▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم لمع سوار معدني في معصمه فجأة، فتوقف عن الكلام، وغمغم:
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
“فنك بدائي، يفيض بالغضب، لا أناقة فيه… لا يستحق إلا هذا الكأس.”
الفصل 750: جزار الفجر
“إن كان العرض جريمة قتل، فعلى الأقل يمكننا محاولة إنقاذ الضحية.”
ترجمة: Arisu san
شعر بأنها تشبه خادمه، مظهرها بشري لكن… ليست كذلك.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“ما زلتما في فترة المراقبة، لستما عضوين رسميين بعد، لذا مكانكما في الصفوف الثلاثة الأخيرة… لكن سأمنحكما استثناءً اليوم، لا يوجد الكثير من الحضور، اختارا أي مقعد تشاءان.”
بما أنهما قد وصلا بالفعل، فما الذي كان بوسع شين لو فعله؟
قالت المرأة بصوت ثابت:
بدأ “هان فاي” يختار قناعه وأداته، فيما بدا “شين لو” متروكًا لمصيره، بائسًا بلا حول ولا قوة.
“هل ستجلس فعلًا لمشاهدة العرض؟ ألا ترى أن هذه أنسب فرصة للهروب؟”
قال “هان فاي” وهو يناوله قناعًا على هيئة وحيد قرن مهرّج:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في هذه الحالة، ما كان عليك إحضاري! أنا عبء فقط!”
“حين نكون هنا، من الأفضل أن تضع قناعًا يُخفي تعبيراتك المشوّهة.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
اختار قناعًا ذا ملامح مميزة حتى لا يُخطئ ويُصيب “شين لو” إن اضطر إلى استخدام العنف.
بدأ “هان فاي” يختار قناعه وأداته، فيما بدا “شين لو” متروكًا لمصيره، بائسًا بلا حول ولا قوة.
“شكرًا لك إذًا…”
“لا… فقط أود تنفيذ مشروعي.”
قالها شين لو وكأنما قفز من المقلاة إلى النار. ارتدى القناع وأمسك ببدلة واقية.
بدأ “هان فاي” يختار قناعه وأداته، فيما بدا “شين لو” متروكًا لمصيره، بائسًا بلا حول ولا قوة.
“إذا استمريت في التأخير، ستفوّت العرض.”
“حين نكون هنا، من الأفضل أن تضع قناعًا يُخفي تعبيراتك المشوّهة.”
قالها الرجل الببغاء بنفاد صبر، لهجته مشبعة بالازدراء تجاه شين لو وهان فاي، وكأنه خبير يتفاخر على هواة.
ثم أخرج خنجره، وقال بهدوء:
“نحن شبه جاهزين.”
ثم هرع مبتعدًا، تاركًا “هان فاي” و”شين لو” خلفه.
نبش شين لو بين الأدوات ثم اختار منشارًا طويلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واحد وُلد في المزرعة وبِيع للجزّار؛ والآخر وُلد في المدينة الذكية وبِيع للجزّار.
قال الرجل الببغاء وهو يرمقه بنظرة إعجاب خفيفة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واحد وُلد في المزرعة وبِيع للجزّار؛ والآخر وُلد في المدينة الذكية وبِيع للجزّار.
“يبدو أنك تعرف ما تفعل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف “هان فاي” وهو يحمل كأس النبيذ، وقال:
ثم أشار لهما بإظهار هاتفيهما، وبعد أن رأى “الرسائل”، فتح الباب خلف المنضدة وقادهما إلى القبو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدّقت فيه المرأة بعينين بلا روح، كانت كمن فقد الأمل في كل شيء.
مخالفًا للخراب الذي بدا على السطح، كان القبو فخمًا، وكأنه ساحة عرض لأثرياء منحرفين. الجدران نظيفة، لا أثر لدم، ولا حتى لغبار. لم تكن هناك رائحة دم، بل عبق نبيذ فاخر. نزل الثلاثة السلالم، ومضوا عبر ممر طويل، إلى أن دخلوا القاعة الأولى.
“أنت من أراد المجيء. حين قلتُ إن العروض هنا مصنفة بـxxx
قال الرجل الببغاء:
“إن كان العرض جريمة قتل، فعلى الأقل يمكننا محاولة إنقاذ الضحية.”
“ما زلتما في فترة المراقبة، لستما عضوين رسميين بعد، لذا مكانكما في الصفوف الثلاثة الأخيرة… لكن سأمنحكما استثناءً اليوم، لا يوجد الكثير من الحضور، اختارا أي مقعد تشاءان.”
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
ثم أشار إلى نادلة ابتعدت وهي تحمل صينية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في هذه الحالة، ما كان عليك إحضاري! أنا عبء فقط!”
لم تكن تلك أرنبة ليلية مغرية، بل وجهها مغطّى بقناع أسود، وملابسها بدت وكأنها مخيطة على جسدها.
“العرض سيبدأ.”
همس شين لو:
“فنك بدائي، يفيض بالغضب، لا أناقة فيه… لا يستحق إلا هذا الكأس.”
“هل هذه خادمة آلية؟”
بدأ “هان فاي” يختار قناعه وأداته، فيما بدا “شين لو” متروكًا لمصيره، بائسًا بلا حول ولا قوة.
شعر بأنها تشبه خادمه، مظهرها بشري لكن… ليست كذلك.
ارتبك “شين لو”، أخذ يومئ له بجنون ألا يفعل، لكن “هان فاي” تجاهله.
ضحك الرجل الببغاء قائلاً:
“لماذا يحضر أعضاء من الطبقة الرفيعة فجأة؟”
“لا، إنها بشرية، مثلي ومثلك. حين تصبح عضوًا رسميًا، يمكنك أن تفعل بها ما تشاء. لكن تذكّر… كل شيء هنا له ثمن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يبدو أن هناك فرقًا في الطبقة الاجتماعية بين التنظيمين. لم يكن هان فاي متأكدًا إن كانا تابعين للشخص نفسه.
ثم رمقها بنظرة مباشرة وأضاف:
كنتَ متحمسًا جدًا.”
“كانت تسعى للانضمام للنادي، لكنها فشلت في الاختبار… ثم اتخذت القرار الخطأ. لهذا هي على هذه الحال الآن.”
“إذا استمريت في التأخير، ستفوّت العرض.”
همس شين لو، وقد تبدّلت نظرته من الشفقة إلى الرعب:
ضحك الرجل الببغاء قائلاً:
“يعني… هي قتلت أيضًا؟”
انخفضت الأضواء، وفتحت أبواب على جانبي المسرح. دخلت امرأة ترتدي فستانًا أسود، تجر حقيبة سوداء ثقيلة. كان على وجهها قناع الموت. فتحت الحقيبة، وكان بداخلها رجل نحيف نائم. بمساعدة مساعدتها، ثبتت الرجل على المنصة.
ضحك الرجل الببغاء قائلاً:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بما أنهما قد وصلا بالفعل، فما الذي كان بوسع شين لو فعله؟
“ربما قتلت رجالًا أكثر من عدد الفتيات اللواتي أمسكت بأيديهن.”
ثم أشار إلى نادلة ابتعدت وهي تحمل صينية.
قال شين لو بصدق:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف “هان فاي” وهو يحمل كأس النبيذ، وقال:
“إذاً فهي ليست قاتلة بارعة جدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا لك إذًا…”
لم تردّ النادلة، بل وضعت الصينية أمام “هان فاي”. عليها كأس نبيذ.
ارتبك “شين لو”، أخذ يومئ له بجنون ألا يفعل، لكن “هان فاي” تجاهله.
قال الرجل الببغاء:
ثم أشار لهما بإظهار هاتفيهما، وبعد أن رأى “الرسائل”، فتح الباب خلف المنضدة وقادهما إلى القبو.
“فنك بدائي، يفيض بالغضب، لا أناقة فيه… لا يستحق إلا هذا الكأس.”
شعر بأنها تشبه خادمه، مظهرها بشري لكن… ليست كذلك.
ثم لمع سوار معدني في معصمه فجأة، فتوقف عن الكلام، وغمغم:
همس شين لو، وقد تبدّلت نظرته من الشفقة إلى الرعب:
“لماذا يحضر أعضاء من الطبقة الرفيعة فجأة؟”
قالها الرجل الببغاء بنفاد صبر، لهجته مشبعة بالازدراء تجاه شين لو وهان فاي، وكأنه خبير يتفاخر على هواة.
ثم هرع مبتعدًا، تاركًا “هان فاي” و”شين لو” خلفه.
“فنك بدائي، يفيض بالغضب، لا أناقة فيه… لا يستحق إلا هذا الكأس.”
قال شين لو بفزع:
ثم رمقها بنظرة مباشرة وأضاف:
“هل فقدت صوابك؟ لماذا نحن هنا؟”
فكر هان فاي:
رد “هان فاي” بهدوء وهو يجلس:
“لا… فقط أود تنفيذ مشروعي.”
“أنت من أراد المجيء. حين قلتُ إن العروض هنا مصنفة بـxxx
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
كنتَ متحمسًا جدًا.”
اختار قناعًا ذا ملامح مميزة حتى لا يُخطئ ويُصيب “شين لو” إن اضطر إلى استخدام العنف.
شهق شين لو:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال شين لو بصدق:
“هل ستجلس فعلًا لمشاهدة العرض؟ ألا ترى أن هذه أنسب فرصة للهروب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال شين لو بصدق:
لكن المفتاح كان بحوزة هان فاي، ولم يجرؤ على الهرب وحده.
“الخروف خروف، والإنسان إنسان. إنهما جنسان مختلفان. تنظيرك الفلسفي الكثير مجرد ذريعة للقتل، وذريعة طفولية جدًا.”
قال هان فاي وهو يلمس نصله:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com همّ شين لو بغلق عينيه، لكن هان فاي منعه.
“إن كان العرض جريمة قتل، فعلى الأقل يمكننا محاولة إنقاذ الضحية.”
ترجمة: Arisu san
كان يشعر براحة غريبة وهو يُمسك بالسكين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الرجل الببغاء:
همس شين لو متوسلًا:
اختار قناعًا ذا ملامح مميزة حتى لا يُخطئ ويُصيب “شين لو” إن اضطر إلى استخدام العنف.
“في هذه الحالة، ما كان عليك إحضاري! أنا عبء فقط!”
قال الرجل الببغاء:
“اصمت، الرجل عاد.”
“إذا استمريت في التأخير، ستفوّت العرض.”
بعد لحظات، عاد الرجل الببغاء، ومعه زوجان. كانا يتصرفان كعاشقين، المرأة مثيرة ترتدي قناع أسد، والرجل مفتول العضلات بقناع بطريق. لم يكونا يرتديان أي ملابس واقية، ولا يحملان سلاحًا، فقط بعض الأكياس البلاستيكية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سكينها عند رقبة الرجل.
راقبهما هان فاي وقال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف “هان فاي” وهو يحمل كأس النبيذ، وقال:
“الزوجان يترددان على صالة ألعاب، أجسادهما مشذبة بفن. ملابسهما من ماركات باهظة، واضح أن أعضاء هذا النادي أغنى بكثير من طلاب مدرسة الأحد الليلية.”
“يبدو أنك تعرف ما تفعل.”
كان يبدو أن هناك فرقًا في الطبقة الاجتماعية بين التنظيمين. لم يكن هان فاي متأكدًا إن كانا تابعين للشخص نفسه.
ثم أشار لهما بإظهار هاتفيهما، وبعد أن رأى “الرسائل”، فتح الباب خلف المنضدة وقادهما إلى القبو.
بدأ الرجل الببغاء يتصرف بعصبية، يتنقل بين الأرجاء وهو يحث طاقم الخلفية. بعد ثلاث دقائق، سُحب الستار في وسط القاعة، كاشفًا عن مسرح بسيط.
يوجد على الخشبة خروفان: أحدهما في الروح، والآخر في الجسد.
قال الرجل الببغاء:
لم يعد بوسعه الانتظار. إن لم يتحرك، سيموت الرجل على المسرح.
“العرض سيبدأ.”
ثم فتحت خزانة جانبية مليئة بالأدوات، وقالت:
انخفضت الأضواء، وفتحت أبواب على جانبي المسرح. دخلت امرأة ترتدي فستانًا أسود، تجر حقيبة سوداء ثقيلة. كان على وجهها قناع الموت. فتحت الحقيبة، وكان بداخلها رجل نحيف نائم. بمساعدة مساعدتها، ثبتت الرجل على المنصة.
الفصل 750: جزار الفجر
همّ شين لو بغلق عينيه، لكن هان فاي منعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يبدو أن هناك فرقًا في الطبقة الاجتماعية بين التنظيمين. لم يكن هان فاي متأكدًا إن كانا تابعين للشخص نفسه.
ثم أخرجت المرأة حقيبة بيضاء، كان بداخلها جلد ماعز كامل، محفوظ بدقة، خالٍ من اللحم.
“يبدو أنك تعرف ما تفعل.”
قالت المرأة بصوت ثابت:
“هل تنوي قتلي؟” سألت.
“اسم هذا العمل: الخروف.
الفصل 750: جزار الفجر
يوجد على الخشبة خروفان: أحدهما في الروح، والآخر في الجسد.
ضحك الرجل الببغاء قائلاً:
واحد وُلد في المزرعة وبِيع للجزّار؛ والآخر وُلد في المدينة الذكية وبِيع للجزّار.
قالها الرجل الببغاء بنفاد صبر، لهجته مشبعة بالازدراء تجاه شين لو وهان فاي، وكأنه خبير يتفاخر على هواة.
منذ ولادتهما، اتبعا قوانين سادتهم، وعاشا في حظائرهم، متجاهلين الأخطار خارج منطقة راحتهم. حياتهما كجلد هذا الخروف: ناعم، نقي، وأبيض. إنهم الضحايا المثاليون.”
“لا شيء مميزًا في تحويل رجل إلى خروف. أنا أرغب في استكشاف الفرق بين الإنسان والإنسان. بينك وبين هذا الضحية مثلًا… كلاكما بشر، لكنني أشعر أن أرواحهما تختلف شكلًا. أرغب في فتح جماجمكما لأرى الفارق.”
ثم فتحت خزانة جانبية مليئة بالأدوات، وقالت:
ظننت أن المجانين محصورون في العالم الغامض، لكن يبدو أنني كنت مخطئًا. كنت على حق حين فتحت الصندوق الأسود من كلا الجانبين. هناك قمامة تحتاج إلى تنظيف في كلا العالمين.
“سأخيط الآن روح الخروف وجسده، لأخلق أنقى أشكال الموت.”
همس شين لو متوسلًا:
كانت امرأةً مهووسة بالنظافة، حركتها رشيقة كأنها تختار وردة. بعد أن اختارت أداتها، عادت إلى وسط الخشبة. حقنت شيئًا في جسد الرجل، فبدأ يفيق، والخوف يطفو في عينيه.
ثم أخرج خنجره، وقال بهدوء:
ازداد اهتمام الجمهور بالزوجين. الضحية سيظل مستيقظًا بينما يتم ملؤه داخل جلد الخروف. لحمُه سيذوب ليلتحم بـ داخله. حاول الصراخ، لكن أحباله الصوتية كانت مقطوعة. شعر الجمهور بخيبة لأنهم لم يسمعوا صراخه، لكن المرأة لم تتأثر. مضت تنفذ خطتها.
ارتبك “شين لو”، أخذ يومئ له بجنون ألا يفعل، لكن “هان فاي” تجاهله.
راحت تقطع جلده بعناية، كأنها تنحت جوهرة ثمينة. تذكّر “هان فاي” بمهنة خفية من العالم الغامض: مصمّم الموت. كان قد امتلك مؤهلات الحصول عليها يومًا ما.
مخالفًا للخراب الذي بدا على السطح، كان القبو فخمًا، وكأنه ساحة عرض لأثرياء منحرفين. الجدران نظيفة، لا أثر لدم، ولا حتى لغبار. لم تكن هناك رائحة دم، بل عبق نبيذ فاخر. نزل الثلاثة السلالم، ومضوا عبر ممر طويل، إلى أن دخلوا القاعة الأولى.
فكر هان فاي:
“إن كان العرض جريمة قتل، فعلى الأقل يمكننا محاولة إنقاذ الضحية.”
ظننت أن المجانين محصورون في العالم الغامض، لكن يبدو أنني كنت مخطئًا. كنت على حق حين فتحت الصندوق الأسود من كلا الجانبين. هناك قمامة تحتاج إلى تنظيف في كلا العالمين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بما أنهما قد وصلا بالفعل، فما الذي كان بوسع شين لو فعله؟
لم يعد بوسعه الانتظار. إن لم يتحرك، سيموت الرجل على المسرح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف “هان فاي” وهو يحمل كأس النبيذ، وقال:
وقف “هان فاي” وهو يحمل كأس النبيذ، وقال:
“ربما قتلت رجالًا أكثر من عدد الفتيات اللواتي أمسكت بأيديهن.”
“هل لي أن أقاطع؟”
“لا شيء مميزًا في تحويل رجل إلى خروف. أنا أرغب في استكشاف الفرق بين الإنسان والإنسان. بينك وبين هذا الضحية مثلًا… كلاكما بشر، لكنني أشعر أن أرواحهما تختلف شكلًا. أرغب في فتح جماجمكما لأرى الفارق.”
ارتبك “شين لو”، أخذ يومئ له بجنون ألا يفعل، لكن “هان فاي” تجاهله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد “هان فاي” بهدوء وهو يجلس:
قالت المرأة، ضجرة:
قالت المرأة، ضجرة:
“مقاطعة الآخرين أمرٌ فظّ. آمل أن لديك سببًا وجيهًا.”
شعر بأنها تشبه خادمه، مظهرها بشري لكن… ليست كذلك.
كان سكينها عند رقبة الرجل.
كنتَ متحمسًا جدًا.”
قال هان فاي:
يوجد على الخشبة خروفان: أحدهما في الروح، والآخر في الجسد.
“الخروف خروف، والإنسان إنسان. إنهما جنسان مختلفان. تنظيرك الفلسفي الكثير مجرد ذريعة للقتل، وذريعة طفولية جدًا.”
بدأ “هان فاي” يختار قناعه وأداته، فيما بدا “شين لو” متروكًا لمصيره، بائسًا بلا حول ولا قوة.
ثم مشى إلى المسرح حاملًا الكأس:
ظننت أن المجانين محصورون في العالم الغامض، لكن يبدو أنني كنت مخطئًا. كنت على حق حين فتحت الصندوق الأسود من كلا الجانبين. هناك قمامة تحتاج إلى تنظيف في كلا العالمين.
“لا شيء مميزًا في تحويل رجل إلى خروف. أنا أرغب في استكشاف الفرق بين الإنسان والإنسان. بينك وبين هذا الضحية مثلًا… كلاكما بشر، لكنني أشعر أن أرواحهما تختلف شكلًا. أرغب في فتح جماجمكما لأرى الفارق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا لك إذًا…”
حدّقت فيه المرأة بعينين بلا روح، كانت كمن فقد الأمل في كل شيء.
ارتبك “شين لو”، أخذ يومئ له بجنون ألا يفعل، لكن “هان فاي” تجاهله.
“هل تنوي قتلي؟” سألت.
ثم فتحت خزانة جانبية مليئة بالأدوات، وقالت:
“لا… فقط أود تنفيذ مشروعي.”
ثم أشار لهما بإظهار هاتفيهما، وبعد أن رأى “الرسائل”، فتح الباب خلف المنضدة وقادهما إلى القبو.
ثم أخرج خنجره، وقال بهدوء:
“اصمت، الرجل عاد.”
“اسمه… جزار الفجر.”
“اسمه… جزار الفجر.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“أنت من أراد المجيء. حين قلتُ إن العروض هنا مصنفة بـxxx
اترك تعليقاً لدعمي🔪
كان يشعر براحة غريبة وهو يُمسك بالسكين.
ثم فتحت خزانة جانبية مليئة بالأدوات، وقالت:
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		