You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

لعبة الإياشيكي خاصتي 744

1111111111

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

“ما هذا؟!”

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

ثم التفتت إلى شين لو:

الفصل 744: الأحد

قال الطبيب:

ترجمة: Arisu san

تُحرّض هذه المنشورات من فقدوا وظائفهم بسبب التكنولوجيا.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلها كانت مغلقة…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“توصيل؟ لكنني لم أطلب شيئًا…”

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

التفت شين لو نحو باب غرفة المعيشة، وفجأة تذكّر شيئًا… لقد ترك الباب غير مغلق عمدًا خوفًا من الأشباح، مما يعني أن أي شخص بالخارج يمكنه فتحه بسهولة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبدّلت تعابيرهم.

تجمّد العرق البارد على جبينه.

أحاطاه من الجانبين، وبدأا الحديث معه بينما قاداه إلى الأعلى.

أمسك بأقرب كرسي واتجه نحو الباب الذي كان يُفتح ببطء. انفتح الباب، لكن لم يكن هناك أحد… يبدو أن الصوت الذي سمعه كان مجرد وهم. تقدّم بخطوات مترددة ونظر نحو الأسفل، فوجد صندوق توصيل ثقيل عند العتبة.

الغطاء انفتح من الداخل، ومن بين الفراشات، ارتفع وجه بشري ينظر إليه.

“هل جاء أحد فعلًا وترك هذا؟”

“ما هذا؟!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

دفعه الفضول والقلق إلى فتح غطاء الصندوق. فراشات وعثّ طاروا منه، وكان بداخله يرقات، ولحوم حيوانية، وشرانق.

فكّر شين لو:

“ما هذا؟!”

“موتوا أيها الحشرات المقززة!”

ارتعد قلبه، واشتعل غضبه. لم يكن يعلم لماذا أصبح هدفًا لكل هذا. بدا وكأن شبكة غير مرئية تحاصره وتخنقه.

دخل المصعد، وما إن أُغلقت الأبواب حتى شعر بأن الهواء انقطع عنه… أرقامه تتبدّل، وفي ذهنه، عادت صورة الفراشة.

“هل هؤلاء المجانين يراقبونني؟!”

“شين لو؟ ممتاز، نحن في نقاش حاليًا، لما لا تنضم إلينا؟”

منذ خروجه من جهاز الألعاب، كان شين لو يعيش تحت ضغط رهيب… والآن، انفجر.

“هل جاء أحد فعلًا وترك هذا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“تسخرون مني؟!”

قال الطبيب:

ذهب إلى المطبخ، أحضر قدّاحة، وأشعل الصندوق.

كان هناك مصباح فوق منبر، وجلس الدكتور باي عليه، يدرّس طلابًا بالغين عن الأمراض النفسية.

“موتوا أيها الحشرات المقززة!”

سقط الصندوق أرضًا.

لكن مستشعرات النار في الممر التقطت اللهب، وانطلقت رشاشات المياه عليه مباشرةً.

“هل يعقل أن يسكن أحد بعيدًا هكذا عن مدينة شين لو؟”

“تباااا!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

راح يركل الأرض بغضب، بينما فتح الجيران أبوابهم مجددًا… لكن هذه المرة، لم يتقدّم أحد لمساعدته. كانت نظراتهم مشفقة، ومتوجّسة في آن واحد.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

“لست مجنونًا! عقلي سليم! لا تنظروا إليّ هكذا!”

“قاتل؟ لكنني… ألعب لعبة فقط! لماذا أُستهدف؟ ما هذه اللعبة المسماة بالحياة المثالية؟!”

كان يعلم أن لا فائدة من الكلام. عاد إلى الداخل، أحضر الروبوت المنظّف، وبدأ بتنظيف الماء بنفسه.

الغطاء انفتح من الداخل، ومن بين الفراشات، ارتفع وجه بشري ينظر إليه.

“سأتدبّر أمري وحدي.”

ترجمة: Arisu san

رغم اشمئزازه، حمل الصندوق وخرج نحو المصعد. عندها لاحظ وجود حجرة سرية أسفل الصندوق، لم يكن يراها لولا البلل.

“في التاريخ البابلي، الأيام 7 و14 و21 و28 من كل شهر كانت أيام شؤم، تحدث فيها مصائب. لذلك يتجنّبها الناس بالبقاء في منازلهم.” ﴿هذا الكلام هبد ولاصحة له ومنافي لعقيدتنا ومجرد خيال﴾

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لو فتحتها فعلاً، ألن يعني أنني فعلاً مختل؟”

ذهب إلى المطبخ، أحضر قدّاحة، وأشعل الصندوق.

قالها، لكن عيناه لم تستطيعا مقاومة الفضول… فتح الحجرة، ووجد داخلها فروة رأس بشرية مكسوّة بالشعر، متعفنة بفعل الزمن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الثاني: مركز دروس واستوديو رقص.

“قاتل؟ لكنني… ألعب لعبة فقط! لماذا أُستهدف؟ ما هذه اللعبة المسماة بالحياة المثالية؟!”

خطواتٌ صاعدة سُمعت.

ضغط زر المصعد بجنون، أراد الاتصال بالشرطة.

واختفت كل الفراشات.

دخل المصعد، وما إن أُغلقت الأبواب حتى شعر بأن الهواء انقطع عنه… أرقامه تتبدّل، وفي ذهنه، عادت صورة الفراشة.

زاد صوت الفراشة داخل رأسه، وشيء غريب بدأ يحدث داخل الصندوق…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أمسك رأسه بيد، بينما الأخرى تحمل الصندوق.

لكن مستشعرات النار في الممر التقطت اللهب، وانطلقت رشاشات المياه عليه مباشرةً.

زاد صوت الفراشة داخل رأسه، وشيء غريب بدأ يحدث داخل الصندوق…

ارتعد قلبه، واشتعل غضبه. لم يكن يعلم لماذا أصبح هدفًا لكل هذا. بدا وكأن شبكة غير مرئية تحاصره وتخنقه.

الغطاء انفتح من الداخل، ومن بين الفراشات، ارتفع وجه بشري ينظر إليه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم انفجر الوجه ضاحكًا كما لو كان يلهو بلعبة ممتعة.

“مرحبًا بعودتك…”

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) وقف أمام المبنى العتيق.

ارتفع الوجه البشري المغطى بالفراشات ببطء، واقترب منه، وكأنه يريد أن يحلّ محلّ وجهه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جئت لاستشارة الطبيب…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أخطأتم الشخص!”

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) وقف أمام المبنى العتيق.

ألقى الصندوق بعيدًا وارتمى في زاوية المصعد، لكنه لم يكن كبيرًا بما يكفي… وكان الوجه يقترب منه ببطء.

كان هناك مصباح فوق منبر، وجلس الدكتور باي عليه، يدرّس طلابًا بالغين عن الأمراض النفسية.

“مبروك… لقد نجوت مجددًا من الكابوس.”

“لكن اليوم أحد، والدكتور باي لا يعمل أيام الأحد.”

“لست الشخص المقصود!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تفعل؟ أحذّرك! حظي سيئ جدًا! إن متّ، سأطاردك إلى الأبد!”

“ذاكرتك لم تعُد بعد؟ يبدو أن الموعد جاء أبكر مما توقعنا… لكن المؤسف أن العديد من المجرمين الخارقين لا يمكنهم الانتظار أكثر!”

جلس في آخر الصف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم انفجر الوجه ضاحكًا كما لو كان يلهو بلعبة ممتعة.

“ربما يجب أن أبلغ الشرطة…”

راحت الأرقام تتقلّب بجنون.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

دم أسود تساقط على الجدران.

ابتسم الرجل:

فراشات دموية طارت من الزوايا.

وفي المدينة الترفيهية رقم 0، كان هان فاي واقفًا أمام باب “الإثنين”، يطرقه… لكن لم يُجِب الشبح.

وسقط شين لو في جحيم من الفراشات.

جلس في آخر الصف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ماذا تفعل؟ أحذّرك! حظي سيئ جدًا! إن متّ، سأطاردك إلى الأبد!”

لكن ما إن اقتربا، حتى شمّ رائحة كريهة تصدر منهما، رغم نظافة ملابسهما.

صرخ، وفجأة شعر بدوار شديد، الأرض اختفت من تحته…

ارتفع الوجه البشري المغطى بالفراشات ببطء، واقترب منه، وكأنه يريد أن يحلّ محلّ وجهه.

واختفت كل الفراشات.

لكن ما إن اقتربا، حتى شمّ رائحة كريهة تصدر منهما، رغم نظافة ملابسهما.

سقط الصندوق أرضًا.

راحت الأرقام تتقلّب بجنون.

ماتت جميع الحشرات داخله، وغطّت وجه الإنسان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com راح يركل الأرض بغضب، بينما فتح الجيران أبوابهم مجددًا… لكن هذه المرة، لم يتقدّم أحد لمساعدته. كانت نظراتهم مشفقة، ومتوجّسة في آن واحد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

انفتحت أبواب المصعد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخطأتم الشخص!”

امرأة مسنّة كانت تقف بالخارج وتحمل حساء دجاج. رأت شين لو، وكادت تساعده، لكن عندما لمحت جثث الحشرات، تراجعت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبدّلت تعابيرهم.

“آسفة… نسيت شيئًا…”

الطابق الأول: مطعم مشاوي صغير وبقالة.

ثم ركضت هاربة.

“آسفة… نسيت شيئًا…”

قال شين لو بصوت منخفض:

“في العصور القديمة، لاحظ الإنسان أن القمر يتحوّل من نصف إلى بدر خلال سبعة أيام، ثم يعود إلى نصف خلال سبعة، ومن ثم إلى محاق خلال سبعة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“الهلوسات تزداد سوءًا.”

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

لم يجرؤ على استخدام المصعد بعد ذلك، حمل الصندوق وركض إلى الممر، وخرج من بيته.

تُحرّض هذه المنشورات من فقدوا وظائفهم بسبب التكنولوجيا.

في الخارج، كانت الشوارع نظيفة، لكنه شعر بوحدة غريبة ويأس عميق.

فصل دعم

“ربما يجب أن أبلغ الشرطة…”

“الأسبوع دورة… ويوم الأحد يمثل النهاية… وبداية جديدة.”

أخرج هاتفه، لكنه رأى رسالة الطبيب.

اترك تعليقاً لدعمي🔪

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تردد قليلًا، ثم قرر الذهاب.

الفصل 744: الأحد

استقل سيارة أجرة، وكان تردده وقلقه واضحًا لدرجة أن السائق أوصله وهرب بسرعة.

“الأسبوع دورة… ويوم الأحد يمثل النهاية… وبداية جديدة.”

“هل خاف أن أموت في سيارته؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تفعل؟ أحذّرك! حظي سيئ جدًا! إن متّ، سأطاردك إلى الأبد!”

222222222

وقف أمام المبنى العتيق.

بدا عليهما الطيبة والودّ.

“هذا هو العنوان… لكنه مهجور وغريب…”

لكن مستشعرات النار في الممر التقطت اللهب، وانطلقت رشاشات المياه عليه مباشرةً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

صعد الدرج، وجرّب الباب.

“قاتل؟ لكنني… ألعب لعبة فقط! لماذا أُستهدف؟ ما هذه اللعبة المسماة بالحياة المثالية؟!”

كان غير مقفل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبدّلت تعابيرهم.

“هل من أحد بالداخل؟”

أمسك بأقرب كرسي واتجه نحو الباب الذي كان يُفتح ببطء. انفتح الباب، لكن لم يكن هناك أحد… يبدو أن الصوت الذي سمعه كان مجرد وهم. تقدّم بخطوات مترددة ونظر نحو الأسفل، فوجد صندوق توصيل ثقيل عند العتبة.

كان المبنى قديمًا، لكن السكان هجروه. مالكه أجّر الطوابق:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يستعد للمغادرة، لكن…

الطابق الأول: مطعم مشاوي صغير وبقالة.

لم يجرؤ على استخدام المصعد بعد ذلك، حمل الصندوق وركض إلى الممر، وخرج من بيته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الثاني: مركز دروس واستوديو رقص.

“مرحبًا بعودتك…”

الثالث: العيادة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إلى الطبيب… كان يبدو في الثامنة عشرة فقط!

الطوابق الأعلى غير مستأجرة.

ذهب إلى المطبخ، أحضر قدّاحة، وأشعل الصندوق.

“هل يعقل أن يسكن أحد بعيدًا هكذا عن مدينة شين لو؟”

“سأتدبّر أمري وحدي.”

الجميل أن الفراشة في دماغه هدأت قليلاً.

الغطاء انفتح من الداخل، ومن بين الفراشات، ارتفع وجه بشري ينظر إليه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“دكتور باي؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم انفجر الوجه ضاحكًا كما لو كان يلهو بلعبة ممتعة.

لاحظ منشورات مبعثرة، فظنها عادية، لكن عند التمعن، وجدها تحمل أفكارًا متطرفة: معاداة العلم، ورفض الخلود، وكره التكنولوجيا، خصوصًا “الحياة المثالية” ونقل الوعي.

“في العصور القديمة، لاحظ الإنسان أن القمر يتحوّل من نصف إلى بدر خلال سبعة أيام، ثم يعود إلى نصف خلال سبعة، ومن ثم إلى محاق خلال سبعة.”

تُحرّض هذه المنشورات من فقدوا وظائفهم بسبب التكنولوجيا.

ماتت جميع الحشرات داخله، وغطّت وجه الإنسان.

فكّر شين لو:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الهلوسات تزداد سوءًا.”

“هل جئت إلى مكان خاطئ؟ أم أن هذا هو جوّ المنطقة؟”

“لكن اليوم أحد، والدكتور باي لا يعمل أيام الأحد.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان يستعد للمغادرة، لكن…

كان يعلم أن لا فائدة من الكلام. عاد إلى الداخل، أحضر الروبوت المنظّف، وبدأ بتنظيف الماء بنفسه.

خطواتٌ صاعدة سُمعت.

“هذا هو العنوان… لكنه مهجور وغريب…”

قبل أن يُقرر شيئًا، ظهرت أمامه زوجان في منتصف العمر.

فصل دعم

“هل أنت هنا من أجل الدروس أيضًا؟”

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) وقف أمام المبنى العتيق.

بدا عليهما الطيبة والودّ.

“لست مجنونًا! عقلي سليم! لا تنظروا إليّ هكذا!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“جئت لاستشارة الطبيب…”

كان المبنى قديمًا، لكن السكان هجروه. مالكه أجّر الطوابق:

ابتسم الرجل:

الطابق الأول: مطعم مشاوي صغير وبقالة.

“لكن اليوم أحد، والدكتور باي لا يعمل أيام الأحد.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “توصيل؟ لكنني لم أطلب شيئًا…”

أحاطاه من الجانبين، وبدأا الحديث معه بينما قاداه إلى الأعلى.

وفي المدينة الترفيهية رقم 0، كان هان فاي واقفًا أمام باب “الإثنين”، يطرقه… لكن لم يُجِب الشبح.

قال مترددًا:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم انفجر الوجه ضاحكًا كما لو كان يلهو بلعبة ممتعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أعتقد أنني يجب أن أعود، ربما تركت الغاز مفتوحًا…”

ارتفع الوجه البشري المغطى بالفراشات ببطء، واقترب منه، وكأنه يريد أن يحلّ محلّ وجهه.

لكن ما إن اقتربا، حتى شمّ رائحة كريهة تصدر منهما، رغم نظافة ملابسهما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردّت المرأة:

“جئت من مكان بعيد، على الأقل ادخل لترى.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دفعه الفضول والقلق إلى فتح غطاء الصندوق. فراشات وعثّ طاروا منه، وكان بداخله يرقات، ولحوم حيوانية، وشرانق.

قالت المرأة وأمسكت ذراعه.

“في العصور القديمة، لاحظ الإنسان أن القمر يتحوّل من نصف إلى بدر خلال سبعة أيام، ثم يعود إلى نصف خلال سبعة، ومن ثم إلى محاق خلال سبعة.”

“كيف عرفتما أنني جئت من بعيد؟”

“ولماذا نأخذ عطلة يوم الأحد؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وقبل أن يسمع إجابة، سحباه إلى الطابق الثاني.

واختفت كل الفراشات.

باب مركز الدروس فتح من الداخل، ودُفع شين لو إلى الداخل.

ارتفع الوجه البشري المغطى بالفراشات ببطء، واقترب منه، وكأنه يريد أن يحلّ محلّ وجهه.

كان هناك مصباح فوق منبر، وجلس الدكتور باي عليه، يدرّس طلابًا بالغين عن الأمراض النفسية.

ابتسم له الدكتور باي، ثم تابع:

الجو كان هادئًا… حتى دخل شين لو.

الجو كان هادئًا… حتى دخل شين لو.

“شين لو؟ ممتاز، نحن في نقاش حاليًا، لما لا تنضم إلينا؟”

“تباااا!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظر إلى الطبيب… كان يبدو في الثامنة عشرة فقط!

“سأتدبّر أمري وحدي.”

“آه…”

فكّر شين لو:

تردد، لكن الجميع نظر إليه، كما لو أنه فريسة طازجة.

“في التاريخ البابلي، الأيام 7 و14 و21 و28 من كل شهر كانت أيام شؤم، تحدث فيها مصائب. لذلك يتجنّبها الناس بالبقاء في منازلهم.” ﴿هذا الكلام هبد ولاصحة له ومنافي لعقيدتنا ومجرد خيال﴾

جلس في آخر الصف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلها كانت مغلقة…

ابتسم له الدكتور باي، ثم تابع:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إلى الطبيب… كان يبدو في الثامنة عشرة فقط!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل تعرفون لماذا يتكون الأسبوع من سبعة أيام؟”

“لست الشخص المقصود!”

أجابت امرأة ترتدي نظارات وتضع أحمر شفاه فاقع:

سقط الصندوق أرضًا.

“في العصور القديمة، لاحظ الإنسان أن القمر يتحوّل من نصف إلى بدر خلال سبعة أيام، ثم يعود إلى نصف خلال سبعة، ومن ثم إلى محاق خلال سبعة.”

ذهب إلى المطبخ، أحضر قدّاحة، وأشعل الصندوق.

قال الطبيب:

“ربما يجب أن أبلغ الشرطة…”

“ولماذا نأخذ عطلة يوم الأحد؟”

ابتسم الرجل:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ردّت المرأة:

الفصل 744: الأحد

“في التاريخ البابلي، الأيام 7 و14 و21 و28 من كل شهر كانت أيام شؤم، تحدث فيها مصائب. لذلك يتجنّبها الناس بالبقاء في منازلهم.” ﴿هذا الكلام هبد ولاصحة له ومنافي لعقيدتنا ومجرد خيال﴾

امرأة مسنّة كانت تقف بالخارج وتحمل حساء دجاج. رأت شين لو، وكادت تساعده، لكن عندما لمحت جثث الحشرات، تراجعت.

ثم التفتت إلى شين لو:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلها كانت مغلقة…

“يا للمصادفة… اليوم أيضًا أحد.”

“هل خاف أن أموت في سيارته؟”

ثم… جميع الطلاب التفتوا نحوه مجددًا.

الغطاء انفتح من الداخل، ومن بين الفراشات، ارتفع وجه بشري ينظر إليه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تبدّلت تعابيرهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخطأتم الشخص!”

“الأسبوع دورة… ويوم الأحد يمثل النهاية… وبداية جديدة.”

أخرج هاتفه، لكنه رأى رسالة الطبيب.

وفي المدينة الترفيهية رقم 0، كان هان فاي واقفًا أمام باب “الإثنين”، يطرقه… لكن لم يُجِب الشبح.

“جئت من مكان بعيد، على الأقل ادخل لترى.”

حاول فتح الباب، لكنه لم يتحرك.

“يا للمصادفة… اليوم أيضًا أحد.”

اضطر لتجريب الأبواب الأخرى.

قال الطبيب:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كلها كانت مغلقة…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الهلوسات تزداد سوءًا.”

إلا باب “الأحد”، فقد انفتح.

ابتسم له الدكتور باي، ثم تابع:

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

“ذاكرتك لم تعُد بعد؟ يبدو أن الموعد جاء أبكر مما توقعنا… لكن المؤسف أن العديد من المجرمين الخارقين لا يمكنهم الانتظار أكثر!”

اترك تعليقاً لدعمي🔪

دم أسود تساقط على الجدران.

فصل دعم

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردّت المرأة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com راح يركل الأرض بغضب، بينما فتح الجيران أبوابهم مجددًا… لكن هذه المرة، لم يتقدّم أحد لمساعدته. كانت نظراتهم مشفقة، ومتوجّسة في آن واحد.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط