جسد ميت مع دم جاف
الفصل الحادي والثلاثون: جسد ميت مع دم جاف.
تساءلت كيف يمكن أن يكون الموت غريبًا. هل كان ذلك بسبب عدم تمكنهم من تحديد السبب الدقيق للوفاة؟ لكن انتظر – ذكرني ذلك بخناجر جيانغبى ! هل بدأ يتحرك مرة أخرى؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت هوانغ شياوتاو بسخرية. انطلاقا من الطريقة التي كان يعاملني بها شياوتشو ، كان هناك بالتأكيد شيء ما يحدث تحت السطح.
“خذيني إلى مسرح الجريمة الآن!” انا قلت.
كانت هوانغ شياوتاو على وشك الإجابة ، لكن رجلًا يرتدي نظارات داكنة بشعره المنزلق إلى الخلف سار نحونا وقاطعها.
قالت هوانغ شياوتاو “حسنًا”. “اتبعني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال دالي “اللعنة يا صاح ، هل دخلنا المبنى الخطأ؟ من الواضح أن هذه غارة على بيت الدعارة ، أليس كذلك؟ ”
ذهبنا إلى المصعد وصعدنا إلى الطابق الرابع. كان هناك عدد قليل من ضباط الشرطة في الردهة ورجل سمين ذو بشرة داكنة يرتدي بنطالًا كبيرًا كان جالسًا على الأرض. تم تجريده حتى الخصر بينما كان يرتدي زوجًا من النعال التي تستخدم لمرة واحدة ، وكانت حول رقبته سلسلة ذهبية مكتنزة. بجانبه كانت امرأة تغطي جسدها ببطانية ، وتجلس أيضًا على الأرض ، بينما كانت يداها تمسكان رأسها وشعرها الطويل يغطي منطقة صدرها.
“لماذا أحضرت هذا الغبي إلى هنا؟” هي سألت. “للعمل كمهرج يربط رباط حذائه خلال اللحظة الحاسمة؟”
إذا كان هناك مراسل يحمل كاميرا هناك أيضًا ، لكان هذا المشهد يبدو تمامًا مثل مداهمات بيوت الدعارة التي تراها في الأخبار.
أمرت “اقلب الجسد”.
كان رجال الشرطة يستجوبونهم ، وكان الرجل السمين ملطخًا بتعبير حزين على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت هوانغ شياوتاو بسخرية. انطلاقا من الطريقة التي كان يعاملني بها شياوتشو ، كان هناك بالتأكيد شيء ما يحدث تحت السطح.
قال: “قلت لك أيها الضابط”. “نحن زوجان. نحن نحب بعضنا البعض مثل ليانغ شانبو و تشو ينجتاى! نحن لسنا من نوع العلاقة التي تتهمنا بها! ”
التفت إلى السرير ورأيت أن المرتبة وإطار السرير قد أزيلا ، وكشف الجثة التي تحته.
“لا يمكنني أخذ كلمتك فقط. أرني هويتك ورخصة قيادتك! ”
التفت إلى السرير ورأيت أن المرتبة وإطار السرير قد أزيلا ، وكشف الجثة التي تحته.
“قلت لك إنني لم أحضرهم!”
كان هناك عدد قليل من ضباط الشرطة الذين كانوا يفحصون مسرح الجريمة. قالت هوانغ شياوتاو إنهم جمعوا بضع عشرات من بصمات الأصابع الفريدة من الأثاث والجدران. لكن كان هذا متوقعًا نظرًا لأنها كانت غرفة فندق حيث يأتي الناس ويذهبون كل يوم.
“من تحاول أن تخدع؟” أجاب ضابط الشرطة. “كيف يمكنك تسجيل الوصول إلى غرفتك بدون بطاقة الهوية الخاصة بك؟”
قال: “قلت لك أيها الضابط”. “نحن زوجان. نحن نحب بعضنا البعض مثل ليانغ شانبو و تشو ينجتاى! نحن لسنا من نوع العلاقة التي تتهمنا بها! ”
قال دالي “اللعنة يا صاح ، هل دخلنا المبنى الخطأ؟ من الواضح أن هذه غارة على بيت الدعارة ، أليس كذلك؟ ”
“هل تحاول أن تقول إنك أفضل بكثير من الدكتور تشين؟” انا سألت.
قالت هوانغ شياوتاو إن هذين هما من اكتشف الجثة. لقد جاؤوا إلى هنا وحجزوا غرفة طوال الليل ، لكن عندما كانوا على وشك القيام بعملهم ، هز السرير فجأة. فحصوا تحت السرير واكتشفوا أن هناك جثة! كلاهما كانا خائفين لدرجة الموت وأبلغا الشرطة على الفور.
ذهبنا إلى المصعد وصعدنا إلى الطابق الرابع. كان هناك عدد قليل من ضباط الشرطة في الردهة ورجل سمين ذو بشرة داكنة يرتدي بنطالًا كبيرًا كان جالسًا على الأرض. تم تجريده حتى الخصر بينما كان يرتدي زوجًا من النعال التي تستخدم لمرة واحدة ، وكانت حول رقبته سلسلة ذهبية مكتنزة. بجانبه كانت امرأة تغطي جسدها ببطانية ، وتجلس أيضًا على الأرض ، بينما كانت يداها تمسكان رأسها وشعرها الطويل يغطي منطقة صدرها.
عندما وصلت الشرطة ، اشتبهوا في أن المرأة عاهرة والرجل هو “عميلها”. طلبوا بطاقات هوياتهم لكن لم يسلموهما ، وهكذا انتهى بهم الأمر عالقين هنا مع استجواب الشرطة لهم. قالت هوانغ شياوتاو إنهم اتصلوا بالفعل بفريق مكافحة الدعارة ، لذلك كان الاثنان في موضع المزيد من الاستجواب.
الفصل الحادي والثلاثون: جسد ميت مع دم جاف. تساءلت كيف يمكن أن يكون الموت غريبًا. هل كان ذلك بسبب عدم تمكنهم من تحديد السبب الدقيق للوفاة؟ لكن انتظر – ذكرني ذلك بخناجر جيانغبى ! هل بدأ يتحرك مرة أخرى؟
قلت “هذا الرجل لديه أسوأ حظ”. “لقد خرج للاستمتاع ولكن بدلاً من ذلك وجد جثة تحت السرير! والآن سيتم استجوابه من قبل الشرطة. أظن أنه سيصاب بصدمة شديدة بعد ذلك. ربما لن يكون قادرًا على الإنتصاب لفترة من الوقت “.
كان هناك عدد قليل من ضباط الشرطة الذين كانوا يفحصون مسرح الجريمة. قالت هوانغ شياوتاو إنهم جمعوا بضع عشرات من بصمات الأصابع الفريدة من الأثاث والجدران. لكن كان هذا متوقعًا نظرًا لأنها كانت غرفة فندق حيث يأتي الناس ويذهبون كل يوم.
لم تستطع هوانغ شياوتاو منع نفسها من الضحك.
“قلت لك إنني لم أحضرهم!”
“حسنًا ، هو فقط يلوم نفسه!” قالت. “لم يكن ليحدث أي شيء من هذا له لو أنه بقي في المنزل “.
ألقيت نظرة خاطفة على الجثة. لن يكون لأي جثة على الأرض على الأقل أصغر أثر للأدلة عليها. قد يكون الاستثناء الوحيد هو خناجر جيانغبى . لكن بخلاف ذلك ، كنت متأكدًا من أنني سأجد شيئًا على الجثة يشير إلى الجاني. ما قاله شياوتشو للتو لم يكن سوى هواء ساخن.
انطلاقا من مظهرها ، اعتقدت أن القاتل ربما لم يكن خناجر جيانغبى ، لأنه لو كان هو ، فلن يتم إخفاء الجثة. في الواقع ، كان سيذهب خطوة أخرى إلى الأمام ويظهر الجثة في مكان عام للغاية ، فقط للسخرية من الشرطة!
“قلت لك إنني لم أحضرهم!”
كان الرجل السمين لا يزال عالقًا مع ضباط الشرطة. مررنا به ودخلنا الغرفة حيث وجدوا الجثة.
أمرت “اقلب الجسد”.
كان هناك عدد قليل من ضباط الشرطة الذين كانوا يفحصون مسرح الجريمة. قالت هوانغ شياوتاو إنهم جمعوا بضع عشرات من بصمات الأصابع الفريدة من الأثاث والجدران. لكن كان هذا متوقعًا نظرًا لأنها كانت غرفة فندق حيث يأتي الناس ويذهبون كل يوم.
قال: “إذن ، أنت سونغ يانغ”. “لقد سمعت الكثير عنك من قائد الفريق هوانغ. سمعت أنك تعرف طريقة تقليدية لإجراء تشريح الجثة. أحب أن أرى ذلك!”
التفت إلى السرير ورأيت أن المرتبة وإطار السرير قد أزيلا ، وكشف الجثة التي تحته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك علامات مخيفة لأسنان على رقبة الجثة – ثقبان بارزان أسودان. نقرت عليهم بإصبعي وفوجئت أنهما كانا عميقين جدًا. هذا يعني أن الأسنان التي عضت الضحية كانت طويلة جدًا بالفعل.
كانت جثة امرأة نحيلة. كان لديها شعر طويل مصفف بشكل عصري ؛ كانت ترتدي حمالات الصدر والسراويل الداخلية فقط ؛ كانت بشرتها شديدة البياض لدرجة أنه بدا وكأن لها توهجًا غريبًا – من الواضح أنه لم يكن لونًا طبيعيًا لبشرة الإنسان ، ولكنه أشبه ببياض ورقة بيضاء.
نظرًا لعدم وجود ظل للدم ، كان هذا يعني أن جسد الضحية قد امتص جافًا من دمها – وهذا هو السبب في أن بشرتها كانت بيضاء جدًا!
من الواضح أنها ماتت موتًا مروعًا. كانت عيناها مفتوحتان على مصراعيهما ، وكانت يداها متصلبتين مثل مخالب الدجاج ، وأظهرت كل العلامات الموجودة على جسدها أنها عانت بشدة قبل وفاتها.
لم تستطع هوانغ شياوتاو منع نفسها من الضحك.
في مواجهة هذا المشهد ، اختبأ دالي على الفور خلف ظهري. رأته هوانغ شياوتاو ونظرت إليه بازدراء.
قال شياوتشو: “ستفهم ما أعنيه عندما ترى بنفسك”. “أعطهم القفازات المطاطية.”
“لماذا أحضرت هذا الغبي إلى هنا؟” هي سألت. “للعمل كمهرج يربط رباط حذائه خلال اللحظة الحاسمة؟”
ألقيت نظرة خاطفة على الجثة. لن يكون لأي جثة على الأرض على الأقل أصغر أثر للأدلة عليها. قد يكون الاستثناء الوحيد هو خناجر جيانغبى . لكن بخلاف ذلك ، كنت متأكدًا من أنني سأجد شيئًا على الجثة يشير إلى الجاني. ما قاله شياوتشو للتو لم يكن سوى هواء ساخن.
من الواضح أن ذكرى كيف قام دالي بربط رباط حذائه بينما كنت أنا وهي نحاول الإمساك بـ دينغ تشاو كانت لا تزال حية في ذهن هوانغ شياوتاو .
سلمنا أحد رجال الشرطة زوجًا من القفازات المطاطية ، ثم ارتديناها وسرنا نحو الجثة. عرضت عليّ شياوتاو مصباحًا يدويًا لمساعدتي على الرؤية بشكل أفضل ، لكنني أخبرتها أنني لست بحاجة إليه.
قال دالي: “لكنني المساعد الموثوق به لـ سونغ يانغ “. “لا يمكنه فعل أي شيء بدوني!”
جعلتني استفزازاته أشعر ببعض الانزعاج. كان ضباط الشرطة أشخاصًا أيضًا ، لذلك هناك العديد من الأنواع المختلفة منهم ، وكان شياوتشو هذه تنتمي إلى المجموعة التنافسية.
قلت ، “هذا صحيح” . ثم سألت هوانغ شياوتاو ، “هل حرك أحد الجثة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال بابتسامة ماكرة : “مع ذلك ، أراهن أنك لن تجد أي شيئا مهما حاولت ، لأن مرتكب هذه القضية ليس إنسانًا.”
قالت هوانغ شياوتاو: ” للتو ، قام شياوتشو من فريق الطب الشرعي بفحص الجسد بالأشعة فوق البنفسجية للتحقق من بصمات الأصابع”. “ولكن بخلاف ذلك لم يلمس أحد الجسد أو يحركه”.
قال: “لقد سمعت عنك وعن أفعالك”. “لقد اكتشفت بطريقة ما بعض بصمات الأيدي على الجثة باستخدام نوع من المظلة ، ثم هُزم الدكتور تشين تمامًا بواسطتك واضطر لتقديم طلب نقل إلى فرع آخر. بصراحة ، لم يكن الدكتور تشين طبيبًا شرعيًا جيدًا على الإطلاق ، لكنه كان كبيرًا في السن ولديه الكثير من الخبرة ، لذلك يمكنه إدارة الجميع من حوله. لقد جلب العار حقا لقوة الشرطة “.
“هل تم العثور على أي بصمات أصابع؟” انا سألت.
قال شياوتشو: “ستفهم ما أعنيه عندما ترى بنفسك”. “أعطهم القفازات المطاطية.”
كانت هوانغ شياوتاو على وشك الإجابة ، لكن رجلًا يرتدي نظارات داكنة بشعره المنزلق إلى الخلف سار نحونا وقاطعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، هو فقط يلوم نفسه!” قالت. “لم يكن ليحدث أي شيء من هذا له لو أنه بقي في المنزل “.
قال الرجل بلهجة متعجرفة: “لم يكن هناك أثر لأية بصمات على جسد الضحية ، ولم يكن هناك نسيج جلدي تحت الأظافر أيضًا”.
الفصل الحادي والثلاثون: جسد ميت مع دم جاف. تساءلت كيف يمكن أن يكون الموت غريبًا. هل كان ذلك بسبب عدم تمكنهم من تحديد السبب الدقيق للوفاة؟ لكن انتظر – ذكرني ذلك بخناجر جيانغبى ! هل بدأ يتحرك مرة أخرى؟
قدمت هوانغ شياوتاو “هذا هو شياوتشو”. “إنه خبير في الطب الشرعي ، وقد قام بحل العديد من قضايا القتل”.
من الواضح أن ذكرى كيف قام دالي بربط رباط حذائه بينما كنت أنا وهي نحاول الإمساك بـ دينغ تشاو كانت لا تزال حية في ذهن هوانغ شياوتاو .
هز شياوتشو رأسه قليلاً ثم أدار عينيه نحوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك علامات مخيفة لأسنان على رقبة الجثة – ثقبان بارزان أسودان. نقرت عليهم بإصبعي وفوجئت أنهما كانا عميقين جدًا. هذا يعني أن الأسنان التي عضت الضحية كانت طويلة جدًا بالفعل.
قال: “إذن ، أنت سونغ يانغ”. “لقد سمعت الكثير عنك من قائد الفريق هوانغ. سمعت أنك تعرف طريقة تقليدية لإجراء تشريح الجثة. أحب أن أرى ذلك!”
قالت هوانغ شياوتاو “حسنًا”. “اتبعني.”
قلت: “أنت لطيف للغاية”.
عندما وصلت الشرطة ، اشتبهوا في أن المرأة عاهرة والرجل هو “عميلها”. طلبوا بطاقات هوياتهم لكن لم يسلموهما ، وهكذا انتهى بهم الأمر عالقين هنا مع استجواب الشرطة لهم. قالت هوانغ شياوتاو إنهم اتصلوا بالفعل بفريق مكافحة الدعارة ، لذلك كان الاثنان في موضع المزيد من الاستجواب.
قال بابتسامة ماكرة : “مع ذلك ، أراهن أنك لن تجد أي شيئا مهما حاولت ، لأن مرتكب هذه القضية ليس إنسانًا.”
“هاهاها ، يا له من خطاب مؤثر!” قال شياوتشو. “ماذا لو بدأت في إثبات ذلك لي بعد ذلك؟”
جعلتني استفزازاته أشعر ببعض الانزعاج. كان ضباط الشرطة أشخاصًا أيضًا ، لذلك هناك العديد من الأنواع المختلفة منهم ، وكان شياوتشو هذه تنتمي إلى المجموعة التنافسية.
عندما وصلت الشرطة ، اشتبهوا في أن المرأة عاهرة والرجل هو “عميلها”. طلبوا بطاقات هوياتهم لكن لم يسلموهما ، وهكذا انتهى بهم الأمر عالقين هنا مع استجواب الشرطة لهم. قالت هوانغ شياوتاو إنهم اتصلوا بالفعل بفريق مكافحة الدعارة ، لذلك كان الاثنان في موضع المزيد من الاستجواب.
“هل أنت واثق؟” انا سألت.
الفصل الحادي والثلاثون: جسد ميت مع دم جاف. تساءلت كيف يمكن أن يكون الموت غريبًا. هل كان ذلك بسبب عدم تمكنهم من تحديد السبب الدقيق للوفاة؟ لكن انتظر – ذكرني ذلك بخناجر جيانغبى ! هل بدأ يتحرك مرة أخرى؟
قال شياوتشو: “ستفهم ما أعنيه عندما ترى بنفسك”. “أعطهم القفازات المطاطية.”
قالت هوانغ شياوتاو: ” للتو ، قام شياوتشو من فريق الطب الشرعي بفحص الجسد بالأشعة فوق البنفسجية للتحقق من بصمات الأصابع”. “ولكن بخلاف ذلك لم يلمس أحد الجسد أو يحركه”.
سلمنا أحد رجال الشرطة زوجًا من القفازات المطاطية ، ثم ارتديناها وسرنا نحو الجثة. عرضت عليّ شياوتاو مصباحًا يدويًا لمساعدتي على الرؤية بشكل أفضل ، لكنني أخبرتها أنني لست بحاجة إليه.
بدأت “فقط لأنك لم تجدهم ، لا يعني أنهم ليسوا هناك.”
كانت هناك علامات مخيفة لأسنان على رقبة الجثة – ثقبان بارزان أسودان. نقرت عليهم بإصبعي وفوجئت أنهما كانا عميقين جدًا. هذا يعني أن الأسنان التي عضت الضحية كانت طويلة جدًا بالفعل.
نظرًا لعدم وجود ظل للدم ، كان هذا يعني أن جسد الضحية قد امتص جافًا من دمها – وهذا هو السبب في أن بشرتها كانت بيضاء جدًا!
أمرت “اقلب الجسد”.
قلت ، “هذا صحيح” . ثم سألت هوانغ شياوتاو ، “هل حرك أحد الجثة؟”
بمجرد أن انقلبت الجثة ، لاحظت أنه لم يكن هناك ظل دم على صدر الضحية ومنطقة البطن. ظل الدم هو مصطلح يستخدمه الطب الشرعي التقليدي. في الطب الشرعي الحديث يمكن أن يسمى ليفور مورتيس .(ظهرت الكلمة من قبل فالفصل الأولى معناها زرقة الموت أي تبدل لون الجلد للأزرق أو الأرجواني عند الموت).
قال شياوتشو: “ستفهم ما أعنيه عندما ترى بنفسك”. “أعطهم القفازات المطاطية.”
نظرًا لعدم وجود ظل للدم ، كان هذا يعني أن جسد الضحية قد امتص جافًا من دمها – وهذا هو السبب في أن بشرتها كانت بيضاء جدًا!
انطلاقا من مظهرها ، اعتقدت أن القاتل ربما لم يكن خناجر جيانغبى ، لأنه لو كان هو ، فلن يتم إخفاء الجثة. في الواقع ، كان سيذهب خطوة أخرى إلى الأمام ويظهر الجثة في مكان عام للغاية ، فقط للسخرية من الشرطة!
“يا إلهي!” صاح دالي ويده تغطي فمه المفتوح . “من فعل هذا ليس إنسانًا! قتلها مصاص دماء! ”
“هل تم العثور على أي بصمات أصابع؟” انا سألت.
قلت: “لا يجب أن تقفز إلى الاستنتاجات قبل إجراء فحص شامل”.
في مواجهة هذا المشهد ، اختبأ دالي على الفور خلف ظهري. رأته هوانغ شياوتاو ونظرت إليه بازدراء.
هذه المرة سار شياوتشو نحوي وقالت ، “أنا آسف ، المحقق العظيم سونغ ، لكنني قمت بمسح الجثة بالأشعة فوق البنفسجية ومطياف الليزر ، ولم يكن هناك أي آثار لبصمات الأصابع على جلد الضحية أو ملابسها ، لذا أعتقد أنك لا يجب أن تضيع وقتك في فحص آخر … ”
إذا كان هناك مراسل يحمل كاميرا هناك أيضًا ، لكان هذا المشهد يبدو تمامًا مثل مداهمات بيوت الدعارة التي تراها في الأخبار.
اكتشفت السخرية في نبرة صوته ، وقد أزعجتني كثيرًا.
“قلت لك إنني لم أحضرهم!”
بدأت “فقط لأنك لم تجدهم ، لا يعني أنهم ليسوا هناك.”
“هاهاها ، يا له من خطاب مؤثر!” قال شياوتشو. “ماذا لو بدأت في إثبات ذلك لي بعد ذلك؟”
قال: “لقد سمعت عنك وعن أفعالك”. “لقد اكتشفت بطريقة ما بعض بصمات الأيدي على الجثة باستخدام نوع من المظلة ، ثم هُزم الدكتور تشين تمامًا بواسطتك واضطر لتقديم طلب نقل إلى فرع آخر. بصراحة ، لم يكن الدكتور تشين طبيبًا شرعيًا جيدًا على الإطلاق ، لكنه كان كبيرًا في السن ولديه الكثير من الخبرة ، لذلك يمكنه إدارة الجميع من حوله. لقد جلب العار حقا لقوة الشرطة “.
قال: “لقد سمعت عنك وعن أفعالك”. “لقد اكتشفت بطريقة ما بعض بصمات الأيدي على الجثة باستخدام نوع من المظلة ، ثم هُزم الدكتور تشين تمامًا بواسطتك واضطر لتقديم طلب نقل إلى فرع آخر. بصراحة ، لم يكن الدكتور تشين طبيبًا شرعيًا جيدًا على الإطلاق ، لكنه كان كبيرًا في السن ولديه الكثير من الخبرة ، لذلك يمكنه إدارة الجميع من حوله. لقد جلب العار حقا لقوة الشرطة “.
ابتسمت هوانغ شياوتاو بسخرية. انطلاقا من الطريقة التي كان يعاملني بها شياوتشو ، كان هناك بالتأكيد شيء ما يحدث تحت السطح.
إذا كان هناك مراسل يحمل كاميرا هناك أيضًا ، لكان هذا المشهد يبدو تمامًا مثل مداهمات بيوت الدعارة التي تراها في الأخبار.
“هل تحاول أن تقول إنك أفضل بكثير من الدكتور تشين؟” انا سألت.
عندما وصلت الشرطة ، اشتبهوا في أن المرأة عاهرة والرجل هو “عميلها”. طلبوا بطاقات هوياتهم لكن لم يسلموهما ، وهكذا انتهى بهم الأمر عالقين هنا مع استجواب الشرطة لهم. قالت هوانغ شياوتاو إنهم اتصلوا بالفعل بفريق مكافحة الدعارة ، لذلك كان الاثنان في موضع المزيد من الاستجواب.
قال “حسنًا ، لأكون صريحًا معك تمامًا ، نعم”. درست في أمريكا وتخصصت في تحليل الأدلة. حتى أنني حضرت فصلًا يدرسه الدكتور هنري سي لي! جميع المعدات التي أستخدمها مستوردة من أمريكا. لا يوجد دليل لا يمكنني اكتشافه. ببساطة ، إذا لم أكتشفه ، فهناك سبب واحد لذلك – إنه غير موجود! ”
ذهبنا إلى المصعد وصعدنا إلى الطابق الرابع. كان هناك عدد قليل من ضباط الشرطة في الردهة ورجل سمين ذو بشرة داكنة يرتدي بنطالًا كبيرًا كان جالسًا على الأرض. تم تجريده حتى الخصر بينما كان يرتدي زوجًا من النعال التي تستخدم لمرة واحدة ، وكانت حول رقبته سلسلة ذهبية مكتنزة. بجانبه كانت امرأة تغطي جسدها ببطانية ، وتجلس أيضًا على الأرض ، بينما كانت يداها تمسكان رأسها وشعرها الطويل يغطي منطقة صدرها.
ألقيت نظرة خاطفة على الجثة. لن يكون لأي جثة على الأرض على الأقل أصغر أثر للأدلة عليها. قد يكون الاستثناء الوحيد هو خناجر جيانغبى . لكن بخلاف ذلك ، كنت متأكدًا من أنني سأجد شيئًا على الجثة يشير إلى الجاني. ما قاله شياوتشو للتو لم يكن سوى هواء ساخن.
“هل تم العثور على أي بصمات أصابع؟” انا سألت.
لقد شعرت أن هذا الرجل يحب التباهي بنقاط قوته – ألن يكون من الممتع تعليمه درسًا؟
جعلتني استفزازاته أشعر ببعض الانزعاج. كان ضباط الشرطة أشخاصًا أيضًا ، لذلك هناك العديد من الأنواع المختلفة منهم ، وكان شياوتشو هذه تنتمي إلى المجموعة التنافسية.
“أليس هذا هو تعريف الإيمان بالخرافات؟” أنا مازحت. “تضع مائة بالمائة من إيمانك في أدواتك هذه. تحقيقات الجريمة مثل الطب – أغلى عقار ليس دائمًا أفضل دواء. أنا متأكد من أنه طالما لمس شخص ما الجثة ، ستكون هناك بعض آثار الجاني عليها “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هاهاها ، يا له من خطاب مؤثر!” قال شياوتشو. “ماذا لو بدأت في إثبات ذلك لي بعد ذلك؟”
في مواجهة هذا المشهد ، اختبأ دالي على الفور خلف ظهري. رأته هوانغ شياوتاو ونظرت إليه بازدراء.
“وماذا لو تبين أنني على حق؟” سألت مع ابتسامة. “هل تريد أن تراهن عليه؟”
“من تحاول أن تخدع؟” أجاب ضابط الشرطة. “كيف يمكنك تسجيل الوصول إلى غرفتك بدون بطاقة الهوية الخاصة بك؟”
“بالتأكيد!” أجاب شياوتشو بثقة. نظر حوله ، ثم أشار إلى منفضة سجائر على منضدة السرير. “إذا كنت على حق ، فسوف أتناول محتويات ذلك الشيء. ولكن إذا كنت مخطئا … ”
من الواضح أن ذكرى كيف قام دالي بربط رباط حذائه بينما كنت أنا وهي نحاول الإمساك بـ دينغ تشاو كانت لا تزال حية في ذهن هوانغ شياوتاو .
واضاف “اذا كنت مخطئا،” فقلت له: “أنا أكل محتويات و منفضة سجائر نفسه!”
عندما وصلت الشرطة ، اشتبهوا في أن المرأة عاهرة والرجل هو “عميلها”. طلبوا بطاقات هوياتهم لكن لم يسلموهما ، وهكذا انتهى بهم الأمر عالقين هنا مع استجواب الشرطة لهم. قالت هوانغ شياوتاو إنهم اتصلوا بالفعل بفريق مكافحة الدعارة ، لذلك كان الاثنان في موضع المزيد من الاستجواب.
قالت هوانغ شياوتاو “حسنًا”. “اتبعني.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات