امرأة مرفوضة
كان الرجل على وشك دخول صالون تصفيف الشعر عندما صرخت “توقف!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن يجيب ضابط الشرطة على كل سؤال. حدقت فيه مباشرة دون أن أقول أي شيء حتى جعله ضميره ينظر بعيدًا. لقد تعلمت هذه الحيلة من ضباط الشرطة الآخرين.
استدار وصرخ بغضب “من أنت بحق الجحيم؟ كيف تجرؤ أن تخبرني أن أتوقف! ”
“- انتظر ، ضابط! لم أوافق على أي شيء حتى الآن ، لذا فهي ليست جريمة ، أليس كذلك؟ ”
كنت متأكدًا حينها من أن هذا الرجل كان رجل عصابات. أريته شارتي. كانت عبارة “شرطة مدينة نانجيانغ” كافية لردعه. خفت نبرته على الفور.
“ليس الجميع مثلك ، فأنت على قمة الفصل كل عام!”
“آه ، سامحني أيها الضابط!” هو قال. “كنت سأقوم بقص شعري فقط.”
*أين التعليقات لم أرها منذ زمن التسجيل ووضع تعليق ليس بشئ صعب اخواني*
ألقيت نظرة خاطفة على شعره القصير وسخرت ، “تقص شعرك أليس كذلك؟”
“سأخبرك بكل شيء عندما نعود إلى المركز!”
ابتسم وقال: “آه ، حسنًا ، لم أدخل ، أليس كذلك؟ هذا يعني أنني لم أرتكب أي جرائم صحيح؟ ”
“سأخبرك بكل شيء عندما نعود إلى المركز!”
لوحت بيدي ، “انسى ذلك”. “سأطرح عليك بعض الأسئلة.”
نظرت شياوتاو إلي بعيون ضيقة وسألتني ، “أنت تبدو مبتهجًا بشكل مريب! ماذا اكتشفت؟ ”
“تفضل أيها الضابط!”
ها قد وصلنا الفصل الـ200 مبروك لنا جميعا???
“هل تعرف تشانغ شيانغ؟”
في العام الذي تخرجت فيه لي شين من المدرسة الثانوية ، أخذت 300 يوان التي ادخرتها وانتقلت إلى المدينة. عندما سمع تشانغ تشيانغ أنها على وشك المغادرة ، استعار دراجة نارية وهرع إلى محطة الحافلات لمقابلتها. عندما وصل إلى هناك ، اعترف لها أخيرًا بمشاعره.
“بالطبع افعل! نشأنا معا! هل ترى هذه السراويل؟ لقد صنعهم لي! لماذا تسأل أيها الضابط؟ كما تعلم ، إذا ارتكب جريمة ، فإن متجره موجود هناك. لماذا لا تذهب وتسأله نفسك؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لسوء حظ لي شين ، كان العالم الخارجي قاسياً وغير مهتم. في البداية أرادت أن تصبح ممثلة ، فعملت في صناعة السينما والتلفزيون لبضع سنوات. ثم واصلت أن تصبح عارضة أزياء عندما لم ينجح التمثيل. كانت أجمل زهرة في البلدة الصغيرة ، لكن في المدينة ، لم تستطع منافسة النساء الأخريات على الإطلاق! من أجل المضي قدمًا في حياتها المهنية ، بدأت في التحول إلى عمليات شد الوجه والجراحة التجميلية. في النهاية ، فشلت عمليات التجميل أيضًا ، لذلك اضطرت إلى اللجوء إلى وظائف أقل كرامة. ثم بدأت في مواعدة كبار السن من الرجال الأثرياء ، لكنهم جميعًا عاملوها في الأساس مثل لعبة.
لن يجيب ضابط الشرطة على كل سؤال. حدقت فيه مباشرة دون أن أقول أي شيء حتى جعله ضميره ينظر بعيدًا. لقد تعلمت هذه الحيلة من ضباط الشرطة الآخرين.
اعتذر الرجل ، ثم أضاف أنه مع تقدم لي شين في السن ، أصبح من الصعب العثور على وظيفة في المدينة. حيث خضعت للمزيد والمزيد من جراحات التجميل حتى تشوه وجهها.
“هل تعرف زوجته لي شين وصديقه كاو دازهوانغ؟” لقد سالته.
“هل تعرف تشانغ شيانغ؟”
أجاب: “بالتأكيد”. “لقد نشأوا جميعًا معًا. هل تحقق في اختفاء دازهوانغ؟ هذا اللقيط لم يتصل بي منذ أكثر من نصف عام! ”
“ما الذي أخركم؟” هي ثشكي.
قلت بصرامة “لن أجيب على هذا السؤال”. “ماذا كان ماضي لي شين ؟”
من المؤكد أننا لن نكتشف أي شيء لو طلبنا من تشانغ شيانغ مباشرة.
كانت على وجه الرجل ابتسامة ازدراء وهو يشير إلى صالون تصفيف الشعر خلفه وقال: “لقد كانت تفعل ذلك!”
“لن آخذ امرأة كهذه حتى بالمجان!” نعي الرجل. “أشعر بالسوء تجاه صديقي ، رغم ذلك. لذا ، هل كانت معلوماتي مفيدة لك على الإطلاق ، أيها الضابط؟ ”
ومضى يقول إن لي شين كانت أجمل فتاة في المدينة عندما كانت في المدرسة. كان الكثير من الأولاد في الفصل معجبًا بها ، لكن تشانغ شيانغ أحبها بشدة.
“أوضح ماذا تقصد!” قاطعته.
كان هناك ذلك الرجل زميل غرفة تشانغ شيانغ في مساكن المدرسة في ذلك الوقت. كان تشانغ شيانغ يتحدث عن لي شين كل ليلة بعد إطفاء الأنوار. لم تهتم لي شين بنفسها بأي من الأولاد في المدرسة ، لذلك اعتقد تشانغ شيانغ دائمًا أن لديه فرصة معها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا اكتشفت ، سونغ يانغ جيجي؟” سألت بينغشين عندما رأتني. “أنت تبدو في غاية السعادة!”
في العام الذي تخرجت فيه لي شين من المدرسة الثانوية ، أخذت 300 يوان التي ادخرتها وانتقلت إلى المدينة. عندما سمع تشانغ تشيانغ أنها على وشك المغادرة ، استعار دراجة نارية وهرع إلى محطة الحافلات لمقابلتها. عندما وصل إلى هناك ، اعترف لها أخيرًا بمشاعره.
“كل الشكر لك ، بينغشين! لقد غيرت لي شين اسمها بالفعل عندما كانت في المدينة. لا عجب أننا لم نتمكن من العثور على أي سجلات طبية لها! ”
للأسف ، أخبرته لي شين بصراحة أنها لا تريد أن تقضي كل حياتها في هذه المدينة الصغيرة. كرهت كل شيء هنا ، بما في ذلك تشانغ تشيانغ.
“لن آخذ امرأة كهذه حتى بالمجان!” نعي الرجل. “أشعر بالسوء تجاه صديقي ، رغم ذلك. لذا ، هل كانت معلوماتي مفيدة لك على الإطلاق ، أيها الضابط؟ ”
اخترقت هذه الكلمات قلب تشانغ تشيانغ. أصيب بالاكتئاب لعدة أشهر بعد ذلك.
*أين التعليقات لم أرها منذ زمن التسجيل ووضع تعليق ليس بشئ صعب اخواني*
لسوء حظ لي شين ، كان العالم الخارجي قاسياً وغير مهتم. في البداية أرادت أن تصبح ممثلة ، فعملت في صناعة السينما والتلفزيون لبضع سنوات. ثم واصلت أن تصبح عارضة أزياء عندما لم ينجح التمثيل. كانت أجمل زهرة في البلدة الصغيرة ، لكن في المدينة ، لم تستطع منافسة النساء الأخريات على الإطلاق! من أجل المضي قدمًا في حياتها المهنية ، بدأت في التحول إلى عمليات شد الوجه والجراحة التجميلية. في النهاية ، فشلت عمليات التجميل أيضًا ، لذلك اضطرت إلى اللجوء إلى وظائف أقل كرامة. ثم بدأت في مواعدة كبار السن من الرجال الأثرياء ، لكنهم جميعًا عاملوها في الأساس مثل لعبة.
“شكرا لك!” ربت على كتفه.
في نظر الرجل طويل القامة، لم يكن ما فعلته لي شين مختلفًا عن الدعارة. في الواقع ، كانت أسوأ من عاهرة ، حيث أن بعض البغايا عادوا من المدينة ومعهم ما يكفي من المال لإنشاء متجر صغير ، لكنها عادت مفلسة تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتقد معظم الناس أنها تستحق كل ما حصلت عليه ، لكن تشانغ تشيانغ كان مختلف. لقد قبلها بغض النظر عما مرت به حتى أنه أخذ مدخراته الخاصة لمساعدتها. في وقت لاحق ، تزوجا وفتحا معًا متجرًا للخياطة. عملت لي شين بنفسها لدرجة الإرهاق عندما كانت في المدينة ، ونتيجة لذلك ، لم تستطع الحمل. وهكذا ، ظل الزوجان بدون أطفال حتى يومنا هذا.
“أوضح ماذا تقصد!” قاطعته.
حك الرجل رأسه وتمتم ، “أم… حسنًا ، لقد كان اسمًا جذابًا…” فكر في الأمر لبضع ثوان وتذكر أخيرًا ، “حسنًا! كانت تسمى لي رومينغ! ”
اعتذر الرجل ، ثم أضاف أنه مع تقدم لي شين في السن ، أصبح من الصعب العثور على وظيفة في المدينة. حيث خضعت للمزيد والمزيد من جراحات التجميل حتى تشوه وجهها.
أومأت. “يمكنك الذهاب الآن!”
في الوقت نفسه ، استنفدت كل مدخراتها ، ولم يكن أمامها خيار سوى العودة إلى البلدة الصغيرة. بحلول ذلك الوقت ، كان لجميع أصدقائها حياتهم المهنية وعائلاتهم ، وكانوا جميعًا يفكرون فيها بتعاطف واحتقار عندما رأوا عودتها فاشلة.
“هل تعرف زوجته لي شين وصديقه كاو دازهوانغ؟” لقد سالته.
اعتقد معظم الناس أنها تستحق كل ما حصلت عليه ، لكن تشانغ تشيانغ كان مختلف. لقد قبلها بغض النظر عما مرت به حتى أنه أخذ مدخراته الخاصة لمساعدتها. في وقت لاحق ، تزوجا وفتحا معًا متجرًا للخياطة. عملت لي شين بنفسها لدرجة الإرهاق عندما كانت في المدينة ، ونتيجة لذلك ، لم تستطع الحمل. وهكذا ، ظل الزوجان بدون أطفال حتى يومنا هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لسوء حظ لي شين ، كان العالم الخارجي قاسياً وغير مهتم. في البداية أرادت أن تصبح ممثلة ، فعملت في صناعة السينما والتلفزيون لبضع سنوات. ثم واصلت أن تصبح عارضة أزياء عندما لم ينجح التمثيل. كانت أجمل زهرة في البلدة الصغيرة ، لكن في المدينة ، لم تستطع منافسة النساء الأخريات على الإطلاق! من أجل المضي قدمًا في حياتها المهنية ، بدأت في التحول إلى عمليات شد الوجه والجراحة التجميلية. في النهاية ، فشلت عمليات التجميل أيضًا ، لذلك اضطرت إلى اللجوء إلى وظائف أقل كرامة. ثم بدأت في مواعدة كبار السن من الرجال الأثرياء ، لكنهم جميعًا عاملوها في الأساس مثل لعبة.
لم يوافق سكان المدينة على زواجهم. لم يستطع معظمهم فهم سبب قبول تشانغ شيانغ لامرأة مثل لي شين. ومع ذلك ، بغض النظر عما قاله الآخرون ، ظلت لي شين المرأة المثالية في قلب تشانغ تشيانغ. في الواقع ، إذا تجرأ أي شخص على ذكر ماضي لي شين أمامه ، فسوف يغضب على الفور ويسبب مشاجرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم وقال: “آه ، حسنًا ، لم أدخل ، أليس كذلك؟ هذا يعني أنني لم أرتكب أي جرائم صحيح؟ ”
“لن آخذ امرأة كهذه حتى بالمجان!” نعي الرجل. “أشعر بالسوء تجاه صديقي ، رغم ذلك. لذا ، هل كانت معلوماتي مفيدة لك على الإطلاق ، أيها الضابط؟ ”
“أوضح ماذا تقصد!” قاطعته.
أومأت. “يمكنك الذهاب الآن!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم وقال: “آه ، حسنًا ، لم أدخل ، أليس كذلك؟ هذا يعني أنني لم أرتكب أي جرائم صحيح؟ ”
“شكرا لك أيها الضابط! ربما يمكننا تناول مشروب معًا في المرة القادمة التي نلتقي فيها! ”
اعتذر الرجل ، ثم أضاف أنه مع تقدم لي شين في السن ، أصبح من الصعب العثور على وظيفة في المدينة. حيث خضعت للمزيد والمزيد من جراحات التجميل حتى تشوه وجهها.
استدرت أنا وبينغشين وخرجنا من الزقاق. تنهدت وعلقت ، “إنها قصة مألوفة ، أليس كذلك؟”
“لن آخذ امرأة كهذه حتى بالمجان!” نعي الرجل. “أشعر بالسوء تجاه صديقي ، رغم ذلك. لذا ، هل كانت معلوماتي مفيدة لك على الإطلاق ، أيها الضابط؟ ”
أجابت بينغشين “نعم”. “تلك المرأة يرثى لها. كان عليها فقط التركيز على دراستها عندما كانت في المدرسة! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم وقال: “آه ، حسنًا ، لم أدخل ، أليس كذلك؟ هذا يعني أنني لم أرتكب أي جرائم صحيح؟ ”
“ليس الجميع مثلك ، فأنت على قمة الفصل كل عام!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لسوء حظ لي شين ، كان العالم الخارجي قاسياً وغير مهتم. في البداية أرادت أن تصبح ممثلة ، فعملت في صناعة السينما والتلفزيون لبضع سنوات. ثم واصلت أن تصبح عارضة أزياء عندما لم ينجح التمثيل. كانت أجمل زهرة في البلدة الصغيرة ، لكن في المدينة ، لم تستطع منافسة النساء الأخريات على الإطلاق! من أجل المضي قدمًا في حياتها المهنية ، بدأت في التحول إلى عمليات شد الوجه والجراحة التجميلية. في النهاية ، فشلت عمليات التجميل أيضًا ، لذلك اضطرت إلى اللجوء إلى وظائف أقل كرامة. ثم بدأت في مواعدة كبار السن من الرجال الأثرياء ، لكنهم جميعًا عاملوها في الأساس مثل لعبة.
“هذا ليس صحيحا! ذات مرة كنت في المرتبة الثانية في الفصل. كنت حزينًا للغاية حيث كان على والدي أن يريحني لأيام… ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتقد معظم الناس أنها تستحق كل ما حصلت عليه ، لكن تشانغ تشيانغ كان مختلف. لقد قبلها بغض النظر عما مرت به حتى أنه أخذ مدخراته الخاصة لمساعدتها. في وقت لاحق ، تزوجا وفتحا معًا متجرًا للخياطة. عملت لي شين بنفسها لدرجة الإرهاق عندما كانت في المدينة ، ونتيجة لذلك ، لم تستطع الحمل. وهكذا ، ظل الزوجان بدون أطفال حتى يومنا هذا.
تساءلت عن عدد الفتيات اللواتي انتهى بهن المطاف مثل لي شين في هذا البلد. لقد ولدوا في أسر عادية وفرص محدودة. سيحاولون يائسين تغيير مصائرهم ، لكن معظمهم سيعودون إلى ديارهم فقط بعد أن فقدوا كل شيء تمامًا مثل لي شين.
“شكرا لك أيها الضابط! ربما يمكننا تناول مشروب معًا في المرة القادمة التي نلتقي فيها! ”
ربما تنجح واحدة من كل ألف منهم في أن يصبحن ممثلات أو مشاهير ، لكن من كان يتخيل ما كان عليهن أن يمروا به وما الذي يجب أن يضحوا به للوصول إلى أهدافهم؟
“ألا تعتقد أن اسمها شائع جدًا بالنسبة لممثلة، سونغ يانغ جيجي؟” سمعت بينغشين تسألتني عندما كنن لا أزال متعمق في التفكير. “كان يجب عليها تغيير اسمها إذا أرادت أن تصبح مشهورة!”
“ألا تعتقد أن اسمها شائع جدًا بالنسبة لممثلة، سونغ يانغ جيجي؟” سمعت بينغشين تسألتني عندما كنن لا أزال متعمق في التفكير. “كان يجب عليها تغيير اسمها إذا أرادت أن تصبح مشهورة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخت المرأة ذات المكياج الثقيل بجانبه بقلق ، “ما الذي تتحدث عنه؟ هذا صالون لتصفيف الشعر! نحن لا نفعل أي شيء غير قانوني هنا! ”
جعلتني كلمات بينغشين أدرك شيئًا ما. ركضت عائدًا إلى الصالون بينما صرخت بينغشين ، “إلى أين أنت ذاهب ، سونغ يانغ جيجي؟”
“كل الشكر لك ، بينغشين! لقد غيرت لي شين اسمها بالفعل عندما كانت في المدينة. لا عجب أننا لم نتمكن من العثور على أي سجلات طبية لها! ”
كان الرجل لا يزال عند باب الصالون يساوم امرأة. لقد ذهل عندما رآني.
كانت على وجه الرجل ابتسامة ازدراء وهو يشير إلى صالون تصفيف الشعر خلفه وقال: “لقد كانت تفعل ذلك!”
“- انتظر ، ضابط! لم أوافق على أي شيء حتى الآن ، لذا فهي ليست جريمة ، أليس كذلك؟ ”
“أوضح ماذا تقصد!” قاطعته.
صرخت المرأة ذات المكياج الثقيل بجانبه بقلق ، “ما الذي تتحدث عنه؟ هذا صالون لتصفيف الشعر! نحن لا نفعل أي شيء غير قانوني هنا! ”
نظرت شياوتاو إلي بعيون ضيقة وسألتني ، “أنت تبدو مبتهجًا بشكل مريب! ماذا اكتشفت؟ ”
لم أكن في حالة مزاجية للتجادل معهم ، لذلك سألت الرجل بصراحة ، “ما هو اسم لي شين عندما كانت تعمل في المدينة؟”
“بالطبع افعل! نشأنا معا! هل ترى هذه السراويل؟ لقد صنعهم لي! لماذا تسأل أيها الضابط؟ كما تعلم ، إذا ارتكب جريمة ، فإن متجره موجود هناك. لماذا لا تذهب وتسأله نفسك؟ ”
حك الرجل رأسه وتمتم ، “أم… حسنًا ، لقد كان اسمًا جذابًا…” فكر في الأمر لبضع ثوان وتذكر أخيرًا ، “حسنًا! كانت تسمى لي رومينغ! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدرت أنا وبينغشين وخرجنا من الزقاق. تنهدت وعلقت ، “إنها قصة مألوفة ، أليس كذلك؟”
“شكرا لك!” ربت على كتفه.
أجابت بينغشين “نعم”. “تلك المرأة يرثى لها. كان عليها فقط التركيز على دراستها عندما كانت في المدرسة! ”
ثم غادرت الصالون. عندما نظرت إلى الوراء ، دخل الرجل بالفعل صالون تصفيف الشعر مرة أخرى ، لذلك اتصلت بالمدير فنغ.
حك الرجل رأسه وتمتم ، “أم… حسنًا ، لقد كان اسمًا جذابًا…” فكر في الأمر لبضع ثوان وتذكر أخيرًا ، “حسنًا! كانت تسمى لي رومينغ! ”
“ماذا اكتشفت ، سونغ يانغ جيجي؟” سألت بينغشين عندما رأتني. “أنت تبدو في غاية السعادة!”
“شكرا لك أيها الضابط! ربما يمكننا تناول مشروب معًا في المرة القادمة التي نلتقي فيها! ”
“كل الشكر لك ، بينغشين! لقد غيرت لي شين اسمها بالفعل عندما كانت في المدينة. لا عجب أننا لم نتمكن من العثور على أي سجلات طبية لها! ”
استدار وصرخ بغضب “من أنت بحق الجحيم؟ كيف تجرؤ أن تخبرني أن أتوقف! ”
اتصلت بـ يوانتشاو وطلبت منه العودة إلى المستشفيات الرئيسية في المقاطعة وطلب السجلات الطبية لـ لي رومينغ.
أجاب: “بالتأكيد”. “لقد نشأوا جميعًا معًا. هل تحقق في اختفاء دازهوانغ؟ هذا اللقيط لم يتصل بي منذ أكثر من نصف عام! ”
عندما عدنا إلى محل الخياط ، كانت شياوتاو تقف عند المدخل ، وإحدى يداها تحمل سترة ويد أخرى على وركها ، بدت مستاءة للغاية.
في العام الذي تخرجت فيه لي شين من المدرسة الثانوية ، أخذت 300 يوان التي ادخرتها وانتقلت إلى المدينة. عندما سمع تشانغ تشيانغ أنها على وشك المغادرة ، استعار دراجة نارية وهرع إلى محطة الحافلات لمقابلتها. عندما وصل إلى هناك ، اعترف لها أخيرًا بمشاعره.
“ما الذي أخركم؟” هي ثشكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتقد معظم الناس أنها تستحق كل ما حصلت عليه ، لكن تشانغ تشيانغ كان مختلف. لقد قبلها بغض النظر عما مرت به حتى أنه أخذ مدخراته الخاصة لمساعدتها. في وقت لاحق ، تزوجا وفتحا معًا متجرًا للخياطة. عملت لي شين بنفسها لدرجة الإرهاق عندما كانت في المدينة ، ونتيجة لذلك ، لم تستطع الحمل. وهكذا ، ظل الزوجان بدون أطفال حتى يومنا هذا.
أجبتها “آسف لجعلك تنتظرين هل وجدت أي شيء؟”
“تحدثت مع الزوجين لفترة من الوقت. أخبروني أنهم تعرفوا على بعضهم البعض منذ الطفولة. لقد كانوا مشغولين للغاية بالعمل لذا ليس لديهم أي أطفال. كانت حياتهم سلمية وخالية من الأحداث حسب رأيهم “.
“تحدثت مع الزوجين لفترة من الوقت. أخبروني أنهم تعرفوا على بعضهم البعض منذ الطفولة. لقد كانوا مشغولين للغاية بالعمل لذا ليس لديهم أي أطفال. كانت حياتهم سلمية وخالية من الأحداث حسب رأيهم “.
“ألا تعتقد أن اسمها شائع جدًا بالنسبة لممثلة، سونغ يانغ جيجي؟” سمعت بينغشين تسألتني عندما كنن لا أزال متعمق في التفكير. “كان يجب عليها تغيير اسمها إذا أرادت أن تصبح مشهورة!”
من المؤكد أننا لن نكتشف أي شيء لو طلبنا من تشانغ شيانغ مباشرة.
أجاب: “بالتأكيد”. “لقد نشأوا جميعًا معًا. هل تحقق في اختفاء دازهوانغ؟ هذا اللقيط لم يتصل بي منذ أكثر من نصف عام! ”
نظرت شياوتاو إلي بعيون ضيقة وسألتني ، “أنت تبدو مبتهجًا بشكل مريب! ماذا اكتشفت؟ ”
*أين التعليقات لم أرها منذ زمن التسجيل ووضع تعليق ليس بشئ صعب اخواني*
“سأخبرك بكل شيء عندما نعود إلى المركز!”
لم يوافق سكان المدينة على زواجهم. لم يستطع معظمهم فهم سبب قبول تشانغ شيانغ لامرأة مثل لي شين. ومع ذلك ، بغض النظر عما قاله الآخرون ، ظلت لي شين المرأة المثالية في قلب تشانغ تشيانغ. في الواقع ، إذا تجرأ أي شخص على ذكر ماضي لي شين أمامه ، فسوف يغضب على الفور ويسبب مشاجرة.
**************************
للأسف ، أخبرته لي شين بصراحة أنها لا تريد أن تقضي كل حياتها في هذه المدينة الصغيرة. كرهت كل شيء هنا ، بما في ذلك تشانغ تشيانغ.
ها قد وصلنا الفصل الـ200 مبروك لنا جميعا???
“بالطبع افعل! نشأنا معا! هل ترى هذه السراويل؟ لقد صنعهم لي! لماذا تسأل أيها الضابط؟ كما تعلم ، إذا ارتكب جريمة ، فإن متجره موجود هناك. لماذا لا تذهب وتسأله نفسك؟ ”
*أين التعليقات لم أرها منذ زمن التسجيل ووضع تعليق ليس بشئ صعب اخواني*
“لن آخذ امرأة كهذه حتى بالمجان!” نعي الرجل. “أشعر بالسوء تجاه صديقي ، رغم ذلك. لذا ، هل كانت معلوماتي مفيدة لك على الإطلاق ، أيها الضابط؟ ”
“- انتظر ، ضابط! لم أوافق على أي شيء حتى الآن ، لذا فهي ليست جريمة ، أليس كذلك؟ ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

