▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
صرخ بصدق:
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
صُدم “هان فاي” حين سمع الاسم، لكنه سرعان ما استعاد هدوءه.
ترجمة: Arisu san
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطته التالية أن يعود إلى الطابق السادس ليتفقد ما إذا كان “جي تشنغ” قد احتجز شبح الكارثة.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان “هان فاي” ينوي نقل الناجين من الطابق 15 إلى الطابق السادس، لكن الواقع أثبت أن الأمر صعب جدًا.
الفصل 794: الخوف
“كنت تمزّق الآخرين بلا رحمة، لكنك دائمًا كنت رقيقًا معي.
كان “هان فاي” ينوي نقل الناجين من الطابق 15 إلى الطابق السادس، لكن الواقع أثبت أن الأمر صعب جدًا.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
استخدام السلالم يشكّل مخاطرة، وكان يمكنه أن يتحمل ذلك لوحده، لكن مع هذه المجموعة الكبيرة، فالوضع مختلف. أما المصعد، فكان يتطلب التحرك على دفعات، وتكرار استخدامه يعني خطرًا كبيرًا… والأسوأ أن بطاقة المصعد ما تزال مع الجامع.
الباقون اذهبوا للطابق 15، فقد تم تطهيره من الأضرحة.
لقد فرّ “هان فاي” ليلًا بسرعة، ولم يُدرك ما إذا كان “الجامع” قد قُتل على يد الظل الدموي أم لا.
وبعد نصف ساعة، توقف “جي تشنغ” فجأة، ونظر إلى الممر الفارغ، ثم فتح ذراعيه، وتقدّم بخطى هادئة دون أن يحاول الدفاع عن نفسه.
شارك أفكاره مع الآخرين، فتلقى معلومة ثمينة من “ديرتي”؛
قال “جي تشنغ”:
قال الصبي إنه رأى الجامع الليلة الماضية، بل وساعده في تشتيت وحش متحوّل هائج.
ابتسم “جي تشنغ” بتعب:
قاد “ديرتي” المجموعة إلى مركز الطابق 15.
وأشار للأعلى، دون أن يُضيف شيئًا.
كانت الرائحة هناك لا تُطاق، وحين فُتح الباب، انفجرت أكوام القمامة كجبلٍ ينهار.
ركل “هان فاي” بابين حتى وجَد الجامع، لكن الرجل كان قد فارق الحياة.
قال “هان فاي” بمرارة:
ساد صمت بين الاثنين، وواصلا السير عبر الممرات.
“الطوابق الأخرى تعامل هذا المكان كأنه مكب نفايات…”
لا تنكر… كنت تحاول ضبط نفسك، وتمزّقني ببطء.”
ردّ “تشانغ شياووي” وهو يقبض يده:
“عليك أن تعود إلى الليلة الماضية لتفهم ما حدث. ظهر محرّم جديد، وبحسب كلام العجوز المشؤوم، فالمحرّم… مرتبط بك.”
“لا خيار أمامهم… إذا ضعُف الطابق، يُهجَر. والضعف… خطيئة.”
ابني كان في مثل عمرك حين فارقته.”
ركل “هان فاي” بابين حتى وجَد الجامع، لكن الرجل كان قد فارق الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فـ”جي تشنغ” لم يتحرك، حتى حين اقترب منه الظل ليبتلعه…
قُطعت ساقاه، ورقبته التُهِمت، ويداه كانتا تُمسكان برأسه بشدة، كما لو أنه خشي أن تُنتزع جمجمته كما اعتاد أن يفعل بالآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا وقت للدردشة. قد يصل المزيد من التلاميذ. لدينا خياران الآن: إما أن نظل ونبحث عن شبح الكارثة ونحاول تهدئته… أو نغادر ولا نعود لهذا الطابق أبدًا.”
هكذا انتهى هذا “الجامع” المهووس بالعظام… بيدٍ تقبض على رأسه حتى آخر لحظة من الرعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم وضع دمية الورق الحمراء في صدره، وسمح لحيوان ‘شو تشين’ الأليف بالاختباء بين ملابسه.
أخذ “هان فاي” بطاقة المصعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ “العم مو”:
خطته التالية أن يعود إلى الطابق السادس ليتفقد ما إذا كان “جي تشنغ” قد احتجز شبح الكارثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن هناك استجابة، سوى أصوات عظامه وهي تتحطم.
وإذا تأكد أن الطابق آمن، سيعود ليأخذ الناجين.
أومأ “هان فاي”، وبعدما هدأ الصبي تمامًا، لمسه… فجاءه إشعار من النظام:
كان أولئك الذين تخلّى عنهم الملك، هم ما تبقى من الطيبة في هذا البرج.
شارك أفكاره مع الآخرين، فتلقى معلومة ثمينة من “ديرتي”؛
كانوا أتعس من فيه، وأضعف من فيه، وهم الوحيدون الذين لم يلوثهم الشر.
لكن المفاجأة أن شبح الكارثة توقّف في اللحظة الأخيرة.
الملك لم يسمح لهم بالبقاء إلا ليشاهد كيف تُداس براءتهم ويُدنَّس نقاؤهم.
“الخطيئة الكبرى!”
أما “هان فاي”، فقد اعتبرهم حلفاءه، ويؤمن أنه إن توفرت لهم الحماية والغذاء والوقت… ربما يتمكّنون من زعزعة إيمان الآخرين بذلك “الملك الزائف”.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
استقل المصعد عائدًا للطابق السادس، ليجد أن الكثير قد تغيّر.
“عليك أن تعود إلى الليلة الماضية لتفهم ما حدث. ظهر محرّم جديد، وبحسب كلام العجوز المشؤوم، فالمحرّم… مرتبط بك.”
كانت معاطف حمراء ممزقة متناثرة في كل مكان، ورائحة المطر تغلّبت على رائحة سجائر الدم.
رفع “جي تشنغ” الكاميرا القديمة خاصته وقال:
قال في نفسه:
“الطوابق الأخرى تعامل هذا المكان كأنه مكب نفايات…”
“هل مرّ التلاميذ من هنا؟”
سأله “هان فاي” بقلق:
هؤلاء كانوا أكثر من لا يرغب بمواجهتهم في هذا البرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا التلاميذ يمكن قتلهم، ولا شبح الكارثة يُحتوى.
أشخاص يلبسون معاطف حمراء وسوداء، بمظهر بشري، لكنهم في الحقيقة دمى يتحكم بها الملك.
تراجع خطوة ودعا رجلاً أنيقًا للخروج وهو يحمل راديو مكسورًا.
“كم تلميذاً قُتل هنا؟”
[“شبح الخوف (أحد الأطفال المخطوفين من دار الأيتام الحمراء): هذا الطفل ليس مجرد دمية للملك…بل يحمل أسرارًا دفينة بداخله.”]
دخل “هان فاي” إلى الزقاق الأحمر، ليجد الطابق بأكمله مغطى بالجثث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صديقي القديم هذا يستطيع التقاط الخيوط التي تربط المصير. تبعت آثار المصير حتى وجدته.”
في البداية، حاول تفحّصها، ثم ملّ، فأطلق العنان لـ”تسعة الأرواح” وركض خلفه عبر الممرات.
قال “هان فاي” بمرارة:
وبعد عشر دقائق، خرج من متاهة الأزقة، ودخل منطقة المحظورات التي ظهر فيها شبح الكارثة سابقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطته التالية أن يعود إلى الطابق السادس ليتفقد ما إذا كان “جي تشنغ” قد احتجز شبح الكارثة.
المكان كان شبه خالٍ من جثث التلاميذ.
“أيها اللعين، أنا من يتحدث! انظر جيدًا! من كان يحميك من المتنمّرين؟ من أنقذك من تلك العائلة الحقيرة؟ قاوم خوفك، وتذكّر ما قلته لك!”
أخرج “هان فاي” دمية الورق الحمراء، وحاول من خلالها تتبّع “الكلب السمين” الذي كان مُجبرًا على أكل طبخ “شو تشين”، مما جعله هدفًا أسهل للتتبع.
“كانا متوجهين إلى ديار الأجداد.
بدأ “هان فاي” يزيح القمامة عن الطريق حتى توقف عند رف كتب.
لكن “جي تشنغ” لم يتراجع، واستمر بابتسامته.
دفع الرف المتعفن، ليكشف عن جدار كُتبت عليه كلمات “الموت”.
شارك أفكاره مع الآخرين، فتلقى معلومة ثمينة من “ديرتي”؛
كانت الكتابات مألوفة له، كأنه رآها سابقًا في منطقة المطر الأسود… في نادي القتلة.
“أنا شرطي ليلي ساقط… كانت مهمتي الأولى أن أقتلك، لكنني لم أستطع.
قال لنفسه:
تساءل “هان فاي”:
“أحد أعضاء النادي يحب الخط.”
في البداية، حاول تفحّصها، ثم ملّ، فأطلق العنان لـ”تسعة الأرواح” وركض خلفه عبر الممرات.
حاول فكّ رموز المعاني الخفية بين الكلمات، لكنه سرعان ما فقد صبره، فنادى:
ابتسم “جي تشنغ” بتعب:
“يا خطيئة كبرى… اقتحمه!”
فتح “هان فاي” عينيه:
تقدّم الوحش بشغف، وما إن اقترب، حتى بدأت كلمات الموت تتلاشى تلقائيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “طالما هؤلاء الخطّاؤون ما زالوا أحياء… فلن أموت.
انهار الجدار من تلقاء نفسه، وارتفع صوت “الأخت هونغ” من خلفه:
“حتى أكثر رجال الشرطة الليلية شراسة يحملون بعض النور في مصيرهم… أما أنت…”
“باي تشا!”
دفع الرف المتعفن، ليكشف عن جدار كُتبت عليه كلمات “الموت”.
صُدم “هان فاي” حين سمع الاسم، لكنه سرعان ما استعاد هدوءه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا التلاميذ يمكن قتلهم، ولا شبح الكارثة يُحتوى.
“ما الذي حدث هنا؟”
“قال العجوز إنك ربما التهمك الكائن الذي استدعيتَه، وظننا أنك لن تنجو من مطاردة محرّم.
ظهر “جي تشنغ”، مغطى بخدوش دموية، وقال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [تحذير! أشباح الكوارث والمحرّمات هم الأكثر بغضًا لدى الملك!]
“عليك أن تعود إلى الليلة الماضية لتفهم ما حدث. ظهر محرّم جديد، وبحسب كلام العجوز المشؤوم، فالمحرّم… مرتبط بك.”
انهار الجدار من تلقاء نفسه، وارتفع صوت “الأخت هونغ” من خلفه:
ركل “جي تشنغ” العجوز المُغمى عليه، وقد ذبلت النبتة على ظهره.
ساد صمت بين الاثنين، وواصلا السير عبر الممرات.
“قال العجوز إنك ربما التهمك الكائن الذي استدعيتَه، وظننا أنك لن تنجو من مطاردة محرّم.
“حتى أكثر رجال الشرطة الليلية شراسة يحملون بعض النور في مصيرهم… أما أنت…”
فقررنا الاختباء في الطابق السادس.”
الصبي توقّف عن البكاء، وأمسك بيد “جي تشنغ” أخيرًا.
تابع بتهكم:
“لا بأس.”
“لكن العجوز راودته فكرة عبقرية: لاحظ أن معطف أحد التلاميذ مختلف، فحاول سرقته ليهرب متنكّرًا.
سأله “هان فاي” بقلق:
لكن للأسف… لا أحد يستطيع مغادرة هذا المبنى سوى التلاميذ، لأن أرواحهم امتداد للملك الزائف.
أخرج “هان فاي” دمية الورق الحمراء، وحاول من خلالها تتبّع “الكلب السمين” الذي كان مُجبرًا على أكل طبخ “شو تشين”، مما جعله هدفًا أسهل للتتبع.
أيّ شخصٍ آخر سيُكشف فورًا.”
ظهر صبي نحيل، يرتدي زي دار الأيتام، لكن رقمه كان مطموسًا، لا يُمكن قراءته.
تدخل “الكلب السمين”، وجسده مغطى بالجروح:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [تحذير! أشباح الكوارث والمحرّمات هم الأكثر بغضًا لدى الملك!]
“الشرطة الليلية محقّة، العجوز كاد يقتلنا جميعًا.
وإذا تأكد أن الطابق آمن، سيعود ليأخذ الناجين.
سحب انتباه التلاميذ نحونا، فاضطررنا لإطلاق شبح الكارثة.”
[“شبح الخوف (أحد الأطفال المخطوفين من دار الأيتام الحمراء): هذا الطفل ليس مجرد دمية للملك…بل يحمل أسرارًا دفينة بداخله.”]
فتح “هان فاي” عينيه:
“تجاوز خوفك! لا تستسلم! سأظل أحميك… كما كنتُ دائمًا!”
“ماذا؟! يعني شبح الكارثة… حرّ الآن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خمس أصابع مكسورة، وصدره ينزف…
تنهد “جي تشنغ”:
اترك تعليقاً لدعمي🔪
“لا التلاميذ يمكن قتلهم، ولا شبح الكارثة يُحتوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن هناك استجابة، سوى أصوات عظامه وهي تتحطم.
ولحسن حظنا، أنقذنا ‘العم مو’.”
“لابد أنك تعرف هذا الراديو.”
تراجع خطوة ودعا رجلاً أنيقًا للخروج وهو يحمل راديو مكسورًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ “العم مو”:
قال الرجل:
“قال العجوز إنك ربما التهمك الكائن الذي استدعيتَه، وظننا أنك لن تنجو من مطاردة محرّم.
“لابد أنك تعرف هذا الراديو.”
“أحد أعضاء النادي يحب الخط.”
تنفس الصعداء عندما رأى “هان فاي”، وأوضح:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم وضع دمية الورق الحمراء في صدره، وسمح لحيوان ‘شو تشين’ الأليف بالاختباء بين ملابسه.
“الراقص أرسلني لأتقصّى أخبارك قرب البرج، لكنني علقتُ هنا.
تابع بشيء من الحنين:
لحسن الحظ، أعطاني هذا الراديو لنتمكن من التواصل مع العالم الخارجي.”
لكن للأسف… لا أحد يستطيع مغادرة هذا المبنى سوى التلاميذ، لأن أرواحهم امتداد للملك الزائف.
سأله “هان فاي” بقلق:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر “جي تشنغ”، مغطى بخدوش دموية، وقال:
“هل غادر الراقص والبستاني منطقة المطر الأسود؟”
“قال العجوز إنك ربما التهمك الكائن الذي استدعيتَه، وظننا أنك لن تنجو من مطاردة محرّم.
أومأ “العم مو”:
وقبل أن ينهي عبارته، سُمع صوت كسر أحد أصابعه، صدى الألم تردّد في المكان، وجعل “هان فاي” يقشعر.
“كانا متوجهين إلى ديار الأجداد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “طالما هؤلاء الخطّاؤون ما زالوا أحياء… فلن أموت.
الراقص وحده يعرف الطريق… وهو مرتبط بالملك.”
سأله “هان فاي” بقلق:
وأشار للأعلى، دون أن يُضيف شيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذا العالم المجنون، أنت من منحني سببًا لأعيش.
قال “جي تشنغ”:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد عشر دقائق، خرج من متاهة الأزقة، ودخل منطقة المحظورات التي ظهر فيها شبح الكارثة سابقًا.
“لا وقت للدردشة. قد يصل المزيد من التلاميذ. لدينا خياران الآن: إما أن نظل ونبحث عن شبح الكارثة ونحاول تهدئته… أو نغادر ولا نعود لهذا الطابق أبدًا.”
تساءل “هان فاي” بفضول:
رغم جراحه، بدا “جي تشنغ” معتادًا على الألم.
“لابد أنك تعرف هذا الراديو.”
قال “هان فاي” بحزم:
[بعضهم بقوة الكراهيات الخالصة!”]
“سنتفرّق.
أنا أفهمك، ولن أُخيّب هذا الشعور النقي.”
الباقون اذهبوا للطابق 15، فقد تم تطهيره من الأضرحة.
أما أنا و’جي تشنغ’… فسنظل هنا، وسنحاول التواصل مع شبح الكارثة.”
“قال العجوز إنك ربما التهمك الكائن الذي استدعيتَه، وظننا أنك لن تنجو من مطاردة محرّم.
اعترض “جي تشنغ” مشيرًا إلى جراحه:
“الخطيئة الكبرى!”
“هل أنت متأكد أنك تريد اصطحابي؟ سأُبطّئك.”
لكن ابتسامته كانت نقية وطفولية… كأنها لا تليق بمكان كهذا.
أجابه “هان فاي” بابتسامة:
وبعد نصف ساعة، توقف “جي تشنغ” فجأة، ونظر إلى الممر الفارغ، ثم فتح ذراعيه، وتقدّم بخطى هادئة دون أن يحاول الدفاع عن نفسه.
“لا بأس.”
قال “جي تشنغ” وهو يربت على خد الصبي بأصابعه المكسورة:
ثم وضع دمية الورق الحمراء في صدره، وسمح لحيوان ‘شو تشين’ الأليف بالاختباء بين ملابسه.
“هل هذا أمر جيد أم سيئ؟ لطالما شعرت بأن حظي جيد.”
“الناس العاديون لا يستطيعون رؤية شبح الكارثة… فكيف وجدتموه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك “جي تشنغ” بتوتر، وأجاب:
رفع “جي تشنغ” الكاميرا القديمة خاصته وقال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان “هان فاي” ينوي نقل الناجين من الطابق 15 إلى الطابق السادس، لكن الواقع أثبت أن الأمر صعب جدًا.
“باستخدام هذه.”
الفصل 794: الخوف
ثم أردف:
“هل أنت متأكد أنك تريد اصطحابي؟ سأُبطّئك.”
“صديقي القديم هذا يستطيع التقاط الخيوط التي تربط المصير. تبعت آثار المصير حتى وجدته.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقدّم الوحش بشغف، وما إن اقترب، حتى بدأت كلمات الموت تتلاشى تلقائيًا.
تساءل “هان فاي” بفضول:
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “سنتفرّق.
“خيوط المصير؟ هل يمكنك التقاط صورة لي؟ أود أن أعرف كيف يبدو مصيري.”
لكن المفاجأة أن شبح الكارثة توقّف في اللحظة الأخيرة.
ابتسم “جي تشنغ” بتعب:
فتح “هان فاي” عينيه:
“لقد التقطتُ صورتك بالفعل… عندما التقينا أول مرة.”
قال “جي تشنغ” وهو يربت على خد الصبي بأصابعه المكسورة:
أخرج صورة من جيبه، وكانت مظلمة تمامًا، بلا أدنى بصيص من نور.
تدخل “الكلب السمين”، وجسده مغطى بالجروح:
قال “جي تشنغ”:
ولحسن حظنا، أنقذنا ‘العم مو’.”
“حتى أكثر رجال الشرطة الليلية شراسة يحملون بعض النور في مصيرهم… أما أنت…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الشرطة الليلية محقّة، العجوز كاد يقتلنا جميعًا.
تساءل “هان فاي”:
“هل غادر الراقص والبستاني منطقة المطر الأسود؟”
“هل هذا أمر جيد أم سيئ؟ لطالما شعرت بأن حظي جيد.”
قال “جي تشنغ”:
ضحك “جي تشنغ” بتوتر، وأجاب:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا وقت للدردشة. قد يصل المزيد من التلاميذ. لدينا خياران الآن: إما أن نظل ونبحث عن شبح الكارثة ونحاول تهدئته… أو نغادر ولا نعود لهذا الطابق أبدًا.”
“كيف أقولها؟ الحشرة الكبيرة التي ترافقك… مصيرها أفضل بكثير من مصيرك.”😂😂
ركل “هان فاي” بابين حتى وجَد الجامع، لكن الرجل كان قد فارق الحياة.
ساد صمت بين الاثنين، وواصلا السير عبر الممرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [تحذير! أشباح الكوارث والمحرّمات هم الأكثر بغضًا لدى الملك!]
وبعد نصف ساعة، توقف “جي تشنغ” فجأة، ونظر إلى الممر الفارغ، ثم فتح ذراعيه، وتقدّم بخطى هادئة دون أن يحاول الدفاع عن نفسه.
انهار الجدار من تلقاء نفسه، وارتفع صوت “الأخت هونغ” من خلفه:
قال بصوت رقيق، كأنه يخاطب طفلًا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صديقي القديم هذا يستطيع التقاط الخيوط التي تربط المصير. تبعت آثار المصير حتى وجدته.”
“لا تخف… استرخِ… تمامًا كما كنا نلعب في السابق.”
كانت الرائحة هناك لا تُطاق، وحين فُتح الباب، انفجرت أكوام القمامة كجبلٍ ينهار.
وقبل أن ينهي عبارته، سُمع صوت كسر أحد أصابعه، صدى الألم تردّد في المكان، وجعل “هان فاي” يقشعر.
وإذا تأكد أن الطابق آمن، سيعود ليأخذ الناجين.
لكن “جي تشنغ” لم يتراجع، واستمر بابتسامته.
“لكن العجوز راودته فكرة عبقرية: لاحظ أن معطف أحد التلاميذ مختلف، فحاول سرقته ليهرب متنكّرًا.
صرخ بصدق:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ “العم مو”:
“أيها اللعين، أنا من يتحدث! انظر جيدًا! من كان يحميك من المتنمّرين؟ من أنقذك من تلك العائلة الحقيرة؟ قاوم خوفك، وتذكّر ما قلته لك!”
دخل “هان فاي” إلى الزقاق الأحمر، ليجد الطابق بأكمله مغطى بالجثث.
لم تكن هناك استجابة، سوى أصوات عظامه وهي تتحطم.
“هل أنت متأكد أنك تريد اصطحابي؟ سأُبطّئك.”
ومع ذلك، لم يختفِ ذلك البريق في عينيه.
قال بصوت رقيق، كأنه يخاطب طفلًا:
“أعلم أنك لا تملك قلبًا يؤذي من تحب، لهذا لا تقتلني… بل تمنعني من الاقتراب منك.
“ما الذي حدث هنا؟”
أنت تمزّق أصابعي واحدًا تلو الآخر… ولكن برفق.
قالها وصوته يرتجف قليلًا:
أنا أفهمك، ولن أُخيّب هذا الشعور النقي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا خيار أمامهم… إذا ضعُف الطابق، يُهجَر. والضعف… خطيئة.”
خمس أصابع مكسورة، وصدره ينزف…
وأشار للأعلى، دون أن يُضيف شيئًا.
لكن “جي تشنغ” ظلّ يبتسم لأول مرة يراها “هان فاي” بهذا الشكل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا… أعترف أنني لم أكن لطيفًا حين التقينا لأول مرة.
“كنت تمزّق الآخرين بلا رحمة، لكنك دائمًا كنت رقيقًا معي.
رغم جراحه، بدا “جي تشنغ” معتادًا على الألم.
لا تنكر… كنت تحاول ضبط نفسك، وتمزّقني ببطء.”
وبعد نصف ساعة، توقف “جي تشنغ” فجأة، ونظر إلى الممر الفارغ، ثم فتح ذراعيه، وتقدّم بخطى هادئة دون أن يحاول الدفاع عن نفسه.
تابع بشيء من الحنين:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذا العالم المجنون، أنت من منحني سببًا لأعيش.
“حسنًا… أعترف أنني لم أكن لطيفًا حين التقينا لأول مرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر “جي تشنغ”، مغطى بخدوش دموية، وقال:
جعلتك تشتري لي الكحول، خدعتك وأكلت طعامك، لكنني كنت أراك كعائلتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطته التالية أن يعود إلى الطابق السادس ليتفقد ما إذا كان “جي تشنغ” قد احتجز شبح الكارثة.
ابني كان في مثل عمرك حين فارقته.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنفس الصعداء عندما رأى “هان فاي”، وأوضح:
قالها وصوته يرتجف قليلًا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الشرطة الليلية محقّة، العجوز كاد يقتلنا جميعًا.
“أنا شرطي ليلي ساقط… كانت مهمتي الأولى أن أقتلك، لكنني لم أستطع.
سحب انتباه التلاميذ نحونا، فاضطررنا لإطلاق شبح الكارثة.”
في هذا العالم المجنون، أنت من منحني سببًا لأعيش.
وقبل أن ينهي عبارته، سُمع صوت كسر أحد أصابعه، صدى الألم تردّد في المكان، وجعل “هان فاي” يقشعر.
لا أعرف كيف ترني… لكنني كنت دومًا أراك كابني.”
وأشار للأعلى، دون أن يُضيف شيئًا.
صوته ارتجف بنبرة شجاعة:
أخرج “هان فاي” دمية الورق الحمراء، وحاول من خلالها تتبّع “الكلب السمين” الذي كان مُجبرًا على أكل طبخ “شو تشين”، مما جعله هدفًا أسهل للتتبع.
“تجاوز خوفك! لا تستسلم! سأظل أحميك… كما كنتُ دائمًا!”
صوته ارتجف بنبرة شجاعة:
وبينما هو ينزف حتى غدا صدره ممزقًا لا يُعرف ملامحه، لم يتراجع، بل تقدّم حتى نهاية الممر…
أيّ شخصٍ آخر سيُكشف فورًا.”
هناك، خرج بكاء ضعيف من الظلمة.
ابتسم “جي تشنغ” بتعب:
ظهر صبي نحيل، يرتدي زي دار الأيتام، لكن رقمه كان مطموسًا، لا يُمكن قراءته.
لا أعرف كيف ترني… لكنني كنت دومًا أراك كابني.”
قال “جي تشنغ” بابتسامة دافئة:
واستدعى الوحش على الفور.
“أمسك بيدي… هذه المرة، سنذهب إلى بيت جديد.”
“هل غادر الراقص والبستاني منطقة المطر الأسود؟”
ومد ذراعه المكسور نحو الطفل.
لكن “جي تشنغ” لم يتراجع، واستمر بابتسامته.
لكن حين كادت يده أن تلمس الصبي، خرج من ظهره ظلّ ضخم باكٍ، عملاق كئيب، جسده كله بكاء!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [تحذير! أشباح الكوارث والمحرّمات هم الأكثر بغضًا لدى الملك!]
صاح “هان فاي”:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما “هان فاي”، فقد اعتبرهم حلفاءه، ويؤمن أنه إن توفرت لهم الحماية والغذاء والوقت… ربما يتمكّنون من زعزعة إيمان الآخرين بذلك “الملك الزائف”.
“الخطيئة الكبرى!”
سحب انتباه التلاميذ نحونا، فاضطررنا لإطلاق شبح الكارثة.”
واستدعى الوحش على الفور.
قال “جي تشنغ”:
لكنه لم يتوقّع ما حدث لاحقًا.
أيّ شخصٍ آخر سيُكشف فورًا.”
فـ”جي تشنغ” لم يتحرك، حتى حين اقترب منه الظل ليبتلعه…
كان أولئك الذين تخلّى عنهم الملك، هم ما تبقى من الطيبة في هذا البرج.
لكن المفاجأة أن شبح الكارثة توقّف في اللحظة الأخيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [تحذير! أشباح الكوارث والمحرّمات هم الأكثر بغضًا لدى الملك!]
الصبي توقّف عن البكاء، وأمسك بيد “جي تشنغ” أخيرًا.
أيّ شخصٍ آخر سيُكشف فورًا.”
قال “جي تشنغ” وهو يربت على خد الصبي بأصابعه المكسورة:
تساءل “هان فاي”:
“شبح الكارثة هذا… هو تجسيد لخوف هذا الطفل.
قال لنفسه:
كلما شعر بالخوف، يظهر الوحش.”
أنا أفهمك، ولن أُخيّب هذا الشعور النقي.”
تنهد ثم ابتسم رغم الألم:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن هناك استجابة، سوى أصوات عظامه وهي تتحطم.
“آه… لم ترحمني هذه المرة، أليس كذلك؟ لقد آلمتني حقًا.”
وأشار للأعلى، دون أن يُضيف شيئًا.
لكن ابتسامته كانت نقية وطفولية… كأنها لا تليق بمكان كهذا.
أومأ “هان فاي”، وبعدما هدأ الصبي تمامًا، لمسه… فجاءه إشعار من النظام:
هرع “هان فاي” ليعالجه، وأخرج من جعبته أدوات الإسعاف، لكن “جي تشنغ” أوقفه مشيرًا إلى الأسماء المحفورة على جسده:
هكذا انتهى هذا “الجامع” المهووس بالعظام… بيدٍ تقبض على رأسه حتى آخر لحظة من الرعب.
“طالما هؤلاء الخطّاؤون ما زالوا أحياء… فلن أموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك “جي تشنغ” بتوتر، وأجاب:
لا تقلق… ما علينا فعله الآن هو مغادرة هذا المكان قبل أن يعود التلاميذ.”
لحسن الحظ، أعطاني هذا الراديو لنتمكن من التواصل مع العالم الخارجي.”
أومأ “هان فاي”، وبعدما هدأ الصبي تمامًا، لمسه… فجاءه إشعار من النظام:
الفصل 794: الخوف
🔖[“إشعار للاعب 0000! لقد عثرتَ على طفل مفقود من دار الأيتام الحمراء!”]
كانت معاطف حمراء ممزقة متناثرة في كل مكان، ورائحة المطر تغلّبت على رائحة سجائر الدم.
[“شبح الخوف (أحد الأطفال المخطوفين من دار الأيتام الحمراء): هذا الطفل ليس مجرد دمية للملك…بل يحمل أسرارًا دفينة بداخله.”]
ومد ذراعه المكسور نحو الطفل.
[تحذير! أشباح الكوارث والمحرّمات هم الأكثر بغضًا لدى الملك!]
ابني كان في مثل عمرك حين فارقته.”
[بعضهم بقوة الكراهيات الخالصة!”]
لكن للأسف… لا أحد يستطيع مغادرة هذا المبنى سوى التلاميذ، لأن أرواحهم امتداد للملك الزائف.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
اعترض “جي تشنغ” مشيرًا إلى جراحه:
اترك تعليقاً لدعمي🔪
“عليك أن تعود إلى الليلة الماضية لتفهم ما حدث. ظهر محرّم جديد، وبحسب كلام العجوز المشؤوم، فالمحرّم… مرتبط بك.”
لكن المفاجأة أن شبح الكارثة توقّف في اللحظة الأخيرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات