الرحيل (4)
الفصل 176 : الرحيل (4)
في لغة شيلين ، كان يعني اللؤلؤة الأبدية.
أصبح نسيم البحر أكثر برودة وبرودة وسرعان ما تفرق الحشد كما لو لم يحدث شيء.
كان الميناء هو أبعد ميناء في حدود شيلين ، يُدعى ميناء فرانسيسكو.
“انها حرب.” أطلق لين شنغ تنهد عميق ، وشعر بالعجز.
” إنها الأفعى الشاحبة إلبا ، يا سيدي.” أجاب الرجل بسرعة. “الشخص الذي اكتشف مقتل حفيدك هي الأفعى الشاحبة. وهي نفسها أصيبت بجروح بالغة أيضًا “.
كان قويًا ، وكان خديولا قويًا ، ولكن ماذا في ذلك؟ لم يحدث غزو شيلين في يوم واحد فقط.
تقدم كل من لين شنغ ولين شياو للإبلاغ عن نفسيهما للجامعة.
كانت شيلين نفسها فاسدة حتى النخاع ، وحتى بدون أي غزو أجنبي ، فإنها ستنهار تحت ثقلها مع تفشي الحماس الثوري.
كان للمدينة أكبر تجمع لجامعات خاصة في زايلوند ، وكان معظمها يتجه نحو الفنون ، مثل التصميم الجرافيكي والموسيقى والرقص والآلات ..إلخ.
وسيعاني ملايين المواطنين من نفس المصير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسيعاني ملايين المواطنين من نفس المصير.
إذا لم تسقط الشجرة الفاسدة ، وتعمل كسماد للأرض ، فلن تنمو براعم جديدة.
“أريد التفاصيل. من هي ذي الأربعة أجنحة المتمركزة في أندوين! “
و بحلول الوقت الذي عاد فيه إلى منطقة الكابينة ، التقى بتلك الفتاة التي كانت ترتدي الثوب الأرجواني الأسود مرة أخرى. من الواضح أنها رأت هذا المشهد أيضًا ، وكانت لا تزال في حالة ذهول.
وسرعان ما وصل عدد كبير من أفراد الشرطة العسكرية ، وبدأوا في استخدام الرصاص المطاطي وخراطيم المياه لصد المتظاهرين.
“لماذا لم ينقذوهم؟” سألت الفتاة فجأة عندما سار لين شنغ ومرَّ بجانبها.
كانت شيلين نفسها فاسدة حتى النخاع ، وحتى بدون أي غزو أجنبي ، فإنها ستنهار تحت ثقلها مع تفشي الحماس الثوري.
“لأنهم ليس لهم علاقة بهم.” أجاب لين شنغ بشكل قاطع ، قبل أن يتجه نحو غرفته.
بحلول الوقت الذي وصلت فيه السفينة السياحية ، كانت الساعة حوالي التاسعة صباحًا.
جاء الليل ، وحاول لين شنغ التحقق من الوضع في مدينة هوايشا. لم يعد حراس القبو الثلاثة الذين تركهم وراءه يشاركونه أحاسيسهم. من الواضح أن المسافة كانت كبيرة جدًا ، وكانت خارج النطاق الذي يمكنه التحكم فيهم.
بحلول الوقت الذي وصلت فيه السفينة السياحية ، كانت الساعة حوالي التاسعة صباحًا.
الآن يمكنه فقط أن يشعر باتجاههم العام بشكل غامض ، وأي واحد هو.
……..
ذهب لين تشونيان إلى الحمام ليُدخن. في اللحظة التي خرج فيها ، كانت تعابير وجهه قاتمة وهو جالس على الكرسي دون أن ينبس ببنت شفة.
بينما اختار لين شنج دراسة إدارة أعمال المراهم والبلسم.
و لم يقل لين شنغ أي شيء أيضًا.
……..
جلس الأب والابن هناك ، أحدهما على السرير والآخر على الكرسي مع مرور الدقائق.
“اعتذارنا يا سيدي ….”
“شنج ، كن صريحًا معي ، هل انضممت إلى حركة النهضة هذه؟” سأل لين تشونيان فجأة.
ريدوين ، مدينة بلاك بلوسوم.
“النهضة؟” كان لين شنغ مذهولًا.
نظر الشخصان إلى بعضهم البعض قبل الرد في نفس الوقت.
” أمك وأنا لسنا حمقى. لقد كنت تخرج مبكرًا وتعود متأخرًا هذه الأيام القليلة. وكنت مشغولاً طوال اليوم حتى أثناء الإجازات. لقد صادفنا حتى النشرات من تلك الحركة عدة مرات بالفعل “. قال لين تشونيان بصوت خافت.
نظر الشخصان إلى بعضهم البعض قبل الرد في نفس الوقت.
“لا.” هز لين شنغ رأسه. “أنا لست عضوا في جبهة النهضة.”
بعد هذا الميناء ، ستُغادر السفينة حدود شيلين البحرية وتدخل المياه الدولية.
لم يكن يريد إخفاء ذلك عن والديه لفترة طويلة. لأنهم كانوا يعيشون تحت سقف واحد ، فإن الكذبة المطولة ستسبب ببساطة المشاكل.
دخلت لين شياو العام الثاني ، بينما كان لين شنغ في العام الأول.
“ثم أنت…”
و من ناحية أخرى ، قام لين تشونيان وقو وانكيو بالتجول بالقرب من الأكاديمية حيث خططوا لفتح متجر صغير.
“إنه فقط أنني انضممت إلى مجتمع فنون الدفاع عن النفس وأمضي الوقت في التدريب.” كان لين شنغ صريحًا. “لا تقلق يا أبي. الأمور ستتحسن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هو ميت؟!”
“…” لم يرد لين تشونيان.
في لغة شيلين ، كان يعني اللؤلؤة الأبدية.
في وقت متأخر من الليل.
وسرعان ما وصل عدد كبير من أفراد الشرطة العسكرية ، وبدأوا في استخدام الرصاص المطاطي وخراطيم المياه لصد المتظاهرين.
واصل لين شنغ تدريب قوته المقدسة في القبو. ولكن الحلم لم يتغير.
“لماذا لم ينقذوهم؟” سألت الفتاة فجأة عندما سار لين شنغ ومرَّ بجانبها.
وفي اليوم الثاني ، وصلت السفينة السياحية إلى ميناء لإعادة الإمداد.
صعد لين شنغ على سطح السفينة ، ورأى ازدحامًا مستمرًا على الأرصفة.
كان الميناء هو أبعد ميناء في حدود شيلين ، يُدعى ميناء فرانسيسكو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ******************
في لغة شيلين ، كان يعني اللؤلؤة الأبدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لين شنغ لا يزال لديه مليوني عملة معه. حتى عندما تم تحويلها إلى دولارات زايلوند ، فلا تزال هناك بضعة ملايين من الدولارات ، مما يسمح له بالعيش دون الحاجة إلى تدبير النفقات.
بعد هذا الميناء ، ستُغادر السفينة حدود شيلين البحرية وتدخل المياه الدولية.
كان الميناء هو أبعد ميناء في حدود شيلين ، يُدعى ميناء فرانسيسكو.
بحلول الوقت الذي وصلت فيه السفينة السياحية ، كانت الساعة حوالي التاسعة صباحًا.
واصل لين شنغ تدريب قوته المقدسة في القبو. ولكن الحلم لم يتغير.
ربما كانت سيلفرستون أكبر سفينة ترسو في ميناء فرانسيسكو. ونظرًا لوجود نقص في القوى العاملة بسبب الضربات الأخيرة ، استغرقت عملية إعادة الإمداد وقتًا أطول من المقرر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الكليات الرئيسية لأكاديمية ينجلو هي الرقص والآلات الموسيقية ، بينما كانت الكليات الباقية في الغالب للعرض. وتحتل المرتبة 39 في منطقة شيرمانتون بأكملها ، باتجاه الدرجة الأدنى.
صعد لين شنغ على سطح السفينة ، ورأى ازدحامًا مستمرًا على الأرصفة.
صعد لين شنغ على سطح السفينة ، ورأى ازدحامًا مستمرًا على الأرصفة.
تم تجميع ما لا يقل عن الآلاف من الشيلينيين معًا وهم يحملون لافتات ومكبرات صوت ، ويرددون الشعارات أثناء ذهابهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كانت سيلفرستون أكبر سفينة ترسو في ميناء فرانسيسكو. ونظرًا لوجود نقص في القوى العاملة بسبب الضربات الأخيرة ، استغرقت عملية إعادة الإمداد وقتًا أطول من المقرر.
وسرعان ما وصل عدد كبير من أفراد الشرطة العسكرية ، وبدأوا في استخدام الرصاص المطاطي وخراطيم المياه لصد المتظاهرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي اليوم الثاني ، وصلت السفينة السياحية إلى ميناء لإعادة الإمداد.
عندما تم تنحية الاحتجاج جانباً ، بالإضافة إلى اندفاع الحشد الغاضب على بعضهم البعض ، كان هناك العديد من الضحايا.
كان يقف أمامه رجل وامرأة يرتدون بذلة وقبعة ووشاح. أخذ الاثنان قبعتهما في نفس الوقت ، وانحنيا اعتذاريًا.
وقف لين شنغ بجانب السفينة ، وهذه المرة ، شهد لين تشونيان وقو وانكيو ولين شياو هذا أيضًا.
واصل لين شنغ تدريب قوته المقدسة في القبو. ولكن الحلم لم يتغير.
اختارت لين شياو ، دون أي ملجأ ، أن تتخصص في النقش ، وهو موضوع أثار اهتمامها إلى حد ما.
كان هناك عدد قليل من الشيلينيين على متن السفينة ، وتغير تعبيرهم عندما شاهدوا ذلك.
“إنه فقط أنني انضممت إلى مجتمع فنون الدفاع عن النفس وأمضي الوقت في التدريب.” كان لين شنغ صريحًا. “لا تقلق يا أبي. الأمور ستتحسن.”
كانت الشرطة العسكرية هي القوة القمعية لحكومة شيلين ، وكانوا يتمتعون بخبرة كبيرة في تفريق الحشود المتظاهرين.
(اسم الكلية مكتوب هكذا.. ليس الخطأ من عندي)
وسرعان ما تم تطهير المنطقة وبغض النظر عن بعض الفوضى على الرصيف ، لم يتبقَ أحد.
تم تجميع ما لا يقل عن الآلاف من الشيلينيين معًا وهم يحملون لافتات ومكبرات صوت ، ويرددون الشعارات أثناء ذهابهم.
لم يَقُل لين شنغ أي شيء على الإطلاق ، وشاهد ببساطة.
[ZABUZA]
احتاجت شيلين اليوم إلى بعض إراقة الدماء لتتمكن من التغيير من الأسفل إلى الأعلى. وكان هذا هو الألم الذي احتاج الجميع تحمله خلال فترة الثورة.
“لا.” هز لين شنغ رأسه. “أنا لست عضوا في جبهة النهضة.”
بحلول الوقت الذي اكتملت فيه إعادة الإمداد ، كان الوقت قد فات بالفعل إلى وقت متأخر من المساء.
بعد النزول ، أمسك لين شنغ وعائلته بحقائبهم ، الكبيرة والصغيرة أثناء صعودهم إلى السيارة التي رتبتها تشين مينجيا إلى أكاديمية شيرمانتون ينغلو الخاصة.
بعد ذلك ، كانت الرحلة هادئة عندما وصلوا إلى ميناء أشعياء في زايلوند.
“أريد التفاصيل. من هي ذي الأربعة أجنحة المتمركزة في أندوين! “
والغريب أن حلم لين شنغ كان لا يزال في تلك القاعة الحجرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي اليوم الثاني ، وصلت السفينة السياحية إلى ميناء لإعادة الإمداد.
شعر لين شنغ أنه بدون بيئة مستقرة وحالة ذهنية صافية، لا يمكنه تغيير الحلم.
عندما تم تنحية الاحتجاج جانباً ، بالإضافة إلى اندفاع الحشد الغاضب على بعضهم البعض ، كان هناك العديد من الضحايا.
بعد النزول ، أمسك لين شنغ وعائلته بحقائبهم ، الكبيرة والصغيرة أثناء صعودهم إلى السيارة التي رتبتها تشين مينجيا إلى أكاديمية شيرمانتون ينغلو الخاصة.
واصل لين شنغ تدريب قوته المقدسة في القبو. ولكن الحلم لم يتغير.
كانت الأكاديمية تقع في مدينة شيرمانتون بوسط زايلوند ، وهي مدينة فنون غنية بالتاريخ.
كان للمدينة أكبر تجمع لجامعات خاصة في زايلوند ، وكان معظمها يتجه نحو الفنون ، مثل التصميم الجرافيكي والموسيقى والرقص والآلات ..إلخ.
كان للمدينة أكبر تجمع لجامعات خاصة في زايلوند ، وكان معظمها يتجه نحو الفنون ، مثل التصميم الجرافيكي والموسيقى والرقص والآلات ..إلخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي اليوم الثاني ، وصلت السفينة السياحية إلى ميناء لإعادة الإمداد.
قامت تشين مينجيا ، بسبب علاقاتها التجارية ، برعاية أكاديمية ينجلو الخاصة وحصلت على حصة توصية خاصة من هناك.
بعد ذلك ، كانت الرحلة هادئة عندما وصلوا إلى ميناء أشعياء في زايلوند.
وبسبب هذا الامتياز الخاص للمستثمرين ، حصل كل من لين شياو و لين شنج على مكان في الجامعة من خلال هذه الحصة ، ودخلا مباشرة إلى الأكاديمية للتعلم.
أمسك الرجل العجوز ، وهو عضو في عشيرة ستار فيوري في المستوى العلوي من برج السماء ، عصا المشي بإحكام وهو يقف بجانب الطاولة ، كما لو كان يقرر من يجب أن يموت.
دخلت لين شياو العام الثاني ، بينما كان لين شنغ في العام الأول.
إذا لم تسقط الشجرة الفاسدة ، وتعمل كسماد للأرض ، فلن تنمو براعم جديدة.
و من ناحية أخرى ، قام لين تشونيان وقو وانكيو بالتجول بالقرب من الأكاديمية حيث خططوا لفتح متجر صغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا يمثلون برج السماء لإبلاغ الرجل العجوز بوفاة حفيده.
يستخدم كل من زايلوند و شيلين نفس نظام لغة شيلين. بصرف النظر عن بعض اللهجات المحلية ، يتم فهم لغة شيلين هنا. لذلك ليس هناك الكثير من حواجز الاتصال.
في وقت متأخر من الليل.
تقدم كل من لين شنغ ولين شياو للإبلاغ عن نفسيهما للجامعة.
أصبح نسيم البحر أكثر برودة وبرودة وسرعان ما تفرق الحشد كما لو لم يحدث شيء.
كانت الكليات الرئيسية لأكاديمية ينجلو هي الرقص والآلات الموسيقية ، بينما كانت الكليات الباقية في الغالب للعرض. وتحتل المرتبة 39 في منطقة شيرمانتون بأكملها ، باتجاه الدرجة الأدنى.
بينما اختار لين شنج دراسة إدارة أعمال المراهم والبلسم.
اختارت لين شياو ، دون أي ملجأ ، أن تتخصص في النقش ، وهو موضوع أثار اهتمامها إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يَقُل لين شنغ أي شيء على الإطلاق ، وشاهد ببساطة.
بينما اختار لين شنج دراسة إدارة أعمال المراهم والبلسم.
“لأنهم ليس لهم علاقة بهم.” أجاب لين شنغ بشكل قاطع ، قبل أن يتجه نحو غرفته.
(اسم الكلية مكتوب هكذا.. ليس الخطأ من عندي)
داخل قصر خاص ، انتقد رجل عجوز مغطى بزخارف فضية الطاولة أثناء قيامه.
ثم استأجرت عائلة لين مكانًا وحاولت الاستقرار في أسرع وقت ممكن.
” أمك وأنا لسنا حمقى. لقد كنت تخرج مبكرًا وتعود متأخرًا هذه الأيام القليلة. وكنت مشغولاً طوال اليوم حتى أثناء الإجازات. لقد صادفنا حتى النشرات من تلك الحركة عدة مرات بالفعل “. قال لين تشونيان بصوت خافت.
كان لين شنغ لا يزال لديه مليوني عملة معه. حتى عندما تم تحويلها إلى دولارات زايلوند ، فلا تزال هناك بضعة ملايين من الدولارات ، مما يسمح له بالعيش دون الحاجة إلى تدبير النفقات.
كان هناك عدد قليل من الشيلينيين على متن السفينة ، وتغير تعبيرهم عندما شاهدوا ذلك.
الشيء الوحيد الذي كان عليه فعله هو إضفاء الشرعية على هذه الأموال دون التأثير على والديه.
(اسم الكلية مكتوب هكذا.. ليس الخطأ من عندي)
……..
و بحلول الوقت الذي عاد فيه إلى منطقة الكابينة ، التقى بتلك الفتاة التي كانت ترتدي الثوب الأرجواني الأسود مرة أخرى. من الواضح أنها رأت هذا المشهد أيضًا ، وكانت لا تزال في حالة ذهول.
……..
” إنها الأفعى الشاحبة إلبا ، يا سيدي.” أجاب الرجل بسرعة. “الشخص الذي اكتشف مقتل حفيدك هي الأفعى الشاحبة. وهي نفسها أصيبت بجروح بالغة أيضًا “.
ريدوين ، مدينة بلاك بلوسوم.
احتاجت شيلين اليوم إلى بعض إراقة الدماء لتتمكن من التغيير من الأسفل إلى الأعلى. وكان هذا هو الألم الذي احتاج الجميع تحمله خلال فترة الثورة.
” هو ميت؟!”
“جمعية القبضة الحديدية.”
داخل قصر خاص ، انتقد رجل عجوز مغطى بزخارف فضية الطاولة أثناء قيامه.
الفصل 176 : الرحيل (4)
“ثلاثة أجنحة عسكرية ميت!! ، داركسايدر من الدرجة الأولى يموت دون أن يُنجز أي شيء في شيلين ، بينما هو تحت إشراف شخص بأربعة أجنحة عسكرية! هل تمزح معي؟!”
كانت الشرطة العسكرية هي القوة القمعية لحكومة شيلين ، وكانوا يتمتعون بخبرة كبيرة في تفريق الحشود المتظاهرين.
كان وجه الرجل العجوز أحمر من الغضب بينما كانت خيوط القوى المظلمة تدور حوله.
الفصل 176 : الرحيل (4)
كان يقف أمامه رجل وامرأة يرتدون بذلة وقبعة ووشاح. أخذ الاثنان قبعتهما في نفس الوقت ، وانحنيا اعتذاريًا.
و من ناحية أخرى ، قام لين تشونيان وقو وانكيو بالتجول بالقرب من الأكاديمية حيث خططوا لفتح متجر صغير.
كانوا يمثلون برج السماء لإبلاغ الرجل العجوز بوفاة حفيده.
ريدوين ، مدينة بلاك بلوسوم.
“اعتذارنا يا سيدي ….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كانت سيلفرستون أكبر سفينة ترسو في ميناء فرانسيسكو. ونظرًا لوجود نقص في القوى العاملة بسبب الضربات الأخيرة ، استغرقت عملية إعادة الإمداد وقتًا أطول من المقرر.
أمسك الرجل العجوز ، وهو عضو في عشيرة ستار فيوري في المستوى العلوي من برج السماء ، عصا المشي بإحكام وهو يقف بجانب الطاولة ، كما لو كان يقرر من يجب أن يموت.
دخلت لين شياو العام الثاني ، بينما كان لين شنغ في العام الأول.
“أريد التفاصيل. من هي ذي الأربعة أجنحة المتمركزة في أندوين! “
صعد لين شنغ على سطح السفينة ، ورأى ازدحامًا مستمرًا على الأرصفة.
” إنها الأفعى الشاحبة إلبا ، يا سيدي.” أجاب الرجل بسرعة. “الشخص الذي اكتشف مقتل حفيدك هي الأفعى الشاحبة. وهي نفسها أصيبت بجروح بالغة أيضًا “.
“لماذا لم ينقذوهم؟” سألت الفتاة فجأة عندما سار لين شنغ ومرَّ بجانبها.
كانت الشرطة العسكرية هي القوة القمعية لحكومة شيلين ، وكانوا يتمتعون بخبرة كبيرة في تفريق الحشود المتظاهرين.
“لا يهمني إن كانت مصابة أم لا ، ما أريد أن أعرفه ، من قتل حفيدي!؟” تُومض عيون الرجل العجوز باللون الأحمر.
ريدوين ، مدينة بلاك بلوسوم.
نظر الشخصان إلى بعضهم البعض قبل الرد في نفس الوقت.
اختارت لين شياو ، دون أي ملجأ ، أن تتخصص في النقش ، وهو موضوع أثار اهتمامها إلى حد ما.
“جمعية القبضة الحديدية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شنج ، كن صريحًا معي ، هل انضممت إلى حركة النهضة هذه؟” سأل لين تشونيان فجأة.
” مجتمع القبضة الحديدية؟!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يَقُل لين شنغ أي شيء على الإطلاق ، وشاهد ببساطة.
******************
“النهضة؟” كان لين شنغ مذهولًا.
قراءة ممتعة …
“إنه فقط أنني انضممت إلى مجتمع فنون الدفاع عن النفس وأمضي الوقت في التدريب.” كان لين شنغ صريحًا. “لا تقلق يا أبي. الأمور ستتحسن.”
[ZABUZA]
……..
و من ناحية أخرى ، قام لين تشونيان وقو وانكيو بالتجول بالقرب من الأكاديمية حيث خططوا لفتح متجر صغير.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		