو لين شنغ بصوت ناري.
شق طريقه ببطء وهو يسحب فأسين من ظهره.
واستطاع من الظل رؤية عددًا من الأبواب المُغلقة. فعلى الجزء العلوي من الباب كانت هناك صور ضبابية ، وربما تُشير إلى صاحب الغرفة.
كان طول الممر حوالي عشرة أمتار وشَقَّ طريقه سريعًا عبره حيثُ دخل قاعة فارغة نوعًا ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلاك …
وبنظرة من خلال القاعة ، فكانت مثل القاعة الرئيسية للمعبد القديم. حيثُ كان هناك وهج ذهبي خافت يأتي من أعلى القبة ، وكان مصدر الضوء عبارة عن شاشة ضوئية مستديرة كبيرة.
نظر لين شنغ أسفله إلى الخط الفضي ، وحدَّق فيه ، ثمَّ اتخذ خطوة للأمام ببطء وهو يسحب أحد الأسلحة من ظهره ويقذفه برفق على الخط.
وعلى جانبي القاعة كانت هناك صفوف طويلة من الأعمدة المستطيلة ، وفي أعلاها كانت هناك خطوط تشبه المخالب.
قال لين شنغ وهو يركل أحد الكراسي الحجرية: “يبدو أن الوجبة كانت جارية قبل أن تتعطل فجأة …”. كان الكرسي ثقيل الوزن ، فلا يقل وزنه عن مائة كيلوغرام.
وقطعة قماش حمراء مثلثة الشكل مُعلقة على كل عمود مع حواف ذهبية على جانبها. وكان على القماش رأس بشري كبير بأربعة قرون ، تمامًا مثل الرأس الموجود على الباب.
كلاك …
“واحدة أخرى…”
لقد كانت تلك الضربة قوية والتي تفوق قدرة المستوى الثالث على حجبها. ولكن فقط المستوى الرابع يمكنه التعامل معها.
أمسك بفؤوسه بإحكام وهو يسير في القاعة. ففي وسط القاعة ، كان هناك عدد قليل من الطاولات الحجرية السوداء المقلوبة وأدوات تناول الطعام مُبَعثَرَة على الأرض. وكان على بعض الأطباق بقايا من طعامٍ يابس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حيثُ كان للرموز صورة ظلية لوجه رجل ، وعلى جبينه قرنين بينما كان له قرنان أكبر يُشبهان قرون الكبش يبرزان من مؤخرة رأسه. وأما بالنسبة لتجاويف عيونه فكانت فارغة ، مما يُُعطي هالة مُرعبَة وغريبة تقشعر لها الأبدان.
قال لين شنغ وهو يركل أحد الكراسي الحجرية: “يبدو أن الوجبة كانت جارية قبل أن تتعطل فجأة …”. كان الكرسي ثقيل الوزن ، فلا يقل وزنه عن مائة كيلوغرام.
“لا توجد مشاكل هناك.”
“حتى الكرسي ثقيل جدًا؟” عبس في ارتباكٍ طفيف. فلا يبدو أنه كان مخصصًا لاستخدام شخص عادي.
بدا أن الباب مُغلقًا بإحكام ، حيثُ سمع صوت رنين معدني.
ثُمَّ نظر حوله. فكانت هناك ظلال قاتمة بين أعمدة جانبي القاعة.
”أنساج! أنساجلينار!” زأر الوحش الشبيه بالبشر وهو يضرب بسيفه دائريًا بطريقة وحشية.
واستطاع من الظل رؤية عددًا من الأبواب المُغلقة. فعلى الجزء العلوي من الباب كانت هناك صور ضبابية ، وربما تُشير إلى صاحب الغرفة.
ولم يكن هناك شيء آخر غير هؤلاء.
دار لين شنغ حول القاعة ووجد في الزاوية عددًا قليلاً من الفساتين السوداء الرائعة ذات الشكل المناسب ، وعباءة مُخَيَّطَة بشكلٍ مُعقد ، وعصيان خشبية ، وعدد قليل من المزهريات الجميلة ولكن عديمة الفائدة.
فلم يكن هناك سياج ، ولم يكن هناك سوى خط فضي مرسوم على الأرض. حيثُ تتوهج الفضة الباهتة وهي تتدفق بداخل الخط. وكان المبنى بأكمله مُحاطًا بدائرة من هذا الخط الفضي والذي يُمَيِّزُهُ عن المباني الأخرى.
ولم يكن هناك شيء آخر غير هؤلاء.
كان الباب الرئيسي للمبنى من الذهب الخالص ، وعليه رموز ضخمة حَوْلَ الممر بين البوابتين.
“يبدو أنه لا يوجد شيء في القاعة المركزية ، والأشياء الجيدة ربما تكون داخل الغرف.”
وما أثار اهتمام لين شنغ هو وجود ممر متصل شفاف بين المنصة والمبنى. وكان ممرًا زجاجيًا مغلقًا تمامًا ، أما المدخل فكان عبارة عن منصة دائرية.
“و أعتقد أن هناك قاعة مربعة داخل المبنى الدائري. فهناك ثماني غرف على كل جانب ، بإجمالي ستة عشر غرفة … “
شق طريقه ببطء وهو يسحب فأسين من ظهره.
نظر لين شنغ حوله وسار باتجاه الغرفة الأولى على اليسار.
*****************
توقف للحظة بينما كان يتجه بيده ليُمسك بالمقبض البرونزي الشبيه بالكرمة ويلويه.
حيثُ كانت كمية هائلة من الحرارة تنبعث من الشفرة ذات الحدين المحترقين والتي كانت تُشعل الغرفة بسرعة.
كلاك …
وبعد استيعاب الكثير من الذكريات للعديد من سادة السيوف ، كانت تلك المواجهة مجرد لعبة أطفال للين شنغ.
سحب الباب للخارج ببطء.
كان هيكل المبنى ذو القبة الذهبية بسيطًا.
كانت الغرفة بسيطة مع وجود منصة من الحجر الرمادي فقط ، مع أقسامها العلوية المنقوشة المليئة بالرونية المُدْمَجَة مع جميع الجدران الأربعة التي تحتوي على أربعة بلورات إهليلجية كبيرة محفورة فيها.
توقف لين شنغ قليلاً قبل أن يضع يده على الباب ويدفع بقوة.
(إهليلجية : شكل الحَبَّة / أو بمعني كروية)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بام !! …
توقف لين شنغ للحظة وأدرك أنه لا يوجد خطر قبل أن يدخل الغرفة.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ثُمَّ نظر حوله. فكانت هناك ظلال قاتمة بين أعمدة جانبي القاعة.
همسة …
وما أثار اهتمام لين شنغ هو وجود ممر متصل شفاف بين المنصة والمبنى. وكان ممرًا زجاجيًا مغلقًا تمامًا ، أما المدخل فكان عبارة عن منصة دائرية.
أضاء ضوء أحمر فجأة في منتصف المنصة.
قال لين شنغ وهو يركل أحد الكراسي الحجرية: “يبدو أن الوجبة كانت جارية قبل أن تتعطل فجأة …”. كان الكرسي ثقيل الوزن ، فلا يقل وزنه عن مائة كيلوغرام.
وسرعان ما ارتفعت كرة من اللهب من المنصة. والتي كانت في الأصل بحجم كرة القدم ، لكنها تَوَّسَعَتْ بسرعة وفي غمضة عين ، أصبحت بحجم رجل.
كانت الغرفة بسيطة مع وجود منصة من الحجر الرمادي فقط ، مع أقسامها العلوية المنقوشة المليئة بالرونية المُدْمَجَة مع جميع الجدران الأربعة التي تحتوي على أربعة بلورات إهليلجية كبيرة محفورة فيها.
وبداخل النيران ، اتجه مخلوق بشري كبير بأربعة قرون نحو لين شنغ بصوت ناري.
تمت الترجمة بواسطة / [ZABUZA]
كان ذلك الإنسان ذو بشرة داكنة وكان يرتدي درعًا معدنيًا داكنًا مماثلًا لبشرته.
نظر لين شنغ إلى الأعلى وعبر ببطء الخط الفضي وهو يشق طريقه نحو المبنى.
كان الدرع يُغطيه تقريبًا ، وبصرف النظر عن منطقة العنق والخصر ، تم ربط باقي الدرع ببساطة بسلاسل متقاطعة بسيطة.
هبط الفأس واتصل بالخط ، ثُمَّ استلقى على الأرض ، ولم يحدث شئ.
وكان للكائن أرجل تشبه ماعز الجبل ، وكان يرتدي اثنين من دروع الركبة الفضية بوجوه بشرية محفورة على كلٍ منهما. بالإضافة إلى سيف عريض مُلتهب في إحدى يديه، ودرعٍ مستدير نصف شفاف في اليد الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أنه لا يوجد شيء في القاعة المركزية ، والأشياء الجيدة ربما تكون داخل الغرف.”
كلانج !! …
كان ذلك الإنسان ذو بشرة داكنة وكان يرتدي درعًا معدنيًا داكنًا مماثلًا لبشرته.
رفع لين شنغ فأسه لمنع الضربة. وعندما طارت جمار اللهب حوله ، أدرك بسرعة أن تلك الحرارة قادمة من السيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شق لين شنغ طريقه إلى مقدمة المنصة وأَطَلَّ من الداخل.
”أنساج! أنساجلينار!” زأر الوحش الشبيه بالبشر وهو يضرب بسيفه دائريًا بطريقة وحشية.
“و أعتقد أن هناك قاعة مربعة داخل المبنى الدائري. فهناك ثماني غرف على كل جانب ، بإجمالي ستة عشر غرفة … “
لقد كانت تلك الضربة قوية والتي تفوق قدرة المستوى الثالث على حجبها. ولكن فقط المستوى الرابع يمكنه التعامل معها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان للكائن أرجل تشبه ماعز الجبل ، وكان يرتدي اثنين من دروع الركبة الفضية بوجوه بشرية محفورة على كلٍ منهما. بالإضافة إلى سيف عريض مُلتهب في إحدى يديه، ودرعٍ مستدير نصف شفاف في اليد الأخرى.
اتخذ لين شنغ بعناية خطوة كبيرة إلى الوراء وتجنب الشرطة المائلة.
سأنشر المزيد من الفصول ولكن في المساء ،،،
حيثُ كانت كمية هائلة من الحرارة تنبعث من الشفرة ذات الحدين المحترقين والتي كانت تُشعل الغرفة بسرعة.
وبنظرة من خلال القاعة ، فكانت مثل القاعة الرئيسية للمعبد القديم. حيثُ كان هناك وهج ذهبي خافت يأتي من أعلى القبة ، وكان مصدر الضوء عبارة عن شاشة ضوئية مستديرة كبيرة.
واصل الوحش هجومه الوحشي ، ولكن مهارته كانت دون المستوى واعتمد ببساطة على قوته الهائلة وسرعته.
”أنساج! أنساجلينار!” زأر الوحش الشبيه بالبشر وهو يضرب بسيفه دائريًا بطريقة وحشية.
وبعد استيعاب الكثير من الذكريات للعديد من سادة السيوف ، كانت تلك المواجهة مجرد لعبة أطفال للين شنغ.
كان هيكل المبنى ذو القبة الذهبية بسيطًا.
وقد تجنب باستمرار حوالي اثنتي عشرة ضربة لأنه لاحظ مجموعة مهارات وقدرات الوحش وهو يُحاول التمتمة بكلمات بسيطة بلغة لسان الشيطان في محاولة للتواصل مع الأخير.
بدا أن الباب مُغلقًا بإحكام ، حيثُ سمع صوت رنين معدني.
ومع ذلك ، بدا أن الوحش يفتقر إلى الذكاء وكان يصرخ فقط ببضع كلمات مُحددة مرارًا وتكرارًا بينما واصل بلا هوادة هجماته المسعورة.
“و أعتقد أن هناك قاعة مربعة داخل المبنى الدائري. فهناك ثماني غرف على كل جانب ، بإجمالي ستة عشر غرفة … “
*****************
قراءة ممتعة …
قراءة ممتعة …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بام !! …
سأنشر المزيد من الفصول ولكن في المساء ،،،
توقف لين شنغ قليلاً قبل أن يضع يده على الباب ويدفع بقوة.
تمت الترجمة بواسطة / [ZABUZA]
نظر لين شنغ عابسًا حول المبنى عندما بدأ يدور حوله.
كان طول الممر حوالي عشرة أمتار وشَقَّ طريقه سريعًا عبره حيثُ دخل قاعة فارغة نوعًا ما.
وبعد حوالي نصف دائرة بعد ذلك ، كان في الجزء الخلفي من المبنى ووجد منصة دائرية مُغطاة بستارة صفراء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات