الأم
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com .
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
انهار جسد “الأخ تشو”، وفتح الصبي عينيه.
ترجمة: Arisu san
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرواحهم متصلة بالزهرة.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
لكن حين رغبت في مساعدة “غاو تشينغ”، سُلب منها كل شيء.
وسرعان ما غطّت المبنى بأكمله.
.
بل بدا كأنهم يطلبون منه المساعدة.
.
ثم غرس “الأخ تشو” شفرة في الياقة، فنزف القماش وصرخت الروح.
“هل تريد أن تكون أم الملك؟” أثارت هذه الفكرة المجنونة حماسة الاثنين الآخرين أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا يعتنون به، ويلعبون معه، ولم يتنمروا عليه لأنه أعمى.
قال “الأخ تشو” وهو يشرح خطته: “من الصعب علينا تنفيذ هذا وحدنا. أحضرتكم اليوم في الأساس للتحقيق في أمر أم الملك. بعد أن نتأكد من قدرتها، سأتواصل مع الأشخاص في مدينة الأمل ومركز تحقيق المآسي كي يدخلوا المنطقة A، وسنستدرجهم إلى هناك”.
كانت أمنيته أن يموت الجميع.
لقد خطّط “الأخ تشو” لكل شيء.
امتلأت عيناها بالحقد وتجمّدتا على ملابس الصبي.
“بشخصيات العاملين في المركز، لن يتمكنوا من كبح رغبتهم في القبض على شبح فريد كهذا”.
قال الرجل الذي وُشِم وجهه بورقة اسباتي سوداء وهو يضحك: “سنقتل ثلاث عصافير بحجر واحد. يمكننا استخدام هذه الحيلة لإضعاف المركز وإسكات الاحتجاجات ضدنا في مدينة الأمل”.
في منتصف الروضة كان هناك مذبح صغير.
كانت أمنيته أن يموت الجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بشخصيات العاملين في المركز، لن يتمكنوا من كبح رغبتهم في القبض على شبح فريد كهذا”.
قال “الأخ تشو” بابتسامة خبيثة: “علينا أن نتحرك ببطء. عندما نحكم سيطرتنا على مدينة الأمل، يمكننا فعل ما نشاء”.
بُنيت حديقة على سطح المبنى، وكان هناك روضة مشهورة لأبناء الأغنياء. التحق “غاو تشينغ” بالدراسة هنا.
“الخراب والمأساة. سنصنع جنتنا الخاصة”.
تحرك شيء في الظلام.
كان المجرمون الثلاثة غارقين في حلمهم لدرجة أنهم لم يدركوا أن الموت قادم.
قارن هان فاي بين المرأة و”الأم الشبح”.
كان “الأخ تشو” قد استعدّ جيدًا لهذا المخطط. أخرج ملابس ممزقة من حقيبته.
قارن هان فاي بين المرأة و”الأم الشبح”.
“الأم البيولوجية للملك ثرية جدًا. لم تكن تضطر لفعل أي شيء بنفسها حتى أنجبت طفلها. بدأت بالخبز من أجل طفلها، واستخدمت فواكه مختلفة لمساعدته على التمييز بين الألوان. وخاطت له هذا القميص الساطع بيدها. إنه زاهٍ وملفت للنظر، وهذا جيد من ناحية الأمان”.
“الأم الشبح التي رأيتها من قبل كانت مغطاة بالجروح، كدمية ممزقة ومخيطة من جديد”.
ثم غرس “الأخ تشو” شفرة في الياقة، فنزف القماش وصرخت الروح.
رد الصبي: “ربما لأنني كنت أتمنى ذلك بشدة. لقد قتلت كل النساء اللاتي أحببتهن. معظمهن لم ينظرن في عيني قط وتحدثن مع رجالٍ غيري.
قال: “هذا الغرض الملعون سيقربنا أكثر من أم الملك”.
عدة معلمات بلا أعين كنّ يرددن نفس الكلمات مرارًا.
ارتدى “الأخ تشو” الملابس. ثم دمّروا جثث رفاقهم وأخرجوا حقيبة سفر ضخمة من الغرفة الجانبية.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“خذوا كل شيء واستعدوا للرحيل”.
قال “الأخ تشو” وهو يشرح خطته: “من الصعب علينا تنفيذ هذا وحدنا. أحضرتكم اليوم في الأساس للتحقيق في أمر أم الملك. بعد أن نتأكد من قدرتها، سأتواصل مع الأشخاص في مدينة الأمل ومركز تحقيق المآسي كي يدخلوا المنطقة A، وسنستدرجهم إلى هناك”.
غادر الثلاثة دار الأيتام. تبعهم هان فاي بصمت.
وبقيت فجوتان فارغتان في وجهها.
لم تهاجمهم الأشباح، بل كانوا محميين بعالم المذبح. كانوا “الشرطة” الذين استخدمهم الملك لحماية هذا العالم.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
في هذا المستقبل الأسوأ، أصبح المجرمون هم واضعي القوانين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرواحهم متصلة بالزهرة.
وصل هان فاي والمجرمون الثلاثة إلى “حديقة السماء”، وهي ناطحة سحاب تُعدّ من أفخم المناطق السكنية في “شين لو”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أرسل وعيه إلى الهاوية وشارك أفكاره مع “غاو تشينغ”:
بُنيت حديقة على سطح المبنى، وكان هناك روضة مشهورة لأبناء الأغنياء. التحق “غاو تشينغ” بالدراسة هنا.
قال الرجل الذي وُشِم وجهه بورقة اسباتي سوداء وهو يضحك: “سنقتل ثلاث عصافير بحجر واحد. يمكننا استخدام هذه الحيلة لإضعاف المركز وإسكات الاحتجاجات ضدنا في مدينة الأمل”.
رغم أنه لم يكن يرى، لم يجرؤ أحد على التنمّر عليه بفضل حماية والديه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أرسل وعيه إلى الهاوية وشارك أفكاره مع “غاو تشينغ”:
قال “الأخ تشو” وهو يلمس بقعة الدم على الملابس: “الأمور سارت بسلاسة أكثر مما توقعت”.
كانوا يرتدون أفخر الثياب لكنهم ذاقوا أقسى أنواع العذاب.
“أشعر بحب الأم واعتمادها على الملك. لا أستطيع الانتظار لأصبح أمّه”.
.
كانت هذه المرة الأولى التي يخوض فيها هان فاي عميقًا إلى المنطقة A. ولم تكن كما يتذكر.
كانت الأشباح تسكن المبنى. وكان خطيرًا حتى في النهار. لكن قطعة الملابس القديمة كانت أفضل تعويذة.
مقارنة بالمنطقة C المهجورة، احتفظت المنطقة A بمظهرها.
وقال: “أتساءل كيف أيقظت هذه الشخصية؟ أليس من السخيف أن تستولي على جسد شخص آخر؟”
قال الرجل الموشوم وهو يسخر: “سمعت أن أم الملك تحب الأطفال. وقد أصبح الملك ملتويًا لأن أمّه أحبت طفلًا آخر”. لم يُظهر أي احترام تجاه الملك.
ردد تعويذة، وتغيّر صوته ليصبح كصوت طفل.
قال “الأخ تشو”: “توجد مثل هذه الشائعة، لذا أعددت أشياء أخرى أيضًا لإقناع أم الملك بالظهور”.
قال هان فاي وهو يشم رائحة الدماء في الهواء: “تعرّض غاو شينغ للتنمّر منذ صغره، لكن غاو تشينغ كان محاطًا بالأصدقاء”.
فتح الحقيبة الكبيرة. بداخلها كان صبي صغير بملامح لطيفة وبشرة ناصعة.
غادر الثلاثة دار الأيتام. تبعهم هان فاي بصمت.
قال: “دفعت الكثير للعثور على هذا الجميل”.
“لقد امتدّ حقد غاو شينغ ليتجاوز غاو تشينغ. إنه يريد الانتقام من الجميع”.
ثم فكّ الحبل عن الصبي.
ثم فكّ الحبل عن الصبي.
كان يحمل في يده اليسرى قطعة حلوى، وفي يده اليمنى سكينًا.
“الخراب والمأساة. سنصنع جنتنا الخاصة”.
قال مهددًا: “يا صغير، إذا أطعتني، سأعطيك الحلوى، وإن لم تفعل سأبعج وجهك”.
شعر الأطفال فجأة بشيء ما، وبدؤوا يصدرون أصواتًا كالعصافير.
شعر هان فاي أن الأمور خرجت عن السيطرة. كان على وشك التدخّل، لكنه تأخر.
اقترب هان فاي ببطء من القتلة وهو يمسك بسكينه.
وضع “الأخ تشو” يده على رأس الصبي، واستخدم قوته عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع “الأخ تشو” يده على رأس الصبي، واستخدم قوته عليه.
ردد تعويذة، وتغيّر صوته ليصبح كصوت طفل.
قال الصبي: “أم الملك هنا. لننطلق”.
انهار جسد “الأخ تشو”، وفتح الصبي عينيه.
ارتدى الملابس القديمة وسار في الرواق الفارغ.
كان وجهه يتلوى بابتسامة مرعبة.
مقارنة بالمنطقة C المهجورة، احتفظت المنطقة A بمظهرها.
قال: “هاها، لم أتوقع أن يكون لدي رغبة في السيطرة أيضًا. أنا أحب هذه المدينة بشدة”.
كانت بشرتها نظيفة وناعمة.
نظر الرجل الموشوم إلى “الأخ تشو” المغمى عليه.
وقال: “أتساءل كيف أيقظت هذه الشخصية؟ أليس من السخيف أن تستولي على جسد شخص آخر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فإن رأت أطفالًا آخرين، تتحطم عيناها.
رد الصبي: “ربما لأنني كنت أتمنى ذلك بشدة. لقد قتلت كل النساء اللاتي أحببتهن. معظمهن لم ينظرن في عيني قط وتحدثن مع رجالٍ غيري.
قارن هان فاي بين المرأة و”الأم الشبح”.
لقد عذّبني هذا الرجل، وكان هدفي أن أسيطر على الجميع”.
مقارنة بالمنطقة C المهجورة، احتفظت المنطقة A بمظهرها.
قال الآخر: “والآن، تحقق مرادك”.
“خذوا كل شيء واستعدوا للرحيل”.
ردّ بابتسامة مجنونة تتناقض مع وجهه البريء: “نعم. ومنذ أن حصلت على هذه القوة، لم أقتل. بل صنعت منهن عينات حية. عندما أرغب برؤيتهن، أخرجهن”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان المجرمون الثلاثة غارقين في حلمهم لدرجة أنهم لم يدركوا أن الموت قادم.
اقترب هان فاي ببطء من القتلة وهو يمسك بسكينه.
كانت الأشباح تسكن المبنى. وكان خطيرًا حتى في النهار. لكن قطعة الملابس القديمة كانت أفضل تعويذة.
عليه أن يقتلهم جميعًا، وإلا ستكون مدينة الأمل في خطر.
ردد تعويذة، وتغيّر صوته ليصبح كصوت طفل.
قال الصبي: “أم الملك هنا. لننطلق”.
قال: “هذا الغرض الملعون سيقربنا أكثر من أم الملك”.
ارتدى الملابس القديمة وسار في الرواق الفارغ.
رد الصبي: “ربما لأنني كنت أتمنى ذلك بشدة. لقد قتلت كل النساء اللاتي أحببتهن. معظمهن لم ينظرن في عيني قط وتحدثن مع رجالٍ غيري.
قال “الأخ تشو”: “بحسب معلومات المركز، فإن حديقة السماء مبنى أسود، لكن الكراهية الخالصة هنا تحب التجول…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) صرخ الصبي: “هذا هو المكان! خذ جسدي واهرب! إنها قادمة!”
توقف فجأة. شعر أن أحدًا شدّ ملابسه.
تحرك شيء في الظلام.
كانت الأشباح تسكن المبنى. وكان خطيرًا حتى في النهار. لكن قطعة الملابس القديمة كانت أفضل تعويذة.
امتلأت عيناها بالحقد وتجمّدتا على ملابس الصبي.
تجاهلتهم جميع الأشباح، وهذا أفاد هان فاي أيضًا.
“أشعر بحب الأم واعتمادها على الملك. لا أستطيع الانتظار لأصبح أمّه”.
وصلوا إلى الطابق الخامس دون أي مشاكل.
راحت يداها تتحركان في الهواء بجنون.
صرخ الصبي: “هذا هو المكان! خذ جسدي واهرب! إنها قادمة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردّ بابتسامة مجنونة تتناقض مع وجهه البريء: “نعم. ومنذ أن حصلت على هذه القوة، لم أقتل. بل صنعت منهن عينات حية. عندما أرغب برؤيتهن، أخرجهن”.
عندما فُتح باب زجاجي مغطى برسومات الأطفال، انكشفت مشهد مروّع.
لم يكن هناك طفل واحد طبيعي في الروضة.
كانت الروضة ملطخة بالدماء.
“الأم البيولوجية للملك ثرية جدًا. لم تكن تضطر لفعل أي شيء بنفسها حتى أنجبت طفلها. بدأت بالخبز من أجل طفلها، واستخدمت فواكه مختلفة لمساعدته على التمييز بين الألوان. وخاطت له هذا القميص الساطع بيدها. إنه زاهٍ وملفت للنظر، وهذا جيد من ناحية الأمان”.
عدة معلمات بلا أعين كنّ يرددن نفس الكلمات مرارًا.
“الأم الشبح التي رأيتها من قبل كانت مغطاة بالجروح، كدمية ممزقة ومخيطة من جديد”.
لم يكن هناك طفل واحد طبيعي في الروضة.
ردد تعويذة، وتغيّر صوته ليصبح كصوت طفل.
كان كل منهم يفتقد شيئًا.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
كانوا يرتدون أفخر الثياب لكنهم ذاقوا أقسى أنواع العذاب.
فكّر هان فاي: “كم عانت الأم الشبح من ألم كي تأتي لرؤيتي في ذلك اليوم؟”
في منتصف الروضة كان هناك مذبح صغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فإن رأت أطفالًا آخرين، تتحطم عيناها.
وفي وسط المذبح كان رأس بشري على أرضية حمراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فإن رأت أطفالًا آخرين، تتحطم عيناها.
كانت رؤوس الأطفال معلقة على الجذور.
قال هان فاي وهو يشم رائحة الدماء في الهواء: “تعرّض غاو شينغ للتنمّر منذ صغره، لكن غاو تشينغ كان محاطًا بالأصدقاء”.
أرواحهم متصلة بالزهرة.
لقد خطّط “الأخ تشو” لكل شيء.
ومتى ما ذبلت الزهرة، مات جميع الأطفال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أرسل وعيه إلى الهاوية وشارك أفكاره مع “غاو تشينغ”:
توقف هان فاي.
فكّر هان فاي: “كم عانت الأم الشبح من ألم كي تأتي لرؤيتي في ذلك اليوم؟”
نظر إلى الرسومات على الحائط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غُطيت الجدران البيضاء بأوعية دموية.
كان هؤلاء الأطفال زملاء “غاو تشينغ” في الصف.
شعر هان فاي أن الأمور خرجت عن السيطرة. كان على وشك التدخّل، لكنه تأخر.
كانوا يعتنون به، ويلعبون معه، ولم يتنمروا عليه لأنه أعمى.
عدة معلمات بلا أعين كنّ يرددن نفس الكلمات مرارًا.
كانوا طيبين، لكنهم أساؤوا إلى الملك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرواحهم متصلة بالزهرة.
قال هان فاي وهو يشم رائحة الدماء في الهواء: “تعرّض غاو شينغ للتنمّر منذ صغره، لكن غاو تشينغ كان محاطًا بالأصدقاء”.
امتلأت عيناها بالحقد وتجمّدتا على ملابس الصبي.
“لقد امتدّ حقد غاو شينغ ليتجاوز غاو تشينغ. إنه يريد الانتقام من الجميع”.
وسرعان ما غطّت المبنى بأكمله.
قال “الأخ تشو” وهو مبهور بالزهرة: “هذه الزهرة مميزة للغاية”.
فكّر هان فاي: “كم عانت الأم الشبح من ألم كي تأتي لرؤيتي في ذلك اليوم؟”
كانت حمراء ودامية.
وبقيت فجوتان فارغتان في وجهها.
لم يمنعه الأطفال أو المعلمات.
قال “الأخ تشو”: “توجد مثل هذه الشائعة، لذا أعددت أشياء أخرى أيضًا لإقناع أم الملك بالظهور”.
بل بدا كأنهم يطلبون منه المساعدة.
كانت أمنيته أن يموت الجميع.
لكنه لم يكن هناك للمساعدة.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
جلس بجانب المذبح وحدّق في الرأس البشري داخل الإناء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر الرجل الموشوم إلى “الأخ تشو” المغمى عليه.
قاوم رغبته في انتزاعه.
“خذوا كل شيء واستعدوا للرحيل”.
أصبحت الإضاءة خافتة داخل المبنى.
همس هان فاي: “الأم الشبح؟”
رغم أنه كان وقت الظهيرة، فقد بدا وكأنه ليل.
لقد لُعنت هذه المرأة ألّا ترى سوى طفلها الحقيقي.
شعر الأطفال فجأة بشيء ما، وبدؤوا يصدرون أصواتًا كالعصافير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه المرة الأولى التي يخوض فيها هان فاي عميقًا إلى المنطقة A. ولم تكن كما يتذكر.
انطلقت خطوات من الممر الفارغ.
عليه أن يقتلهم جميعًا، وإلا ستكون مدينة الأمل في خطر.
غُطيت الجدران البيضاء بأوعية دموية.
قال الآخر: “والآن، تحقق مرادك”.
وسرعان ما غطّت المبنى بأكمله.
كان يحمل في يده اليسرى قطعة حلوى، وفي يده اليمنى سكينًا.
تحرك شيء في الظلام.
تجاهلتهم جميع الأشباح، وهذا أفاد هان فاي أيضًا.
وعندما أدرك هان فاي الأمر، ظهرت هيئة أخرى عند باب الروضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فإن رأت أطفالًا آخرين، تتحطم عيناها.
همس هان فاي: “الأم الشبح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غُطيت الجدران البيضاء بأوعية دموية.
كان قد رأى “الأم الشبح” من قبل، لكنها لم تكن هي.
قال مهددًا: “يا صغير، إذا أطعتني، سأعطيك الحلوى، وإن لم تفعل سأبعج وجهك”.
كانت بشرتها نظيفة وناعمة.
ثم فكّ الحبل عن الصبي.
“الأم الشبح التي رأيتها من قبل كانت مغطاة بالجروح، كدمية ممزقة ومخيطة من جديد”.
توقف هان فاي.
حبس هان فاي أنفاسه واستمر في المراقبة.
رغم أنه لم يكن يرى، لم يجرؤ أحد على التنمّر عليه بفضل حماية والديه.
دخلت المرأة الروضة ببطء، وهي تحمل مقص تقليم.
تجاهلتهم جميع الأشباح، وهذا أفاد هان فاي أيضًا.
وعندما رأت الصبي بجوار المذبح، توقفت.
توقف هان فاي.
امتلأت عيناها بالحقد وتجمّدتا على ملابس الصبي.
انطلقت خطوات من الممر الفارغ.
انزلقت دموع الدم على خديها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرواحهم متصلة بالزهرة.
وبنظرة واحدة فقط، تحطمت عينا المرأة كالزجاج.
سقطت عيناها أرضًا كقطع زجاجية.
وبدأ جسدها يتشقق أيضًا.
وصلوا إلى الطابق الخامس دون أي مشاكل.
صرخت المرأة من الألم.
لكن حين رغبت في مساعدة “غاو تشينغ”، سُلب منها كل شيء.
راحت يداها تتحركان في الهواء بجنون.
قال: “هذا الغرض الملعون سيقربنا أكثر من أم الملك”.
سقطت عيناها أرضًا كقطع زجاجية.
في منتصف الروضة كان هناك مذبح صغير.
وبقيت فجوتان فارغتان في وجهها.
في هذا المستقبل الأسوأ، أصبح المجرمون هم واضعي القوانين.
لقد لُعنت هذه المرأة ألّا ترى سوى طفلها الحقيقي.
قال هان فاي وهو يشم رائحة الدماء في الهواء: “تعرّض غاو شينغ للتنمّر منذ صغره، لكن غاو تشينغ كان محاطًا بالأصدقاء”.
فإن رأت أطفالًا آخرين، تتحطم عيناها.
في منتصف الروضة كان هناك مذبح صغير.
قارن هان فاي بين المرأة و”الأم الشبح”.
قال الآخر: “والآن، تحقق مرادك”.
فعندما كانت أم الشبح إلى جانب “غاو شينغ”، كانت امرأة مثالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما رأت الصبي بجوار المذبح، توقفت.
لكن حين رغبت في مساعدة “غاو تشينغ”، سُلب منها كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاوم رغبته في انتزاعه.
فكّر هان فاي: “كم عانت الأم الشبح من ألم كي تأتي لرؤيتي في ذلك اليوم؟”
ثم أرسل وعيه إلى الهاوية وشارك أفكاره مع “غاو تشينغ”:
قال الآخر: “والآن، تحقق مرادك”.
“أمك تحبك حقًا.”
غادر الثلاثة دار الأيتام. تبعهم هان فاي بصمت.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
رد الصبي: “ربما لأنني كنت أتمنى ذلك بشدة. لقد قتلت كل النساء اللاتي أحببتهن. معظمهن لم ينظرن في عيني قط وتحدثن مع رجالٍ غيري.
شعر هان فاي أن الأمور خرجت عن السيطرة. كان على وشك التدخّل، لكنه تأخر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
