القرار (3)
الفصل 215 : القرار (3)
ومع تغلغل الضباب الرمادي في كل مكان والإضاءة الخافتة للشوارع ، شعر أن الوحوش ستقفز من كل زاوية في أي لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كان يقف في الشارع ، اجتاح بصره أمام عدد قليل من المباني القريبة حيث بدا وكأنه يمر بنقابة المحاربين في نهاية الشارع.
كان ذلك في المساء ، في حوالي الساعة السابعة مساءً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا فعلت ذلك مع لين شنج ، فهذا يعني أن ثلاثة آلاف شخص سيفعلون ذلك معه أيضًا في نفس الوقت … لكن السيد كان لها وحدها! لن تشاركه مع أحد!
حيثُ نقل لين شنج جميع أغراضه إلى المكان المُستأجَر حديثًا. وبعد طرد العمال بعيدًا ، طرد خديولا أيضًا أثناء تفريغه للأثاث بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كان يقف في الشارع ، اجتاح بصره أمام عدد قليل من المباني القريبة حيث بدا وكأنه يمر بنقابة المحاربين في نهاية الشارع.
وبعد الاستحمام ، اتصل بأسرته للتحقق من أمورهم.
أغلق لين شنغ عينيه ليحس بهما ، وسرعان ما استطاع أن يخبر أن العلامتين هما أشين- سيل الذي كان يتقنه. الملاذ و العواء الغاضب.
حيثُ كانت السماء مظلمة تمامًا بحلول ذلك الوقت. ولكن هذه المرة ، لم ينم لين شنغ مبكرًا ليدخل الحلم حيث كان جالسًا بمفرده في قاعة المنزل المُستأجَر.
أغلق لين شنغ عينيه ليحس بهما ، وسرعان ما استطاع أن يخبر أن العلامتين هما أشين- سيل الذي كان يتقنه. الملاذ و العواء الغاضب.
كانت القاعة فارغة ، ولم يكن بها سوى جهاز تلفزيون وثلاجة وطاولة. وكانت الجدران مطلية باللون الأبيض ، و يبدو أنَّ الطلاء جديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حيثُ كانت السماء مظلمة تمامًا بحلول ذلك الوقت. ولكن هذه المرة ، لم ينم لين شنغ مبكرًا ليدخل الحلم حيث كان جالسًا بمفرده في قاعة المنزل المُستأجَر.
جلس لين شنغ في وسط الغرفة حيث أغلق عينيه لتذكُّر الاثنين من أشين- سيل والذي كان يتقنهما.
وبعد التأكد من أن قوته المقدسة قد وصلت بالفعل إلى المستوى الخامس ، سحب لين شنغ يديه للخلف لأنه لم يتوانى وخرج من المعبد.
حيثُ كان الأول هو الملاذ. وكانت قوته العقلية مثل المياه المتدفقة حيث شقَّ طريقه بشكل طبيعي على طول خطوط أشين- سيل. وبالكاد بعد دقيقة واحدة ، اكتملت دائرة كاملة من التأمل.
“قصر أندوسيل!.”
والثاني هو العواء الغاضب. كان هذا هو ختم أشين- سيل الذي حصل عليه من قلعة سنوجيل، لكنه لم يجد فائدة له. وبينما كان يتقن ذلك ، لم يكن لديه فرصة لاستخدامه. ولم يكن أسلوبه القتالي عبارة عن كلام هراء أو شجار مباشر. حيثُ أنه إذا لم يستطع الفوز فسوف يركض ، وإذا استطاع الفوز فسوف يُقاتل. لذلك لم تتح له الفرصة لاستخدام العواء الغاضب.
“آه … حوالي أكثر من ثلاثة آلاف ، أعتقد؟” فكرت خديولا قليلاً. “وكلهم أصبحوا واحداً معي!”
ومع ذلك ، فإن تأمل ختم العواء الغاضب استغرق دقيقتين فقط.
“حانة المائة ورقة!.”
أغلق لين شنغ عينيه لأنه شعر أن الشظايا الروحية للورد الفولاذي تذوب ببطء وتذوب مع دخول كمية كبيرة من الطاقات الروحية عديمة الشكل وعديمة اللون إلى جسده ، حيث أخذوا لون علامته وهالة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا؟” كان لين شنغ عاجزًا عن الكلام.
ويمكن أن يشعر لين شنغ أن مجموعة القوة المقدسة بداخله كانت تنمو بشكل متفجر حيث شهدت كل ثانية تحسنًا في نتيجة تدريبه.
حيثُ نقل لين شنج جميع أغراضه إلى المكان المُستأجَر حديثًا. وبعد طرد العمال بعيدًا ، طرد خديولا أيضًا أثناء تفريغه للأثاث بسرعة.
كانت مجموعة القوى المقدسة مثل الزجاج الذي كان يُملأ بالماء باستمرار أثناء هديره ودورانه.
وسط دقات الساعة ، فتح لين شنغ عينيه ببطء.
همم…
وسط دقات الساعة ، فتح لين شنغ عينيه ببطء.
أَشَّعَ الوهج الأبيض الخافت للقوة المقدسة في جميع أنحاء جسد لين شنغ. حيثُ توهج جسده بالكامل ، ولم تستطع ملابسه إخفاء ذلك.
والثاني هو العواء الغاضب. كان هذا هو ختم أشين- سيل الذي حصل عليه من قلعة سنوجيل، لكنه لم يجد فائدة له. وبينما كان يتقن ذلك ، لم يكن لديه فرصة لاستخدامه. ولم يكن أسلوبه القتالي عبارة عن كلام هراء أو شجار مباشر. حيثُ أنه إذا لم يستطع الفوز فسوف يركض ، وإذا استطاع الفوز فسوف يُقاتل. لذلك لم تتح له الفرصة لاستخدام العواء الغاضب.
استمرت هذه الظاهرة لمدة عشرين دقيقة. وبعد عشرين دقيقة ، شعر لين شنغ أن القوة المقدسة الكلية بداخله قد ازدادت بأكثر من الضعف. ودخلت موجة من القوة المقدسة مجرى دمه ببطء وانتشرت في جميع أنحاء جسده.
استمرت هذه الظاهرة لمدة عشرين دقيقة. وبعد عشرين دقيقة ، شعر لين شنغ أن القوة المقدسة الكلية بداخله قد ازدادت بأكثر من الضعف. ودخلت موجة من القوة المقدسة مجرى دمه ببطء وانتشرت في جميع أنحاء جسده.
لقد شعر وكأنه كان يُنقع في ينبوع ساخن مُريح ، وكأنه في النعيم المُطلق.
جلس لين شنغ في وسط الغرفة حيث أغلق عينيه لتذكُّر الاثنين من أشين- سيل والذي كان يتقنهما.
وبداخل أحشائه ، حيثُ كان جوهر قوته المقدسة ، تشكلت علامتان ببطء وطافت حوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان شعرها الأبيض يتدلى إلى الأسفل على ملاءة السرير البيضاء ، حيثُ شَكَّلَ صدرها الصغير ولكن جيد التجهيز وخصرها النحيف ، إلى جانب وركها المرعب ، انحناءًا جذابًا للغاية.
أغلق لين شنغ عينيه ليحس بهما ، وسرعان ما استطاع أن يخبر أن العلامتين هما أشين- سيل الذي كان يتقنه. الملاذ و العواء الغاضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد أن شَقَّ طريقه عبر شارعين وكان قريبًا في نهاية الثالث ، توقف لين شنغ فجأة عندما نظر إلى مبنى أبيض بقبة ذهبية تبدو وكأنها ضريح.
“قالت الكتب أنه كلما زاد عدد الأشين- سيل لدى البلادين ، سيكون قادرًا على كسب المزيد من الامتيازات عندما يرتقي في المستويات. ولكن من العار أنه ليس لدي سوى اثنين حتى الآن “.
والثاني هو العواء الغاضب. كان هذا هو ختم أشين- سيل الذي حصل عليه من قلعة سنوجيل، لكنه لم يجد فائدة له. وبينما كان يتقن ذلك ، لم يكن لديه فرصة لاستخدامه. ولم يكن أسلوبه القتالي عبارة عن كلام هراء أو شجار مباشر. حيثُ أنه إذا لم يستطع الفوز فسوف يركض ، وإذا استطاع الفوز فسوف يُقاتل. لذلك لم تتح له الفرصة لاستخدام العواء الغاضب.
شعر لين شنغ بخيبة أمل بعض الشيء. ولكن الآن بعد أن كانت هناك زيادة ملحوظة في قوته المقدسة ، فإن ذلك يعني زيادة قدرته على الشفاء الذاتي ومقاومته أيضًا.
“أخي … أريد أن أنام معك!” ظهر خديولا من العدم وتسلق على السرير بحماس وهو يحدق في لين شنج بعيون مشرقة .
“إذن أعتقد أن هذا يتعلق بالمستوى الخامس الآن؟” خمّن لين شنغ.
همم…
ثم قام ليغتسل ويُغيِّر ملابسه. وبعد ذلك ، رقد في السرير واستعد لدخول عالم الأحلام.
ثم قام ليغتسل ويُغيِّر ملابسه. وبعد ذلك ، رقد في السرير واستعد لدخول عالم الأحلام.
“أخي … أريد أن أنام معك!” ظهر خديولا من العدم وتسلق على السرير بحماس وهو يحدق في لين شنج بعيون مشرقة .
وبعد التأكد من أن قوته المقدسة قد وصلت بالفعل إلى المستوى الخامس ، سحب لين شنغ يديه للخلف لأنه لم يتوانى وخرج من المعبد.
“لماذا؟” كان لين شنغ عاجزًا عن الكلام.
والثاني هو العواء الغاضب. كان هذا هو ختم أشين- سيل الذي حصل عليه من قلعة سنوجيل، لكنه لم يجد فائدة له. وبينما كان يتقن ذلك ، لم يكن لديه فرصة لاستخدامه. ولم يكن أسلوبه القتالي عبارة عن كلام هراء أو شجار مباشر. حيثُ أنه إذا لم يستطع الفوز فسوف يركض ، وإذا استطاع الفوز فسوف يُقاتل. لذلك لم تتح له الفرصة لاستخدام العواء الغاضب.
بدا خديولا غريبًا للغاية ، كما لو كان يضع مكياجًا أنثويًا على الجانب الأيسر من وجهه ، وأبقى جانبه الأيمن طبيعيًا قبل أن يبدأ جانبيّ وجهه في إثارة بعضهما البعض.
” يدك اليمنى دائمًا موجودة بجوار يدك اليسرى ، وعظمة الفخذ بجانب الشظية ، فلماذا بحق الجحيم أنت هكذا؟” بصق لين شنغ.
كانت القاعة فارغة ، ولم يكن بها سوى جهاز تلفزيون وثلاجة وطاولة. وكانت الجدران مطلية باللون الأبيض ، و يبدو أنَّ الطلاء جديد.
”هناك شيء ما يُخيفني! لذا سوف أنام فقط عندما أعانقك … “
شكرًا لكم …
كان خديولا قد تحول/ت إلى ثوب نوم أسود من قطعة واحدة بينما كانت ساقيها ترتديان الجوارب البيضاء و تقترب ببطء من لين شنغ.
ومع تغلغل الضباب الرمادي في كل مكان والإضاءة الخافتة للشوارع ، شعر أن الوحوش ستقفز من كل زاوية في أي لحظة.
وكان شعرها الأبيض يتدلى إلى الأسفل على ملاءة السرير البيضاء ، حيثُ شَكَّلَ صدرها الصغير ولكن جيد التجهيز وخصرها النحيف ، إلى جانب وركها المرعب ، انحناءًا جذابًا للغاية.
كان ذلك في المساء ، في حوالي الساعة السابعة مساءً.
(هذا المؤلف مريض …)
جلس لين شنغ في وسط الغرفة حيث أغلق عينيه لتذكُّر الاثنين من أشين- سيل والذي كان يتقنهما.
“هل أحببت ذلك؟” اقتربت خديولا ببطء من وجه لين شنج ، بعطر زهري ينبعث من جسدها.
كانت مجموعة القوى المقدسة مثل الزجاج الذي كان يُملأ بالماء باستمرار أثناء هديره ودورانه.
“خديولا ، كم شخصًا أكلت حتى الآن؟ هل ما زلت تتذكرهم؟ ” سأل لين شنغ فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا؟” كان لين شنغ عاجزًا عن الكلام.
“آه … حوالي أكثر من ثلاثة آلاف ، أعتقد؟” فكرت خديولا قليلاً. “وكلهم أصبحوا واحداً معي!”
اجتاحت اسماء المباني بصره اسمٍ بعد اسم.
“وهذا يعني أنني أنام بالفعل مع ثلاثة آلاف شخص في سريري؟” قال لين شنغ بشكل قاطع.
وكلما ذهب أبعد ، كلما اقترب من المنطقة الأساسية لمدينة بلاكفيذر ، وكلما اقترب من المركز ، زادت أيضًا احتمالية اصطدامه بوحوش أقوى.
“كيف يمكن أن يكون؟!” ذهلت خديولا.
“هل أحببت ذلك؟” اقتربت خديولا ببطء من وجه لين شنج ، بعطر زهري ينبعث من جسدها.
“حسنًا ، اذهب و قف في الخارج ولا تزعجني من أجل لا شيء.” ربَّتَ لين شنغ على رأسها.
وقف لين شنغ أمام بوابة المعبد المقدس حيث أخذ أنفاسًا عميقة قليلة وشق طريقه إلى وسط المدينة.
وقعت خديولا في صراع عقلي عميق عندما نزلت من السرير في ذهول وبدأت في التفكير في سؤال لين شنغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حيثُ كانت السماء مظلمة تمامًا بحلول ذلك الوقت. ولكن هذه المرة ، لم ينم لين شنغ مبكرًا ليدخل الحلم حيث كان جالسًا بمفرده في قاعة المنزل المُستأجَر.
فكل من أكله خديولا لم يمت ، بل انغمس في جسده وعاشوا معًا. حيثُ كان ، في الواقع ، مجرد وحش ضخم استوعب عددًا كبيرًا من البشر.
“قصر تاملين!.”
إذا فعلت ذلك مع لين شنج ، فهذا يعني أن ثلاثة آلاف شخص سيفعلون ذلك معه أيضًا في نفس الوقت … لكن السيد كان لها وحدها! لن تشاركه مع أحد!
وقف لين شنغ أمام بوابة المعبد المقدس حيث أخذ أنفاسًا عميقة قليلة وشق طريقه إلى وسط المدينة.
وهكذا ، سقطت خديولا في دائرة لا تنتهي من التنافر.
تمت الترجمة بواسطة / [ZABUZA]
سيطر لين شنغ على خديولا وأرسله إلى الغرفة الخاصة به بينما كان يقوم بدوريات في شكل دخان أسود. وعندها فقط استرخى واستلقى على السرير وهو يغرق ببطء في الحلم.
وقعت خديولا في صراع عقلي عميق عندما نزلت من السرير في ذهول وبدأت في التفكير في سؤال لين شنغ.
إذا لم يكن يعبث ، فإن خديولا كان بالفعل حارسًا شخصيًا قويًا. والآن بعد أن استوعب تمامًا روح اللورد الفولاذي ، يمكنه الآن البدء في البحث مرة أخرى …
وقد احتاج إلى الاستفادة الكاملة من الوقت هنا ، ومحاولة اكتساب أكبر قدر ممكن من المعرفة الغامضة التي يمكن إخراجها من الحلم قدر الإمكان.
……..
وكلما ذهب أبعد ، كلما اقترب من المنطقة الأساسية لمدينة بلاكفيذر ، وكلما اقترب من المركز ، زادت أيضًا احتمالية اصطدامه بوحوش أقوى.
تيك توك ، تيك توك …
”هناك شيء ما يُخيفني! لذا سوف أنام فقط عندما أعانقك … “
وسط دقات الساعة ، فتح لين شنغ عينيه ببطء.
كان خديولا قد تحول/ت إلى ثوب نوم أسود من قطعة واحدة بينما كانت ساقيها ترتديان الجوارب البيضاء و تقترب ببطء من لين شنغ.
كان تصميم المعبد الصغير لا يزال كما كان في المرة السابقة. صفوف على صفوف من المقاعد ، ونوافذ ملطخة معقدة و مستوحاة من الكتاب المقدس ، و كتاب مقدس على منصة الصلاة.
……..
كان نفس الشيء عندما غادر.
“حسنًا ، اذهب و قف في الخارج ولا تزعجني من أجل لا شيء.” ربَّتَ لين شنغ على رأسها.
نظر لين شنغ إلى نفسه. حيثُ كان يرتدي بدلة من درع الدم وجدها في نقابة المحاربين مع مجموعة من الفؤوس القصيرة على ظهره.
إذا لم يكن يعبث ، فإن خديولا كان بالفعل حارسًا شخصيًا قويًا. والآن بعد أن استوعب تمامًا روح اللورد الفولاذي ، يمكنه الآن البدء في البحث مرة أخرى …
وعندما قام ، تَوَّجَه مباشرة إلى المخزن. و وقف أمام مسلة التقييم ، ورفع يديه للإمساك بالمقبضين.
استمرت هذه الظاهرة لمدة عشرين دقيقة. وبعد عشرين دقيقة ، شعر لين شنغ أن القوة المقدسة الكلية بداخله قد ازدادت بأكثر من الضعف. ودخلت موجة من القوة المقدسة مجرى دمه ببطء وانتشرت في جميع أنحاء جسده.
همسة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد أن شَقَّ طريقه عبر شارعين وكان قريبًا في نهاية الثالث ، توقف لين شنغ فجأة عندما نظر إلى مبنى أبيض بقبة ذهبية تبدو وكأنها ضريح.
تدفقت القوة المقدسة في المسلة ، وأضاءت العلامات بواسطة القوة المقدسة الصاعدة. وسرعان ما تجاوزت المستوى الرابع ووصلت إلى المستوى الخامس ، قبل أن تتوقف مباشرة بعد اختراق العلامة.
كان ذلك في المساء ، في حوالي الساعة السابعة مساءً.
“إنه المستوى الخامس!” شعر لين شنغ بالارتياح. “استيعاب شظايا روح اللورد الفولاذي قد ساعدني بشكل كبير.”
” قصر كاين!.”
وبعد التأكد من أن قوته المقدسة قد وصلت بالفعل إلى المستوى الخامس ، سحب لين شنغ يديه للخلف لأنه لم يتوانى وخرج من المعبد.
نظر لين شنغ إلى نفسه. حيثُ كان يرتدي بدلة من درع الدم وجدها في نقابة المحاربين مع مجموعة من الفؤوس القصيرة على ظهره.
وبينما كان يقف في الشارع ، اجتاح بصره أمام عدد قليل من المباني القريبة حيث بدا وكأنه يمر بنقابة المحاربين في نهاية الشارع.
وهكذا ، سقطت خديولا في دائرة لا تنتهي من التنافر.
وكلما ذهب أبعد ، كلما اقترب من المنطقة الأساسية لمدينة بلاكفيذر ، وكلما اقترب من المركز ، زادت أيضًا احتمالية اصطدامه بوحوش أقوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وهذا يعني أنني أنام بالفعل مع ثلاثة آلاف شخص في سريري؟” قال لين شنغ بشكل قاطع.
وقف لين شنغ أمام بوابة المعبد المقدس حيث أخذ أنفاسًا عميقة قليلة وشق طريقه إلى وسط المدينة.
ثم قام ليغتسل ويُغيِّر ملابسه. وبعد ذلك ، رقد في السرير واستعد لدخول عالم الأحلام.
بدت جميع المباني السوداء على جانبيّ الشارع وكأنها وحوش تتجوَّل بمختلف الأحجام ، حيث كانت تُحدق باهتمام في لين شنغ.
بدت جميع المباني السوداء على جانبيّ الشارع وكأنها وحوش تتجوَّل بمختلف الأحجام ، حيث كانت تُحدق باهتمام في لين شنغ.
ومع تغلغل الضباب الرمادي في كل مكان والإضاءة الخافتة للشوارع ، شعر أن الوحوش ستقفز من كل زاوية في أي لحظة.
“كيف يمكن أن يكون؟!” ذهلت خديولا.
شَقَّ لين شنغ طريقه ببطء متجاوزًا نقابة المحاربين ، مما زاد من يقظته عندما اجتاحت نظراته اللافتات على جانبي الشوارع.
“إذن أعتقد أن هذا يتعلق بالمستوى الخامس الآن؟” خمّن لين شنغ.
” قصر كاين!.”
كان تصميم المعبد الصغير لا يزال كما كان في المرة السابقة. صفوف على صفوف من المقاعد ، ونوافذ ملطخة معقدة و مستوحاة من الكتاب المقدس ، و كتاب مقدس على منصة الصلاة.
“حانة المائة ورقة!.”
“قصر تاملين!.”
“قصر أندوسيل!.”
“هل أحببت ذلك؟” اقتربت خديولا ببطء من وجه لين شنج ، بعطر زهري ينبعث من جسدها.
“قصر تاملين!.”
ويمكن أن يشعر لين شنغ أن مجموعة القوة المقدسة بداخله كانت تنمو بشكل متفجر حيث شهدت كل ثانية تحسنًا في نتيجة تدريبه.
“خردوات الغراب!.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شَقَّ لين شنغ طريقه ببطء متجاوزًا نقابة المحاربين ، مما زاد من يقظته عندما اجتاحت نظراته اللافتات على جانبي الشوارع.
اجتاحت اسماء المباني بصره اسمٍ بعد اسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا؟” كان لين شنغ عاجزًا عن الكلام.
ولم يدخل عشوائيًا للبحث فيها. حيثُ كانت مدينة بلاكفيذر كبيرة جدًا ، وإذا قام بتنظيف كل مبنى في المدينة ، فسيستغرق ذلك منه عقودًا.
فكل من أكله خديولا لم يمت ، بل انغمس في جسده وعاشوا معًا. حيثُ كان ، في الواقع ، مجرد وحش ضخم استوعب عددًا كبيرًا من البشر.
وقد احتاج إلى الاستفادة الكاملة من الوقت هنا ، ومحاولة اكتساب أكبر قدر ممكن من المعرفة الغامضة التي يمكن إخراجها من الحلم قدر الإمكان.
……..
و بخطوات كبيرة ، اختار لين شنج بسرعة اللافتات الموجودة على المباني على جانبي الطريق.
وقد احتاج إلى الاستفادة الكاملة من الوقت هنا ، ومحاولة اكتساب أكبر قدر ممكن من المعرفة الغامضة التي يمكن إخراجها من الحلم قدر الإمكان.
وبعد أن شَقَّ طريقه عبر شارعين وكان قريبًا في نهاية الثالث ، توقف لين شنغ فجأة عندما نظر إلى مبنى أبيض بقبة ذهبية تبدو وكأنها ضريح.
كانت مجموعة القوى المقدسة مثل الزجاج الذي كان يُملأ بالماء باستمرار أثناء هديره ودورانه.
عُلِقَتْ لافتة خارج المبنى عليها الكلمات التالية بوضوح: مركز أبحاث مدينة بلاكفيذر للسحر الأعلى.
نظر لين شنغ إلى نفسه. حيثُ كان يرتدي بدلة من درع الدم وجدها في نقابة المحاربين مع مجموعة من الفؤوس القصيرة على ظهره.
*****************
ومع تغلغل الضباب الرمادي في كل مكان والإضاءة الخافتة للشوارع ، شعر أن الوحوش ستقفز من كل زاوية في أي لحظة.
قراءة ممتعة …
كان نفس الشيء عندما غادر.
– بالنسبة للتذكير والتأنيث الخاص بخديولا .. أنا مشتت الذهن فيه بالفعل لأنني لا أعرف هل أكتبه مذكرًا أم مؤنث ،،، لذا عندما يتحول خديولا إلى أنثي سأكتبه بالمؤنث … وإذا ظل ذكرًا سأكتبه بالمذكر ، وهكذا يُحَّلُ الوضع.
” يدك اليمنى دائمًا موجودة بجوار يدك اليسرى ، وعظمة الفخذ بجانب الشظية ، فلماذا بحق الجحيم أنت هكذا؟” بصق لين شنغ.
وعذرًا إذا وُجِدَ أي خطأ …
عُلِقَتْ لافتة خارج المبنى عليها الكلمات التالية بوضوح: مركز أبحاث مدينة بلاكفيذر للسحر الأعلى.
شكرًا لكم …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وهذا يعني أنني أنام بالفعل مع ثلاثة آلاف شخص في سريري؟” قال لين شنغ بشكل قاطع.
تمت الترجمة بواسطة / [ZABUZA]
“قصر تاملين!.”
وقد احتاج إلى الاستفادة الكاملة من الوقت هنا ، ومحاولة اكتساب أكبر قدر ممكن من المعرفة الغامضة التي يمكن إخراجها من الحلم قدر الإمكان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
