الضغط (1)
الفصل 180 : الضغط (1)
همسة…
قعقعة…
كانت الأرضية مصنوعة من الحجارة السوداء ذات الأنماط البدائية بينما تشكل السقف فوقها على شكل هرم يحتوي على حجر كريم على شكل ماسي أزرق اللون مُدمج فيه. أشرق ضوء أزرق أثيري خافت من الحجر الكريم وألقى حجابًا من الضوء على العرش في نهاية القاعة.
في اللحظة التي لمس فيها لين شنغ البوابة المعدنية ، سقطت البوابة بأكملها للخلف وتحطمت على الأرض ، مما أدى إلى عاصفة من الغبار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الجانب الأيسر من القاعة ، كان هناك باب جانبي مفتوح وسط الظلام.
وسُمع دوي صاخب عندما ضُرب المعدن الصدأ على الرصيف الحجري.
“ومثل حراس القبو ، فهو ليس ذو قيمة ، فهم مفيدين فقط كدروع لحم.”
سرعان ما أصبح لين شنغ في حالة تأهب ، وهو جاهز لدرء أي خطر قد يبرز.
“ستة. لذلك أنا بحاجة إلى أربعة وأربعين وحشًا آخر لرفع المستوى … “
فهو لم ينسَ اللقاء مع وحش السربنتين الضخم في المرة الأولى التي وصل فيها إلى هنا. بالإضافة إلى أن ذكرياته أخبرته أن هناك قادة النخبة من المستوى العاشر هنا.
*******************
“فقط إذا كان بإمكاني استدعاء خديولا هنا ، فلن أكون محرجًا جدًا …”
قراءة ممتعة …
رثى لين شنغ ، ولاحظ أنه لم تكن هناك حركة من حوله بعد فترة قصيرة. عندها فقط حمل سيفه وتوجه نحو الباب الرئيسي للمبنى.
بعد ثلاث اشتباكات ، اندلع نصل لين شينج وهو يتقدم للأمام في منتصف تشكيل المحاربين.
كانت داخل النقابة أرضًا فارغة شبيهة بحقل المدرسة. في وسط الميدان كان هناك عمود عليه علم ، وكان العلم ممزقًا جدًا لدرجة أنه كان يتدلى بلا حياة. والشارة الموجودة عليه غير مقروءة وبَلِيَّتْ منذ فترة طويلة.
دار لين شنغ حول المبنى قبل أن يتوقف أخيرًا أمام الباب الرئيسي للمبنى. وبينما كان ينظر لأعلى ، رأى العديد من النقوش الصغيرة ، لتنين و محاربين بشريين يقاتلون بعضهم البعض.
سار لين شنغ بجانب العمود وشق طريقه ببطء إلى الداخل.
بدون أي كلمات ، اندفعت الوحوش نحو لين شنج مع فؤوسها مرفوعة.
كانت قاعة النقابة كبيرة واستغرق لين شنج عشر دقائق للدوران حول المكان بأكمله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقط النصل الخشن قليلاً وانتقل إلى الحافة الأخرى وهو يسير نحو الباب الجانبي.
بصفتها نقابة المحاربين الوحيدة في مدينة بلاكفيذر. يتمتع هذا المبنى بمكانة محترمة في ذكريات العديد من المبارزين السود الذين استوعبهم لين شنغ.
ربما خرج المحارب مع خوذة قرن الثور من هناك.
وكان المبنى الرئيسي للنقابة هو المنزل الضخم الذي يشبه رأس ثور.
تحمل لين شنغ الصدمة من امتصاص الذكريات في وقت سابق حيث حافظ على شكله نصف التنين وشحذها.
دار لين شنغ حول المبنى قبل أن يتوقف أخيرًا أمام الباب الرئيسي للمبنى. وبينما كان ينظر لأعلى ، رأى العديد من النقوش الصغيرة ، لتنين و محاربين بشريين يقاتلون بعضهم البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بام بام بام !!…
لقد كان نقشًا مفصلاً ومعقدًا للغاية حمل بعض القسوة عليه.
انشق المحارب من فخذه إلى رأسه حيث اندلعت ألسنة اللهب وحرقته إلى رماد.
لم يقل لين شنغ أي شيء لأنه شق طريقه ببطء إلى أعلى الدرج ودفع الباب برفق.
وسُمع دوي صاخب عندما ضُرب المعدن الصدأ على الرصيف الحجري.
قعقعة…
بدون أي كلمات ، اندفعت الوحوش نحو لين شنج مع فؤوسها مرفوعة.
بدمدمة صغيرة في وقت لاحق ، فُتِحَ الباب الرئيسي ، كما تم الكشف عن الداخل.
في اللحظة التي لمس فيها لين شنغ البوابة المعدنية ، سقطت البوابة بأكملها للخلف وتحطمت على الأرض ، مما أدى إلى عاصفة من الغبار.
خلف الباب كانت هناك قاعة طويلة ومظلمة. بدت القاعة وكأنها سفينة صغيرة تحت الأرض مع مصباح قرمزي يُضيء المكان على كلا الجانبين.
وكان المبنى الرئيسي للنقابة هو المنزل الضخم الذي يشبه رأس ثور.
كانت الأرضية مصنوعة من الحجارة السوداء ذات الأنماط البدائية بينما تشكل السقف فوقها على شكل هرم يحتوي على حجر كريم على شكل ماسي أزرق اللون مُدمج فيه. أشرق ضوء أزرق أثيري خافت من الحجر الكريم وألقى حجابًا من الضوء على العرش في نهاية القاعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع لم يعد لين شنغ مبتدئًا منذ المرة السابقة ، وبتراجع ، وإلى الجانب ، تجنب هجوم المحارب الأول بينما ضرب بنصله.
كان العرش خالياً ، لم يكن أحد هناك يجلس عليه.
وكان المبنى الرئيسي للنقابة هو المنزل الضخم الذي يشبه رأس ثور.
“هذا …” نظر لين شنغ إلى المصابيح المحترقة وشعر أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا.
وبينما كان يمسك بسيفه بيد والفأس باليد أخرى ، شق طريقه أعمق إلى القاعة.
لكنه جاء إلى هنا بحثًا عن المتاعب.
تحمل لين شنغ الصدمة من امتصاص الذكريات في وقت سابق حيث حافظ على شكله نصف التنين وشحذها.
عندما حمل سيفه ، صعد لين شنغ إلى القاعة. وبالكاد خطى خطوتين …
بعد الحصول على تقنيات الفأس الأساسية ، التقط لين شنج أحد الفؤوس وأرجحه ، وشعر بأنه يتقن استخدامه.
الكراك … الكراك …
وظهر وَهْجَان أحمران ساطعان من الشقوق الموجودة في خُوَذِهِم في الظلام ، كما لو تم تنشيط نوع من الغريزة القاتلة بداخلهم.
ظهر فجأة شكل بطول ستة أقدام ببطء من العمود الحجري على اليسار.
لكن للأسف ذكريات هذا الوحش لم تكن كثيرة. لم يكن شخصًا ذا مكانة عالية في حياته السابقة. وبصفته مجرد حارس ، لا يمكنه أبدًا أن يأمل في الاتصال بأي معرفة عالية المستوى.
كان الشكل مُخيفًا في درع داكن مع خوذة قرن ثور ، وعيناه تنزف توهجًا قرمزيًا.
ومع الدوران ، لا يزال السيف يتحرك ، وضرب النصل الفؤوس الثلاثة القادمة بصدام مدوي.
بام بام بام …
“هذا …” نظر لين شنغ إلى المصابيح المحترقة وشعر أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا.
خطوة بخطوة ، شق طريقه نحو لين شنج ، وكان يكتسب زخمًا حيث كان الفأس المزدوج يدور في يديه.
كانت الأرضية مصنوعة من الحجارة السوداء ذات الأنماط البدائية بينما تشكل السقف فوقها على شكل هرم يحتوي على حجر كريم على شكل ماسي أزرق اللون مُدمج فيه. أشرق ضوء أزرق أثيري خافت من الحجر الكريم وألقى حجابًا من الضوء على العرش في نهاية القاعة.
اصطدام!!…
واصل لين شنغ حركته حيث قام بتحويل النصل إلى خط مائل للأسفل ، وقطع عنق المحارب الثاني.
تأرجح لين شنغ لتفادي هجوم الفأس ، ودون كَسْرِة عرق ، ضرب الوحش جانبًا.
اصطدام!!…
“قوتها حوالي المستوى الثاني. لا يختلف عن حراس القبو “.
خطوة بخطوة ، شق طريقه نحو لين شنج ، وكان يكتسب زخمًا حيث كان الفأس المزدوج يدور في يديه.
قاس قوته قليلاً قبل أن يمسك سيفه بكلتا يديه وأرسل شرطة مائلة أفقية.
قراءة ممتعة …
انفجرت الشفرة الثقيلة فجأة بقوة شديدة وتحطمت ضد محاور التفادي ، مما أدى إلى تطاير الشرر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واستخدم على الفور قوته الكاملة بشفرته ، ومزق صدور اثنين من المحاربين ذوي قرون الثيران أمامه. لكن هذه لم تكن نهاية الأمر.
تم دفع الوحش إلى الوراء على الأقل نصف دزينة من الخطوات قبل أن يتمكن من تثبيت نفسه.
تحمل لين شنغ الصدمة من امتصاص الذكريات في وقت سابق حيث حافظ على شكله نصف التنين وشحذها.
ولكن قبل أن يتمكن من التعافي ، اخترق نصل ثقيل صدره وألصقه بالعمود الحجري خلفه مع اصطدام مدوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بام بام بام !!…
“ومثل حراس القبو ، فهو ليس ذو قيمة ، فهم مفيدين فقط كدروع لحم.”
كانت الأرضية مصنوعة من الحجارة السوداء ذات الأنماط البدائية بينما تشكل السقف فوقها على شكل هرم يحتوي على حجر كريم على شكل ماسي أزرق اللون مُدمج فيه. أشرق ضوء أزرق أثيري خافت من الحجر الكريم وألقى حجابًا من الضوء على العرش في نهاية القاعة.
أمسك لين شنغ بالسيف وأخرجه.
بصفتها نقابة المحاربين الوحيدة في مدينة بلاكفيذر. يتمتع هذا المبنى بمكانة محترمة في ذكريات العديد من المبارزين السود الذين استوعبهم لين شنغ.
همسة…
واصل لين شنغ حركته حيث قام بتحويل النصل إلى خط مائل للأسفل ، وقطع عنق المحارب الثاني.
انبعث اللهب الداكن من صدر الوحش ، حيث أشعل اللهب الوحش بسرعة وقلل من اللحم والدروع إلى كومة من الرماد الأسود.
في اللحظة التي لمس فيها لين شنغ البوابة المعدنية ، سقطت البوابة بأكملها للخلف وتحطمت على الأرض ، مما أدى إلى عاصفة من الغبار.
في اللحظة التي ظهرت فيها النيران الغامضة ، تراجع لين شنغ وعبس.
انفجرت الشفرة الثقيلة فجأة بقوة شديدة وتحطمت ضد محاور التفادي ، مما أدى إلى تطاير الشرر.
لم يجرؤ على الاقتراب من ألسنة اللهب حيث شعرت القوة المقدسة بالخطر عندما ظهرت ألسنة اللهب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت قاعة النقابة كبيرة واستغرق لين شنج عشر دقائق للدوران حول المكان بأكمله.
“قدراتها طبيعية ، ولكن هناك شعلة قاتمة ذاتية التدمير بداخلها.” وضع لين شنغ ذلك في ذاكرته.
بدمدمة صغيرة في وقت لاحق ، فُتِحَ الباب الرئيسي ، كما تم الكشف عن الداخل.
وسرعان ما ظهرت خيوط من الخطوط السوداء من بين الرماد واتجهت نحو ذهن و جسد لين شنغ.
ثم شق لين شنغ طريقه نحو الباب ، وعندما اقترب ، ظهرت مجموعة أخرى من المحاربين ذوي قرون الثيران من الباب.
دخلت مشاهد لمحارب يمارس تقنيات الفأس إلى ذهنه.
تم دفع الوحش إلى الوراء على الأقل نصف دزينة من الخطوات قبل أن يتمكن من تثبيت نفسه.
“تقنيات الفأس الأساسية؟ هذه ليست مهمة … المهم هي الأشياء التي يمكن أن تخبرني بها “. عبس لين شنغ عندما كان يبحث في شظايا الروح.
بصفتها نقابة المحاربين الوحيدة في مدينة بلاكفيذر. يتمتع هذا المبنى بمكانة محترمة في ذكريات العديد من المبارزين السود الذين استوعبهم لين شنغ.
نظرًا لأنه لا يستطيع إخراج أي شيء من الحلم ، فإن الأشياء الوحيدة التي ستساعده هي معرفة الإيماءات أو الطقوس أو الطاقات النقية.
لقد كان نقشًا مفصلاً ومعقدًا للغاية حمل بعض القسوة عليه.
لكن للأسف ذكريات هذا الوحش لم تكن كثيرة. لم يكن شخصًا ذا مكانة عالية في حياته السابقة. وبصفته مجرد حارس ، لا يمكنه أبدًا أن يأمل في الاتصال بأي معرفة عالية المستوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان العرش خالياً ، لم يكن أحد هناك يجلس عليه.
بعد الحصول على تقنيات الفأس الأساسية ، التقط لين شنج أحد الفؤوس وأرجحه ، وشعر بأنه يتقن استخدامه.
بعد ثوانٍ قليلة ، أصيب ثلاثة منهم بجروح كبيرة في جميع أنحاء أجسادهم حيث اندلعت ألسنة اللهب السوداء وتحولوا إلى رماد.
وبينما كان يمسك بسيفه بيد والفأس باليد أخرى ، شق طريقه أعمق إلى القاعة.
كان الشكل مُخيفًا في درع داكن مع خوذة قرن ثور ، وعيناه تنزف توهجًا قرمزيًا.
على الجانب الأيسر من القاعة ، كان هناك باب جانبي مفتوح وسط الظلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يقل لين شنغ أي شيء لأنه شق طريقه ببطء إلى أعلى الدرج ودفع الباب برفق.
ربما خرج المحارب مع خوذة قرن الثور من هناك.
“ستة. لذلك أنا بحاجة إلى أربعة وأربعين وحشًا آخر لرفع المستوى … “
ثم شق لين شنغ طريقه نحو الباب ، وعندما اقترب ، ظهرت مجموعة أخرى من المحاربين ذوي قرون الثيران من الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان العرش خالياً ، لم يكن أحد هناك يجلس عليه.
كان لدى جميع المحاربين ذوي قرون الثيران فؤوس قصيرة في أيديهم أثناء خروجهم في طابور ، واكتشفوا لين شنغ الذي كان يقف في القاعة من الوهلة الأولى.
سرعان ما أصبح لين شنغ في حالة تأهب ، وهو جاهز لدرء أي خطر قد يبرز.
ومن دون أي هدير أو صراخ ، رفع المحاربون الخمسة أسلحتهم وهاجموا.
سار لين شنغ بجانب العمود وشق طريقه ببطء إلى الداخل.
بالطبع لم يعد لين شنغ مبتدئًا منذ المرة السابقة ، وبتراجع ، وإلى الجانب ، تجنب هجوم المحارب الأول بينما ضرب بنصله.
ومن دون أي هدير أو صراخ ، رفع المحاربون الخمسة أسلحتهم وهاجموا.
ووف!…
خلف الباب كانت هناك قاعة طويلة ومظلمة. بدت القاعة وكأنها سفينة صغيرة تحت الأرض مع مصباح قرمزي يُضيء المكان على كلا الجانبين.
انشق المحارب من فخذه إلى رأسه حيث اندلعت ألسنة اللهب وحرقته إلى رماد.
سرعان ما أصبح لين شنغ في حالة تأهب ، وهو جاهز لدرء أي خطر قد يبرز.
واصل لين شنغ حركته حيث قام بتحويل النصل إلى خط مائل للأسفل ، وقطع عنق المحارب الثاني.
قعقعة…
ومع الدوران ، لا يزال السيف يتحرك ، وضرب النصل الفؤوس الثلاثة القادمة بصدام مدوي.
وسُمع دوي صاخب عندما ضُرب المعدن الصدأ على الرصيف الحجري.
بام بام بام !!…
أمسك لين شنغ بالسيف وأخرجه.
بعد ثلاث اشتباكات ، اندلع نصل لين شينج وهو يتقدم للأمام في منتصف تشكيل المحاربين.
الفصل 180 : الضغط (1)
بعد ثوانٍ قليلة ، أصيب ثلاثة منهم بجروح كبيرة في جميع أنحاء أجسادهم حيث اندلعت ألسنة اللهب السوداء وتحولوا إلى رماد.
ربما خرج المحارب مع خوذة قرن الثور من هناك.
وقف لين شنغ حيث كان ، حيث نظر إلى خمسة خطوط سوداء تتشكل وتطير إلى جسده.
لكنه جاء إلى هنا بحثًا عن المتاعب.
“ستة. لذلك أنا بحاجة إلى أربعة وأربعين وحشًا آخر لرفع المستوى … “
[ZABUZA]
التقط النصل الخشن قليلاً وانتقل إلى الحافة الأخرى وهو يسير نحو الباب الجانبي.
انشق المحارب من فخذه إلى رأسه حيث اندلعت ألسنة اللهب وحرقته إلى رماد.
في الداخل كانت هناك مجموعات من المحاربين المتجمعين. داخل تلك القاعة الجانبية الصغيرة ، تجمع هناك ما لا يقل عن ثلاثين من المحاربين ذوي القرون.
همسة…
بدون أي كلمات ، اندفعت الوحوش نحو لين شنج مع فؤوسها مرفوعة.
كانت داخل النقابة أرضًا فارغة شبيهة بحقل المدرسة. في وسط الميدان كان هناك عمود عليه علم ، وكان العلم ممزقًا جدًا لدرجة أنه كان يتدلى بلا حياة. والشارة الموجودة عليه غير مقروءة وبَلِيَّتْ منذ فترة طويلة.
وظهر وَهْجَان أحمران ساطعان من الشقوق الموجودة في خُوَذِهِم في الظلام ، كما لو تم تنشيط نوع من الغريزة القاتلة بداخلهم.
في اللحظة التي لمس فيها لين شنغ البوابة المعدنية ، سقطت البوابة بأكملها للخلف وتحطمت على الأرض ، مما أدى إلى عاصفة من الغبار.
تحمل لين شنغ الصدمة من امتصاص الذكريات في وقت سابق حيث حافظ على شكله نصف التنين وشحذها.
بعد ثلاث اشتباكات ، اندلع نصل لين شينج وهو يتقدم للأمام في منتصف تشكيل المحاربين.
واستخدم على الفور قوته الكاملة بشفرته ، ومزق صدور اثنين من المحاربين ذوي قرون الثيران أمامه. لكن هذه لم تكن نهاية الأمر.
الكراك … الكراك …
*******************
[ZABUZA]
قراءة ممتعة …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يقل لين شنغ أي شيء لأنه شق طريقه ببطء إلى أعلى الدرج ودفع الباب برفق.
[ZABUZA]
“قدراتها طبيعية ، ولكن هناك شعلة قاتمة ذاتية التدمير بداخلها.” وضع لين شنغ ذلك في ذاكرته.
انفجرت الشفرة الثقيلة فجأة بقوة شديدة وتحطمت ضد محاور التفادي ، مما أدى إلى تطاير الشرر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات