لعبة التخمين
الفصل 80: لعبة التخمين
“وقد وضعت البطانية علي أيضًا؟”
بينما جلست على الأريكة منتظرا شياوتاو ، كان قلبي في حالة اضطراب. لقد كان الأمر مرهقًا للأعصاب بالنسبة لي لدرجة أنني فكرت حتى في الخروج من الباب. لكن صوتًا آخر في رأسي سخر من كم كنت مثيرًا للشفقة.
الفصل 80: لعبة التخمين
شعرت أن تلك الدقائق القليلة كانت سنوات. أخيرًا، خرجت شياوتاو من غرفة النوم ويدها خلف ظهرها.
“خمن ما الذي أحمله في يدي؟” سألت بشكل هزلي. “سأعطيك بعض الأدلة – إنه مصنوع من البلاستيك ، وهناك ثقب فيه أيضًا.”
وضعت شياوتاز على سريرها وكنت على وشك المغادرة لكنها ربطت ذراعها حول رقبتي فجأة.. لقد صدمت. هل أيقظتها؟
كدت أختنق ، لكن سرعان ما أدركت أنه يجب أن يكون فخًا آخر.
قالت: “حسنًا ، هذه هي حياة ضابط شرطة”. “بالمناسبة ، إذا كنت جائعًا ، فهناك بعض الخبز في الثلاجة.”
“هل هو قرص DVD؟” خمنت.
“عظيم! دعنا نشاهده معًا إذا ! ”
“أوه ، هذا ليس ممتعًا! لقد حصلت على الإجابة الصحيحة من المحاولة الأولى! ” اشتكت شياوتاو و أخرجت قرص DVD الذي كان لا يزال في حقيبته. لاحظت أن الغلاف كان لفيلم الرعب الكلاسيكي الهروب.
تنهدت بارتياح. بدت شياوتاو لطيفة للغاية حتى عندما كانت تتحدث في نومها.
“ماذا كنت تريدين مني أن أخمن؟” أنا مازحتها.
ثم هرعت إلى الخارج وصرخت “سونغ يانغ! استيقظ!”
“ماذا يمكنك أن تخمن أيضًا؟” ردت بعد بعض التردد ثم كان دورها لتحمر خجلا. “أردت فقط اختبار معدل ذكائك ، هذا كل شيء …”
عندما وصلنا إلى منتصف الفيلم ، أصبحت شياوتاو خائفة أكثر فأكثر وصرخت كل بضع دقائق و شددت قبضتها على ذراعي. كان الأمر مؤلمًا للغاية بالنسبة لي، كنت دائمًا أراها ضابطة شرطة جريئة وشجاعة لذلك لم يخطر ببالي أبدًا أن هناك أشياء يمكن أن تخيف شياوتاو أيضًا.
“اعتقدت أنني الشخص الوحيد الذي يحمر وجهه طوال الوقت!” لقد أزعجتها ولم أضيع فرصة نادرة مثل هذه للسخرية منها.
“ماذا يمكنك أن تخمن أيضًا؟” ردت بعد بعض التردد ثم كان دورها لتحمر خجلا. “أردت فقط اختبار معدل ذكائك ، هذا كل شيء …”
“كيف تجرؤ! أنا الوحيدة التي يُسمح لها بمضايقتك بهذا الشكل! لا يمكنك أن تفعل ذلك بي! ” ضربت رأسي بزاوية علبة الـ DVD ، كدت أبكي من الألم الحاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اهه.” كنت سأدفن رأسي تحت الأرض لو استطعت في تلك المرحلة.
“أنا آسف! أنا آسف!” توسلت إليها الرحمة.
ثم أنحت جسدها كله على ذراعي. أحسست ببشرتها الناعمة مثل اليشم الناعم. للحظة ، شعرت بالحاجة إلى لف ذراعي حول كتفيها لتهدئتها لكن لم يكن لدي الجرأة والشجاعة للقيام بذلك.
“همف!” توقفت شياوتاو عن ضربي ووضعت يديها على خصرها.
شرحت: “إن الوقت مبكر جدًا من الصباح”.
“ألم تشاهدي هذا الفيلم القديم من قبل؟” سألت أثناء تدليك رأسي.
“ماذا كنت تريدين مني أن أخمن؟” أنا مازحتها.
“لا …” أجابت شياوتاو وهي ترفع غطاء DVD. “لقد سمعت الكثير من الناس يقولون أن هذا الفيلم مخيف حقًا ، لذلك لم أجرؤ على مشاهدته بمفردي. الآن بما أنك هنا يمكنني أخيرًا مشاهدته! أوه صحيح ، هل رأيته من قبل؟ ”
بدلاً من مخيف ، اعتقدت أن الكلمة الأفضل لوصف هذا الفيلم كانت مُوتر ( هم الكلمة معناها يجعلك متوتر…أضن) . من البداية إلى النهاية ، كان هناك شعور بالتشويق الخانق. في كل لحظة عندما يدير الممثلون في الفيلم رؤوسهم للنظر خلفهم ستقلق بشأن ما سيقفز من الشاشة.
هززت رأسي.
“هل نمت جيدًا الليلة الماضية؟” سألتني.
“عظيم! دعنا نشاهده معًا إذا ! ”
مدت يدي وأبعدت شعرها من وجهها. لقد بدت حقا جميلة مثل قطة نائمة. كان بإمكاني التركيز على الانقسام المكشوف قليلاً أسفل فستانها ، لكنني بصراحة كنت مفتونًا أكثر بوجهها المذهل.
بعد ذلك ، أدخلت شياوتاو القرص في مشغل DVD. في الحقيقة ، لقد شاهدت الفيلم عندما كنت في المدرسة الإعدادية لكنني لم أرغب في إفساد مزاجها بقول ذلك .
شرحت: “إن الوقت مبكر جدًا من الصباح”.
بدأ الفيلم في اللعب. من أجل خلق جو مناسب للفيلم قامت شياوتاو بإطفاء الأنوار وغلق الستائر. جلست بجواري على الأريكة وشدت ساقيها ولفت ذراعيها حولهما. مع انكشاف ساقيها النحيفتين ورائحتها التي ملأت أنفي ، بالكاد أستطعت أن أبقي عيني على الشاشة .
“سمعت من صديقتي أنها لم تستطع النوم بمفردها بعد مشاهدة هذا الفيلم.”
عندما ظهر الشبح لأول مرة ، قفزت شياوتاو مذعورة ورأيت كتفيها يهتزان حتى أنها بدأت في قضم أظافرها. مدت يدها وقبضت على معصمي.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ومع ذلك ، لم أستطع البقاء في هذا الوضع طوال الليل. حررت جسدي بعناية من شياوتاو ووقفت ، تحركت بضعف مثل الكسلان لتجنب إيقاظها. عندما فقد رأسها الدعم من ذراعي وكان على وشك السقوط أمسكت به براحة يدي. انزلقت يدي الأخرى تحت ركبتيها من الخلف ورفعتها وحملتها إلى غرفتها مثل الأميرات في القصص الخيالية.
“أنت ضابطة شرطة، كيف لك أن تخافي من هذا؟” انا سألت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اهه.” كنت سأدفن رأسي تحت الأرض لو استطعت في تلك المرحلة.
“ألست خائفا على الإطلاق؟” هي سألت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت حقيبتي ونزلت مع شياوتاو. ذهبنا إلى مركز الشرطة معًا لكن لم ينطق أي منا كلمة واحدة في السيارة على طول الطريق.
ضحكت “حسنًا ، أجل ، ولكن ليس بقدر ما أنت عليه”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اهه.” كنت سأدفن رأسي تحت الأرض لو استطعت في تلك المرحلة.
“سمعت من صديقتي أنها لم تستطع النوم بمفردها بعد مشاهدة هذا الفيلم.”
“ألست خائفا على الإطلاق؟” هي سألت.
“ومع ذلك ما زلت تريدين مشاهدته؟”
استمرت رائحة جسد شياوتاو في جذبي. لم أستطع إلا أن أقرب وجهي منها أكثر فأكثر. في غضون ذلك ، حذرني صوت في رأسي ، توقف ، سونغ يانغ! لا تفعل أي شيء غير محترم!
“اخرس!”
“نعم … لقد فعلت …” اعترفت.
ثم أنحت جسدها كله على ذراعي. أحسست ببشرتها الناعمة مثل اليشم الناعم. للحظة ، شعرت بالحاجة إلى لف ذراعي حول كتفيها لتهدئتها لكن لم يكن لدي الجرأة والشجاعة للقيام بذلك.
التفت للنظر إليها ورأيت أنها قد نامت بالفعل. كان رأسها يرتاح على كتفي وكانت بالفعل تشخر بخفة.
بدلاً من مخيف ، اعتقدت أن الكلمة الأفضل لوصف هذا الفيلم كانت مُوتر ( هم الكلمة معناها يجعلك متوتر…أضن) . من البداية إلى النهاية ، كان هناك شعور بالتشويق الخانق. في كل لحظة عندما يدير الممثلون في الفيلم رؤوسهم للنظر خلفهم ستقلق بشأن ما سيقفز من الشاشة.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ومع ذلك ، لم أستطع البقاء في هذا الوضع طوال الليل. حررت جسدي بعناية من شياوتاو ووقفت ، تحركت بضعف مثل الكسلان لتجنب إيقاظها. عندما فقد رأسها الدعم من ذراعي وكان على وشك السقوط أمسكت به براحة يدي. انزلقت يدي الأخرى تحت ركبتيها من الخلف ورفعتها وحملتها إلى غرفتها مثل الأميرات في القصص الخيالية.
كان علي نزع القبعة لليابانيين. لقد عرفوا حقًا كيفية صنع أفلام الرعب .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن بعد ذلك كان هناك صوت آخر قال ، هل أنت رجل؟ ماذا تنتظر؟ لا تضيع هذه الفرصة المثالية!
عندما وصلنا إلى منتصف الفيلم ، أصبحت شياوتاو خائفة أكثر فأكثر وصرخت كل بضع دقائق و شددت قبضتها على ذراعي. كان الأمر مؤلمًا للغاية بالنسبة لي، كنت دائمًا أراها ضابطة شرطة جريئة وشجاعة لذلك لم يخطر ببالي أبدًا أن هناك أشياء يمكن أن تخيف شياوتاو أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت حقيبتي ونزلت مع شياوتاو. ذهبنا إلى مركز الشرطة معًا لكن لم ينطق أي منا كلمة واحدة في السيارة على طول الطريق.
أخذت جهاز التحكم عن بعد وخفضت مستوى الصوت. عادة ما كانت المؤثرات الصوتية المستخدمة في أفلام الرعب هي التي تجعلها مخيفة للغاية. بمجرد انخفاض الصوت ، لاحظت أن شياوتاو هدأت كثيرًا. في الواقع ، يبدو أنها كانت صامتة تمامًا الآن. كان هذا التغيير في رد الفعل جذريًا للغاية – هل كانت تزيف خوفها في وقت سابق؟
“خمن ما الذي أحمله في يدي؟” سألت بشكل هزلي. “سأعطيك بعض الأدلة – إنه مصنوع من البلاستيك ، وهناك ثقب فيه أيضًا.”
التفت للنظر إليها ورأيت أنها قد نامت بالفعل. كان رأسها يرتاح على كتفي وكانت بالفعل تشخر بخفة.
كان علي نزع القبعة لليابانيين. لقد عرفوا حقًا كيفية صنع أفلام الرعب .
مدت يدي وأبعدت شعرها من وجهها. لقد بدت حقا جميلة مثل قطة نائمة. كان بإمكاني التركيز على الانقسام المكشوف قليلاً أسفل فستانها ، لكنني بصراحة كنت مفتونًا أكثر بوجهها المذهل.
وضعت شياوتاز على سريرها وكنت على وشك المغادرة لكنها ربطت ذراعها حول رقبتي فجأة.. لقد صدمت. هل أيقظتها؟
هل كنت في حالة سكر بالحب؟ هل فقدت عقلي؟ ربما.
بدأ الفيلم في اللعب. من أجل خلق جو مناسب للفيلم قامت شياوتاو بإطفاء الأنوار وغلق الستائر. جلست بجواري على الأريكة وشدت ساقيها ولفت ذراعيها حولهما. مع انكشاف ساقيها النحيفتين ورائحتها التي ملأت أنفي ، بالكاد أستطعت أن أبقي عيني على الشاشة .
استمرت رائحة جسد شياوتاو في جذبي. لم أستطع إلا أن أقرب وجهي منها أكثر فأكثر. في غضون ذلك ، حذرني صوت في رأسي ، توقف ، سونغ يانغ! لا تفعل أي شيء غير محترم!
شرحت: “إن الوقت مبكر جدًا من الصباح”.
ولكن بعد ذلك كان هناك صوت آخر قال ، هل أنت رجل؟ ماذا تنتظر؟ لا تضيع هذه الفرصة المثالية!
“لا …” أجابت شياوتاو وهي ترفع غطاء DVD. “لقد سمعت الكثير من الناس يقولون أن هذا الفيلم مخيف حقًا ، لذلك لم أجرؤ على مشاهدته بمفردي. الآن بما أنك هنا يمكنني أخيرًا مشاهدته! أوه صحيح ، هل رأيته من قبل؟ ”
استمر هذا الصراع الداخلي العنيف لفترة طويلة ، لكن في النهاية انتصر العقل وقررت أن أبقى شريفاً.
“أنا آسف! أنا آسف!” توسلت إليها الرحمة.
ومع ذلك ، لم أستطع البقاء في هذا الوضع طوال الليل. حررت جسدي بعناية من شياوتاو ووقفت ، تحركت بضعف مثل الكسلان لتجنب إيقاظها. عندما فقد رأسها الدعم من ذراعي وكان على وشك السقوط أمسكت به براحة يدي. انزلقت يدي الأخرى تحت ركبتيها من الخلف ورفعتها وحملتها إلى غرفتها مثل الأميرات في القصص الخيالية.
بدأ الفيلم في اللعب. من أجل خلق جو مناسب للفيلم قامت شياوتاو بإطفاء الأنوار وغلق الستائر. جلست بجواري على الأريكة وشدت ساقيها ولفت ذراعيها حولهما. مع انكشاف ساقيها النحيفتين ورائحتها التي ملأت أنفي ، بالكاد أستطعت أن أبقي عيني على الشاشة .
على الرغم من أنني لم أكن رجلاً قويًا جسديًا ، إلا أنني لم أكن ضعيفًا لدرجة أنني لم أستطع رفع امرأة بالكاد تزن خمسين كيلوغراما مثل شياوتاو. عندما حملتها إلى السرير كان شعرها يلامس جلد ذراعي. شعرت بالدغدغة.
“اعتقدت أنني الشخص الوحيد الذي يحمر وجهه طوال الوقت!” لقد أزعجتها ولم أضيع فرصة نادرة مثل هذه للسخرية منها.
وضعت شياوتاز على سريرها وكنت على وشك المغادرة لكنها ربطت ذراعها حول رقبتي فجأة.. لقد صدمت. هل أيقظتها؟
“همف!” توقفت شياوتاو عن ضربي ووضعت يديها على خصرها.
ثم تمتمت ، “لا تدع الوغد يفلت!”
كدت أختنق ، لكن سرعان ما أدركت أنه يجب أن يكون فخًا آخر.
تنهدت بارتياح. بدت شياوتاو لطيفة للغاية حتى عندما كانت تتحدث في نومها.
استمرت رائحة جسد شياوتاو في جذبي. لم أستطع إلا أن أقرب وجهي منها أكثر فأكثر. في غضون ذلك ، حذرني صوت في رأسي ، توقف ، سونغ يانغ! لا تفعل أي شيء غير محترم!
خفضت رأسي ببطء وسحبه بعيدًا عن ذراعها بينما كنت أمسك مرفقيها بكلتا يدي لمنعهما من السقوط وضرب صدرها. كانت مناورة صعبة ، ولكن بالصبر والرعاية تمكنت أخيرًا من فصل نفسي عنها دون إيقاظها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هو قرص DVD؟” خمنت.
لم أستطع تحمل تركها مستلقية على السرير هكذا ، لذلك وضعت البطانية عليها.
قالت: “حسنًا ، هذه هي حياة ضابط شرطة”. “بالمناسبة ، إذا كنت جائعًا ، فهناك بعض الخبز في الثلاجة.”
بعدها عدت إلى غرفة المعيشة. بالطبع لم أستمر في مشاهدة الفيلم. لقد أغلقت التلفزيون واستلقيت على الأريكة. قبل أن أنام ، ظللت أعيد المشهد الذي حدث مرارًا وتكرارًا في رأسي وابتسمت مثل أحمق وحيد في الظلام.
“ما هو الأمر؟”
لقد قضيت يومًا طويلًا ، لذلك لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً للنوم على الإطلاق. ثم استيقظت فجأة على صوت رنين الهاتف. سمعت صوتا مكتوما في غرفة شياوتاو يقول ، “لقد وجدوا جثة؟ حسنًا ، سأكون هناك قريبًا “.
وضعت شياوتاز على سريرها وكنت على وشك المغادرة لكنها ربطت ذراعها حول رقبتي فجأة.. لقد صدمت. هل أيقظتها؟
ثم هرعت إلى الخارج وصرخت “سونغ يانغ! استيقظ!”
“سمعت من صديقتي أنها لم تستطع النوم بمفردها بعد مشاهدة هذا الفيلم.”
أجبتها “أنا مستيقظ”.
“وقد وضعت البطانية علي أيضًا؟”
أمرت “انهض وارتدي ملابسك”. “سنذهب إلى مركز الشرطة قريبًا. لقد وجدوا جثة “.
“همف!” توقفت شياوتاو عن ضربي ووضعت يديها على خصرها.
“حاضر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت جهاز التحكم عن بعد وخفضت مستوى الصوت. عادة ما كانت المؤثرات الصوتية المستخدمة في أفلام الرعب هي التي تجعلها مخيفة للغاية. بمجرد انخفاض الصوت ، لاحظت أن شياوتاو هدأت كثيرًا. في الواقع ، يبدو أنها كانت صامتة تمامًا الآن. كان هذا التغيير في رد الفعل جذريًا للغاية – هل كانت تزيف خوفها في وقت سابق؟
في حوالي الساعة الرابعة صباحًا ، كنت أرتدي ملابسي جاهزًا للذهاب. بعد فترة وجيزة خرجت شياوتاو من غرفتها وبندقيتها على خصرها وهي جاهزة للذهاب أيضًا. أنزلت معطفًا من رف المعاطف وعدلت شعرها بأصابعها. بهذه الطريقة ، تحولت من الفتاة اللطيفة التي كانت عليها سابقًا إلى شرطية رائعة وفعالة.
بعد ذلك ، أدخلت شياوتاو القرص في مشغل DVD. في الحقيقة ، لقد شاهدت الفيلم عندما كنت في المدرسة الإعدادية لكنني لم أرغب في إفساد مزاجها بقول ذلك .
“هل نمت جيدًا الليلة الماضية؟” سألتني.
“حاضر!”
“لقد استيقظت في الرابعة صباحًا – إلى أي مدى تعتقد أنني نمت جيدًا؟” أجبت بسخرية.
شرحت: “إن الوقت مبكر جدًا من الصباح”.
قالت: “حسنًا ، هذه هي حياة ضابط شرطة”. “بالمناسبة ، إذا كنت جائعًا ، فهناك بعض الخبز في الثلاجة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد قضيت يومًا طويلًا ، لذلك لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً للنوم على الإطلاق. ثم استيقظت فجأة على صوت رنين الهاتف. سمعت صوتا مكتوما في غرفة شياوتاو يقول ، “لقد وجدوا جثة؟ حسنًا ، سأكون هناك قريبًا “.
“لا انا بخير .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اهه.” كنت سأدفن رأسي تحت الأرض لو استطعت في تلك المرحلة.
أخذت حقيبتي ونزلت مع شياوتاو. ذهبنا إلى مركز الشرطة معًا لكن لم ينطق أي منا كلمة واحدة في السيارة على طول الطريق.
أجبتها “أنا مستيقظ”.
عندما كنا على بعد بنايات قليلة من مركز الشرطة قلت لها “توقفي. سأمشي من هنا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم تمتمت ، “لا تدع الوغد يفلت!”
“ما هو الأمر؟”
عندما وصلنا إلى منتصف الفيلم ، أصبحت شياوتاو خائفة أكثر فأكثر وصرخت كل بضع دقائق و شددت قبضتها على ذراعي. كان الأمر مؤلمًا للغاية بالنسبة لي، كنت دائمًا أراها ضابطة شرطة جريئة وشجاعة لذلك لم يخطر ببالي أبدًا أن هناك أشياء يمكن أن تخيف شياوتاو أيضًا.
شرحت: “إن الوقت مبكر جدًا من الصباح”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم توقفت إلى جانب الطريق. عندما كنت على وشك الخروج من السيارة سألتني فجأة “بالمناسبة ، كيف انتهى بي المطاف بالنوم في سريري؟”
ابتسمت شياوتاو “إذا رآنا زملاؤي نتجمع معًا في السيارة ، فمن المحتمل أن يبدأوا بإطلاق الشائعات … “لم أكن أعلم أنك يمكن أن تكون بهذه الرعاية .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت حقيبتي ونزلت مع شياوتاو. ذهبنا إلى مركز الشرطة معًا لكن لم ينطق أي منا كلمة واحدة في السيارة على طول الطريق.
ثم توقفت إلى جانب الطريق. عندما كنت على وشك الخروج من السيارة سألتني فجأة “بالمناسبة ، كيف انتهى بي المطاف بالنوم في سريري؟”
“ما هو الأمر؟”
“ه- هاه؟” أجبتها بذعر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم تمتمت ، “لا تدع الوغد يفلت!”
“لم تحملني إلى هناك ، أليس كذلك؟”
“لا …” أجابت شياوتاو وهي ترفع غطاء DVD. “لقد سمعت الكثير من الناس يقولون أن هذا الفيلم مخيف حقًا ، لذلك لم أجرؤ على مشاهدته بمفردي. الآن بما أنك هنا يمكنني أخيرًا مشاهدته! أوه صحيح ، هل رأيته من قبل؟ ”
“نعم … لقد فعلت …” اعترفت.
“ألم تشاهدي هذا الفيلم القديم من قبل؟” سألت أثناء تدليك رأسي.
“وقد وضعت البطانية علي أيضًا؟”
“اعتقدت أنني الشخص الوحيد الذي يحمر وجهه طوال الوقت!” لقد أزعجتها ولم أضيع فرصة نادرة مثل هذه للسخرية منها.
“اهه.” كنت سأدفن رأسي تحت الأرض لو استطعت في تلك المرحلة.
“ماذا كنت تريدين مني أن أخمن؟” أنا مازحتها.
ثم مد شياوتاو يدها فجأة وربت على ذقني برفق وقالت “كم أنت لطيف!”
فصل الأمس الناقص شباب ???
ابتسمت شياوتاو “إذا رآنا زملاؤي نتجمع معًا في السيارة ، فمن المحتمل أن يبدأوا بإطلاق الشائعات … “لم أكن أعلم أنك يمكن أن تكون بهذه الرعاية .”
“لا انا بخير .”
~~~~~~~~~~
استمرت رائحة جسد شياوتاو في جذبي. لم أستطع إلا أن أقرب وجهي منها أكثر فأكثر. في غضون ذلك ، حذرني صوت في رأسي ، توقف ، سونغ يانغ! لا تفعل أي شيء غير محترم!
فصل الأمس الناقص شباب ???
قراءة ممتعة?
ابتسمت شياوتاو “إذا رآنا زملاؤي نتجمع معًا في السيارة ، فمن المحتمل أن يبدأوا بإطلاق الشائعات … “لم أكن أعلم أنك يمكن أن تكون بهذه الرعاية .”
خفضت رأسي ببطء وسحبه بعيدًا عن ذراعها بينما كنت أمسك مرفقيها بكلتا يدي لمنعهما من السقوط وضرب صدرها. كانت مناورة صعبة ، ولكن بالصبر والرعاية تمكنت أخيرًا من فصل نفسي عنها دون إيقاظها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات