سحابة الغبار (2)
الفصل 211 : سحابة الغبار (2)
اعترضت الفتاة للحظة قبل أن تفتح فمها. لم يكن هناك لسان ، فقط جرح دموي.
ارتد طوق حديدي فجأة ، وأمسك اللورد الفولاذي الطوق بساقه وسحبه إلى أعلى.
“لا تكن راضيًا واعمل بجد ، فالتأمل هو مجرد الأساسيات. وسوف تحتاج أيضًا إلى دراسة الطول الكامل لتقنيات القتال أيضًا.” نصح لين شنغ. “وبمجرد أن يصبح جسمك أقوى ، سأعلمك بعض تقنيات القتال الحقيقية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم سيدي.” حنى أدولف رأسه بكل احترام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تأمل.” قال لين شنغ بشكل قاطع: “سوف تتألق القوة المتراكمة عندما تكون في أمس الحاجة إليها”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلَّ فالجاريا في القبو. لم تكن الأم تتحرك كما لو كانت نائمة لأنها حافظت على وضعية العناق. ويمكنه أن يعرف من لمحة أنها كانت جثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم.”
عاجز. مشوش. خائف.
اعترضت الفتاة للحظة قبل أن تفتح فمها. لم يكن هناك لسان ، فقط جرح دموي.
جلس الاثنان داخل الخيمة حيث بدا وكأنهما يغلقان أعينهما للراحة. لكن في الواقع ، كلاهما كانا يتأملان في أشين- سيل الخاص بهما. لكن لين شنغ ، من ناحية أخرى ، لم يكن يتأمل ، بل كان يتحكم في خديولا للتحضير لخلاص اللورد الفولاذي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان اللورد الفولاذي الحالي ، بعد أن أكل جزءًا كبيرًا من جسد خديولا ، قد كون علاقة قوية جدًا معه. وحتى من بعيد ، لا يزال بإمكان لين شنغ إرسال أوامر قصيرة من خلال التأمل.
“كنت أعرف ذلك … كنت أعرف ذلك …” تذمر إسحاق.
فالجاريا صمت لبرهة قبل أن يبتعد. فجأة ، جاءه أمر من لين شنغ من بعيد ، وتوقف عن الحركة.
في حين أن إرسال الأوامر من شأنه أن يستهلك الكثير من قوته العقلية ، مع محتواها المحدود للغاية ، إلا أنه كان مرغوبًا أكثر بكثير مقارنة بالفقدان التام للاتصال.
بصرف النظر عن النخبتين ، تم ترتيب بقية الجنود للتعاون مع قوات شيرمانتون الخاصة لاكتساح منطقة أوسع للعناقيد السوداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح لين شنغ عينيه ببطء وهو يسحب وعيه من اللورد الفولاذي.
بصرف النظر عن النخبتين ، تم ترتيب بقية الجنود للتعاون مع قوات شيرمانتون الخاصة لاكتساح منطقة أوسع للعناقيد السوداء.
” الكف العاري ، السيف الطويل ، سيف ودرع ، وفأس الحرب.” أدرج لين شنغ بسرعة أنظمة القتال الأربعة الأكثر اكتمالاً التي استوعبها.
وهذه المرة ، كانوا جزءًا من الفريق الرسمي وحصلوا على تعاون كامل نتيجة لذلك.
……….
وللأسف ، بصرف النظر عن الكتب الموجودة في الغرفة تحت الأرض ، لم يكن الأمر سوى أسلحة ودروع عبر الجماعة بأكملها. ومع ذلك ، لم تكن هذه الأسلحة والدروع أفضل بكثير من هؤلاء الجنود المدرعين من نخبة الدم.
“هذه هي القرية الثالثة”.
“انظر بشكل صحيح.” ربت على كتف أدولف ، الذي كان الآن متأملًا في التفكير ، عندها غادر الخيمة وشق طريقه إلى أسفل التل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سار اللورد الفولاذي ببطء داخل المدينة المدمرة ، وفي كل مكان حوله كانت الجدران المكسورة والأطلال التي غمرها الانفجار.
بعد العودة إلى المسكن وتناول العشاء ، شق لين شنغ طريقه إلى الحلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح لين شنغ عينيه ببطء وهو يسحب وعيه من اللورد الفولاذي.
استمر إسحاق ، المرشد السياحي ، في شرب الماء ، وكان يشعر بالفضول لمعرفة كيف لم يكن اللورد الفولاذي بحاجة للشرب.
استمر إسحاق ، المرشد السياحي ، في شرب الماء ، وكان يشعر بالفضول لمعرفة كيف لم يكن اللورد الفولاذي بحاجة للشرب.
عادة ما يكون هذا الوضع نادرًا ، لكنه لا يزال طبيعيًا. هذا المكان على هذا النحو ، إذا لم تأت لفترة من الوقت ، فسيتم التخلي عن العديد من المستوطنات. قال وهو يضع الزجاجة حوله “هناك الكثير من قطاع الطرق حوله”.
“هناك شخص ما!” توقف اللورد الفولاذي فجأة وهو يلقي عينيه الحادة نحو الأنقاض على يمينه.
عادة ما يكون هذا الوضع نادرًا ، لكنه لا يزال طبيعيًا. هذا المكان على هذا النحو ، إذا لم تأت لفترة من الوقت ، فسيتم التخلي عن العديد من المستوطنات. قال وهو يضع الزجاجة حوله “هناك الكثير من قطاع الطرق حوله”.
كانت ساحة كوخ لمُزارع صغير. كان الجدار نصف مدمر بالفعل ، بينما يكافح النصف الآخر لإبقاء الهيكل قائمًا.
قراءة ممتعة …
كان المنزل خالياً ، ومن الثغرات الموجودة في الجدار المنهار ، لم يكن هناك أحد على مرمى البصر باستثناء بعض الجثث المحترقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنها يتيمة حرب. دعها هنا ، ودعنا نذهب. إنَّ تَحَمُّل عبء آخر يُمثل مشكلة ، بالإضافة إلى أنها مشلولة.” همس لفالجاريا.
“هناك شخص ما؟!” أُصيب إسحاق بالصدمة عندما انحنى بسرعة وركض نحو جدار مكسور.
لقد أراد أن يسحب اللورد الفولاذي ، لكنه لم يستطع تحريكه ولو شبر واحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم سيدي.” حنى أدولف رأسه بكل احترام.
استدار اللورد الفولاذي ببساطة ، واتخذ خطوات كبيرة نحو المنزل الترابي ، دون الخوف من أي تهديدات محتملة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *****************
“أوه! أنت…!” نادى إسحاق عليه ، ولكن قبل أن يدرك ذلك ، شَقَّ اللورد الفولاذي طريقه بالفعل أمام المنزل الترابي حيث قام فجأة بالدوس بقوة على الأرض.
جلس الاثنان داخل الخيمة حيث بدا وكأنهما يغلقان أعينهما للراحة. لكن في الواقع ، كلاهما كانا يتأملان في أشين- سيل الخاص بهما. لكن لين شنغ ، من ناحية أخرى ، لم يكن يتأمل ، بل كان يتحكم في خديولا للتحضير لخلاص اللورد الفولاذي.
بام! …
تجاهله اللورد الفولاذي وحدق في الفتاة الصغيرة.
قراءة ممتعة …
ارتد طوق حديدي فجأة ، وأمسك اللورد الفولاذي الطوق بساقه وسحبه إلى أعلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فهمت …”
ومع صرير لاحق، تم سحب لوح خشبي سميك إلى جانب الطوق ، وكشف عن قبو مظلم.
وهذه المرة ، كانوا جزءًا من الفريق الرسمي وحصلوا على تعاون كامل نتيجة لذلك.
فالجريا نظر الى الأسفل. لقد كان مجرد قبو صغير مساحته أربعة أمتار مربعة ، وفيه كانت فتاة ذات شعر ذهبي وتوأم من الذيول ملتوية بالداخل. كانت الفتاة ملتفة في أحضان والدتها ونظرت بخوف في عينيها إلى اللورد الفولاذي الذي يقف في الخارج.
وبعد فترة ، لم يعد بإمكان إسحاق التحمل وخرج بعد التأكد من أن كل شيء آمن.
فالجاريا صمت لبرهة قبل أن يبتعد. فجأة ، جاءه أمر من لين شنغ من بعيد ، وتوقف عن الحركة.
الفصل 211 : سحابة الغبار (2)
“فهمت …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تفهمينى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل لي أن أسأل ، ما هم الأربعة؟” سأل أدولف بوقار.
عاد إلى مدخل القبو.
وهذه المرة ، كانوا جزءًا من الفريق الرسمي وحصلوا على تعاون كامل نتيجة لذلك.
“تعالي” قال لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم سيدي.” حنى أدولف رأسه بكل احترام.
“هناك شخص ما؟!” أُصيب إسحاق بالصدمة عندما انحنى بسرعة وركض نحو جدار مكسور.
بدون أن تنبس ببنت شفة خرجت الفتاة من حضن والدتها وخرجت من القبو بينما كانت تقف صامتة بجانب فالجريا.
“سيدي ، هل انتهيت؟”
كان ذراعها الأيمن مكسورًا ، ولم يكن بإمكانها سوى استخدام ذراعها اليسرى بينما كانت تكافح من أجل الخروج.
“مهلاً! انتظرني!” ركض إسحاق وراءه بسرعة بينما كانت الزجاجات الموجودة على حقيبته تتصادم مع بعضها البعض.
أطلَّ فالجاريا في القبو. لم تكن الأم تتحرك كما لو كانت نائمة لأنها حافظت على وضعية العناق. ويمكنه أن يعرف من لمحة أنها كانت جثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم سيدي.” حنى أدولف رأسه بكل احترام.
نظر الرجل العملاق إلى الفتاة الصغيرة ولم يقل أحد شيئًا لفترة من الوقت.
استدار اللورد الفولاذي ببساطة ، واتخذ خطوات كبيرة نحو المنزل الترابي ، دون الخوف من أي تهديدات محتملة.
وبعد فترة ، لم يعد بإمكان إسحاق التحمل وخرج بعد التأكد من أن كل شيء آمن.
ارتد طوق حديدي فجأة ، وأمسك اللورد الفولاذي الطوق بساقه وسحبه إلى أعلى.
“إنها يتيمة حرب. دعها هنا ، ودعنا نذهب. إنَّ تَحَمُّل عبء آخر يُمثل مشكلة ، بالإضافة إلى أنها مشلولة.” همس لفالجاريا.
“إنها يتيمة حرب. دعها هنا ، ودعنا نذهب. إنَّ تَحَمُّل عبء آخر يُمثل مشكلة ، بالإضافة إلى أنها مشلولة.” همس لفالجاريا.
تجاهله اللورد الفولاذي وحدق في الفتاة الصغيرة.
“تنهد …” حتى إسحاق لم يعد يحتمل رؤية ذلك. “هذه هي الحرب … دعنا نذهب ، وإلا فلن نتمكن من الوصول في الوقت المناسب.”
“هل تفهمينى؟”
“لدي أربعة مسارات لتختار منها من حيث تقنيات القتال. وبمجرد أن تقرر ، سأعلمك التدريبات الأساسية “.
اومأت برأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل يمكن أن تتكلمي؟” سأل مرة أخرى.
بدون أن تنبس ببنت شفة خرجت الفتاة من حضن والدتها وخرجت من القبو بينما كانت تقف صامتة بجانب فالجريا.
استمر إسحاق ، المرشد السياحي ، في شرب الماء ، وكان يشعر بالفضول لمعرفة كيف لم يكن اللورد الفولاذي بحاجة للشرب.
اعترضت الفتاة للحظة قبل أن تفتح فمها. لم يكن هناك لسان ، فقط جرح دموي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
……….
“تنهد …” حتى إسحاق لم يعد يحتمل رؤية ذلك. “هذه هي الحرب … دعنا نذهب ، وإلا فلن نتمكن من الوصول في الوقت المناسب.”
لم يقل اللورد الفولاذي أي شيء ونظر ببساطة إلى الفتاة الصغيرة في عينيها. تذكر أن ابنه كان يحمل نفس عيون الفتاة الآن قبل مغادرته.
“لا تكن راضيًا واعمل بجد ، فالتأمل هو مجرد الأساسيات. وسوف تحتاج أيضًا إلى دراسة الطول الكامل لتقنيات القتال أيضًا.” نصح لين شنغ. “وبمجرد أن يصبح جسمك أقوى ، سأعلمك بعض تقنيات القتال الحقيقية.”
عاجز. مشوش. خائف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبعد فترة ، ابتعد وخرج من القرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مهلاً! انتظرني!” ركض إسحاق وراءه بسرعة بينما كانت الزجاجات الموجودة على حقيبته تتصادم مع بعضها البعض.
وبعد حوالي خمسمائة متر ، توقف اللورد الفولاذي واستدار لينظر إلى الوراء.
“هل يمكن أن تتكلمي؟” سأل مرة أخرى.
…….
وخلفهم ، كانت شخصية صغيرة يبلغ طولها مترًا تقريبًا تكافح من أجل مواكبة ذلك.
“لا تكن راضيًا واعمل بجد ، فالتأمل هو مجرد الأساسيات. وسوف تحتاج أيضًا إلى دراسة الطول الكامل لتقنيات القتال أيضًا.” نصح لين شنغ. “وبمجرد أن يصبح جسمك أقوى ، سأعلمك بعض تقنيات القتال الحقيقية.”
“كنت أعرف ذلك … كنت أعرف ذلك …” تذمر إسحاق.
فالجاريا صمت لبرهة قبل أن يبتعد. فجأة ، جاءه أمر من لين شنغ من بعيد ، وتوقف عن الحركة.
تجاهله اللورد الفولاذي ونظر إلى الفتاة ببساطة قبل أن يبتعد ويواصل مسيرته إلى الأمام.
تجاهله اللورد الفولاذي ونظر إلى الفتاة ببساطة قبل أن يبتعد ويواصل مسيرته إلى الأمام.
“تأمل.” قال لين شنغ بشكل قاطع: “سوف تتألق القوة المتراكمة عندما تكون في أمس الحاجة إليها”.
تبعه إسحاق خلفه وهو يستدير لينظر إلى الفتاة قبل أن يتنهد وألقى بزجاجة ماء بجانب علبة بسكويت قبل أن يستمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عادة ما يكون هذا الوضع نادرًا ، لكنه لا يزال طبيعيًا. هذا المكان على هذا النحو ، إذا لم تأت لفترة من الوقت ، فسيتم التخلي عن العديد من المستوطنات. قال وهو يضع الزجاجة حوله “هناك الكثير من قطاع الطرق حوله”.
…….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فتح لين شنغ عينيه ببطء وهو يسحب وعيه من اللورد الفولاذي.
“نعم. لا يزال جسمك ضعيفًا جدًا. التأمل عملية تستهلك الكثير من قوتك لتحويلها إلى قوة مقدسة. بدون جسم قوي ، فإن الإرادة القوية لا طائل من ورائها “. نهض لين شنغ وهو يحرك عضلاته.
كان أدولف قد أكمل بالفعل تأمله منذ فترة طويلة وكان يشرب كوبًا من الماء الساخن أثناء استراحته ، وكان وجهه شاحبًا إلى حد ما.
عادة ما يكون هذا الوضع نادرًا ، لكنه لا يزال طبيعيًا. هذا المكان على هذا النحو ، إذا لم تأت لفترة من الوقت ، فسيتم التخلي عن العديد من المستوطنات. قال وهو يضع الزجاجة حوله “هناك الكثير من قطاع الطرق حوله”.
لقد أراد أن يسحب اللورد الفولاذي ، لكنه لم يستطع تحريكه ولو شبر واحد.
“سيدي ، هل انتهيت؟”
“نعم. لا يزال جسمك ضعيفًا جدًا. التأمل عملية تستهلك الكثير من قوتك لتحويلها إلى قوة مقدسة. بدون جسم قوي ، فإن الإرادة القوية لا طائل من ورائها “. نهض لين شنغ وهو يحرك عضلاته.
“هذه هي القرية الثالثة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فهمت …”
“لدي أربعة مسارات لتختار منها من حيث تقنيات القتال. وبمجرد أن تقرر ، سأعلمك التدريبات الأساسية “.
كان اللورد الفولاذي الحالي ، بعد أن أكل جزءًا كبيرًا من جسد خديولا ، قد كون علاقة قوية جدًا معه. وحتى من بعيد ، لا يزال بإمكان لين شنغ إرسال أوامر قصيرة من خلال التأمل.
“هل لي أن أسأل ، ما هم الأربعة؟” سأل أدولف بوقار.
بعد العودة إلى المسكن وتناول العشاء ، شق لين شنغ طريقه إلى الحلم.
فالجريا نظر الى الأسفل. لقد كان مجرد قبو صغير مساحته أربعة أمتار مربعة ، وفيه كانت فتاة ذات شعر ذهبي وتوأم من الذيول ملتوية بالداخل. كانت الفتاة ملتفة في أحضان والدتها ونظرت بخوف في عينيها إلى اللورد الفولاذي الذي يقف في الخارج.
” الكف العاري ، السيف الطويل ، سيف ودرع ، وفأس الحرب.” أدرج لين شنغ بسرعة أنظمة القتال الأربعة الأكثر اكتمالاً التي استوعبها.
“هذه هي القرية الثالثة”.
“انظر بشكل صحيح.” ربت على كتف أدولف ، الذي كان الآن متأملًا في التفكير ، عندها غادر الخيمة وشق طريقه إلى أسفل التل.
“إنها يتيمة حرب. دعها هنا ، ودعنا نذهب. إنَّ تَحَمُّل عبء آخر يُمثل مشكلة ، بالإضافة إلى أنها مشلولة.” همس لفالجاريا.
“تأمل.” قال لين شنغ بشكل قاطع: “سوف تتألق القوة المتراكمة عندما تكون في أمس الحاجة إليها”.
وفجأة خطرت له فكرة لحل المشكلة من خلال تضحية اللورد الفولاذي ، وإذا نجح الأمر …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح لين شنغ عينيه ببطء وهو يسحب وعيه من اللورد الفولاذي.
بعد العودة إلى المسكن وتناول العشاء ، شق لين شنغ طريقه إلى الحلم.
” الكف العاري ، السيف الطويل ، سيف ودرع ، وفأس الحرب.” أدرج لين شنغ بسرعة أنظمة القتال الأربعة الأكثر اكتمالاً التي استوعبها.
لقد كان يقضي الأيام القليلة الماضية في البحث في نقابة المحاربين عن كل أنواع المعلومات والعناصر المفيدة.
الفصل 211 : سحابة الغبار (2)
وللأسف ، بصرف النظر عن الكتب الموجودة في الغرفة تحت الأرض ، لم يكن الأمر سوى أسلحة ودروع عبر الجماعة بأكملها. ومع ذلك ، لم تكن هذه الأسلحة والدروع أفضل بكثير من هؤلاء الجنود المدرعين من نخبة الدم.
اختبرها لين شنغ ، وكانت قوية مثل درع حراس القبو. لذلك فقد تخلى عنها تمامًا لأن الدفاع المُقدَم لم يكن أفضل من جسده. بالإضافة إلى أنها كانت ثقيلة ومُثْقِلَة لحركته. فقد شعر أن قدرته القتالية الكاملة ضعفت عندما كان يرتديها.
اومأت برأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يقل اللورد الفولاذي أي شيء ونظر ببساطة إلى الفتاة الصغيرة في عينيها. تذكر أن ابنه كان يحمل نفس عيون الفتاة الآن قبل مغادرته.
أما بالنسبة للأسلحة ، فقد جمع حزمة من الفؤوس القصيرة بطول ذراع وحزمها معًا لاستخدامها كمحاور رمي.
“تعالي” قال لها.
ومع صرير لاحق، تم سحب لوح خشبي سميك إلى جانب الطوق ، وكشف عن قبو مظلم.
ومع عدم اكتمال امتصاصه ، لم يجرؤ على البحث عن أرواح جديدة ولم يكن بإمكانه سوى العودة إلى المعبد الصغير والاستمرار في التأمل. كان بعض التقدم أفضل من لا شيء بعد كل شيء.
تجاهله اللورد الفولاذي وحدق في الفتاة الصغيرة.
تجاهله اللورد الفولاذي ونظر إلى الفتاة ببساطة قبل أن يبتعد ويواصل مسيرته إلى الأمام.
*****************
فالجريا نظر الى الأسفل. لقد كان مجرد قبو صغير مساحته أربعة أمتار مربعة ، وفيه كانت فتاة ذات شعر ذهبي وتوأم من الذيول ملتوية بالداخل. كانت الفتاة ملتفة في أحضان والدتها ونظرت بخوف في عينيها إلى اللورد الفولاذي الذي يقف في الخارج.
قراءة ممتعة …
تمت الترجمة بواسطة / [ZABUZA]
جلس الاثنان داخل الخيمة حيث بدا وكأنهما يغلقان أعينهما للراحة. لكن في الواقع ، كلاهما كانا يتأملان في أشين- سيل الخاص بهما. لكن لين شنغ ، من ناحية أخرى ، لم يكن يتأمل ، بل كان يتحكم في خديولا للتحضير لخلاص اللورد الفولاذي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات