يد مقطوعة بتلويحة من سيف
«طالما نحصل على الرجل الصحيح ؟»
سألت، “لماذا قتلت تساو دازوانغ ؟ ألم تكونا صديقين ؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سخر تشانغ تشيانغ. “فقط من تعتقد نفسك؟”
كانت نيتي المماطلة للوقت. رن لاسلكي شياو تاو عدة مرات مسبقا لكنها لم ترد عليه، مشيرة إلى أن فصيل من الشرطة في طريقنا.
هذه المرة، أخيرًا ألقيت نظرة على المظهر الحقيقي للرجل. بدا أنه في أوائل العشرينات من عمره بوجه يشبه إلى حد كبير المشاهير تشانغ ييشينغ، إلا أنه كان أكثر وسامة. كان يرتدي ملابس بيضاء من الرأس إلى أخمص القدمين من معطفه حتى حذائه. السيف الطويل في يده يشبه إلى حد كبير سيف الساموراي. ولكن بناءً على المنحوتات الموجودة على المقبض، كان على الأرجح سلاحًا صينيًا قديمًا مفقودًا – سيف تانغ.
أجاب تشانغ تشيانغ: “لقد استحق الموت!”
كانت نيتي المماطلة للوقت. رن لاسلكي شياو تاو عدة مرات مسبقا لكنها لم ترد عليه، مشيرة إلى أن فصيل من الشرطة في طريقنا.
اختبرت صبره. “لقد أسكته لأنه اكتشف سرك ؟”
صرخ تشانغ تشيانغ، “توقفي الآن!”
زأر تشانغ تشيانغ، “هذا الوغد ابتزني!”
بعد ثوانٍ قليلة من اختفائه في الغابة، جاءت الشرطة. أوقفت ضابطًا وصل من نفس الاتجاه وسألته: “هل رأيت رجلاً يرتدي معطفًا ؟”
في وقت سابق من هذا العام، اكتشف تساو دازوانغ سرهم. لكن بدلاً من الاتصال بالشرطة، ابتز تشانغ تشيانغ مقابل المال من أجل ان يصمت. في البداية كان الآلاف، ثم عشرات الآلاف. بالاعتماد على معرفتهم ببعضهم البعض، افترض تساو دازوانغ خطأً أن تشانغ تشيانغ لن يجرؤ على إيذائه.
يا له من رؤية سيئة! لكن هذا كان جيدًا أيضًا. كنت آمل أن يأخذني.
و أخيرًا، زار تشانغ تشيانغ تساو دازوانغ في منزله للتفاوض في دفع لمرة واحدة حتى يمكن إغلاق هذه المسألة. لم يستطع تحمل أن يُطلب منه المال كل بضعة أيام. ومع ذلك، لم يتمكنوا من التوصل إلى اتفاق لذلك قتله تشانغ تشيانغ. ثم قام بتقطيع الجثة في المنزل والتخلص منها في موقع بناء.
حدقت شياو تاو بعيون واسعة في وجهي.
بعد ذلك مباشرةً، صرخت لي تشين، و وجهها ملتوي في تعبير متغير. سخرت، “هاها، أنتما الاثنان ستموتان”.
عندما روى الحادث، ذكر فقط أنه قتلهم. ومع ذلك، أظهرت نتائج تشريح الجثة بوضوح أن هناك شخصين متورطين. من الواضح أنه كان يتحمل اللوم عن زوجته!
ربتت على كتفي وابتسمت، “الآن بعد أن حللنا هذه القضية، يمكننا الاسترخاء أخيرًا”.
كانت مشاعره تجاه زوجته صادقة بالتأكيد، مما جعلها هدفًا جيدًا في البداية. يمكنني إجباره على التخلص من سلاحه باستخدام لي تشين ، لكنها ظلت مختبئة خلف تشانغ تشيانغ طوال الوقت، ولم تترك لي أي فرصة للاقتراب منها.
بعد ثوانٍ قليلة من اختفائه في الغابة، جاءت الشرطة. أوقفت ضابطًا وصل من نفس الاتجاه وسألته: “هل رأيت رجلاً يرتدي معطفًا ؟”
ضحك تشانغ تشيانغ بشكل شرير. “شرطة المقاطعة غبية مثل الخنازير. لم يكشفوا حتى عن أي شيء من تحقيقهم. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمرت شياو تاو الآخرين بالتراجع. تفرق الضباط لكنهم اعتمدوا استراتيجية تطويق متفرقة. كانت الغابة ضبابية وكانت الرؤية ضعيفة في الليل لذلك لم يلاحظ تشانغ تشيانغ.
ردت شياو تاو، “ومع ذلك ها نحن أمامك. هذا ما تحصل عليه عن النظر بأستخفاف إلى الشرطة! ”
طارت يده المقطوعة في عمق الغابة. كان ذلك قبل عدة ثوان من رش الدم من الجرح مثل النافورة.
نفي تشانغ تشيانغ، “كفى من ملاحظاتك الذكية! المقاطعة بأكملها تعرف عنك بسبب المدير (فنغ) ذلك الأحمق اللعين كنت أعرف أنك كنت ضباط شرطة بمجرد وصولك إلى هنا. في تلك الليلة، كانت زوجتي خائفة و فزعت عندما انتكس مرضها. و إلا، كيف يمكنك أن تشك بي ؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مشاعره تجاه زوجته صادقة بالتأكيد، مما جعلها هدفًا جيدًا في البداية. يمكنني إجباره على التخلص من سلاحه باستخدام لي تشين ، لكنها ظلت مختبئة خلف تشانغ تشيانغ طوال الوقت، ولم تترك لي أي فرصة للاقتراب منها.
أغلقنا أعيننا لعدة ثوان عندما انحنى فجأة. مع العرض الماهر لتقنية رائعة لسحب السيف، ارجع السيف مرة أخرى إلى غمده واستدار للمغادرة.
ألقى تشانغ تشيانغ نظرة خاطفة على لي تشين بقلق. بدت حساسة بشكل خاص لعبارة «المرض» و «الانتكاس».
اختبرت صبره. “لقد أسكته لأنه اكتشف سرك ؟”
كما اتضح ، كان هذا الأمر هو سبب الهجوم في تلك الليلة. تشانغ تشيانغ استخفف بنا. في الواقع، كنا سنكشفه حتى في حالة عدم وجود هجوم.
أدرج تشانغ تشيانغ شروطه مرة أخرى. طلب سيارة بها خزان غاز ممتلئ وحذر الشرطة من اتباعه.
في هذه اللحظة، بدت الخطوات حفيفة في الغابة. أحضر يوان شاو معه فريقًا من رجال الشرطة، وكانت بنادقهم الباردة تشير إلى تشانغ تشيانغ. ذهل ، قرب السكين. صرخ، “من قال أنه يمكنكم طلب الدعم ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمرت شياو تاو الآخرين بالتراجع. تفرق الضباط لكنهم اعتمدوا استراتيجية تطويق متفرقة. كانت الغابة ضبابية وكانت الرؤية ضعيفة في الليل لذلك لم يلاحظ تشانغ تشيانغ.
مدد شياو تاو يديها. “كما ترون، لم أجب على لاسلكي الخاص بي. تمكنوا من العثور علينا بمفردهم “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انزعج تشانغ تشيانغ. زمجر، “عدوا و إلا سأقتلها!”
أمرت شياو تاو الآخرين بالتراجع. تفرق الضباط لكنهم اعتمدوا استراتيجية تطويق متفرقة. كانت الغابة ضبابية وكانت الرؤية ضعيفة في الليل لذلك لم يلاحظ تشانغ تشيانغ.
سألت، “لماذا قتلت تساو دازوانغ ؟ ألم تكونا صديقين ؟ ”
كما اتضح ، كان هذا الأمر هو سبب الهجوم في تلك الليلة. تشانغ تشيانغ استخفف بنا. في الواقع، كنا سنكشفه حتى في حالة عدم وجود هجوم.
أدرج تشانغ تشيانغ شروطه مرة أخرى. طلب سيارة بها خزان غاز ممتلئ وحذر الشرطة من اتباعه.
عندما جرني تشانغ تشيانغ من الخلف، رأيت أن الضباط بقيادة يوان شاو قد شكلوا تطويقًا كبيرًا، يتابعوننا عن كثب. تراجعنا حتى أتينا إلى سانتانا عندما دفعني تشانغ تشيانغ إلى السيارة. سألت، “هل تعتقد حقًا أنه يمكنك الهروب ؟”
كان البقاء في طريق مسدود محبطًا. حالة الرهينة لا تبدو جيدة أيضا. يمكن أن تتعرض حياتها للتهديد بسبب الاستخدام تشانغ تشيانغ المفرط للمهدئات. صرت أسناني واتخذت قرارًا. “لماذا لا أبدل الأماكن مع الرهينة ؟ ومن الأسهل بالنسبة لك أن تتحرك إذا أخذتني “.
أدرج تشانغ تشيانغ شروطه مرة أخرى. طلب سيارة بها خزان غاز ممتلئ وحذر الشرطة من اتباعه.
حدقت شياو تاو بعيون واسعة في وجهي.
انزعج تشانغ تشيانغ. زمجر، “عدوا و إلا سأقتلها!”
سخر تشانغ تشيانغ. “فقط من تعتقد نفسك؟”
اختبرت صبره. “لقد أسكته لأنه اكتشف سرك ؟”
“أنا قائدها. حياتي تساوي أكثر! ”
صرخ تشانغ تشيانغ، “توقفي الآن!”
رفضت شياو تاو. “سونغ يانغ، عن ماذا تهذي ؟ أنا الكابتن. خذني. ”
في هذه اللحظة، بدت الخطوات حفيفة في الغابة. أحضر يوان شاو معه فريقًا من رجال الشرطة، وكانت بنادقهم الباردة تشير إلى تشانغ تشيانغ. ذهل ، قرب السكين. صرخ، “من قال أنه يمكنكم طلب الدعم ؟”
تدخلت بينغ شين، “والدي هو المدير. احتجزني كرهينة بدلاً من ذلك! ”
ضحكت. “لقد تطوعت لتكون رهينة لأنك كنت تعلم أنه سيأتي لإنقاذك، أليس كذلك ؟ فيما يتعلق بسلوكك، لدي هذا فقط لأقوله لك – أنت تلعب بحياتك! ”
مالِ تشانغ تشيانغ رأسه ضاحكًا. “همف، أنتم حتى تتقاتلوا على هذا. يا له من تفاني عظيم! حتى أنا أميل إلى أن أعطيكم جولة من التصفيق “.
كما اتضح ، كان هذا الأمر هو سبب الهجوم في تلك الليلة. تشانغ تشيانغ استخفف بنا. في الواقع، كنا سنكشفه حتى في حالة عدم وجود هجوم.
لقد صوب السكين نحوي “بناءً على بشرتك الفاتحة والحريرية، يجب أن يكون لديك أعلى منصب. تعال إلى هنا! ”
قال بنبرة باردة، “سيد شاب، ألا يمكنك الا تحفر قبرك في المستقبل ؟ حياتك لا تنتمي إليك وحدك “.
يا له من رؤية سيئة! لكن هذا كان جيدًا أيضًا. كنت آمل أن يأخذني.
ربتت على كتفي وابتسمت، “الآن بعد أن حللنا هذه القضية، يمكننا الاسترخاء أخيرًا”.
مشيت ببطء، وبينما كنت على وشك الوصول إليه، دفع تشانغ تشيانغ الفتاة فجأة على الأرض وسحبني. بإحدى يديه تمسك السكين على رقبتي، استخدم يده الأخرى لتفتيش جسدي بحثًا عن مسدس.
عندما انتهى، أومأ برأسه. “حسنا، تعال معنا! أنتما الإثنان لا تتحركان ، عزيزتي، لنذهب “.
كانت نيتي المماطلة للوقت. رن لاسلكي شياو تاو عدة مرات مسبقا لكنها لم ترد عليه، مشيرة إلى أن فصيل من الشرطة في طريقنا.
نظر إليّ شياو تاو و بينغ شين بقلق لكنني هزت رأسي بهدوء وأشارت إليهما بعدم اتباعهما.
بعد ذلك مباشرةً، صرخت لي تشين، و وجهها ملتوي في تعبير متغير. سخرت، “هاها، أنتما الاثنان ستموتان”.
سألت، “لماذا قتلت تساو دازوانغ ؟ ألم تكونا صديقين ؟ ”
عندما جرني تشانغ تشيانغ من الخلف، رأيت أن الضباط بقيادة يوان شاو قد شكلوا تطويقًا كبيرًا، يتابعوننا عن كثب. تراجعنا حتى أتينا إلى سانتانا عندما دفعني تشانغ تشيانغ إلى السيارة. سألت، “هل تعتقد حقًا أنه يمكنك الهروب ؟”
بعد ثوانٍ قليلة من اختفائه في الغابة، جاءت الشرطة. أوقفت ضابطًا وصل من نفس الاتجاه وسألته: “هل رأيت رجلاً يرتدي معطفًا ؟”
“لقد فلت من العقاب لفترة طويلة، فلماذا لا أستطيع الهروب الآن ؟ تعتقد الشرطة دائمًا أنها ذكية ولكنكم قللتم من ذكائي! ”
عندما جرني تشانغ تشيانغ من الخلف، رأيت أن الضباط بقيادة يوان شاو قد شكلوا تطويقًا كبيرًا، يتابعوننا عن كثب. تراجعنا حتى أتينا إلى سانتانا عندما دفعني تشانغ تشيانغ إلى السيارة. سألت، “هل تعتقد حقًا أنه يمكنك الهروب ؟”
بعد ذلك مباشرةً، صرخت لي تشين، و وجهها ملتوي في تعبير متغير. سخرت، “هاها، أنتما الاثنان ستموتان”.
هذه المرة، أخيرًا ألقيت نظرة على المظهر الحقيقي للرجل. بدا أنه في أوائل العشرينات من عمره بوجه يشبه إلى حد كبير المشاهير تشانغ ييشينغ، إلا أنه كان أكثر وسامة. كان يرتدي ملابس بيضاء من الرأس إلى أخمص القدمين من معطفه حتى حذائه. السيف الطويل في يده يشبه إلى حد كبير سيف الساموراي. ولكن بناءً على المنحوتات الموجودة على المقبض، كان على الأرجح سلاحًا صينيًا قديمًا مفقودًا – سيف تانغ.
لعن تشانغ تشيانغ، “اخرجي من هنا، أيتها العاهرة اللعينة!”
سألت، “لماذا قتلت تساو دازوانغ ؟ ألم تكونا صديقين ؟ ”
(تحس ان الزوجين عندهم تخلف تقريبا??)
سألتني، “لا تخبرني أنه حارسك الشخصي الغامض ؟”
كانت لي تشين قد تحولت بالفعل إلى شخصيتها الأخرى. اندفعت إلى الغابة، واستدارت وسخرت، “لست في حالة مزاجية لمرافقتك إلى قبرك. استمتع بنفسك، أيها الخاسر! ”
صرخ تشانغ تشيانغ، “توقفي الآن!”
صرخ تشانغ تشيانغ، “توقفي الآن!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد صوب السكين نحوي “بناءً على بشرتك الفاتحة والحريرية، يجب أن يكون لديك أعلى منصب. تعال إلى هنا! ”
فجأة، طار كيان أبيض من الغابة. ظهرت علامات الصدمة في جميع أنحاء وجه تشانغ تشيانغ وهو يرفع السكين بسرعة إلى صدري لكن الكيان الأبيض كان لا يزال متقدمًا بخطوة. وميض بارد أمام عيني. وبهذه الطريقة، انفصلت يد تشانغ تشيانغ عن ذراعه.
سألتني، “لا تخبرني أنه حارسك الشخصي الغامض ؟”
طارت يده المقطوعة في عمق الغابة. كان ذلك قبل عدة ثوان من رش الدم من الجرح مثل النافورة.
“لقد فلت من العقاب لفترة طويلة، فلماذا لا أستطيع الهروب الآن ؟ تعتقد الشرطة دائمًا أنها ذكية ولكنكم قللتم من ذكائي! ”
صرخ تشانغ تشيانغ وهو يمسك بذراعه المقطوعة، “من أنت بحق الجحيم ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمرت شياو تاو الآخرين بالتراجع. تفرق الضباط لكنهم اعتمدوا استراتيجية تطويق متفرقة. كانت الغابة ضبابية وكانت الرؤية ضعيفة في الليل لذلك لم يلاحظ تشانغ تشيانغ.
هذه المرة، أخيرًا ألقيت نظرة على المظهر الحقيقي للرجل. بدا أنه في أوائل العشرينات من عمره بوجه يشبه إلى حد كبير المشاهير تشانغ ييشينغ، إلا أنه كان أكثر وسامة. كان يرتدي ملابس بيضاء من الرأس إلى أخمص القدمين من معطفه حتى حذائه. السيف الطويل في يده يشبه إلى حد كبير سيف الساموراي. ولكن بناءً على المنحوتات الموجودة على المقبض، كان على الأرجح سلاحًا صينيًا قديمًا مفقودًا – سيف تانغ.
في هذه اللحظة، بدت الخطوات حفيفة في الغابة. أحضر يوان شاو معه فريقًا من رجال الشرطة، وكانت بنادقهم الباردة تشير إلى تشانغ تشيانغ. ذهل ، قرب السكين. صرخ، “من قال أنه يمكنكم طلب الدعم ؟”
عندما انتهى، أومأ برأسه. “حسنا، تعال معنا! أنتما الإثنان لا تتحركان ، عزيزتي، لنذهب “.
أغلقنا أعيننا لعدة ثوان عندما انحنى فجأة. مع العرض الماهر لتقنية رائعة لسحب السيف، ارجع السيف مرة أخرى إلى غمده واستدار للمغادرة.
قال بنبرة باردة، “سيد شاب، ألا يمكنك الا تحفر قبرك في المستقبل ؟ حياتك لا تنتمي إليك وحدك “.
بعد ثوانٍ قليلة من اختفائه في الغابة، جاءت الشرطة. أوقفت ضابطًا وصل من نفس الاتجاه وسألته: “هل رأيت رجلاً يرتدي معطفًا ؟”
حدق الضابط بصراحة وأجاب: “لا!”
صرخ تشانغ تشيانغ، “توقفي الآن!”
من الواضح أنه لم يمر سوى بضع ثوان بين رحيل الرجل ووصول الضابط. هل كان يمكن أن يختبئ ؟ ألقت الشرطة القبض على الزوجين بينما كنت أركض خلف الرجل، متجهًا في الاتجاه الذي اختفى فيه. نظرت حولي، على أمل أن أجده مع رؤية الكهف الخاص بي لأنني أردت معرفة هويته وهدفه من البقاء لحمايتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت برأسي.
اكتشفت آثار أقدام على جذع شجرة، وعندما نظرت لأعلى، وجدت الرجل جالسًا على غصن. هل كان الرجل بارعًا في تشينغ قونغ¹ ؟ تمكن من تسلق الشجرة دون بذل الكثير من القوة.
قال بنبرة باردة، “سيد شاب، ألا يمكنك الا تحفر قبرك في المستقبل ؟ حياتك لا تنتمي إليك وحدك “.
رفضت شياو تاو. “سونغ يانغ، عن ماذا تهذي ؟ أنا الكابتن. خذني. ”
سألت، “من أنت ؟ لماذا تظهر عندما أكون في خطر ؟ ”
ضحك تشانغ تشيانغ بشكل شرير. “شرطة المقاطعة غبية مثل الخنازير. لم يكشفوا حتى عن أي شيء من تحقيقهم. ”
اهتز الفرع واختفى الرجل. ركضت وراءه وصرخت، “سأقفز من مبنى غدًا. أتمنى أن تمسك بي! ”
ظهر صوت شياو تاو من ورائي. “من يريد القفز من مبنى” ؟
“جربها إذن”. كان صوته بعيدًا بالفعل.
صرخ تشانغ تشيانغ، “توقفي الآن!”
ظهر صوت شياو تاو من ورائي. “من يريد القفز من مبنى” ؟
مالِ تشانغ تشيانغ رأسه ضاحكًا. “همف، أنتم حتى تتقاتلوا على هذا. يا له من تفاني عظيم! حتى أنا أميل إلى أن أعطيكم جولة من التصفيق “.
استدرت لأرى شياو تاو تمشي. وأكدت القبض على تشانغ تشيانغ لكنها لم تكن متأكدة من هو متسبب في قطع يده . كانت الشفرة حادة للغاية ؛ كان القطع أكثر دقة من القطع المصنوع بمشرط. كانت هناك فرصة كبيرة أن يتمكنوا من إعادة ربط يد تشانغ تشيانغ.
كان البقاء في طريق مسدود محبطًا. حالة الرهينة لا تبدو جيدة أيضا. يمكن أن تتعرض حياتها للتهديد بسبب الاستخدام تشانغ تشيانغ المفرط للمهدئات. صرت أسناني واتخذت قرارًا. “لماذا لا أبدل الأماكن مع الرهينة ؟ ومن الأسهل بالنسبة لك أن تتحرك إذا أخذتني “.
سألتني، “لا تخبرني أنه حارسك الشخصي الغامض ؟”
مالِ تشانغ تشيانغ رأسه ضاحكًا. “همف، أنتم حتى تتقاتلوا على هذا. يا له من تفاني عظيم! حتى أنا أميل إلى أن أعطيكم جولة من التصفيق “.
أومأت برأسي.
ظهر صوت شياو تاو من ورائي. “من يريد القفز من مبنى” ؟
ضحكت. “لقد تطوعت لتكون رهينة لأنك كنت تعلم أنه سيأتي لإنقاذك، أليس كذلك ؟ فيما يتعلق بسلوكك، لدي هذا فقط لأقوله لك – أنت تلعب بحياتك! ”
سألتني، “لا تخبرني أنه حارسك الشخصي الغامض ؟”
«طالما نحصل على الرجل الصحيح ؟»
ربتت على كتفي وابتسمت، “الآن بعد أن حللنا هذه القضية، يمكننا الاسترخاء أخيرًا”.
“لقد فلت من العقاب لفترة طويلة، فلماذا لا أستطيع الهروب الآن ؟ تعتقد الشرطة دائمًا أنها ذكية ولكنكم قللتم من ذكائي! ”
___________________________
يا له من رؤية سيئة! لكن هذا كان جيدًا أيضًا. كنت آمل أن يأخذني.
– تشينغ قونغ¹ :هي تقنية تدريب للقفز من الأسطح العمودية من فنون القتال الصينية باجوازانج. يدير الممارس لوحًا مدعومًا على الحائط. يتم زيادة تدرج اللوح تدريجيا مع مرور الوقت مع تقدم التدريب
فجأة، طار كيان أبيض من الغابة. ظهرت علامات الصدمة في جميع أنحاء وجه تشانغ تشيانغ وهو يرفع السكين بسرعة إلى صدري لكن الكيان الأبيض كان لا يزال متقدمًا بخطوة. وميض بارد أمام عيني. وبهذه الطريقة، انفصلت يد تشانغ تشيانغ عن ذراعه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

