▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
تاكسي توقف بجانب السيارتين.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
لكن لا أحد في سيارة شين لو تحرّك.
الفصل 747: مراسم الترحيب
“شكرًا لتفهمك. إذن لنكمل الدرس. وبعد الحصة، سنُقيم لك مراسم ترحيب.”
ترجمة: Arisu san
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الدكتور باي وهو ينظر من النافذة:
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
حين حاول الوقوف، أمسك أحدهم بساقه.
“لا تقلق، ولا تسئ فهمنا. مدرسة الأحد الليلية مكان يلتقي فيه الجميع للتواصل والتعلّم.”
كان صوت الموسيقى في سيارة السكير يصمّ الآذان.
قال ذلك الدكتور باي وهو ينزل عن المنصة ويتقدّم إلى وسط الصف.
وضع الدكتور باي علبة دواء بيضاء على طاولة شين لو.
“معظم سكان هذه المدينة يعانون من مشكلات مختلفة. بعضها يُحل بسهولة، وبعضها بلا إجابة. ولهذا أنشأنا هذا المكان، لنتشارك الحلول.”
لكن لا أحد في سيارة شين لو تحرّك.
كان الدكتور باي يوحي بأن المدرسة الليلية نافعة للجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تخجل، كلنا كنا مثلك في البداية. لكننا أحببنا هذا المكان تدريجيًا حين عرفنا أن الجميع يشبهنا.”
“أتفق معك تمامًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا…”
قالها شين لو بتوتّر، غير قادر على قول غير ذلك. لم يكن لديه وسيلة للهروب، فلا سيارات أجرة في هذه الضاحية النائية.
فانطلقت السيارة وبدأت تضايق الأخرى عمدًا.
“شكرًا لتفهمك. إذن لنكمل الدرس. وبعد الحصة، سنُقيم لك مراسم ترحيب.”
سحب الشابين إلى مبنى مجاور.
ابتسم جميع الطلبة ابتسامة غامضة حين نطق بهذه العبارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيا.”
“لا داعي لهذا العناء.”
ابتسم صاحب الكشك فجأة:
تمتم شين لو، لكن لا أحد استجاب. عادوا يتحدّثون عن مواضيع أخرى.
أجاب الدكتور باي:
بصرف النظر عن حالتهم النفسية، كان هؤلاء الطلبة محترفين بحق—يفهمون في علم النفس بدقة، لكنهم لم يستخدموا معرفتهم لمساعدة الضحايا، بل لإيذائهم أكثر.
أنزل السائق نافذته وبدأ بسبّهم، والراكب الخلفي أشار لهم بإصبعه الأوسط.
جلس شين لو في الصف الأخير، يرتجف. حتى الفراشة في دماغه هدأت فجأة.
بداخله… امرأة فاقدة الوعي، مضرجة بالدماء.
“هل هؤلاء من نفس جماعة الفراشة؟ هل توقفت عن المقاومة لأنها وجدت أقرباءها؟”
“دورك الآن.”
فكر شين لو وهو يشعر بالحزن.
قالها شاب من الصف الأول.
“لماذا كل هذا النحس؟ تحولت لعبتي الهادئة إلى رعب، والآن حياتي الواقعية أصبحت كابوسًا.”
“لم أقتل حتى دجاجة من قبل.”
أنهى الدكتور باي حصته عند الساعة الثانية صباحًا.
ابتسم صاحب الكشك فجأة:
“أسعد لحظاتي هي مشاركتكم المعرفة كل أسبوع. انتهى الدرس لليوم.”
بداخله… امرأة فاقدة الوعي، مضرجة بالدماء.
مسح السبورة بعناية.
وحين جاء صديقه لمساعدته… أُسقط هو الآخر.
“أستاذ باي! لم تُعطنا واجب الأسبوع المقبل.”
ثم عاد وأشار إلى المفتاح:
قالها شاب من الصف الأول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “واجب؟!”
“واجب؟!”
قال أحد الطلبة وهو يرتدي قفازيه:
التفت شين لو، الذي كان يحاول التسلّل خارجًا، بدهشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالها شين لو بتوتّر، غير قادر على قول غير ذلك. لم يكن لديه وسيلة للهروب، فلا سيارات أجرة في هذه الضاحية النائية.
“ما خطب هؤلاء المجانين؟!”
ارتدى القفازات والقناع، وفتح الباب الخلفي.
ابتسم الدكتور باي:
قال له الدكتور باي بابتسامة:
“الواجب بسيط. كل طالب عليه أن يقوم بتنويم شخص مغناطيسيًا حسب الطرق التي شرحتها لكم، ثم يحاول حبسه والسيطرة على ذهنه.”
كان شين لو يغمز له ليتراجع، لكن السكير لم يفهم شيئًا.
“هل يمكننا استهداف الأطفال؟”
“أسعد لحظاتي هي مشاركتكم المعرفة كل أسبوع. انتهى الدرس لليوم.”
“لا توجد قيود. اختر ما يناسبك.”
تمتم شين لو، لكن لا أحد استجاب. عادوا يتحدّثون عن مواضيع أخرى.
صفّق الدكتور باي بعد أن مسح آخر جزء من الخطة الدراسية:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سائقها ثملاً ويقود بجنون. لو لم يتفاداه صاحب الكشك بسرعة، لحصل حادث.
“حسنًا، حان وقت مراسم الترحيب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تخجل، كلنا كنا مثلك في البداية. لكننا أحببنا هذا المكان تدريجيًا حين عرفنا أن الجميع يشبهنا.”
تجمّع الطلاب حول شين لو بحماس. لم يرغب أحد بالمغادرة رغم انتهاء الحصة.
اترك تعليقاً لدعمي🔪
“لا تقلق، مجرد طقس بسيط.”
غرسها الأستاذ في الجثة، ثم ناولها لطالب آخر.
وضع الدكتور باي علبة دواء بيضاء على طاولة شين لو.
غرسها الأستاذ في الجثة، ثم ناولها لطالب آخر.
“إن شعرت بسوء، تناول واحدة. مفعولها ممتاز، لم يشتكِ منها أحد.”
قالها شاب من الصف الأول.
“هيا، شياو شين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيا.”
“أهلاً بالطالب الجديد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا… ليس جيدًا.”
“لا تخجل، كلنا كنا مثلك في البداية. لكننا أحببنا هذا المكان تدريجيًا حين عرفنا أن الجميع يشبهنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أكمل الشتائم، لكن صوته صار خافتًا، وخطواته تراجعت.
قال أحدهم:
سيارة معدّلة ظهرت من زاوية الطريق.
“سأذهب لأحضِر السيارة. أحضروا الأدوات.”
سحب الشابين إلى مبنى مجاور.
غادر الزوجان من كشك الشواء.
قال باي:
ثم سُمِع بوق سيارة من الأسفل.
حين حاول الوقوف، أمسك أحدهم بساقه.
“هيا.”
قالها شاب من الصف الأول.
أحاطت المجموعة بشين لو والدكتور باي وهم يتجهون نحو الباب الخلفي للمبنى. كان صاحب الكشك قد أوقف السيارة هناك، وقد غيّر ملابسه إلى الأسود.
“أستاذ باي! لم تُعطنا واجب الأسبوع المقبل.”
“لا داعي لهذا حقًا…”
كان صوت الموسيقى في سيارة السكير يصمّ الآذان.
لم يُكمل شين لو كلامه، إذ دفعه شابان قويان إلى داخل السيارة.
قال له الدكتور باي بابتسامة:
كانت الساعة متأخرة، والشوارع مهجورة، والمباني المحيطة متروكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما رأيك أنت؟”
قال الدكتور باي وهو ينظر من النافذة:
“ما خطب هؤلاء المجانين؟!”
“الشركات الكبرى سيطرت على الإعلام وروّجت لأكاذيب عن منازل جديدة. أُجبر المواطنون الأصليون على الانتقال إلى المدينة المزدحمة. تحولت الأرياف إلى أماكن مهجورة. وبعد وفاة كبار السن… لم يبقَ أحد.”
السائق يحث الراكب على العودة… لكن الراكب لم يتحرك.
ثم التفت إلى شين لو وسأله:
كان في نيته الهرب، لكن قبل أن يتحرك، ذهب الدكتور باي نحو السيارة الأخرى.
“برأيك… من المسؤول عن الظلام الذي يلفّ هذا المكان؟”
ترجمة: Arisu san
“لا أعلم…”
ارتدى القفازات والقناع، وفتح الباب الخلفي.
كان شين لو خائفًا جدًا من التفكير. أراد الاتصال بالشرطة… لكنه خشي أن يُقتل.
صفّق الدكتور باي بعد أن مسح آخر جزء من الخطة الدراسية:
تابع الدكتور باي:
“هذا الرجل يقود سيارة معدلة ويقود مخمورًا. يجب أن نتركه وشأنه…”
“المدينة تتطور بسرعة، وحيوات الناس تُشوّهها التكنولوجيا. الأرياف بدأت تعود للطبيعة، لكنها صارت ملكًا لهم…”
قال له الدكتور باي بابتسامة:
توقّف فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صفق الدكتور باي:
سيارة معدّلة ظهرت من زاوية الطريق.
ثم سلّمه شيئًا ملفوفًا بقطعة قماش بيضاء.
كان سائقها ثملاً ويقود بجنون. لو لم يتفاداه صاحب الكشك بسرعة، لحصل حادث.
جلس شين لو في الصف الأخير، يرتجف. حتى الفراشة في دماغه هدأت فجأة.
“انتبه للطريق! تبًّا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصرف النظر عن حالتهم النفسية، كان هؤلاء الطلبة محترفين بحق—يفهمون في علم النفس بدقة، لكنهم لم يستخدموا معرفتهم لمساعدة الضحايا، بل لإيذائهم أكثر.
كان صوت الموسيقى في سيارة السكير يصمّ الآذان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لدي فكرة ممتازة.”
أنزل السائق نافذته وبدأ بسبّهم، والراكب الخلفي أشار لهم بإصبعه الأوسط.
أحاطت المجموعة بشين لو والدكتور باي وهم يتجهون نحو الباب الخلفي للمبنى. كان صاحب الكشك قد أوقف السيارة هناك، وقد غيّر ملابسه إلى الأسود.
لكن لا أحد في سيارة شين لو تحرّك.
“انتبه للطريق! تبًّا!”
اعتبرهم السائق جبناء، فبصق على سيارتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ابتسم صاحب الكشك فجأة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أكمل الشتائم، لكن صوته صار خافتًا، وخطواته تراجعت.
“الهدية الترحيبية وصلت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرّت من يد إلى يد… دون ضربة قاتلة.
التفت إلى الدكتور باي كأنه يستأذنه.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
فأشار الأخير نحو شين لو:
ارتبك وتراجع، لكن تاريخه كـ”بلطجي” لم يسمح له بالهرب بسهولة.
“ما رأيك أنت؟”
“الشركات الكبرى سيطرت على الإعلام وروّجت لأكاذيب عن منازل جديدة. أُجبر المواطنون الأصليون على الانتقال إلى المدينة المزدحمة. تحولت الأرياف إلى أماكن مهجورة. وبعد وفاة كبار السن… لم يبقَ أحد.”
“أنا؟! تريدونني أن أوبّخهم؟ أنا بارع بذلك!”
“لا داعي لهذا العناء.”
قالها شين لو على سبيل التهكم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلبه بريّ بلا عيون يئنّ بجانب الباب.
فانطلقت السيارة وبدأت تضايق الأخرى عمدًا.
سحب الشابين إلى مبنى مجاور.
ثار السكير، وبعد أن صدمهم مرتين، ترجل من سيارته بعصا حديدية.
قال الرجل الذي كان يجلس بجانب شين لو:
“تعرف من أكون؟! سأؤدّبكم اليوم!”
قال الرجل الذي كان يجلس بجانب شين لو:
ضرب بسيارته القديمة التي تحمل إعلان كشك الشواء.
“لماذا كل هذا النحس؟ تحولت لعبتي الهادئة إلى رعب، والآن حياتي الواقعية أصبحت كابوسًا.”
“هذا الرجل يقود سيارة معدلة ويقود مخمورًا. يجب أن نتركه وشأنه…”
“حسنًا، حان وقت مراسم الترحيب!”
كان شين لو يغمز له ليتراجع، لكن السكير لم يفهم شيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صفق الدكتور باي:
“أخرجوا! الآن!”
“لماذا… لماذا قد أفعل ذلك؟”
بدأ يحطم النوافذ حتى تحطّمت الزجاجة الأمامية.
ثم أشار إلى مفتاح السيارة المعدّلة:
عندها فقط… رأى الوجوه داخل السيارة.
أنزل السائق نافذته وبدأ بسبّهم، والراكب الخلفي أشار لهم بإصبعه الأوسط.
وجوه ملتوية، عيون شرسة، أرواح جائعة.
نظر الدكتور باي إلى جرح الفراشة على ذراعه:
استفاق من سكره، لم يكن يتوقع أن السيارة مليئة بالناس.
تجمّع الطلاب حول شين لو بحماس. لم يرغب أحد بالمغادرة رغم انتهاء الحصة.
ارتبك وتراجع، لكن تاريخه كـ”بلطجي” لم يسمح له بالهرب بسهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أكمل الشتائم، لكن صوته صار خافتًا، وخطواته تراجعت.
أكمل الشتائم، لكن صوته صار خافتًا، وخطواته تراجعت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكننا استهداف الأطفال؟”
“هذا الرجل اعتاد حل مشاكله بالعنف.”
ثم أشار إلى مفتاح السيارة المعدّلة:
“ويمتلك سيارة لا يستطيع المواطن العادي شراؤها طوال حياته.”
كان شين لو يراقب ذلك، وقلبه يكاد ينفجر.
“هدية ممتازة لطالبنا الجديد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تخجل، كلنا كنا مثلك في البداية. لكننا أحببنا هذا المكان تدريجيًا حين عرفنا أن الجميع يشبهنا.”
فُتحت الأبواب، ونزل الطلبة. يبدون عاديين… لكنهم ليسوا كذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا تفعلون؟!”
“المدينة تتطور بسرعة، وحيوات الناس تُشوّهها التكنولوجيا. الأرياف بدأت تعود للطبيعة، لكنها صارت ملكًا لهم…”
ركض السكير نحو سيارته، لكنه تعثر وسقط.
غادر الزوجان من كشك الشواء.
حين حاول الوقوف، أمسك أحدهم بساقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لدي فكرة ممتازة.”
وحين جاء صديقه لمساعدته… أُسقط هو الآخر.
“حسنًا، حان وقت مراسم الترحيب!”
قال أحد الطلبة وهو يرتدي قفازيه:
ارتدى القفازات والقناع، وفتح الباب الخلفي.
“لدي فكرة ممتازة.”
“لا داعي لهذا حقًا…”
سحب الشابين إلى مبنى مجاور.
قال ذلك الدكتور باي وهو ينزل عن المنصة ويتقدّم إلى وسط الصف.
اختفى صراخهما في الليل.
“الهدية الترحيبية وصلت.”
كان شين لو يراقب ذلك، وقلبه يكاد ينفجر.
جلس شين لو في الصف الأخير، يرتجف. حتى الفراشة في دماغه هدأت فجأة.
قال له الدكتور باي بابتسامة:
“الواجب بسيط. كل طالب عليه أن يقوم بتنويم شخص مغناطيسيًا حسب الطرق التي شرحتها لكم، ثم يحاول حبسه والسيطرة على ذهنه.”
“عليك أن تهدأ. إن كنت تخطط للهرب، هذه فرصتك. لا أحد هنا سواي وسواك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أكمل الشتائم، لكن صوته صار خافتًا، وخطواته تراجعت.
ثم أشار إلى مفتاح السيارة المعدّلة:
لم يعطه المفتاح. فقط ربّت على كتفه، وأشار له أن يتبعه.
“أول وي أخذ مفتاح شاحنتنا. لكن مفتاح هذه السيارة ما يزال في مكانه. يمكنك الهرب.”
لم يكن يرتدي قفازات، فبصماته ملأت النصل.
“لماذا… لماذا قد أفعل ذلك؟”
تابع الدكتور باي:
كان في نيته الهرب، لكن قبل أن يتحرك، ذهب الدكتور باي نحو السيارة الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لو لم نمرّ، لكان مصيرها أسوأ.”
“الكثيرون يسيئون فهمنا في البداية. هذا طبيعي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتحمّل الألم. وقبل أن ينهار، سمع بوق سيارة من الخارج.
ارتدى القفازات والقناع، وفتح الباب الخلفي.
“هذا الرجل اعتاد حل مشاكله بالعنف.”
بداخله… امرأة فاقدة الوعي، مضرجة بالدماء.
“الشركات الكبرى سيطرت على الإعلام وروّجت لأكاذيب عن منازل جديدة. أُجبر المواطنون الأصليون على الانتقال إلى المدينة المزدحمة. تحولت الأرياف إلى أماكن مهجورة. وبعد وفاة كبار السن… لم يبقَ أحد.”
“ما ذنبها؟ لا شيء.”
“أسمي هذا: أسوأ من كلب.”
قال باي:
كانت الساعة متأخرة، والشوارع مهجورة، والمباني المحيطة متروكة.
“لو لم نمرّ، لكان مصيرها أسوأ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “واجب؟!”
ثم عاد وأشار إلى المفتاح:
“أسعد لحظاتي هي مشاركتكم المعرفة كل أسبوع. انتهى الدرس لليوم.”
“لماذا برأيك، كان هذان الشابان يقلّانها إلى الريف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تقلق، ولا تسئ فهمنا. مدرسة الأحد الليلية مكان يلتقي فيه الجميع للتواصل والتعلّم.”
لم يعطه المفتاح. فقط ربّت على كتفه، وأشار له أن يتبعه.
الفصل 747: مراسم الترحيب
شمّ شين لو رائحة غريبة… ثم التفت.
ثم سلّمه شيئًا ملفوفًا بقطعة قماش بيضاء.
كلبه بريّ بلا عيون يئنّ بجانب الباب.
قال أحدهم:
أما الشاب السكير… جثته مشوّهة بالكامل.
“ما خطب هؤلاء المجانين؟!”
عينيه نُزعتا، واستبدلتا بعيني الكلب. فمه محشو، وجسده تحوّل إلى عمل فني مشوّه.
سيارة معدّلة ظهرت من زاوية الطريق.
قال الرجل الذي كان يجلس بجانب شين لو:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لو لم نمرّ، لكان مصيرها أسوأ.”
“أسمي هذا: أسوأ من كلب.”
جلس شين لو في الصف الأخير، يرتجف. حتى الفراشة في دماغه هدأت فجأة.
صفق الدكتور باي:
غرسها الأستاذ في الجثة، ثم ناولها لطالب آخر.
“ذوقك رائع، أستاذ شي.”
“أسمي هذا: أسوأ من كلب.”
ثم سلّمه شيئًا ملفوفًا بقطعة قماش بيضاء.
كانت الساعة متأخرة، والشوارع مهجورة، والمباني المحيطة متروكة.
كشف الغطاء… سكين صدئة.
ثم عاد وأشار إلى المفتاح:
غرسها الأستاذ في الجثة، ثم ناولها لطالب آخر.
تابع الدكتور باي:
مرّت من يد إلى يد… دون ضربة قاتلة.
وضع الدكتور باي علبة دواء بيضاء على طاولة شين لو.
حتى وصلت إلى شين لو.
حتى وصلت إلى شين لو.
“دورك الآن.”
“لم أقتل حتى دجاجة من قبل.”
نظر الدكتور باي إلى جرح الفراشة على ذراعه:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سائقها ثملاً ويقود بجنون. لو لم يتفاداه صاحب الكشك بسرعة، لحصل حادث.
“كثيرون ينتظرونك.”
كان الدكتور باي يوحي بأن المدرسة الليلية نافعة للجميع.
“هذا… ليس جيدًا.”
قال أحد الطلبة وهو يرتدي قفازيه:
قال شين لو، بصوت مرتجف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكننا استهداف الأطفال؟”
“لم أقتل حتى دجاجة من قبل.”
“لا داعي لهذا حقًا…”
أجاب الدكتور باي:
“الهدية الترحيبية وصلت.”
“هذا رجل شرير. إن تركته، سيؤذي آخرين.”
“لا أعلم…”
بدأوا يضغطون عليه.
شمّ شين لو رائحة غريبة… ثم التفت.
“لو بدأت الآن، هل سيسهل عليّ قتل من يرتكب أخطاء صغيرة؟ وفي النهاية… أقتل الأبرياء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لو لم نمرّ، لكان مصيرها أسوأ.”
رفض السكين.
ابتسم الدكتور باي:
لكن فجأة… ذراعه المصابة بالفراشة قبضت على السكين وحدها.
“لا داعي لهذا حقًا…”
رغم أنه قال “لا”، جسده تحرك قبله.
السائق يحث الراكب على العودة… لكن الراكب لم يتحرك.
“أنا…”
وضع الدكتور باي علبة دواء بيضاء على طاولة شين لو.
لم يكن يرتدي قفازات، فبصماته ملأت النصل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تقلق، ولا تسئ فهمنا. مدرسة الأحد الليلية مكان يلتقي فيه الجميع للتواصل والتعلّم.”
حاول إسقاط السكين، لكن حينها…
ثار السكير، وبعد أن صدمهم مرتين، ترجل من سيارته بعصا حديدية.
كبرت الفراشة في دماغه، وبدأت ترفرف!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عليك أن تهدأ. إن كنت تخطط للهرب، هذه فرصتك. لا أحد هنا سواي وسواك.”
“إنها تتغذى على خبثي… إنها تكبر!”
تابع الدكتور باي:
لم يتحمّل الألم. وقبل أن ينهار، سمع بوق سيارة من الخارج.
استفاق من سكره، لم يكن يتوقع أن السيارة مليئة بالناس.
تاكسي توقف بجانب السيارتين.
صفّق الدكتور باي بعد أن مسح آخر جزء من الخطة الدراسية:
السائق يحث الراكب على العودة… لكن الراكب لم يتحرك.
صفّق الدكتور باي بعد أن مسح آخر جزء من الخطة الدراسية:
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
صفّق الدكتور باي بعد أن مسح آخر جزء من الخطة الدراسية:
اترك تعليقاً لدعمي🔪
أما الشاب السكير… جثته مشوّهة بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيا.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات