▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
خرج الاثنان من الغرفة، وعندما رآهم تشانغ شو ظنّ أنهما عقدا صفقة، فركض يطلب مكافأة. كان يفرك يديه ويتملّق بجنون.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
“لم يكونوا فقط يعذبون الأطفال، بل كانوا يُجرون تجارب دوائية عليهم! شيء يفوق الجنون!”
ترجمة: Arisu san
ثم اجتازا “الزقاق المظلم” لتجنّب الحشود. مرّوا فوق الجثث حتى وصلوا إلى الممر الذي تجمّع فيه التجار في الطابق العاشر.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حين ينعم بعضهم بحياة جيدة، لا بدّ أن يدفع آخرون الثمن. الزقاق المظلم وُجد لحماية الجميع. إن لم تكن فريسة هنا، فستحظى بحياة مريحة جدًا.”
الفصل 788: الشرطة الليلية
ثم اصطحب هان فاي إلى الغرفة الداخلية، متجاوزين الزبائن. كلما تقدموا، خفت الضوء وازداد العفن.
كان الجامع مهتمًا بجمجمة سوداء كالحة، لكنه لم يرد أن يكون جمجمة. وعندما كاد سمّ الأرواح يقطر على وجهه، صرخ فجأة:
ثم رمق هان فاي بنظرة ثابتة وقال:
“لقد رأيت شرطي الليل الذي تتحدث عنه! يحمل كاميرا ويأخذ صورًا في كل مكان! كان سابقًا من متعقبي الخطيئة المعروفين… لكن حدث له أمر ما، فتحوّل إلى شرطي ليل!”
رد الجامع فورًا: “حسنًا، سأقودك للعثور على شرطي الليل الآن.”
ابتسم هان فاي للجامع، وأخرج قلب الخنزير الذي طهته شو تشين وبدأ بمضغه. أما “الخطيئة الكبرى” فكانت واقفة خلفه، تحميه وتُرعب الجامع، حيث كان فمها المفتوح يعلو رأسه مباشرة. هان فاي أحب هذا الوضع.
حين سمع الصحفي اسم “نادي القتلة”، عبس، لكنه ظل صامتًا، وكأن الحديث مع ساكني ناطحة السحاب كان دون مستواه.
قال له: “أشعر أنك تكذب.”
كان الطبق مزيجًا بين لعنة شو تشين وسمّ الأرواح من “الخطيئة الكبرى”. الجامع فهم جيدًا أنه في وضع لا يُحسد عليه، فتلألأت عينيه بحقدٍ مكتوم، لكنه لم يكن يملك خيارًا آخر.
فأجابه الجامع مذعورًا: “أنا أقول الحقيقة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتوقّع أبدًا أن يكون الوحش المخيف مختبئًا في الزائر الذي أدخله تشانغ شو. ولم يتوقّع كذلك أن يكون هان فاي ممثلًا بارعًا إلى هذا الحد.
قال هان فاي: “إذا أردتني أن أصدقك، فكُل نصف هذا القلب.”
“تُكرّر هذا الكلام كثيرًا. لكن إن كنت تعرف كيف تخرج من هذا المكان، فلماذا لا تزال هنا؟”
كان الطبق مزيجًا بين لعنة شو تشين وسمّ الأرواح من “الخطيئة الكبرى”. الجامع فهم جيدًا أنه في وضع لا يُحسد عليه، فتلألأت عينيه بحقدٍ مكتوم، لكنه لم يكن يملك خيارًا آخر.
“لكن قريبًا… ستصبح مثلي. أستطيع أن أرى نهايتك. تريد أن تموت… لكنك لن تستطيع.”
قال له هان فاي: “توقف عن المقاومة. كلما قاومت أكثر، متَّ أسرع.”
ابتسم هان فاي قليلًا وقال:
ثم استخدم عليه لمسة اعماق الروح، فشمّ في روحه رائحة المال القذر. “حتى انك لست مواطن فريد… يا للخذلان.”
كان صاحب البار يختبئ خلف نافذة صغيرة، ولم يُرَ سوى ذراعه المشوّهة والمغطاة باللعنات وهي تضع الكؤوس.
قال الجامع يائسًا: “أستطيع أن أعطيك كل شيء في هذه الغرفة… فقط اتركني أعيش!”
ردّ عليه هان فاي:
لم يتوقّع أبدًا أن يكون الوحش المخيف مختبئًا في الزائر الذي أدخله تشانغ شو. ولم يتوقّع كذلك أن يكون هان فاي ممثلًا بارعًا إلى هذا الحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الجامع مهتمًا بجمجمة سوداء كالحة، لكنه لم يرد أن يكون جمجمة. وعندما كاد سمّ الأرواح يقطر على وجهه، صرخ فجأة:
قال هان فاي بنبرة هادئة: “أنا لست من هواة القتل. إن ساعدتني، سأفك لعنتك بعد عشرة أيام.”
لكن شرطي الليل رفع الكاميرا نحوه. بدت الكاميرا مشبعة بلعنة خفية، فأغلق الجامع فمه فورًا وتبسم بتوتر.
وكان يعلم أن أخطر الناس هم أولئك الذين لم يعد لديهم ما يخسرونه.
فأجابه الجامع مذعورًا: “أنا أقول الحقيقة!”
رد الجامع فورًا: “حسنًا، سأقودك للعثور على شرطي الليل الآن.”
خرج الاثنان من الغرفة، وعندما رآهم تشانغ شو ظنّ أنهما عقدا صفقة، فركض يطلب مكافأة. كان يفرك يديه ويتملّق بجنون.
خرج الاثنان من الغرفة، وعندما رآهم تشانغ شو ظنّ أنهما عقدا صفقة، فركض يطلب مكافأة. كان يفرك يديه ويتملّق بجنون.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
لكن الجامع استلّ شفرة بيضاء حادّة وطعنها في بطنه.
الفصل 788: الشرطة الليلية
كانت حركة سريعة، والشفرة جزءًا دائمًا من ممتلكاته. لو لم يكن هان فاي حذرًا، لكان مصيره كمصير تشانغ شو.
قال الجامع وهو يسحب الشفرة النظيفة من الجسد:
قال الجامع وهو يسحب الشفرة النظيفة من الجسد:
قتل الجامع أحد عمال “السلالم الصدئة” ببساطة شديدة، ما أعطى هان فاي نظرة جديدة عن هذا المبنى.
“كيف تجرؤ على إساءة معاملة ضيوفنا؟ هذا عقابك.”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) تقدّم هان فاي بثقة. كان قد تربّى على اللعنات ولم تعد تؤذيه. وحين نظر إلى وجه شرطي الليل، شعر أنه رآه سابقًا.
ثم ابتسم لـ هان فاي:
قال الصحفي بصوت منهك:
“أخيرًا تخلّصنا من هذا المزعج. هو من أساء معاملتك في البداية، صحيح؟”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
قتل الجامع أحد عمال “السلالم الصدئة” ببساطة شديدة، ما أعطى هان فاي نظرة جديدة عن هذا المبنى.
“متى وصلت إلى هنا؟ كيف دخلت؟ هل كان عبر مرايا نادي القتلة، أم بطريقة أخرى؟”
ثم اجتازا “الزقاق المظلم” لتجنّب الحشود. مرّوا فوق الجثث حتى وصلوا إلى الممر الذي تجمّع فيه التجار في الطابق العاشر.
كان صاحب البار يختبئ خلف نافذة صغيرة، ولم يُرَ سوى ذراعه المشوّهة والمغطاة باللعنات وهي تضع الكؤوس.
قال الجامع: “الكثير من سكان الطوابق الأخرى تجمّعوا هنا بسبب أمان الطابق العاشر، لذا أصبح هذا المكان نابضًا بالحياة.”
قال الجامع وهو يسحب الشفرة النظيفة من الجسد:
ثم حاول إغلاق باب الزقاق المظلم، لكنه وجد عظمة متحللة عالقة في الفجوة، فركلها بعيدًا.
لكن شرطي الليل رفع الكاميرا نحوه. بدت الكاميرا مشبعة بلعنة خفية، فأغلق الجامع فمه فورًا وتبسم بتوتر.
“حين ينعم بعضهم بحياة جيدة، لا بدّ أن يدفع آخرون الثمن. الزقاق المظلم وُجد لحماية الجميع. إن لم تكن فريسة هنا، فستحظى بحياة مريحة جدًا.”
وجلس إلى جانبه:
علّق هان فاي: “مكان واقعيّ بالفعل.”
ثم اصطحب هان فاي إلى الغرفة الداخلية، متجاوزين الزبائن. كلما تقدموا، خفت الضوء وازداد العفن.
وبفضل الجامع، تجنّب هان فاي الكثير من المتاعب. أخيرًا، توقّفوا أمام الغرفة 000109، التي كانت حانة.
ردّ عليه هان فاي:
قال الجامع:
“متى وصلت إلى هنا؟ كيف دخلت؟ هل كان عبر مرايا نادي القتلة، أم بطريقة أخرى؟”
“معظم أفراد الشرطة الليلية يختبئون في المناطق المحظورة لأن لهم أعداء كُثر، لكن هذا الذي تبحث عنه مختلف. يُحب الأماكن المكتظة، وقد يمكث هنا طوال اليوم. وعندما ينفد ماله، يعود إلى المناطق المحظورة ليجمع أشياء قابلة للبيع. بعض مقتنياتي اشتريتها منه.”
“اسمي جي تشنغ. كنت صحفيًا في إذاعة شين لو. لم أكن شخصًا نزيهًا تمامًا… البرامج العادية لم يكن أحد يستمع لها، لذا قررت أن أغير وجهتي. بدأت أركّز على القضايا الغريبة.”
دخلا الحانة عبر بابين وممر طويل. كانت الحانة مميزة؛ في وسط ساحة الرقص قفص حديدي ضخم ملطّخ بالدماء. بدا وكأن شيئًا ما احتُجز فيه سابقًا. الأضواء خافتة ومتأرجحة، والزبائن يجلسون على الأرائك المهترئة، يحملون كؤوسًا تحتوي على ما يشبه النبيذ الأحمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احتوت عبارته القصيرة على الكثير.
طلب الجامع خمس كؤوس من أسوأ مشروب لديهم، فسمع صوتًا من خلف البار يقول:
الفصل 788: الشرطة الليلية
“أنت بخيل كالعادة.”
“متى وصلت إلى هنا؟ كيف دخلت؟ هل كان عبر مرايا نادي القتلة، أم بطريقة أخرى؟”
كان صاحب البار يختبئ خلف نافذة صغيرة، ولم يُرَ سوى ذراعه المشوّهة والمغطاة باللعنات وهي تضع الكؤوس.
وكان يعلم أن أخطر الناس هم أولئك الذين لم يعد لديهم ما يخسرونه.
قال الجامع: “علينا أن نتذوّق النبيذ هنا مهما كان.”
رد الجامع فورًا: “حسنًا، سأقودك للعثور على شرطي الليل الآن.”
وأردف: “رغم أن لا أحد يعرف مم يصنع، إلا أنه يحمل رائحة النبيذ، ويُقال إنه مفيد للجسم.”
خرج الاثنان من الغرفة، وعندما رآهم تشانغ شو ظنّ أنهما عقدا صفقة، فركض يطلب مكافأة. كان يفرك يديه ويتملّق بجنون.
ثم اصطحب هان فاي إلى الغرفة الداخلية، متجاوزين الزبائن. كلما تقدموا، خفت الضوء وازداد العفن.
أخذ نفسًا عميقًا وأكمل:
قال: “يا عزيزي الصحفي، هناك من يبحث عنك. أجب عن سؤاله، وسأدفع عنك ثمن مشروباتك لأسبوع آخر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال هان فاي: “إذا أردتني أن أصدقك، فكُل نصف هذا القلب.”
ثم نطق مجموعة من الأرقام، ويبدو أنها كانت اسم شرطي الليل.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
التفت هان فاي فرأى رجلًا في منتصف العمر ممدّدًا على سرير بالٍ في الزاوية، يحتضن كاميرا احترافية. عيناه حمراوان ومنتفختان، وكأنه لم ينم منذ زمن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال هان فاي: “إذا أردتني أن أصدقك، فكُل نصف هذا القلب.”
قال الجامع: “توقف عن التمثيل. ساعدتك كثيرًا، وحان دورك لمساعدتي.”
ردّ الصحفي بنبرة مشوبة بعدم الصبر:
لكن شرطي الليل رفع الكاميرا نحوه. بدت الكاميرا مشبعة بلعنة خفية، فأغلق الجامع فمه فورًا وتبسم بتوتر.
تقدّم هان فاي بثقة. كان قد تربّى على اللعنات ولم تعد تؤذيه. وحين نظر إلى وجه شرطي الليل، شعر أنه رآه سابقًا.
قال الجامع يائسًا: “أستطيع أن أعطيك كل شيء في هذه الغرفة… فقط اتركني أعيش!”
قال متسائلًا: “أظنني رأيتك على التلفاز من قبل… هل كنت صحفيًا؟”
“متى وصلت إلى هنا؟ كيف دخلت؟ هل كان عبر مرايا نادي القتلة، أم بطريقة أخرى؟”
لم يرد الرجل، بل أدار رأسه ليُظهر أسماء آثمة منقوشة على رقبته: شو فوكاي، رأس الأفعى، فو مينغ…
قال الجامع:
“متعقب خطيئة؟” سأل هان فاي. ثم أشار للآخرين بالمغادرة.
خرج الاثنان من الغرفة، وعندما رآهم تشانغ شو ظنّ أنهما عقدا صفقة، فركض يطلب مكافأة. كان يفرك يديه ويتملّق بجنون.
وعندما أصبح وحده مع الصحفي، سأله:
حين سمع الصحفي اسم “نادي القتلة”، عبس، لكنه ظل صامتًا، وكأن الحديث مع ساكني ناطحة السحاب كان دون مستواه.
“متى وصلت إلى هنا؟ كيف دخلت؟ هل كان عبر مرايا نادي القتلة، أم بطريقة أخرى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في تلك اللحظة، كان هدفي الوحيد إنقاذ أولئك الأطفال… حتى لو تطلّب الأمر أن أواجه صيدلية الخالد بنفسي. لم يكن يهمني إن مُتّ.”
حين سمع الصحفي اسم “نادي القتلة”، عبس، لكنه ظل صامتًا، وكأن الحديث مع ساكني ناطحة السحاب كان دون مستواه.
“أنت تختلف عن الباقين. جئنا من نفس المكان. كنّا من نفس النوع من الناس.”
قال له هان فاي: “إن أخبرتك أن لدي وسيلة لخروجك من هنا، هل ستتعاون معي؟ أنا أيضًا متعقب خطيئة.”
“لا يوجد متعقبي خطايا في هذا المبنى… فقط السيئون، ومن هم أسوأ.”
احتوت عبارته القصيرة على الكثير.
لم يرد الرجل، بل أدار رأسه ليُظهر أسماء آثمة منقوشة على رقبته: شو فوكاي، رأس الأفعى، فو مينغ…
أدار الصحفي رأسه ببطء وحدّق في عيني هان فاي طويلًا.
وتحت تأثير كلمات اللعنة، تردّد الصحفي قليلًا، ثم قال:
قال أخيرًا:
“أنت تختلف عن الباقين. جئنا من نفس المكان. كنّا من نفس النوع من الناس.”
“لا يوجد متعقبي خطايا في هذا المبنى… فقط السيئون، ومن هم أسوأ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الجامع استلّ شفرة بيضاء حادّة وطعنها في بطنه.
ردّ عليه هان فاي:
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“هذا غير صحيح. ما دمتُ حيًّا، فهناك على الأقل شخص واحد طيّب هنا.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
وجلس إلى جانبه:
ثم استخدم عليه لمسة اعماق الروح، فشمّ في روحه رائحة المال القذر. “حتى انك لست مواطن فريد… يا للخذلان.”
“أنت تختلف عن الباقين. جئنا من نفس المكان. كنّا من نفس النوع من الناس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخيرًا تخلّصنا من هذا المزعج. هو من أساء معاملتك في البداية، صحيح؟”
قال الصحفي بصوت منهك:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنني أن أريك لمحةً بسيطةً، لتتيقّن أنني لا أكذب عليك. لكن قبل ذلك… أريدك أن تخبرني بكل شيء عنك. اسمك، تاريخك، وكيف وصلت إلى هنا.”
“لكن قريبًا… ستصبح مثلي. أستطيع أن أرى نهايتك. تريد أن تموت… لكنك لن تستطيع.”
قال له هان فاي: “إن أخبرتك أن لدي وسيلة لخروجك من هنا، هل ستتعاون معي؟ أنا أيضًا متعقب خطيئة.”
ثم أنهى كأس النبيذ وقال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الفرق الأكبر بيني وبينك… أنني أعرف طريق الخروج. ولهذا، ومهما عايشت، فإن ناري لن تنطفئ.”
“لا أملك سوى نصيحة واحدة… تقبّل الشيطان القابع في قلبك، وكن الشخص الذي تكرهه. هذه الطريقة الوحيدة لتتألّم أقل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احتوت عبارته القصيرة على الكثير.
قال هان فاي، وهو يُمسك بكأس النبيذ الدموي دون أن يرفّ له جفن:
كان الطبق مزيجًا بين لعنة شو تشين وسمّ الأرواح من “الخطيئة الكبرى”. الجامع فهم جيدًا أنه في وضع لا يُحسد عليه، فتلألأت عينيه بحقدٍ مكتوم، لكنه لم يكن يملك خيارًا آخر.
“لم تواصل الطريق لأنك لم تجد وسيلة للخروج من هذا المبنى. لقد تآكل الأمل داخلك، وتراكم اليأس حتى سحقك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “متعقب خطيئة؟” سأل هان فاي. ثم أشار للآخرين بالمغادرة.
رفع نظره نحو الصحفي وقال:
ابتسم هان فاي قليلًا وقال:
“الفرق الأكبر بيني وبينك… أنني أعرف طريق الخروج. ولهذا، ومهما عايشت، فإن ناري لن تنطفئ.”
“لم تواصل الطريق لأنك لم تجد وسيلة للخروج من هذا المبنى. لقد تآكل الأمل داخلك، وتراكم اليأس حتى سحقك.”
ردّ الصحفي بنبرة مشوبة بعدم الصبر:
كان لا يزال يحتفظ بإمكانية استخدام مهارة “القيامة”، وإن فشلت، فبوسعه دائمًا استدعاء “هوانغ يين”. لقد اشتاق لأخيه “هوانغ”.
“تُكرّر هذا الكلام كثيرًا. لكن إن كنت تعرف كيف تخرج من هذا المكان، فلماذا لا تزال هنا؟”
لكن شرطي الليل رفع الكاميرا نحوه. بدت الكاميرا مشبعة بلعنة خفية، فأغلق الجامع فمه فورًا وتبسم بتوتر.
كان صوته يتبدّل، ونبراته ترتجف. ومع تصاعد مشاعره، بدأ وجهه يتحوّل إلى هيئة شيطانية.
قال الجامع: “الكثير من سكان الطوابق الأخرى تجمّعوا هنا بسبب أمان الطابق العاشر، لذا أصبح هذا المكان نابضًا بالحياة.”
ابتسم هان فاي قليلًا وقال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تحقيقات، فضائح… أرسلت الكثير من الأوغاد إلى السجن. اسمي بدأ ينتشر، لكنني أصبحتُ هدفًا في ذات الوقت.”
“يمكنني أن أريك لمحةً بسيطةً، لتتيقّن أنني لا أكذب عليك. لكن قبل ذلك… أريدك أن تخبرني بكل شيء عنك. اسمك، تاريخك، وكيف وصلت إلى هنا.”
“لا يوجد متعقبي خطايا في هذا المبنى… فقط السيئون، ومن هم أسوأ.”
كان لا يزال يحتفظ بإمكانية استخدام مهارة “القيامة”، وإن فشلت، فبوسعه دائمًا استدعاء “هوانغ يين”. لقد اشتاق لأخيه “هوانغ”.
طلب الجامع خمس كؤوس من أسوأ مشروب لديهم، فسمع صوتًا من خلف البار يقول:
وتحت تأثير كلمات اللعنة، تردّد الصحفي قليلًا، ثم قال:
وتحت تأثير كلمات اللعنة، تردّد الصحفي قليلًا، ثم قال:
“اسمي جي تشنغ. كنت صحفيًا في إذاعة شين لو. لم أكن شخصًا نزيهًا تمامًا… البرامج العادية لم يكن أحد يستمع لها، لذا قررت أن أغير وجهتي. بدأت أركّز على القضايا الغريبة.”
ثم ابتسم لـ هان فاي:
ثم أضاف بصوت أقرب إلى الهمس:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الجامع: “توقف عن التمثيل. ساعدتك كثيرًا، وحان دورك لمساعدتي.”
“تحقيقات، فضائح… أرسلت الكثير من الأوغاد إلى السجن. اسمي بدأ ينتشر، لكنني أصبحتُ هدفًا في ذات الوقت.”
ردّ الصحفي بنبرة مشوبة بعدم الصبر:
أخذ نفسًا عميقًا وأكمل:
لكن شرطي الليل رفع الكاميرا نحوه. بدت الكاميرا مشبعة بلعنة خفية، فأغلق الجامع فمه فورًا وتبسم بتوتر.
“بعد بضعة أسابيع، وصلني بلاغ بأن صيدلية الخالد كانت تُعذّب الأطفال في دار الأيتام التابعة لها. بدأتُ تحقيقًا استمر نصف عام. وكانت النتيجة… صادمة.”
قال له هان فاي: “توقف عن المقاومة. كلما قاومت أكثر، متَّ أسرع.”
“لم يكونوا فقط يعذبون الأطفال، بل كانوا يُجرون تجارب دوائية عليهم! شيء يفوق الجنون!”
قال له: “أشعر أنك تكذب.”
ثم رمق هان فاي بنظرة ثابتة وقال:
لم يرد الرجل، بل أدار رأسه ليُظهر أسماء آثمة منقوشة على رقبته: شو فوكاي، رأس الأفعى، فو مينغ…
“في تلك اللحظة، كان هدفي الوحيد إنقاذ أولئك الأطفال… حتى لو تطلّب الأمر أن أواجه صيدلية الخالد بنفسي. لم يكن يهمني إن مُتّ.”
“أنت تختلف عن الباقين. جئنا من نفس المكان. كنّا من نفس النوع من الناس.”
فقال هان فاي بقلق متزايد:
“لم تواصل الطريق لأنك لم تجد وسيلة للخروج من هذا المبنى. لقد تآكل الأمل داخلك، وتراكم اليأس حتى سحقك.”
“وماذا حدث بعد ذلك؟”
أخذ نفسًا عميقًا وأكمل:
فأشار جي تشنغ إلى رأسه وقال بصوت حزين:
فقال هان فاي بقلق متزايد:
“لقد نسيت.”
قال له: “أشعر أنك تكذب.”
“شخص ما… زرع دودة في رأسي. تمضغ ذاكرتي يومًا بعد يوم. لم أعد أذكر من وضعها هناك، لكنني أذكر أنهم كانوا يضحكون بجنون… وكان المكان مليئًا بالزهور التي تشبه رؤوس البشر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأردف: “رغم أن لا أحد يعرف مم يصنع، إلا أنه يحمل رائحة النبيذ، ويُقال إنه مفيد للجسم.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) تقدّم هان فاي بثقة. كان قد تربّى على اللعنات ولم تعد تؤذيه. وحين نظر إلى وجه شرطي الليل، شعر أنه رآه سابقًا.
اترك تعليقاً لدعمي🔪
علّق هان فاي: “مكان واقعيّ بالفعل.”
قال له هان فاي: “توقف عن المقاومة. كلما قاومت أكثر، متَّ أسرع.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
