723
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
الفصل 723: الجولة الثانية
تبقّى الشرطي والهارب.
ترجمة: Arisu san
ازدادت قتامة وجه الشرطي؛ كاتب السيناريو عارضه علنًا، والآن الساحر تجاهله تمامًا.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
ربّت الساحر على رأسها قائلاً: “أفهم… إن كان لا بد أن ينجو أحدنا، فليكن أنتِ.”
بعد دخول مدينة الحياة الترفيهية، والسير في متاهة الذكريات، انتهى المطاف بهم في فندق اليأس.
كل نزيل هنا يحمل هوية مختلفة، وكل منهم يُجسّد شيئًا ما.
وفقًا لقواعد الصندوق الأسود، عليهم اختيار الناجي الأخير.
لكل منهم الحق في تقرير مصير الآخرين، لكن لا أحد يملك حق تقرير مصيره الخاص.
اختفت الدمية داخل الصندوق بصمت، وذهل الباقون من تصرفه.
خفض “هان فاي” رأسه، والدم يتسرّب من تحت قناع وجهه.
الألم الحارق لم يختفِ، بل بدا وكأن وجهه بدأ يندمج مع القناع.
ردّ الشرطي بحدة، موجّهًا نظره إليه: “كفى. وُجدت ورقة جوكر في كم الضحية… احتمال كونك القاتل كبير!”
قالت المرأة، محاولة التمرّد على الواقع:
“وماذا لو لم نختر أحدًا؟ لماذا نطيع أوامر القاتل؟”
من تبقّى: الشرطي والهارب.
قاطعها صاحب الفندق بصوت ضعيف:
“القاتل على الأقل صدق في شيء واحد… الضباب الأسود يتجمّع. عاجلًا أم آجلًا، سيتحوّل إلى موجة تبتلع الفندق بأكمله. إن دُمّرت هذه البقعة، سننتهي مثل أولئك الذين حاولوا الخروج.”
اترك تعليقاً لدعمي🔪
“الموت؟”
الخياران كانا واضحين: إما اتباع قواعد القاتل… أو الهلاك الجماعي.
قال الشرطي لنفسه: “لم يعد بالإمكان استخدام العنف. حتى لو أجبرت الهارب على كتابة اسمي، يمكنه التفكير في شخص آخر.”
مرّت الثواني، ودقات الساعة زادت من كآبة الأجواء.
اختفت الدمية داخل الصندوق بصمت، وذهل الباقون من تصرفه.
قال الساحر، وهو يجلس على الأريكة يلعب بدمى معلّقة على جسده:
“فلنتبع أوامر القاتل مؤقتًا. أظنه مضطربًا نفسيًا… ربما اختلق كل هذا في رأسه.”
فهم أن الحل الوحيد للبقاء… هو إقصاء الآخرين قبل التصويت.
ردّ الشرطي بحدة، موجّهًا نظره إليه:
“كفى. وُجدت ورقة جوكر في كم الضحية… احتمال كونك القاتل كبير!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما إن صوّت الجميع، ولم يحدث شيء، حتى دقّت الساعة معلنة منتصف الليل.
رفع الساحر رأسه، دون أن ينظر مباشرة إلى الشرطي، ثم اتجه نحو الطفلة الصامتة في الزاوية. ارتعدت الطفلة حين اقترب.
قال بلطف مصطنع وهو يركع أمامها:
“أنا أحب الأطفال، ولهذا أصبحتُ ساحرًا… لأرسم البسمة على وجوههم.”
ثم أخرج دمية وناولها للطفلة.
“ما اسمك؟ سأكتبه لك حتى تغادري هذا المكان حيّة.”
“الضحك المجنون” لم يعد واثقًا كما كان، بل ظهر الجنون في عينيه… كأنه رأى هذا المشهد من قبل.
وبعد لحظات من التردد، رسمت الطفلة زهرة صغيرة على الحائط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم مشى نحو الطفلة مجددًا: “مؤسف حقًا… جميعنا نتنافس ضد طفلة صغيرة.”
“زهرة؟ هذا اسمك؟”
هزّت رأسها ميكانيكيًّا، والخوف في عينيها خفّ، ليحلّ محله نوع من الضياع.
قال “الضحك المجنون”، مضيقاً عينيه بثقة: “أعتقد أن الطفلة لم تصوّت بإرادتها. لا أحد منّا يعرف اسم الساحر الحقيقي، لكنها وضعت الورقة مباشرة. أظنه نوّمها مغناطيسيًّا.”
ربّت الساحر على رأسها قائلاً:
“أفهم… إن كان لا بد أن ينجو أحدنا، فليكن أنتِ.”
ردّ الشرطي بحدة، موجّهًا نظره إليه: “كفى. وُجدت ورقة جوكر في كم الضحية… احتمال كونك القاتل كبير!”
ثم عاد إلى مقعده، وقد بدا أنه اتخذ قراره.
فهم أن الحل الوحيد للبقاء… هو إقصاء الآخرين قبل التصويت.
ازدادت قتامة وجه الشرطي؛ كاتب السيناريو عارضه علنًا، والآن الساحر تجاهله تمامًا.
تحوّلت بشرة “لي غوو إر” إلى اللون الأسود، وكأن جلدها انفجر من الداخل. ثم اختفت في دوامة من الضباب.
عند الساعة 11:55، بدأ صوت المطر يتسرّب.
ازداد هطول المطر الأسود، كأنه يحاول محو الفندق من الوجود.
ضربت قطراته الجدران بعنف.
حدّق الجميع خارج النوافذ، حيث امتزج الضباب الأسود بالمطر… وكأن العالم ينهار عليهم.
كان الشرطي والهارب مجبرين على التحالف، والثقة بينهما منعدمة.
قال الساحر وهو يكتب الاسم على دميته ويلقي بها في الصندوق:
“أتمنى أن يفهم الصندوق الأسود ما أعنيه. أتمنى لها أن تكون الناجية الأخيرة.”
صرخت المرأة: “توقّف عن التلاعب بها!” كانت عينا الفتاة قد تغيّرتا، وكأنها تفقد ذاتها.
اختفت الدمية داخل الصندوق بصمت، وذهل الباقون من تصرفه.
ضُربت نافذة الطابق الثاني بقوة، فاندفع المطر الأسود إلى الداخل.
التصويت هو الوسيلة الوحيدة لحماية النفس، لكن الساحر منح صوته دون تردد، كأنه بالفعل لا يريد النجاة.
رد الساحر: “أنا الوحيد الذي يحميها.” ثم كتب مجددًا الاسم “زهرة” وألقاه في الصندوق، معلنًا بدء الجولة الثانية.
ثم مشت الطفلة نحو الطاولة وألقت بورقة في الصندوق أيضًا.
قال الضحك المجنون فجأة: “صوّت لكاتب السيناريو. هو صوّت لي، وأنا لك. إن صوّت له، سننجو نحن الثلاثة.”
قال “الضحك المجنون”، مضيقاً عينيه بثقة:
“أعتقد أن الطفلة لم تصوّت بإرادتها. لا أحد منّا يعرف اسم الساحر الحقيقي، لكنها وضعت الورقة مباشرة. أظنه نوّمها مغناطيسيًّا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال كاتب السيناريو لتهدئة الوضع: “نحن عشرة. إن صوّت كل منا لآخر، سنبقى جميعًا. وإن وقعت جريمة، سنعلم أن من لم يصوّت للضحية هو القاتل. حينها، سيخسر صوته في الجولة التالية.”
ردّ الساحر وهو يلمس جبهته:
“ربما لا نحتاج الأسماء. التصويت يتمّ حسب الصورة الذهنية في عقولنا. إن لم تصدقوني، جرّبوا. إن كان تصويتكم ناجحًا، ستشعرون وكأنكم قذفتم روح ذلك الشخص في هاوية.”
رفع الساحر رأسه، دون أن ينظر مباشرة إلى الشرطي، ثم اتجه نحو الطفلة الصامتة في الزاوية. ارتعدت الطفلة حين اقترب. قال بلطف مصطنع وهو يركع أمامها: “أنا أحب الأطفال، ولهذا أصبحتُ ساحرًا… لأرسم البسمة على وجوههم.” ثم أخرج دمية وناولها للطفلة. “ما اسمك؟ سأكتبه لك حتى تغادري هذا المكان حيّة.”
عبس الشرطي وقال:
“أنت تعرف الكثير… إن كانت الأرواح تتجدد، فلماذا تشعر وكأنك رميتها في الجحيم؟”
ربّت الساحر على رأسها قائلاً: “أفهم… إن كان لا بد أن ينجو أحدنا، فليكن أنتِ.”
كاتب السيناريو، المرتبك، أخرج ورقة وكتب عليها اسمًا، ثم وضعها في الصندوق.
عندما اختفت الورقة، ارتجف قليلًا، ثم ابتسم لـ”الضحك المجنون”.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) صرخ الشرطي: “اكتب! أريد أن أراك تكتب اسمي!”
توالت بعدها التصويتات…
قالت المرأة، محاولة التمرّد على الواقع: “وماذا لو لم نختر أحدًا؟ لماذا نطيع أوامر القاتل؟”
الضحك المجنون كتب ورقته.
صاحب الفندق والعامل كتبا أسمي بعضهما البعض.
الشرطي ظلّ يراقب، ثم حاول إقناع المرأة بالتصويت المتبادل، لكنها رفضت وألقت بورقتها.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
“هان فاي” اقترب من الطاولة، وكتب اسم زوجته.
“الموت؟” الخياران كانا واضحين: إما اتباع قواعد القاتل… أو الهلاك الجماعي.
من تبقّى: الشرطي والهارب.
تبقّى الشرطي والهارب.
صرخ الشرطي:
“اكتب! أريد أن أراك تكتب اسمي!”
قال الشرطي لنفسه: “لم يعد بالإمكان استخدام العنف. حتى لو أجبرت الهارب على كتابة اسمي، يمكنه التفكير في شخص آخر.”
لجأ للضرب، وأدخل أصابعه في جرح الهارب المفتوح حتى أُجبره على التصويت له.
قال الشرطي لنفسه: “لم يعد بالإمكان استخدام العنف. حتى لو أجبرت الهارب على كتابة اسمي، يمكنه التفكير في شخص آخر.”
ثم كتب اسم الهارب بدوره.
“لا تفهموني خطأ. العنف ليس حلًّا. أُجبرت على هذا…”
ترجمة: Arisu san
ما إن صوّت الجميع، ولم يحدث شيء، حتى دقّت الساعة معلنة منتصف الليل.
توالت بعدها التصويتات…
تداخلت عقارب الساعة، وبدأ صوت غريب يعلو في الغرفة.
خفض “هان فاي” رأسه، والدم يتسرّب من تحت قناع وجهه. الألم الحارق لم يختفِ، بل بدا وكأن وجهه بدأ يندمج مع القناع.
تحوّلت بشرة “لي غوو إر” إلى اللون الأسود، وكأن جلدها انفجر من الداخل. ثم اختفت في دوامة من الضباب.
رد الساحر: “أنا الوحيد الذي يحميها.” ثم كتب مجددًا الاسم “زهرة” وألقاه في الصندوق، معلنًا بدء الجولة الثانية.
نظر الجميع إلى الأريكة حيث كانت مستلقية… وكأنها لم تكن موجودة قط.
قال العامل: “سأغلقها.”
همس “هان فاي” لنفسه، وهو يُفعّل تمثيله المتقن:
“الفندق بُني داخل الدماغ… لعلها ما زالت تملك فرصة للعودة.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
في الخارج، كان المطر يضرب النوافذ كالأمواج.
ثم كتب اسم الهارب بدوره. “لا تفهموني خطأ. العنف ليس حلًّا. أُجبرت على هذا…”
قال الساحر وهو يلامس الأريكة:
“القاتل لم يكذب… من يحصل على أقل عدد من الأصوات، يختفي.”
“الموت؟” الخياران كانا واضحين: إما اتباع قواعد القاتل… أو الهلاك الجماعي.
“الضحك المجنون” لم يعد واثقًا كما كان، بل ظهر الجنون في عينيه… كأنه رأى هذا المشهد من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هان فاي” اقترب من الطاولة، وكتب اسم زوجته.
قال الشرطي:
“القاتل لم يتحرّك في الجولة الأولى خوفًا من انكشافه.”
قال الساحر، وهو يجلس على الأريكة يلعب بدمى معلّقة على جسده: “فلنتبع أوامر القاتل مؤقتًا. أظنه مضطربًا نفسيًا… ربما اختلق كل هذا في رأسه.”
كان الشرطي والهارب مجبرين على التحالف، والثقة بينهما منعدمة.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) صرخ الشرطي: “اكتب! أريد أن أراك تكتب اسمي!”
وبعد اختفاء “لي غوو إر”، خفّ الضباب قليلًا، لكن بعد عشر دقائق، عاد أقوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردّ الساحر وهو يلمس جبهته: “ربما لا نحتاج الأسماء. التصويت يتمّ حسب الصورة الذهنية في عقولنا. إن لم تصدقوني، جرّبوا. إن كان تصويتكم ناجحًا، ستشعرون وكأنكم قذفتم روح ذلك الشخص في هاوية.”
ضُربت نافذة الطابق الثاني بقوة، فاندفع المطر الأسود إلى الداخل.
قال الشرطي: “القاتل لم يتحرّك في الجولة الأولى خوفًا من انكشافه.”
قال العامل:
“سأغلقها.”
لجأ للضرب، وأدخل أصابعه في جرح الهارب المفتوح حتى أُجبره على التصويت له.
لكن كاتب السيناريو حذّره:
“لا تخرج من مجال رؤيتنا.”
الضحك المجنون كتب ورقته. صاحب الفندق والعامل كتبا أسمي بعضهما البعض. الشرطي ظلّ يراقب، ثم حاول إقناع المرأة بالتصويت المتبادل، لكنها رفضت وألقت بورقتها.
أضاف الساحر:
“ألم تلاحظوا؟ كلما أبطأنا، اشتدت العاصفة. القاتل يدفعنا لاختيار الناجي الأخير.”
اترك تعليقاً لدعمي🔪
ثم مشى نحو الطفلة مجددًا:
“مؤسف حقًا… جميعنا نتنافس ضد طفلة صغيرة.”
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
صرخت المرأة:
“توقّف عن التلاعب بها!”
كانت عينا الفتاة قد تغيّرتا، وكأنها تفقد ذاتها.
قال العامل: “سأغلقها.”
رد الساحر:
“أنا الوحيد الذي يحميها.”
ثم كتب مجددًا الاسم “زهرة” وألقاه في الصندوق، معلنًا بدء الجولة الثانية.
قال الشرطي لنفسه: “لم يعد بالإمكان استخدام العنف. حتى لو أجبرت الهارب على كتابة اسمي، يمكنه التفكير في شخص آخر.”
قال الشرطي لنفسه:
“لم يعد بالإمكان استخدام العنف. حتى لو أجبرت الهارب على كتابة اسمي، يمكنه التفكير في شخص آخر.”
التصويت هو الوسيلة الوحيدة لحماية النفس، لكن الساحر منح صوته دون تردد، كأنه بالفعل لا يريد النجاة.
فهم أن الحل الوحيد للبقاء… هو إقصاء الآخرين قبل التصويت.
فهم أن الحل الوحيد للبقاء… هو إقصاء الآخرين قبل التصويت.
قال كاتب السيناريو لتهدئة الوضع:
“نحن عشرة. إن صوّت كل منا لآخر، سنبقى جميعًا. وإن وقعت جريمة، سنعلم أن من لم يصوّت للضحية هو القاتل. حينها، سيخسر صوته في الجولة التالية.”
ضُربت نافذة الطابق الثاني بقوة، فاندفع المطر الأسود إلى الداخل.
وافقه الضحك المجنون، وكذلك العامل وصاحب الفندق.
“هان فاي” صوّت مجددًا لزوجته.
قال العامل: “سأغلقها.”
تبقّى الشرطي والهارب.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) صرخ الشرطي: “اكتب! أريد أن أراك تكتب اسمي!”
قال الضحك المجنون فجأة:
“صوّت لكاتب السيناريو. هو صوّت لي، وأنا لك. إن صوّت له، سننجو نحن الثلاثة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بكلمة واحدة، حوّل “الضحك المجنون” اللعبة البسيطة إلى دوامة من الحيرة…
لكن هل كان صادقًا؟ إن كان يكذب، فسيُقتل الهارب.
وإن كان صادقًا، فسينجو الثلاثة.
تداخلت عقارب الساعة، وبدأ صوت غريب يعلو في الغرفة.
بكلمة واحدة، حوّل “الضحك المجنون” اللعبة البسيطة إلى دوامة من الحيرة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم مشى نحو الطفلة مجددًا: “مؤسف حقًا… جميعنا نتنافس ضد طفلة صغيرة.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
الفصل 723: الجولة الثانية
اترك تعليقاً لدعمي🔪
رد الساحر: “أنا الوحيد الذي يحميها.” ثم كتب مجددًا الاسم “زهرة” وألقاه في الصندوق، معلنًا بدء الجولة الثانية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات