محاصر في الجدار
دخلت أنا وشياوتاو إلى الفصل الدراسي. شممت الجدران ، لكن ورق الحائط بدا وكأنه معطر ، لذا لم أتمكن من الكشف عن وجود أي جسم بشري بداخله.
أثناء ذهابها بعيدًا ، وقفت خارج بوابة الكلية أحدق بهدوء في الفراغ، مستمتعًا بالدفء الذي ظل على خدي …
“هل أنت متأكد من إخفاء السيدة الغنية هنا؟” سألت شياوتاو. “ألن يتم اكتشافها بسهولة هنا؟”
مزقت شياوتاو ورق الحائط على الحائط الآخر وصدمت. “سونغ يانغ!” لقد صرخت. “لا توجد مادة عازلة للصوت على أي من الجدران باستثناء ذلك! يجب أن تكون هناك! ”
مزقت ورق الحائط وتم الكشف عن طبقة من مادة عازلة للصوت.
تجمد البواب للحظة ، ثم قال ، “لكن أيتها الضابطة ، هل يجب أن تكسري الجدار؟ كيف سأشرح لمدير المدرسة؟ ”
قلت: “مع مادة عازلة للصوت ، لن يشك أحد في أي شيء.”
أثناء ذهابها بعيدًا ، وقفت خارج بوابة الكلية أحدق بهدوء في الفراغ، مستمتعًا بالدفء الذي ظل على خدي …
مزقت شياوتاو ورق الحائط على الحائط الآخر وصدمت. “سونغ يانغ!” لقد صرخت. “لا توجد مادة عازلة للصوت على أي من الجدران باستثناء ذلك! يجب أن تكون هناك! ”
سمع عامل النظافة الجلبة واندفع إلى الغرفة. لقد ذهل عندما رآنا نمزق ورق الحائط. طالب بمعرفة من نحن ، فعرضت عليه شياوتاو شارة الشرطة الخاصة بها وقالت ، “نحن نحقق في قضية. يرجى الذهاب وإحضار بعض الأشخاص هنا وإحضار بعض الأدوات لكسر الجدار! ”
“بالتأكيد!” أجابت شياوتاو. ثم أعطتني قبلة سريعة على خدي وابتسمت.
تجمد البواب للحظة ، ثم قال ، “لكن أيتها الضابطة ، هل يجب أن تكسري الجدار؟ كيف سأشرح لمدير المدرسة؟ ”
“لا تقلق بشأن ذلك ،” طمأنته شياوتاو…سأتحمل المسؤولية عن كل ما يحدث هنا. سوف يلاحظ لمساهمتك أيضا. وقد يتم تمييزك حتى في الصحف! ”
“لا تقلق بشأن ذلك ،” طمأنته شياوتاو…سأتحمل المسؤولية عن كل ما يحدث هنا. سوف يلاحظ لمساهمتك أيضا. وقد يتم تمييزك حتى في الصحف! ”
تجمد البواب للحظة ، ثم قال ، “لكن أيتها الضابطة ، هل يجب أن تكسري الجدار؟ كيف سأشرح لمدير المدرسة؟ ”
ذاب قلب البواب عندما سمع ذلك. هز رأسه متواضعا وقال: “الصحف ؟ لا … سأكون محرجًا جدًا من وضع صورتي في الصفحة الأولى! حسنًا ، سأذهب للحصول على المساعدة على الفور! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هي جثة؟” سأل البواب.
بعد ذلك بقليل ، عاد البواب مع بعض الرجال الآخرين وبعض الأدوات. ذكّرتهم بتوخي الحذر الشديد لأنه قد يكون هناك شخص ما مختبئًا خلف الجدار. لقد فوجئوا عندما سمعوا ذلك.
قادتني شياوتاو إلى مسكني. عندما كانت على وشك المغادرة ، جمعت شجاعتي وقلت “سأنتهي من الاختبارات الأسبوع المقبل. أتمنى أن تجدي بعض الوقت خارج جدولك المزدحم للخروج معي ، الضابطة هوانغ “.
“هل هي جثة؟” سأل البواب.
الآن وقد تمت تسوية القضية أخيرًا ، سألت شياوتاو عما إذا كانت تريد أن تأخذ إجازة لمدة يومين. ابتسمت بضعف وقالت: “لا يزال هناك الكثير من العمل ، لذا لا راحة لي! لقد أجلته حتى أتمكن من العمل في هذه القضية ، والآن علي أن أعود “.
إذا كانت السيدة الغنية بالفعل وراء هذا الجدار ، فسيكون من غير المجدي إخفاء الحقيقة عن هؤلاء الناس ، لذلك أجبت ، “لا ، إنه شخص حي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم تم إرسالها إلى المستشفى. لحسن الحظ ، كان هناك ترياق إضافي ، لذلك لن تكون حياتها في خطر شديد. وعلى الرغم من أنها قتلت شخصين ، إلا أن شو جانج هو الذي أجبرها ، لذلك على الأرجح لن يتم اتهامها بارتكاب الجريمة. وستتمكن قريبًا من استئناف حياتها الطبيعية.
أصيب الرجال بالرعب. لقد مزقوا بعناية طبقة المواد العازلة للصوت ، وكشفوا الطوب الذي تم وضعه حديثًا خلفه. عندما رأيت ذلك ، كنت مقتنعا بأننا وجدنا السيدة الغنية. كانت المدرسة فارغة خلال الإجازات ، لذلك كان بإمكان شو جانج التسلل بسهولة إلى الفصل وإخفاء السيدة الغنية خلف الحائط.
ذاب قلب البواب عندما سمع ذلك. هز رأسه متواضعا وقال: “الصحف ؟ لا … سأكون محرجًا جدًا من وضع صورتي في الصفحة الأولى! حسنًا ، سأذهب للحصول على المساعدة على الفور! ”
الأهم من ذلك ، سيكون هذا انتقامًا مناسبًا لـ شو جانج. كان يريد للسيدة الغنية أن تموت ببطء بينما كانت مفصولة عن ابنتها بجدار فقط. ستكون قادرة على سماع صوت ابنتها وهي تقرأ وتتحدث وتضحك ، لكنها لن تكون قادرة على رؤيتها أو التحدث معها ، وسيتعين عليها تحمل ذلك لمدة عامين طويلين – سيكون الأمر مجرد أسوأ من عذاب الجحيم!
عندما كسر الرجال بضعة أحجار ، اهتز الجدار فجأة. تراجع الجميع خوفًا.
تجمد البواب للحظة ، ثم قال ، “لكن أيتها الضابطة ، هل يجب أن تكسري الجدار؟ كيف سأشرح لمدير المدرسة؟ ”
“إنها حقًا هناك!” صرخت شياوتاو بحماس. ثم استدعت على الفور سيارة الإسعاف وأبلغت مركز الشرطة.
“لا تخافي ” واسيت السيدة الغنية. “نحن الشرطة. نحن هنا لإنقاذك! ”
لم يجرؤ الرجال على الاستمرار في تحطيم الجدار ، فقلت “سأفعل ذلك!”
الأهم من ذلك ، سيكون هذا انتقامًا مناسبًا لـ شو جانج. كان يريد للسيدة الغنية أن تموت ببطء بينما كانت مفصولة عن ابنتها بجدار فقط. ستكون قادرة على سماع صوت ابنتها وهي تقرأ وتتحدث وتضحك ، لكنها لن تكون قادرة على رؤيتها أو التحدث معها ، وسيتعين عليها تحمل ذلك لمدة عامين طويلين – سيكون الأمر مجرد أسوأ من عذاب الجحيم!
ارتديت القفازات وأسقطت كل لبنة بعناية. لقد كانت مهمة شاقة وتستغرق وقتا طويلا. وبمجرد أن أسقطت ما يكفي من الطوب لعمل حفرة ، رأينا زوجًا من الأرجل محاصرين هناك وسمعنا صوت النحيب.
انا بترجم هذا العمل ليس لجماله الذي لا يقاوم بل للإثارة التي تشعل الشغف ورغم توقع الاحداث لا أمل من القراءة واهم سبب هو سهولة ترجمته مقارنة بالاعمال الاخرى التي أمسكها
“لا تخافي ” واسيت السيدة الغنية. “نحن الشرطة. نحن هنا لإنقاذك! ”
تجمد البواب للحظة ، ثم قال ، “لكن أيتها الضابطة ، هل يجب أن تكسري الجدار؟ كيف سأشرح لمدير المدرسة؟ ”
ارتفع صوت النشيج ، وبدا وكأنها تبكي الآن. انطلاقا من صوتها ، ربما كانت مكممة.
عانقتني وبكت بلا حسيب ولا رقيب. مرت بضع دقائق فقط قبل أن تهدأ أخيرًا وأمكن نقلها إلى سيارة الإسعاف.
بمجرد وصول الشرطة ، طلبت من الضباط مساعدتي في تحطيم الجدار. شعرنا بالرعب عندما رأينا أخيرًا حالة السيدة الغنية. كانت عالقة في المساحة الضيقة بالداخل ولم تستطع الحركة على الإطلاق ، لذا كان عليها أن تظل واقفة. تم خياطة عينيها وفمها بالخيوط. لقد فقدت الكثير من الوزن وكانت عمليا مجرد جلد وعظام ؛ تم حلق رأسها بالكامل ، وغطى بولها ساقيها.
“بالتأكيد!” أجابت شياوتاو. ثم أعطتني قبلة سريعة على خدي وابتسمت.
قام المسعفون بإخراج السيدة بعناية من الحائط.
دخلت أنا وشياوتاو إلى الفصل الدراسي. شممت الجدران ، لكن ورق الحائط بدا وكأنه معطر ، لذا لم أتمكن من الكشف عن وجود أي جسم بشري بداخله.
استمرت في التذمر والتأوه وتخبطت يديها ، لكن بسبب تيبس مفاصلها ، كانت حركاتها جامدة بشكل مزعج.
أصيب الرجال بالرعب. لقد مزقوا بعناية طبقة المواد العازلة للصوت ، وكشفوا الطوب الذي تم وضعه حديثًا خلفه. عندما رأيت ذلك ، كنت مقتنعا بأننا وجدنا السيدة الغنية. كانت المدرسة فارغة خلال الإجازات ، لذلك كان بإمكان شو جانج التسلل بسهولة إلى الفصل وإخفاء السيدة الغنية خلف الحائط.
أمسكت بيدها وقلت لها: “لا تخافي. أنت بأمان الآن “.
الأهم من ذلك ، سيكون هذا انتقامًا مناسبًا لـ شو جانج. كان يريد للسيدة الغنية أن تموت ببطء بينما كانت مفصولة عن ابنتها بجدار فقط. ستكون قادرة على سماع صوت ابنتها وهي تقرأ وتتحدث وتضحك ، لكنها لن تكون قادرة على رؤيتها أو التحدث معها ، وسيتعين عليها تحمل ذلك لمدة عامين طويلين – سيكون الأمر مجرد أسوأ من عذاب الجحيم!
عانقتني وبكت بلا حسيب ولا رقيب. مرت بضع دقائق فقط قبل أن تهدأ أخيرًا وأمكن نقلها إلى سيارة الإسعاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هي جثة؟” سأل البواب.
ثم تم إرسالها إلى المستشفى. لحسن الحظ ، كان هناك ترياق إضافي ، لذلك لن تكون حياتها في خطر شديد. وعلى الرغم من أنها قتلت شخصين ، إلا أن شو جانج هو الذي أجبرها ، لذلك على الأرجح لن يتم اتهامها بارتكاب الجريمة. وستتمكن قريبًا من استئناف حياتها الطبيعية.
تجمد البواب للحظة ، ثم قال ، “لكن أيتها الضابطة ، هل يجب أن تكسري الجدار؟ كيف سأشرح لمدير المدرسة؟ ”
الآن وقد تمت تسوية القضية أخيرًا ، سألت شياوتاو عما إذا كانت تريد أن تأخذ إجازة لمدة يومين. ابتسمت بضعف وقالت: “لا يزال هناك الكثير من العمل ، لذا لا راحة لي! لقد أجلته حتى أتمكن من العمل في هذه القضية ، والآن علي أن أعود “.
لم يجرؤ الرجال على الاستمرار في تحطيم الجدار ، فقلت “سأفعل ذلك!”
قادتني شياوتاو إلى مسكني. عندما كانت على وشك المغادرة ، جمعت شجاعتي وقلت “سأنتهي من الاختبارات الأسبوع المقبل. أتمنى أن تجدي بعض الوقت خارج جدولك المزدحم للخروج معي ، الضابطة هوانغ “.
الآن وقد تمت تسوية القضية أخيرًا ، سألت شياوتاو عما إذا كانت تريد أن تأخذ إجازة لمدة يومين. ابتسمت بضعف وقالت: “لا يزال هناك الكثير من العمل ، لذا لا راحة لي! لقد أجلته حتى أتمكن من العمل في هذه القضية ، والآن علي أن أعود “.
“بالتأكيد!” أجابت شياوتاو. ثم أعطتني قبلة سريعة على خدي وابتسمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم تم إرسالها إلى المستشفى. لحسن الحظ ، كان هناك ترياق إضافي ، لذلك لن تكون حياتها في خطر شديد. وعلى الرغم من أنها قتلت شخصين ، إلا أن شو جانج هو الذي أجبرها ، لذلك على الأرجح لن يتم اتهامها بارتكاب الجريمة. وستتمكن قريبًا من استئناف حياتها الطبيعية.
أثناء ذهابها بعيدًا ، وقفت خارج بوابة الكلية أحدق بهدوء في الفراغ، مستمتعًا بالدفء الذي ظل على خدي …
دخلت أنا وشياوتاو إلى الفصل الدراسي. شممت الجدران ، لكن ورق الحائط بدا وكأنه معطر ، لذا لم أتمكن من الكشف عن وجود أي جسم بشري بداخله.
**********************************
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هي جثة؟” سأل البواب.
انا بترجم هذا العمل ليس لجماله الذي لا يقاوم بل للإثارة التي تشعل الشغف ورغم توقع الاحداث لا أمل من القراءة واهم سبب هو سهولة ترجمته مقارنة بالاعمال الاخرى التي أمسكها
أثناء ذهابها بعيدًا ، وقفت خارج بوابة الكلية أحدق بهدوء في الفراغ، مستمتعًا بالدفء الذي ظل على خدي …
على العموم أنا حاليا في موسم امتحانات لذا دعواتكم
مزقت ورق الحائط وتم الكشف عن طبقة من مادة عازلة للصوت.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ارتديت القفازات وأسقطت كل لبنة بعناية. لقد كانت مهمة شاقة وتستغرق وقتا طويلا. وبمجرد أن أسقطت ما يكفي من الطوب لعمل حفرة ، رأينا زوجًا من الأرجل محاصرين هناك وسمعنا صوت النحيب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات