Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

لعبة الإياشيكي خاصتي 662

662

662

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

انتظر لحظة. أشعر أن شيئًا ما قريب… ألا تسمع صراخ استغاثة؟

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

رأت شياو يو ذلك، لكن الخوف الذي كان يملأ قلبها تراجع أمام مشاعر أخرى أقوى. أمسكت بكرسي في الغرفة بيدين مرتجفتين، وركضت دون أن تفكر. هوت بالكرسي على الرجل الجالس في غرفة المعيشة. لكن الكرسي اخترق جسده ولم يسبب له أي أذى. مع ذلك، أثار ذلك غضبه أكثر. كانت عيناه الخاليتان من الحدقات تحدقان بها في غضب. وبينما كان مشتت الانتباه، زحفت جثة الأم إلى داخل الهاتف.

الفصل 662: يبدو كالوطن

في هذه اللحظة، اقتحم شياو جيا وهان فاي الغرفة. لم يجدوا سوى غرفة معيشة فارغة. شعروا أن هناك خطبًا ما، ثم اهتز هاتف شياو جيا. كان المتصل رقمًا غير مسجّل.

ترجمة: Arisu san

“شعرت وكأني عدت إلى المنزل.”

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

انتظر لحظة. أشعر أن شيئًا ما قريب… ألا تسمع صراخ استغاثة؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تم اقتحام المدخل. ارتطم الباب المعدني بالجدار بقوة، مما بعث بعض الأمل في قلب شياو يو. لقد سمعت صوت ذلك الرجل عبر الهاتف من قبل، كان السيد جيا الذي أراد استئجار شقتها. كانت تظن أن موتها محتم، لكن الآن… لمحة أمل بدأت تتسلل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا لا ينفع!” صاح شياو جيا حين رأى هان فاي يهم بقطع الباب بسكينه. حاول تهدئته وقال: “هل تسمع ذلك؟ هناك خطوات أخرى. هل نبتت له أرجل جديدة؟”

كانت تعرف أن الشبح في الغرفة، لكن لم يكن أمامها خيار آخر. أخذت نفسًا عميقًا، وشدت أصابعها، ثم دفعت باب الخزانة بقوة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وما إن فعل، حتى توقف الزمن على الهاتف، وانخفضت درجة الحرارة، وبدأ كل شيء يشيخ بسرعة. سُحبوا بقوة خفية إلى بُعد آخر بفعل الشبح!

ساعدوني! هناك شبح هنا! أنا هنا!

منذ دخولها وخروجها من الخزانة، تغيّر كل شيء في المبنى. شياو يو بدأت تركض وهي تصرخ وتبكي. لم يأتِ أحد لإنقاذها. كان الرعب يسيطر عليها كليًّا. عقلها توقف عن العمل، وساقاها تتحركان بإرادتهما الخاصة. لم تجرؤ على الالتفات، ركضت حتى وصلت إلى الطابق الرابع. الإضاءة الصوتية هناك كانت معطّلة. أحد أبواب الغرف كان مواربًا، ينبعث منه ضوء خافت.

أمسكت بهاتفها واندفعت خارجة من الغرفة، لكن حين وصلت إلى الردهة، تحطّم أملها كزجاج رقيق. باب المدخل لم يُمسّ، لم يُركل أو يُكسر كما سمعت.

“الهاتف! هاتف أمي!”

هذا مستحيل! لقد سمعت صوت الباب يُصفَق قبل قليل!

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شبكت أصابعها بشعرها، والخوف بدأ يلتف حولها كالأفاعي. شياو يو كانت على شفا الجنون.

توسّلت شياو يو طلبًا للمساعدة. أخرجت هاتفها لتتصل بهان فاي، لكنها اكتشفت أن الساعة متوقفة عند 6:01 مساءً.

هان فاي، لماذا توقفت هنا؟ ألسنا في طريقنا للطابق السابع؟

توسّلت شياو يو طلبًا للمساعدة. أخرجت هاتفها لتتصل بهان فاي، لكنها اكتشفت أن الساعة متوقفة عند 6:01 مساءً.

انتظر لحظة. أشعر أن شيئًا ما قريب… ألا تسمع صراخ استغاثة؟

أمي لم تعد هنا.

لا! هل تهلوس؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركضت شياو يو صاعدة الدرج، والخطوات خلفها كانت تلاحقها بلا هوادة. لم يكن المعلّق يخشى هربها، لأنه يعلم أن أي إنسان حيّ لن يغادر هذا المكان حيًّا.

ارتد صدى حديث الرجلين في أذنَي شياو يو، لكنها لم تكن قادرة على رؤيتهما. كانا كأشخاص من بعدٍ آخر، والمبنى هذا هو نقطة التقاء الأبعاد. وحدهم ذوو الروحانية القوية يمكنهم الإحساس بشيء كهذا.

النافذة كانت مفتوحة. القفز منها كان سيُنهي كل شيء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أنا هنا! بجانبكما تمامًا!

كلا، هناك بالتأكيد شيء ما حولنا. إنها تنادي! أسمع صراخها! إنها تركض للأعلى! علينا أن نلحق بها!

توسّلت شياو يو طلبًا للمساعدة. أخرجت هاتفها لتتصل بهان فاي، لكنها اكتشفت أن الساعة متوقفة عند 6:01 مساءً.

انهارت دموعها، لكنها لم تملك رفاهية البكاء. أصوات خطوات مبتلّة بدأت تتردد داخل الغرفة. وفي إحدى الغرف، انعكست صورة رجل غريب في مرآة جانب الخزانة. كان عنقه مكسورًا، ومنحنيًا بزاوية مرعبة. عموده الفقري بارز من ظهره، وجسده كله مشدود كدمية معلّقة. رأسه كان على وشك الانفصال عن جسده.

أنقذوني! هل تسمعونني؟

في الماضي، عندما كانت ترى كوابيس، كانت تتخذ هذا الخيار دائمًا.

انهارت دموعها، لكنها لم تملك رفاهية البكاء. أصوات خطوات مبتلّة بدأت تتردد داخل الغرفة. وفي إحدى الغرف، انعكست صورة رجل غريب في مرآة جانب الخزانة. كان عنقه مكسورًا، ومنحنيًا بزاوية مرعبة. عموده الفقري بارز من ظهره، وجسده كله مشدود كدمية معلّقة. رأسه كان على وشك الانفصال عن جسده.

كانت تعرف أن الشبح في الغرفة، لكن لم يكن أمامها خيار آخر. أخذت نفسًا عميقًا، وشدت أصابعها، ثم دفعت باب الخزانة بقوة.

كادت شياو يو تفقد عقلها حين رأت هذا المنظر في المرآة. لم تجرؤ على البقاء. صرخت وصعدت الدرج زحفًا. كان المدخل مقفلاً، والممرات قد تغيّرت. بعد أن توقف الزمن، بدا وكأنها سقطت في عالم الأشباح.

اترك تعليقاً لدعمي🔪

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شياو جيا، ألا تسمع صراخ استغاثة؟ أشعر أن هناك من هو قريب منا!

“كيف يُفترض بنا قتل هذه الأشياء؟” تمتم هان فاي في نفسه. لم يكن يملك أي ذكريات، وكان يتصرف بدافع غريزي فقط. حاول تذكّر القصص التي قرأها عن الأشباح في نص السيناريو. في المرة السابقة، استخدم الطقس لامتصاص الضباب الأسود من حول الفتى، ثم جعل باقي الأشباح تلتهمه. أما الآن، فلم يكن يملك سوى السكين الذي حصل عليه من المهرج.

لا تُخِفني، أرجوك.

رد هان فاي: “سنموت في مواجهة شبح واحد، وسنموت أيضًا إن واجهنا اثنين.” لم يضيع الوقت وركض عائدًا إلى الأعلى. “بالإضافة إلى الطابق الخامس، الغرفة التي تحتوي على التلفاز في الطابق الرابع أيضًا مشبوهة. عندما مررت بجانبها في السابق، انتابني شعور غريب.”

أعتقد أنني لمسته… شعرت بشيء يمر بجانبي قبل قليل!

بدأت الأم تقاتله من أجل الهاتف الملطّخ بالدم. كانت أضعف منه بكثير. الضباب الأسود المنبعث منه كان يحرق جلدها، لكنها لم تهتم.

توقف الرجلان للحظة، ثم تابعا صعودهما.

لا! هل تهلوس؟

أنا بجانبكما تمامًا! لماذا لا تستطيعان رؤيتي؟!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شياو جيا، ألا تسمع صراخ استغاثة؟ أشعر أن هناك من هو قريب منا!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ركضت شياو يو صاعدة الدرج، والخطوات خلفها كانت تلاحقها بلا هوادة. لم يكن المعلّق يخشى هربها، لأنه يعلم أن أي إنسان حيّ لن يغادر هذا المكان حيًّا.

لا تُخِفني، أرجوك.

كلا، هناك بالتأكيد شيء ما حولنا. إنها تنادي! أسمع صراخها! إنها تركض للأعلى! علينا أن نلحق بها!

توقف الرجلان للحظة، ثم تابعا صعودهما.

هان فاي، تمهّل! أنا خائف!

كان جسد الرجل المعلّق قد تمزق إلى قطع، لكن بمساعدة الضباب الأسود، بدأت الجروح بالالتحام، وبدأت أطراف غريبة تنمو من تلك الأشلاء.

صوت الرجلَين تبِع الفتاة، كانا يتحركان بجانبها في عالم موازٍ. لم يكن أمام شياو يو خيار سوى أن تعود على خطواتها. حين نزلت في المرة الأولى، كانت الممرات طبيعية، أما الآن، فقد بدأت الشيخوخة تطال البناء بسرعة. الشقوق على الجدران بدأت تتسع، يتساقط منها شعر أسود، وأحيانًا يظهر منها عين تومض. أبواب الغرف تغيّرت أيضًا. أصبحت ألوانها تتسم بالعمق، بعضها ملطّخ بالدم، وبعضها يحمل طلاسم صفراء، وبعضها الآخر وُضع عليه شريط الشرطة.

غرس هان فاي السكين في ذراع الرجل وانتزع الهاتف المغطى بالدم، ثم تراجع بسرعة.

منذ دخولها وخروجها من الخزانة، تغيّر كل شيء في المبنى. شياو يو بدأت تركض وهي تصرخ وتبكي. لم يأتِ أحد لإنقاذها. كان الرعب يسيطر عليها كليًّا. عقلها توقف عن العمل، وساقاها تتحركان بإرادتهما الخاصة. لم تجرؤ على الالتفات، ركضت حتى وصلت إلى الطابق الرابع. الإضاءة الصوتية هناك كانت معطّلة. أحد أبواب الغرف كان مواربًا، ينبعث منه ضوء خافت.

صحيح… هذه مجرد كابوس. وسأستيقظ منه قريبًا!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هل من أحد هنا؟ أرجوكم ساعدوني!

أعتقد أنني لمسته… شعرت بشيء يمر بجانبي قبل قليل!

صرخت شياو يو وهي تفتح الباب، تأمل أن تجد جارًا ينقذها. لكنها تجمّدت في مكانها حين رأت الداخل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقبل أن يتمكن الرجل المعلّق من الرد، واصل هان فاي هجماته العنيفة بلا توقف. كان يعلم أن هذه فرصته الوحيدة.

الغرفة مظلمة، لا إضاءة بها. في غرفة المعيشة الخالية، كان هناك تلفاز يعرض شيئًا غريبًا. من خلال التشويش، ظهرت صورة منزل أسود. في ذلك المنزل، سبعة رجال سود وفتاة حمراء. كانوا يقتلون بعضهم البعض، تُنتزع أطرافهم وتُخاط من جديد! هذا المشهد المجنون جمد شياو يو مكانها. استدارت وركضت صعودًا إلى الأعلى.

أنا بجانبكما تمامًا! لماذا لا تستطيعان رؤيتي؟!

وصلت إلى الطابق الخامس، والإضاءة الصوتية هناك تحوّلت إلى اللون الأحمر. كل اللفائف البيضاء على الجدران صُبغت بالأحمر. حين مرّت، شمّت رائحة شهية للحوم. التفتت، وشحب وجهها.

اترك تعليقاً لدعمي🔪

دمية خشبية ترتدي فستان زفاف كانت جالسة إلى جانب طاولة الطعام. جسدها مشدود بحبال حمراء. وما إن نظرت إليها شياو يو، حتى تحرك رأس الدمية بصرير بطيء، التفت نحوها!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعلم كيف أصفه… لكن للحظة، شعرت بالإنتماء.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

صرخت شياو يو، وسقط هاتفها من يدها. كانت الخطوات المبتلّة قريبة جدًا. لم تجد وقتًا لالتقاط هاتفها، وواصلت صعود السلالم. الرعب الذي اجتاحها تخطّى حدود طاقتها، لكنها لم تستطع التوقف. غريزة البقاء هي ما أبقاها تتحرك.

هذا مستحيل! لقد سمعت صوت الباب يُصفَق قبل قليل!

ركضت عبر الطابق السادس، وعادت إلى الطابق السابع. توقفت هناك. كانت تعرف أن الشبح قد ظهر في غرفتها.

انهارت دموعها، لكنها لم تملك رفاهية البكاء. أصوات خطوات مبتلّة بدأت تتردد داخل الغرفة. وفي إحدى الغرف، انعكست صورة رجل غريب في مرآة جانب الخزانة. كان عنقه مكسورًا، ومنحنيًا بزاوية مرعبة. عموده الفقري بارز من ظهره، وجسده كله مشدود كدمية معلّقة. رأسه كان على وشك الانفصال عن جسده.

أمي لم تعد هنا.

تدحرج رأس الرجل على الأرض.

كانت الأم المعلّقة على مصباح السقف قد اختفت. آخر أمل لشياو يو قد تلاشى.

صرخت شياو يو، التي كانت قد سقطت على الأرض، حين رأت شياو جيا وهان فاي، كأن بصيصين من الضوء شقا الظلام:

تراخت ساقاها.

توقف هان فاي في مكانه، يحدّق بالرجل الذي يقترب طوله من مترين، وبشياو يو التي بلغت حدودها النفسية. شهق شهقة باردة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الشخص الوحيد الذي أحبّني في حياتي… رحل. لن ينتظرني الآن سوى العذاب الأبدي. في هذه الحالة، من الأفضل أن أنهي كل شيء بنفسي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتردد هان فاي. تحرك بسرعة تفوق الرجل المعلّق، وانقض عليه، قاطعًا عنقه بالسكين!

كانت تعلم أنها تدور في دوائر. لا مهرب من اليأس. لم تصعد إلى الطابق الثامن، بل عادت إلى غرفتها، ودخلت غرفة النوم.

قال هان فاي، قلبه يخفق بعنف لكن عقله لا يزال يعمل بصفاء:

النافذة كانت مفتوحة. القفز منها كان سيُنهي كل شيء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقبل أن يتمكن الرجل المعلّق من الرد، واصل هان فاي هجماته العنيفة بلا توقف. كان يعلم أن هذه فرصته الوحيدة.

في الماضي، عندما كانت ترى كوابيس، كانت تتخذ هذا الخيار دائمًا.

وصلت إلى الطابق الخامس، والإضاءة الصوتية هناك تحوّلت إلى اللون الأحمر. كل اللفائف البيضاء على الجدران صُبغت بالأحمر. حين مرّت، شمّت رائحة شهية للحوم. التفتت، وشحب وجهها.

صحيح… هذه مجرد كابوس. وسأستيقظ منه قريبًا!

تدحرج رأس الرجل على الأرض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

النافذة أمامها. خطت خطوات بطيئة. يمكنها أن تلمس السماء الليلية خارج الشقة.

توقف هان فاي في مكانه، يحدّق بالرجل الذي يقترب طوله من مترين، وبشياو يو التي بلغت حدودها النفسية. شهق شهقة باردة.

يو يي!

الغرفة مظلمة، لا إضاءة بها. في غرفة المعيشة الخالية، كان هناك تلفاز يعرض شيئًا غريبًا. من خلال التشويش، ظهرت صورة منزل أسود. في ذلك المنزل، سبعة رجال سود وفتاة حمراء. كانوا يقتلون بعضهم البعض، تُنتزع أطرافهم وتُخاط من جديد! هذا المشهد المجنون جمد شياو يو مكانها. استدارت وركضت صعودًا إلى الأعلى.

جاء عويل من غرفة المعيشة. استدارت شياو يو لتجد والدتها الملطخة بالدماء تزحف خارجة من الزجاج المحطم وتنقضّ على جهة ما. تطاير الدم في كل اتجاه. وظهر رجل غريب شيئًا فشيئًا.

أعتقد أنني لمسته… شعرت بشيء يمر بجانبي قبل قليل!

بدأت الأم تقاتله من أجل الهاتف الملطّخ بالدم. كانت أضعف منه بكثير. الضباب الأسود المنبعث منه كان يحرق جلدها، لكنها لم تهتم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا لا ينفع!” صاح شياو جيا حين رأى هان فاي يهم بقطع الباب بسكينه. حاول تهدئته وقال: “هل تسمع ذلك؟ هناك خطوات أخرى. هل نبتت له أرجل جديدة؟”

كانت تصرخ، تحاول أن تمنع ابنتها من القفز من النافذة، وتدفع بآخر قطعة من روحها إلى الهاتف.

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أمي!

“وماذا لو استهدَفَتنا الأشباح معًا؟” تنهد شياو جيا. كانت هذه أول مرة يسمع فيها خطة تتضمن مواجهة شبح بشبح!

رأت شياو يو ذلك، لكن الخوف الذي كان يملأ قلبها تراجع أمام مشاعر أخرى أقوى. أمسكت بكرسي في الغرفة بيدين مرتجفتين، وركضت دون أن تفكر. هوت بالكرسي على الرجل الجالس في غرفة المعيشة. لكن الكرسي اخترق جسده ولم يسبب له أي أذى. مع ذلك، أثار ذلك غضبه أكثر. كانت عيناه الخاليتان من الحدقات تحدقان بها في غضب. وبينما كان مشتت الانتباه، زحفت جثة الأم إلى داخل الهاتف.

“المبنى مُغلق. لا يمكننا الخروج من الباب الأمامي.”

في هذه اللحظة، اقتحم شياو جيا وهان فاي الغرفة. لم يجدوا سوى غرفة معيشة فارغة. شعروا أن هناك خطبًا ما، ثم اهتز هاتف شياو جيا. كان المتصل رقمًا غير مسجّل.

انتظر لحظة. أشعر أن شيئًا ما قريب… ألا تسمع صراخ استغاثة؟

قال شياو جيا وهو ينظر إلى هان فاي: “هل نجيب؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشخص الوحيد الذي أحبّني في حياتي… رحل. لن ينتظرني الآن سوى العذاب الأبدي. في هذه الحالة، من الأفضل أن أنهي كل شيء بنفسي.

كانت ملامح هان فاي مشدودة وهو يمسك بالسكين ويتقدم بحذر نحو الغرفة. لم يُجِب، لذا تولّى شياو جيا الأمر وأجاب على المكالمة.

“الهاتف! هاتف أمي!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وما إن فعل، حتى توقف الزمن على الهاتف، وانخفضت درجة الحرارة، وبدأ كل شيء يشيخ بسرعة. سُحبوا بقوة خفية إلى بُعد آخر بفعل الشبح!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل من أحد هنا؟ أرجوكم ساعدوني!

توقف هان فاي في مكانه، يحدّق بالرجل الذي يقترب طوله من مترين، وبشياو يو التي بلغت حدودها النفسية. شهق شهقة باردة.

أنقذوني! هل تسمعونني؟

“ما هذا اللع—؟!” صاح شياو جيا، واقفًا عند الباب، والهاتف يرتجف في يده.

صدر نداء متوسل من هاتف شياو جيا ومن الهاتف الذي كان في يد الرجل المعلّق:

صدر نداء متوسل من هاتف شياو جيا ومن الهاتف الذي كان في يد الرجل المعلّق:

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

“أنقذوا ابنتي! سأفعل أي شيء في المقابل!”

تدحرج رأس الرجل على الأرض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يتردد هان فاي. تحرك بسرعة تفوق الرجل المعلّق، وانقض عليه، قاطعًا عنقه بالسكين!

الغرفة مظلمة، لا إضاءة بها. في غرفة المعيشة الخالية، كان هناك تلفاز يعرض شيئًا غريبًا. من خلال التشويش، ظهرت صورة منزل أسود. في ذلك المنزل، سبعة رجال سود وفتاة حمراء. كانوا يقتلون بعضهم البعض، تُنتزع أطرافهم وتُخاط من جديد! هذا المشهد المجنون جمد شياو يو مكانها. استدارت وركضت صعودًا إلى الأعلى.

تدحرج رأس الرجل على الأرض.

رد هان فاي وهو يتابع صعوده:

صرخ هان فاي: “اقتربي!” مخاطبًا شياو يو. كان يعرف أن الرجل لن يموت بتلك السهولة، فواصل طعن جسده بلا هوادة. كانت ضرباته دقيقة ومدروسة، تصيب مناطق قاتلة في جسم الإنسان، لكن الأشباح لم تكن بشرًا. رغم أن الرجل فقد رأسه، إلا أن جسده استمر في الحركة وكأنه لا يزال حيًا.

جاء عويل من غرفة المعيشة. استدارت شياو يو لتجد والدتها الملطخة بالدماء تزحف خارجة من الزجاج المحطم وتنقضّ على جهة ما. تطاير الدم في كل اتجاه. وظهر رجل غريب شيئًا فشيئًا.

“كيف يُفترض بنا قتل هذه الأشياء؟” تمتم هان فاي في نفسه. لم يكن يملك أي ذكريات، وكان يتصرف بدافع غريزي فقط. حاول تذكّر القصص التي قرأها عن الأشباح في نص السيناريو. في المرة السابقة، استخدم الطقس لامتصاص الضباب الأسود من حول الفتى، ثم جعل باقي الأشباح تلتهمه. أما الآن، فلم يكن يملك سوى السكين الذي حصل عليه من المهرج.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم اقتحام المدخل. ارتطم الباب المعدني بالجدار بقوة، مما بعث بعض الأمل في قلب شياو يو. لقد سمعت صوت ذلك الرجل عبر الهاتف من قبل، كان السيد جيا الذي أراد استئجار شقتها. كانت تظن أن موتها محتم، لكن الآن… لمحة أمل بدأت تتسلل.

“الضباب الأسود الرقيق هو حقد الشبح. هذا الرجل المعلّق أيضًا روح عالقة! لقتله، يجب أن أبدد الضباب المحيط به أولًا!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com النافذة أمامها. خطت خطوات بطيئة. يمكنها أن تلمس السماء الليلية خارج الشقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وقبل أن يتمكن الرجل المعلّق من الرد، واصل هان فاي هجماته العنيفة بلا توقف. كان يعلم أن هذه فرصته الوحيدة.

ترجمة: Arisu san

صرخت شياو يو، التي كانت قد سقطت على الأرض، حين رأت شياو جيا وهان فاي، كأن بصيصين من الضوء شقا الظلام:

أمسكت بهاتفها واندفعت خارجة من الغرفة، لكن حين وصلت إلى الردهة، تحطّم أملها كزجاج رقيق. باب المدخل لم يُمسّ، لم يُركل أو يُكسر كما سمعت.

“الهاتف! هاتف أمي!”

نهضت بسرعة، تعرف تمامًا أنها لا تستطيع أن تكون عبئًا عليهم.

كانت الأم المعلّقة على مصباح السقف قد اختفت. آخر أمل لشياو يو قد تلاشى.

تلقى هان فاي التلميح. شق طريقه نحو ذراع الرجل وقطعها. لكن حتى بعد أن بُترت، ظلت اليد متمسكة بالهاتف بقوة.

أن ينجو هان فاي هذا الوقت الطويل في مواجهة روح عالقة، كان أمرًا مذهلًا بحد ذاته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لماذا لا يموت؟!” صرخ شياو جيا. ثم نادى: “هان فاي! خلفك!”

قال هان فاي بقلق: “شياو يو، اجعلي أمك تتصل بصاحب العقار! اسأليه ما الذي حدث حقًا في تلك الغرفة! من هو هذا الرجل المعلّق؟!”

كان جسد الرجل المعلّق قد تمزق إلى قطع، لكن بمساعدة الضباب الأسود، بدأت الجروح بالالتحام، وبدأت أطراف غريبة تنمو من تلك الأشلاء.

كانت ملامح هان فاي مشدودة وهو يمسك بالسكين ويتقدم بحذر نحو الغرفة. لم يُجِب، لذا تولّى شياو جيا الأمر وأجاب على المكالمة.

غرس هان فاي السكين في ذراع الرجل وانتزع الهاتف المغطى بالدم، ثم تراجع بسرعة.

غرس هان فاي السكين في ذراع الرجل وانتزع الهاتف المغطى بالدم، ثم تراجع بسرعة.

قال بصوت حازم: “علينا أن ننسحب الآن!”

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

أن ينجو هان فاي هذا الوقت الطويل في مواجهة روح عالقة، كان أمرًا مذهلًا بحد ذاته.

ارتد صدى حديث الرجلين في أذنَي شياو يو، لكنها لم تكن قادرة على رؤيتهما. كانا كأشخاص من بعدٍ آخر، والمبنى هذا هو نقطة التقاء الأبعاد. وحدهم ذوو الروحانية القوية يمكنهم الإحساس بشيء كهذا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ركض الثلاثة نحو السلالم، لكن شياو يو جلبت لهم خبراً سيئاً:

الفصل 662: يبدو كالوطن

“المبنى مُغلق. لا يمكننا الخروج من الباب الأمامي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شبكت أصابعها بشعرها، والخوف بدأ يلتف حولها كالأفاعي. شياو يو كانت على شفا الجنون.

وفي تلك اللحظة، سمعوا صوتًا مقشعرًا للبدن ينبعث من غرفة شياو يو. بدا وكأن شخصًا ما قد كُسرت كل عظامه، ثم أُعيد تجميعها من جديد.

كان التأثير النفسي للقاء الرجل المعلّق لا يزال يلاحقهم. وخلال فترة تحوّل الرجل، وصل الثلاثة إلى الطابق الأول، وجربوا عدة وسائل لفتح الباب، لكن دون جدوى. بدا وكأن الظلام نفسه قد أغلق الباب وحاصرهم داخل المبنى.

قال هان فاي بقلق: “شياو يو، اجعلي أمك تتصل بصاحب العقار! اسأليه ما الذي حدث حقًا في تلك الغرفة! من هو هذا الرجل المعلّق؟!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعلم كيف أصفه… لكن للحظة، شعرت بالإنتماء.”

كان التأثير النفسي للقاء الرجل المعلّق لا يزال يلاحقهم. وخلال فترة تحوّل الرجل، وصل الثلاثة إلى الطابق الأول، وجربوا عدة وسائل لفتح الباب، لكن دون جدوى. بدا وكأن الظلام نفسه قد أغلق الباب وحاصرهم داخل المبنى.

كانت تعلم أنها تدور في دوائر. لا مهرب من اليأس. لم تصعد إلى الطابق الثامن، بل عادت إلى غرفتها، ودخلت غرفة النوم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هذا لا ينفع!” صاح شياو جيا حين رأى هان فاي يهم بقطع الباب بسكينه. حاول تهدئته وقال: “هل تسمع ذلك؟ هناك خطوات أخرى. هل نبتت له أرجل جديدة؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعلم كيف أصفه… لكن للحظة، شعرت بالإنتماء.”

قال هان فاي، قلبه يخفق بعنف لكن عقله لا يزال يعمل بصفاء:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعلم كيف أصفه… لكن للحظة، شعرت بالإنتماء.”

“طالما لا يمكننا المغادرة، فعلينا مواجهته مباشرة. هناك الكثير من السكان هنا، لا يمكن أن يكون هو الشبح الوحيد. البارحة رأينا العروس في الطابق الخامس. يمكننا أن نجذبه إلى هناك.”

النافذة كانت مفتوحة. القفز منها كان سيُنهي كل شيء.

“وماذا لو استهدَفَتنا الأشباح معًا؟” تنهد شياو جيا. كانت هذه أول مرة يسمع فيها خطة تتضمن مواجهة شبح بشبح!

انتظر لحظة. أشعر أن شيئًا ما قريب… ألا تسمع صراخ استغاثة؟

رد هان فاي: “سنموت في مواجهة شبح واحد، وسنموت أيضًا إن واجهنا اثنين.” لم يضيع الوقت وركض عائدًا إلى الأعلى. “بالإضافة إلى الطابق الخامس، الغرفة التي تحتوي على التلفاز في الطابق الرابع أيضًا مشبوهة. عندما مررت بجانبها في السابق، انتابني شعور غريب.”

انتظر لحظة. أشعر أن شيئًا ما قريب… ألا تسمع صراخ استغاثة؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سأله شياو جيا وهو يركض خلفه: “أي شعور؟”

رد هان فاي: “سنموت في مواجهة شبح واحد، وسنموت أيضًا إن واجهنا اثنين.” لم يضيع الوقت وركض عائدًا إلى الأعلى. “بالإضافة إلى الطابق الخامس، الغرفة التي تحتوي على التلفاز في الطابق الرابع أيضًا مشبوهة. عندما مررت بجانبها في السابق، انتابني شعور غريب.”

أجاب هان فاي بنبرة خافتة:

هان فاي، تمهّل! أنا خائف!

“شعرت وكأني عدت إلى المنزل.”

وصلت إلى الطابق الخامس، والإضاءة الصوتية هناك تحوّلت إلى اللون الأحمر. كل اللفائف البيضاء على الجدران صُبغت بالأحمر. حين مرّت، شمّت رائحة شهية للحوم. التفتت، وشحب وجهها.

توقف شياو جيا في منتصف الدرج، مذهولًا: “ماذا؟”

لا تُخِفني، أرجوك.

رد هان فاي وهو يتابع صعوده:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شبكت أصابعها بشعرها، والخوف بدأ يلتف حولها كالأفاعي. شياو يو كانت على شفا الجنون.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا أعلم كيف أصفه… لكن للحظة، شعرت بالإنتماء.”

رد هان فاي وهو يتابع صعوده:

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

توقف الرجلان للحظة، ثم تابعا صعودهما.

اترك تعليقاً لدعمي🔪

هان فاي، تمهّل! أنا خائف!

فصل مدعوم

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركضت شياو يو صاعدة الدرج، والخطوات خلفها كانت تلاحقها بلا هوادة. لم يكن المعلّق يخشى هربها، لأنه يعلم أن أي إنسان حيّ لن يغادر هذا المكان حيًّا.

“الهاتف! هاتف أمي!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
1 تعليق
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط