▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
الفصل 749: عرض للبالغين فقط
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
“إلى أين تذهب؟”
الفصل 749: عرض للبالغين فقط
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بعضهم ناداني بـ(المعلم)! مع أنهم قتلة!”
ترجمة: Arisu san
تأمل هان فاي الرموز، وسرعان ما تحولت إلى عنوان:
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تفعل هذا بي… لقد أرعبتني!”
قبل أن تصل الشرطة، استخدم هان فاي المهارات التي تعلمها في العالم الغامض لانتزاع المعلومات من أحد الطلبة. كانت “مدرسة الأحد الليلية” منظمة خاصة للغاية. فالمعلمون فيها كانوا في الأصل طلابًا. واتّخذت هذه المدرسة من الأرياف مقرًا لها. في البداية، كانت الدروس تُقدَّم عبر المراسلة فقط. لكن شيئًا فشيئًا، بدأت تشمل تجارب على الحيوانات الصغيرة، ثم تطوّر الأمر إلى البشر الأحياء.
اترك تعليقاً لدعمي🔪
تمامًا كما حدث في طقوس استقبال شين لو، كانوا يبدؤون بالمجرمين، ثم حين يُطلَق العنان للمشاعر المكبوتة، ينحدرون إلى الهاوية. وقعوا في فخ الدكتور باي، وتحولوا ببطء إلى وحوش.
“أتعاني من ضغط نفسي؟ هل ترغب بالاسترخاء قليلاً؟”
كان لكل طالب هوية قانونية نهارًا، لكن ليل الأحد يكشف وجوههم الحقيقية. وفّرت لهم مدرسة الأحد الليلية مبررًا للقتل. لم يُجبَروا على شيء، بل بعدما شاركوا في أول “حصة عملية”، أُصيبوا بالإدمان. كانوا ينتظرون ليلة الأحد بفارغ الصبر.
“أنا بريء. لم أكن أقصد تهديدك بالسكين.”
كل معلم كان مسؤولًا عن مجموعة من الطلاب، وهؤلاء “الطلبة العاديون” ما هم في الحقيقة إلا وحوش تم إنشاؤها بعناية. وللوصول إلى الأسرار الحقيقية للمدرسة، كان على هان فاي القبض على أحد المعلمين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختار هان فاي خنجرًا، بينما كان شين لو يتجمّد في مكانه.
جلس هان فاي بين مجموعة من القتلة. لم يكن معظمهم قد أكمل أول عملية قتل منفردة بعد، ولا يزالون بحاجة لتوجيه.
“أحيانًا أسمع ضحكًا مجنونًا يتردّد في رأسي. كأن شيطانين دفعاني إلى حافة الهاوية. لولا هذا الضغط، لما قصدت الدكتور باي.”
“مهما كان الأمر، فقد شاركوا في جرائم قتل. وسيمضون بقية أعمارهم في السجن.”
قال هان فاي:
بدأ هان فاي يفتش في ملابسهم وهواتفهم. البعض كان أبًا حديثًا، وآخر مواطنًا نموذجيًا في نظر المجتمع. لكن صورهم الحقيقية على الهاتف كانت مناقضة تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثبت هان فاي الرجل على الأرض. لكنه لم يكمل التحقيق، إذ أضاء هاتف الفنان برسالة جديدة:
لم يكن يبحث عن شيء بعينه، لكن حين فتح هاتف صاحب كشك الشواء، ضيّق عينيه. لقد عثر على رسالة غريبة: مجموعة من الأرقام بلا معنى، وصورة خلفية لنادٍ ليلي، تتوسطه جمجمة مشقوقة.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “لا أعلم! منذ خروجي، أحاط بي مجانين. حتى أن أحدهم أرسل لي طردًا مليئًا بالحشرات. جيراني يظنون أني مجنون!”
أراه الرسالة، فسارع الرجل — الملقى على الأرض وعاجز عن الحركة سوى بفمه — إلى القول:
“أنا بريء. لم أكن أقصد تهديدك بالسكين.”
“لا أعلم ما هذا.”
كل معلم كان مسؤولًا عن مجموعة من الطلاب، وهؤلاء “الطلبة العاديون” ما هم في الحقيقة إلا وحوش تم إنشاؤها بعناية. وللوصول إلى الأسرار الحقيقية للمدرسة، كان على هان فاي القبض على أحد المعلمين.
لكن هان فاي لم يصدّقه.
لم يكن يبحث عن شيء بعينه، لكن حين فتح هاتف صاحب كشك الشواء، ضيّق عينيه. لقد عثر على رسالة غريبة: مجموعة من الأرقام بلا معنى، وصورة خلفية لنادٍ ليلي، تتوسطه جمجمة مشقوقة.
“لماذا لا توجد الرسالة نفسها على هاتف زوجتك؟ هل شاركت في نشاطات سرية دون علمها؟”
قهقه الرجل وهو يرتدي قناع ببغاء، ثم ركل رفًا بجانبه، فسقطت منه أدوات تعذيب.
ثم انتقل إلى هاتف الفنان، ولاحظ رسائل مشابهة. إلا أن الفنان بدا اكثر انغماسًا.
بدأ هان فاي يفتش في ملابسهم وهواتفهم. البعض كان أبًا حديثًا، وآخر مواطنًا نموذجيًا في نظر المجتمع. لكن صورهم الحقيقية على الهاتف كانت مناقضة تمامًا.
فبعد أن أتمّ آخر “عمل فني” له، صوّره وأرسله إلى أعضاء في ذلك النادي عبر قنوات خاصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“إذًا، أنت لا تكتفي بكونك طالبًا في مدرسة الأحد، بل أيضًا عضو في هذا (النادي)؟ لا بد أن جدولك مزدحم!”
“ربما اختار وعي الحلم المنهار جسد شين لو ليحل فيه…”
ثبت هان فاي الرجل على الأرض. لكنه لم يكمل التحقيق، إذ أضاء هاتف الفنان برسالة جديدة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم هان فاي:
“العمل الفني: أسوأ من كلب – 1.5 من 5. يُفترض أن يكون فنًا، لكنه مبتذل بشكل مريع. هذا الانفجار غير المقيّد للغضب يُعدّ تجديفًا في وجه الموت. لن يُقبل هذا العمل، لكنك حصلت على تذكرة زيارة ومشروب مجاني. استخدمهما قبل بزوغ الفجر.”
كان المتصل هوانغ يين.
ثم تحولت الرسالة إلى رموز مشفّرة، لم يتبقّ منها سوى رمز النادي.
فبعد أن أتمّ آخر “عمل فني” له، صوّره وأرسله إلى أعضاء في ذلك النادي عبر قنوات خاصة.
“حتى الموت صار يُقيَّم؟ أيّ جنون هذا؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفجأة، سمعا صوتًا حادًا:
تأمل هان فاي الرموز، وسرعان ما تحولت إلى عنوان:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع كمّه ليُريه جرح الفراشة:
“الخليج الشمالي – شي شوي – الرقم 17”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهما كان الأمر، فقد شاركوا في جرائم قتل. وسيمضون بقية أعمارهم في السجن.”
بحث عنه عبر الإنترنت، فلم يجد شيئًا.
“ذلك المكان يبدو وكأنه مقر نادي القتلة. لا عجب… لقد سُحبت الهوية، وكانت تخص والدي. وأنا حاليًا لا أملك إذنًا لاختراق حاسوب الفوتون.”
فدخل مجددًا إلى الإنترنت المظلم مستخدمًا حساب هوانغ يين. وأخيرًا عثر على مكان يُدعى “خليج شي شوي”، يقع في أقصى شمال شين لو، معروف بالعواصف العاتية والمنحدرات الحادة، وقد تُرك مهجورًا منذ أكثر من ثلاثين عامًا.
“ذلك المكان يبدو وكأنه مقر نادي القتلة. لا عجب… لقد سُحبت الهوية، وكانت تخص والدي. وأنا حاليًا لا أملك إذنًا لاختراق حاسوب الفوتون.”
“موقع مثالي لمخبأ القتلة.”
“ربما اختار وعي الحلم المنهار جسد شين لو ليحل فيه…”
لكن فجأة، طُرد من الشبكة. وبعدها بثوانٍ، رنّ هاتفه:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل سنذهب حقًا؟”
“هان فاي، هل استخدمت هويتي للدخول إلى مناطق محظورة؟”
الفصل 749: عرض للبالغين فقط
كان المتصل هوانغ يين.
“الفنان أرسل لهم عمله، فحصل على (فرصة زيارة) عليه استغلالها قبل الفجر.”
“بحثت عن عنوان فقط.”
حين خرج شين لو من العالم الغامض، كان بخير. فلماذا ظهرت عليه هذه الأعراض الآن؟
“ذلك المكان يبدو وكأنه مقر نادي القتلة. لا عجب… لقد سُحبت الهوية، وكانت تخص والدي. وأنا حاليًا لا أملك إذنًا لاختراق حاسوب الفوتون.”
أراه الرسالة، فسارع الرجل — الملقى على الأرض وعاجز عن الحركة سوى بفمه — إلى القول:
“هل قال لك شيئًا آخر؟”
“نادي ليلي خاص… فيه الكثير من المرح.”
“نعم. طلب مني البقاء داخل مدينة الذكاء. يبدو أن أمرًا جللًا سيحدث قريبًا. شركتا التقنية العملاقتان تخططان لشيء كبير. الأفضل أن تظل مع الشرطة.”
“نادي ليلي خاص… فيه الكثير من المرح.”
أنهى هان فاي المكالمة، لكنه لم يستطع التوقف عن التفكير في العنوان.
“هل نحن في (لعبة أدوار)؟”
“الفنان أرسل لهم عمله، فحصل على (فرصة زيارة) عليه استغلالها قبل الفجر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تأمل هان فاي حالته، وقال في نفسه:
كانت الشرطة في طريقها، والدكتور باي هرب، وربما اختفى أثر المدرسة والنادي معًا بعد هذه الليلة.
“لماذا لا توجد الرسالة نفسها على هاتف زوجتك؟ هل شاركت في نشاطات سرية دون علمها؟”
“رأيت خريطة في عالم اللعبة تظهر فيها نوادٍ كهذه… لكن ذلك كان في العالم الغامض.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختار هان فاي خنجرًا، بينما كان شين لو يتجمّد في مكانه.
فقرّر الذهاب إلى خليج شي شوي بنفسه. ربط الطلبة، وأخذ معه هاتفي صاحب الكشك والفنان.
“الفنان أرسل لهم عمله، فحصل على (فرصة زيارة) عليه استغلالها قبل الفجر.”
وقبل أن يخرج، تبعه شين لو وقال:
ثم انتقل إلى هاتف الفنان، ولاحظ رسائل مشابهة. إلا أن الفنان بدا اكثر انغماسًا.
“إلى أين تذهب؟”
قال هان فاي:
“هل يجب أن أبلّغك؟ فكر في كيفية تبرير موقفك للشرطة، وإلا سيعدّونك شريكًا في الجريمة.”
“هل هذا نادٍ… (طبيعي)؟”
“أنا بريء. لم أكن أقصد تهديدك بالسكين.”
سأل شين لو بقلق:
رفع كمّه ليُريه جرح الفراشة:
بدأ هان فاي يفتش في ملابسهم وهواتفهم. البعض كان أبًا حديثًا، وآخر مواطنًا نموذجيًا في نظر المجتمع. لكن صورهم الحقيقية على الهاتف كانت مناقضة تمامًا.
“منذ أن أُصبت بهذا، أشعر وكأن وحشًا يسكن داخلي. فراشة ضخمة تتغذى على خوفي… كلما قاومتها، زادت سعادتها!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهما كان الأمر، فقد شاركوا في جرائم قتل. وسيمضون بقية أعمارهم في السجن.”
“جرح الفراشة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثبت هان فاي الرجل على الأرض. لكنه لم يكمل التحقيق، إذ أضاء هاتف الفنان برسالة جديدة:
حين خرج شين لو من العالم الغامض، كان بخير. فلماذا ظهرت عليه هذه الأعراض الآن؟
“ذلك المكان يبدو وكأنه مقر نادي القتلة. لا عجب… لقد سُحبت الهوية، وكانت تخص والدي. وأنا حاليًا لا أملك إذنًا لاختراق حاسوب الفوتون.”
“لا أعلم! منذ خروجي، أحاط بي مجانين. حتى أن أحدهم أرسل لي طردًا مليئًا بالحشرات. جيراني يظنون أني مجنون!”
“أنا بريء. لم أكن أقصد تهديدك بالسكين.”
تأمل هان فاي حالته، وقال في نفسه:
“بحثت عن عنوان فقط.”
“ربما اختار وعي الحلم المنهار جسد شين لو ليحل فيه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بعضهم ناداني بـ(المعلم)! مع أنهم قتلة!”
“أحيانًا أسمع ضحكًا مجنونًا يتردّد في رأسي. كأن شيطانين دفعاني إلى حافة الهاوية. لولا هذا الضغط، لما قصدت الدكتور باي.”
قال:
قال هان فاي:
“حتى الموت صار يُقيَّم؟ أيّ جنون هذا؟!”
“ظهورك في البثوث المباشرة، ووجود وشم الفراشة على جسدك، جعلك هدفًا لهم. ربما اعتقدوا أنك شخص آخر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وصلنا.”
“بعضهم ناداني بـ(المعلم)! مع أنهم قتلة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إلى أين؟”
أشفق هان فاي عليه.
قال:
“بما أنك تحمل جرح الفراشة، لا يمكنني تركك وحيدًا. قد يكون الدكتور باي لا يزال في الجوار.”
ثم تحولت الرسالة إلى رموز مشفّرة، لم يتبقّ منها سوى رمز النادي.
فكر قليلاً، ثم عرض عليه:
“موقع مثالي لمخبأ القتلة.”
“أتعاني من ضغط نفسي؟ هل ترغب بالاسترخاء قليلاً؟”
“بحثت عن عنوان فقط.”
“إلى أين؟”
“إذًا، أنت لا تكتفي بكونك طالبًا في مدرسة الأحد، بل أيضًا عضو في هذا (النادي)؟ لا بد أن جدولك مزدحم!”
“نادي ليلي خاص… فيه الكثير من المرح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع كمّه ليُريه جرح الفراشة:
“نادي؟! الآن؟ بعد جريمة قتل؟”
“هل قال لك شيئًا آخر؟”
“لا تقلق، أنا على معرفة بالشرطة.”
“موقع مثالي لمخبأ القتلة.”
أجرى هان فاي مكالمة سريعة مع لي شوي وأبلغها بما حدث. ثم ركب الشاحنة ودعا شين لو ليجلس بجانبه.
“إذًا، أنت لا تكتفي بكونك طالبًا في مدرسة الأحد، بل أيضًا عضو في هذا (النادي)؟ لا بد أن جدولك مزدحم!”
“هل سنذهب حقًا؟”
“بحثت عن عنوان فقط.”
“بالطبع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفجأة، سمعا صوتًا حادًا:
انطلقت السيارة. وبعد نصف ساعة، اختفت أعمدة الإنارة، وتعطّل الـGPS.
لم يرد هان فاي، بل قاد المركبة عبر مسارات متعرجة، حتى وصل إلى منتجع مهجور قرب البحر.
سأل شين لو بقلق:
أجابه بابتسامة:
“هل هذا نادٍ… (طبيعي)؟”
“ما هذا المكان بحق الجحيم؟!”
ابتسم هان فاي:
كل معلم كان مسؤولًا عن مجموعة من الطلاب، وهؤلاء “الطلبة العاديون” ما هم في الحقيقة إلا وحوش تم إنشاؤها بعناية. وللوصول إلى الأسرار الحقيقية للمدرسة، كان على هان فاي القبض على أحد المعلمين.
“لست متأكدًا… لكنهم يقدّمون عروضًا عنيفة… ومخصصة للبالغين فقط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وصلنا.”
“أنت من هذا النوع إذًا؟! على كل حال، لا أملك مالًا، ولا حتى هاتفي… هل تقرضني شيئًا؟”
“موقع مثالي لمخبأ القتلة.”
لم يرد هان فاي، بل قاد المركبة عبر مسارات متعرجة، حتى وصل إلى منتجع مهجور قرب البحر.
الفصل 749: عرض للبالغين فقط
قال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وصلنا.”
“وصلنا.”
“أنا بريء. لم أكن أقصد تهديدك بالسكين.”
ناول شين لو هاتف صاحب الكشك.
“منذ أن أُصبت بهذا، أشعر وكأن وحشًا يسكن داخلي. فراشة ضخمة تتغذى على خوفي… كلما قاومتها، زادت سعادتها!”
“غطِ جرح الفراشة. الآن أنت (صاحب كشك شواء) و(قاتل مجنون).”
“هل يجب أن أبلّغك؟ فكر في كيفية تبرير موقفك للشرطة، وإلا سيعدّونك شريكًا في الجريمة.”
“هل نحن في (لعبة أدوار)؟”
قال:
رفع عينيه ليرى ملامح هان فاي وقد تغيّرت، بدا كشخص آخر.
اترك تعليقاً لدعمي🔪
“لا تفعل هذا بي… لقد أرعبتني!”
“حتى الموت صار يُقيَّم؟ أيّ جنون هذا؟!”
“ابقَ قريبًا مني.”
قهقه الرجل وهو يرتدي قناع ببغاء، ثم ركل رفًا بجانبه، فسقطت منه أدوات تعذيب.
مرّا بمبانٍ متداعية، حتى وصلا إلى فندق فاخر سابقًا.
“نادي؟! الآن؟ بعد جريمة قتل؟”
“هل هذا هو الرقم 17؟”
قال:
دخلا المكان. على الجدار الأيسر أقنعة متنوعة، وعلى الأيمن معدات حماية.
“ما هذا المكان بحق الجحيم؟!”
وفجأة، سمعا صوتًا حادًا:
“لماذا لا توجد الرسالة نفسها على هاتف زوجتك؟ هل شاركت في نشاطات سرية دون علمها؟”
“لماذا أنتما اثنان؟ أليس من المفترض أن يأتي واحد فقط؟… لا بأس. اختارا قناعَيكما واتبعاني. وإن كنتما تخشيان الاتّساخ، يمكنكما ارتداء الحماية. هل أحضرتما أدواتكما؟ أم نوفرها لكم؟”
“جرح الفراشة؟”
“ما الذي يمكنكم توفيره؟”
قال هان فاي:
قهقه الرجل وهو يرتدي قناع ببغاء، ثم ركل رفًا بجانبه، فسقطت منه أدوات تعذيب.
أراه الرسالة، فسارع الرجل — الملقى على الأرض وعاجز عن الحركة سوى بفمه — إلى القول:
“اختارا ما يناسبكما. أنتما محظوظان، فهذه آخر حفلة قبل الفجر!”
سأل شين لو بقلق:
اختار هان فاي خنجرًا، بينما كان شين لو يتجمّد في مكانه.
“نادي ليلي خاص… فيه الكثير من المرح.”
أمسك بذراع هان فاي وقال:
“ما هذا المكان بحق الجحيم؟!”
“ما هذا المكان بحق الجحيم؟!”
“لماذا أنتما اثنان؟ أليس من المفترض أن يأتي واحد فقط؟… لا بأس. اختارا قناعَيكما واتبعاني. وإن كنتما تخشيان الاتّساخ، يمكنكما ارتداء الحماية. هل أحضرتما أدواتكما؟ أم نوفرها لكم؟”
أجابه بابتسامة:
الفصل 749: عرض للبالغين فقط
“ماذا هناك؟ ألم تكن متحمسًا لرؤية عرض مخصص للبالغين؟.
اترك تعليقاً لدعمي🔪
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“ابقَ قريبًا مني.”
اترك تعليقاً لدعمي🔪
“أنا بريء. لم أكن أقصد تهديدك بالسكين.”
“إذًا، أنت لا تكتفي بكونك طالبًا في مدرسة الأحد، بل أيضًا عضو في هذا (النادي)؟ لا بد أن جدولك مزدحم!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات