▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
أنت تملك ’شخصية الشفاء‘، وقد أجريت عليك تجارب من قِبل الأخوين في صيدلية الخالد، أما أنا… فلا أعلم حتى ما هي شخصيتي.”
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
تنفس هان فاي الصعداء:
ترجمة: Arisu san
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار خلفه، فلم يجد سوى مرآة.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
الفصل 768: الحقيقة
قال الشيخ بصوت خافت:
كان المرآة في مصنع المرايا غير مستقرة، إذ تحطّمت قبل أن يتمكن هان فاي من التمعن فيها. أراد أن يقابل الأطفال مجددًا، لذا كان عليه أن يجد مرايا مشابهة في العالم الغامض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الشيخ وهو يلمس مذياعه ويضغط على زرّ ليصدح بلحنٍ غريب:
قال: “نادي القتلة له علاقة بمنطقة المطر الأسود في العالم الغامض، وهم يشيرون إلى المرايا باعتبارها جسورًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال:
أمسك هان فاي والشيخ المرافق له بكلٍ منهما مظلة سوداء أثناء توجههما إلى استوديو الرقص.
قال الشيخ:
سأله الشيخ وهو يعبث بقفل الاستوديو طويلًا قبل أن يفتحه:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تساءل هان فاي:
“ألم تقل إنك مهتم بالبستنة؟ لماذا تريد الآن تعلّم الرقص فجأة؟”
“الرقص ليس مجرد تقليد للحركات، بل يجب أن تضع فهمك الخاص فيه.”
أجاب هان فاي:
قال الشيخ بصوت خافت:
“قلت إنني أحب البستنة لأن البستانية كانت هناك، ولو لم أقل شيئًا، لكانت وضعتني في أصيص.”
“الرقص ليس مجرد تقليد للحركات، بل يجب أن تضع فهمك الخاص فيه.”
كان يخاف من البستانية، فذلك الكائن ذو صوت العجوز كان غامضًا إلى حدّ مرعب.
“هل يمكنك ألا تجعل الأمر مرعبًا هكذا؟”
قال الشيخ:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أضاف:
“من الأفضل أن تجد شغفك الحقيقي. الحياة قصيرة، فلا تتركها تنزلق من بين يديك.”
“لكن زهرة التوأم لا تتفتح إلا واحدة في كل مرة.”
دخل هان فاي والشيخ الأعمى استوديو الرقص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقبل أن يبدأ حقًا، قاطعه الشيخ:
قال الشيخ مطمئنًا:
نظر إلى الشيخ خلسة، ولما لم يُبدِ أي رد فعل، تابع:
“البستانية لم تعد منذ مغادرتك، لذا لا داعي للقلق من لقائها. يمكنك التدرّب على الرقص هنا. الرقص وسيلة لتفريغ المشاعر السلبية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ثم زحف ببطء إلى طرف المسرح وقال:
تنفس هان فاي الصعداء:
هزّ الشيخ رأسه بمرارة:
“هل تعني أنها لن تعود في الوقت الحالي؟”
كان هان فاي قد حفظ جميع الحركات، لكن شعورًا بالقيود كبّله. تلك الحركات كانت انعكاسًا لماضي الشيخ، لا ماضيه هو.
ثم أضاف:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تساءل هان فاي:
“سيدي، في الحقيقة، أريد أن أسألك شيئًا آخر إلى جانب موضوع الرقص.”
ماضيه كان فراغًا، ومستقبله مغلف باليأس، وهو الآن واقف في المنتصف بينهما.
ردّ الشيخ متوقعًا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت أفكّر… ما الفرق بيننا؟
“كنت أعلم أنك لم تأتِ لمجرد أمر بسيط كهذا. ما الأمر؟”
سأله الشيخ وهو يعبث بقفل الاستوديو طويلًا قبل أن يفتحه:
قال هان فاي:
قال الشيخ مطمئنًا:
“اكتشفت مرآة في مصنع المرايا. حين يقف المرء أمامها، تعكس لحظة موته، ويمكنها أيضًا أن تُظهر الأرواح التي قتلها.”
قال الشيخ أثناء رقصه:
نظر إلى الشيخ خلسة، ولما لم يُبدِ أي رد فعل، تابع:
وجد هان فاي وعيه واقفًا أمام باب الميتم “الأحمر الدامي”. كان يرى الشخص في الداخل، لكنه لم يستطع فتح الباب مهما حاول.
“يبدو أن تلك المرآة لها علاقة بأندية القتلة. أردت أن أسأل: هل للمرايا الموجودة في هذا الاستوديو التأثير نفسه؟”
“وكيف أفعل ذلك؟ أنظر في كل مرآة واحدة تلو الأخرى؟ أذكر أنك كنت تردّد شيئًا ما لتفعيلها.”
ردّ الشيخ:
“الحياة تتفتح كزهرة، ثم تذبل في أجمل لحظاتها، قبل أن تعود إلى التراب…”
“أظن ذلك، لكن لا أذكر أي مرآة هي.” ثم أشار إلى عينيه قائلاً: “لا أستطيع الرؤية، لذا عليك أن تكتشف ذلك بنفسك.”
جلس بصعوبة وتابع:
تساءل هان فاي:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رغم أنك لا تملك موهبة في الرقص، إلا أنك تتعلّم بسرعة. تحفظ كل حركة من أول مرة. أريد أن أعلّمك كل ما أعرفه، لتؤدي تلك الرقصات أمام البستانية بعد رحيلي.”
“وكيف أفعل ذلك؟ أنظر في كل مرآة واحدة تلو الأخرى؟ أذكر أنك كنت تردّد شيئًا ما لتفعيلها.”
“لا حاجة لذلك. المرايا العادية تعكس الأرواح الميتة. أما تلك الخاصة، فهي التي تخفي أقبح نسخة منك. كل ما عليك هو أن تنظر.”
هزّ الشيخ رأسه:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب هان فاي:
“لا حاجة لذلك. المرايا العادية تعكس الأرواح الميتة. أما تلك الخاصة، فهي التي تخفي أقبح نسخة منك. كل ما عليك هو أن تنظر.”
سأله هان فاي:
وضع الشيخ المذياع المكسور على الأرض وصعد إلى المسرح.
رنّ الجرس داخل الميتم. وتوقف الظل الواقف داخل الصفّ الدراسي عن الحركة.
قال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ثم زحف ببطء إلى طرف المسرح وقال:
“سأعلّمك طريقة بسيطة. في الظلام، يساعدك الرقص على رؤية ذاتك الحقيقية.”
أنت لا تستطيع التوقف عن الضحك، وأنا لا أستطيع حتى أن أبتسم.
ردّ هان فاي مازحًا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رغم أنك لا تملك موهبة في الرقص، إلا أنك تتعلّم بسرعة. تحفظ كل حركة من أول مرة. أريد أن أعلّمك كل ما أعرفه، لتؤدي تلك الرقصات أمام البستانية بعد رحيلي.”
“تبدو وكأنك تخدعني لأتعلّم الرقص.”
سأله الشيخ وهو يعبث بقفل الاستوديو طويلًا قبل أن يفتحه:
جلس في مقعد الجمهور يراقب حركات الشيخ بدقة. شيئًا فشيئًا، بدأت روحه تنجذب، حتى غرق كليًا في رقصة الشيخ.
أنت تملك ’شخصية الشفاء‘، وقد أجريت عليك تجارب من قِبل الأخوين في صيدلية الخالد، أما أنا… فلا أعلم حتى ما هي شخصيتي.”
كل حركة بدت وكأنها تحمل ذكرى؛ فقد حوّل الشيخ حياته إلى رقصة. كان في السابق يرقص وحيدًا في الظلام، أما الآن فقد حظي بجمهور.
“أي حق لي أن أكون من عائلتها بعد ما فعلته بها؟”
قال الشيخ أثناء رقصه:
“يبدو أن تلك المرآة لها علاقة بأندية القتلة. أردت أن أسأل: هل للمرايا الموجودة في هذا الاستوديو التأثير نفسه؟”
“الحياة تتفتح كزهرة، ثم تذبل في أجمل لحظاتها، قبل أن تعود إلى التراب…”
وجد هان فاي وعيه واقفًا أمام باب الميتم “الأحمر الدامي”. كان يرى الشخص في الداخل، لكنه لم يستطع فتح الباب مهما حاول.
طفت الأرواح واحدة تلو الأخرى داخل المرايا. اقتربت من الظلمة، تبكي وتضحك على إيقاع الرقصة. لم يعلم هان فاي متى انتهت الرقصة، لكنه استعاد وعيه بعد زمن طويل، ليجد الشيخ منهارًا على المسرح وصدره ملطّخ بالدم.
جلس في مقعد الجمهور يراقب حركات الشيخ بدقة. شيئًا فشيئًا، بدأت روحه تنجذب، حتى غرق كليًا في رقصة الشيخ.
صرخ هان فاي:
جلس في مقعد الجمهور يراقب حركات الشيخ بدقة. شيئًا فشيئًا، بدأت روحه تنجذب، حتى غرق كليًا في رقصة الشيخ.
“سيدي!”
“هل هي زوجتك؟”
قفز إلى المسرح.
قفز إلى المسرح.
قال الشيخ وهو يسعل بعنف، والدم يملأ عنقه وفمه:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، تلقّى هان فاي ضربة عنيفة أطاحت به إلى جانبٍ من الغرفة.
“لا بأس… لن أموت الآن. لقد أصبحت عجوزًا فحسب.”
“لكن زهرة التوأم لا تتفتح إلا واحدة في كل مرة.”
قال له هان فاي بقلق:
أمسك هان فاي والشيخ المرافق له بكلٍ منهما مظلة سوداء أثناء توجههما إلى استوديو الرقص.
“عليك أن ترتاح. إن كان في قلبك ما تندم عليه، فأخبرني به، وسأحقق لك أمنيتك.”
“كنت أعلم أنك لم تأتِ لمجرد أمر بسيط كهذا. ما الأمر؟”
فقد اعتاد هان فاي التعامل مع الأشباح ومساعدتهم على إتمام ما تبقى من رغباتهم. نسي أن هذا الشيخ ليس شبحًا.
وضع الشيخ المذياع المكسور على الأرض وصعد إلى المسرح.
قال الشيخ بصوت خافت:
“كنت أعلم أنك لم تأتِ لمجرد أمر بسيط كهذا. ما الأمر؟”
“أجل، لدي الكثير من الندم.”
كان يخاف من البستانية، فذلك الكائن ذو صوت العجوز كان غامضًا إلى حدّ مرعب.
جلس بصعوبة وتابع:
“تبدو وكأنك تخدعني لأتعلّم الرقص.”
“رغم أنك لا تملك موهبة في الرقص، إلا أنك تتعلّم بسرعة. تحفظ كل حركة من أول مرة. أريد أن أعلّمك كل ما أعرفه، لتؤدي تلك الرقصات أمام البستانية بعد رحيلي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تساءل هان فاي:
سأله هان فاي:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدي!”
“هل هي زوجتك؟”
قال هان فاي:
هزّ الشيخ رأسه بمرارة:
جلس بصعوبة وتابع:
“أي حق لي أن أكون من عائلتها بعد ما فعلته بها؟”
“وكيف أفعل ذلك؟ أنظر في كل مرآة واحدة تلو الأخرى؟ أذكر أنك كنت تردّد شيئًا ما لتفعيلها.”
ثم زحف ببطء إلى طرف المسرح وقال:
ردّ الشيخ:
“اسم الرقصة التي شاهدتها الآن هو (أنا). تدرب عليها، وستجد المرآة الأكثر تفرّدًا هنا.”
أنت تتذكّر كل الألم من الماضي، أما أنا فلا أتذكّر شيئًا.
قال هان فاي:
أنت تملك ’شخصية الشفاء‘، وقد أجريت عليك تجارب من قِبل الأخوين في صيدلية الخالد، أما أنا… فلا أعلم حتى ما هي شخصيتي.”
“حسنًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار خلفه، فلم يجد سوى مرآة.
وصعد إلى المسرح محاولًا تقليد الحركات.
“أي حق لي أن أكون من عائلتها بعد ما فعلته بها؟”
وقبل أن يبدأ حقًا، قاطعه الشيخ:
“كنت أعلم أنك لم تأتِ لمجرد أمر بسيط كهذا. ما الأمر؟”
“الرقص ليس مجرد تقليد للحركات، بل يجب أن تضع فهمك الخاص فيه.”
كان هان فاي قد حفظ جميع الحركات، لكن شعورًا بالقيود كبّله. تلك الحركات كانت انعكاسًا لماضي الشيخ، لا ماضيه هو.
رغم أنه لا يرى، تحدث بجدية.
وفي مصنع مرايا “شو شي”، أيقظت مرآة نادي القتلة “الضحك المجنون” في الواقع الحقيقي. لم تعد المسافة بينهما موجودة.
لوّح هان فاي بيده أمام عينيه، وتأكد أن الشيخ أعمى بالفعل.
رنّ الجرس داخل الميتم. وتوقف الظل الواقف داخل الصفّ الدراسي عن الحركة.
قال له الشيخ:
“لا بأس… لن أموت الآن. لقد أصبحت عجوزًا فحسب.”
“إن أردت أن تجد المرآة الفريدة، فعليك أن تواجه ذاتك الحقيقية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخل هان فاي والشيخ الأعمى استوديو الرقص.
ثم رفع رأسه وحدّق خلف هان فاي وقال:
“سيدي، في الحقيقة، أريد أن أسألك شيئًا آخر إلى جانب موضوع الرقص.”
“هو دائمًا خلفك، يتكئ عليك، يقتات من دمك، ويعصر روحك.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
ردّ هان فاي مرتبكًا:
“ألم تقل إنك مهتم بالبستنة؟ لماذا تريد الآن تعلّم الرقص فجأة؟”
“هل يمكنك ألا تجعل الأمر مرعبًا هكذا؟”
كان قادرًا على مواجهة الجميع، لكن مواجهة نفسه… كانت الأصعب.
استدار خلفه، فلم يجد سوى مرآة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحوّلت الرقصة إلى ذاكرة عضلية في جسده. أغمض هان فاي عينيه ببطء، وتخلّى عن فكرة العثور على المرآة الخاصة، ليغوص عميقًا في لاوعيه.
تابع الشيخ:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تساءل هان فاي:
“هل ترغب في فهمه… أم قتله؟ أم أنه هو من يريد قتلك؟ أم أنه يسعى للحصول على شيء منك؟
“هل تعني أنها لن تعود في الوقت الحالي؟”
بمجرد أن يخطئ أحدكما في اختياره، سيبتلع اليأس كليكما.”
ردّ الشيخ:
ظل الشيخ يحدّق في المكان خلف هان فاي، ثم أضاف:
“أي حق لي أن أكون من عائلتها بعد ما فعلته بها؟”
“قالت البستانية ذات مرة إن مالك الحديقة يبحث عن زهرة التوأم. عندما تتفتح كلتا الزهرتين، ستنقشع الغيوم السوداء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار خلفه، فلم يجد سوى مرآة.
قال هان فاي:
ردّ الشيخ:
“لكن زهرة التوأم لا تتفتح إلا واحدة في كل مرة.”
الفصل 768: الحقيقة
ثم أضاف في نفسه:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تساءل هان فاي:
“كان أول أفلامي بعنوان (زهرة التوأم). وعندما وصلت إلى حافة الانهيار، حاولت صناعة فيلم رعب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تساءل هان فاي:
قال الشيخ وهو يلمس مذياعه ويضغط على زرّ ليصدح بلحنٍ غريب:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان المرآة في مصنع المرايا غير مستقرة، إذ تحطّمت قبل أن يتمكن هان فاي من التمعن فيها. أراد أن يقابل الأطفال مجددًا، لذا كان عليه أن يجد مرايا مشابهة في العالم الغامض.
“أجل. إحدى الزهرتين تمتص غذاء الأخرى لتتفتح وحدها. لذلك، آمل أن تتعلّم رقصتي، لتتمكن من رؤية ذاتك الحقيقية، فلا تتخذ القرار الخاطئ.”
“هل يمكنك ألا تجعل الأمر مرعبًا هكذا؟”
صدح في الاستوديو لحنٌ لم يسمعه هان فاي من قبل. وبينما كان يتأمل كلمات الشيخ، بدأ يرقص مجددًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ثم زحف ببطء إلى طرف المسرح وقال:
“أستطيع تقليد حركاته تمامًا، لكن لماذا تختلف رقصتانا بهذا الشكل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف لي أن أُعبّر عن ماضيّ؟”
رفع هان فاي نقاط المهارة التي حصل عليها إلى أقصى حد في مهارة الرقص، لكنه أدرك أنه لا يستطيع الوصول إلى مستوى الإتقان إلا من خلال مهمة خاصة.
“لا بأس… لن أموت الآن. لقد أصبحت عجوزًا فحسب.”
قال الشيخ بعد أن راقبه:
رغم أنه لا يرى، تحدث بجدية.
“أنت تتطوّر بسرعة، لكنك لا تزال مجرد ممثل راقص، لا راقصًا حقيقيًا. ما زال أمامك طريق طويل.”
“لا حاجة لذلك. المرايا العادية تعكس الأرواح الميتة. أما تلك الخاصة، فهي التي تخفي أقبح نسخة منك. كل ما عليك هو أن تنظر.”
ثم لمس خشبة المسرح وحدّق خلف هان فاي:
وجد هان فاي وعيه واقفًا أمام باب الميتم “الأحمر الدامي”. كان يرى الشخص في الداخل، لكنه لم يستطع فتح الباب مهما حاول.
“اسم الرقصة هو (أنا). تصف حياة الشخص منذ أول لحظة وحتى الأخيرة. تحتوي على مشاعر كثيرة، لا يمكن التعبير عنها بالتقنية وحدها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحوّلت الرقصة إلى ذاكرة عضلية في جسده. أغمض هان فاي عينيه ببطء، وتخلّى عن فكرة العثور على المرآة الخاصة، ليغوص عميقًا في لاوعيه.
كان هان فاي قد حفظ جميع الحركات، لكن شعورًا بالقيود كبّله. تلك الحركات كانت انعكاسًا لماضي الشيخ، لا ماضيه هو.
“لكن زهرة التوأم لا تتفتح إلا واحدة في كل مرة.”
“كيف لي أن أُعبّر عن ماضيّ؟”
قال الشيخ بصوت خافت:
ماضيه كان فراغًا، ومستقبله مغلف باليأس، وهو الآن واقف في المنتصف بينهما.
وجد هان فاي وعيه واقفًا أمام باب الميتم “الأحمر الدامي”. كان يرى الشخص في الداخل، لكنه لم يستطع فتح الباب مهما حاول.
“ربما عليّ أن أتحدث مع ’الضحك المجنون” حديثًا صريحًا.”
أمسك هان فاي والشيخ المرافق له بكلٍ منهما مظلة سوداء أثناء توجههما إلى استوديو الرقص.
بعد مغادرته لمذبح المدينة الترفيهية، تحدث هان فاي مع جميع الناجين… باستثناء “الضحك المجنون”.
وجد هان فاي وعيه واقفًا أمام باب الميتم “الأحمر الدامي”. كان يرى الشخص في الداخل، لكنه لم يستطع فتح الباب مهما حاول.
كان قادرًا على مواجهة الجميع، لكن مواجهة نفسه… كانت الأصعب.
“أجل، لدي الكثير من الندم.”
تحوّلت الرقصة إلى ذاكرة عضلية في جسده. أغمض هان فاي عينيه ببطء، وتخلّى عن فكرة العثور على المرآة الخاصة، ليغوص عميقًا في لاوعيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قالت البستانية ذات مرة إن مالك الحديقة يبحث عن زهرة التوأم. عندما تتفتح كلتا الزهرتين، ستنقشع الغيوم السوداء.”
في مذبح “فو شينغ”، كان هان فاي قد أطلق سراح “الضحك المجنون” بيده.
الفصل 768: الحقيقة
وفي مصنع مرايا “شو شي”، أيقظت مرآة نادي القتلة “الضحك المجنون” في الواقع الحقيقي. لم تعد المسافة بينهما موجودة.
“ربما عليّ أن أتحدث مع ’الضحك المجنون” حديثًا صريحًا.”
وجد هان فاي وعيه واقفًا أمام باب الميتم “الأحمر الدامي”. كان يرى الشخص في الداخل، لكنه لم يستطع فتح الباب مهما حاول.
نظر إلى الشيخ خلسة، ولما لم يُبدِ أي رد فعل، تابع:
قال يخاطب من بالداخل:
هزّ الشيخ رأسه بمرارة:
“كنت أفكّر… ما الفرق بيننا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقبل أن يبدأ حقًا، قاطعه الشيخ:
أنت لا تستطيع التوقف عن الضحك، وأنا لا أستطيع حتى أن أبتسم.
هزّ الشيخ رأسه بمرارة:
أنت تتذكّر كل الألم من الماضي، أما أنا فلا أتذكّر شيئًا.
وصعد إلى المسرح محاولًا تقليد الحركات.
أنت تملك ’شخصية الشفاء‘، وقد أجريت عليك تجارب من قِبل الأخوين في صيدلية الخالد، أما أنا… فلا أعلم حتى ما هي شخصيتي.”
هزّ الشيخ رأسه بمرارة:
“الناس جميعًا يرونك مجنونًا ومحرمًا، لكنني أعلم، أنك إن لم تكن كذلك لتحمّلت انا ألم الماضي، كنتُ أنا من صار مجنونًا.”
“اسم الرقصة التي شاهدتها الآن هو (أنا). تدرب عليها، وستجد المرآة الأكثر تفرّدًا هنا.”
“سألتني من قبل… هل أرغب في أن أكون مكانك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار خلفه، فلم يجد سوى مرآة.
نعم، أريد…
“أستطيع تقليد حركاته تمامًا، لكن لماذا تختلف رقصتانا بهذا الشكل؟”
لكن هل يمكنك أن تخبرني، لماذا طفلٌ يمتلك شخصية الشفاء… قتل ثلاثين يتيمًا في صغره؟”
ترجمة: Arisu san
“ماذا حدث في تلك الليلة الدامية؟
“يبدو أن تلك المرآة لها علاقة بأندية القتلة. أردت أن أسأل: هل للمرايا الموجودة في هذا الاستوديو التأثير نفسه؟”
لقد صادفت أشخاصًا عديدين بشخصية الشفاء… ولم يفعل أيٌّ منهم ما فعلته!”
“لكن زهرة التوأم لا تتفتح إلا واحدة في كل مرة.”
فجأة، تلقّى هان فاي ضربة عنيفة أطاحت به إلى جانبٍ من الغرفة.
أنت لا تستطيع التوقف عن الضحك، وأنا لا أستطيع حتى أن أبتسم.
رنّ الجرس داخل الميتم. وتوقف الظل الواقف داخل الصفّ الدراسي عن الحركة.
قال له الشيخ:
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، تلقّى هان فاي ضربة عنيفة أطاحت به إلى جانبٍ من الغرفة.
اترك تعليقاً لدعمي🔪
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ثم زحف ببطء إلى طرف المسرح وقال:
“هل ترغب في فهمه… أم قتله؟ أم أنه هو من يريد قتلك؟ أم أنه يسعى للحصول على شيء منك؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات