▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
التفت إلى الدكتور باي كأنه يستأذنه.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
أما الشاب السكير… جثته مشوّهة بالكامل.
الفصل 747: مراسم الترحيب
لم يعطه المفتاح. فقط ربّت على كتفه، وأشار له أن يتبعه.
ترجمة: Arisu san
“لا أعلم…”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“ما خطب هؤلاء المجانين؟!”
“لا تقلق، ولا تسئ فهمنا. مدرسة الأحد الليلية مكان يلتقي فيه الجميع للتواصل والتعلّم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صفق الدكتور باي:
قال ذلك الدكتور باي وهو ينزل عن المنصة ويتقدّم إلى وسط الصف.
ثم التفت إلى شين لو وسأله:
“معظم سكان هذه المدينة يعانون من مشكلات مختلفة. بعضها يُحل بسهولة، وبعضها بلا إجابة. ولهذا أنشأنا هذا المكان، لنتشارك الحلول.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا…”
كان الدكتور باي يوحي بأن المدرسة الليلية نافعة للجميع.
شمّ شين لو رائحة غريبة… ثم التفت.
“أتفق معك تمامًا.”
كان شين لو يراقب ذلك، وقلبه يكاد ينفجر.
قالها شين لو بتوتّر، غير قادر على قول غير ذلك. لم يكن لديه وسيلة للهروب، فلا سيارات أجرة في هذه الضاحية النائية.
وضع الدكتور باي علبة دواء بيضاء على طاولة شين لو.
“شكرًا لتفهمك. إذن لنكمل الدرس. وبعد الحصة، سنُقيم لك مراسم ترحيب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الدكتور باي وهو ينظر من النافذة:
ابتسم جميع الطلبة ابتسامة غامضة حين نطق بهذه العبارة.
عندها فقط… رأى الوجوه داخل السيارة.
“لا داعي لهذا العناء.”
كبرت الفراشة في دماغه، وبدأت ترفرف!
تمتم شين لو، لكن لا أحد استجاب. عادوا يتحدّثون عن مواضيع أخرى.
شمّ شين لو رائحة غريبة… ثم التفت.
بصرف النظر عن حالتهم النفسية، كان هؤلاء الطلبة محترفين بحق—يفهمون في علم النفس بدقة، لكنهم لم يستخدموا معرفتهم لمساعدة الضحايا، بل لإيذائهم أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صفق الدكتور باي:
جلس شين لو في الصف الأخير، يرتجف. حتى الفراشة في دماغه هدأت فجأة.
الفصل 747: مراسم الترحيب
“هل هؤلاء من نفس جماعة الفراشة؟ هل توقفت عن المقاومة لأنها وجدت أقرباءها؟”
حين حاول الوقوف، أمسك أحدهم بساقه.
فكر شين لو وهو يشعر بالحزن.
“هدية ممتازة لطالبنا الجديد.”
“لماذا كل هذا النحس؟ تحولت لعبتي الهادئة إلى رعب، والآن حياتي الواقعية أصبحت كابوسًا.”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ضرب بسيارته القديمة التي تحمل إعلان كشك الشواء.
أنهى الدكتور باي حصته عند الساعة الثانية صباحًا.
تاكسي توقف بجانب السيارتين.
“أسعد لحظاتي هي مشاركتكم المعرفة كل أسبوع. انتهى الدرس لليوم.”
“لا أعلم…”
مسح السبورة بعناية.
قال باي:
“أستاذ باي! لم تُعطنا واجب الأسبوع المقبل.”
رغم أنه قال “لا”، جسده تحرك قبله.
قالها شاب من الصف الأول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تقلق، ولا تسئ فهمنا. مدرسة الأحد الليلية مكان يلتقي فيه الجميع للتواصل والتعلّم.”
“واجب؟!”
كان شين لو يغمز له ليتراجع، لكن السكير لم يفهم شيئًا.
التفت شين لو، الذي كان يحاول التسلّل خارجًا، بدهشة.
كشف الغطاء… سكين صدئة.
“ما خطب هؤلاء المجانين؟!”
كان الدكتور باي يوحي بأن المدرسة الليلية نافعة للجميع.
ابتسم الدكتور باي:
قال الرجل الذي كان يجلس بجانب شين لو:
“الواجب بسيط. كل طالب عليه أن يقوم بتنويم شخص مغناطيسيًا حسب الطرق التي شرحتها لكم، ثم يحاول حبسه والسيطرة على ذهنه.”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ضرب بسيارته القديمة التي تحمل إعلان كشك الشواء.
“هل يمكننا استهداف الأطفال؟”
ثم التفت إلى شين لو وسأله:
“لا توجد قيود. اختر ما يناسبك.”
“لا داعي لهذا حقًا…”
صفّق الدكتور باي بعد أن مسح آخر جزء من الخطة الدراسية:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنًا، حان وقت مراسم الترحيب!”
أنزل السائق نافذته وبدأ بسبّهم، والراكب الخلفي أشار لهم بإصبعه الأوسط.
تجمّع الطلاب حول شين لو بحماس. لم يرغب أحد بالمغادرة رغم انتهاء الحصة.
“دورك الآن.”
“لا تقلق، مجرد طقس بسيط.”
“معظم سكان هذه المدينة يعانون من مشكلات مختلفة. بعضها يُحل بسهولة، وبعضها بلا إجابة. ولهذا أنشأنا هذا المكان، لنتشارك الحلول.”
وضع الدكتور باي علبة دواء بيضاء على طاولة شين لو.
“إنها تتغذى على خبثي… إنها تكبر!”
“إن شعرت بسوء، تناول واحدة. مفعولها ممتاز، لم يشتكِ منها أحد.”
رفض السكين.
“هيا، شياو شين.”
“هل هؤلاء من نفس جماعة الفراشة؟ هل توقفت عن المقاومة لأنها وجدت أقرباءها؟”
“أهلاً بالطالب الجديد!”
“أستاذ باي! لم تُعطنا واجب الأسبوع المقبل.”
“لا تخجل، كلنا كنا مثلك في البداية. لكننا أحببنا هذا المكان تدريجيًا حين عرفنا أن الجميع يشبهنا.”
“كثيرون ينتظرونك.”
قال أحدهم:
“أستاذ باي! لم تُعطنا واجب الأسبوع المقبل.”
“سأذهب لأحضِر السيارة. أحضروا الأدوات.”
الفصل 747: مراسم الترحيب
غادر الزوجان من كشك الشواء.
بداخله… امرأة فاقدة الوعي، مضرجة بالدماء.
ثم سُمِع بوق سيارة من الأسفل.
“هيا، شياو شين.”
“هيا.”
“انتبه للطريق! تبًّا!”
أحاطت المجموعة بشين لو والدكتور باي وهم يتجهون نحو الباب الخلفي للمبنى. كان صاحب الكشك قد أوقف السيارة هناك، وقد غيّر ملابسه إلى الأسود.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“لا داعي لهذا حقًا…”
حين حاول الوقوف، أمسك أحدهم بساقه.
لم يُكمل شين لو كلامه، إذ دفعه شابان قويان إلى داخل السيارة.
ثم سُمِع بوق سيارة من الأسفل.
كانت الساعة متأخرة، والشوارع مهجورة، والمباني المحيطة متروكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أكمل الشتائم، لكن صوته صار خافتًا، وخطواته تراجعت.
قال الدكتور باي وهو ينظر من النافذة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالها شين لو بتوتّر، غير قادر على قول غير ذلك. لم يكن لديه وسيلة للهروب، فلا سيارات أجرة في هذه الضاحية النائية.
“الشركات الكبرى سيطرت على الإعلام وروّجت لأكاذيب عن منازل جديدة. أُجبر المواطنون الأصليون على الانتقال إلى المدينة المزدحمة. تحولت الأرياف إلى أماكن مهجورة. وبعد وفاة كبار السن… لم يبقَ أحد.”
“معظم سكان هذه المدينة يعانون من مشكلات مختلفة. بعضها يُحل بسهولة، وبعضها بلا إجابة. ولهذا أنشأنا هذا المكان، لنتشارك الحلول.”
ثم التفت إلى شين لو وسأله:
قال ذلك الدكتور باي وهو ينزل عن المنصة ويتقدّم إلى وسط الصف.
“برأيك… من المسؤول عن الظلام الذي يلفّ هذا المكان؟”
تابع الدكتور باي:
“لا أعلم…”
“ما ذنبها؟ لا شيء.”
كان شين لو خائفًا جدًا من التفكير. أراد الاتصال بالشرطة… لكنه خشي أن يُقتل.
كان في نيته الهرب، لكن قبل أن يتحرك، ذهب الدكتور باي نحو السيارة الأخرى.
تابع الدكتور باي:
حين حاول الوقوف، أمسك أحدهم بساقه.
“المدينة تتطور بسرعة، وحيوات الناس تُشوّهها التكنولوجيا. الأرياف بدأت تعود للطبيعة، لكنها صارت ملكًا لهم…”
“إنها تتغذى على خبثي… إنها تكبر!”
توقّف فجأة.
“لماذا برأيك، كان هذان الشابان يقلّانها إلى الريف؟”
سيارة معدّلة ظهرت من زاوية الطريق.
“برأيك… من المسؤول عن الظلام الذي يلفّ هذا المكان؟”
كان سائقها ثملاً ويقود بجنون. لو لم يتفاداه صاحب الكشك بسرعة، لحصل حادث.
مسح السبورة بعناية.
“انتبه للطريق! تبًّا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عليك أن تهدأ. إن كنت تخطط للهرب، هذه فرصتك. لا أحد هنا سواي وسواك.”
كان صوت الموسيقى في سيارة السكير يصمّ الآذان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنهى الدكتور باي حصته عند الساعة الثانية صباحًا.
أنزل السائق نافذته وبدأ بسبّهم، والراكب الخلفي أشار لهم بإصبعه الأوسط.
ترجمة: Arisu san
لكن لا أحد في سيارة شين لو تحرّك.
“هذا رجل شرير. إن تركته، سيؤذي آخرين.”
اعتبرهم السائق جبناء، فبصق على سيارتهم.
فانطلقت السيارة وبدأت تضايق الأخرى عمدًا.
ابتسم صاحب الكشك فجأة:
لكن لا أحد في سيارة شين لو تحرّك.
“الهدية الترحيبية وصلت.”
بداخله… امرأة فاقدة الوعي، مضرجة بالدماء.
التفت إلى الدكتور باي كأنه يستأذنه.
“ويمتلك سيارة لا يستطيع المواطن العادي شراؤها طوال حياته.”
فأشار الأخير نحو شين لو:
قال أحد الطلبة وهو يرتدي قفازيه:
“ما رأيك أنت؟”
“أتفق معك تمامًا.”
“أنا؟! تريدونني أن أوبّخهم؟ أنا بارع بذلك!”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ضرب بسيارته القديمة التي تحمل إعلان كشك الشواء.
قالها شين لو على سبيل التهكم.
“أستاذ باي! لم تُعطنا واجب الأسبوع المقبل.”
فانطلقت السيارة وبدأت تضايق الأخرى عمدًا.
قال شين لو، بصوت مرتجف.
ثار السكير، وبعد أن صدمهم مرتين، ترجل من سيارته بعصا حديدية.
قال باي:
“تعرف من أكون؟! سأؤدّبكم اليوم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تخجل، كلنا كنا مثلك في البداية. لكننا أحببنا هذا المكان تدريجيًا حين عرفنا أن الجميع يشبهنا.”
ضرب بسيارته القديمة التي تحمل إعلان كشك الشواء.
اترك تعليقاً لدعمي🔪
“هذا الرجل يقود سيارة معدلة ويقود مخمورًا. يجب أن نتركه وشأنه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الدكتور باي وهو ينظر من النافذة:
كان شين لو يغمز له ليتراجع، لكن السكير لم يفهم شيئًا.
قال ذلك الدكتور باي وهو ينزل عن المنصة ويتقدّم إلى وسط الصف.
“أخرجوا! الآن!”
“ذوقك رائع، أستاذ شي.”
بدأ يحطم النوافذ حتى تحطّمت الزجاجة الأمامية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تقلق، ولا تسئ فهمنا. مدرسة الأحد الليلية مكان يلتقي فيه الجميع للتواصل والتعلّم.”
عندها فقط… رأى الوجوه داخل السيارة.
“هذا الرجل اعتاد حل مشاكله بالعنف.”
وجوه ملتوية، عيون شرسة، أرواح جائعة.
كشف الغطاء… سكين صدئة.
استفاق من سكره، لم يكن يتوقع أن السيارة مليئة بالناس.
وضع الدكتور باي علبة دواء بيضاء على طاولة شين لو.
ارتبك وتراجع، لكن تاريخه كـ”بلطجي” لم يسمح له بالهرب بسهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تعرف من أكون؟! سأؤدّبكم اليوم!”
أكمل الشتائم، لكن صوته صار خافتًا، وخطواته تراجعت.
ثار السكير، وبعد أن صدمهم مرتين، ترجل من سيارته بعصا حديدية.
“هذا الرجل اعتاد حل مشاكله بالعنف.”
“الهدية الترحيبية وصلت.”
“ويمتلك سيارة لا يستطيع المواطن العادي شراؤها طوال حياته.”
أجاب الدكتور باي:
“هدية ممتازة لطالبنا الجديد.”
لكن لا أحد في سيارة شين لو تحرّك.
فُتحت الأبواب، ونزل الطلبة. يبدون عاديين… لكنهم ليسوا كذلك.
لكن لا أحد في سيارة شين لو تحرّك.
“ماذا تفعلون؟!”
ارتبك وتراجع، لكن تاريخه كـ”بلطجي” لم يسمح له بالهرب بسهولة.
ركض السكير نحو سيارته، لكنه تعثر وسقط.
صفّق الدكتور باي بعد أن مسح آخر جزء من الخطة الدراسية:
حين حاول الوقوف، أمسك أحدهم بساقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتبرهم السائق جبناء، فبصق على سيارتهم.
وحين جاء صديقه لمساعدته… أُسقط هو الآخر.
“دورك الآن.”
قال أحد الطلبة وهو يرتدي قفازيه:
توقّف فجأة.
“لدي فكرة ممتازة.”
“الواجب بسيط. كل طالب عليه أن يقوم بتنويم شخص مغناطيسيًا حسب الطرق التي شرحتها لكم، ثم يحاول حبسه والسيطرة على ذهنه.”
سحب الشابين إلى مبنى مجاور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرّت من يد إلى يد… دون ضربة قاتلة.
اختفى صراخهما في الليل.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
كان شين لو يراقب ذلك، وقلبه يكاد ينفجر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال له الدكتور باي بابتسامة:
“هذا الرجل اعتاد حل مشاكله بالعنف.”
“عليك أن تهدأ. إن كنت تخطط للهرب، هذه فرصتك. لا أحد هنا سواي وسواك.”
“شكرًا لتفهمك. إذن لنكمل الدرس. وبعد الحصة، سنُقيم لك مراسم ترحيب.”
ثم أشار إلى مفتاح السيارة المعدّلة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأوا يضغطون عليه.
“أول وي أخذ مفتاح شاحنتنا. لكن مفتاح هذه السيارة ما يزال في مكانه. يمكنك الهرب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لدي فكرة ممتازة.”
“لماذا… لماذا قد أفعل ذلك؟”
مسح السبورة بعناية.
كان في نيته الهرب، لكن قبل أن يتحرك، ذهب الدكتور باي نحو السيارة الأخرى.
“الشركات الكبرى سيطرت على الإعلام وروّجت لأكاذيب عن منازل جديدة. أُجبر المواطنون الأصليون على الانتقال إلى المدينة المزدحمة. تحولت الأرياف إلى أماكن مهجورة. وبعد وفاة كبار السن… لم يبقَ أحد.”
“الكثيرون يسيئون فهمنا في البداية. هذا طبيعي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتحمّل الألم. وقبل أن ينهار، سمع بوق سيارة من الخارج.
ارتدى القفازات والقناع، وفتح الباب الخلفي.
اختفى صراخهما في الليل.
بداخله… امرأة فاقدة الوعي، مضرجة بالدماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما ذنبها؟ لا شيء.”
“الشركات الكبرى سيطرت على الإعلام وروّجت لأكاذيب عن منازل جديدة. أُجبر المواطنون الأصليون على الانتقال إلى المدينة المزدحمة. تحولت الأرياف إلى أماكن مهجورة. وبعد وفاة كبار السن… لم يبقَ أحد.”
قال باي:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا…”
“لو لم نمرّ، لكان مصيرها أسوأ.”
“شكرًا لتفهمك. إذن لنكمل الدرس. وبعد الحصة، سنُقيم لك مراسم ترحيب.”
ثم عاد وأشار إلى المفتاح:
“هدية ممتازة لطالبنا الجديد.”
“لماذا برأيك، كان هذان الشابان يقلّانها إلى الريف؟”
تمتم شين لو، لكن لا أحد استجاب. عادوا يتحدّثون عن مواضيع أخرى.
لم يعطه المفتاح. فقط ربّت على كتفه، وأشار له أن يتبعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنهى الدكتور باي حصته عند الساعة الثانية صباحًا.
شمّ شين لو رائحة غريبة… ثم التفت.
ابتسم جميع الطلبة ابتسامة غامضة حين نطق بهذه العبارة.
كلبه بريّ بلا عيون يئنّ بجانب الباب.
“سأذهب لأحضِر السيارة. أحضروا الأدوات.”
أما الشاب السكير… جثته مشوّهة بالكامل.
“لا أعلم…”
عينيه نُزعتا، واستبدلتا بعيني الكلب. فمه محشو، وجسده تحوّل إلى عمل فني مشوّه.
“أهلاً بالطالب الجديد!”
قال الرجل الذي كان يجلس بجانب شين لو:
عندها فقط… رأى الوجوه داخل السيارة.
“أسمي هذا: أسوأ من كلب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيا.”
صفق الدكتور باي:
سيارة معدّلة ظهرت من زاوية الطريق.
“ذوقك رائع، أستاذ شي.”
ترجمة: Arisu san
ثم سلّمه شيئًا ملفوفًا بقطعة قماش بيضاء.
صفّق الدكتور باي بعد أن مسح آخر جزء من الخطة الدراسية:
كشف الغطاء… سكين صدئة.
قالها شين لو على سبيل التهكم.
غرسها الأستاذ في الجثة، ثم ناولها لطالب آخر.
كبرت الفراشة في دماغه، وبدأت ترفرف!
مرّت من يد إلى يد… دون ضربة قاتلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تفعلون؟!”
حتى وصلت إلى شين لو.
كان الدكتور باي يوحي بأن المدرسة الليلية نافعة للجميع.
“دورك الآن.”
“انتبه للطريق! تبًّا!”
نظر الدكتور باي إلى جرح الفراشة على ذراعه:
“أتفق معك تمامًا.”
“كثيرون ينتظرونك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما رأيك أنت؟”
“هذا… ليس جيدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالها شين لو بتوتّر، غير قادر على قول غير ذلك. لم يكن لديه وسيلة للهروب، فلا سيارات أجرة في هذه الضاحية النائية.
قال شين لو، بصوت مرتجف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صفق الدكتور باي:
“لم أقتل حتى دجاجة من قبل.”
استفاق من سكره، لم يكن يتوقع أن السيارة مليئة بالناس.
أجاب الدكتور باي:
عندها فقط… رأى الوجوه داخل السيارة.
“هذا رجل شرير. إن تركته، سيؤذي آخرين.”
“حسنًا، حان وقت مراسم الترحيب!”
بدأوا يضغطون عليه.
حاول إسقاط السكين، لكن حينها…
“لو بدأت الآن، هل سيسهل عليّ قتل من يرتكب أخطاء صغيرة؟ وفي النهاية… أقتل الأبرياء؟”
كان صوت الموسيقى في سيارة السكير يصمّ الآذان.
رفض السكين.
عينيه نُزعتا، واستبدلتا بعيني الكلب. فمه محشو، وجسده تحوّل إلى عمل فني مشوّه.
لكن فجأة… ذراعه المصابة بالفراشة قبضت على السكين وحدها.
“أتفق معك تمامًا.”
رغم أنه قال “لا”، جسده تحرك قبله.
ابتسم جميع الطلبة ابتسامة غامضة حين نطق بهذه العبارة.
“أنا…”
“حسنًا، حان وقت مراسم الترحيب!”
لم يكن يرتدي قفازات، فبصماته ملأت النصل.
فانطلقت السيارة وبدأت تضايق الأخرى عمدًا.
حاول إسقاط السكين، لكن حينها…
ترجمة: Arisu san
كبرت الفراشة في دماغه، وبدأت ترفرف!
حتى وصلت إلى شين لو.
“إنها تتغذى على خبثي… إنها تكبر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا…”
لم يتحمّل الألم. وقبل أن ينهار، سمع بوق سيارة من الخارج.
ابتسم جميع الطلبة ابتسامة غامضة حين نطق بهذه العبارة.
تاكسي توقف بجانب السيارتين.
كان الدكتور باي يوحي بأن المدرسة الليلية نافعة للجميع.
السائق يحث الراكب على العودة… لكن الراكب لم يتحرك.
حاول إسقاط السكين، لكن حينها…
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
الفصل 747: مراسم الترحيب
اترك تعليقاً لدعمي🔪
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عليك أن تهدأ. إن كنت تخطط للهرب، هذه فرصتك. لا أحد هنا سواي وسواك.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات