673
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
الرجل المسيطر عليه من قِبل الضحك المجنون كان قد جنّ تمامًا. لم يعد له سيطرة على نفسه، وسادته المشاعر السلبية.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هما ليسا نفس الشخص… فلماذا يبدو الأمر هكذا؟”
الفصل 673: الاختيارات
“نعم، لدي نسخة على هاتفي. هل تريد تجربتها؟” ناوله “شياو جيا” الهاتف.
ترجمة: Arisu san
أما “هان فاي”، فقد انجذب إلى العالم الغامض. تلك الكلمات أيقظت شيئًا ما في أعماقه. أخرج “هان فاي” سكين “الرفيق” وشقّ بها عبارة مدير العالم الغامض.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
ثم مزّق الرجل عبارة المدينة الترفيهية الخاصة بي.
إذا لم تجد المشاعر السلبية المتراكمة منفذًا مناسبًا لتُفرَغ فيه، فإنها تُفسد العقل، وتحول الإنسان العادي إلى وحش. قد يبدو طبيعيًّا في الظاهر، لكن روحه تكون قد تغيرت.
ثم مزّق الرجل عبارة المدينة الترفيهية الخاصة بي.
الرجل الذي لم يكن يجرؤ حتى على الابتسام يومًا، راح يضحك بجنون الآن.
“شخص واحد يتولى أمر اثنين؟ هذا عادل.”
قال هان فاي:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعبة مملة جدًا.” قالت “لي غوو إر” وهي تشغّل السيارة.
“نقطة ضعفك النفسية هي ما يستهدفه هذا الوحش. لن يساعدك. هو فقط…”
“متى رفعت مودة الزميلة؟!”
وقبل أن يُتمّ كلامه، قاطعه الرجل بالزي المدرسي قائلًا:
خلع الرجل زي عامل المدينة الترفيهية، وسرق بطاقته الوظيفية، ثم تخلص من زيه المدرسي، وارتدى الزي الجديد، وألقى بالجثة خارج النافذة دون أن يكترث حتى لتنظيف الدم.
“لكنه يسمح لي بأن أكون نسخة أخرى من نفسي! نسخة لم أكن لأتجرأ حتى على تخيلها في الماضي!”
“متى رفعت مودة الزميلة؟!”
كانت حالته غريبة جدًّا. لا يستطيع التوقف عن الضحك، لكن دموعه كانت تتساقط بلا توقف أيضًا. كان يشتكي من العالم من خلال ضحكاته.
“نعم، لدي نسخة على هاتفي. هل تريد تجربتها؟” ناوله “شياو جيا” الهاتف.
“هذا لا يبرر قتلك لهم.” قالها هان فاي، وأخرج “الرفيق”. “أخرِجه، أريد التحدث إليه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هما ليسا نفس الشخص… فلماذا يبدو الأمر هكذا؟”
كانت عيناه المحمرّتان توشك على الانفجار. تكتّلت الشعيرات الدموية عند الأطراف. واصل الرجل الضحك حتى شُقّت شفتاه. لم يعد وجهه يُشبه ما كان عليه. وارتفع صوت الضحك الجنوني أكثر فأكثر.
كانت تلك أول مرة يقترب فيها “هان فاي” من المدينة الترفيهية ليلًا. بدت نابضة بالحياة أكثر مما هي عليه صباحًا، ومع ذلك، لم يكن هناك أي أحد.
هان فاي استطاع أن يميز بوضوح: الضحك لم يكن يخرج من فمه، بل من بطنه.
اللعبة مستندة إلى أحداث حقيقية. ولحماية خصوصية الشخصيات، تمّ تغيير أسمائهم.
كان ضحكًا مرعبًا، كأنه طفل شيطاني يزحف ببطء في أمعاء الرجل. ومع صعوده، ازداد حدة وحدّة. في النهاية، طغى صوت الضحك القادم من البطن على ضحك الرجل نفسه. في تلك اللحظة، اختفى الألم والندم من عينيه، ولم يبقَ سوى لهيب الجنون. الفوضى، الموت، اليأس… تلك هي الأشياء التي أرادها. كان يعشق الدمار الكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تترك لي أشباح الجيل الأول؟” تمتم “هان فاي”، ثم التقط السكين وقطع الخيار الأخير.
قال هان فاي من خلف القناع:
“سنذهب إلى منزلك حالًا. أحتاج أن أرى هذه اللعبة.” خفّض “هان فاي” رأسه واستمر باللعب. وكلما تقدّم، ازدادت التموجات في ذهنه.
“يبدو أنك الشخص الذي كنت أبحث عنه. أنا حقًا فضولي لرؤية شكلك الحقيقي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال هان فاي متسائلًا:
ثم مدّ يده نحوه قائلًا:
الرجل الذي لم يكن يجرؤ حتى على الابتسام يومًا، راح يضحك بجنون الآن.
“هناك صوت يُرشدني إلى الاقتراب منك، أن ألتهمك… أو أن أُلتهم بك. وأعتقد أنك تشعر بالأمر نفسه.”
وبعد انطلاق السيارة الأجرة، صعد هان فاي إلى الحافلة. كان على متنها أربعة فقط: السائق، هان فاي، الضحك المجنون، ورجل في منتصف العمر يرتدي زي المدينة الترفيهية.
نظر الرجل إلى يد هان فاي، فرأى الخيوط الحمراء ملتفّة حول إصبعه. تشققت شفتاه ونزفتا. لم يرغب في مصافحة هان فاي، فهذه الخيوط الحمراء متصلة بالدمية الورقية التي أخفاها هان فاي تحت ملابسه، وإن تصافحا، فستلقي اللعنات اللانهائية بثقلها عليه.
كانت “لي غوو إر” والبقية قد تعاملوا مع جميع الركاب عند المحطات. أما “هان فاي” والرجل الذي تملّكه “الضحك المجنون”، فقد كانا على متن حافلة واحدة، تنجرف ببطء نحو أعماق البحر.
جسد شو تشين كان قد تحطم تقريبًا، ولم يكن بالإمكان استخدام قوتها مرارًا كثيرة. لذلك كان هان فاي يحتفظ بها لمواجهة الأعداء الأصعب فقط.
كانت تلك أول مرة يقترب فيها “هان فاي” من المدينة الترفيهية ليلًا. بدت نابضة بالحياة أكثر مما هي عليه صباحًا، ومع ذلك، لم يكن هناك أي أحد.
أداؤه كان طبيعيًّا للغاية. خطته بسيطة جدًا: إن وجد فرصة لقتل “الضحك المجنون”، فسيفعل. وإن لم ينجح، فحينها سيفتح باب التعاون.
وما إن حاول الوقوف، حتى كبسه الرجل أرضًا، واقترب بوجهه المليء بالضحك من العامل، ثم فجأة، سحب سكينًا حادًا من حقيبته المدرسية وغرسها في عنق العامل.
اختياره للضحك المجنون كان سببه بسيطًا كذلك: من بين حالات الوفاة الـ99 التي مرّت بها شو تشين، لم يكن أيٌّ منها على يديه.
عندها انهار المقعد الذي كُتبت عليه الكلمات، كأنما فقد دعائمه.
عقل الرجل قد التهمته الكراهية، ومشاعره السلبية تفجّرت. لقد استولى “الضحك المجنون” تمامًا على جسده.
كان “هان فاي” و”الضحك المجنون” بارعين في اتخاذ القرارات. فبعد أن أزالوا كل الاحتمالات، لم يعودوا بحاجة للتفكير في أي خيار هو الصحيح.
قال هان فاي متسائلًا:
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“أنا فضولي… كم عدد الأشخاص في هذه المدينة الذين تسيطر عليهم؟”
“هل تملك النسخة الرسمية على حاسوبك؟” لم يضيّع “هان فاي” أي وقت. شعر وكأنه عثر على خيطٍ حاسم.
لم يكن هان فاي قد رأى الشكل الحقيقي للضحك المجنون من قبل، وكان تواصله به يقتصر على ضحاياه فقط.
“التركيز على شخصٍ واحد لا ينفع. الزوجة وحدها لا تستطيع حمايتك. بل إن رفعت مستوى المودة كثيرًا معها، ستجذب عداء الآخرين، وسيصعب عليك الأمر في العمل.”
وحين سمعه، نظر إليه الرجل، ثم سار بجانبه وأشار إليه أن يصعد الحافلة معه.
“بالطبع. هذه لعبة طوّرها قسمنا. وقد أنهيت جميع النهايات المأساوية.”
تأمل هان فاي قليلًا، ثم طلب من “لي غوو إر” والبقية أن ينجزوا له مهمة: أن يقودوا السيارة قبل الحافلة، ويمروا على الطريق قبلها. كان يريد منهم تطهير الأرواح في كل محطة قبل أن تصل إليها الحافلة.
كانت هذه المدينة صورة مصغّرة من زمنٍ مضى. وكان “الضحك المجنون” يكره “فو شنغ” كرهًا شديدًا، أكثر حتى من “هان فاي”. لذلك، كان خياره الأول هو قتل “فو شنغ”.
الأمر بسيط: السيارة الأجرة تسكنها تسعة ارواح. كل ما عليهم فعله هو جرّ الركاب المنتظرين في المحطات إلى داخل السيارة، وبمساعدة والدة شياو يو، ستُحلّ الأمور.
قال هان فاي:
التعامل مع هذه الأشباح البسيطة سيكسبهم نقاطًا، كما سيقوّي السيارة ووالدة شياو يو، ما يعني أن الخطة كانت مثالية من كل النواحي.
“وهل تعلمين لمن صُمّمت هذه المدينة؟” ضغط “هان فاي” على شاشة الهاتف، وبدأت اللعبة. كانت البداية بسيطة:
وبعد انطلاق السيارة الأجرة، صعد هان فاي إلى الحافلة. كان على متنها أربعة فقط: السائق، هان فاي، الضحك المجنون، ورجل في منتصف العمر يرتدي زي المدينة الترفيهية.
عقل الرجل قد التهمته الكراهية، ومشاعره السلبية تفجّرت. لقد استولى “الضحك المجنون” تمامًا على جسده.
لم يكن أحد منهم يحمل تذكرة، لكن لم يهتم أحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال هان فاي متسائلًا:
وقف هان فاي قرب السائق، فيما سار الرجل بالزي المدرسي نحو العامل في الصف الأخير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال العامل:
قال العامل:
كانت حالته غريبة جدًّا. لا يستطيع التوقف عن الضحك، لكن دموعه كانت تتساقط بلا توقف أيضًا. كان يشتكي من العالم من خلال ضحكاته.
“لماذا لا تدفعان ثمن التذاكر؟”
لم يكن هان فاي قد رأى الشكل الحقيقي للضحك المجنون من قبل، وكان تواصله به يقتصر على ضحاياه فقط.
وما إن حاول الوقوف، حتى كبسه الرجل أرضًا، واقترب بوجهه المليء بالضحك من العامل، ثم فجأة، سحب سكينًا حادًا من حقيبته المدرسية وغرسها في عنق العامل.
نزل “هان فاي” من الحافلة وراقبها وهي تدخل المدينة الترفيهية. كانت المدينة أكبر بكثير في الليل، وابتلعت الحافلة سريعًا وسط ضحكات عالية، لتختفي في عالمٍ آخر.
في لحظة، انهار الرجل ميتًا.
وما إن حاول الوقوف، حتى كبسه الرجل أرضًا، واقترب بوجهه المليء بالضحك من العامل، ثم فجأة، سحب سكينًا حادًا من حقيبته المدرسية وغرسها في عنق العامل.
الرجل المسيطر عليه من قِبل الضحك المجنون كان قد جنّ تمامًا. لم يعد له سيطرة على نفسه، وسادته المشاعر السلبية.
قال هان فاي من خلف القناع:
“كل الأشخاص العاديين الذين تسحقهم المشاعر السلبية يمكن أن يتحولوا إلى أوعية للضحك المجنون. قد يصبحون آلات قتل في أي لحظة. هذه المدينة خطيرة جدًّا.”
“لا يكفيني أن أنجو فقط، بل عليّ أن أقتلهم جميعًا.”
“الناس العاديون قد يتحولون إلى قتلة يضحكون، وهناك وحوش مختبئة في الظلال، هراطقة يؤدّون طقوسًا غريبة، وقوة مجهولة تحاول ختم العالم الغامض… وأخيرًا، هناك المدينة الترفيهية التي حوّلت الموت إلى لعبة.”
كانت تلك أول مرة يقترب فيها “هان فاي” من المدينة الترفيهية ليلًا. بدت نابضة بالحياة أكثر مما هي عليه صباحًا، ومع ذلك، لم يكن هناك أي أحد.
“لا يكفيني أن أنجو فقط، بل عليّ أن أقتلهم جميعًا.”
“توجد نهاية واحدة، لكن القائد فقط يعرف كيف يصل إليها. لم يتمكّن أيّ لاعبٍ من كشفها حتى الآن.”
“إنها مهمة شاقة للغاية… تُرى، هل فعلها أحد قبلي؟”
لم يكن أحد منهم يحمل تذكرة، لكن لم يهتم أحد.
لم يكن هان فاي قد استعاد ذاكرته بالكامل بعد. كل ما رآه حتى الآن هو حالات الوفاة التسعة والتسعون لشو تشين. لم يكن متأكدًا إن كان هو ذاته، لكن… لم يكره هذا الشخص.
وما إن حاول الوقوف، حتى كبسه الرجل أرضًا، واقترب بوجهه المليء بالضحك من العامل، ثم فجأة، سحب سكينًا حادًا من حقيبته المدرسية وغرسها في عنق العامل.
أما السائق، فكان مجرد دمية جليدية، خيطت ذراعه بخيوط حمراء، ويعلّق بطاقة من المشرحة. لم يهتم لما يحدث داخل الحافلة.
فو شنغ، مدير العالم الغامض، أشباح الجيل الأول، والمدينة الترفيهية الخاصة بي.
خلع الرجل زي عامل المدينة الترفيهية، وسرق بطاقته الوظيفية، ثم تخلص من زيه المدرسي، وارتدى الزي الجديد، وألقى بالجثة خارج النافذة دون أن يكترث حتى لتنظيف الدم.
“شخص واحد يتولى أمر اثنين؟ هذا عادل.”
ثم جلس في مقعد العامل، وربّت على المقعد بجانبه مشيرًا لهان فاي أن ينضم إليه.
“شخص واحد يتولى أمر اثنين؟ هذا عادل.”
كانت “لي غوو إر” والبقية قد تعاملوا مع جميع الركاب عند المحطات. أما “هان فاي” والرجل الذي تملّكه “الضحك المجنون”، فقد كانا على متن حافلة واحدة، تنجرف ببطء نحو أعماق البحر.
“ما هذا؟!” صاح “شياو جيا” بدهشة.
مرّ وقتٌ طويل منذ أن فتح “هان فاي” عينيه على هذا العالم. لم يسبق له أن اختبر مثل هذه التجربة من قبل. جلس بجانب أخطر مختلٍّ عقلي، ونظر إلى المدينة المكتظة بحكايات الأشباح. كانت الحافلة الصامتة تشكّل تناقضًا صارخًا مع الشوارع التي تردّد فيها صدى الصرخات. وكأنهما لم يكونا من سكان المدينة، بل مجرد زائرَين.
أداؤه كان طبيعيًّا للغاية. خطته بسيطة جدًا: إن وجد فرصة لقتل “الضحك المجنون”، فسيفعل. وإن لم ينجح، فحينها سيفتح باب التعاون.
جثة “فو شنغ” تمّ التخلّص منها. وكان الدم الدافئ قد تكوّن في بركة على الأرض. غمس الرجل إصبعه في البركة، وكتب على المقعد الكلمات التالية:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأمر بسيط: السيارة الأجرة تسكنها تسعة ارواح. كل ما عليهم فعله هو جرّ الركاب المنتظرين في المحطات إلى داخل السيارة، وبمساعدة والدة شياو يو، ستُحلّ الأمور.
فو شنغ، مدير العالم الغامض، أشباح الجيل الأول، والمدينة الترفيهية الخاصة بي.
“نقطة ضعفك النفسية هي ما يستهدفه هذا الوحش. لن يساعدك. هو فقط…”
لم يفهم “هان فاي” المغزى في البداية، إلى أن رفع الرجل سكينه وقطع اسم “فو شنغ”.
“إذن، هناك أربعة خيارات غيري وغيرك؟”
قال “هان فاي” وهو ينظر إليه:
“قلت هذا من قبل. يجب أن تعرّفني عليه في وقتٍ ما.” جلس “هان فاي” في المقعد الأمامي، ولم يغفل عن أي تفصيل مثيرٍ للريبة.
“إذن، هناك أربعة خيارات غيري وغيرك؟”
التعامل مع هذه الأشباح البسيطة سيكسبهم نقاطًا، كما سيقوّي السيارة ووالدة شياو يو، ما يعني أن الخطة كانت مثالية من كل النواحي.
نظر إليه الرجل بالمثل، وفي أعينهما سكن جنون لا يفهمه سواهما.
“الناس العاديون قد يتحولون إلى قتلة يضحكون، وهناك وحوش مختبئة في الظلال، هراطقة يؤدّون طقوسًا غريبة، وقوة مجهولة تحاول ختم العالم الغامض… وأخيرًا، هناك المدينة الترفيهية التي حوّلت الموت إلى لعبة.”
“شخص واحد يتولى أمر اثنين؟ هذا عادل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأمر بسيط: السيارة الأجرة تسكنها تسعة ارواح. كل ما عليهم فعله هو جرّ الركاب المنتظرين في المحطات إلى داخل السيارة، وبمساعدة والدة شياو يو، ستُحلّ الأمور.
كانت هذه المدينة صورة مصغّرة من زمنٍ مضى. وكان “الضحك المجنون” يكره “فو شنغ” كرهًا شديدًا، أكثر حتى من “هان فاي”. لذلك، كان خياره الأول هو قتل “فو شنغ”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نهايات مأسوية؟ ألا توجد نهاية سعيدة؟” تجعّد جبين “هان فاي”.
أما “هان فاي”، فقد انجذب إلى العالم الغامض. تلك الكلمات أيقظت شيئًا ما في أعماقه. أخرج “هان فاي” سكين “الرفيق” وشقّ بها عبارة مدير العالم الغامض.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
ثم مزّق الرجل عبارة المدينة الترفيهية الخاصة بي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ضحكًا مرعبًا، كأنه طفل شيطاني يزحف ببطء في أمعاء الرجل. ومع صعوده، ازداد حدة وحدّة. في النهاية، طغى صوت الضحك القادم من البطن على ضحك الرجل نفسه. في تلك اللحظة، اختفى الألم والندم من عينيه، ولم يبقَ سوى لهيب الجنون. الفوضى، الموت، اليأس… تلك هي الأشياء التي أرادها. كان يعشق الدمار الكامل.
“هل تترك لي أشباح الجيل الأول؟” تمتم “هان فاي”، ثم التقط السكين وقطع الخيار الأخير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراد أن يتفاخر بمهاراته، بعد أن اعتاد على سخريات “هان فاي”، لكنه سرعان ما أدرك أن “هان فاي” يتقدّمه بخطى ثابتة، حتى إنه صار يتجاوز مطوّر اللعبة نفسه!
عندها انهار المقعد الذي كُتبت عليه الكلمات، كأنما فقد دعائمه.
لكن بينما كان “شياو جيا” يتحدث، كان “هان فاي” قد اجتاز اليوم الثاني بالفعل. كانت الاختيارات الميكانيكية على الشاشة تنبض بالحياة في عينيه. اتّبع حدسه واتخذ قراراته، وسرعان ما وصل إلى اليوم الرابع. لم يمت، بل رفع مستوى مودة زوجته.
كان “هان فاي” و”الضحك المجنون” بارعين في اتخاذ القرارات. فبعد أن أزالوا كل الاحتمالات، لم يعودوا بحاجة للتفكير في أي خيار هو الصحيح.
في لحظة، انهار الرجل ميتًا.
الحافلة استمرت في التحرك. لم يصعد أحد. ولم تتوقف حتى بلغت وجهتها النهائية: المدينة الترفيهية.
عندها انهار المقعد الذي كُتبت عليه الكلمات، كأنما فقد دعائمه.
كانت تلك أول مرة يقترب فيها “هان فاي” من المدينة الترفيهية ليلًا. بدت نابضة بالحياة أكثر مما هي عليه صباحًا، ومع ذلك، لم يكن هناك أي أحد.
“التركيز على شخصٍ واحد لا ينفع. الزوجة وحدها لا تستطيع حمايتك. بل إن رفعت مستوى المودة كثيرًا معها، ستجذب عداء الآخرين، وسيصعب عليك الأمر في العمل.”
عندما توقفت الحافلة عند المحطة الأخيرة، جاء صوت طرق على النافذة. كان “شياو يو” و”شياو جيا” يشيران إلى “هان فاي” بعنف.
فصل مدعوم
“هذه محطتي.” وقف “هان فاي” ومسح الدم عن حذائه، وقال:
“نعم، لدي نسخة على هاتفي. هل تريد تجربتها؟” ناوله “شياو جيا” الهاتف.
“أنت لا تستطيع التوقف عن الضحك، أما أنا فلا أستطيع أن أبتسم حتى لو أردت… لا أعلم أيّنا الأوفر حظًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراد أن يتفاخر بمهاراته، بعد أن اعتاد على سخريات “هان فاي”، لكنه سرعان ما أدرك أن “هان فاي” يتقدّمه بخطى ثابتة، حتى إنه صار يتجاوز مطوّر اللعبة نفسه!
نزل “هان فاي” من الحافلة وراقبها وهي تدخل المدينة الترفيهية. كانت المدينة أكبر بكثير في الليل، وابتلعت الحافلة سريعًا وسط ضحكات عالية، لتختفي في عالمٍ آخر.
“النسخة الهاتفية مبسّطة. تحتوي فقط على 15 نهاية. أما النسخة الرسمية على الحاسوب، فلها 99 نهاية. إنها مشهورة إلى حدّ ما.”
“هان فاي، كيف سارت شراكتكما؟” فتح “شياو جيا” باب سيارة الأجرة ونظر إلى “هان فاي” الذي كان يرتدي بذلة رسمية، فارتسمت على وجهه ملامح مألوفة.
اترك تعليقاً لدعمي🔪
“تُذكرني بقائدي السابق أكثر فأكثر. كان يبدو هكذا تمامًا بعد الانتهاء من إبرام صفقة.”
قال “هان فاي” وهو ينظر إليه:
“قلت هذا من قبل. يجب أن تعرّفني عليه في وقتٍ ما.” جلس “هان فاي” في المقعد الأمامي، ولم يغفل عن أي تفصيل مثيرٍ للريبة.
“أنا فضولي… كم عدد الأشخاص في هذه المدينة الذين تسيطر عليهم؟”
“لا أظن أن ذلك ممكن. لقد مزقته صديقاته إلى أشلاء. لم يترك حتى جسدًا كاملًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعبة مملة جدًا.” قالت “لي غوو إر” وهي تشغّل السيارة.
لم يلاحظ “شياو جيا” ملامح “لي غوو إر” وهي تغيم بالظلمة، وتابع قائلاً:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “شياو جيا” وهو يفتح اللعبة:
“حتى أننا صنعنا لعبة مستوحاة من قصته.”
“لا تتسرع، هذه اللعبة فيها نهايات كثيرة. ستستهلك وقتك. حتى أكثر من كان يتلاعب بالقلوب لم يتمكّن من النجاة لأكثر من ثلاثين يومًا. طبيب نفسي وطلّابه حاولوا تحليل اللعبة، ونجوا بالكاد لشهرٍ واحد.”
“لعبة؟”
دخلت “لي غوو إر” الغرفة، ورأت الخيارات التي اتخذها “هان فاي”. كان قد فقد ذاكرته، ولم يتذكر شيئًا من ماضيه، ومع ذلك، اختار نفس الخيارات التي اختارها ذلك الرجل…
“نعم، لدي نسخة على هاتفي. هل تريد تجربتها؟” ناوله “شياو جيا” الهاتف.
“نعم، لدي نسخة على هاتفي. هل تريد تجربتها؟” ناوله “شياو جيا” الهاتف.
“النسخة الهاتفية مبسّطة. تحتوي فقط على 15 نهاية. أما النسخة الرسمية على الحاسوب، فلها 99 نهاية. إنها مشهورة إلى حدّ ما.”
كانت تلك أول مرة يقترب فيها “هان فاي” من المدينة الترفيهية ليلًا. بدت نابضة بالحياة أكثر مما هي عليه صباحًا، ومع ذلك، لم يكن هناك أي أحد.
فتح “هان فاي” اللعبة، وكانت أول رسالة تظهر على الشاشة:
اترك تعليقاً لدعمي🔪
اللعبة مستندة إلى أحداث حقيقية. ولحماية خصوصية الشخصيات، تمّ تغيير أسمائهم.
“أنا فضولي… كم عدد الأشخاص في هذه المدينة الذين تسيطر عليهم؟”
“اللعبة مملة جدًا.” قالت “لي غوو إر” وهي تشغّل السيارة.
“هان فاي، كيف سارت شراكتكما؟” فتح “شياو جيا” باب سيارة الأجرة ونظر إلى “هان فاي” الذي كان يرتدي بذلة رسمية، فارتسمت على وجهه ملامح مألوفة.
“كدت أن تدخل المدينة الترفيهية ليلًا مع الحافلة. هل تعلم مدى خطورتها بعد غروب الشمس؟”
فو شنغ، مدير العالم الغامض، أشباح الجيل الأول، والمدينة الترفيهية الخاصة بي.
“وهل تعلمين لمن صُمّمت هذه المدينة؟” ضغط “هان فاي” على شاشة الهاتف، وبدأت اللعبة. كانت البداية بسيطة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما السائق، فكان مجرد دمية جليدية، خيطت ذراعه بخيوط حمراء، ويعلّق بطاقة من المشرحة. لم يهتم لما يحدث داخل الحافلة.
الشخصية الرئيسية نائم في غرفة النوم، يسمع صوتًا قادمًا من غرفة المعيشة. يفتح عينيه قليلاً، فيرى زوجته واقفة عند باب الغرفة وهي تحمل سكينًا.
“وهل تعلمين لمن صُمّمت هذه المدينة؟” ضغط “هان فاي” على شاشة الهاتف، وبدأت اللعبة. كانت البداية بسيطة:
هذا المشهد البسيط سبّب خفقانًا مؤلمًا في رأس “هان فاي”، وكأنه هو من كان مستلقيًا على السرير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما السائق، فكان مجرد دمية جليدية، خيطت ذراعه بخيوط حمراء، ويعلّق بطاقة من المشرحة. لم يهتم لما يحدث داخل الحافلة.
“هل مزج أحدهم ذكرياتي داخل هذه اللعبة؟”
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
“هاه؟” مال “شياو جيا” إلى الأمام، وقال:
لم يفهم “هان فاي” المغزى في البداية، إلى أن رفع الرجل سكينه وقطع اسم “فو شنغ”.
“هل أنت لاعب أيضًا؟ كنت أظنك رجلًا مخلصًا في الحب.”
“وهل تعلمين لمن صُمّمت هذه المدينة؟” ضغط “هان فاي” على شاشة الهاتف، وبدأت اللعبة. كانت البداية بسيطة:
“هل تملك النسخة الرسمية على حاسوبك؟” لم يضيّع “هان فاي” أي وقت. شعر وكأنه عثر على خيطٍ حاسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما السائق، فكان مجرد دمية جليدية، خيطت ذراعه بخيوط حمراء، ويعلّق بطاقة من المشرحة. لم يهتم لما يحدث داخل الحافلة.
“بالطبع. هذه لعبة طوّرها قسمنا. وقد أنهيت جميع النهايات المأساوية.”
“نقطة ضعفك النفسية هي ما يستهدفه هذا الوحش. لن يساعدك. هو فقط…”
“نهايات مأسوية؟ ألا توجد نهاية سعيدة؟” تجعّد جبين “هان فاي”.
“هذه محطتي.” وقف “هان فاي” ومسح الدم عن حذائه، وقال:
“توجد نهاية واحدة، لكن القائد فقط يعرف كيف يصل إليها. لم يتمكّن أيّ لاعبٍ من كشفها حتى الآن.”
الرجل المسيطر عليه من قِبل الضحك المجنون كان قد جنّ تمامًا. لم يعد له سيطرة على نفسه، وسادته المشاعر السلبية.
“سنذهب إلى منزلك حالًا. أحتاج أن أرى هذه اللعبة.” خفّض “هان فاي” رأسه واستمر باللعب. وكلما تقدّم، ازدادت التموجات في ذهنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كل الأشخاص العاديين الذين تسحقهم المشاعر السلبية يمكن أن يتحولوا إلى أوعية للضحك المجنون. قد يصبحون آلات قتل في أي لحظة. هذه المدينة خطيرة جدًّا.”
فرح “شياو جيا” لسماع “هان فاي” يقول إنه يريد العودة إلى منزله. لقد سئم التعامل مع الأشباح والوحوش. عادوا إلى الحي السكني حيث يسكن، وتسلّلوا إلى المبنى كما فعلوا في المرة السابقة، متفادين الكاميرات.
هان فاي استطاع أن يميز بوضوح: الضحك لم يكن يخرج من فمه، بل من بطنه.
سحب “هان فاي” “شياو جيا” إلى جهاز الحاسوب.
“لماذا لا تدفعان ثمن التذاكر؟”
قال “شياو جيا” وهو يفتح اللعبة:
“نعم، لدي نسخة على هاتفي. هل تريد تجربتها؟” ناوله “شياو جيا” الهاتف.
“لا تتسرع، هذه اللعبة فيها نهايات كثيرة. ستستهلك وقتك. حتى أكثر من كان يتلاعب بالقلوب لم يتمكّن من النجاة لأكثر من ثلاثين يومًا. طبيب نفسي وطلّابه حاولوا تحليل اللعبة، ونجوا بالكاد لشهرٍ واحد.”
في لحظة، انهار الرجل ميتًا.
لكن بينما كان “شياو جيا” يتحدث، كان “هان فاي” قد اجتاز اليوم الثاني بالفعل. كانت الاختيارات الميكانيكية على الشاشة تنبض بالحياة في عينيه. اتّبع حدسه واتخذ قراراته، وسرعان ما وصل إلى اليوم الرابع. لم يمت، بل رفع مستوى مودة زوجته.
كانت حالته غريبة جدًّا. لا يستطيع التوقف عن الضحك، لكن دموعه كانت تتساقط بلا توقف أيضًا. كان يشتكي من العالم من خلال ضحكاته.
قال “شياو جيا”:
أما “هان فاي”، فقد انجذب إلى العالم الغامض. تلك الكلمات أيقظت شيئًا ما في أعماقه. أخرج “هان فاي” سكين “الرفيق” وشقّ بها عبارة مدير العالم الغامض.
“التركيز على شخصٍ واحد لا ينفع. الزوجة وحدها لا تستطيع حمايتك. بل إن رفعت مستوى المودة كثيرًا معها، ستجذب عداء الآخرين، وسيصعب عليك الأمر في العمل.”
قال “شياو جيا”:
أراد أن يتفاخر بمهاراته، بعد أن اعتاد على سخريات “هان فاي”، لكنه سرعان ما أدرك أن “هان فاي” يتقدّمه بخطى ثابتة، حتى إنه صار يتجاوز مطوّر اللعبة نفسه!
هان فاي استطاع أن يميز بوضوح: الضحك لم يكن يخرج من فمه، بل من بطنه.
“ما هذا؟!” صاح “شياو جيا” بدهشة.
وقبل أن يُتمّ كلامه، قاطعه الرجل بالزي المدرسي قائلًا:
“متى رفعت مودة الزميلة؟!”
ترجمة: Arisu san
دخلت “لي غوو إر” الغرفة، ورأت الخيارات التي اتخذها “هان فاي”. كان قد فقد ذاكرته، ولم يتذكر شيئًا من ماضيه، ومع ذلك، اختار نفس الخيارات التي اختارها ذلك الرجل…
ثم مدّ يده نحوه قائلًا:
تذكّرت لقائها الأول بـ”هان فاي” في الشارع. لقد عرف أنها كانت تتظاهر، ومع هذا، قرر مساعدتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هما ليسا نفس الشخص… فلماذا يبدو الأمر هكذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل مزج أحدهم ذكرياتي داخل هذه اللعبة؟”
أما “هان فاي”، الذي غرق في عوالم اللعبة، فلم يلحظ هذا الشذوذ من حوله. لقد نجا من الأسبوع الأول، وبدأ قفل ذاكرته بالاهتزاز والانفراج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا لم تجد المشاعر السلبية المتراكمة منفذًا مناسبًا لتُفرَغ فيه، فإنها تُفسد العقل، وتحول الإنسان العادي إلى وحش. قد يبدو طبيعيًّا في الظاهر، لكن روحه تكون قد تغيرت.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
اترك تعليقاً لدعمي🔪
لكن بينما كان “شياو جيا” يتحدث، كان “هان فاي” قد اجتاز اليوم الثاني بالفعل. كانت الاختيارات الميكانيكية على الشاشة تنبض بالحياة في عينيه. اتّبع حدسه واتخذ قراراته، وسرعان ما وصل إلى اليوم الرابع. لم يمت، بل رفع مستوى مودة زوجته.
فصل مدعوم
“هاه؟” مال “شياو جيا” إلى الأمام، وقال:
قال “هان فاي” وهو ينظر إليه:
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		