▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
ذهب إلى المطبخ، أحضر قدّاحة، وأشعل الصندوق.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
ضغط زر المصعد بجنون، أراد الاتصال بالشرطة.
الفصل 744: الأحد
“هل جاء أحد فعلًا وترك هذا؟”
ترجمة: Arisu san
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إلى الطبيب… كان يبدو في الثامنة عشرة فقط!
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
امرأة مسنّة كانت تقف بالخارج وتحمل حساء دجاج. رأت شين لو، وكادت تساعده، لكن عندما لمحت جثث الحشرات، تراجعت.
“توصيل؟ لكنني لم أطلب شيئًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com راح يركل الأرض بغضب، بينما فتح الجيران أبوابهم مجددًا… لكن هذه المرة، لم يتقدّم أحد لمساعدته. كانت نظراتهم مشفقة، ومتوجّسة في آن واحد.
التفت شين لو نحو باب غرفة المعيشة، وفجأة تذكّر شيئًا… لقد ترك الباب غير مغلق عمدًا خوفًا من الأشباح، مما يعني أن أي شخص بالخارج يمكنه فتحه بسهولة.
“هل هؤلاء المجانين يراقبونني؟!”
تجمّد العرق البارد على جبينه.
سقط الصندوق أرضًا.
أمسك بأقرب كرسي واتجه نحو الباب الذي كان يُفتح ببطء. انفتح الباب، لكن لم يكن هناك أحد… يبدو أن الصوت الذي سمعه كان مجرد وهم. تقدّم بخطوات مترددة ونظر نحو الأسفل، فوجد صندوق توصيل ثقيل عند العتبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردّت المرأة:
“هل جاء أحد فعلًا وترك هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الثاني: مركز دروس واستوديو رقص.
دفعه الفضول والقلق إلى فتح غطاء الصندوق. فراشات وعثّ طاروا منه، وكان بداخله يرقات، ولحوم حيوانية، وشرانق.
قال شين لو بصوت منخفض:
“ما هذا؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com راح يركل الأرض بغضب، بينما فتح الجيران أبوابهم مجددًا… لكن هذه المرة، لم يتقدّم أحد لمساعدته. كانت نظراتهم مشفقة، ومتوجّسة في آن واحد.
ارتعد قلبه، واشتعل غضبه. لم يكن يعلم لماذا أصبح هدفًا لكل هذا. بدا وكأن شبكة غير مرئية تحاصره وتخنقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صعد الدرج، وجرّب الباب.
“هل هؤلاء المجانين يراقبونني؟!”
ارتعد قلبه، واشتعل غضبه. لم يكن يعلم لماذا أصبح هدفًا لكل هذا. بدا وكأن شبكة غير مرئية تحاصره وتخنقه.
منذ خروجه من جهاز الألعاب، كان شين لو يعيش تحت ضغط رهيب… والآن، انفجر.
“هذا هو العنوان… لكنه مهجور وغريب…”
“تسخرون مني؟!”
ارتفع الوجه البشري المغطى بالفراشات ببطء، واقترب منه، وكأنه يريد أن يحلّ محلّ وجهه.
ذهب إلى المطبخ، أحضر قدّاحة، وأشعل الصندوق.
لكن مستشعرات النار في الممر التقطت اللهب، وانطلقت رشاشات المياه عليه مباشرةً.
“موتوا أيها الحشرات المقززة!”
ابتسم له الدكتور باي، ثم تابع:
لكن مستشعرات النار في الممر التقطت اللهب، وانطلقت رشاشات المياه عليه مباشرةً.
“ربما يجب أن أبلغ الشرطة…”
“تباااا!”
ماتت جميع الحشرات داخله، وغطّت وجه الإنسان.
راح يركل الأرض بغضب، بينما فتح الجيران أبوابهم مجددًا… لكن هذه المرة، لم يتقدّم أحد لمساعدته. كانت نظراتهم مشفقة، ومتوجّسة في آن واحد.
“هل جئت إلى مكان خاطئ؟ أم أن هذا هو جوّ المنطقة؟”
“لست مجنونًا! عقلي سليم! لا تنظروا إليّ هكذا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تسخرون مني؟!”
كان يعلم أن لا فائدة من الكلام. عاد إلى الداخل، أحضر الروبوت المنظّف، وبدأ بتنظيف الماء بنفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم انفجر الوجه ضاحكًا كما لو كان يلهو بلعبة ممتعة.
“سأتدبّر أمري وحدي.”
“هل من أحد بالداخل؟”
رغم اشمئزازه، حمل الصندوق وخرج نحو المصعد. عندها لاحظ وجود حجرة سرية أسفل الصندوق، لم يكن يراها لولا البلل.
ارتفع الوجه البشري المغطى بالفراشات ببطء، واقترب منه، وكأنه يريد أن يحلّ محلّ وجهه.
“لو فتحتها فعلاً، ألن يعني أنني فعلاً مختل؟”
“لكن اليوم أحد، والدكتور باي لا يعمل أيام الأحد.”
قالها، لكن عيناه لم تستطيعا مقاومة الفضول… فتح الحجرة، ووجد داخلها فروة رأس بشرية مكسوّة بالشعر، متعفنة بفعل الزمن.
اترك تعليقاً لدعمي🔪
“قاتل؟ لكنني… ألعب لعبة فقط! لماذا أُستهدف؟ ما هذه اللعبة المسماة بالحياة المثالية؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقبل أن يسمع إجابة، سحباه إلى الطابق الثاني.
ضغط زر المصعد بجنون، أراد الاتصال بالشرطة.
رغم اشمئزازه، حمل الصندوق وخرج نحو المصعد. عندها لاحظ وجود حجرة سرية أسفل الصندوق، لم يكن يراها لولا البلل.
دخل المصعد، وما إن أُغلقت الأبواب حتى شعر بأن الهواء انقطع عنه… أرقامه تتبدّل، وفي ذهنه، عادت صورة الفراشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تسخرون مني؟!”
أمسك رأسه بيد، بينما الأخرى تحمل الصندوق.
بدا عليهما الطيبة والودّ.
زاد صوت الفراشة داخل رأسه، وشيء غريب بدأ يحدث داخل الصندوق…
سقط الصندوق أرضًا.
الغطاء انفتح من الداخل، ومن بين الفراشات، ارتفع وجه بشري ينظر إليه.
قال شين لو بصوت منخفض:
“مرحبًا بعودتك…”
تجمّد العرق البارد على جبينه.
ارتفع الوجه البشري المغطى بالفراشات ببطء، واقترب منه، وكأنه يريد أن يحلّ محلّ وجهه.
“ما هذا؟!”
“أخطأتم الشخص!”
أمسك بأقرب كرسي واتجه نحو الباب الذي كان يُفتح ببطء. انفتح الباب، لكن لم يكن هناك أحد… يبدو أن الصوت الذي سمعه كان مجرد وهم. تقدّم بخطوات مترددة ونظر نحو الأسفل، فوجد صندوق توصيل ثقيل عند العتبة.
ألقى الصندوق بعيدًا وارتمى في زاوية المصعد، لكنه لم يكن كبيرًا بما يكفي… وكان الوجه يقترب منه ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جئت لاستشارة الطبيب…”
“مبروك… لقد نجوت مجددًا من الكابوس.”
“هل جئت إلى مكان خاطئ؟ أم أن هذا هو جوّ المنطقة؟”
“لست الشخص المقصود!”
إلا باب “الأحد”، فقد انفتح.
“ذاكرتك لم تعُد بعد؟ يبدو أن الموعد جاء أبكر مما توقعنا… لكن المؤسف أن العديد من المجرمين الخارقين لا يمكنهم الانتظار أكثر!”
لكن مستشعرات النار في الممر التقطت اللهب، وانطلقت رشاشات المياه عليه مباشرةً.
ثم انفجر الوجه ضاحكًا كما لو كان يلهو بلعبة ممتعة.
ارتفع الوجه البشري المغطى بالفراشات ببطء، واقترب منه، وكأنه يريد أن يحلّ محلّ وجهه.
راحت الأرقام تتقلّب بجنون.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
دم أسود تساقط على الجدران.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقبل أن يسمع إجابة، سحباه إلى الطابق الثاني.
فراشات دموية طارت من الزوايا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تفعل؟ أحذّرك! حظي سيئ جدًا! إن متّ، سأطاردك إلى الأبد!”
وسقط شين لو في جحيم من الفراشات.
تردد، لكن الجميع نظر إليه، كما لو أنه فريسة طازجة.
“ماذا تفعل؟ أحذّرك! حظي سيئ جدًا! إن متّ، سأطاردك إلى الأبد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يستعد للمغادرة، لكن…
صرخ، وفجأة شعر بدوار شديد، الأرض اختفت من تحته…
قالت المرأة وأمسكت ذراعه.
واختفت كل الفراشات.
ألقى الصندوق بعيدًا وارتمى في زاوية المصعد، لكنه لم يكن كبيرًا بما يكفي… وكان الوجه يقترب منه ببطء.
سقط الصندوق أرضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com راح يركل الأرض بغضب، بينما فتح الجيران أبوابهم مجددًا… لكن هذه المرة، لم يتقدّم أحد لمساعدته. كانت نظراتهم مشفقة، ومتوجّسة في آن واحد.
ماتت جميع الحشرات داخله، وغطّت وجه الإنسان.
“هل خاف أن أموت في سيارته؟”
انفتحت أبواب المصعد.
راحت الأرقام تتقلّب بجنون.
امرأة مسنّة كانت تقف بالخارج وتحمل حساء دجاج. رأت شين لو، وكادت تساعده، لكن عندما لمحت جثث الحشرات، تراجعت.
قالت المرأة وأمسكت ذراعه.
“آسفة… نسيت شيئًا…”
قال شين لو بصوت منخفض:
ثم ركضت هاربة.
تردد، لكن الجميع نظر إليه، كما لو أنه فريسة طازجة.
قال شين لو بصوت منخفض:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلها كانت مغلقة…
“الهلوسات تزداد سوءًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تفعل؟ أحذّرك! حظي سيئ جدًا! إن متّ، سأطاردك إلى الأبد!”
لم يجرؤ على استخدام المصعد بعد ذلك، حمل الصندوق وركض إلى الممر، وخرج من بيته.
فصل دعم
في الخارج، كانت الشوارع نظيفة، لكنه شعر بوحدة غريبة ويأس عميق.
قال مترددًا:
“ربما يجب أن أبلغ الشرطة…”
لكن ما إن اقتربا، حتى شمّ رائحة كريهة تصدر منهما، رغم نظافة ملابسهما.
أخرج هاتفه، لكنه رأى رسالة الطبيب.
قال شين لو بصوت منخفض:
تردد قليلًا، ثم قرر الذهاب.
“سأتدبّر أمري وحدي.”
استقل سيارة أجرة، وكان تردده وقلقه واضحًا لدرجة أن السائق أوصله وهرب بسرعة.
تجمّد العرق البارد على جبينه.
“هل خاف أن أموت في سيارته؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك رأسه بيد، بينما الأخرى تحمل الصندوق.
وقف أمام المبنى العتيق.
لاحظ منشورات مبعثرة، فظنها عادية، لكن عند التمعن، وجدها تحمل أفكارًا متطرفة: معاداة العلم، ورفض الخلود، وكره التكنولوجيا، خصوصًا “الحياة المثالية” ونقل الوعي.
“هذا هو العنوان… لكنه مهجور وغريب…”
“هل جئت إلى مكان خاطئ؟ أم أن هذا هو جوّ المنطقة؟”
صعد الدرج، وجرّب الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبدّلت تعابيرهم.
كان غير مقفل.
واختفت كل الفراشات.
“هل من أحد بالداخل؟”
الثالث: العيادة.
كان المبنى قديمًا، لكن السكان هجروه. مالكه أجّر الطوابق:
ارتعد قلبه، واشتعل غضبه. لم يكن يعلم لماذا أصبح هدفًا لكل هذا. بدا وكأن شبكة غير مرئية تحاصره وتخنقه.
الطابق الأول: مطعم مشاوي صغير وبقالة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبدّلت تعابيرهم.
الثاني: مركز دروس واستوديو رقص.
واختفت كل الفراشات.
الثالث: العيادة.
“هل جاء أحد فعلًا وترك هذا؟”
الطوابق الأعلى غير مستأجرة.
“موتوا أيها الحشرات المقززة!”
“هل يعقل أن يسكن أحد بعيدًا هكذا عن مدينة شين لو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com راح يركل الأرض بغضب، بينما فتح الجيران أبوابهم مجددًا… لكن هذه المرة، لم يتقدّم أحد لمساعدته. كانت نظراتهم مشفقة، ومتوجّسة في آن واحد.
الجميل أن الفراشة في دماغه هدأت قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفتحت أبواب المصعد.
“دكتور باي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يستعد للمغادرة، لكن…
لاحظ منشورات مبعثرة، فظنها عادية، لكن عند التمعن، وجدها تحمل أفكارًا متطرفة: معاداة العلم، ورفض الخلود، وكره التكنولوجيا، خصوصًا “الحياة المثالية” ونقل الوعي.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) وقف أمام المبنى العتيق.
تُحرّض هذه المنشورات من فقدوا وظائفهم بسبب التكنولوجيا.
ثم ركضت هاربة.
فكّر شين لو:
“هذا هو العنوان… لكنه مهجور وغريب…”
“هل جئت إلى مكان خاطئ؟ أم أن هذا هو جوّ المنطقة؟”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
كان يستعد للمغادرة، لكن…
استقل سيارة أجرة، وكان تردده وقلقه واضحًا لدرجة أن السائق أوصله وهرب بسرعة.
خطواتٌ صاعدة سُمعت.
اضطر لتجريب الأبواب الأخرى.
قبل أن يُقرر شيئًا، ظهرت أمامه زوجان في منتصف العمر.
أخرج هاتفه، لكنه رأى رسالة الطبيب.
“هل أنت هنا من أجل الدروس أيضًا؟”
لكن مستشعرات النار في الممر التقطت اللهب، وانطلقت رشاشات المياه عليه مباشرةً.
بدا عليهما الطيبة والودّ.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“جئت لاستشارة الطبيب…”
“هل جئت إلى مكان خاطئ؟ أم أن هذا هو جوّ المنطقة؟”
ابتسم الرجل:
ارتفع الوجه البشري المغطى بالفراشات ببطء، واقترب منه، وكأنه يريد أن يحلّ محلّ وجهه.
“لكن اليوم أحد، والدكتور باي لا يعمل أيام الأحد.”
فصل دعم
أحاطاه من الجانبين، وبدأا الحديث معه بينما قاداه إلى الأعلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دفعه الفضول والقلق إلى فتح غطاء الصندوق. فراشات وعثّ طاروا منه، وكان بداخله يرقات، ولحوم حيوانية، وشرانق.
قال مترددًا:
“ربما يجب أن أبلغ الشرطة…”
“أعتقد أنني يجب أن أعود، ربما تركت الغاز مفتوحًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أنني يجب أن أعود، ربما تركت الغاز مفتوحًا…”
لكن ما إن اقتربا، حتى شمّ رائحة كريهة تصدر منهما، رغم نظافة ملابسهما.
الجو كان هادئًا… حتى دخل شين لو.
“جئت من مكان بعيد، على الأقل ادخل لترى.”
رغم اشمئزازه، حمل الصندوق وخرج نحو المصعد. عندها لاحظ وجود حجرة سرية أسفل الصندوق، لم يكن يراها لولا البلل.
قالت المرأة وأمسكت ذراعه.
“في العصور القديمة، لاحظ الإنسان أن القمر يتحوّل من نصف إلى بدر خلال سبعة أيام، ثم يعود إلى نصف خلال سبعة، ومن ثم إلى محاق خلال سبعة.”
“كيف عرفتما أنني جئت من بعيد؟”
دخل المصعد، وما إن أُغلقت الأبواب حتى شعر بأن الهواء انقطع عنه… أرقامه تتبدّل، وفي ذهنه، عادت صورة الفراشة.
وقبل أن يسمع إجابة، سحباه إلى الطابق الثاني.
لاحظ منشورات مبعثرة، فظنها عادية، لكن عند التمعن، وجدها تحمل أفكارًا متطرفة: معاداة العلم، ورفض الخلود، وكره التكنولوجيا، خصوصًا “الحياة المثالية” ونقل الوعي.
باب مركز الدروس فتح من الداخل، ودُفع شين لو إلى الداخل.
أمسك بأقرب كرسي واتجه نحو الباب الذي كان يُفتح ببطء. انفتح الباب، لكن لم يكن هناك أحد… يبدو أن الصوت الذي سمعه كان مجرد وهم. تقدّم بخطوات مترددة ونظر نحو الأسفل، فوجد صندوق توصيل ثقيل عند العتبة.
كان هناك مصباح فوق منبر، وجلس الدكتور باي عليه، يدرّس طلابًا بالغين عن الأمراض النفسية.
ارتعد قلبه، واشتعل غضبه. لم يكن يعلم لماذا أصبح هدفًا لكل هذا. بدا وكأن شبكة غير مرئية تحاصره وتخنقه.
الجو كان هادئًا… حتى دخل شين لو.
أخرج هاتفه، لكنه رأى رسالة الطبيب.
“شين لو؟ ممتاز، نحن في نقاش حاليًا، لما لا تنضم إلينا؟”
تجمّد العرق البارد على جبينه.
نظر إلى الطبيب… كان يبدو في الثامنة عشرة فقط!
“جئت من مكان بعيد، على الأقل ادخل لترى.”
“آه…”
الفصل 744: الأحد
تردد، لكن الجميع نظر إليه، كما لو أنه فريسة طازجة.
“تباااا!”
جلس في آخر الصف.
دم أسود تساقط على الجدران.
ابتسم له الدكتور باي، ثم تابع:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الهلوسات تزداد سوءًا.”
“هل تعرفون لماذا يتكون الأسبوع من سبعة أيام؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com راح يركل الأرض بغضب، بينما فتح الجيران أبوابهم مجددًا… لكن هذه المرة، لم يتقدّم أحد لمساعدته. كانت نظراتهم مشفقة، ومتوجّسة في آن واحد.
أجابت امرأة ترتدي نظارات وتضع أحمر شفاه فاقع:
الطوابق الأعلى غير مستأجرة.
“في العصور القديمة، لاحظ الإنسان أن القمر يتحوّل من نصف إلى بدر خلال سبعة أيام، ثم يعود إلى نصف خلال سبعة، ومن ثم إلى محاق خلال سبعة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعرفون لماذا يتكون الأسبوع من سبعة أيام؟”
قال الطبيب:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أنني يجب أن أعود، ربما تركت الغاز مفتوحًا…”
“ولماذا نأخذ عطلة يوم الأحد؟”
“قاتل؟ لكنني… ألعب لعبة فقط! لماذا أُستهدف؟ ما هذه اللعبة المسماة بالحياة المثالية؟!”
ردّت المرأة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخطأتم الشخص!”
“في التاريخ البابلي، الأيام 7 و14 و21 و28 من كل شهر كانت أيام شؤم، تحدث فيها مصائب. لذلك يتجنّبها الناس بالبقاء في منازلهم.” ﴿هذا الكلام هبد ولاصحة له ومنافي لعقيدتنا ومجرد خيال﴾
ثم… جميع الطلاب التفتوا نحوه مجددًا.
ثم التفتت إلى شين لو:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الثاني: مركز دروس واستوديو رقص.
“يا للمصادفة… اليوم أيضًا أحد.”
ارتفع الوجه البشري المغطى بالفراشات ببطء، واقترب منه، وكأنه يريد أن يحلّ محلّ وجهه.
ثم… جميع الطلاب التفتوا نحوه مجددًا.
قال الطبيب:
تبدّلت تعابيرهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صعد الدرج، وجرّب الباب.
“الأسبوع دورة… ويوم الأحد يمثل النهاية… وبداية جديدة.”
“قاتل؟ لكنني… ألعب لعبة فقط! لماذا أُستهدف؟ ما هذه اللعبة المسماة بالحياة المثالية؟!”
وفي المدينة الترفيهية رقم 0، كان هان فاي واقفًا أمام باب “الإثنين”، يطرقه… لكن لم يُجِب الشبح.
ارتفع الوجه البشري المغطى بالفراشات ببطء، واقترب منه، وكأنه يريد أن يحلّ محلّ وجهه.
حاول فتح الباب، لكنه لم يتحرك.
“هل خاف أن أموت في سيارته؟”
اضطر لتجريب الأبواب الأخرى.
إلا باب “الأحد”، فقد انفتح.
كلها كانت مغلقة…
أمسك بأقرب كرسي واتجه نحو الباب الذي كان يُفتح ببطء. انفتح الباب، لكن لم يكن هناك أحد… يبدو أن الصوت الذي سمعه كان مجرد وهم. تقدّم بخطوات مترددة ونظر نحو الأسفل، فوجد صندوق توصيل ثقيل عند العتبة.
إلا باب “الأحد”، فقد انفتح.
“في التاريخ البابلي، الأيام 7 و14 و21 و28 من كل شهر كانت أيام شؤم، تحدث فيها مصائب. لذلك يتجنّبها الناس بالبقاء في منازلهم.” ﴿هذا الكلام هبد ولاصحة له ومنافي لعقيدتنا ومجرد خيال﴾
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
ارتعد قلبه، واشتعل غضبه. لم يكن يعلم لماذا أصبح هدفًا لكل هذا. بدا وكأن شبكة غير مرئية تحاصره وتخنقه.
اترك تعليقاً لدعمي🔪
في الخارج، كانت الشوارع نظيفة، لكنه شعر بوحدة غريبة ويأس عميق.
فصل دعم
جلس في آخر الصف.
“تباااا!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات