915 خارج نطاق الحب
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
وراء كل لامذكور قصة بائسة
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
في أعماق طبقات الشعيرات الدموية، كان هناك جثة طفل في الخامسة أو السادسة من عمره. جسده كان مغطى بالجروح. كل الأوعية الدموية السوداء كانت تنبثق من هذا الجسد. نظر وجهه المرقط نحو الأعلى. لاحظ هان فاي تشابهاً صارخاً بين هذا الوجه وصورة الطفل في تقارير المفقودين.
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
“لكن الثمن هو حرمان طفل آخر من بصره! ومعدل النجاح منخفض جداً…”
Ａｒｉｓｕ－ｓａｎ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمساعدة تونغ شين، نجح هان فاي في استخلاص ضعف غاو شينغ، مخاوفه، وطيبة قلبه. تحول جسد الصبي إلى رماد، ولم يبق سوى قلب رمادي اللون.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “والداه وافقا بالفعل. فما مشكلتكِ أنتِ؟” سخر الطبيب من الزوجين الكفيفين. “هم بحاجة للمال، وأنتِ بحاجة للعينين. إنها صفقة عادلة.”
.
“الحل الأمثل هو زرع قرنية مؤقتة. إذا وافقتما، يرجى التوقيع هنا.” قدم الطبيب بنفسه فنجان شاي ساخن للسيدة الثرية، بينما لم يقدم حتى كوب ماء للزوجين الكفيفين. “يمكنكِ الوثوق بي. لن أحصل على فلس إضافي من هذه العملية. بالإضافة إلى ذلك، لا يوجد جراح آخر في المدينة سيجرؤ على إجراء مثل هذه العملية الخطيرة.”
.
أدرك غاو تشينغ أن الانقلاب وصل إلى منعطف حاسم. كان عليه إقناع والديه البيولوجيين. اقتربت “عينا الملك” ببطء من العينين الحمراوين الذائبتين. اجتمعت العائلة أخيراً. لم يقاطع هان فاي غاو تشينغ. بعد استيعاب “مستشفى العيون الثالث”، قاد “كائنات الكراهية الخالصة” لدراسة جثة الصبي.
“إذن هل يمتلك غاو تشينغ عيني غاو شينغ أم لا؟” رفع هان فاي الطبيب وطهر فساده العقلي. عندما أدرك أن الطبيب لا يزال غير قادر على التواصل، استخدم مهارة “لمسة اعماق الروح”. كان الخوف الأعمق للطبيب نابعاً من ذكريات الجراحة. انغمس هان فاي في هذه الذكريات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “والداه وافقا بالفعل. فما مشكلتكِ أنتِ؟” سخر الطبيب من الزوجين الكفيفين. “هم بحاجة للمال، وأنتِ بحاجة للعينين. إنها صفقة عادلة.”
داخل العيادة، كان الطبيب يشرح لوالدي غاو شينغ وغاو تشينغ: “العينان عضو شديد التعقيد. بمجرد تلف الأعصاب البصرية، يصبح الاستشفاء مستحيلاً عملياً. الشعيرات الدموية فيها أدق من الشعرة. أفضل ما يمكننا فعله هو استبدال الأجزاء التالفة بأخرى صناعية ليتمكن على الأقل من الرؤية بشكل ضبابي.”
[تنبيه للاعب 0000! لقد اكتشفت كائن الكراهية الخالصة الأعلى، ‘الذنب’ و’الندم’.]
“ما هي احتمالية استعادة ابني لبصره؟” ضغطت المرأة على يديها بعصبية. كانت تستعد لهذه اللحظة منذ زمن طويل.
في أعماق طبقات الشعيرات الدموية، كان هناك جثة طفل في الخامسة أو السادسة من عمره. جسده كان مغطى بالجروح. كل الأوعية الدموية السوداء كانت تنبثق من هذا الجسد. نظر وجهه المرقط نحو الأعلى. لاحظ هان فاي تشابهاً صارخاً بين هذا الوجه وصورة الطفل في تقارير المفقودين.
“لا تزال هناك فرصة.” تجاهل الطبيب الوالدين الكفيفين، وركز فقط على السيدة الثرية. عطرها الفاخر جعل الزوجين الكفيفين يشعران بالضيق. كانا في غاية التوتر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تزال هناك فرصة.” تجاهل الطبيب الوالدين الكفيفين، وركز فقط على السيدة الثرية. عطرها الفاخر جعل الزوجين الكفيفين يشعران بالضيق. كانا في غاية التوتر.
“الحل الأمثل هو زرع قرنية مؤقتة. إذا وافقتما، يرجى التوقيع هنا.” قدم الطبيب بنفسه فنجان شاي ساخن للسيدة الثرية، بينما لم يقدم حتى كوب ماء للزوجين الكفيفين. “يمكنكِ الوثوق بي. لن أحصل على فلس إضافي من هذه العملية. بالإضافة إلى ذلك، لا يوجد جراح آخر في المدينة سيجرؤ على إجراء مثل هذه العملية الخطيرة.”
كانت السيدة على وشك الرفض عندما أخرج الطبيب وثيقة أخرى. “فرصة العثور على طفل متوافق نسيجياً مع ابنك هي واحد في المليون. بالإضافة إلى ذلك، هذه الجراحة لن تكون ممكنة عندما يكبر ابنك. حتى لو لم يعجبكِ الأمر، عليكِ التفكير في مستقبل ابنك. العالم جميل. هل تريدين حقاً أن يحرم ابنك من رؤيته إلى الأبد؟”
“لكن الثمن هو حرمان طفل آخر من بصره! ومعدل النجاح منخفض جداً…”
كانت العينان تسميان “الذنب” و”الندم” على التوالي. تكونتا من تكفير الخطاة. بعضهم ارتكب فظائع بحق غاو شينغ، بينما خدع غاو شينغ البعض الآخر ليصدقوا أنهم مذنبون.
كانت السيدة على وشك الرفض عندما أخرج الطبيب وثيقة أخرى. “فرصة العثور على طفل متوافق نسيجياً مع ابنك هي واحد في المليون. بالإضافة إلى ذلك، هذه الجراحة لن تكون ممكنة عندما يكبر ابنك. حتى لو لم يعجبكِ الأمر، عليكِ التفكير في مستقبل ابنك. العالم جميل. هل تريدين حقاً أن يحرم ابنك من رؤيته إلى الأبد؟”
حمت عدة “كائنات كراهية خالصة” هان فاي. لهذا كانت لديه القوة الكافية للتهديد. ضاقت عيون الزوجان الكفيفان المحتقنتين بالدم. استخدم هان فاي الصبي كطعم لاجتذاب الزوجين الكفيفين إلى الهاوية.
“لكنك لم تخبرني أبداً أن المتبرع سيكون طفلاً حياً! ظننت أن العينين ستأتيان من بنك الأعضاء! لقد رأيت ذلك الصبي في الحديقة المائية. إنه في صحة جيدة تماماً!”
في أحد الأيام، تعرضت ابنة الطبيب لهجوم بالحمض وهي عائدة من المدرسة. أُصيبت عيناها. اشتعلت النيران في منازل الجيران الذين أساؤوا معاملة الزوجين الكفيفين. اختفى التلاميذ الذين تنمروا على غاو شينغ. مع مرور الوقت، أصبحت الأحداث أكثر رعباً. لم يتوقف هذا الكابوس إلا بعد مقتل الزوجين الكفيفين على يد لصوص.
“والداه وافقا بالفعل. فما مشكلتكِ أنتِ؟” سخر الطبيب من الزوجين الكفيفين. “هم بحاجة للمال، وأنتِ بحاجة للعينين. إنها صفقة عادلة.”
“زرت ذات مرة عالم مذبح حاكم المرآة. كل لامسمى ينقل اللحظة المصيرية من حياته إلى المذبح. بالنسبة لغاو شينغ، المستشفى هو المكان الذي تغيرت فيه حياته.” وضع هان فاي نصل سكينه على عنق الصبي. “إذا دمرت هذه الجثة، سينهار المستشفى. لكن غاو شينغ سيفقد إلى الأبد إحساسه بالضعف، الخوف، والحب.”
وفجأة… انفتح الباب. دخل رجل يرتدي معطفاً فاخراً مسرعاً. عندما رأته السيدة، شعرت بالارتياح. أخبرت زوجها بكل ما قاله الطبيب. ظاهرياً، أيد الزوج زوجته، ولكن بعد مغادرتها، لم يتردد في التوقيع على العقد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تزال هناك فرصة.” تجاهل الطبيب الوالدين الكفيفين، وركز فقط على السيدة الثرية. عطرها الفاخر جعل الزوجين الكفيفين يشعران بالضيق. كانا في غاية التوتر.
كانت رحمة أم غاو تشينغ أنها لم ترغب في سلب النور من طفل بريء، بينما كان “كرم” والده أنه دفع أموالاً إضافية للطبيب والزوجين الكفيفين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما اكتشفت السيدة الحقيقة، أوقفت عملية العين الثانية. ثم بدأ الكابوس…
بمجرد التوقيع، تصدعت روح الطبيب. استخدم هان فاي “شخصية الشفاء” للحفاظ عليها. مع بدء الجراحة، حصل هان فاي على إجابته أيضاً.
“ما هي احتمالية استعادة ابني لبصره؟” ضغطت المرأة على يديها بعصبية. كانت تستعد لهذه اللحظة منذ زمن طويل.
بسبب ظروف مختلفة، لم تتم زراعة العينين معاً. تم نقل عين واحدة فقط. لم تكن العملية نجاحاً كاملاً ولا فشلاً ذريعاً. لم يستعد غاو تشينغ بصره كاملاً، فقط أصبح قادراً على رؤية ظلال ضبابية. من تلك اللحظة، تشابكت مصائر الطفلين.
.
عندما اكتشفت السيدة الحقيقة، أوقفت عملية العين الثانية. ثم بدأ الكابوس…
“بغض النظر عن كل شيء، هما أبويك الحقيقيان. يجب أن تشرح لهما الحقيقة.” تواصل هان فاي مع غاو تشينغ. لتعزيز “عيني الملك”، كان الحل الأمثل هو استيعاب العينين الحمراوين. إذا نجح ذلك، سيقترب هان فاي من “اليقظة التاسعة” ويكسر القيود التي فرضها الملك.
في أحد الأيام، تعرضت ابنة الطبيب لهجوم بالحمض وهي عائدة من المدرسة. أُصيبت عيناها. اشتعلت النيران في منازل الجيران الذين أساؤوا معاملة الزوجين الكفيفين. اختفى التلاميذ الذين تنمروا على غاو شينغ. مع مرور الوقت، أصبحت الأحداث أكثر رعباً. لم يتوقف هذا الكابوس إلا بعد مقتل الزوجين الكفيفين على يد لصوص.
“إذن هل يمتلك غاو تشينغ عيني غاو شينغ أم لا؟” رفع هان فاي الطبيب وطهر فساده العقلي. عندما أدرك أن الطبيب لا يزال غير قادر على التواصل، استخدم مهارة “لمسة اعماق الروح”. كان الخوف الأعمق للطبيب نابعاً من ذكريات الجراحة. انغمس هان فاي في هذه الذكريات.
في الذكرى الأخيرة للطبيب، رأى هان فاي السيدة وهي تحمل تقريرين عن اختفاء طفلين. فقد كل من غاو تشينغ وغاو شينغ.
غاو شينغ المسكين، يا لفظاعتهم
“باستثناء الأم الحقيقية لغاو شينغ، لا أحد يكترث له.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سار هان فاي بين الأوعية الدموية الميتة. تصارعت “عينا الملك” مع الوالدين البيولوجيين لغاو تشينغ. اصطدمت العينان، واهتز العالم بأكمله. استمد الزوجان الكفيفان قوتهما من “المبنى المحرم”. هذا يعني أن هان فاي نجح في الوصول إلى المستوى الأدنى للمستشفى.
“الشخص الوحيد الذي عامله بلطف كان أمه البيولوجية. لا عجب أن غاو شينغ يتضور جوعاً لحب أمه. هو الآن شبح يهابه الجميع. يمكنه إجبار الناس على الخوف منه، لكنه لا يستطيع إجبارهم على حبه.”
في الذكرى الأخيرة للطبيب، رأى هان فاي السيدة وهي تحمل تقريرين عن اختفاء طفلين. فقد كل من غاو تشينغ وغاو شينغ.
سار هان فاي بين الأوعية الدموية الميتة. تصارعت “عينا الملك” مع الوالدين البيولوجيين لغاو تشينغ. اصطدمت العينان، واهتز العالم بأكمله. استمد الزوجان الكفيفان قوتهما من “المبنى المحرم”. هذا يعني أن هان فاي نجح في الوصول إلى المستوى الأدنى للمستشفى.
وفجأة… انفتح الباب. دخل رجل يرتدي معطفاً فاخراً مسرعاً. عندما رأته السيدة، شعرت بالارتياح. أخبرت زوجها بكل ما قاله الطبيب. ظاهرياً، أيد الزوج زوجته، ولكن بعد مغادرتها، لم يتردد في التوقيع على العقد.
في أعماق طبقات الشعيرات الدموية، كان هناك جثة طفل في الخامسة أو السادسة من عمره. جسده كان مغطى بالجروح. كل الأوعية الدموية السوداء كانت تنبثق من هذا الجسد. نظر وجهه المرقط نحو الأعلى. لاحظ هان فاي تشابهاً صارخاً بين هذا الوجه وصورة الطفل في تقارير المفقودين.
وراء كل لامذكور قصة بائسة
“أهذا غاو شينغ الصغير؟” لم يكن الزوجان الكفيفان يحميان غاو شينغ البالغ، بل الطفل الذي ربّياه. كان ذنبهما نابعاً من هذه الجثة. في النهاية، هما دمّرا حياة هذا الطفل.
في الذكرى الأخيرة للطبيب، رأى هان فاي السيدة وهي تحمل تقريرين عن اختفاء طفلين. فقد كل من غاو تشينغ وغاو شينغ.
اقترب هان فاي من جثة الصبي. استخدم “لمسة اعماق الروح” ولمس يد الطفل. الطفل تحت “مستشفى العيون الثالث” كان يمثل الإنسانية المفقودة لغاو شينغ. احتوى على طيبة الطفل، مخاوفه، ضعفه، والقليل من الحب.
بسبب ظروف مختلفة، لم تتم زراعة العينين معاً. تم نقل عين واحدة فقط. لم تكن العملية نجاحاً كاملاً ولا فشلاً ذريعاً. لم يستعد غاو تشينغ بصره كاملاً، فقط أصبح قادراً على رؤية ظلال ضبابية. من تلك اللحظة، تشابكت مصائر الطفلين.
“أهذه نقطة ضعف غاو شينغ؟”
بمجرد التوقيع، تصدعت روح الطبيب. استخدم هان فاي “شخصية الشفاء” للحفاظ عليها. مع بدء الجراحة، حصل هان فاي على إجابته أيضاً.
رفع هان فاي جثة الصبي. بدأت الأوعية الدموية السوداء بالزحف من الجثة، تحاول اختراق عيني هان فاي. شعر الزوجان الكفيفان بذلك. توقفا عن محاربة غاو تشينغ واندفعا نحو هان فاي.
“الشخص الوحيد الذي عامله بلطف كان أمه البيولوجية. لا عجب أن غاو شينغ يتضور جوعاً لحب أمه. هو الآن شبح يهابه الجميع. يمكنه إجبار الناس على الخوف منه، لكنه لا يستطيع إجبارهم على حبه.”
“زرت ذات مرة عالم مذبح حاكم المرآة. كل لامسمى ينقل اللحظة المصيرية من حياته إلى المذبح. بالنسبة لغاو شينغ، المستشفى هو المكان الذي تغيرت فيه حياته.” وضع هان فاي نصل سكينه على عنق الصبي. “إذا دمرت هذه الجثة، سينهار المستشفى. لكن غاو شينغ سيفقد إلى الأبد إحساسه بالضعف، الخوف، والحب.”
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
بعد تردد قصير، فتح هان فاي “هاوية الجشع”. وقف تحت ضوء النجوم الشافي ونظر إلى الزوجين الكفيفين. “أنتما الوالدان البيولوجيان لغاو تشينغ. لا أريد رؤية الأقارب يتقاتلون. استسلما.” ضغط على النصل، فسال الدم من عنق الصبي. “إذا استمررتم في المقاومة، سأدمر هذه الجثة، ثم سأدمركما.”
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
حمت عدة “كائنات كراهية خالصة” هان فاي. لهذا كانت لديه القوة الكافية للتهديد. ضاقت عيون الزوجان الكفيفان المحتقنتين بالدم. استخدم هان فاي الصبي كطعم لاجتذاب الزوجين الكفيفين إلى الهاوية.
لم يعرف غاو تشينغ كيف يواجه والديه البيولوجيين. كانا أبويه الحقيقيين، لكن لم يكن لديه أي ذكريات جيدة عنهما. في قلب غاو تشينغ، كان لديه أم واحدة فقط – السيدة التي أخبرته عن جمال العالم ومنحته كل حبها. في الحقيقة، كان هذا عقاباً للزوجين الكفيفين. جشعهما حولهما لأتعس الناس.
[تنبيه للاعب 0000! لقد اكتشفت كائن الكراهية الخالصة الأعلى، ‘الذنب’ و’الندم’.]
اقترب هان فاي من جثة الصبي. استخدم “لمسة اعماق الروح” ولمس يد الطفل. الطفل تحت “مستشفى العيون الثالث” كان يمثل الإنسانية المفقودة لغاو شينغ. احتوى على طيبة الطفل، مخاوفه، ضعفه، والقليل من الحب.
[الذنب والندم: معنى وجودنا هو التكفير. نندم على كل ما فعلناه بك. نخجل من أنانيتنا. نحن أسوأ أبوين في العالم. سامحنا يا ولدنا.]
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
كانت العينان تسميان “الذنب” و”الندم” على التوالي. تكونتا من تكفير الخطاة. بعضهم ارتكب فظائع بحق غاو شينغ، بينما خدع غاو شينغ البعض الآخر ليصدقوا أنهم مذنبون.
حمت عدة “كائنات كراهية خالصة” هان فاي. لهذا كانت لديه القوة الكافية للتهديد. ضاقت عيون الزوجان الكفيفان المحتقنتين بالدم. استخدم هان فاي الصبي كطعم لاجتذاب الزوجين الكفيفين إلى الهاوية.
لم يعرف غاو تشينغ كيف يواجه والديه البيولوجيين. كانا أبويه الحقيقيين، لكن لم يكن لديه أي ذكريات جيدة عنهما. في قلب غاو تشينغ، كان لديه أم واحدة فقط – السيدة التي أخبرته عن جمال العالم ومنحته كل حبها. في الحقيقة، كان هذا عقاباً للزوجين الكفيفين. جشعهما حولهما لأتعس الناس.
في أعماق طبقات الشعيرات الدموية، كان هناك جثة طفل في الخامسة أو السادسة من عمره. جسده كان مغطى بالجروح. كل الأوعية الدموية السوداء كانت تنبثق من هذا الجسد. نظر وجهه المرقط نحو الأعلى. لاحظ هان فاي تشابهاً صارخاً بين هذا الوجه وصورة الطفل في تقارير المفقودين.
“بغض النظر عن كل شيء، هما أبويك الحقيقيان. يجب أن تشرح لهما الحقيقة.” تواصل هان فاي مع غاو تشينغ. لتعزيز “عيني الملك”، كان الحل الأمثل هو استيعاب العينين الحمراوين. إذا نجح ذلك، سيقترب هان فاي من “اليقظة التاسعة” ويكسر القيود التي فرضها الملك.
اقترب هان فاي من جثة الصبي. استخدم “لمسة اعماق الروح” ولمس يد الطفل. الطفل تحت “مستشفى العيون الثالث” كان يمثل الإنسانية المفقودة لغاو شينغ. احتوى على طيبة الطفل، مخاوفه، ضعفه، والقليل من الحب.
أدرك غاو تشينغ أن الانقلاب وصل إلى منعطف حاسم. كان عليه إقناع والديه البيولوجيين. اقتربت “عينا الملك” ببطء من العينين الحمراوين الذائبتين. اجتمعت العائلة أخيراً. لم يقاطع هان فاي غاو تشينغ. بعد استيعاب “مستشفى العيون الثالث”، قاد “كائنات الكراهية الخالصة” لدراسة جثة الصبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تزال هناك فرصة.” تجاهل الطبيب الوالدين الكفيفين، وركز فقط على السيدة الثرية. عطرها الفاخر جعل الزوجين الكفيفين يشعران بالضيق. كانا في غاية التوتر.
بمساعدة تونغ شين، نجح هان فاي في استخلاص ضعف غاو شينغ، مخاوفه، وطيبة قلبه. تحول جسد الصبي إلى رماد، ولم يبق سوى قلب رمادي اللون.
داخل العيادة، كان الطبيب يشرح لوالدي غاو شينغ وغاو تشينغ: “العينان عضو شديد التعقيد. بمجرد تلف الأعصاب البصرية، يصبح الاستشفاء مستحيلاً عملياً. الشعيرات الدموية فيها أدق من الشعرة. أفضل ما يمكننا فعله هو استبدال الأجزاء التالفة بأخرى صناعية ليتمكن على الأقل من الرؤية بشكل ضبابي.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “باستثناء الأم الحقيقية لغاو شينغ، لا أحد يكترث له.”
غاو شينغ المسكين، يا لفظاعتهم
“زرت ذات مرة عالم مذبح حاكم المرآة. كل لامسمى ينقل اللحظة المصيرية من حياته إلى المذبح. بالنسبة لغاو شينغ، المستشفى هو المكان الذي تغيرت فيه حياته.” وضع هان فاي نصل سكينه على عنق الصبي. “إذا دمرت هذه الجثة، سينهار المستشفى. لكن غاو شينغ سيفقد إلى الأبد إحساسه بالضعف، الخوف، والحب.”
وراء كل لامذكور قصة بائسة
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“لكن الثمن هو حرمان طفل آخر من بصره! ومعدل النجاح منخفض جداً…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
