العودة (1)
الفصل 177 : العودة (1)
عادت المكتبة إلى الهدوء الأصلي ، حيث كان يُسمع صوت خربشة القلم على الورق فقط.
رنين ، رنين…
لم يكن وصول لين شنغ سوى عرض جانبي جديد قليلاً. لم ينتبه إليه أحد ، كما لو كان مثل قطرة سقطت في بحيرة ، وسرعان ما اختفت فيها.
“إنه هنا.” كان لين شنغ متحمسًا. “انه هنا اخيرًا.”
رن الجرس ليُعلن انتهاء المدرسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
التقط لين شنغ مواده الدراسية بسرعة وحشاها في حقيبته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“من هذا ، أَوْكِنِي؟” رأيتكِ تتحدثين معه “. سألت فتاة ذات شعر أشقر مُجَعَّد بفضول.
الغرفة الواسعة التي كانت قادرة على استيعاب مائتي طالب كان بها أربعون طالبًا فقط. كان هذا هو عدد الطلاب في فصله.
مثل المواد الخاصة بثلاث لغات قديمة أو أكثر.
ولكن في اللحظة التي جلس فيها في كل مرة ، سيظل هناك لبضع ساعات لتدوين الملاحظات ، و سرعان ما اعتاد الطالبان وأمين المكتبة على وجوده.
كلاك…
“هناك عدد قليل من لاجئي شيلين بالقرب من منزلي. كلهم فقراء جدًا وسيئو الأدب. أوكني ، قد يُفضَّل الابتعاد عنهم “. قالت الفتاة ذات الشعر الأشقر.
سقط قلم طالب بجانبه على الأرض وتدحرج بعيدًا. وهذا الأخير ببساطة مضى قدمًا لاستلامه بنفسه.
تيك ، توك ، تيك ، توك …
ولكن في اللحظة التي جلس فيها في كل مرة ، سيظل هناك لبضع ساعات لتدوين الملاحظات ، و سرعان ما اعتاد الطالبان وأمين المكتبة على وجوده.
ولن يُكلف أحد نفسه عناء المساعدة حتى لو قال ذلك. كان هذا هو مزاج الفصل.
تحرك التمثال الحجري في وسط القاعة قليلاً قبل أن يتحول إلى شكله الأصلي. وتعرَّف بوضوح على هالة لين شنغ.
ولم يُكلف أحد عناء التعرف على بعضهم البعض ، ولم يساعدوا أحداً.
الجميع ببساطة يحضرون الفصل ، ويُكمِلون واجباتهم المدرسية ، و يتسكعون فقط مع زملائهم في السكن. و بصرف النظر عن ذلك ، كان الجميع يهتمون فقط بشؤونهم الخاصة.
“من هذا ، أَوْكِنِي؟” رأيتكِ تتحدثين معه “. سألت فتاة ذات شعر أشقر مُجَعَّد بفضول.
“ما هي القواعد وراء تغيير الأحلام؟” بدأ لين شنغ يتساءل. حمل سيفه وقام بدوريات حول القاعة مرة أخرى. هذه المرة ، بعد بضع خطوات ، خرج من القاعة بسرعة فجأة.
كان معظم طلاب أكاديمية ينجلو الخاصة يعملون بدوام جزئي ، ولم يكن لديهم الكثير من الوقت لأنفسهم ، ناهيك عن تكوين صداقات.
ويمكن وصف هذا الجو بأنه واقعي بشكل قاسي.
وسرعان ما شق طريقه إلى الطابق الثاني من المكتبة وإلى منطقة اللغات القديمة في أقصى الزاوية اليمنى قبل إخراج مواد تعليم للغة (أنير) من الرف.
……
لم يكن وصول لين شنغ سوى عرض جانبي جديد قليلاً. لم ينتبه إليه أحد ، كما لو كان مثل قطرة سقطت في بحيرة ، وسرعان ما اختفت فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد فترة وجيزة ، تحولت رؤيته إلى اللون الأسود القاتم.
التقط لين شنغ حقيبة ظهره وهو يشق طريقه بسرعة للخروج من الفصل ، قام بعبور الممر ونزول الدرج قبل الركض إلى المكتبة.
بعد حوالي نصف ساعة ، وجد لين شنغ أن القلم الذي اشتراه قد جف. كان يستخدم قلم حبر جاف ، وهو عنصر يُستخدم لمرة واحدة. بدون قلم لا يستطيع أن يكتب ملاحظاته.
رن الجرس ليُعلن انتهاء المدرسة.
كانت مكتبة الأكاديمية بارتفاع ثلاثة طوابق ، وعلى الرغم من أن كمية الكتب التي بحوزتهم لم تكن مثيرة للإعجاب ، فقد كانت لديهم العديد من الكتب التي يحتاجها لين شنغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مثل المواد الخاصة بثلاث لغات قديمة أو أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان لين شنغ مهتمًا جدًا الآن باللغات القديمة ، وكانت البيئة التي واجهها في الحلم كلها تستخدم رين القديمة. يبدو أن هذا النوع من اللغة له وظيفة غامضة في ظل ظروف معينة.
تيك ، توك ، تيك ، توك …
“لا أزال هنا؟” عبس لين شنغ. لقد كان في هذه القاعة الحجرية لفترة طويلة جدًا الآن. من شيلين ، إلى الرحلة عن طريق البحر ، حتى الآن ، مر شهر بالفعل ، لكنه كان لا يزال هنا.
ناهيك عن اللغة الغامضة مثل لسان الشيطان ، والتي كان لها أيضًا بعض التأثيرات القوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لذلك أراد الآن دراسة الكلمات و اللكنات التي سيكون لها تأثير ، ويأمل في تجميعها معًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت هذه مهمة ضخمة ، ولكن بمجرد اكتمالها ، سيكون قادرًا على استخدام هذا كهيكل أساسي لنظام الكتابة الغامض الخاص به.
“لا أزال هنا؟” عبس لين شنغ. لقد كان في هذه القاعة الحجرية لفترة طويلة جدًا الآن. من شيلين ، إلى الرحلة عن طريق البحر ، حتى الآن ، مر شهر بالفعل ، لكنه كان لا يزال هنا.
ومنذ أن التحق بالأكاديمية ، بصرف النظر عن الفصول الدراسية المعتادة ، كان يقضي معظم وقته في المكتبة ، ولم يُكلف نفسه عناء العودة إلى مسكنه المخصص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الفتاة أيضًا قد حزمت أغراضها وحملت حقيبة ظهر صغيرة خارج المكتبة.
كان معظم طلاب أكاديمية ينجلو الخاصة يعملون بدوام جزئي ، ولم يكن لديهم الكثير من الوقت لأنفسهم ، ناهيك عن تكوين صداقات.
وسرعان ما شق طريقه إلى الطابق الثاني من المكتبة وإلى منطقة اللغات القديمة في أقصى الزاوية اليمنى قبل إخراج مواد تعليم للغة (أنير) من الرف.
سقط قلم طالب بجانبه على الأرض وتدحرج بعيدًا. وهذا الأخير ببساطة مضى قدمًا لاستلامه بنفسه.
كان هناك عدد قليل جدًا من الأشخاص داخل منطقة اللغة القديمة. بصرف النظر عن لين شنغ ، كان هناك شخصان آخران.
رنين ، رنين…
كان أحدهم صبيًا يرتدي نظارة طبية يُعطي إحساسًا بأنه دودة كتب. وكانت فتاة أخرى ترتدي نظارة طبية ، مع الضفائر السوداء وتبدو متواضعة تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ووشش…
بالمقارنة ، كان بناء لين شنج القوي وحضوره لافتًا للنظر بشكل خاص.
“لا. هناك واحد فقط للتسجيل. آسف لا أستطيع أن أُعطيه إياك. ” أجاب أمين المكتبة ببساطة دون أن يرفع رأسه.
ولكن في اللحظة التي جلس فيها في كل مرة ، سيظل هناك لبضع ساعات لتدوين الملاحظات ، و سرعان ما اعتاد الطالبان وأمين المكتبة على وجوده.
الغرفة الواسعة التي كانت قادرة على استيعاب مائتي طالب كان بها أربعون طالبًا فقط. كان هذا هو عدد الطلاب في فصله.
بعد حوالي نصف ساعة ، وجد لين شنغ أن القلم الذي اشتراه قد جف. كان يستخدم قلم حبر جاف ، وهو عنصر يُستخدم لمرة واحدة. بدون قلم لا يستطيع أن يكتب ملاحظاته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه من شيلين!” همست فتاة أخرى. “سمعت أنهم في حالة حرب هناك ، أليس كذلك؟ هناك فوضى في كل مكان “.
عابسًا ، أغلق دفتر الملاحظات وتوجه إلى مكتب أمين المكتبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقط لين شنغ مواده الدراسية بسرعة وحشاها في حقيبته.
“لا حاجة.” أجابت.
كان أمين المكتبة فتى كسولًا يقضي الوقت فقط في قراءة الروايات وكتابة القصص. ربما كان لديه قلم إضافي يمكن استعارته.
حزم لين شنغ أغراضه وأعاد القلم إلى الفتاة ، وسأل عن اسمها في هذه العملية قبل أن يتوجه إلى المنزل.
“اعذرني. هل لديك أقلام حبر جاف إضافية يمكنني استعارتها؟ لقد نفد الحبر الخاص بي “. سأل لين شنغ بلطف. “يمكنني شرائه منك.”
تذكرت أن أصغر عضو في مسكنها كانت عادة شارد الذهن ، وبالكاد كان لديها أي أصدقاء من الجنس الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقط لين شنغ حقيبة ظهره وهو يشق طريقه بسرعة للخروج من الفصل ، قام بعبور الممر ونزول الدرج قبل الركض إلى المكتبة.
“لا. هناك واحد فقط للتسجيل. آسف لا أستطيع أن أُعطيه إياك. ” أجاب أمين المكتبة ببساطة دون أن يرفع رأسه.
ولن يُكلف أحد نفسه عناء المساعدة حتى لو قال ذلك. كان هذا هو مزاج الفصل.
“اعذرني. هل لديك أقلام حبر جاف إضافية يمكنني استعارتها؟ لقد نفد الحبر الخاص بي “. سأل لين شنغ بلطف. “يمكنني شرائه منك.”
عاد لين شنغ إلى مقعده بعبوس. رغم أنها كانت مشكلة بسيطة ، إلا أنه فضل عدم الخروج من المدرسة لشراء واحد.
“نعم. يبدوا مثلهم تمامًا.” أومأت أوكني برأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أمين المكتبة فتى كسولًا يقضي الوقت فقط في قراءة الروايات وكتابة القصص. ربما كان لديه قلم إضافي يمكن استعارته.
“لدي المزيد. هنا فلتأخذه.” مررت الفتاة التي ترتدي نظارة طبية قلم حبر جاف أسود إليه.
كان لا يزال واقفًا داخل القاعة الحجرية ، وفي اللحظة التي استيقظ فيها ، نشطت قوته المقدسة.
ولن يُكلف أحد نفسه عناء المساعدة حتى لو قال ذلك. كان هذا هو مزاج الفصل.
“اوه شكرًا لكِ.” نظر لين شنغ إليها ، وأومأ برأسه شكرًا عندما أخذ القلم واختبره. كانت كتابته سلسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أحدهم صبيًا يرتدي نظارة طبية يُعطي إحساسًا بأنه دودة كتب. وكانت فتاة أخرى ترتدي نظارة طبية ، مع الضفائر السوداء وتبدو متواضعة تمامًا.
“لا حاجة.” أجابت.
عادت المكتبة إلى الهدوء الأصلي ، حيث كان يُسمع صوت خربشة القلم على الورق فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أحدهم صبيًا يرتدي نظارة طبية يُعطي إحساسًا بأنه دودة كتب. وكانت فتاة أخرى ترتدي نظارة طبية ، مع الضفائر السوداء وتبدو متواضعة تمامًا.
ومرَّ الوقت دون أن يلاحظه ، وقد حان وقت العشاء بالفعل.
حزم لين شنغ أغراضه وأعاد القلم إلى الفتاة ، وسأل عن اسمها في هذه العملية قبل أن يتوجه إلى المنزل.
حزم لين شنغ أغراضه وأعاد القلم إلى الفتاة ، وسأل عن اسمها في هذه العملية قبل أن يتوجه إلى المنزل.
كلاك…
كانت الفتاة أيضًا قد حزمت أغراضها وحملت حقيبة ظهر صغيرة خارج المكتبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أحدهم صبيًا يرتدي نظارة طبية يُعطي إحساسًا بأنه دودة كتب. وكانت فتاة أخرى ترتدي نظارة طبية ، مع الضفائر السوداء وتبدو متواضعة تمامًا.
كانت هناك فتاتان أخرتان تنتظران في الخارج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“من هذا ، أَوْكِنِي؟” رأيتكِ تتحدثين معه “. سألت فتاة ذات شعر أشقر مُجَعَّد بفضول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولم يُكلف أحد عناء التعرف على بعضهم البعض ، ولم يساعدوا أحداً.
كانت هذه مهمة ضخمة ، ولكن بمجرد اكتمالها ، سيكون قادرًا على استخدام هذا كهيكل أساسي لنظام الكتابة الغامض الخاص به.
تذكرت أن أصغر عضو في مسكنها كانت عادة شارد الذهن ، وبالكاد كان لديها أي أصدقاء من الجنس الآخر.
“أنا لا أعرفه. جفَّ قلمه ، لذلك أعرته الخاص بي “. كانت الفتاة التي ترتدي نظارة مندهشة بعض الشيء لأنها لم تفهم سبب السؤال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رنت دقات الساعة المنتظمة بجانبه بينما استيقظ لين شنغ ببطء من ذهوله ، وفتح عينيه.
عاد لين شنغ إلى مقعده بعبوس. رغم أنها كانت مشكلة بسيطة ، إلا أنه فضل عدم الخروج من المدرسة لشراء واحد.
“إنه من شيلين!” همست فتاة أخرى. “سمعت أنهم في حالة حرب هناك ، أليس كذلك؟ هناك فوضى في كل مكان “.
تيك ، توك ، تيك ، توك …
“نعم. يبدوا مثلهم تمامًا.” أومأت أوكني برأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحرك التمثال الحجري في وسط القاعة قليلاً قبل أن يتحول إلى شكله الأصلي. وتعرَّف بوضوح على هالة لين شنغ.
“هناك عدد قليل من لاجئي شيلين بالقرب من منزلي. كلهم فقراء جدًا وسيئو الأدب. أوكني ، قد يُفضَّل الابتعاد عنهم “. قالت الفتاة ذات الشعر الأشقر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد أعرته للتو قلمًا وحسب. لا يوجد شيء آخر غير ذلك “. هزت أوكني رأسها.
رنين ، رنين…
الفصل 177 : العودة (1)
“فقط ابتعدي عنهم. شيلين متخلفة للغاية ، مع فرار العديد من اللاجئين من بلادهم. الشخص المُحتاج سيفعل أي شيء من أجل البقاء ، وهو خطير للغاية “. نصحت رفيقتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ووشش…
“أنا أفهم.” أومأت أوكني برأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان تغيير الحلم الذي انتظره لفترة طويلة هنا أخيرًا.
……
……
تيك ، توك ، تيك ، توك …
“الآن بعد أن استقريت ، حدث التغيير على الفور … ولكن إذا كان بإمكاني فقط الحصول على صورة أوضح عن كيفية عمله.”
رنت دقات الساعة المنتظمة بجانبه بينما استيقظ لين شنغ ببطء من ذهوله ، وفتح عينيه.
“نعم. يبدوا مثلهم تمامًا.” أومأت أوكني برأسها.
كان لا يزال واقفًا داخل القاعة الحجرية ، وفي اللحظة التي استيقظ فيها ، نشطت قوته المقدسة.
“لقد أعرته للتو قلمًا وحسب. لا يوجد شيء آخر غير ذلك “. هزت أوكني رأسها.
تحرك التمثال الحجري في وسط القاعة قليلاً قبل أن يتحول إلى شكله الأصلي. وتعرَّف بوضوح على هالة لين شنغ.
“لا أزال هنا؟” عبس لين شنغ. لقد كان في هذه القاعة الحجرية لفترة طويلة جدًا الآن. من شيلين ، إلى الرحلة عن طريق البحر ، حتى الآن ، مر شهر بالفعل ، لكنه كان لا يزال هنا.
عاد لين شنغ إلى مقعده بعبوس. رغم أنها كانت مشكلة بسيطة ، إلا أنه فضل عدم الخروج من المدرسة لشراء واحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أمين المكتبة فتى كسولًا يقضي الوقت فقط في قراءة الروايات وكتابة القصص. ربما كان لديه قلم إضافي يمكن استعارته.
“ما هي القواعد وراء تغيير الأحلام؟” بدأ لين شنغ يتساءل. حمل سيفه وقام بدوريات حول القاعة مرة أخرى. هذه المرة ، بعد بضع خطوات ، خرج من القاعة بسرعة فجأة.
ولكن في اللحظة التي جلس فيها في كل مرة ، سيظل هناك لبضع ساعات لتدوين الملاحظات ، و سرعان ما اعتاد الطالبان وأمين المكتبة على وجوده.
“ما هي القواعد وراء تغيير الأحلام؟” بدأ لين شنغ يتساءل. حمل سيفه وقام بدوريات حول القاعة مرة أخرى. هذه المرة ، بعد بضع خطوات ، خرج من القاعة بسرعة فجأة.
ووشش…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سمع ضجيج خافت ، أقرب إلى صوت الرياح كان يقترب أكثر فأكثر بينما أظلمت رؤيته ببطء.
“نعم. يبدوا مثلهم تمامًا.” أومأت أوكني برأسها.
“إنه هنا.” كان لين شنغ متحمسًا. “انه هنا اخيرًا.”
“من هذا ، أَوْكِنِي؟” رأيتكِ تتحدثين معه “. سألت فتاة ذات شعر أشقر مُجَعَّد بفضول.
لقد كان تغيير الحلم الذي انتظره لفترة طويلة هنا أخيرًا.
“لا حاجة.” أجابت.
“من الواضح أن تغيير الحلم له علاقة باستقرار بيئتي. نظرًا لأنني كنت على متن سفينة في الوقت السابق ، وكنت دائمًا في حالة حركة ، لذلك لم أتمكن من تغيير الحلم “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد فترة وجيزة ، تحولت رؤيته إلى اللون الأسود القاتم.
“الآن بعد أن استقريت ، حدث التغيير على الفور … ولكن إذا كان بإمكاني فقط الحصول على صورة أوضح عن كيفية عمله.”
كان لا يزال واقفًا داخل القاعة الحجرية ، وفي اللحظة التي استيقظ فيها ، نشطت قوته المقدسة.
فتح لين شنغ عينيه على اتساعهما حيث لاحظ كل شيء أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أحدهم صبيًا يرتدي نظارة طبية يُعطي إحساسًا بأنه دودة كتب. وكانت فتاة أخرى ترتدي نظارة طبية ، مع الضفائر السوداء وتبدو متواضعة تمامًا.
كانت رؤيته تتحول ببطء ، وحتى الضوء المقدس الذي يشع من القاعة الحجرية أصبح ضبابيًا أيضًا.
وبعد فترة وجيزة ، تحولت رؤيته إلى اللون الأسود القاتم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*****************
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اوه شكرًا لكِ.” نظر لين شنغ إليها ، وأومأ برأسه شكرًا عندما أخذ القلم واختبره. كانت كتابته سلسة.
قراءة ممتعة …
لم يكن وصول لين شنغ سوى عرض جانبي جديد قليلاً. لم ينتبه إليه أحد ، كما لو كان مثل قطرة سقطت في بحيرة ، وسرعان ما اختفت فيها.
[ZABUZA]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رنت دقات الساعة المنتظمة بجانبه بينما استيقظ لين شنغ ببطء من ذهوله ، وفتح عينيه.
كانت رؤيته تتحول ببطء ، وحتى الضوء المقدس الذي يشع من القاعة الحجرية أصبح ضبابيًا أيضًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		