القسوة (2)
الفصل 205 : القسوة (2)
انطلقت أشعة الضوء من المظلة وسقطت بالقرب من ساق لين شنغ وعلى شعره وجسمه. طفت حبوب اللقاح والفطريات في الهواء النظيف مع مرور الهندباء من حين لآخر.
“إذا لم أستطع ذلك ، فماذا عن الاثنين هناك؟” كان خديولا يترقب مرة أخرى ، حيث نمت عيناه وهو ينظر إلى أدولف وشينا.
ابتسم خديولا بلطف.
لقد كان حقاً مجرد أحمق بعد كل شيء. لقد ذهب بدون السماح له بتناول أي شيء.
“هل أنا مشهور جدًا الآن؟ بالتأكيد لديك طريقة مع الكلمات. و لا أشعر برغبة في تناولك بعد الآن ، حسنًا ، قليلاً فقط … “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما وصل لأول مرة رأى لين شنغ وظهره مواجهًا له. في ذلك الوقت ، كان لين شنغ في حالته شبه القاسية حيث كان ينضح بهالة قاتمة باهتة في كل مكان. كان يرتدي درع نقابة المحارب الأحمر بدون الفأس.
صرير…
الفصل 205 : القسوة (2)
بعد صرير المعدن الملتوي ، انطلق بحر من الأذرع الشاحبة مثل السلاسل بينما كانوا يمسكون بشخص ما وهو يتدلى ببطء من الحفرة.
و مع ذلك ، كان عليه أن يتعامل مع أدولف الآن.
كان الشخص الذي تم القبض عليه من خلال الأذرع يُكافح بجنون حيث ظهر الخوف واليأس على وجه ذلك الشخص.
لقد فقد القدرة على التفكير الآن حيث أصبح عقله فارغًا بينما كان جسمه بالكامل يُسحق ببطء بسبب القوة الهائلة للذراع.
كان ذلك الشخص هو زيون الأب الذي هرع للخارج في وقتِِ سابق.
من بين الكائنات التي تم استدعائها ، لم يعرف أي منهم أي شيء آخر بخلاف القتال. و على هذا النحو ، بدأ لين شنغ يعتقد أنه بحاجة إلى العثور على بعض الوحوش الخاصة في عالم الأحلام واستيعابها في قواته.
لم يكن يتخيل أنه سيصطدم بخمسة أجنحة في هذا المكان المهجور. (يقصد هنا رتبة المتسامي كما شرحت سابقًا)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم اختفت الابتسامة الباهتة على وجه خديولا الصغير مرة أخرى.
و لقد بذل قصارى جهده للبقاء بعيدًا عن الأنظار.
لقد اختار أبعد منطقة ممكنة لتجنب المتاعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هو ، الذي كان سيد المصير لشخص ما قبل لحظة فقط ، كان الآن في الطرف المعاكس تمامًا وهو يحاول بجنون التوسل من أجل الرحمة. يا له من تطور مثير للسخرية في كتاب القدر.
و لقد بذل قصارى جهده للبقاء بعيدًا عن الأنظار.
“النور المقدس لا يقبل إلا أولئك الذين جاءوا مستعدين ، هل أنت مستعد لبدء التدريب؟” سأل لين شنغ بشكل قاطع.
كان لديه …
في تلك اللحظة ، بدا أدولف ، الذي كان مُمتنًا لمساعدة خديولا قبل ذلك بكثير ، شاحبًا في خوف.
لقد فقد القدرة على التفكير الآن حيث أصبح عقله فارغًا بينما كان جسمه بالكامل يُسحق ببطء بسبب القوة الهائلة للذراع.
“أنت وعائلتك كنتم مجرد أضرار جانبية في الخلاف الداخلي بين بطريرك زيون وابنه ، ومع ذلك ، لا يمكنك حتى النجاة من تداعيات نزاعهما.”
“سيد خديولا! إذا كنت أعلم أنك كنت هنا ، فلن أجرؤ على القيام بذلك! لم أكن لأجرؤ على إيذاء أدولف! ” صرخ زيون الأب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما وصل لأول مرة رأى لين شنغ وظهره مواجهًا له. في ذلك الوقت ، كان لين شنغ في حالته شبه القاسية حيث كان ينضح بهالة قاتمة باهتة في كل مكان. كان يرتدي درع نقابة المحارب الأحمر بدون الفأس.
هو ، الذي كان سيد المصير لشخص ما قبل لحظة فقط ، كان الآن في الطرف المعاكس تمامًا وهو يحاول بجنون التوسل من أجل الرحمة. يا له من تطور مثير للسخرية في كتاب القدر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا مستعد عقليًا ، لكن جسدي ضعيف …” قال أدولف بلا حول ولا قوة.
حتى أدولف وشينا لم يعرفا كيف يتصرفان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد فهم الآن لماذا حاول زيون الأب الركض في اللحظة التي رأى فيها خديولا.
“بعد فوات الأوان …” ابتسم خديولا. “فأنا لم أتناول وجبة مناسبة منذ فترة الآن …”
أرسل وهجه الخبيث قشعريرة أسفل عمودهم الفقري.
“سيد خديولا..” ، تَشَكَّلَ دخان أسود فجأة إلى جندي مشاة يحمل رسالة فضية. كان من الواضح أنه أحد حراس قبو لين شنغ الذين تم استدعاؤهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا ليس بمُمتع!” كان خديولا مستاءًا للغاية لأنه أمر الأذرع للبدء في تجفيف جوهر زيون الأب.
و بصرف النظر عن أولئك الذين تُرِكُوا في شيلين لواجب الحماية ، كان لدى لين شنغ حوالي عشرة من حراس القبو هناك.
انطلقت أشعة الضوء من المظلة وسقطت بالقرب من ساق لين شنغ وعلى شعره وجسمه. طفت حبوب اللقاح والفطريات في الهواء النظيف مع مرور الهندباء من حين لآخر.
“سيدنا يُريدك أن تُحضر معك زيون الأب. قال حارس القبو: “إن المعبد المقدس يتطلب الآن أشخاصًا ، وإذا كان على استعداد لتقديم نفسه للنور ، فيمكننا منحه فرصة”.
قراءة ممتعة …
عبس خديولا ، على ما يبدو أنه غاضب بعض الشيء.
و من ناحية أخرى ، كان أدولف هناك لمدة نصف ساعة على الأقل الآن.
“لم آكل ولم أنام أو أشفي جيدًا. ألا يستطيع السيد أن يفهمني قليلاً؟ “
و مع ذلك ، كان عليه أن يتعامل مع أدولف الآن.
“أنا فقط أنقل رسالة سيدنا”. قال حارس القبو “اعتذاري”.
ابتسم خديولا بلطف.
بدون تولي لين شنغ السيطرة المباشرة ، ستعمل هذه الأرواح وفقًا لذكرياتهم وغرائزهم. و في الواقع ، لم يكونوا مختلفين عن أي أشكال الحياة المُستقلة. الفرق الوحيد هو أن جوهر أرواحهم ينتمي إلى لين شنغ.
لسوء الحظ سرعان ما تشكل دخان أسود ثانٍ في لحارس قبو ثانِِ. “سيد خديولا ، السيد يريدك أن تُحضرهم إليه أيضًا.”
“هذا ليس بمُمتع!” كان خديولا مستاءًا للغاية لأنه أمر الأذرع للبدء في تجفيف جوهر زيون الأب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا ليس بمُمتع!” كان خديولا مستاءًا للغاية لأنه أمر الأذرع للبدء في تجفيف جوهر زيون الأب.
همسة…
“النور المقدس لا يقبل إلا أولئك الذين جاءوا مستعدين ، هل أنت مستعد لبدء التدريب؟” سأل لين شنغ بشكل قاطع.
كان جسد زيون الأب القوي يتقلص ويذبل بمعدل يمكن للعينين رؤيته وبعد بضع ثوانٍ تقلص إلى رجل عجوز يبلغ طوله خمسة أقدام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدنا يُريدك أن تُحضر معك زيون الأب. قال حارس القبو: “إن المعبد المقدس يتطلب الآن أشخاصًا ، وإذا كان على استعداد لتقديم نفسه للنور ، فيمكننا منحه فرصة”.
كان يصرخ و يُكافح من الخوف لكن الأذرع القوية من حوله أبقته في مكانه ولم تُعطه أي مجال للفرار.
في تلك اللحظة ، بدا أدولف ، الذي كان مُمتنًا لمساعدة خديولا قبل ذلك بكثير ، شاحبًا في خوف.
في تلك اللحظة ، بدا أدولف ، الذي كان مُمتنًا لمساعدة خديولا قبل ذلك بكثير ، شاحبًا في خوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال وهو يسقط على ركبة واحدة.
لقد فهم الآن لماذا حاول زيون الأب الركض في اللحظة التي رأى فيها خديولا.
أرسل وهجه الخبيث قشعريرة أسفل عمودهم الفقري.
كان ذلك الشخص هو شيطان مُتجسد!
همسة…
“إذا لم أستطع ذلك ، فماذا عن الاثنين هناك؟” كان خديولا يترقب مرة أخرى ، حيث نمت عيناه وهو ينظر إلى أدولف وشينا.
أجاب لين شنغ: “لا داعي للاندفاع …”.
أرسل وهجه الخبيث قشعريرة أسفل عمودهم الفقري.
في تلك اللحظة ، بدا أدولف ، الذي كان مُمتنًا لمساعدة خديولا قبل ذلك بكثير ، شاحبًا في خوف.
لسوء الحظ سرعان ما تشكل دخان أسود ثانٍ في لحارس قبو ثانِِ. “سيد خديولا ، السيد يريدك أن تُحضرهم إليه أيضًا.”
حتى أدولف وشينا لم يعرفا كيف يتصرفان.
ثم اختفت الابتسامة الباهتة على وجه خديولا الصغير مرة أخرى.
الفصل 205 : القسوة (2)
“هيا بنا!”
“و من أجل استقرار الجماهير الأكبر ، لن يسمحوا بنشر الحقيقة القاسية للعالم”.
لقد كان حقاً مجرد أحمق بعد كل شيء. لقد ذهب بدون السماح له بتناول أي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم اختفت الابتسامة الباهتة على وجه خديولا الصغير مرة أخرى.
و عندما ابتعد ، تفرق خديولا وتحول إلى دخان أسود ، كما أن ذراعيه ممسكتان بفم و أنف زيون الأب ، وسحبه بعيدًا أيضًا. بينما سار اثنان من حراس القبو نحو أدولف وأخته وأخذوهم بعيدًا إلى حيث كان لين شنغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل الغابة الخضراء.
…….
“هل أنا مشهور جدًا الآن؟ بالتأكيد لديك طريقة مع الكلمات. و لا أشعر برغبة في تناولك بعد الآن ، حسنًا ، قليلاً فقط … “
داخل الغابة الخضراء.
أجاب لين شنغ: “لا داعي للاندفاع …”.
انطلقت أشعة الضوء من المظلة وسقطت بالقرب من ساق لين شنغ وعلى شعره وجسمه. طفت حبوب اللقاح والفطريات في الهواء النظيف مع مرور الهندباء من حين لآخر.
ومع ذلك ، لم يمض وقت طويل بعد ، حيثُ لم يعد لديه المزيد من الأسئلة.
و على زهرة صفراء صغيرة ، رفرفت عدد قليل من الحشرات أجنحتها الشفافة عندما هبطت على البتلات البيضاء الصغيرة وهي تشق طريقها إلى المدقة لتذوق حبوب اللقاح.
و من ناحية أخرى ، كان أدولف هناك لمدة نصف ساعة على الأقل الآن.
كان كل شيء سلمي وهادئ.
يجب أن تمر أي قوة و أي سلطة خلال عملية النمو ، والنور المقدس ليس استثناءً.
و من ناحية أخرى ، كان أدولف هناك لمدة نصف ساعة على الأقل الآن.
لقد فقد القدرة على التفكير الآن حيث أصبح عقله فارغًا بينما كان جسمه بالكامل يُسحق ببطء بسبب القوة الهائلة للذراع.
عندما وصل لأول مرة رأى لين شنغ وظهره مواجهًا له. في ذلك الوقت ، كان لين شنغ في حالته شبه القاسية حيث كان ينضح بهالة قاتمة باهتة في كل مكان. كان يرتدي درع نقابة المحارب الأحمر بدون الفأس.
و عندما ابتعد ، تفرق خديولا وتحول إلى دخان أسود ، كما أن ذراعيه ممسكتان بفم و أنف زيون الأب ، وسحبه بعيدًا أيضًا. بينما سار اثنان من حراس القبو نحو أدولف وأخته وأخذوهم بعيدًا إلى حيث كان لين شنغ.
أعطى نفس الدرع الموجود عليه هالة مختلفة تمامًا مقارنة بأولئك الذين يرتدون نفس درع الدم حيث كان لديه هالة خافتة للملك الحديدي في ذلك الوقت.
“لماذا … سيدي … لماذا يحدث كلُ هذا؟” سأل أدولف ، نبرته عاجزة ومتألمة.
تم إحضار أدولف إليه وحده ، بينما رافقت أخته الكبرى والدهما أثناء تلقيه العلاج الطارئ. حمدًا لله على المساعدة في الوقت المناسب ، سيكون الأب على ما يرام بمجرد مرور المرحلة الحرجة.
قال لين شنغ: “ضباط حكومة زايلوند هنا. إنهم يمحون ذكريات كل شاهد عيان. كل واحد منهم.”
من بين الكائنات التي تم استدعائها ، لم يعرف أي منهم أي شيء آخر بخلاف القتال. و على هذا النحو ، بدأ لين شنغ يعتقد أنه بحاجة إلى العثور على بعض الوحوش الخاصة في عالم الأحلام واستيعابها في قواته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد فهم الآن لماذا حاول زيون الأب الركض في اللحظة التي رأى فيها خديولا.
و مع ذلك ، كان عليه أن يتعامل مع أدولف الآن.
كان لين شنغ يقصد ببساطة البحث عن بعض الحمقى المؤسفين لإعفائهم من بعض ثرواتهم ومواردهم ، لكنه الآن يخطط بدلاً من ذلك لاتخاذ هذا الأخير كتلميذ له.
كان أدولف في حالة يُرثى لها لأن قميصه الأبيض باهظ الثمن قد تلطخ بالدموع والغبار والدم. لكن عينيه كانتا موقرتان ، حيثُ أظهرتا التركيز والاحترام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد فهم الآن لماذا حاول زيون الأب الركض في اللحظة التي رأى فيها خديولا.
“هل تستطيع أن ترى ذلك الآن؟ هذا هو معنى القوة “. قال لين شنغ بصوت أجش.
“أنت وعائلتك كنتم مجرد أضرار جانبية في الخلاف الداخلي بين بطريرك زيون وابنه ، ومع ذلك ، لا يمكنك حتى النجاة من تداعيات نزاعهما.”
كان يعرف ألم أدولف. لم يتألم من ضعف جسده ، بل كان يتألم من التغيير المفاجئ للعالم حيث انهار النظام العالمي الذي كان قد اعتاد عليه من حوله.
نظر أدولف إلى أسفل وهو يمسك بقبضته بقوة ، وعيناه تنهمر من الغضب.
الفصل 205 : القسوة (2)
“أرجوك يا سيدي ، امنحني القوة الإلهية!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد فهم الآن لماذا حاول زيون الأب الركض في اللحظة التي رأى فيها خديولا.
قال وهو يسقط على ركبة واحدة.
أرسل وهجه الخبيث قشعريرة أسفل عمودهم الفقري.
“إذًا يجب أن تدعوني بالمعلم.” كان لين شنغ سعيدًا جدًا بهذا التلميذ.
كان ذلك الشخص هو زيون الأب الذي هرع للخارج في وقتِِ سابق.
كان لين شنغ يقصد ببساطة البحث عن بعض الحمقى المؤسفين لإعفائهم من بعض ثرواتهم ومواردهم ، لكنه الآن يخطط بدلاً من ذلك لاتخاذ هذا الأخير كتلميذ له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل الغابة الخضراء.
“نعم .. يا معلم!” أجاب أدولف بسرعة.
تم إحضار أدولف إليه وحده ، بينما رافقت أخته الكبرى والدهما أثناء تلقيه العلاج الطارئ. حمدًا لله على المساعدة في الوقت المناسب ، سيكون الأب على ما يرام بمجرد مرور المرحلة الحرجة.
“النور المقدس لا يقبل إلا أولئك الذين جاءوا مستعدين ، هل أنت مستعد لبدء التدريب؟” سأل لين شنغ بشكل قاطع.
“بعد فوات الأوان …” ابتسم خديولا. “فأنا لم أتناول وجبة مناسبة منذ فترة الآن …”
“أنا مستعد عقليًا ، لكن جسدي ضعيف …” قال أدولف بلا حول ولا قوة.
“سيد خديولا..” ، تَشَكَّلَ دخان أسود فجأة إلى جندي مشاة يحمل رسالة فضية. كان من الواضح أنه أحد حراس قبو لين شنغ الذين تم استدعاؤهم.
أجاب لين شنغ: “لا داعي للاندفاع …”.
كان ذلك الشخص هو شيطان مُتجسد!
يجب أن تمر أي قوة و أي سلطة خلال عملية النمو ، والنور المقدس ليس استثناءً.
“نعم. هذه هي حقيقة الأشياء. إذا كنت لا تزال داخل قصرك ، فإن النهاية الوحيدة التي ستحصل عليها هي الوفاة العرضية بسبب انهيار مبنى “. قال لين شنغ.
حتى لين شنغ نفسه ، إن لم يكن لقدرته على استيعاب الكثير من الأرواح ، فسيكون على الأكثر من عامة الناس الذين تجاوزوا مؤخرًا.
و من ناحية أخرى ، كان أدولف هناك لمدة نصف ساعة على الأقل الآن.
“لماذا … سيدي … لماذا يحدث كلُ هذا؟” سأل أدولف ، نبرته عاجزة ومتألمة.
و من ناحية أخرى ، كان أدولف هناك لمدة نصف ساعة على الأقل الآن.
“سأعلمك الآن طرق التأمل في أشين- سيل.” خطط لين شنغ لإجراء تدريب فردي وتعليم أشين- سيل: الملاذ لأدولف بشكل صحيح.
كان لديه …
كان يعرف ألم أدولف. لم يتألم من ضعف جسده ، بل كان يتألم من التغيير المفاجئ للعالم حيث انهار النظام العالمي الذي كان قد اعتاد عليه من حوله.
همسة…
“لماذا لم يعرف الكثير من الناس حقيقة أن زيون الأب كان في حالة هياج؟” كان أدولف متضاربًا ومربكًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدنا يُريدك أن تُحضر معك زيون الأب. قال حارس القبو: “إن المعبد المقدس يتطلب الآن أشخاصًا ، وإذا كان على استعداد لتقديم نفسه للنور ، فيمكننا منحه فرصة”.
ومع ذلك ، لم يمض وقت طويل بعد ، حيثُ لم يعد لديه المزيد من الأسئلة.
ومع ذلك ، لم يمض وقت طويل بعد ، حيثُ لم يعد لديه المزيد من الأسئلة.
قال لين شنغ: “ضباط حكومة زايلوند هنا. إنهم يمحون ذكريات كل شاهد عيان. كل واحد منهم.”
كان جسد زيون الأب القوي يتقلص ويذبل بمعدل يمكن للعينين رؤيته وبعد بضع ثوانٍ تقلص إلى رجل عجوز يبلغ طوله خمسة أقدام.
“محو الذكريات …”
حتى أدولف وشينا لم يعرفا كيف يتصرفان.
“نعم. هذه هي حقيقة الأشياء. إذا كنت لا تزال داخل قصرك ، فإن النهاية الوحيدة التي ستحصل عليها هي الوفاة العرضية بسبب انهيار مبنى “. قال لين شنغ.
“و من أجل استقرار الجماهير الأكبر ، لن يسمحوا بنشر الحقيقة القاسية للعالم”.
تم إحضار أدولف إليه وحده ، بينما رافقت أخته الكبرى والدهما أثناء تلقيه العلاج الطارئ. حمدًا لله على المساعدة في الوقت المناسب ، سيكون الأب على ما يرام بمجرد مرور المرحلة الحرجة.
***************
“هيا بنا!”
قراءة ممتعة …
كان جسد زيون الأب القوي يتقلص ويذبل بمعدل يمكن للعينين رؤيته وبعد بضع ثوانٍ تقلص إلى رجل عجوز يبلغ طوله خمسة أقدام.
تمت الترجمة بواسطة / [ZABUZA]
لم يكن يتخيل أنه سيصطدم بخمسة أجنحة في هذا المكان المهجور. (يقصد هنا رتبة المتسامي كما شرحت سابقًا)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم اختفت الابتسامة الباهتة على وجه خديولا الصغير مرة أخرى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
