الإشارة (3)
الفصل 209 : الإشارة (3)
مشى لين شنغ في الأمام وتبعه من الخلف. كان الاختلاف في ارتفاعهم مزعجًا حقًا. حيثُ كانت خديولا بالكاد عند خصر لين شنج ، لكن مظهرها كان رقيقًا وجميلًا ، و وجهها بريء ولا تشوبه شائبة. مع تنورتها البيضاء ، والخصر النحيف والشفاه السميكة ، بالإضافة إلى بشرتها الناعمة والملساء ، كان العديد من المارة يسترقون النظر.
“هل أنت متأكد من المواقع؟”
تبادل الاثنان الأرقام وعادا إلى المدينة.
“هل أنت متأكد من المواقع؟”
تم إنزال لين شنغ عند بوابة مدرسته. وفي الوقت نفسه ، أرسل حراس القبو العشرة لبدء عملية مسح لكامل شيرمانتون.
أضاف لين شنغ: “هل هذا صحيح … أنا أتحدث عن الماء ، وليس النقاط”.
فميزة وجود جندي تم استدعاؤه هي أن بإمكانهم جميعًا الطيران. لذلك كانت لديهم ميزة واضحة عندما يتعلق الأمر باستشعار الأشياء مقارنة بالقوات الخاصة التي ينتمي إليها ماير.
“أم أنك تقول إنك لا تحب الصغار الأبرياء وتُفضل شخصًا أكثر نضجًا؟” … ”مثل الأخ؟ الأب؟ الجد؟ “
وبعد ساعة.
فهم خديولا على الفور ما أراد لين شنغ أن يسأله.
تلقى لين شنغ ردود الفعل من الجنود وقام بجدولة مناطق العناقيد السوداء قبل الاتصال بماير مباشرة.
تلقى لين شنغ ردود الفعل من الجنود وقام بجدولة مناطق العناقيد السوداء قبل الاتصال بماير مباشرة.
بينما كان يخطط لتفريغ جميع المعلومات حول العناقيد السوداء على ماير، تذكَّر لين شنج فجأة السجلات حول التروية، والمياه السوداء ، والمد الأسود والضباب.
“التروية؟ المياه السوداء؟” أصبحت نبرة ماير غريبة بعض الشيء. “لقد سألت الشيوخ في المعبد، أليس كذلك؟”
يبدو أن هذا مترابط. و خصوصًا الضباب في النهاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال لين شنغ بوضوح وهو ينظر إليه: “ليس لدي اهتمام بلعب الأدوار مع نفسي”.
لا يزال لين شنغ يتذكر الضباب الذي كان يُغلف المدينة بالكامل عندما دخل مدينة بلاكفيذر لأول مرة.
وبعد الظهر.
وأثناء تلقيه المكالمة ، اندهش ماير. لم يتوقع أبدًا أن يعمل المعبد المقدس بهذه السرعة.
“لقد فقدت الأخت الكبيرة الكثير من الوزن مؤخرًا ، لكن رؤية ساقها تلتئم لأمر رائع” ، رن صوت واضح ومبهج بجوار لين شنج.
“هل أنت متأكد من المواقع؟”
“لقد فقدت الأخت الكبيرة الكثير من الوزن مؤخرًا ، لكن رؤية ساقها تلتئم لأمر رائع” ، رن صوت واضح ومبهج بجوار لين شنج.
“نعم ، أنا متأكد” ، أجاب لين شنغ بثقة. “أوه صحيح ، أريد أن أسألك ، هل تعلم عن التروية والمياه السوداء؟”
إذا أراد تدريب الجنرالات الذين يمكنه الوثوق بهم تمامًا ، فسيحتاج إلى تدريبهم لفترة جيدة ، بالإضافة إلى القليل من الحظ.
“التروية؟ المياه السوداء؟” أصبحت نبرة ماير غريبة بعض الشيء. “لقد سألت الشيوخ في المعبد، أليس كذلك؟”
“التروية هي الظاهرة الأولية قبل العنقود الأسود. حيثُ ستحدث التروية أولاً ، وسيؤدي ذلك إلى حدوث كل أنواع الأشياء الغريبة ، وعادةً ما يموت شخص ما في هذه العملية.”
عندما نظر إلى مظهر خاديولا المختفي ، عاد لين شنغ إلى المدرسة وحضر الفصل.
“ثم جاءت بعدها العناقيد السوداء ، و التي ربما كانت النقاط السوداء التي تتحدث عنها. ولكن في هذه المرحلة ، سوف تضغط نفسها بسرعة ، ولكن بعد وقت قصير ، سيختفي العنقود الأسود من تلقاء نفسه “.
وأثناء حضوره فترة ما بعد الظهر كاملة في الفصل ، كان لين شنغ يتأمل أيضًا. ولسوء الحظ ، لم تنمو قوته المقدسة كثيرًا ، ولم تكن مختلفة تقريبًا عما كانت عليه قبل أيام قليلة.
أضاف لين شنغ: “هل هذا صحيح … أنا أتحدث عن الماء ، وليس النقاط”.
كان لا يزال محبطًا إلى حد ما عندما غادر المدرسة وبدأ في التجول في شارع المساء. (اسم الشارع)
“أليس هذه هي العناقيد السوداء؟ فبمجرد أن تنمو ، ستكون هناك بركة من الماء الأسود ، أليس كذلك؟” ابتسم ماير. “حسنًا ، بما أنك عثرت عليهم جميعًا ، فسوف أحتاج إلى إرسال شخص آخر. سيتم دفع مكافئتك لاحقًا “.
“أين تعلمت كل هذا بحق الجحيم؟” أصيب رأس لين شنغ بالصداع.
“تمام.”
قراءة ممتعة …
تم قطع الخط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال لين شنغ بوضوح وهو ينظر إليه: “ليس لدي اهتمام بلعب الأدوار مع نفسي”.
وقف لين شنغ بالقرب من بوابة المدرسة ولم يقل أي شيء لفترة من الوقت حيث كان يتذكر أحد الكتب التي كانت مُلقاة في تلك الغرفة تحت الأرض داخل نقابة المحاربين في مدينة بلاكفيذر.
“تمام.”
وهذا جعله مُحبَطًا.
“أين تعلمت كل هذا بحق الجحيم؟” أصيب رأس لين شنغ بالصداع.
“يا سيدي ، إذا لم تكن سعيدًا ، يمكنك أن تنظر إلى خديولا وستكون سعيدًا ~~”
“تمام.”
ظهر خديولا من العدم وسار نحوه وهو يقول ذلك بمرح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثُمَّ استدار ببهجة وغادر ، قبل أن يختفي داخل زقاق.
كوجود روحي ، بعد أن اعتاد على الذكريات والمعلومات المتعلقة بهذه الكلمة ، أصبح أكثر فأكثر مثل أي شخص عادي.
وهذا جعله مُحبَطًا.
قال لين شنغ بوضوح وهو ينظر إليه: “ليس لدي اهتمام بلعب الأدوار مع نفسي”.
تلقى لين شنغ ردود الفعل من الجنود وقام بجدولة مناطق العناقيد السوداء قبل الاتصال بماير مباشرة.
“الجميع يتحدثون إلى أنفسهم عندما لا يتفقون معها؟ يجادلون ضد أنفسهم بـ -لا-؟ و قد نجحنا فقط في تجسيد هذه العملية “. ابتسم خديولا.
قال خديولا بمرح: “مولاي ، هل تأثرت؟”.
أجاب لين شنغ: “أنت على حق”. “لكنني لا أريد أن أُضيع أنفاسي مع رجل.”
وهذا جعله مُحبَطًا.
“هل هذا صحيح؟ أنا أفهم … “يبدو أن خديولا لم يمانع إذا أغضب لين شنغ على الإطلاق.
اتصل ماير مرة أخرى لشكر لين شنج وذكر أيضًا أن الدفعة قد تم تحويلها بالفعل إلى حساب لين شنج المصرفي ، وطلب منه إحضار كود البنك معه لأخذ المال.
يحتاج المرء أن يعرف أنه إذا غضب لين شنغ ، فإنه سيتولى السيطرة المباشرة على جسده.
إذا أراد تدريب الجنرالات الذين يمكنه الوثوق بهم تمامًا ، فسيحتاج إلى تدريبهم لفترة جيدة ، بالإضافة إلى القليل من الحظ.
ثُمَّ استدار ببهجة وغادر ، قبل أن يختفي داخل زقاق.
“تمام.”
لم يكن لين شنغ يُمانع في ذلك. كان يحاول الآن بنشاط رعاية شعور هذا النخبة بالذات ، خاصةً عندما كان يعاني من نقص شديد في الأشخاص الذين يمكنه الوثوق بهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد ساعة.
إذا أراد تدريب الجنرالات الذين يمكنه الوثوق بهم تمامًا ، فسيحتاج إلى تدريبهم لفترة جيدة ، بالإضافة إلى القليل من الحظ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ثم جاءت بعدها العناقيد السوداء ، و التي ربما كانت النقاط السوداء التي تتحدث عنها. ولكن في هذه المرحلة ، سوف تضغط نفسها بسرعة ، ولكن بعد وقت قصير ، سيختفي العنقود الأسود من تلقاء نفسه “.
لكن بالنسبة لجنوده المُستدعين ، كانت ذلك شيئًا مختلفًا تمامًا. كانت أرواحهم عبارة عن قطع من لين شنغ ، وببساطة ، كانوا جزءًا من روح لين شنغ.
كان لا يزال محبطًا إلى حد ما عندما غادر المدرسة وبدأ في التجول في شارع المساء. (اسم الشارع)
ومع ذلك ، بسبب الذكريات المختلفة ، وتأثير أجسادهم على روحهم ، تم تشكيل شخصيات متميزة.
وهذا جعله مُحبَطًا.
تمامًا مثل كيفية تحول الخلايا ببطء إلى أعضاء. عندما تم تجميعهم جميعًا ، وكان لين شنج هو الجسد الرئيسى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما نظر إلى مظهر خاديولا المختفي ، عاد لين شنغ إلى المدرسة وحضر الفصل.
“إيه؟ سيدي ، أنت لا تحب هذا؟ أم لأنك ترتدي الزي الرسمي؟ ” سأل خديولا بعيون مفتوحة على مصراعيها.
وبعد الظهر.
اتصل ماير مرة أخرى لشكر لين شنج وذكر أيضًا أن الدفعة قد تم تحويلها بالفعل إلى حساب لين شنج المصرفي ، وطلب منه إحضار كود البنك معه لأخذ المال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لم يكن لدى لين شنغ أي نية لملاحظة ذلك ، كان هدفه الوحيد هو استيعاب روح اللورد الفولاذي بسرعة.
وأثناء حضوره فترة ما بعد الظهر كاملة في الفصل ، كان لين شنغ يتأمل أيضًا. ولسوء الحظ ، لم تنمو قوته المقدسة كثيرًا ، ولم تكن مختلفة تقريبًا عما كانت عليه قبل أيام قليلة.
“لإعادة الأشياء مرة أخرى؟”
و بغض النظر عما فعله ، سواء كان ذلك باستخدام القيثارة ، أو للتأمل في أشين- سيل ، فقد توقف تقدمه تمامًا بسبب روح اللورد الفولاذي الحازمة.
لن يكون معظم الناس منفتحين جدًا عندما يرون سيدة جميلة ، ومعظمهم يتظاهر ببساطة بالنظر إلى جانبه قبل التقاط بعض النظرات الأخرى عندما لا يلاحظ الآخرون ذلك.
لم يكن هذا شيئًا قد واجهه من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان لا يزال محبطًا إلى حد ما عندما غادر المدرسة وبدأ في التجول في شارع المساء. (اسم الشارع)
“أليس هذه هي العناقيد السوداء؟ فبمجرد أن تنمو ، ستكون هناك بركة من الماء الأسود ، أليس كذلك؟” ابتسم ماير. “حسنًا ، بما أنك عثرت عليهم جميعًا ، فسوف أحتاج إلى إرسال شخص آخر. سيتم دفع مكافئتك لاحقًا “.
لقد التقى بأخته لين شياو التي كانت تبحث عن الطعام. كانت مع صديقتين أخريين بينما كانوا تقفون خارج محل شاي يتحدثون.
لم يكن لين شنغ يُمانع في ذلك. كان يحاول الآن بنشاط رعاية شعور هذا النخبة بالذات ، خاصةً عندما كان يعاني من نقص شديد في الأشخاص الذين يمكنه الوثوق بهم.
“لقد فقدت الأخت الكبيرة الكثير من الوزن مؤخرًا ، لكن رؤية ساقها تلتئم لأمر رائع” ، رن صوت واضح ومبهج بجوار لين شنج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ساقيها الطويلتين ترتديان جوارب بيضاء لا تشوبها شائبة ، والخصر الرائع. حيثُ كانت تتمتع بخصر رفيع ، وشفتين كثيفتين ، وشعرها أبيض طويل ، وحجم صدرها كبير ، و لديها إغراء بريء لها.
لم يكن بحاجة للنظر ليعرف من هو.
“توقيت جميل ، لدي شيء أطلبه منك. في حين أن ذكرياتنا هي نفسها ، آمل أن تتمكن من مساعدتي في التفكير في مشكلة باستخدام ذكرياتك ووجهة نظرك “. استطاع خديولا أن يشعر بالجدية في لين شنغ وأجاب بسرعة.
تلقى لين شنغ ردود الفعل من الجنود وقام بجدولة مناطق العناقيد السوداء قبل الاتصال بماير مباشرة.
“تمام.”
“من المحتمل أن يكون الذنب قد دمَّر ذلك العجوز القديم. ومن المؤكد أنه يريد أن يحاول استرداد كل شيء ، وتخليص كل إخفاقاته “. “لذلك نحتاج فقط إلى إعداد شيء مشابه لما حدث في المرة السابقة.”
استدار لين شنغ ونظر إلى خديولا.
“في ذلك الوقت ، كانت أمنيتي الكبرى هي الهروب من القبو ، والاستمتاع بالنور مرة أخرى. فأجبت السيد ، و عندما استدعيتني ، كنت قد حققت رغبتي.”
“هل أنا جميلة؟” نسج خديولا تنورته برفق. (ههههه … تحوَّل إلى أنثي )
تم قطع الخط.
كانت ساقيها الطويلتين ترتديان جوارب بيضاء لا تشوبها شائبة ، والخصر الرائع. حيثُ كانت تتمتع بخصر رفيع ، وشفتين كثيفتين ، وشعرها أبيض طويل ، وحجم صدرها كبير ، و لديها إغراء بريء لها.
“التروية؟ المياه السوداء؟” أصبحت نبرة ماير غريبة بعض الشيء. “لقد سألت الشيوخ في المعبد، أليس كذلك؟”
(كان / كانت) هذه (هي / هو) خديولا الآن. (لم نعد نعلم من أي جنسِِ هو ؟ …)
تمت الترجمة بواسطة / [ZABUZA]
إن لم يكن لرابطهم الروحي ، والوجه المألوف والحساس ، لكان بإمكان لين شنغ أن يقسم أنه أخطأه في شخص آخر.
إذا أراد تدريب الجنرالات الذين يمكنه الوثوق بهم تمامًا ، فسيحتاج إلى تدريبهم لفترة جيدة ، بالإضافة إلى القليل من الحظ.
قال خديولا بمرح: “مولاي ، هل تأثرت؟”.
“إذن ما الذي تريدني أن أفعله.” سار إلى لين شنغ وأمسك بيده. “حبيب؟ صديق؟ مدرس؟ شقيق؟ أو … سيد؟ “
“لا لم أفعل.”
وأثناء حضوره فترة ما بعد الظهر كاملة في الفصل ، كان لين شنغ يتأمل أيضًا. ولسوء الحظ ، لم تنمو قوته المقدسة كثيرًا ، ولم تكن مختلفة تقريبًا عما كانت عليه قبل أيام قليلة.
“لا تنكر ذلك ، نحن واحد. يمكنني الشعور بذلك “. نظر خديولا بلا رحمة إلى وجه لين شنج.
وبعد الظهر.
حدَّق لين شنغ في وجهه دون اكتراث.
أضاف لين شنغ: “هل هذا صحيح … أنا أتحدث عن الماء ، وليس النقاط”.
“هل أحببت ذلك؟ أنا عذراء بريئة نقية الآن ~~ ” من الواضح أن خديولا قد بذلت بعض الجهد في التغييرات التي طرأت على جسده ، وابتسم ابتسامة صفيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال لين شنغ بوضوح وهو ينظر إليه: “ليس لدي اهتمام بلعب الأدوار مع نفسي”.
“إذن ما الذي تريدني أن أفعله.” سار إلى لين شنغ وأمسك بيده. “حبيب؟ صديق؟ مدرس؟ شقيق؟ أو … سيد؟ “
عندما نظر إلى مظهر خاديولا المختفي ، عاد لين شنغ إلى المدرسة وحضر الفصل.
ضغطت صدرها برفق على على ذراع لين شنغ ، ويتوهج بريق مغرِِ في عينها.
وبعد الظهر.
(هذا خديولا ولكني لم أعد أعلم هل أكتبه بصيغة التأنيث أو التذكير.. ههه)
إذا أراد تدريب الجنرالات الذين يمكنه الوثوق بهم تمامًا ، فسيحتاج إلى تدريبهم لفترة جيدة ، بالإضافة إلى القليل من الحظ.
“أين تعلمت كل هذا بحق الجحيم؟” أصيب رأس لين شنغ بالصداع.
قراءة ممتعة …
“إيه؟ سيدي ، أنت لا تحب هذا؟ أم لأنك ترتدي الزي الرسمي؟ ” سأل خديولا بعيون مفتوحة على مصراعيها.
لم يكن هذا شيئًا قد واجهه من قبل.
“أم أنك تقول إنك لا تحب الصغار الأبرياء وتُفضل شخصًا أكثر نضجًا؟” … ”مثل الأخ؟ الأب؟ الجد؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ثم جاءت بعدها العناقيد السوداء ، و التي ربما كانت النقاط السوداء التي تتحدث عنها. ولكن في هذه المرحلة ، سوف تضغط نفسها بسرعة ، ولكن بعد وقت قصير ، سيختفي العنقود الأسود من تلقاء نفسه “.
لم يكن لدى لين شنغ إجابة وذهب ببساطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن بحاجة للنظر ليعرف من هو.
“لكن يمكنني أن أشعر بأنني أتمتع بقبول بشكل أفضل بهذا الشكل … غريب ، في الماضي ، كان مظهر الصبي أكثر شعبية …” تمتم خديولا في نفسه.
“إيه؟ سيدي ، أنت لا تحب هذا؟ أم لأنك ترتدي الزي الرسمي؟ ” سأل خديولا بعيون مفتوحة على مصراعيها.
مشى لين شنغ في الأمام وتبعه من الخلف. كان الاختلاف في ارتفاعهم مزعجًا حقًا. حيثُ كانت خديولا بالكاد عند خصر لين شنج ، لكن مظهرها كان رقيقًا وجميلًا ، و وجهها بريء ولا تشوبه شائبة. مع تنورتها البيضاء ، والخصر النحيف والشفاه السميكة ، بالإضافة إلى بشرتها الناعمة والملساء ، كان العديد من المارة يسترقون النظر.
الفصل 209 : الإشارة (3)
لن يكون معظم الناس منفتحين جدًا عندما يرون سيدة جميلة ، ومعظمهم يتظاهر ببساطة بالنظر إلى جانبه قبل التقاط بعض النظرات الأخرى عندما لا يلاحظ الآخرون ذلك.
حدَّق لين شنغ في وجهه دون اكتراث.
قد يتظاهر عدد قليل منهم ببساطة بالنظر في الاتجاه العام ، أو السير بسرعة ، لكنهم ما زالوا يسرقون بعض النظرات على خديولا.
تمت الترجمة بواسطة / [ZABUZA]
لاحظ لين شنغ أن رد فعل عدد كبير من الرجال في منتصف العمر كان متطرفًا إلى حد ما ، ويبدو أن شكل خاديولا كان فعالًا بشكل خاص ضد الرجال في تلك السن.
كوجود روحي ، بعد أن اعتاد على الذكريات والمعلومات المتعلقة بهذه الكلمة ، أصبح أكثر فأكثر مثل أي شخص عادي.
ومع ذلك ، لم يكن لدى لين شنغ أي نية لملاحظة ذلك ، كان هدفه الوحيد هو استيعاب روح اللورد الفولاذي بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أريد أن أعرف إجابة هذا السؤال.”
“الجميع يتحدثون إلى أنفسهم عندما لا يتفقون معها؟ يجادلون ضد أنفسهم بـ -لا-؟ و قد نجحنا فقط في تجسيد هذه العملية “. ابتسم خديولا.
أَحَالَ سؤاله إلى خديولا. حيثُ أنَّ الجسمان يشتركان في نفس الروح والأفكار.
“في ذلك الوقت ، كانت أمنيتي الكبرى هي الهروب من القبو ، والاستمتاع بالنور مرة أخرى. فأجبت السيد ، و عندما استدعيتني ، كنت قد حققت رغبتي.”
فهم خديولا على الفور ما أراد لين شنغ أن يسأله.
تمت الترجمة بواسطة / [ZABUZA]
“في ذلك الوقت ، كانت أمنيتي الكبرى هي الهروب من القبو ، والاستمتاع بالنور مرة أخرى. فأجبت السيد ، و عندما استدعيتني ، كنت قد حققت رغبتي.”
“تمام.”
“هل هذا صحيح؟” عبس لين شنغ. “إذن ما هي رغبة اللورد الفولاذي؟”
فهم خديولا على الفور ما أراد لين شنغ أن يسأله.
“أعتقد أنه يُريد فرصة لإعادة الأشياء مرة أخرى.” ابتسم خديولا.
“أم أنك تقول إنك لا تحب الصغار الأبرياء وتُفضل شخصًا أكثر نضجًا؟” … ”مثل الأخ؟ الأب؟ الجد؟ “
“لإعادة الأشياء مرة أخرى؟”
“الجميع يتحدثون إلى أنفسهم عندما لا يتفقون معها؟ يجادلون ضد أنفسهم بـ -لا-؟ و قد نجحنا فقط في تجسيد هذه العملية “. ابتسم خديولا.
“من المحتمل أن يكون الذنب قد دمَّر ذلك العجوز القديم. ومن المؤكد أنه يريد أن يحاول استرداد كل شيء ، وتخليص كل إخفاقاته “. “لذلك نحتاج فقط إلى إعداد شيء مشابه لما حدث في المرة السابقة.”
“أم أنك تقول إنك لا تحب الصغار الأبرياء وتُفضل شخصًا أكثر نضجًا؟” … ”مثل الأخ؟ الأب؟ الجد؟ “
“التضحية ، أليس كذلك؟”
“أليس هذه هي العناقيد السوداء؟ فبمجرد أن تنمو ، ستكون هناك بركة من الماء الأسود ، أليس كذلك؟” ابتسم ماير. “حسنًا ، بما أنك عثرت عليهم جميعًا ، فسوف أحتاج إلى إرسال شخص آخر. سيتم دفع مكافئتك لاحقًا “.
***************
قراءة ممتعة …
قراءة ممتعة …
لا يزال لين شنغ يتذكر الضباب الذي كان يُغلف المدينة بالكامل عندما دخل مدينة بلاكفيذر لأول مرة.
تمت الترجمة بواسطة / [ZABUZA]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تنكر ذلك ، نحن واحد. يمكنني الشعور بذلك “. نظر خديولا بلا رحمة إلى وجه لين شنج.
لم يكن لين شنغ يُمانع في ذلك. كان يحاول الآن بنشاط رعاية شعور هذا النخبة بالذات ، خاصةً عندما كان يعاني من نقص شديد في الأشخاص الذين يمكنه الوثوق بهم.
“لا لم أفعل.”
“يا سيدي ، إذا لم تكن سعيدًا ، يمكنك أن تنظر إلى خديولا وستكون سعيدًا ~~”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات