الحقيقة
الفصل 40: الحقيقة
كانت الساعة الخامسة بعد الظهر بالفعل عندما عدنا من دار الأيتام. قادت هوانغ شياوتاو السيارة عائدة إلى المدينة ووجدت كشك سمك مشوي لنتناول العشاء.
خرجنا من السكن وانتظرنا لبعض الوقت خارج البوابة الرئيسية للكلية رأينا سيارة وانغ يوانشاو . بعد أن ركبت السيارة ، سألته عما حدث. لماذا قالت هوانغ شياوتاو أن شخصًا ما قد يُقتل الليلة؟
كانت على الهاتف طوال الوقت الذي نأكل فيه. يبدو أن كونك قائد فريق العمل هو عمل مزدحم للغاية.
قلت: “دعنا نذهب للتحقق من مكتبه أولاً”.
عندما أغلقت الهاتف ، سألت ، “هل هناك أي تقدم؟”
الفصل 40: الحقيقة كانت الساعة الخامسة بعد الظهر بالفعل عندما عدنا من دار الأيتام. قادت هوانغ شياوتاو السيارة عائدة إلى المدينة ووجدت كشك سمك مشوي لنتناول العشاء.
أجابت “لا يوجد تقدم كبير في الوقت الحاضر”. أفضل وقت للتحقيق في قضية قتل هو خلال الثماني والأربعين ساعة الأولى. لقد كان الأوان قد فات بالفعل وقت اكتشاف الجثة. أنا قلقة من أنها قد تكون معركة طويلة الأمد! ” عبست هوانغ شياوتاو.
“أعتقد أن هذا دليل مهم لحل القضية!” قال شياوتشو ، مليئا بالثقة.
قال دالي دون تفكير: “لو كانت هناك جثة آخرى فقط ، فربما يكون الأمر أسهل”.
لذلك اتصلت وأمرت الشرطي المسؤول عن مراقبة العميد بالقبض عليه بسرعة. لسوء الحظ ، هرب العميد بالفعل من الباب الخلفي لدار الأيتام. وفقًا للأشخاص في دار الأيتام ، لم يخرج العميد أبدًا على الإطلاق ، لذلك كان من المرجح أنه خرج للتو لمساعدة القاتل.
حدق كلانا في وجهه ، وحاول دالي على الفور أن يشرح نفسه ، “لكنك تراه في الأفلام طوال الوقت! تجد جثة تلو الأخرى ، ثم يتم القبض على القاتل الحقيقي! ”
أصبح شياوتشو مرتبكًا جدًا. ربما لم يتوقع أن أشكره. قلت لـ هوانغ شياوتاو ، “إذا كان تخميني صحيحًا ، فهذه الضحية منذ 18 عامًا كانت والدة باي يو!”
“أيها الغبي مخبول الفم!” زمجرت هوانغ شياوتاو.
“هناك مصاص دماء في مدينة نانجيانغ!”
قلت: “أخشى أن يحدث ما قاله دالي”. “هذه ليست قضية ثأر شخصي. إنها أشبه بقتل متسلسل مستهدف! في غضون سبعة أيام ، أشعر بالقلق من العثور على ضحية ثانية في ركن آخر من هذه المدينة “.
ألقت هوانغ شياوتاو نظرة.
“باي يو يريد الانتقام من والدته التي تخلت عنه ، لذا فهو يستهدف البغايا – أليس هذا مثل جاك السفاح؟” سألت هوانغ شياوتاو.
قالت: “هذا خطأي”. “كان يجب أن أضع المزيد من الناس حول دار الأيتام.”
“نعم ، أوافق.” أومأت.
الفصل 40: الحقيقة كانت الساعة الخامسة بعد الظهر بالفعل عندما عدنا من دار الأيتام. قادت هوانغ شياوتاو السيارة عائدة إلى المدينة ووجدت كشك سمك مشوي لنتناول العشاء.
“إذن مثل قضية جاك السفاح ، هل ستبقى بدون حل إلى الأبد؟” سأل دالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت غبي!” ضحكت هوانغ شياوتاو.
ألقت هوانغ شياوتاو نظرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنت واثق؟” سألت هوانغ شياوتاو.
“هل من الصعب عليك أن تصمت أحيانًا؟ تبا! ” قالت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ، انتظر … سأرتدي ملابسي الآن.” ثم قفز دالي من سريره.
“حسنًا ، حسنًا ، سأصمت وأتناول الطعام الآن!” قال دالي.
قال وانغ يوانشاو: “يقع أقرب سوبر ماركت كبير على بعد ثلاثة كيلومترات ، سوف أقود السيارة”.
في هذا الوقت ، أحضر النادل كوبًا طويلًا من اللبن المخفوق الذي طلبته هوانغ شياوتاو إلى الطاولة. عندما رآها دالي ، تذكر ما أفرزته الجثة في مسرح الجريمة الليلة الماضية واضطر للاندفاع إلى الحمام وفمه مغطى.
هزت هوانغ شياوتاو رأسها وتنهدت.
“أنت غبي!” ضحكت هوانغ شياوتاو.
“عظيم!” انا قلت. “شكر!”
بعد العشاء ، كانت هوانغ شياوتاو تعتزم إعادتنا ، لكن الظلام كان قد حل بالفعل ، وكان مركز الشرطة بعيدًا عن مدرستنا. لم أكن أريدها أن تتعب أكثر مما كانت عليه بالفعل ، لذلك أخبرتها أننا سنعود بالحافلة.
ذهب دالي للنوم للتو. أيقظته واشتكى ، “لماذا يجب أن يحدث هذا في وقت متأخر من الليل …”
قبل أن تغادر ، قالت ، “ما زلنا بحاجة إلى تفريغ وتحليل القرائن الموجودة في متناول اليد ، لذلك سأتصل بك عندما نحتاج إلى مساعدتك مرة أخرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قد تكون هناك أدلة مهمة على هذه القطعة من الورق. لقد احترقت بالفعل وتحول إلى رماد ، وكنت أخشى أن تتحطم إذا لمسها أحد. قلت لدالي ، “اذهب اشترِ حبارًا بكيس حبر وزجاجة من زيت بذر الكتان.”
“حسنا!” أجبتها.
“ستعرف عندما تصل إلى هناك.”
كان اليومان التاليان خاليين من الأحداث ، ولكن في مساء اليوم الثالث ، اتصلت هوانغ شياوتاو فجأة. كانت نبرتها جادة بشكل خاص.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ذهبنا إلى مكتب العميد ووجدنا أن الضوء في الغرفة لا يزال مضاءً. دافع الشرطي الذي صرخت عليه هوانغ شياوتاو عن نفسه قائلاً: “لقد رأينا الضوء من بعيد واعتقدنا أنه كان دائمًا في الداخل ، لذلك أصبحنا مهملين …”
“سونغ يانغ ، قد يُقتل شخص ما الليلة ، هل يمكنك المجيء وإلقاء نظرة عليه؟”
“ماذا؟ في هذا الوقت من اليوم؟ جميع المتاجر مغلقة ، يا صاح! ”
“ماذا تقصدين بذلك؟ ماذا حدث؟” انا سألت.
شياوتشو لم يلاحظ ردة فعلي الغير طبيعية. سأل: “ما رأيك؟ مقنعة جدا ، أليس كذلك؟ هذه الحالة مهمة حقًا ، لأنها تثبت أنه كان هناك دائمًا مصاصو دماء في مدينة نانجيانغ!
“لقد طلبت بالفعل من وانغ يوانشاو أن يقلك. انتظر سيارته عند البوابة الرئيسية “. بعد قول ذلك ، أغلقت هوانغ شياوتاو الهاتف قبل أن أقول أي شيء.
عندما رأيت هذه الصور ، بدأ عقلي يتحول كالساعة. تنورة حمراء … عاهرة … منذ 18 عاما … يتيم …
ذهب دالي للنوم للتو. أيقظته واشتكى ، “لماذا يجب أن يحدث هذا في وقت متأخر من الليل …”
“ستعرف عندما تصل إلى هناك.”
“هل انت قادم؟ إذا لم تكن قادمًا ، سأذهب وحدي! ” انا قلت.
خرجنا من السكن وانتظرنا لبعض الوقت خارج البوابة الرئيسية للكلية رأينا سيارة وانغ يوانشاو . بعد أن ركبت السيارة ، سألته عما حدث. لماذا قالت هوانغ شياوتاو أن شخصًا ما قد يُقتل الليلة؟
“آه ، انتظر … سأرتدي ملابسي الآن.” ثم قفز دالي من سريره.
قلت: “لا أعتقد أنه الرجل القديس الذي يعتقده الناس على الإطلاق”. “إذا كان على استعداد للتستر على جريمة قتل باي يو السابقة وحتى مساعدته في ارتكاب جرائم قتل جديدة ، فلا يمكن أن يكون هناك سوى نتيجة واحدة – العميد هو والد باي يو البيولوجي!”
خرجنا من السكن وانتظرنا لبعض الوقت خارج البوابة الرئيسية للكلية رأينا سيارة وانغ يوانشاو . بعد أن ركبت السيارة ، سألته عما حدث. لماذا قالت هوانغ شياوتاو أن شخصًا ما قد يُقتل الليلة؟
أجابت “لا يوجد تقدم كبير في الوقت الحاضر”. أفضل وقت للتحقيق في قضية قتل هو خلال الثماني والأربعين ساعة الأولى. لقد كان الأوان قد فات بالفعل وقت اكتشاف الجثة. أنا قلقة من أنها قد تكون معركة طويلة الأمد! ” عبست هوانغ شياوتاو.
“ستعرف عندما تصل إلى هناك.”
فتحت الملف الذي سجل قضية قتل غريبة منذ 18 عامًا. كانت المتوفاة عاهرة تبلغ من العمر 37 عامًا وعثر عليها ميتة في منزلها المستأجر. تم تجفيف دمها بالكامل من جسدها.
أثناء سير السيارة ، وجدت أننا نتجه نحو دار أيتام القلب المقدس. بعد وصولهم إلى المكان ، حاصرت العديد من سيارات الشرطة دار الأيتام ، وكانت الراهبة التي قابلناها في ذلك اليوم موجودة أيضًا. كانت هوانغ شياوتاو تصرخ في وجه ضابط شرطة.
الفصل 40: الحقيقة كانت الساعة الخامسة بعد الظهر بالفعل عندما عدنا من دار الأيتام. قادت هوانغ شياوتاو السيارة عائدة إلى المدينة ووجدت كشك سمك مشوي لنتناول العشاء.
“كيف تدع رجلا في منتصف العمر يهرب؟ من سيتحمل المسؤولية إذا مات شخص ما؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت هوانغ شياوتاو: “شياوتشو” ، “لا تخبرني أنك لم تحلل الفيديو في اليومين الماضيين ولكنك أمضيت كل وقتك في البحث عن مصاصي الدماء؟”
“ماذا حدث؟” انا سألت.
“أيها الغبي مخبول الفم!” زمجرت هوانغ شياوتاو.
قالت هوانغ شياوتاو إنهم فتشوا المستشفيات في المدينة لمدة يومين ووجدوا العشرات من مرضى السكتة الدماغية الذين تنطبق عليهم الخصائص. ومع ذلك ، تبين أنهم جميعًا لا علاقة لهم بالقضية بعد الاستجواب ، لذلك قاموا بتوسيع النطاق والبحث عن الأشخاص الذين تلقوا علاجات خاصة للسكتة الدماغية في المدينة المجاورة. عثرت المستشفى على السجل الطبي لمدير دار الأيتام ، وقد أصيب بجلطة قبل عام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا حدث؟” انا سألت.
أدركت هوانغ شياوتاو على الفور أن العميد ربما كان الشريك!
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ذهبنا إلى مكتب العميد ووجدنا أن الضوء في الغرفة لا يزال مضاءً. دافع الشرطي الذي صرخت عليه هوانغ شياوتاو عن نفسه قائلاً: “لقد رأينا الضوء من بعيد واعتقدنا أنه كان دائمًا في الداخل ، لذلك أصبحنا مهملين …”
لذلك اتصلت وأمرت الشرطي المسؤول عن مراقبة العميد بالقبض عليه بسرعة. لسوء الحظ ، هرب العميد بالفعل من الباب الخلفي لدار الأيتام. وفقًا للأشخاص في دار الأيتام ، لم يخرج العميد أبدًا على الإطلاق ، لذلك كان من المرجح أنه خرج للتو لمساعدة القاتل.
“ماذا تقصدين بذلك؟ ماذا حدث؟” انا سألت.
قلت: “دعنا نذهب للتحقق من مكتبه أولاً”.
“ماذا؟ في هذا الوقت من اليوم؟ جميع المتاجر مغلقة ، يا صاح! ”
“حسنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق كلانا في وجهه ، وحاول دالي على الفور أن يشرح نفسه ، “لكنك تراه في الأفلام طوال الوقت! تجد جثة تلو الأخرى ، ثم يتم القبض على القاتل الحقيقي! ”
ذهبنا إلى مكتب العميد ووجدنا أن الضوء في الغرفة لا يزال مضاءً. دافع الشرطي الذي صرخت عليه هوانغ شياوتاو عن نفسه قائلاً: “لقد رأينا الضوء من بعيد واعتقدنا أنه كان دائمًا في الداخل ، لذلك أصبحنا مهملين …”
عندما أغلقت الهاتف ، سألت ، “هل هناك أي تقدم؟”
هزت هوانغ شياوتاو رأسها وتنهدت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت غبي!” ضحكت هوانغ شياوتاو.
قالت: “هذا خطأي”. “كان يجب أن أضع المزيد من الناس حول دار الأيتام.”
ألقت هوانغ شياوتاو نظرة.
نظرت إلى الغرفة. كان هناك كتاب مقدس وقلم على الطاولة. كانت هناك منفضة سجائر بداخلها ورق محترق. كان أحد أعضاء فريق الطب الشرعي سيحصل عليه. صحت على الفور ، “انتظر!”
“باي يو يريد الانتقام من والدته التي تخلت عنه ، لذا فهو يستهدف البغايا – أليس هذا مثل جاك السفاح؟” سألت هوانغ شياوتاو.
قد تكون هناك أدلة مهمة على هذه القطعة من الورق. لقد احترقت بالفعل وتحول إلى رماد ، وكنت أخشى أن تتحطم إذا لمسها أحد. قلت لدالي ، “اذهب اشترِ حبارًا بكيس حبر وزجاجة من زيت بذر الكتان.”
قلت: “دعنا نذهب للتحقق من مكتبه أولاً”.
“ماذا؟ في هذا الوقت من اليوم؟ جميع المتاجر مغلقة ، يا صاح! ”
قالت: “هذا خطأي”. “كان يجب أن أضع المزيد من الناس حول دار الأيتام.”
قال وانغ يوانشاو: “يقع أقرب سوبر ماركت كبير على بعد ثلاثة كيلومترات ، سوف أقود السيارة”.
قبل أن تغادر ، قالت ، “ما زلنا بحاجة إلى تفريغ وتحليل القرائن الموجودة في متناول اليد ، لذلك سأتصل بك عندما نحتاج إلى مساعدتك مرة أخرى.”
“عظيم!” انا قلت. “شكر!”
“هناك مصاص دماء في مدينة نانجيانغ!”
خرج وانغ يوانشاو مع دالي. بقيت في المكتب ولكن لم يكن هناك دليل آخر يمكن العثور عليه هناك. ثم جاء شياوتشو وربت على كتفي.
“باي يو يريد الانتقام من والدته التي تخلت عنه ، لذا فهو يستهدف البغايا – أليس هذا مثل جاك السفاح؟” سألت هوانغ شياوتاو.
“سونغ يانغ ، أريد أن أخبرك بشيء.”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ذهبنا إلى مكتب العميد ووجدنا أن الضوء في الغرفة لا يزال مضاءً. دافع الشرطي الذي صرخت عليه هوانغ شياوتاو عن نفسه قائلاً: “لقد رأينا الضوء من بعيد واعتقدنا أنه كان دائمًا في الداخل ، لذلك أصبحنا مهملين …”
“ما هذا؟” انا سألت.
ذهب دالي للنوم للتو. أيقظته واشتكى ، “لماذا يجب أن يحدث هذا في وقت متأخر من الليل …”
“هناك مصاص دماء في مدينة نانجيانغ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا حدث؟” انا سألت.
كدت أسعل الدم. ماذا كانت مشكلة هذا الرجل؟ لماذا كان شديد الإصرار على مصاصي الدماء؟
ارتعدت خدود هوانغ شياوتاو ، إذا لم يكن ذلك بدافع الاحترام لأن الاثنين كانا من نفس الرتبة ، فمن المحتمل أنها كانت ستلعنه.
عندما رأى مدى شكوكي ، أخرج على الفور ملفًا أصفر من حقيبته وسلمه إلي.
“حسنًا ، حسنًا ، سأصمت وأتناول الطعام الآن!” قال دالي.
قالت هوانغ شياوتاو: “شياوتشو” ، “لا تخبرني أنك لم تحلل الفيديو في اليومين الماضيين ولكنك أمضيت كل وقتك في البحث عن مصاصي الدماء؟”
“أعتقد أن هذا دليل مهم لحل القضية!” قال شياوتشو ، مليئا بالثقة.
“أعتقد أن هذا دليل مهم لحل القضية!” قال شياوتشو ، مليئا بالثقة.
“ما هذا؟” انا سألت.
ارتعدت خدود هوانغ شياوتاو ، إذا لم يكن ذلك بدافع الاحترام لأن الاثنين كانا من نفس الرتبة ، فمن المحتمل أنها كانت ستلعنه.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ذهبنا إلى مكتب العميد ووجدنا أن الضوء في الغرفة لا يزال مضاءً. دافع الشرطي الذي صرخت عليه هوانغ شياوتاو عن نفسه قائلاً: “لقد رأينا الضوء من بعيد واعتقدنا أنه كان دائمًا في الداخل ، لذلك أصبحنا مهملين …”
فتحت الملف الذي سجل قضية قتل غريبة منذ 18 عامًا. كانت المتوفاة عاهرة تبلغ من العمر 37 عامًا وعثر عليها ميتة في منزلها المستأجر. تم تجفيف دمها بالكامل من جسدها.
“ماذا؟ في هذا الوقت من اليوم؟ جميع المتاجر مغلقة ، يا صاح! ”
كانت هناك أيضًا بعض صور الجثة في الملف.
كدت أسعل الدم. ماذا كانت مشكلة هذا الرجل؟ لماذا كان شديد الإصرار على مصاصي الدماء؟
كانت الضحية ترتدي ثوبًا أحمر ، وكانت مستلقية على السرير ، وكانت بشرتها شاحبة مثل الورق. كانت الصورة الأخرى لقطة مقرّبة للرأس والرقبة ، وكانت هناك ثقوب مميزة في رقبتها تشبه علامات الأسنان ، لكنها كانت صغيرة وليست كبيرة كما في هذه القضية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الضحية ترتدي ثوبًا أحمر ، وكانت مستلقية على السرير ، وكانت بشرتها شاحبة مثل الورق. كانت الصورة الأخرى لقطة مقرّبة للرأس والرقبة ، وكانت هناك ثقوب مميزة في رقبتها تشبه علامات الأسنان ، لكنها كانت صغيرة وليست كبيرة كما في هذه القضية.
عندما رأيت هذه الصور ، بدأ عقلي يتحول كالساعة. تنورة حمراء … عاهرة … منذ 18 عاما … يتيم …
“هل انت قادم؟ إذا لم تكن قادمًا ، سأذهب وحدي! ” انا قلت.
شياوتشو لم يلاحظ ردة فعلي الغير طبيعية. سأل: “ما رأيك؟ مقنعة جدا ، أليس كذلك؟ هذه الحالة مهمة حقًا ، لأنها تثبت أنه كان هناك دائمًا مصاصو دماء في مدينة نانجيانغ!
ألقت هوانغ شياوتاو نظرة.
“نعم ، إنه مهم جدًا ، شكرًا لك!” قلت ، وأومأ برأسه مرارا وتكرارا.
ألقت هوانغ شياوتاو نظرة.
أصبح شياوتشو مرتبكًا جدًا. ربما لم يتوقع أن أشكره. قلت لـ هوانغ شياوتاو ، “إذا كان تخميني صحيحًا ، فهذه الضحية منذ 18 عامًا كانت والدة باي يو!”
قلت: “أنا متأكد من أنه قتل والدته منذ 18 عامًا”. “مما يعني أن العميد كذب علينا في ذلك اليوم. لم يتم التخلي عن باي يو – لقد كان يهرب من جريمة قتل ارتكبها! ”
“هل أنت واثق؟” سألت هوانغ شياوتاو.
كانت على الهاتف طوال الوقت الذي نأكل فيه. يبدو أن كونك قائد فريق العمل هو عمل مزدحم للغاية.
قلت: “أنا متأكد من أنه قتل والدته منذ 18 عامًا”. “مما يعني أن العميد كذب علينا في ذلك اليوم. لم يتم التخلي عن باي يو – لقد كان يهرب من جريمة قتل ارتكبها! ”
أصبح شياوتشو مرتبكًا جدًا. ربما لم يتوقع أن أشكره. قلت لـ هوانغ شياوتاو ، “إذا كان تخميني صحيحًا ، فهذه الضحية منذ 18 عامًا كانت والدة باي يو!”
“لكن لماذا العميد يغطيه؟” سألت هوانغ شياوتاو.
أصبح شياوتشو مرتبكًا جدًا. ربما لم يتوقع أن أشكره. قلت لـ هوانغ شياوتاو ، “إذا كان تخميني صحيحًا ، فهذه الضحية منذ 18 عامًا كانت والدة باي يو!”
قلت: “لا أعتقد أنه الرجل القديس الذي يعتقده الناس على الإطلاق”. “إذا كان على استعداد للتستر على جريمة قتل باي يو السابقة وحتى مساعدته في ارتكاب جرائم قتل جديدة ، فلا يمكن أن يكون هناك سوى نتيجة واحدة – العميد هو والد باي يو البيولوجي!”
قلت: “لا أعتقد أنه الرجل القديس الذي يعتقده الناس على الإطلاق”. “إذا كان على استعداد للتستر على جريمة قتل باي يو السابقة وحتى مساعدته في ارتكاب جرائم قتل جديدة ، فلا يمكن أن يكون هناك سوى نتيجة واحدة – العميد هو والد باي يو البيولوجي!”
فاجأ الجميع في الغرفة. أشرت إلى الحقائق للجميع بطريقة منظمة. عندما كان العميد صغيرًا ، كسر قواعد الكنيسة وخرج والتقى بوالدة باي يو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قد لا نعرف أبدًا الطبيعة الحقيقية للعلاقة بين العميد ووالدة باي يو ، لكن شيئًا واحدًا كان صحيحًا – والدة باي يو حملت وأنجبته في النهاية.
قلت: “أخشى أن يحدث ما قاله دالي”. “هذه ليست قضية ثأر شخصي. إنها أشبه بقتل متسلسل مستهدف! في غضون سبعة أيام ، أشعر بالقلق من العثور على ضحية ثانية في ركن آخر من هذه المدينة “.
بسبب مهنته ، لم يستطع العميد الإعتراف على هذا الابن المولود خارج إطار الزواج ؛ ولم تستطع والدة باي يو أداء واجباتها الأمومية بشكل جيد بسبب مهنتها. تخلى الرجل عن عاهرة حملت ثم أنجبت مثل هذا المسخ. بطبيعة الحال ، كانت والدة باي يو مليئة بالاستياء ، وأصبح باي يو نفسه هدفها للتنفيس عن استيائها.
“هل من الصعب عليك أن تصمت أحيانًا؟ تبا! ” قالت.
ليس من المستغرب إذن أن ينمو باي يو ، الذي نشأ في مثل هذه البيئة ، ليصبح طفلًا قاسيًا وخبيثًا يكره والدته!
كانت على الهاتف طوال الوقت الذي نأكل فيه. يبدو أن كونك قائد فريق العمل هو عمل مزدحم للغاية.
في النهاية قتل والدته .
“ماذا؟ في هذا الوقت من اليوم؟ جميع المتاجر مغلقة ، يا صاح! ”
ربما كان العميد ينتبه إليه سراً ، وقد ظهر في تلك اللحظة وأحضره إلى دار الأيتام حتى يفلت من عقوبة ارتكاب جريمة القتل …
قلت: “لا أعتقد أنه الرجل القديس الذي يعتقده الناس على الإطلاق”. “إذا كان على استعداد للتستر على جريمة قتل باي يو السابقة وحتى مساعدته في ارتكاب جرائم قتل جديدة ، فلا يمكن أن يكون هناك سوى نتيجة واحدة – العميد هو والد باي يو البيولوجي!”
كان اليومان التاليان خاليين من الأحداث ، ولكن في مساء اليوم الثالث ، اتصلت هوانغ شياوتاو فجأة. كانت نبرتها جادة بشكل خاص.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات