▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
ساد صمت بين الاثنين، وواصلا السير عبر الممرات.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
“الخطيئة الكبرى!”
ترجمة: Arisu san
[“شبح الخوف (أحد الأطفال المخطوفين من دار الأيتام الحمراء): هذا الطفل ليس مجرد دمية للملك…بل يحمل أسرارًا دفينة بداخله.”]
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الشرطة الليلية محقّة، العجوز كاد يقتلنا جميعًا.
الفصل 794: الخوف
“تجاوز خوفك! لا تستسلم! سأظل أحميك… كما كنتُ دائمًا!”
كان “هان فاي” ينوي نقل الناجين من الطابق 15 إلى الطابق السادس، لكن الواقع أثبت أن الأمر صعب جدًا.
“شبح الكارثة هذا… هو تجسيد لخوف هذا الطفل.
استخدام السلالم يشكّل مخاطرة، وكان يمكنه أن يتحمل ذلك لوحده، لكن مع هذه المجموعة الكبيرة، فالوضع مختلف. أما المصعد، فكان يتطلب التحرك على دفعات، وتكرار استخدامه يعني خطرًا كبيرًا… والأسوأ أن بطاقة المصعد ما تزال مع الجامع.
“كم تلميذاً قُتل هنا؟”
لقد فرّ “هان فاي” ليلًا بسرعة، ولم يُدرك ما إذا كان “الجامع” قد قُتل على يد الظل الدموي أم لا.
لكن للأسف… لا أحد يستطيع مغادرة هذا المبنى سوى التلاميذ، لأن أرواحهم امتداد للملك الزائف.
شارك أفكاره مع الآخرين، فتلقى معلومة ثمينة من “ديرتي”؛
دفع الرف المتعفن، ليكشف عن جدار كُتبت عليه كلمات “الموت”.
قال الصبي إنه رأى الجامع الليلة الماضية، بل وساعده في تشتيت وحش متحوّل هائج.
لحسن الحظ، أعطاني هذا الراديو لنتمكن من التواصل مع العالم الخارجي.”
قاد “ديرتي” المجموعة إلى مركز الطابق 15.
🔖[“إشعار للاعب 0000! لقد عثرتَ على طفل مفقود من دار الأيتام الحمراء!”]
كانت الرائحة هناك لا تُطاق، وحين فُتح الباب، انفجرت أكوام القمامة كجبلٍ ينهار.
الصبي توقّف عن البكاء، وأمسك بيد “جي تشنغ” أخيرًا.
قال “هان فاي” بمرارة:
صرخ بصدق:
“الطوابق الأخرى تعامل هذا المكان كأنه مكب نفايات…”
استخدام السلالم يشكّل مخاطرة، وكان يمكنه أن يتحمل ذلك لوحده، لكن مع هذه المجموعة الكبيرة، فالوضع مختلف. أما المصعد، فكان يتطلب التحرك على دفعات، وتكرار استخدامه يعني خطرًا كبيرًا… والأسوأ أن بطاقة المصعد ما تزال مع الجامع.
ردّ “تشانغ شياووي” وهو يقبض يده:
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“لا خيار أمامهم… إذا ضعُف الطابق، يُهجَر. والضعف… خطيئة.”
الصبي توقّف عن البكاء، وأمسك بيد “جي تشنغ” أخيرًا.
ركل “هان فاي” بابين حتى وجَد الجامع، لكن الرجل كان قد فارق الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [تحذير! أشباح الكوارث والمحرّمات هم الأكثر بغضًا لدى الملك!]
قُطعت ساقاه، ورقبته التُهِمت، ويداه كانتا تُمسكان برأسه بشدة، كما لو أنه خشي أن تُنتزع جمجمته كما اعتاد أن يفعل بالآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا وقت للدردشة. قد يصل المزيد من التلاميذ. لدينا خياران الآن: إما أن نظل ونبحث عن شبح الكارثة ونحاول تهدئته… أو نغادر ولا نعود لهذا الطابق أبدًا.”
هكذا انتهى هذا “الجامع” المهووس بالعظام… بيدٍ تقبض على رأسه حتى آخر لحظة من الرعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن هناك استجابة، سوى أصوات عظامه وهي تتحطم.
أخذ “هان فاي” بطاقة المصعد.
الصبي توقّف عن البكاء، وأمسك بيد “جي تشنغ” أخيرًا.
خطته التالية أن يعود إلى الطابق السادس ليتفقد ما إذا كان “جي تشنغ” قد احتجز شبح الكارثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان “هان فاي” ينوي نقل الناجين من الطابق 15 إلى الطابق السادس، لكن الواقع أثبت أن الأمر صعب جدًا.
وإذا تأكد أن الطابق آمن، سيعود ليأخذ الناجين.
بدأ “هان فاي” يزيح القمامة عن الطريق حتى توقف عند رف كتب.
كان أولئك الذين تخلّى عنهم الملك، هم ما تبقى من الطيبة في هذا البرج.
رغم جراحه، بدا “جي تشنغ” معتادًا على الألم.
كانوا أتعس من فيه، وأضعف من فيه، وهم الوحيدون الذين لم يلوثهم الشر.
قال الرجل:
الملك لم يسمح لهم بالبقاء إلا ليشاهد كيف تُداس براءتهم ويُدنَّس نقاؤهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا خيار أمامهم… إذا ضعُف الطابق، يُهجَر. والضعف… خطيئة.”
أما “هان فاي”، فقد اعتبرهم حلفاءه، ويؤمن أنه إن توفرت لهم الحماية والغذاء والوقت… ربما يتمكّنون من زعزعة إيمان الآخرين بذلك “الملك الزائف”.
صوته ارتجف بنبرة شجاعة:
استقل المصعد عائدًا للطابق السادس، ليجد أن الكثير قد تغيّر.
شارك أفكاره مع الآخرين، فتلقى معلومة ثمينة من “ديرتي”؛
كانت معاطف حمراء ممزقة متناثرة في كل مكان، ورائحة المطر تغلّبت على رائحة سجائر الدم.
“كم تلميذاً قُتل هنا؟”
قال في نفسه:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هناك، خرج بكاء ضعيف من الظلمة.
“هل مرّ التلاميذ من هنا؟”
“ماذا؟! يعني شبح الكارثة… حرّ الآن؟”
هؤلاء كانوا أكثر من لا يرغب بمواجهتهم في هذا البرج.
لكن للأسف… لا أحد يستطيع مغادرة هذا المبنى سوى التلاميذ، لأن أرواحهم امتداد للملك الزائف.
أشخاص يلبسون معاطف حمراء وسوداء، بمظهر بشري، لكنهم في الحقيقة دمى يتحكم بها الملك.
ظهر صبي نحيل، يرتدي زي دار الأيتام، لكن رقمه كان مطموسًا، لا يُمكن قراءته.
“كم تلميذاً قُتل هنا؟”
الباقون اذهبوا للطابق 15، فقد تم تطهيره من الأضرحة.
دخل “هان فاي” إلى الزقاق الأحمر، ليجد الطابق بأكمله مغطى بالجثث.
تنهد “جي تشنغ”:
في البداية، حاول تفحّصها، ثم ملّ، فأطلق العنان لـ”تسعة الأرواح” وركض خلفه عبر الممرات.
“أيها اللعين، أنا من يتحدث! انظر جيدًا! من كان يحميك من المتنمّرين؟ من أنقذك من تلك العائلة الحقيرة؟ قاوم خوفك، وتذكّر ما قلته لك!”
وبعد عشر دقائق، خرج من متاهة الأزقة، ودخل منطقة المحظورات التي ظهر فيها شبح الكارثة سابقًا.
“أيها اللعين، أنا من يتحدث! انظر جيدًا! من كان يحميك من المتنمّرين؟ من أنقذك من تلك العائلة الحقيرة؟ قاوم خوفك، وتذكّر ما قلته لك!”
المكان كان شبه خالٍ من جثث التلاميذ.
ظهر صبي نحيل، يرتدي زي دار الأيتام، لكن رقمه كان مطموسًا، لا يُمكن قراءته.
أخرج “هان فاي” دمية الورق الحمراء، وحاول من خلالها تتبّع “الكلب السمين” الذي كان مُجبرًا على أكل طبخ “شو تشين”، مما جعله هدفًا أسهل للتتبع.
بدأ “هان فاي” يزيح القمامة عن الطريق حتى توقف عند رف كتب.
بدأ “هان فاي” يزيح القمامة عن الطريق حتى توقف عند رف كتب.
“عليك أن تعود إلى الليلة الماضية لتفهم ما حدث. ظهر محرّم جديد، وبحسب كلام العجوز المشؤوم، فالمحرّم… مرتبط بك.”
دفع الرف المتعفن، ليكشف عن جدار كُتبت عليه كلمات “الموت”.
ابني كان في مثل عمرك حين فارقته.”
كانت الكتابات مألوفة له، كأنه رآها سابقًا في منطقة المطر الأسود… في نادي القتلة.
كانوا أتعس من فيه، وأضعف من فيه، وهم الوحيدون الذين لم يلوثهم الشر.
قال لنفسه:
أخذ “هان فاي” بطاقة المصعد.
“أحد أعضاء النادي يحب الخط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ “العم مو”:
حاول فكّ رموز المعاني الخفية بين الكلمات، لكنه سرعان ما فقد صبره، فنادى:
“تجاوز خوفك! لا تستسلم! سأظل أحميك… كما كنتُ دائمًا!”
“يا خطيئة كبرى… اقتحمه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما شعر بالخوف، يظهر الوحش.”
تقدّم الوحش بشغف، وما إن اقترب، حتى بدأت كلمات الموت تتلاشى تلقائيًا.
جعلتك تشتري لي الكحول، خدعتك وأكلت طعامك، لكنني كنت أراك كعائلتي.
انهار الجدار من تلقاء نفسه، وارتفع صوت “الأخت هونغ” من خلفه:
قال “جي تشنغ”:
“باي تشا!”
كانوا أتعس من فيه، وأضعف من فيه، وهم الوحيدون الذين لم يلوثهم الشر.
صُدم “هان فاي” حين سمع الاسم، لكنه سرعان ما استعاد هدوءه.
ركل “جي تشنغ” العجوز المُغمى عليه، وقد ذبلت النبتة على ظهره.
“ما الذي حدث هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا خيار أمامهم… إذا ضعُف الطابق، يُهجَر. والضعف… خطيئة.”
ظهر “جي تشنغ”، مغطى بخدوش دموية، وقال:
“الطوابق الأخرى تعامل هذا المكان كأنه مكب نفايات…”
“عليك أن تعود إلى الليلة الماضية لتفهم ما حدث. ظهر محرّم جديد، وبحسب كلام العجوز المشؤوم، فالمحرّم… مرتبط بك.”
“كنت تمزّق الآخرين بلا رحمة، لكنك دائمًا كنت رقيقًا معي.
ركل “جي تشنغ” العجوز المُغمى عليه، وقد ذبلت النبتة على ظهره.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
“قال العجوز إنك ربما التهمك الكائن الذي استدعيتَه، وظننا أنك لن تنجو من مطاردة محرّم.
“أمسك بيدي… هذه المرة، سنذهب إلى بيت جديد.”
فقررنا الاختباء في الطابق السادس.”
“هل هذا أمر جيد أم سيئ؟ لطالما شعرت بأن حظي جيد.”
تابع بتهكم:
صاح “هان فاي”:
“لكن العجوز راودته فكرة عبقرية: لاحظ أن معطف أحد التلاميذ مختلف، فحاول سرقته ليهرب متنكّرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا… أعترف أنني لم أكن لطيفًا حين التقينا لأول مرة.
لكن للأسف… لا أحد يستطيع مغادرة هذا المبنى سوى التلاميذ، لأن أرواحهم امتداد للملك الزائف.
تنهد “جي تشنغ”:
أيّ شخصٍ آخر سيُكشف فورًا.”
تساءل “هان فاي”:
تدخل “الكلب السمين”، وجسده مغطى بالجروح:
صُدم “هان فاي” حين سمع الاسم، لكنه سرعان ما استعاد هدوءه.
“الشرطة الليلية محقّة، العجوز كاد يقتلنا جميعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاد “ديرتي” المجموعة إلى مركز الطابق 15.
سحب انتباه التلاميذ نحونا، فاضطررنا لإطلاق شبح الكارثة.”
“تجاوز خوفك! لا تستسلم! سأظل أحميك… كما كنتُ دائمًا!”
فتح “هان فاي” عينيه:
تنهد ثم ابتسم رغم الألم:
“ماذا؟! يعني شبح الكارثة… حرّ الآن؟”
رفع “جي تشنغ” الكاميرا القديمة خاصته وقال:
تنهد “جي تشنغ”:
“الخطيئة الكبرى!”
“لا التلاميذ يمكن قتلهم، ولا شبح الكارثة يُحتوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك “جي تشنغ” بتوتر، وأجاب:
ولحسن حظنا، أنقذنا ‘العم مو’.”
“هل هذا أمر جيد أم سيئ؟ لطالما شعرت بأن حظي جيد.”
تراجع خطوة ودعا رجلاً أنيقًا للخروج وهو يحمل راديو مكسورًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا خيار أمامهم… إذا ضعُف الطابق، يُهجَر. والضعف… خطيئة.”
قال الرجل:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاد “ديرتي” المجموعة إلى مركز الطابق 15.
“لابد أنك تعرف هذا الراديو.”
“الخطيئة الكبرى!”
تنفس الصعداء عندما رأى “هان فاي”، وأوضح:
لكنه لم يتوقّع ما حدث لاحقًا.
“الراقص أرسلني لأتقصّى أخبارك قرب البرج، لكنني علقتُ هنا.
“أعلم أنك لا تملك قلبًا يؤذي من تحب، لهذا لا تقتلني… بل تمنعني من الاقتراب منك.
لحسن الحظ، أعطاني هذا الراديو لنتمكن من التواصل مع العالم الخارجي.”
ترجمة: Arisu san
سأله “هان فاي” بقلق:
“قال العجوز إنك ربما التهمك الكائن الذي استدعيتَه، وظننا أنك لن تنجو من مطاردة محرّم.
“هل غادر الراقص والبستاني منطقة المطر الأسود؟”
قال “جي تشنغ” وهو يربت على خد الصبي بأصابعه المكسورة:
أومأ “العم مو”:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما “هان فاي”، فقد اعتبرهم حلفاءه، ويؤمن أنه إن توفرت لهم الحماية والغذاء والوقت… ربما يتمكّنون من زعزعة إيمان الآخرين بذلك “الملك الزائف”.
“كانا متوجهين إلى ديار الأجداد.
صرخ بصدق:
الراقص وحده يعرف الطريق… وهو مرتبط بالملك.”
“الطوابق الأخرى تعامل هذا المكان كأنه مكب نفايات…”
وأشار للأعلى، دون أن يُضيف شيئًا.
“لكن العجوز راودته فكرة عبقرية: لاحظ أن معطف أحد التلاميذ مختلف، فحاول سرقته ليهرب متنكّرًا.
قال “جي تشنغ”:
“أيها اللعين، أنا من يتحدث! انظر جيدًا! من كان يحميك من المتنمّرين؟ من أنقذك من تلك العائلة الحقيرة؟ قاوم خوفك، وتذكّر ما قلته لك!”
“لا وقت للدردشة. قد يصل المزيد من التلاميذ. لدينا خياران الآن: إما أن نظل ونبحث عن شبح الكارثة ونحاول تهدئته… أو نغادر ولا نعود لهذا الطابق أبدًا.”
“لا بأس.”
رغم جراحه، بدا “جي تشنغ” معتادًا على الألم.
كان أولئك الذين تخلّى عنهم الملك، هم ما تبقى من الطيبة في هذا البرج.
قال “هان فاي” بحزم:
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“سنتفرّق.
ركل “جي تشنغ” العجوز المُغمى عليه، وقد ذبلت النبتة على ظهره.
الباقون اذهبوا للطابق 15، فقد تم تطهيره من الأضرحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنفس الصعداء عندما رأى “هان فاي”، وأوضح:
أما أنا و’جي تشنغ’… فسنظل هنا، وسنحاول التواصل مع شبح الكارثة.”
“هل هذا أمر جيد أم سيئ؟ لطالما شعرت بأن حظي جيد.”
اعترض “جي تشنغ” مشيرًا إلى جراحه:
“تجاوز خوفك! لا تستسلم! سأظل أحميك… كما كنتُ دائمًا!”
“هل أنت متأكد أنك تريد اصطحابي؟ سأُبطّئك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرج صورة من جيبه، وكانت مظلمة تمامًا، بلا أدنى بصيص من نور.
أجابه “هان فاي” بابتسامة:
لا تنكر… كنت تحاول ضبط نفسك، وتمزّقني ببطء.”
“لا بأس.”
“الطوابق الأخرى تعامل هذا المكان كأنه مكب نفايات…”
ثم وضع دمية الورق الحمراء في صدره، وسمح لحيوان ‘شو تشين’ الأليف بالاختباء بين ملابسه.
اترك تعليقاً لدعمي🔪
“الناس العاديون لا يستطيعون رؤية شبح الكارثة… فكيف وجدتموه؟”
لحسن الحظ، أعطاني هذا الراديو لنتمكن من التواصل مع العالم الخارجي.”
رفع “جي تشنغ” الكاميرا القديمة خاصته وقال:
كان أولئك الذين تخلّى عنهم الملك، هم ما تبقى من الطيبة في هذا البرج.
“باستخدام هذه.”
أومأ “هان فاي”، وبعدما هدأ الصبي تمامًا، لمسه… فجاءه إشعار من النظام:
ثم أردف:
لكنه لم يتوقّع ما حدث لاحقًا.
“صديقي القديم هذا يستطيع التقاط الخيوط التي تربط المصير. تبعت آثار المصير حتى وجدته.”
تساءل “هان فاي” بفضول:
فتح “هان فاي” عينيه:
“خيوط المصير؟ هل يمكنك التقاط صورة لي؟ أود أن أعرف كيف يبدو مصيري.”
الصبي توقّف عن البكاء، وأمسك بيد “جي تشنغ” أخيرًا.
ابتسم “جي تشنغ” بتعب:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الشرطة الليلية محقّة، العجوز كاد يقتلنا جميعًا.
“لقد التقطتُ صورتك بالفعل… عندما التقينا أول مرة.”
“كنت تمزّق الآخرين بلا رحمة، لكنك دائمًا كنت رقيقًا معي.
أخرج صورة من جيبه، وكانت مظلمة تمامًا، بلا أدنى بصيص من نور.
🔖[“إشعار للاعب 0000! لقد عثرتَ على طفل مفقود من دار الأيتام الحمراء!”]
قال “جي تشنغ”:
“هل أنت متأكد أنك تريد اصطحابي؟ سأُبطّئك.”
“حتى أكثر رجال الشرطة الليلية شراسة يحملون بعض النور في مصيرهم… أما أنت…”
صُدم “هان فاي” حين سمع الاسم، لكنه سرعان ما استعاد هدوءه.
تساءل “هان فاي”:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم وضع دمية الورق الحمراء في صدره، وسمح لحيوان ‘شو تشين’ الأليف بالاختباء بين ملابسه.
“هل هذا أمر جيد أم سيئ؟ لطالما شعرت بأن حظي جيد.”
ردّ “تشانغ شياووي” وهو يقبض يده:
ضحك “جي تشنغ” بتوتر، وأجاب:
“ما الذي حدث هنا؟”
“كيف أقولها؟ الحشرة الكبيرة التي ترافقك… مصيرها أفضل بكثير من مصيرك.”😂😂
“ما الذي حدث هنا؟”
ساد صمت بين الاثنين، وواصلا السير عبر الممرات.
“أعلم أنك لا تملك قلبًا يؤذي من تحب، لهذا لا تقتلني… بل تمنعني من الاقتراب منك.
وبعد نصف ساعة، توقف “جي تشنغ” فجأة، ونظر إلى الممر الفارغ، ثم فتح ذراعيه، وتقدّم بخطى هادئة دون أن يحاول الدفاع عن نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما أنا و’جي تشنغ’… فسنظل هنا، وسنحاول التواصل مع شبح الكارثة.”
قال بصوت رقيق، كأنه يخاطب طفلًا:
“لا بأس.”
“لا تخف… استرخِ… تمامًا كما كنا نلعب في السابق.”
“باي تشا!”
وقبل أن ينهي عبارته، سُمع صوت كسر أحد أصابعه، صدى الألم تردّد في المكان، وجعل “هان فاي” يقشعر.
قال “جي تشنغ”:
لكن “جي تشنغ” لم يتراجع، واستمر بابتسامته.
أخذ “هان فاي” بطاقة المصعد.
صرخ بصدق:
قال “جي تشنغ” بابتسامة دافئة:
“أيها اللعين، أنا من يتحدث! انظر جيدًا! من كان يحميك من المتنمّرين؟ من أنقذك من تلك العائلة الحقيرة؟ قاوم خوفك، وتذكّر ما قلته لك!”
“آه… لم ترحمني هذه المرة، أليس كذلك؟ لقد آلمتني حقًا.”
لم تكن هناك استجابة، سوى أصوات عظامه وهي تتحطم.
“أنا شرطي ليلي ساقط… كانت مهمتي الأولى أن أقتلك، لكنني لم أستطع.
ومع ذلك، لم يختفِ ذلك البريق في عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما أنا و’جي تشنغ’… فسنظل هنا، وسنحاول التواصل مع شبح الكارثة.”
“أعلم أنك لا تملك قلبًا يؤذي من تحب، لهذا لا تقتلني… بل تمنعني من الاقتراب منك.
لا تنكر… كنت تحاول ضبط نفسك، وتمزّقني ببطء.”
أنت تمزّق أصابعي واحدًا تلو الآخر… ولكن برفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [تحذير! أشباح الكوارث والمحرّمات هم الأكثر بغضًا لدى الملك!]
أنا أفهمك، ولن أُخيّب هذا الشعور النقي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان “هان فاي” ينوي نقل الناجين من الطابق 15 إلى الطابق السادس، لكن الواقع أثبت أن الأمر صعب جدًا.
خمس أصابع مكسورة، وصدره ينزف…
قال في نفسه:
لكن “جي تشنغ” ظلّ يبتسم لأول مرة يراها “هان فاي” بهذا الشكل.
قال “جي تشنغ”:
“كنت تمزّق الآخرين بلا رحمة، لكنك دائمًا كنت رقيقًا معي.
“هل غادر الراقص والبستاني منطقة المطر الأسود؟”
لا تنكر… كنت تحاول ضبط نفسك، وتمزّقني ببطء.”
صاح “هان فاي”:
تابع بشيء من الحنين:
قال بصوت رقيق، كأنه يخاطب طفلًا:
“حسنًا… أعترف أنني لم أكن لطيفًا حين التقينا لأول مرة.
لكن “جي تشنغ” لم يتراجع، واستمر بابتسامته.
جعلتك تشتري لي الكحول، خدعتك وأكلت طعامك، لكنني كنت أراك كعائلتي.
قال “جي تشنغ”:
ابني كان في مثل عمرك حين فارقته.”
“لا بأس.”
قالها وصوته يرتجف قليلًا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [تحذير! أشباح الكوارث والمحرّمات هم الأكثر بغضًا لدى الملك!]
“أنا شرطي ليلي ساقط… كانت مهمتي الأولى أن أقتلك، لكنني لم أستطع.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
في هذا العالم المجنون، أنت من منحني سببًا لأعيش.
“الخطيئة الكبرى!”
لا أعرف كيف ترني… لكنني كنت دومًا أراك كابني.”
“الناس العاديون لا يستطيعون رؤية شبح الكارثة… فكيف وجدتموه؟”
صوته ارتجف بنبرة شجاعة:
صرخ بصدق:
“تجاوز خوفك! لا تستسلم! سأظل أحميك… كما كنتُ دائمًا!”
ومع ذلك، لم يختفِ ذلك البريق في عينيه.
وبينما هو ينزف حتى غدا صدره ممزقًا لا يُعرف ملامحه، لم يتراجع، بل تقدّم حتى نهاية الممر…
“هل غادر الراقص والبستاني منطقة المطر الأسود؟”
هناك، خرج بكاء ضعيف من الظلمة.
اترك تعليقاً لدعمي🔪
ظهر صبي نحيل، يرتدي زي دار الأيتام، لكن رقمه كان مطموسًا، لا يُمكن قراءته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تابع بتهكم:
قال “جي تشنغ” بابتسامة دافئة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما أنا و’جي تشنغ’… فسنظل هنا، وسنحاول التواصل مع شبح الكارثة.”
“أمسك بيدي… هذه المرة، سنذهب إلى بيت جديد.”
“شبح الكارثة هذا… هو تجسيد لخوف هذا الطفل.
ومد ذراعه المكسور نحو الطفل.
ابتسم “جي تشنغ” بتعب:
لكن حين كادت يده أن تلمس الصبي، خرج من ظهره ظلّ ضخم باكٍ، عملاق كئيب، جسده كله بكاء!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا التلاميذ يمكن قتلهم، ولا شبح الكارثة يُحتوى.
صاح “هان فاي”:
دفع الرف المتعفن، ليكشف عن جدار كُتبت عليه كلمات “الموت”.
“الخطيئة الكبرى!”
قال “جي تشنغ”:
واستدعى الوحش على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الكتابات مألوفة له، كأنه رآها سابقًا في منطقة المطر الأسود… في نادي القتلة.
لكنه لم يتوقّع ما حدث لاحقًا.
لكن “جي تشنغ” ظلّ يبتسم لأول مرة يراها “هان فاي” بهذا الشكل.
فـ”جي تشنغ” لم يتحرك، حتى حين اقترب منه الظل ليبتلعه…
[“شبح الخوف (أحد الأطفال المخطوفين من دار الأيتام الحمراء): هذا الطفل ليس مجرد دمية للملك…بل يحمل أسرارًا دفينة بداخله.”]
لكن المفاجأة أن شبح الكارثة توقّف في اللحظة الأخيرة.
وقبل أن ينهي عبارته، سُمع صوت كسر أحد أصابعه، صدى الألم تردّد في المكان، وجعل “هان فاي” يقشعر.
الصبي توقّف عن البكاء، وأمسك بيد “جي تشنغ” أخيرًا.
[“شبح الخوف (أحد الأطفال المخطوفين من دار الأيتام الحمراء): هذا الطفل ليس مجرد دمية للملك…بل يحمل أسرارًا دفينة بداخله.”]
قال “جي تشنغ” وهو يربت على خد الصبي بأصابعه المكسورة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن حين كادت يده أن تلمس الصبي، خرج من ظهره ظلّ ضخم باكٍ، عملاق كئيب، جسده كله بكاء!
“شبح الكارثة هذا… هو تجسيد لخوف هذا الطفل.
قُطعت ساقاه، ورقبته التُهِمت، ويداه كانتا تُمسكان برأسه بشدة، كما لو أنه خشي أن تُنتزع جمجمته كما اعتاد أن يفعل بالآخرين.
كلما شعر بالخوف، يظهر الوحش.”
وبعد نصف ساعة، توقف “جي تشنغ” فجأة، ونظر إلى الممر الفارغ، ثم فتح ذراعيه، وتقدّم بخطى هادئة دون أن يحاول الدفاع عن نفسه.
تنهد ثم ابتسم رغم الألم:
كان أولئك الذين تخلّى عنهم الملك، هم ما تبقى من الطيبة في هذا البرج.
“آه… لم ترحمني هذه المرة، أليس كذلك؟ لقد آلمتني حقًا.”
صرخ بصدق:
لكن ابتسامته كانت نقية وطفولية… كأنها لا تليق بمكان كهذا.
قُطعت ساقاه، ورقبته التُهِمت، ويداه كانتا تُمسكان برأسه بشدة، كما لو أنه خشي أن تُنتزع جمجمته كما اعتاد أن يفعل بالآخرين.
هرع “هان فاي” ليعالجه، وأخرج من جعبته أدوات الإسعاف، لكن “جي تشنغ” أوقفه مشيرًا إلى الأسماء المحفورة على جسده:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطته التالية أن يعود إلى الطابق السادس ليتفقد ما إذا كان “جي تشنغ” قد احتجز شبح الكارثة.
“طالما هؤلاء الخطّاؤون ما زالوا أحياء… فلن أموت.
لا تقلق… ما علينا فعله الآن هو مغادرة هذا المكان قبل أن يعود التلاميذ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد عشر دقائق، خرج من متاهة الأزقة، ودخل منطقة المحظورات التي ظهر فيها شبح الكارثة سابقًا.
أومأ “هان فاي”، وبعدما هدأ الصبي تمامًا، لمسه… فجاءه إشعار من النظام:
ركل “جي تشنغ” العجوز المُغمى عليه، وقد ذبلت النبتة على ظهره.
🔖[“إشعار للاعب 0000! لقد عثرتَ على طفل مفقود من دار الأيتام الحمراء!”]
قال “هان فاي” بمرارة:
[“شبح الخوف (أحد الأطفال المخطوفين من دار الأيتام الحمراء): هذا الطفل ليس مجرد دمية للملك…بل يحمل أسرارًا دفينة بداخله.”]
كانوا أتعس من فيه، وأضعف من فيه، وهم الوحيدون الذين لم يلوثهم الشر.
[تحذير! أشباح الكوارث والمحرّمات هم الأكثر بغضًا لدى الملك!]
“سنتفرّق.
[بعضهم بقوة الكراهيات الخالصة!”]
ركل “هان فاي” بابين حتى وجَد الجامع، لكن الرجل كان قد فارق الحياة.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“شبح الكارثة هذا… هو تجسيد لخوف هذا الطفل.
اترك تعليقاً لدعمي🔪
لكن المفاجأة أن شبح الكارثة توقّف في اللحظة الأخيرة.
قال بصوت رقيق، كأنه يخاطب طفلًا:
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		