القاتل
عندما اقترحت أن تشارك بينغشين في إعادة تمثيل جريمة القتل ، عارضت شياوتاو على الفور.
الجملة الأخيرة نطقت بنبرة شديدة الخطورة لدرجة أنها أزعجتنا كثيرا. حتى وانغ يوانشاو مد يده دون وعي إلى بندقيته بسبب ذلك.
قالت: “من الخطورة بالفعل السماح لها بالانضمام إلينا في التحقيق”. “والآن تقترح عليها أن تفعل شيئًا خطيرًا؟ إذا اكتشف صن تايجر حتى وإن لم يفعل أي شيء لك ، لكنني سأكون في ورطة كبيرة! ”
بعد بضع دقائق من ترتيب الأشياء غير المرئية ، جلست بينغشين على المكتب وبدأت في كتابة رسالة. لقد كانت بالضبط نفس الرسالة التي وجدناها سابقًا – حتى خط اليد كان هو نفسه تمامًا. في منتصف الطريق ، توقفت ومزقت الرسالة إلى أجزاء وكانت على وشك التخلص منها ، عندما توقفت وسحبت الدرج مفتوحًا بدلاً من ذلك وأخرجت ولاعة. أحرقت الرسالة في منفضة سجائر.
“لماذا تحتاجين إلى ذكر والدي طوال الوقت؟” جادلت بينغشين. “أريد أن أساهم في التحقيق وأساعد في القبض على القاتل. علاوة على ذلك ، سوف يحميني سونغ يانغ جيجي دائمًا ، أليس كذلك؟ ”
كيف علمت بينغشين بوجود ولاعة في هذا الدرج؟ لقد كان مفاجئًا للغاية حقًا ، لكنه لم يكن شيئًا مقارنة بما حدث بعد ذلك.
“تساهمين؟” رفع شياوتاو حاجب. “إذن أنت تصر حقًا على أن تكون جزءًا من فريق التحقيق الآن ، أليس كذلك؟”
ولكن بعد ذلك خفت نبرة صوتها وهي تتابع ، “ربما اعتقد والداي أنني قبيحة للغاية عندما تركوني عند باب دار الأيتام. لم أرهم من قبل في حياتي. أنا لا أعرف حتى كيف يبدون “.
تابعت بينغشين وأجابت: “إذا كان بإمكان سونج يانج جيجي أن يكون مستشارًا للشرطة ، فلماذا لا يمكنني أن أكون واحدًا أيضًا؟ أنا طالبة طب متخصصة في علم الأمراض! لدي المؤهلات! ”
كانت هناك غرفة صغيرة مع مكتب في الوسط. تناثرت الزجاجات والجرار على المكتب. كانت الجدران مغطاة بالصور ومقتطفات من الصحف. كانت الصور كلها لـ تشينغ ياوهوي ، مأخوذة من الجانب أو الخلف. ربما أخذتها شو تينغتينغ سراً بهاتفها. كانت قصاصات الصحف تدور حول تشينغ ياوهوي أيضًا – كانت كلها تتعلق بالجوائز التي حصل عليها وأنشطته العامة التي شارك فيها.
تنهدت شياوتاو “أوه ، من فضلك”. “لولا والدك ، لكنت قد طلبت منك المغادرة منذ وقت طويل.”
قلت: “ليس إذا أردنا القبض على بشو تينغتينغ الليلة”.
حدق الاثنان في بعضهما البعض بأذرع متقاطعة. حاولت نزع فتيل الموقف بالقول ، “دعي بينغشين تفعل ذلك هذه المرة ، شياوتاو. لا تقلقي ، فالجرعة ليست عالية وسنكون معها نحن الأربعة في جميع الأوقات لحمايتها ، لذا ستكون بخير. إذا كانت هناك أدنى علامة على وجود خطأ ما ، فسوف أوقظها على الفور “.
“لا ، لا تشعر بالأسف من أجلي!” هي اضافت. “دعني أخبرك سرا. أنا في حالة حب مع رجل. إنه وسيم للغاية وجذاب. الجميع يضحك عليّ ، لكنه يعاملني بلطف ويبتسم لي. طالما يمكنني رؤيته كل يوم ، فأنا سعيدة! ”
“ألا توجد طريقة أخرى حقًا؟” سألت شياوتاو بعبوس.
أخذت زي الممرضة الخاص بـ شو تينغتينغ الذي كان معلقًا على الحائط وأعطيته لـ بينغشين. ارتدته، ثم ارتدت مريلة الممرضة أيضًا. على الرغم من أن شكلها لم يكن جيدًا مثل شياوتاو ، إلا أن هالتها تناسب زي الممرضة أكثر بكثير. ومع ارتداء الزي ، تحولت بشكل مقنع إلى ممرضة لطيفة .
قلت: “ليس إذا أردنا القبض على بشو تينغتينغ الليلة”.
“لنسرع!” انا قلت. “ليس لدينا وقت نضيعه!”
تنفست شياوتاو الصعداء طويلا.
“الأميرة تحولت إلى ممرضة!” مزحت شياوتاو. “يا له من مشهد!”
“لنكن حذرين للغاية ، إذن ،” رضخت في النهاية.
قاد وانغ يوانشاو السيارة ببطء خلف بينغشين ، الذي قفز على طول الطريق مثل فتاة بريئة ، حتى أنه توقف لالتقاط زهرة في الطريق. لم تكن هناك زهرة على النبات الذي قطفته ، بالطبع ، حيث تم قطفه بالفعل بواسطة شو تينغتينغ في وقت سابق من ذلك اليوم. كما أشرت إلى أن أولئك الذين درسوا علم العقاقير غالبًا ما كانوا على دراية بعلم النبات أيضًا.
“رائع!” صرخت بينغشين وهي صفقت يديها في الإثارة. “ماذا يجب أن نفعل أولا؟”
حدق الاثنان في بعضهما البعض بأذرع متقاطعة. حاولت نزع فتيل الموقف بالقول ، “دعي بينغشين تفعل ذلك هذه المرة ، شياوتاو. لا تقلقي ، فالجرعة ليست عالية وسنكون معها نحن الأربعة في جميع الأوقات لحمايتها ، لذا ستكون بخير. إذا كانت هناك أدنى علامة على وجود خطأ ما ، فسوف أوقظها على الفور “.
أخذت زي الممرضة الخاص بـ شو تينغتينغ الذي كان معلقًا على الحائط وأعطيته لـ بينغشين. ارتدته، ثم ارتدت مريلة الممرضة أيضًا. على الرغم من أن شكلها لم يكن جيدًا مثل شياوتاو ، إلا أن هالتها تناسب زي الممرضة أكثر بكثير. ومع ارتداء الزي ، تحولت بشكل مقنع إلى ممرضة لطيفة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصلت السيارة إلى الوجهة. دفعت بينغشين للسائق ونزلت من السيارة. تبعها بقيتنا على الفور. كنا في حي قديم. دخلت مبنى وذهبت إلى الطابق السفلي. ثم توقفت أمام الباب ووصلت إلى جيبها. أدركت أن هذا كان الإقامة المؤقتة لـ شو تينغتينغ. سرعان ما حصلت على دبوس شعر من شياوتاو وفتحت لـ بينغشين.
“هل أبدو كممرضة؟” سألت بينغشين.
عندما اقترحت أن تشارك بينغشين في إعادة تمثيل جريمة القتل ، عارضت شياوتاو على الفور.
“أجل!” صرخ دالي ، متظاهرًا بمسح نزيف أنفه. “إذا كنتي ممرضة حقيقية ، لكنت قد كسرت ساقي فقط لدخول المستشفى!”
“تساهمين؟” رفع شياوتاو حاجب. “إذن أنت تصر حقًا على أن تكون جزءًا من فريق التحقيق الآن ، أليس كذلك؟”
“اوه توقف!” استجابت بينغشين بابتسامة.
أخذت زي الممرضة الخاص بـ شو تينغتينغ الذي كان معلقًا على الحائط وأعطيته لـ بينغشين. ارتدته، ثم ارتدت مريلة الممرضة أيضًا. على الرغم من أن شكلها لم يكن جيدًا مثل شياوتاو ، إلا أن هالتها تناسب زي الممرضة أكثر بكثير. ومع ارتداء الزي ، تحولت بشكل مقنع إلى ممرضة لطيفة .
“الأميرة تحولت إلى ممرضة!” مزحت شياوتاو. “يا له من مشهد!”
أجبته “لا”. “إنها الآن شو تينغتينغ.”
كانت بينغشين على وشك شن هجومها المضاد ، لكنني شعرت بالحاجة إلى إيقافهم قبل أن يتورطوا في معركة أخرى.
الجملة الأخيرة نطقت بنبرة شديدة الخطورة لدرجة أنها أزعجتنا كثيرا. حتى وانغ يوانشاو مد يده دون وعي إلى بندقيته بسبب ذلك.
“لنسرع!” انا قلت. “ليس لدينا وقت نضيعه!”
“فتاة مسكينة …” تنهدت شياوتاو.
قمت بتلطيخ جرعة الأحلام على قناع خشبي وأخبرت بينغشين أن ترتديه.
“لنسرع!” انا قلت. “ليس لدينا وقت نضيعه!”
“لا شيء يحدث ، سونغ يانغ جيجي!” قالت بعد ارتداء القناع. “هل يشتم أي شخص آخر رائحة غريبة؟ إنها … “توقفت في منتصف الجملة وكانت تقف الآن مثل الدمية.
تم تعليق معطف طبيب أبيض على الحائط. تحته ، كانت هناك أشياء مثل أقلام الحبر الجاف ، مناديل الوجه ، الأزرار البلاستيكية ، قصاصات الشعر والأظافر في الجرار. ربما كانت هذه من تشينغ ياوهوي أيضًا.
قلت لها ببطء ، “أنتي شو تينغتينغ. تذكر أنك شو تينغتينغ … ”
“لقد ولدت بهذه الوحمة” ، تابعت بينغشين القول. “يقول بعض الناس أن هذه الوحمة تعني أنني تعرضت لإصابة قاتلة في حياتي الماضية. وربما مت بشكل مروع بعد ذلك! ”
بعد تكراره ذلك عدة مرات ، تحدثت بينغشين فجأة مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قامت بينغشين بتثبيت النبات بدون أزهار على زي الممرضة ومشت. تابعناها عن كثب. وبعد السير لمسافة نصف ميل تقريبًا ، وقفت على جانب الطريق وحاولت إيقاف سيارة أجرة. توقف يوانشاو على الفور ، ثم فتحت بينغشين باب السيارة وجلست في مقعد الراكب. وأخبرت يوانشاو ، “طريق ليوتشو”.
“أنا شو تينغتينغ” ، قالت بصوت أدى إلى ارتعاش عمودي الفقري. “أنا شو تينغتينغ وأحب الدكتور تشينغ ، لكنه لا يريد أن ينظر إلي أبدًا. إنه محاط دائمًا بالنساء الجميلات ، وأريد أن أخذه منهن. سأقتل كل امرأة تقترب منه! ”
أجبته “لا”. “إنها الآن شو تينغتينغ.”
الجملة الأخيرة نطقت بنبرة شديدة الخطورة لدرجة أنها أزعجتنا كثيرا. حتى وانغ يوانشاو مد يده دون وعي إلى بندقيته بسبب ذلك.
قلت لها ببطء ، “أنتي شو تينغتينغ. تذكر أنك شو تينغتينغ … ”
ثم بدأت بينغشين تتجول في الغرفة كما لو كان تسير أثناء نومها. قامت في البداية بإيماءة كما لو كانت تنظم بعض الأشياء ، لكن هذه الأشياء لم تكن موجودة. كان الأمر كما لو كانت تقلد فعلا ما. يبدو أنها دخلت الشخصية بالكامل وكانت تكرر ما فعلته شو تينغتينغ في حياتها اليومية.
“لقد ولدت بهذه الوحمة” ، تابعت بينغشين القول. “يقول بعض الناس أن هذه الوحمة تعني أنني تعرضت لإصابة قاتلة في حياتي الماضية. وربما مت بشكل مروع بعد ذلك! ”
راقبها دالي عن كثب وهمست ، “هل تستطيع رؤيتنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لنكن حذرين للغاية ، إذن ،” رضخت في النهاية.
أجبته “لا”. “إنها الآن شو تينغتينغ.”
“فتاة مسكينة …” تنهدت شياوتاو.
“ولكن كيف يمكن أن تصبح شو تينغتينغ؟” سأل. “هذا غامض للغاية! كيف تعمل هذه الجرعة؟ ”
عندما اقترحت أن تشارك بينغشين في إعادة تمثيل جريمة القتل ، عارضت شياوتاو على الفور.
أجبته وأنا أهز رأسي: “لا أعرف”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لنكن حذرين للغاية ، إذن ،” رضخت في النهاية.
تم تناقل التقنيات السرية لعائلة سونغ عبر الأجيال مثل العقيدة. ما يمكن استخدامه لحل جرائم القتل ، سواء أكان علميًا أم لا ، تم تسجيله وتجميعه جميعًا في كتاب سجلات كبار القضاة. تم اشتقاق تقنيات الطب الشرعي وخصوصا جرعة الاحلام من السحر في مملكة تشو القديمة. كان الأسلوب الأكثر غموضًا وأكثر فاعلية للقتلة الذين عانوا من تقلبات عاطفية. ومع ذلك ، لم يتم تقديم أي تفسيرات نظرية واضحة حول الأساس العلمي في أي مكان في الكتاب.
كانت هناك غرفة صغيرة مع مكتب في الوسط. تناثرت الزجاجات والجرار على المكتب. كانت الجدران مغطاة بالصور ومقتطفات من الصحف. كانت الصور كلها لـ تشينغ ياوهوي ، مأخوذة من الجانب أو الخلف. ربما أخذتها شو تينغتينغ سراً بهاتفها. كانت قصاصات الصحف تدور حول تشينغ ياوهوي أيضًا – كانت كلها تتعلق بالجوائز التي حصل عليها وأنشطته العامة التي شارك فيها.
بعد بضع دقائق من ترتيب الأشياء غير المرئية ، جلست بينغشين على المكتب وبدأت في كتابة رسالة. لقد كانت بالضبط نفس الرسالة التي وجدناها سابقًا – حتى خط اليد كان هو نفسه تمامًا. في منتصف الطريق ، توقفت ومزقت الرسالة إلى أجزاء وكانت على وشك التخلص منها ، عندما توقفت وسحبت الدرج مفتوحًا بدلاً من ذلك وأخرجت ولاعة. أحرقت الرسالة في منفضة سجائر.
أجبته وأنا أهز رأسي: “لا أعرف”.
كيف علمت بينغشين بوجود ولاعة في هذا الدرج؟ لقد كان مفاجئًا للغاية حقًا ، لكنه لم يكن شيئًا مقارنة بما حدث بعد ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهدت شياوتاو “أوه ، من فضلك”. “لولا والدك ، لكنت قد طلبت منك المغادرة منذ وقت طويل.”
فجأة وقف بينغشين وخرجت. تبعها الجميع عن كثب. انتهى بها الأمر بمغادرة المستشفى. طلبت من وانغ يوانشاو القيادة. في حال كانت بينغشين على وشك ركوب سيارة أجرة ، كان علينا امتلاك سيارة تتعاون معها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت.
قاد وانغ يوانشاو السيارة ببطء خلف بينغشين ، الذي قفز على طول الطريق مثل فتاة بريئة ، حتى أنه توقف لالتقاط زهرة في الطريق. لم تكن هناك زهرة على النبات الذي قطفته ، بالطبع ، حيث تم قطفه بالفعل بواسطة شو تينغتينغ في وقت سابق من ذلك اليوم. كما أشرت إلى أن أولئك الذين درسوا علم العقاقير غالبًا ما كانوا على دراية بعلم النبات أيضًا.
“الأميرة تحولت إلى ممرضة!” مزحت شياوتاو. “يا له من مشهد!”
قامت بينغشين بتثبيت النبات بدون أزهار على زي الممرضة ومشت. تابعناها عن كثب. وبعد السير لمسافة نصف ميل تقريبًا ، وقفت على جانب الطريق وحاولت إيقاف سيارة أجرة. توقف يوانشاو على الفور ، ثم فتحت بينغشين باب السيارة وجلست في مقعد الراكب. وأخبرت يوانشاو ، “طريق ليوتشو”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت.
جلست أنا وشياوتاو ودالي على المقعد الخلفي على عجل. لم تقل بينغشين شيئًا طوال الطريق ؛ كانت تخرج مجرد همهمة لنفسها كأنها تغني. بدا أن انطباعي الأول عن شو تينغتينغ كان خاطئًا. كانت في الواقع فتاة مرحة وسعيدة.
“لقد ولدت بهذه الوحمة” ، تابعت بينغشين القول. “يقول بعض الناس أن هذه الوحمة تعني أنني تعرضت لإصابة قاتلة في حياتي الماضية. وربما مت بشكل مروع بعد ذلك! ”
“ما مشكلة وجهي؟” فجأة قالت بينغشين ، كسر ذلك حاجز الصمت في السيارة.
“أنا شو تينغتينغ” ، قالت بصوت أدى إلى ارتعاش عمودي الفقري. “أنا شو تينغتينغ وأحب الدكتور تشينغ ، لكنه لا يريد أن ينظر إلي أبدًا. إنه محاط دائمًا بالنساء الجميلات ، وأريد أن أخذه منهن. سأقتل كل امرأة تقترب منه! ”
لقد فوجئنا جميعا. يبدو أنها كانت تتحدث إلى السائق.
“ما مشكلة وجهي؟” فجأة قالت بينغشين ، كسر ذلك حاجز الصمت في السيارة.
“لقد ولدت بهذه الوحمة” ، تابعت بينغشين القول. “يقول بعض الناس أن هذه الوحمة تعني أنني تعرضت لإصابة قاتلة في حياتي الماضية. وربما مت بشكل مروع بعد ذلك! ”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) راقبها دالي عن كثب وهمست ، “هل تستطيع رؤيتنا؟”
ضحكت.
“لا ، لا تشعر بالأسف من أجلي!” هي اضافت. “دعني أخبرك سرا. أنا في حالة حب مع رجل. إنه وسيم للغاية وجذاب. الجميع يضحك عليّ ، لكنه يعاملني بلطف ويبتسم لي. طالما يمكنني رؤيته كل يوم ، فأنا سعيدة! ”
ولكن بعد ذلك خفت نبرة صوتها وهي تتابع ، “ربما اعتقد والداي أنني قبيحة للغاية عندما تركوني عند باب دار الأيتام. لم أرهم من قبل في حياتي. أنا لا أعرف حتى كيف يبدون “.
“لقد ولدت بهذه الوحمة” ، تابعت بينغشين القول. “يقول بعض الناس أن هذه الوحمة تعني أنني تعرضت لإصابة قاتلة في حياتي الماضية. وربما مت بشكل مروع بعد ذلك! ”
“لا ، لا تشعر بالأسف من أجلي!” هي اضافت. “دعني أخبرك سرا. أنا في حالة حب مع رجل. إنه وسيم للغاية وجذاب. الجميع يضحك عليّ ، لكنه يعاملني بلطف ويبتسم لي. طالما يمكنني رؤيته كل يوم ، فأنا سعيدة! ”
أجبته وأنا أهز رأسي: “لا أعرف”.
ضحكت مرة أخرى.
“لماذا تحتاجين إلى ذكر والدي طوال الوقت؟” جادلت بينغشين. “أريد أن أساهم في التحقيق وأساعد في القبض على القاتل. علاوة على ذلك ، سوف يحميني سونغ يانغ جيجي دائمًا ، أليس كذلك؟ ”
“فتاة مسكينة …” تنهدت شياوتاو.
“فتاة مسكينة …” تنهدت شياوتاو.
وصلت السيارة إلى الوجهة. دفعت بينغشين للسائق ونزلت من السيارة. تبعها بقيتنا على الفور. كنا في حي قديم. دخلت مبنى وذهبت إلى الطابق السفلي. ثم توقفت أمام الباب ووصلت إلى جيبها. أدركت أن هذا كان الإقامة المؤقتة لـ شو تينغتينغ. سرعان ما حصلت على دبوس شعر من شياوتاو وفتحت لـ بينغشين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لنكن حذرين للغاية ، إذن ،” رضخت في النهاية.
قامت بينغشين بإيماءة فتح الباب بمفتاح ، ثم دفعت الباب مفتوحًا. كانت رائحة المواد الكيميائية تتغلغل في الغرفة ، مما جعلنا نسعل. ولكن ما كان أكثر إزعاجًا من الرائحة هو المنظر!
قلت: “ليس إذا أردنا القبض على بشو تينغتينغ الليلة”.
كانت هناك غرفة صغيرة مع مكتب في الوسط. تناثرت الزجاجات والجرار على المكتب. كانت الجدران مغطاة بالصور ومقتطفات من الصحف. كانت الصور كلها لـ تشينغ ياوهوي ، مأخوذة من الجانب أو الخلف. ربما أخذتها شو تينغتينغ سراً بهاتفها. كانت قصاصات الصحف تدور حول تشينغ ياوهوي أيضًا – كانت كلها تتعلق بالجوائز التي حصل عليها وأنشطته العامة التي شارك فيها.
أخذت زي الممرضة الخاص بـ شو تينغتينغ الذي كان معلقًا على الحائط وأعطيته لـ بينغشين. ارتدته، ثم ارتدت مريلة الممرضة أيضًا. على الرغم من أن شكلها لم يكن جيدًا مثل شياوتاو ، إلا أن هالتها تناسب زي الممرضة أكثر بكثير. ومع ارتداء الزي ، تحولت بشكل مقنع إلى ممرضة لطيفة .
تم تعليق معطف طبيب أبيض على الحائط. تحته ، كانت هناك أشياء مثل أقلام الحبر الجاف ، مناديل الوجه ، الأزرار البلاستيكية ، قصاصات الشعر والأظافر في الجرار. ربما كانت هذه من تشينغ ياوهوي أيضًا.
جلست أنا وشياوتاو ودالي على المقعد الخلفي على عجل. لم تقل بينغشين شيئًا طوال الطريق ؛ كانت تخرج مجرد همهمة لنفسها كأنها تغني. بدا أن انطباعي الأول عن شو تينغتينغ كان خاطئًا. كانت في الواقع فتاة مرحة وسعيدة.
لم يكن هناك أثاث باستثناء المكتب والسرير. لم يكن تشنغ ياهوي هنا من قبل ، لكنه سكن الغرفة بأكملها. لقد كان كل شيء بالنسبة لـ شو تينغتينغ. اعتقدت أنه حتى أكثر المعجبين المسعورين للمشاهير لن يفعلوا هذا النوع من الأشياء!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد بضع دقائق من ترتيب الأشياء غير المرئية ، جلست بينغشين على المكتب وبدأت في كتابة رسالة. لقد كانت بالضبط نفس الرسالة التي وجدناها سابقًا – حتى خط اليد كان هو نفسه تمامًا. في منتصف الطريق ، توقفت ومزقت الرسالة إلى أجزاء وكانت على وشك التخلص منها ، عندما توقفت وسحبت الدرج مفتوحًا بدلاً من ذلك وأخرجت ولاعة. أحرقت الرسالة في منفضة سجائر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات