▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
الثالث: العيادة.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفتحت أبواب المصعد.
الفصل 744: الأحد
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
ترجمة: Arisu san
صرخ، وفجأة شعر بدوار شديد، الأرض اختفت من تحته…
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“في التاريخ البابلي، الأيام 7 و14 و21 و28 من كل شهر كانت أيام شؤم، تحدث فيها مصائب. لذلك يتجنّبها الناس بالبقاء في منازلهم.” ﴿هذا الكلام هبد ولاصحة له ومنافي لعقيدتنا ومجرد خيال﴾
“توصيل؟ لكنني لم أطلب شيئًا…”
الغطاء انفتح من الداخل، ومن بين الفراشات، ارتفع وجه بشري ينظر إليه.
التفت شين لو نحو باب غرفة المعيشة، وفجأة تذكّر شيئًا… لقد ترك الباب غير مغلق عمدًا خوفًا من الأشباح، مما يعني أن أي شخص بالخارج يمكنه فتحه بسهولة.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
تجمّد العرق البارد على جبينه.
لم يجرؤ على استخدام المصعد بعد ذلك، حمل الصندوق وركض إلى الممر، وخرج من بيته.
أمسك بأقرب كرسي واتجه نحو الباب الذي كان يُفتح ببطء. انفتح الباب، لكن لم يكن هناك أحد… يبدو أن الصوت الذي سمعه كان مجرد وهم. تقدّم بخطوات مترددة ونظر نحو الأسفل، فوجد صندوق توصيل ثقيل عند العتبة.
قبل أن يُقرر شيئًا، ظهرت أمامه زوجان في منتصف العمر.
“هل جاء أحد فعلًا وترك هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد قليلًا، ثم قرر الذهاب.
دفعه الفضول والقلق إلى فتح غطاء الصندوق. فراشات وعثّ طاروا منه، وكان بداخله يرقات، ولحوم حيوانية، وشرانق.
ماتت جميع الحشرات داخله، وغطّت وجه الإنسان.
“ما هذا؟!”
زاد صوت الفراشة داخل رأسه، وشيء غريب بدأ يحدث داخل الصندوق…
ارتعد قلبه، واشتعل غضبه. لم يكن يعلم لماذا أصبح هدفًا لكل هذا. بدا وكأن شبكة غير مرئية تحاصره وتخنقه.
خطواتٌ صاعدة سُمعت.
“هل هؤلاء المجانين يراقبونني؟!”
“آسفة… نسيت شيئًا…”
منذ خروجه من جهاز الألعاب، كان شين لو يعيش تحت ضغط رهيب… والآن، انفجر.
اضطر لتجريب الأبواب الأخرى.
“تسخرون مني؟!”
“هذا هو العنوان… لكنه مهجور وغريب…”
ذهب إلى المطبخ، أحضر قدّاحة، وأشعل الصندوق.
قال الطبيب:
“موتوا أيها الحشرات المقززة!”
“سأتدبّر أمري وحدي.”
لكن مستشعرات النار في الممر التقطت اللهب، وانطلقت رشاشات المياه عليه مباشرةً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تفعل؟ أحذّرك! حظي سيئ جدًا! إن متّ، سأطاردك إلى الأبد!”
“تباااا!”
فراشات دموية طارت من الزوايا.
راح يركل الأرض بغضب، بينما فتح الجيران أبوابهم مجددًا… لكن هذه المرة، لم يتقدّم أحد لمساعدته. كانت نظراتهم مشفقة، ومتوجّسة في آن واحد.
“هل يعقل أن يسكن أحد بعيدًا هكذا عن مدينة شين لو؟”
“لست مجنونًا! عقلي سليم! لا تنظروا إليّ هكذا!”
ثم… جميع الطلاب التفتوا نحوه مجددًا.
كان يعلم أن لا فائدة من الكلام. عاد إلى الداخل، أحضر الروبوت المنظّف، وبدأ بتنظيف الماء بنفسه.
الجو كان هادئًا… حتى دخل شين لو.
“سأتدبّر أمري وحدي.”
ثم ركضت هاربة.
رغم اشمئزازه، حمل الصندوق وخرج نحو المصعد. عندها لاحظ وجود حجرة سرية أسفل الصندوق، لم يكن يراها لولا البلل.
“شين لو؟ ممتاز، نحن في نقاش حاليًا، لما لا تنضم إلينا؟”
“لو فتحتها فعلاً، ألن يعني أنني فعلاً مختل؟”
“ولماذا نأخذ عطلة يوم الأحد؟”
قالها، لكن عيناه لم تستطيعا مقاومة الفضول… فتح الحجرة، ووجد داخلها فروة رأس بشرية مكسوّة بالشعر، متعفنة بفعل الزمن.
“هل أنت هنا من أجل الدروس أيضًا؟”
“قاتل؟ لكنني… ألعب لعبة فقط! لماذا أُستهدف؟ ما هذه اللعبة المسماة بالحياة المثالية؟!”
قال شين لو بصوت منخفض:
ضغط زر المصعد بجنون، أراد الاتصال بالشرطة.
اترك تعليقاً لدعمي🔪
دخل المصعد، وما إن أُغلقت الأبواب حتى شعر بأن الهواء انقطع عنه… أرقامه تتبدّل، وفي ذهنه، عادت صورة الفراشة.
باب مركز الدروس فتح من الداخل، ودُفع شين لو إلى الداخل.
أمسك رأسه بيد، بينما الأخرى تحمل الصندوق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعرفون لماذا يتكون الأسبوع من سبعة أيام؟”
زاد صوت الفراشة داخل رأسه، وشيء غريب بدأ يحدث داخل الصندوق…
سقط الصندوق أرضًا.
الغطاء انفتح من الداخل، ومن بين الفراشات، ارتفع وجه بشري ينظر إليه.
“قاتل؟ لكنني… ألعب لعبة فقط! لماذا أُستهدف؟ ما هذه اللعبة المسماة بالحياة المثالية؟!”
“مرحبًا بعودتك…”
إلا باب “الأحد”، فقد انفتح.
ارتفع الوجه البشري المغطى بالفراشات ببطء، واقترب منه، وكأنه يريد أن يحلّ محلّ وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جئت لاستشارة الطبيب…”
“أخطأتم الشخص!”
الثالث: العيادة.
ألقى الصندوق بعيدًا وارتمى في زاوية المصعد، لكنه لم يكن كبيرًا بما يكفي… وكان الوجه يقترب منه ببطء.
“شين لو؟ ممتاز، نحن في نقاش حاليًا، لما لا تنضم إلينا؟”
“مبروك… لقد نجوت مجددًا من الكابوس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الهلوسات تزداد سوءًا.”
“لست الشخص المقصود!”
سقط الصندوق أرضًا.
“ذاكرتك لم تعُد بعد؟ يبدو أن الموعد جاء أبكر مما توقعنا… لكن المؤسف أن العديد من المجرمين الخارقين لا يمكنهم الانتظار أكثر!”
“شين لو؟ ممتاز، نحن في نقاش حاليًا، لما لا تنضم إلينا؟”
ثم انفجر الوجه ضاحكًا كما لو كان يلهو بلعبة ممتعة.
اضطر لتجريب الأبواب الأخرى.
راحت الأرقام تتقلّب بجنون.
قال الطبيب:
دم أسود تساقط على الجدران.
“موتوا أيها الحشرات المقززة!”
فراشات دموية طارت من الزوايا.
الفصل 744: الأحد
وسقط شين لو في جحيم من الفراشات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يستعد للمغادرة، لكن…
“ماذا تفعل؟ أحذّرك! حظي سيئ جدًا! إن متّ، سأطاردك إلى الأبد!”
سقط الصندوق أرضًا.
صرخ، وفجأة شعر بدوار شديد، الأرض اختفت من تحته…
التفت شين لو نحو باب غرفة المعيشة، وفجأة تذكّر شيئًا… لقد ترك الباب غير مغلق عمدًا خوفًا من الأشباح، مما يعني أن أي شخص بالخارج يمكنه فتحه بسهولة.
واختفت كل الفراشات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “توصيل؟ لكنني لم أطلب شيئًا…”
سقط الصندوق أرضًا.
سقط الصندوق أرضًا.
ماتت جميع الحشرات داخله، وغطّت وجه الإنسان.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
انفتحت أبواب المصعد.
قالها، لكن عيناه لم تستطيعا مقاومة الفضول… فتح الحجرة، ووجد داخلها فروة رأس بشرية مكسوّة بالشعر، متعفنة بفعل الزمن.
امرأة مسنّة كانت تقف بالخارج وتحمل حساء دجاج. رأت شين لو، وكادت تساعده، لكن عندما لمحت جثث الحشرات، تراجعت.
قال شين لو بصوت منخفض:
“آسفة… نسيت شيئًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دكتور باي؟”
ثم ركضت هاربة.
الجميل أن الفراشة في دماغه هدأت قليلاً.
قال شين لو بصوت منخفض:
“هل جاء أحد فعلًا وترك هذا؟”
“الهلوسات تزداد سوءًا.”
قال شين لو بصوت منخفض:
لم يجرؤ على استخدام المصعد بعد ذلك، حمل الصندوق وركض إلى الممر، وخرج من بيته.
كان هناك مصباح فوق منبر، وجلس الدكتور باي عليه، يدرّس طلابًا بالغين عن الأمراض النفسية.
في الخارج، كانت الشوارع نظيفة، لكنه شعر بوحدة غريبة ويأس عميق.
“في العصور القديمة، لاحظ الإنسان أن القمر يتحوّل من نصف إلى بدر خلال سبعة أيام، ثم يعود إلى نصف خلال سبعة، ومن ثم إلى محاق خلال سبعة.”
“ربما يجب أن أبلغ الشرطة…”
“هل أنت هنا من أجل الدروس أيضًا؟”
أخرج هاتفه، لكنه رأى رسالة الطبيب.
“في العصور القديمة، لاحظ الإنسان أن القمر يتحوّل من نصف إلى بدر خلال سبعة أيام، ثم يعود إلى نصف خلال سبعة، ومن ثم إلى محاق خلال سبعة.”
تردد قليلًا، ثم قرر الذهاب.
“في العصور القديمة، لاحظ الإنسان أن القمر يتحوّل من نصف إلى بدر خلال سبعة أيام، ثم يعود إلى نصف خلال سبعة، ومن ثم إلى محاق خلال سبعة.”
استقل سيارة أجرة، وكان تردده وقلقه واضحًا لدرجة أن السائق أوصله وهرب بسرعة.
“مبروك… لقد نجوت مجددًا من الكابوس.”
“هل خاف أن أموت في سيارته؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “توصيل؟ لكنني لم أطلب شيئًا…”
وقف أمام المبنى العتيق.
قال الطبيب:
“هذا هو العنوان… لكنه مهجور وغريب…”
“جئت من مكان بعيد، على الأقل ادخل لترى.”
صعد الدرج، وجرّب الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد قليلًا، ثم قرر الذهاب.
كان غير مقفل.
منذ خروجه من جهاز الألعاب، كان شين لو يعيش تحت ضغط رهيب… والآن، انفجر.
“هل من أحد بالداخل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دفعه الفضول والقلق إلى فتح غطاء الصندوق. فراشات وعثّ طاروا منه، وكان بداخله يرقات، ولحوم حيوانية، وشرانق.
كان المبنى قديمًا، لكن السكان هجروه. مالكه أجّر الطوابق:
“ربما يجب أن أبلغ الشرطة…”
الطابق الأول: مطعم مشاوي صغير وبقالة.
“في العصور القديمة، لاحظ الإنسان أن القمر يتحوّل من نصف إلى بدر خلال سبعة أيام، ثم يعود إلى نصف خلال سبعة، ومن ثم إلى محاق خلال سبعة.”
الثاني: مركز دروس واستوديو رقص.
زاد صوت الفراشة داخل رأسه، وشيء غريب بدأ يحدث داخل الصندوق…
الثالث: العيادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يستعد للمغادرة، لكن…
الطوابق الأعلى غير مستأجرة.
“هل جاء أحد فعلًا وترك هذا؟”
“هل يعقل أن يسكن أحد بعيدًا هكذا عن مدينة شين لو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أنني يجب أن أعود، ربما تركت الغاز مفتوحًا…”
الجميل أن الفراشة في دماغه هدأت قليلاً.
ثم ركضت هاربة.
“دكتور باي؟”
سقط الصندوق أرضًا.
لاحظ منشورات مبعثرة، فظنها عادية، لكن عند التمعن، وجدها تحمل أفكارًا متطرفة: معاداة العلم، ورفض الخلود، وكره التكنولوجيا، خصوصًا “الحياة المثالية” ونقل الوعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفتحت أبواب المصعد.
تُحرّض هذه المنشورات من فقدوا وظائفهم بسبب التكنولوجيا.
“الأسبوع دورة… ويوم الأحد يمثل النهاية… وبداية جديدة.”
فكّر شين لو:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقبل أن يسمع إجابة، سحباه إلى الطابق الثاني.
“هل جئت إلى مكان خاطئ؟ أم أن هذا هو جوّ المنطقة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جئت لاستشارة الطبيب…”
كان يستعد للمغادرة، لكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دفعه الفضول والقلق إلى فتح غطاء الصندوق. فراشات وعثّ طاروا منه، وكان بداخله يرقات، ولحوم حيوانية، وشرانق.
خطواتٌ صاعدة سُمعت.
ماتت جميع الحشرات داخله، وغطّت وجه الإنسان.
قبل أن يُقرر شيئًا، ظهرت أمامه زوجان في منتصف العمر.
قبل أن يُقرر شيئًا، ظهرت أمامه زوجان في منتصف العمر.
“هل أنت هنا من أجل الدروس أيضًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جئت لاستشارة الطبيب…”
بدا عليهما الطيبة والودّ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com راح يركل الأرض بغضب، بينما فتح الجيران أبوابهم مجددًا… لكن هذه المرة، لم يتقدّم أحد لمساعدته. كانت نظراتهم مشفقة، ومتوجّسة في آن واحد.
“جئت لاستشارة الطبيب…”
“جئت من مكان بعيد، على الأقل ادخل لترى.”
ابتسم الرجل:
“آسفة… نسيت شيئًا…”
“لكن اليوم أحد، والدكتور باي لا يعمل أيام الأحد.”
استقل سيارة أجرة، وكان تردده وقلقه واضحًا لدرجة أن السائق أوصله وهرب بسرعة.
أحاطاه من الجانبين، وبدأا الحديث معه بينما قاداه إلى الأعلى.
كان يعلم أن لا فائدة من الكلام. عاد إلى الداخل، أحضر الروبوت المنظّف، وبدأ بتنظيف الماء بنفسه.
قال مترددًا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أعتقد أنني يجب أن أعود، ربما تركت الغاز مفتوحًا…”
“هل خاف أن أموت في سيارته؟”
لكن ما إن اقتربا، حتى شمّ رائحة كريهة تصدر منهما، رغم نظافة ملابسهما.
“ذاكرتك لم تعُد بعد؟ يبدو أن الموعد جاء أبكر مما توقعنا… لكن المؤسف أن العديد من المجرمين الخارقين لا يمكنهم الانتظار أكثر!”
“جئت من مكان بعيد، على الأقل ادخل لترى.”
قال الطبيب:
قالت المرأة وأمسكت ذراعه.
ثم ركضت هاربة.
“كيف عرفتما أنني جئت من بعيد؟”
حاول فتح الباب، لكنه لم يتحرك.
وقبل أن يسمع إجابة، سحباه إلى الطابق الثاني.
حاول فتح الباب، لكنه لم يتحرك.
باب مركز الدروس فتح من الداخل، ودُفع شين لو إلى الداخل.
جلس في آخر الصف.
كان هناك مصباح فوق منبر، وجلس الدكتور باي عليه، يدرّس طلابًا بالغين عن الأمراض النفسية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك رأسه بيد، بينما الأخرى تحمل الصندوق.
الجو كان هادئًا… حتى دخل شين لو.
التفت شين لو نحو باب غرفة المعيشة، وفجأة تذكّر شيئًا… لقد ترك الباب غير مغلق عمدًا خوفًا من الأشباح، مما يعني أن أي شخص بالخارج يمكنه فتحه بسهولة.
“شين لو؟ ممتاز، نحن في نقاش حاليًا، لما لا تنضم إلينا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تسخرون مني؟!”
نظر إلى الطبيب… كان يبدو في الثامنة عشرة فقط!
“في التاريخ البابلي، الأيام 7 و14 و21 و28 من كل شهر كانت أيام شؤم، تحدث فيها مصائب. لذلك يتجنّبها الناس بالبقاء في منازلهم.” ﴿هذا الكلام هبد ولاصحة له ومنافي لعقيدتنا ومجرد خيال﴾
“آه…”
“موتوا أيها الحشرات المقززة!”
تردد، لكن الجميع نظر إليه، كما لو أنه فريسة طازجة.
قال مترددًا:
جلس في آخر الصف.
دم أسود تساقط على الجدران.
ابتسم له الدكتور باي، ثم تابع:
ثم التفتت إلى شين لو:
“هل تعرفون لماذا يتكون الأسبوع من سبعة أيام؟”
فكّر شين لو:
أجابت امرأة ترتدي نظارات وتضع أحمر شفاه فاقع:
ابتسم الرجل:
“في العصور القديمة، لاحظ الإنسان أن القمر يتحوّل من نصف إلى بدر خلال سبعة أيام، ثم يعود إلى نصف خلال سبعة، ومن ثم إلى محاق خلال سبعة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبدّلت تعابيرهم.
قال الطبيب:
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“ولماذا نأخذ عطلة يوم الأحد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلها كانت مغلقة…
ردّت المرأة:
“ربما يجب أن أبلغ الشرطة…”
“في التاريخ البابلي، الأيام 7 و14 و21 و28 من كل شهر كانت أيام شؤم، تحدث فيها مصائب. لذلك يتجنّبها الناس بالبقاء في منازلهم.” ﴿هذا الكلام هبد ولاصحة له ومنافي لعقيدتنا ومجرد خيال﴾
“لكن اليوم أحد، والدكتور باي لا يعمل أيام الأحد.”
ثم التفتت إلى شين لو:
“هل يعقل أن يسكن أحد بعيدًا هكذا عن مدينة شين لو؟”
“يا للمصادفة… اليوم أيضًا أحد.”
الجو كان هادئًا… حتى دخل شين لو.
ثم… جميع الطلاب التفتوا نحوه مجددًا.
الغطاء انفتح من الداخل، ومن بين الفراشات، ارتفع وجه بشري ينظر إليه.
تبدّلت تعابيرهم.
“هل خاف أن أموت في سيارته؟”
“الأسبوع دورة… ويوم الأحد يمثل النهاية… وبداية جديدة.”
“هل هؤلاء المجانين يراقبونني؟!”
وفي المدينة الترفيهية رقم 0، كان هان فاي واقفًا أمام باب “الإثنين”، يطرقه… لكن لم يُجِب الشبح.
منذ خروجه من جهاز الألعاب، كان شين لو يعيش تحت ضغط رهيب… والآن، انفجر.
حاول فتح الباب، لكنه لم يتحرك.
“ولماذا نأخذ عطلة يوم الأحد؟”
اضطر لتجريب الأبواب الأخرى.
رغم اشمئزازه، حمل الصندوق وخرج نحو المصعد. عندها لاحظ وجود حجرة سرية أسفل الصندوق، لم يكن يراها لولا البلل.
كلها كانت مغلقة…
قال شين لو بصوت منخفض:
إلا باب “الأحد”، فقد انفتح.
التفت شين لو نحو باب غرفة المعيشة، وفجأة تذكّر شيئًا… لقد ترك الباب غير مغلق عمدًا خوفًا من الأشباح، مما يعني أن أي شخص بالخارج يمكنه فتحه بسهولة.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
باب مركز الدروس فتح من الداخل، ودُفع شين لو إلى الداخل.
اترك تعليقاً لدعمي🔪
أجابت امرأة ترتدي نظارات وتضع أحمر شفاه فاقع:
فصل دعم
“هذا هو العنوان… لكنه مهجور وغريب…”
دخل المصعد، وما إن أُغلقت الأبواب حتى شعر بأن الهواء انقطع عنه… أرقامه تتبدّل، وفي ذهنه، عادت صورة الفراشة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		