Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

لعبة الإياشيكي خاصتي 701

701

701

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 15 نوفمبر: “من هو “جيا” حقًا؟ لماذا قالت زوجته إنه مات منذ زمن؟ لماذا أرى كوابيس يتحول فيها إلى سمكة عملاقة تسحبني تحت الماء؟”

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

اسمه “غوان مياو”. كان زعيم القرية وشريك المدير التنفيذي “جيا”. في هذه المرحلة، أكثر من 80% من سكان القرية اختفوا. كان يعيش في شعور دائم بالذنب، وكان يرى دومًا كوابيس بأنه تحت البحيرة، محاطًا بعدد لا نهائي من القرويين الذين ينتظرونه.

الفصل 701: التحضيرات

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

ترجمة: Arisu san

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل الجميع هنا مثلك؟”

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

قال “هان فاي”: “هل تعرّضت لي غوو إر لخطر؟” واندفع فورًا باتجاه السيارة. توقفت السيارة السوداء بجانب فندق السبا. كانت واجهتها الأمامية منبعجة، وملتصق بها قشور سمك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ركع “هان فاي” بجانب السرير يتأمل التمثال الصغير. كان التمثال يحمل وجه إنسان، لكن جسده مغطى بحراشف تشبه قشور السمك، وكانت الحراشف على ظهره تتموج كالأمواج.

إضافةً إلى ذلك، أخبر “غوان مياو” هان فاي بمعلومة أخرى: هناك وحش بحيرة حقيقي يعيش في أعماق البحيرة.

“هل هذا هو تمثال وحش البحيرة الذي تحدثت عنه العجوز؟ ولكن ألم يكن من المفترض أن يكون في قاع البحيرة مع اليتيم؟” تساءل المنقذ بفضول وهو يقترب، لكن “هان فاي” أوقفه.

قال “هان فاي”: “الخطيئة الكبرى والقطّة ذات الحيوات التسع تختبئان داخل وشم الشبح في جسدي. القطة تتجول على هيئة هرة صغيرة، أما الخطيئة الكبرى فما زالت عالقة، لكنها ستتحرر قريبًا حالما تمتص قدرًا كافيًا من الطاقة.” شعر “هان فاي” بأن نداء الوشم الشبح يتصاعد.

“لا تتحرك.” فكّ “هان فاي” أحد أرجل الكرسي وضرب بها التمثال. تدفق ماء عكر من داخله، وكان طوله نحو متر. زحف من فمه المفتوح حشرة سوداء ذات ثمانية أرجل نحيلة. كانت تشبه عنكبوت الماء، لكنها أكبر حجمًا بكثير. وكان على بطنها نقش لوجه إنسان يصرخ وكأنه غريق.

“هيا بنا. لنفتّش الأماكن الأخرى.” وما إن غادروا المركز حتى سمعوا صوت محرّك سيارة الأجرة ينطلق، ثم صوت ارتطام في الظلام.

“R.I.P.” قال “هان فاي” وهو يشق الحشرة إلى نصفين. ارتجفت أرجلها الثمانية قبل أن تتحلل إلى ماء متعفن. “كلما عظم الذنب، ازداد حدة سكيني. هذه الحشرة قد تبدو صغيرة، لكنها تسببت في مقتل شخصين على الأقل.” كان أسلوب “هان فاي” في تقييم خطر الأشياء بسيطًا للغاية: يقطعها ويرى مدى عمق الجرح. ارتدّ المنقذ إلى الخلف مرعوبًا؛ فلولا تدخل “هان فاي” في الوقت المناسب، لكانت الحشرة زحفت إلى داخل كمّه.

25 نوفمبر: “لماذا؟ لماذا ما زلت أحلم رغم أن كل شيء انتهى؟ القشور تزداد، والكوابيس تصبح واقعًا!”

مواءت القطة وقفزت من حقيبة “هان فاي” راكعة بجانب التمثال. مدت مخلبها وأمسكت بقدميه، واندمجت النقوش التسعة على جسدها مع التمثال. بدأ ماء أسود يتسرب من التمثال ويمتصّه الوشم.

أجابت: “يبدو كإنسان. ملابسه مبتلة تمامًا كما لو خرج تواً من الماء. ظل يحاول الدخول إلى السيارة، بل قلد صوتك أنت.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وبعد عشر ثوانٍ تقريبًا، سقطت عناكب مائية سوداء من أنف وفم التمثال. كانت أجسادها منكمشة، وأرجلها الثمانية ملتفة حول نفسها، وقد تلاشت النقوش على بطونها كما لو جفّت تمامًا. عند رؤية تلك العناكب الميتة، ارتجفت “يان يوي” والمنقذ معًا. لم يتوقعا أن يخفي هذا التمثال الصغير عددًا كبيرًا من الحشرات السامة.

1 نوفمبر: “المدير الجشع والجبان “جيا” تغيّر. لم يكن يكترث بسكان البلدة، لكن فجأة طلب مني جمعهم جميعًا لتبجيل وحش البحيرة. هل هذا مطر أم دم؟”

قال “هان فاي”: “الخطيئة الكبرى والقطّة ذات الحيوات التسع تختبئان داخل وشم الشبح في جسدي. القطة تتجول على هيئة هرة صغيرة، أما الخطيئة الكبرى فما زالت عالقة، لكنها ستتحرر قريبًا حالما تمتص قدرًا كافيًا من الطاقة.” شعر “هان فاي” بأن نداء الوشم الشبح يتصاعد.

“لا أظن أن أحياءً سيحتفلون الليلة، لكن ربما الأموات سيفعلون.”

رفع التمثال بيديه، رغم أنه لم يتجاوز المتر طولًا، إلا أنه كان ثقيلًا للغاية.

ركّز هان فاي نظره على ساقي العجوز. كان يرتدي سروالًا فضفاضًا يُخفي ساقيه، لكنه كلّما مرّ، ترك خلفه أثرًا من الماء.

قال المنقذ: “هان فاي، من الأفضل ألا نلمس أي شيء هنا. لا نريد أن ننجرّ إلى عالمهم. حين كنت على رأس عملي، سمعنا قصصًا كثيرة وقعت على سطح البحيرة. إذا كنت ترغب بالبقاء حيًا، فابتعد عن هذه الأمور.”

“هيا بنا. لنفتّش الأماكن الأخرى.” وما إن غادروا المركز حتى سمعوا صوت محرّك سيارة الأجرة ينطلق، ثم صوت ارتطام في الظلام.

أجاب “هان فاي” بنظرة باردة عبر النافذة نصف المفتوحة. خلف الزجاج كانت البحيرة، وعلى حافة النافذة كانت هناك قطعة صغيرة من قشر سمكة مضرجة بالدم. “هل تحوّل صاحب المكان إلى وحش مائي؟ أم أن الوحش هو من انتحل شخصيته؟”

2 نوفمبر: “يبدو أنني كنت متحاملًا على سكان المدينة. رغم بخله، إلا أن “جيا” أبدى مسؤولية هذه المرة. الطقوس هذه المرة أضخم من المعتاد. ربما سنحظى بسنة جيدة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بدأ “هان فاي” بتفتيش الغرفة حتى عثر على مذكرات مخبّأة داخل تجويف سري أسفل طاولة الدراسة. النصف الأول من المذكرات كان يتحدث عن فساد صاحب بلدة الإجازات وعملياته الاحتيالية، أما النصف الثاني فحمل مضامين غريبة ومقلقة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أضاء النور الساطع وجه العجوز. حدّق فيه هان فاي مباشرة.

1 نوفمبر: “المدير الجشع والجبان “جيا” تغيّر. لم يكن يكترث بسكان البلدة، لكن فجأة طلب مني جمعهم جميعًا لتبجيل وحش البحيرة. هل هذا مطر أم دم؟”

في السابق، كان جسده طبيعيًا. لكن بعد أن بدأت تلك الأحلام، بدأ جلده ينمو عليه قشور، وكأن الحلم أثّر على الواقع.

2 نوفمبر: “يبدو أنني كنت متحاملًا على سكان المدينة. رغم بخله، إلا أن “جيا” أبدى مسؤولية هذه المرة. الطقوس هذه المرة أضخم من المعتاد. ربما سنحظى بسنة جيدة.”

“كنت خائفًا من أن أخيفكم…”

10 نوفمبر: “طالما يدفع لي المال، لا بأس إن أخّرت الحسابات قليلًا. حتى لو كانت مزورة.”

“أزل وشاح رأسك. أنا هنا لأحلّ مشكلتك. آمل أن تتعاون معي.”

14 نوفمبر: “هناك شيء خاطئ! إنه لا يبجل وحش البحيرة، بل حشر جثة طفله داخل التمثال! هل جنّ هذا الرجل؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أضاء النور الساطع وجه العجوز. حدّق فيه هان فاي مباشرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

15 نوفمبر: “من هو “جيا” حقًا؟ لماذا قالت زوجته إنه مات منذ زمن؟ لماذا أرى كوابيس يتحول فيها إلى سمكة عملاقة تسحبني تحت الماء؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استخدم هان فاي “لمسة عمق الروح”، وتأكد أن العجوز لا يكذب. ثم طلب من “غوان مياو” أن يجمع كل القرويين الذين لا يزالون “عقلاء”، كي يبدأوا الاستعداد للدخول إلى “بحر العقل.

16 نوفمبر: “هل هذه الأحلام حقيقية؟ لماذا تنمو قشور على ذراعي؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل الجميع هنا مثلك؟”

18 نوفمبر: “غدًا موعد الطقوس. يبدو أن الجميع فقدوا عقلهم! ألا يرون العلامات الغريبة؟”

شيء آخر. ذلك الشيء ليس مباركاً، بل وحشٌ يتغذى على البشر.”

19 نوفمبر: “لقد انتهى كل شيء! مات جميع من على القارب! حتى تمثال وحش البحيرة غرق في أعماقها! هذه المرة، الكارثة ستنتشر!

“أفهم أننا بحاجة لخطة دقيقة، لكن لا وقت لدينا.”

الحل الوحيد هو العثور على يتيم آخر، ووضع التمثال داخل البئر القديمة في المنزل القديم، ثم إرساله إلى الجزيرة المركزية وسط البحيرة لإتمام الطقوس. لكن أين سأجد يتيمًا راغبًا؟ الجميع هنا يعرفون الحقيقة، ولا أحد يجرؤ على الاقتراب ليلًا. هذا كله بسبب الجشع. لقد خذلت أسلافي!”

الحل الوحيد هو العثور على يتيم آخر، ووضع التمثال داخل البئر القديمة في المنزل القديم، ثم إرساله إلى الجزيرة المركزية وسط البحيرة لإتمام الطقوس. لكن أين سأجد يتيمًا راغبًا؟ الجميع هنا يعرفون الحقيقة، ولا أحد يجرؤ على الاقتراب ليلًا. هذا كله بسبب الجشع. لقد خذلت أسلافي!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

22 نوفمبر: “عُثر على جثة “جيا”. قالت الشرطة إنه خطّط لقتل القرية بأكملها ليُعيد طفله للحياة. لقد دسّ السم في الطقوس. هذا يفسّر الكوابيس التي راودتني.”

استل “هان فاي” سكينه “R.I.P” وتوجه إلى فندق السبا. دفع البوابة الصدئة فانبثقت أنغام موسيقية كلاسيكية من الطابق الثالث. بدا أن هناك من يعزف مقطوعة مجهولة ذات طابع تنويمي.

25 نوفمبر: “لماذا؟ لماذا ما زلت أحلم رغم أن كل شيء انتهى؟ القشور تزداد، والكوابيس تصبح واقعًا!”

“لا يمكنني النوم… لأنني حين أستيقظ، أكون في قاع البحيرة!”

“لا يمكنني النوم… لأنني حين أستيقظ، أكون في قاع البحيرة!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 22 نوفمبر: “عُثر على جثة “جيا”. قالت الشرطة إنه خطّط لقتل القرية بأكملها ليُعيد طفله للحياة. لقد دسّ السم في الطقوس. هذا يفسّر الكوابيس التي راودتني.”

1 ديسمبر: “رأيتهم! كلهم في قاع البحيرة! لا يوجد قصر لوحش البحيرة، بل مقبرة مائية هائلة!”

“لا أظن أن أحياءً سيحتفلون الليلة، لكن ربما الأموات سيفعلون.”

2 ديسمبر: “عليّ اقتلاع هذه القشور! إنها مؤلمة! من سينقذني؟ من سينقذنا؟”

“أزل وشاح رأسك. أنا هنا لأحلّ مشكلتك. آمل أن تتعاون معي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

4 ديسمبر: “علينا إيصال التمثال! إنه على الجزيرة المركزية!”

ركّز هان فاي نظره على ساقي العجوز. كان يرتدي سروالًا فضفاضًا يُخفي ساقيه، لكنه كلّما مرّ، ترك خلفه أثرًا من الماء.

وبعد هذه النقطة، تحولت الكتابة إلى رموز غير مفهومة، وكأن الكاتب نسي كيفية الكتابة.

إضافةً إلى ذلك، أخبر “غوان مياو” هان فاي بمعلومة أخرى: هناك وحش بحيرة حقيقي يعيش في أعماق البحيرة.

أغلق “هان فاي” المذكرات وقال: “يبدو أن الحل الوحيد هو الذهاب إلى الجزيرة منتصف الليل وإعادة طقوس العبادة.” وضع المذكرات في حقيبته، وأمر المنقذ بحمل التمثال. بحث الثلاثة في مركز تأجير القوارب لكنهم لم يعثروا على أحد.

بعد لحظة تردّد، تنهد العجوز ونزع وشاحه. تساقطت قشور سمك على الأرض، وانكشف وجهٌ شاحب. لقد أكل الكثير من السمك في حياته، لكنه لم يتخيّل يومًا أن وجهه سيصير وجه سمكة.

“هيا بنا. لنفتّش الأماكن الأخرى.” وما إن غادروا المركز حتى سمعوا صوت محرّك سيارة الأجرة ينطلق، ثم صوت ارتطام في الظلام.

“تمّ تعليم تاريخ اليوم على التقويم. عادةً ما يكون اليوم هو أول أيام الصيد. بعد تبجيل وحش البحيرة، يخرج الجميع للصيد. الليلة ليلة احتفالية.”

قال “هان فاي”: “هل تعرّضت لي غوو إر لخطر؟” واندفع فورًا باتجاه السيارة. توقفت السيارة السوداء بجانب فندق السبا. كانت واجهتها الأمامية منبعجة، وملتصق بها قشور سمك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحرّك العجوز خلف المنضدة. “المبيت هنا يكلف خمسين لليلة. هذه خريطة الفندق. يمكنكم اختيار أي غرفة عدا تلك القريبة من البحيرة. بعد اختيار الغرفة، ابقوا فيها حتى بزوغ الفجر.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل أنت بخير؟” سأل “هان فاي” وهو ينظر داخل السيارة، وسرعان ما زال قلقه. “لي غوو إر” لم تهرب عند رؤيتها للوحش، بل قادت السيارة واصطدمت به.

إضافةً إلى ذلك، أخبر “غوان مياو” هان فاي بمعلومة أخرى: هناك وحش بحيرة حقيقي يعيش في أعماق البحيرة.

قالت بهدوء: “بعد مغادرتكم، شعرت بشيء خارج السيارة. بدا وكأن المطر يتساقط على الزجاج الأمامي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ “هان فاي” بتفتيش الغرفة حتى عثر على مذكرات مخبّأة داخل تجويف سري أسفل طاولة الدراسة. النصف الأول من المذكرات كان يتحدث عن فساد صاحب بلدة الإجازات وعملياته الاحتيالية، أما النصف الثاني فحمل مضامين غريبة ومقلقة:

“هل رأيت الوحش؟”

1 نوفمبر: “المدير الجشع والجبان “جيا” تغيّر. لم يكن يكترث بسكان البلدة، لكن فجأة طلب مني جمعهم جميعًا لتبجيل وحش البحيرة. هل هذا مطر أم دم؟”

أجابت: “يبدو كإنسان. ملابسه مبتلة تمامًا كما لو خرج تواً من الماء. ظل يحاول الدخول إلى السيارة، بل قلد صوتك أنت.”

“إنه كِبَر السن، أشعر بالبرد بسهولة.”

كان شخص آخر ليفقد صوابه، لكن “لي غوو إر” تعاملت مع الموقف ببراعة.

كان الوحش الذي اصطدم بالفندق قد اختفى. لم يرَ “هان فاي” سوى تموجات في بركة الماء في وسط الحديقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سأل “هان فاي”: “أين سقط جسده؟”

“سيدي، لماذا ترتدي هذا الكم من الطبقات؟ الجو ليس بهذه البرودة.”

أجابت: “في الفندق.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركع “هان فاي” بجانب السرير يتأمل التمثال الصغير. كان التمثال يحمل وجه إنسان، لكن جسده مغطى بحراشف تشبه قشور السمك، وكانت الحراشف على ظهره تتموج كالأمواج.

استل “هان فاي” سكينه “R.I.P” وتوجه إلى فندق السبا. دفع البوابة الصدئة فانبثقت أنغام موسيقية كلاسيكية من الطابق الثالث. بدا أن هناك من يعزف مقطوعة مجهولة ذات طابع تنويمي.

ما إن أنهى هان فاي كلماته حتى انطلقت سعالٌ من الطابق الثاني. انفتح باب ببطء، صريره مزّق الصمت، وتسلّلت رائحةٌ مريبة من الأعلى، مصحوبة بتقطّر المياه. ثم توقّفت الموسيقى الكلاسيكية فجأة. ركّز الجميع أنظارهم على السلالم.

نظر “هان فاي” حوله، وكان الفناء مزروعًا بالزهور النضرة. لا بد أن المالك استخدم سمادًا خاصًا، لأن النباتات كانت مزدهرة على نحو غير طبيعي. وبينما كان يتقدّم، تغيّرت المقطوعة الموسيقية، وامتزجت بأصوات تقشير قشور ونشر لحم.

اسمه “غوان مياو”. كان زعيم القرية وشريك المدير التنفيذي “جيا”. في هذه المرحلة، أكثر من 80% من سكان القرية اختفوا. كان يعيش في شعور دائم بالذنب، وكان يرى دومًا كوابيس بأنه تحت البحيرة، محاطًا بعدد لا نهائي من القرويين الذين ينتظرونه.

كان الوحش الذي اصطدم بالفندق قد اختفى. لم يرَ “هان فاي” سوى تموجات في بركة الماء في وسط الحديقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استخدم هان فاي “لمسة عمق الروح”، وتأكد أن العجوز لا يكذب. ثم طلب من “غوان مياو” أن يجمع كل القرويين الذين لا يزالون “عقلاء”، كي يبدأوا الاستعداد للدخول إلى “بحر العقل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال المنقذ مرتجفًا: “هل هذه البركة متصلة بالبحيرة؟ يبدو أنها عميقة جدًا.” رغم أنه سبّاح بارع، إلا أنه كان يرتعب من المسطحات المائية تلك الليلة.

“لا أعلم.” هزّ العجوز رأسه. “لقد لُعِنّا من قبل وحش البحيرة. هذا ذنبنا، ونحن نستحق العقاب.”

قال “هان فاي”: “لا ينبغي أن نتفرق أثناء استكشاف الفندق.” ثم قادهم عبر الحديقة نحو المدخل. كانت الفوانيس المعلقة فوق الباب تضيء بوميض خافت. بدا الفندق بتصميمه الكلاسيكي كمنزل نعوش قديم أكثر من كونه منتجعًا.

“لا أعلم.” هزّ العجوز رأسه. “لقد لُعِنّا من قبل وحش البحيرة. هذا ذنبنا، ونحن نستحق العقاب.”

“هل هناك أحد؟”

10 نوفمبر: “طالما يدفع لي المال، لا بأس إن أخّرت الحسابات قليلًا. حتى لو كانت مزورة.”

كانت الشموع عند المنضدة مشتعلة. تقويمٌ أصفر يتدلّى على الحائط، ومذبح صغير بُني في زاوية الرواق الطويل، لكن التمثال داخله كان مفقودًا.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

“تمّ تعليم تاريخ اليوم على التقويم. عادةً ما يكون اليوم هو أول أيام الصيد. بعد تبجيل وحش البحيرة، يخرج الجميع للصيد. الليلة ليلة احتفالية.”

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أنزل المنقذ التقويم، ويبدو أنه مطّلع تمامًا على ثقافة قرى الصيد.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

“لا أظن أن أحياءً سيحتفلون الليلة، لكن ربما الأموات سيفعلون.”

“لا أظن أن أحياءً سيحتفلون الليلة، لكن ربما الأموات سيفعلون.”

ما إن أنهى هان فاي كلماته حتى انطلقت سعالٌ من الطابق الثاني. انفتح باب ببطء، صريره مزّق الصمت، وتسلّلت رائحةٌ مريبة من الأعلى، مصحوبة بتقطّر المياه. ثم توقّفت الموسيقى الكلاسيكية فجأة. ركّز الجميع أنظارهم على السلالم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنزل المنقذ التقويم، ويبدو أنه مطّلع تمامًا على ثقافة قرى الصيد.

صدر صوتٌ غريب من السلم الخشبي. أحدهم كان ينزل، لكن صوته لم يكن يشبه خطوات الأقدام، بل بدا وكأن سمكة تنزلق على الدرج.

“كنتم تبجلونه سابقًا، لكن في النهاية، حصلتم على

اقترب الصوت، وشعر قلب هان فاي بالتوتر. كان على وشك سحب الخيوط الحمراء حين خرج رجلٌ مسنٌّ مغطى بالكامل من الظل.

“R.I.P.” قال “هان فاي” وهو يشق الحشرة إلى نصفين. ارتجفت أرجلها الثمانية قبل أن تتحلل إلى ماء متعفن. “كلما عظم الذنب، ازداد حدة سكيني. هذه الحشرة قد تبدو صغيرة، لكنها تسببت في مقتل شخصين على الأقل.” كان أسلوب “هان فاي” في تقييم خطر الأشياء بسيطًا للغاية: يقطعها ويرى مدى عمق الجرح. ارتدّ المنقذ إلى الخلف مرعوبًا؛ فلولا تدخل “هان فاي” في الوقت المناسب، لكانت الحشرة زحفت إلى داخل كمّه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل أنتم هنا لقضاء الليلة؟”

25 نوفمبر: “لماذا؟ لماذا ما زلت أحلم رغم أن كل شيء انتهى؟ القشور تزداد، والكوابيس تصبح واقعًا!”

كان العجوز يشبه العجوزة من مطعم المأكولات البحرية؛ جسده مغطى بالكامل باستثناء عينيه.

كان هان فاي يتوقّع هذا، لذا لم يندهش كثيرًا.

“سيدي، لماذا ترتدي هذا الكم من الطبقات؟ الجو ليس بهذه البرودة.”

قفز هان فاي فوق المنضدة ليمنع العجوز من الهروب.

ركّز هان فاي نظره على ساقي العجوز. كان يرتدي سروالًا فضفاضًا يُخفي ساقيه، لكنه كلّما مرّ، ترك خلفه أثرًا من الماء.

“تمّ تعليم تاريخ اليوم على التقويم. عادةً ما يكون اليوم هو أول أيام الصيد. بعد تبجيل وحش البحيرة، يخرج الجميع للصيد. الليلة ليلة احتفالية.”

“إنه كِبَر السن، أشعر بالبرد بسهولة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلمات هان فاي أرعبت العجوز.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تحرّك العجوز خلف المنضدة. “المبيت هنا يكلف خمسين لليلة. هذه خريطة الفندق. يمكنكم اختيار أي غرفة عدا تلك القريبة من البحيرة. بعد اختيار الغرفة، ابقوا فيها حتى بزوغ الفجر.”

“لا يمكنني النوم… لأنني حين أستيقظ، أكون في قاع البحيرة!”

ما إن دخل العجوز خلف المنضدة وعلق في الزاوية، تغيّر بريق عيني هان فاي. كان قد جمع كل المعلومات التي يحتاجها، ولم يرغب في إضاعة المزيد من الوقت.

1 ديسمبر: “رأيتهم! كلهم في قاع البحيرة! لا يوجد قصر لوحش البحيرة، بل مقبرة مائية هائلة!”

“سيدي، دعنا نتحدث بصراحة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركع “هان فاي” بجانب السرير يتأمل التمثال الصغير. كان التمثال يحمل وجه إنسان، لكن جسده مغطى بحراشف تشبه قشور السمك، وكانت الحراشف على ظهره تتموج كالأمواج.

قفز هان فاي فوق المنضدة ليمنع العجوز من الهروب.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

“ماذا تعني؟”

“كنتم تبجلونه سابقًا، لكن في النهاية، حصلتم على

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أضاء النور الساطع وجه العجوز. حدّق فيه هان فاي مباشرة.

قال “هان فاي”: “الخطيئة الكبرى والقطّة ذات الحيوات التسع تختبئان داخل وشم الشبح في جسدي. القطة تتجول على هيئة هرة صغيرة، أما الخطيئة الكبرى فما زالت عالقة، لكنها ستتحرر قريبًا حالما تمتص قدرًا كافيًا من الطاقة.” شعر “هان فاي” بأن نداء الوشم الشبح يتصاعد.

“أزل وشاح رأسك. أنا هنا لأحلّ مشكلتك. آمل أن تتعاون معي.”

وبعد هذه النقطة، تحولت الكتابة إلى رموز غير مفهومة، وكأن الكاتب نسي كيفية الكتابة.

ارتعشت ذراعا العجوز داخل كُمّيه. كان بإمكانه الشعور بالحزم في صوت هان فاي. إن لم يتعاون، فسيموت.

قال “هان فاي”: “هل تعرّضت لي غوو إر لخطر؟” واندفع فورًا باتجاه السيارة. توقفت السيارة السوداء بجانب فندق السبا. كانت واجهتها الأمامية منبعجة، وملتصق بها قشور سمك.

بعد لحظة تردّد، تنهد العجوز ونزع وشاحه. تساقطت قشور سمك على الأرض، وانكشف وجهٌ شاحب. لقد أكل الكثير من السمك في حياته، لكنه لم يتخيّل يومًا أن وجهه سيصير وجه سمكة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلمات هان فاي أرعبت العجوز.

“كنت خائفًا من أن أخيفكم…”

19 نوفمبر: “لقد انتهى كل شيء! مات جميع من على القارب! حتى تمثال وحش البحيرة غرق في أعماقها! هذه المرة، الكارثة ستنتشر!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل الجميع هنا مثلك؟”

2 ديسمبر: “عليّ اقتلاع هذه القشور! إنها مؤلمة! من سينقذني؟ من سينقذنا؟”

كان هان فاي يتوقّع هذا، لذا لم يندهش كثيرًا.

“أفهم أننا بحاجة لخطة دقيقة، لكن لا وقت لدينا.”

“لا أعلم.” هزّ العجوز رأسه. “لقد لُعِنّا من قبل وحش البحيرة. هذا ذنبنا، ونحن نستحق العقاب.”

كان الوحش الذي اصطدم بالفندق قد اختفى. لم يرَ “هان فاي” سوى تموجات في بركة الماء في وسط الحديقة.

“كنتم تبجلونه سابقًا، لكن في النهاية، حصلتم على

إضافةً إلى ذلك، أخبر “غوان مياو” هان فاي بمعلومة أخرى: هناك وحش بحيرة حقيقي يعيش في أعماق البحيرة.

شيء آخر. ذلك الشيء ليس مباركاً، بل وحشٌ يتغذى على البشر.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أكد “غوان مياو” محتوى اليوميات لهان فاي: لتدمير الطقس، لا بد من الذهاب إلى الجزيرة، لأن الطقس الحقيقي يُقام هناك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كلمات هان فاي أرعبت العجوز.

1 ديسمبر: “رأيتهم! كلهم في قاع البحيرة! لا يوجد قصر لوحش البحيرة، بل مقبرة مائية هائلة!”

“يدي قادرتان على لمس الأرواح. عندما مررت بجانبي، تحقّقت من روحك. رغم مظهرك، ما زلت تملك روح إنسان. أستطيع إنقاذك وإنقاذ الباقين، لكن يجب أن تخبرني بكل ما حدث هنا.”

حذّره المنقذ، إذ كان يعرف مدى خطورة التوجه إلى الجزيرة الآن.

تأمّل العجوز السكين في يد هان فاي. لم يكن لديه خيار.

“لا يمكنني النوم… لأنني حين أستيقظ، أكون في قاع البحيرة!”

اسمه “غوان مياو”. كان زعيم القرية وشريك المدير التنفيذي “جيا”. في هذه المرحلة، أكثر من 80% من سكان القرية اختفوا. كان يعيش في شعور دائم بالذنب، وكان يرى دومًا كوابيس بأنه تحت البحيرة، محاطًا بعدد لا نهائي من القرويين الذين ينتظرونه.

تأمّل العجوز السكين في يد هان فاي. لم يكن لديه خيار.

في السابق، كان جسده طبيعيًا. لكن بعد أن بدأت تلك الأحلام، بدأ جلده ينمو عليه قشور، وكأن الحلم أثّر على الواقع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنتم هنا لقضاء الليلة؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أكد “غوان مياو” محتوى اليوميات لهان فاي: لتدمير الطقس، لا بد من الذهاب إلى الجزيرة، لأن الطقس الحقيقي يُقام هناك.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

إضافةً إلى ذلك، أخبر “غوان مياو” هان فاي بمعلومة أخرى: هناك وحش بحيرة حقيقي يعيش في أعماق البحيرة.

1 ديسمبر: “رأيتهم! كلهم في قاع البحيرة! لا يوجد قصر لوحش البحيرة، بل مقبرة مائية هائلة!”

“هان فاي، من الأفضل ألا تثق بهم بسهولة.”

10 نوفمبر: “طالما يدفع لي المال، لا بأس إن أخّرت الحسابات قليلًا. حتى لو كانت مزورة.”

حذّره المنقذ، إذ كان يعرف مدى خطورة التوجه إلى الجزيرة الآن.

وبعد هذه النقطة، تحولت الكتابة إلى رموز غير مفهومة، وكأن الكاتب نسي كيفية الكتابة.

“أفهم أننا بحاجة لخطة دقيقة، لكن لا وقت لدينا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنزل المنقذ التقويم، ويبدو أنه مطّلع تمامًا على ثقافة قرى الصيد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

استخدم هان فاي “لمسة عمق الروح”، وتأكد أن العجوز لا يكذب. ثم طلب من “غوان مياو” أن يجمع كل القرويين الذين لا يزالون “عقلاء”، كي يبدأوا الاستعداد للدخول إلى “بحر العقل.

“لا أعلم.” هزّ العجوز رأسه. “لقد لُعِنّا من قبل وحش البحيرة. هذا ذنبنا، ونحن نستحق العقاب.”

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

16 نوفمبر: “هل هذه الأحلام حقيقية؟ لماذا تنمو قشور على ذراعي؟”

اترك تعليقاً لدعمي🔪

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركع “هان فاي” بجانب السرير يتأمل التمثال الصغير. كان التمثال يحمل وجه إنسان، لكن جسده مغطى بحراشف تشبه قشور السمك، وكانت الحراشف على ظهره تتموج كالأمواج.

نظر “هان فاي” حوله، وكان الفناء مزروعًا بالزهور النضرة. لا بد أن المالك استخدم سمادًا خاصًا، لأن النباتات كانت مزدهرة على نحو غير طبيعي. وبينما كان يتقدّم، تغيّرت المقطوعة الموسيقية، وامتزجت بأصوات تقشير قشور ونشر لحم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط