656
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت: “هناك الكثير من الأساطير، لكن أشهرها وأكثرها خطرًا تتعلق بـ ياما. وقد ذُكر هذا في سيناريوك أيضًا. تقول الأسطورة إن هناك حيًا يقع على حافة الحياة والموت. يكون عاديًا في النهار، لكن قد يضل الناس طريقهم إلى الجحيم ليلًا. وهناك يظهر ياما.”
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
99 موتًا أخبرتني بأمر واحد: لقد رافقتني دومًا. سأكتب هذه القصة كما ينبغي. على الأقل هذه المرة، سأمنحها نهاية سعيدة.”
الفصل 656: محفة العروس
قالت لي غوو إر: “لماذا تحبك الأشباح كثيرًا؟ وكأنهم يعاملونك بشكل مختلف عنا.”
ترجمة: Arisu san
فردّ شياو جيا مازحًا: “ربما لهذا علاقة بجاذبيته الشخصية. يبدو أن لديه كاريزما عالية.” وهو يحكّ جبهته، ظنًّا منه أن هان فاي يمازحه.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
قال بنبرة حاسمة: “لا أعلم، لكن حدسي يقول إن الأمر مهم للغاية.” ثم نظر في عينيها من خلف القناع: “أنتِ قادرة على ذلك.”
حدّقت لي غوو إر في هان فاي بدهشة. لقد تغيّر هذا الرجل كليًا عن الشخص الذي قابلته أول مرة. خلال يومين فقط، لم يعتد فاقد الذاكرة هذا على الليل فحسب، بل تحوّل أيضًا إلى وحش في هذه الغابة الخرسانية. بات يُشع بهالة مفترس، لكن عينيه تشعان بالحزن والشفقة. بدا كأنه الكائن الحي الوحيد في مدينة الموت.
نظرت إليه بذهول: “هل يعني هذا أنك والمهرّج من دار الأيتام نفسه؟ ألم تقل إنك لا تتذكر ماضيك؟”
قالت لي غوو إر: “أعرف أنك هان فاي.” رأت ظلًا مألوفًا فيه، لكنها هزّت رأسها لتُبعد هذا الظن المستحيل. كل إنسان فريد من نوعه، ولم تكن لتقول ما يربكه أكثر.
قال وهو يتذكّر: “عندما غادر الصبي الفصل، خطر لي مصطلح روح عالقة. يبدو أن الأرواح العالقة أقوى من الأشباح العادية. كسبنا نقطة واحدة فقط من الأشباح التي كانت داخل سيارة الأجرة، أي أن الشبح العادي يساوي نقطة واحدة، أما الأرواح العالقة فتمنح أكثر من خمس نقاط.” ثم تابع: “لقد حصلتِ على عشر نقاط بعد أن انهارت ذكريات المهرّج. ربما كان أقوى من روح عالقة.”
سألها هان فاي وهو يُعيد قناع وجهه: “كم نقطة حصلتِ عليها بعد قتل الصبي؟”
فتح هان فاي السيناريو الخاص به، ووجد القصة رقم 90: ياما ذو الأذرع الثمانية.
“كسبتُ ست نقاط، فأصبحت أملك ثلاثًا وعشرين الآن.”
همست لي غوو إر: “كان الأمر غريبًا… حين نظرت داخل المحفة، شعرت كأني أنا العروس. أعلم أن حبيبي ميت، لكني ما زلت أريد الزواج به، والعيش معه. أريد أن أبقى بجانبه للأبد!” كانت آثار اللعنة ما تزال تُخيّم عليها.
قال وهو يتذكّر: “عندما غادر الصبي الفصل، خطر لي مصطلح روح عالقة. يبدو أن الأرواح العالقة أقوى من الأشباح العادية. كسبنا نقطة واحدة فقط من الأشباح التي كانت داخل سيارة الأجرة، أي أن الشبح العادي يساوي نقطة واحدة، أما الأرواح العالقة فتمنح أكثر من خمس نقاط.” ثم تابع: “لقد حصلتِ على عشر نقاط بعد أن انهارت ذكريات المهرّج. ربما كان أقوى من روح عالقة.”
قالت لي غوو إر: “لا يمكننا التقدّم أكثر.”
قالت لي غوو إر بلطف: “لنُخفض سقف أهدافنا قليلًا. علينا أن نبدأ بالأشباح الأضعف.”
فتح هان فاي السيناريو الخاص به، ووجد القصة رقم 90: ياما ذو الأذرع الثمانية.
“فريق إف يملك جيشًا كبيرًا. سيجمعون النقاط أسرع منا. إذا أردنا إنهاء اللعبة قبلهم، فعلينا أن نُخاطر. فكلما زاد رعب الشبح، زادت النقاط التي يمنحها.” لم يكن لدى هان فاي سوى فريق صغير من ثلاثة، أحدهم لا يصلح للقتال، ولا مجال لمقارعة اللاعبين المحترفين.
قال هان فاي: “لا يوجد شبح مرتبط بالمحفة في أي من سيناريوهاتي. لم تُذكر في القصص الـ99. يبدو أن السيناريو يسجل معظم القصص، لكنه يفقد بعضها…” ثم توقف فجأة.
نظرت إليه لي غوو إر وسألت: “هل توجد جائزة خاصة لأول من يُنهي اللعبة؟” كان لديها شعور غريب بأن هان فاي قد يكون هو ذلك الشخص، وربما فقد ذاكرته بعد أن اقترب من النهاية.
كانت المحفة تطفو فوق النقود الورقية البيضاء، وانفتح الستار قليلًا. كان الداخل ملطخًا بالدم، والرؤية مشوشة.
قال بنبرة حاسمة: “لا أعلم، لكن حدسي يقول إن الأمر مهم للغاية.” ثم نظر في عينيها من خلف القناع: “أنتِ قادرة على ذلك.”
كان الوصف وحده كافيًا ليُظهر تفرد هذا الكائن. وكان هان فاي متأكدًا من أنها أخطر من الأرواح العالقة.
تنهّدت لي غوو إر: “هذا ضغط هائل.” وما إن لمست باب سيارة الأجرة حتى حدث شيء غريب. ظهرت وجوه بشرية على زجاج النافذة، ثم شعرت بشيء يعض يدها. سحبتها بسرعة، كانت السيارة تبدو طبيعية من الخارج، لكن من يُمعن النظر يرى عشر جثث محشورة بداخلها، أجسادها متصلة بالسيارة، وكأنها تسبح فيها كأنها أسماك. فبعد امتصاص جوهر الصبي، تحوّلت السيارة إلى كائن ملعون مرعب.
قالت لي غوو إر: “أعرف أنك هان فاي.” رأت ظلًا مألوفًا فيه، لكنها هزّت رأسها لتُبعد هذا الظن المستحيل. كل إنسان فريد من نوعه، ولم تكن لتقول ما يربكه أكثر.
“لماذا لا تصعدين؟” قال هان فاي وهو يفتح الباب بسهولة. “علينا مغادرة هذا المكان.” لم يكن يرغب بالبقاء قريبًا من الحافلة، فعندما تكتشف المدينة الترفيهية ما جرى للنعش، سترسل من يتحقق من الأمر. صعد إلى السيارة، وخفتت المحادثة بين الثلاثة. لم تُهاجم لي غوو إر ولا شياو جيا بعد الآن.
“لم أكن أؤمن بوجود الجحيم حتى التقيت بها. كانت مختبئة في المبنى المسمى بالسعادة، وكان شكلها مرعبًا للغاية. نعم، لم أر شبحًا أفظع منها. لها وجهان وثمانية أذرع. هي حارسة الجحيم. احذر قبل أن تقترب منها.”
قالت لي غوو إر: “لماذا تحبك الأشباح كثيرًا؟ وكأنهم يعاملونك بشكل مختلف عنا.”
فردّ شياو جيا مازحًا: “ربما لهذا علاقة بجاذبيته الشخصية. يبدو أن لديه كاريزما عالية.” وهو يحكّ جبهته، ظنًّا منه أن هان فاي يمازحه.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
“إلى أين نذهب الآن؟”
أجابها شياو جيا وهو يرتجف: “فقدتِ روحك قبل لحظات، وكنتِ تنوين أن تقودي السيارة داخل الحي.”
قال هان فاي: “هل تعرفين أي أساطير حضرية خطيرة؟ يمكننا مقارنتها مع السيناريوهات لاختيار هدفنا التالي.” وبما أنه فقد ذاكرته، فعليه الاعتماد على زملائه.
واصلت القيادة ببطء نحو الحي، وعادوا إلى الزقاق بين المبنى 1 والمبنى 10. كانت النقود الورقية البيضاء مبعثرة على الأرض، وخطواتٌ تهرول في كل مكان.
أجابت: “هناك الكثير من الأساطير، لكن أشهرها وأكثرها خطرًا تتعلق بـ ياما. وقد ذُكر هذا في سيناريوك أيضًا. تقول الأسطورة إن هناك حيًا يقع على حافة الحياة والموت. يكون عاديًا في النهار، لكن قد يضل الناس طريقهم إلى الجحيم ليلًا. وهناك يظهر ياما.”
“تسكن في مبنى السعادة؟ إذاً فهي في حي السعادة أيضًا؟” تذكّر ما قاله له المهرّج: اكتشف سعادتك الخاصة، لترى بأي شكل تحوّلت. حين دخلوا الحي المغمور بالأحمر، وقف طويلًا أمام المبنى الأول، كأن شيئًا ما يناديه.
فتح هان فاي السيناريو الخاص به، ووجد القصة رقم 90: ياما ذو الأذرع الثمانية.
قال وهو يتذكّر: “عندما غادر الصبي الفصل، خطر لي مصطلح روح عالقة. يبدو أن الأرواح العالقة أقوى من الأشباح العادية. كسبنا نقطة واحدة فقط من الأشباح التي كانت داخل سيارة الأجرة، أي أن الشبح العادي يساوي نقطة واحدة، أما الأرواح العالقة فتمنح أكثر من خمس نقاط.” ثم تابع: “لقد حصلتِ على عشر نقاط بعد أن انهارت ذكريات المهرّج. ربما كان أقوى من روح عالقة.”
“لم أكن أؤمن بوجود الجحيم حتى التقيت بها. كانت مختبئة في المبنى المسمى بالسعادة، وكان شكلها مرعبًا للغاية. نعم، لم أر شبحًا أفظع منها. لها وجهان وثمانية أذرع. هي حارسة الجحيم. احذر قبل أن تقترب منها.”
قال وهو يتذكّر: “عندما غادر الصبي الفصل، خطر لي مصطلح روح عالقة. يبدو أن الأرواح العالقة أقوى من الأشباح العادية. كسبنا نقطة واحدة فقط من الأشباح التي كانت داخل سيارة الأجرة، أي أن الشبح العادي يساوي نقطة واحدة، أما الأرواح العالقة فتمنح أكثر من خمس نقاط.” ثم تابع: “لقد حصلتِ على عشر نقاط بعد أن انهارت ذكريات المهرّج. ربما كان أقوى من روح عالقة.”
كان الوصف وحده كافيًا ليُظهر تفرد هذا الكائن. وكان هان فاي متأكدًا من أنها أخطر من الأرواح العالقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت: “هناك الكثير من الأساطير، لكن أشهرها وأكثرها خطرًا تتعلق بـ ياما. وقد ذُكر هذا في سيناريوك أيضًا. تقول الأسطورة إن هناك حيًا يقع على حافة الحياة والموت. يكون عاديًا في النهار، لكن قد يضل الناس طريقهم إلى الجحيم ليلًا. وهناك يظهر ياما.”
“تسكن في مبنى السعادة؟ إذاً فهي في حي السعادة أيضًا؟” تذكّر ما قاله له المهرّج: اكتشف سعادتك الخاصة، لترى بأي شكل تحوّلت. حين دخلوا الحي المغمور بالأحمر، وقف طويلًا أمام المبنى الأول، كأن شيئًا ما يناديه.
فردّ شياو جيا مازحًا: “ربما لهذا علاقة بجاذبيته الشخصية. يبدو أن لديه كاريزما عالية.” وهو يحكّ جبهته، ظنًّا منه أن هان فاي يمازحه.
“ياما ذات الأذرع الثمانية…” بعد تفكير، التفت إلى لي غوو إر: “هل نعود إلى حي السعادة؟”
“فريق إف يملك جيشًا كبيرًا. سيجمعون النقاط أسرع منا. إذا أردنا إنهاء اللعبة قبلهم، فعلينا أن نُخاطر. فكلما زاد رعب الشبح، زادت النقاط التي يمنحها.” لم يكن لدى هان فاي سوى فريق صغير من ثلاثة، أحدهم لا يصلح للقتال، ولا مجال لمقارعة اللاعبين المحترفين.
صرخت لي غوو إر: “هل فقدت عقلك؟ لم نكد ننجو من ذلك المكان، لماذا نعود؟”
قال وهو يتذكّر: “عندما غادر الصبي الفصل، خطر لي مصطلح روح عالقة. يبدو أن الأرواح العالقة أقوى من الأشباح العادية. كسبنا نقطة واحدة فقط من الأشباح التي كانت داخل سيارة الأجرة، أي أن الشبح العادي يساوي نقطة واحدة، أما الأرواح العالقة فتمنح أكثر من خمس نقاط.” ثم تابع: “لقد حصلتِ على عشر نقاط بعد أن انهارت ذكريات المهرّج. ربما كان أقوى من روح عالقة.”
“المهرّج رقمه 11، وسعادته كانت مخبأة في المبنى رقم 11. وأنا لدي رقمي الخاص، ربما تكون سعادتي مخبأة فيه أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال شياو جيا مترددًا: “لكن لا يوجد مبنى رقم صفر في الحي.”
نظرت إليه بذهول: “هل يعني هذا أنك والمهرّج من دار الأيتام نفسه؟ ألم تقل إنك لا تتذكر ماضيك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اترك تعليقاً لدعمي🔪
قال: “أتذكر رقمي… صفر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ياما ذات الأذرع الثمانية…” بعد تفكير، التفت إلى لي غوو إر: “هل نعود إلى حي السعادة؟”
قال شياو جيا مترددًا: “لكن لا يوجد مبنى رقم صفر في الحي.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
ردّ هان فاي: “في حي الأحياء، نعم. لكن ماذا عن حي الموتى؟”
“إلى أين نذهب الآن؟”
قالت لي غوو إر: “الفجر يقترب. سنموت إن دخلنا الآن.” كانت تنظر إليه في المرآة، تلاحظ كيف يتغير حين يتعلق الأمر بدمية الورق. بدا كأن مشاعره كلها مخزّنة فيها. “لا أصدق أنك، بكل قسوتك، تحب دمية ورقية لهذه الدرجة.”
سأل شياو جيا: “ما هذا الطقس؟” لكنه لاحظ أن هان فاي لا يرد، بل يحدّق في لي غوو إر. فقد تلاشت عيناها عند رؤيتها لما في الداخل، ومالت يدها على المقود. ثم ضغطت على دواسة البنزين. أرادت أن تدخل الزقاق وتلحق بالمحفة.
واصلت القيادة ببطء نحو الحي، وعادوا إلى الزقاق بين المبنى 1 والمبنى 10. كانت النقود الورقية البيضاء مبعثرة على الأرض، وخطواتٌ تهرول في كل مكان.
فتح هان فاي السيناريو الخاص به، ووجد القصة رقم 90: ياما ذو الأذرع الثمانية.
قالت لي غوو إر: “لا يمكننا التقدّم أكثر.”
الفصل 656: محفة العروس
نظر الثلاثة إلى الزقاق الضيق. كانت المباني مصطفّة كأنها بئر، تغمرها كآبة خانقة. كان ضوء القمر الدموي يغمر الجدران كسقوط شلال. وهناك، في ذلك الزقاق المظلم، وقفت صفّان من الأطفال المتزينين كالزهور. وفي الوسط، محفة عروس حمراء يحملها أربعة أشباح ضخمة.
أجابها شياو جيا وهو يرتجف: “فقدتِ روحك قبل لحظات، وكنتِ تنوين أن تقودي السيارة داخل الحي.”
“مينغهون؟” قالها أحدهم. لولا وجود الأشباح، لظنّ المرء أنها زفة زواج. كانت المحفة تُحمل بعناية إلى داخل الحي. وقبل أن تبتلعها الظلمة، توقفت الموسيقى. وأدار الأطفال رؤوسهم ببطء، وتوقّف الأشباح الأربعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اترك تعليقاً لدعمي🔪
كانت المحفة تطفو فوق النقود الورقية البيضاء، وانفتح الستار قليلًا. كان الداخل ملطخًا بالدم، والرؤية مشوشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اترك تعليقاً لدعمي🔪
سأل شياو جيا: “ما هذا الطقس؟” لكنه لاحظ أن هان فاي لا يرد، بل يحدّق في لي غوو إر. فقد تلاشت عيناها عند رؤيتها لما في الداخل، ومالت يدها على المقود. ثم ضغطت على دواسة البنزين. أرادت أن تدخل الزقاق وتلحق بالمحفة.
كانت المحفة تطفو فوق النقود الورقية البيضاء، وانفتح الستار قليلًا. كان الداخل ملطخًا بالدم، والرؤية مشوشة.
صرخ هان فاي: “لي غوو إر!” لكنها لم تجب. كانت الأبواب مقفلة، ولم يجد سوى الأشباح داخل السيارة ليوقفوا السيارة. توقفت أخيرًا، وأُغلق ستار المحفة من جديد. تحرّك الكائن الدموي في الداخل واختفى في العتمة.
نظرت إليه لي غوو إر وسألت: “هل توجد جائزة خاصة لأول من يُنهي اللعبة؟” كان لديها شعور غريب بأن هان فاي قد يكون هو ذلك الشخص، وربما فقد ذاكرته بعد أن اقترب من النهاية.
صرخ مجددًا: “لي غوو إر! استيقظي!” لم يكن الوقوف هناك آمنًا. وبعد عدة صرخات، استعادت وعيها. نظرت حولها وقد اغرورقت عيناها: “لماذا أنا هنا؟”
كانت المحفة تطفو فوق النقود الورقية البيضاء، وانفتح الستار قليلًا. كان الداخل ملطخًا بالدم، والرؤية مشوشة.
أجابها شياو جيا وهو يرتجف: “فقدتِ روحك قبل لحظات، وكنتِ تنوين أن تقودي السيارة داخل الحي.”
فصل مدعوم
همست لي غوو إر: “كان الأمر غريبًا… حين نظرت داخل المحفة، شعرت كأني أنا العروس. أعلم أن حبيبي ميت، لكني ما زلت أريد الزواج به، والعيش معه. أريد أن أبقى بجانبه للأبد!” كانت آثار اللعنة ما تزال تُخيّم عليها.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
قال هان فاي: “لا يوجد شبح مرتبط بالمحفة في أي من سيناريوهاتي. لم تُذكر في القصص الـ99. يبدو أن السيناريو يسجل معظم القصص، لكنه يفقد بعضها…” ثم توقف فجأة.
قال بنبرة حاسمة: “لا أعلم، لكن حدسي يقول إن الأمر مهم للغاية.” ثم نظر في عينيها من خلف القناع: “أنتِ قادرة على ذلك.”
لم يعثر على أي شيء عن شبح المحفة، لكنه وجد سيناريو ناقصًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ مجددًا: “لي غوو إر! استيقظي!” لم يكن الوقوف هناك آمنًا. وبعد عدة صرخات، استعادت وعيها. نظرت حولها وقد اغرورقت عيناها: “لماذا أنا هنا؟”
كان نصًّا قصيرًا جدًا، شبه فارغ، مخبأً وسط القصص.
“المهرّج رقمه 11، وسعادته كانت مخبأة في المبنى رقم 11. وأنا لدي رقمي الخاص، ربما تكون سعادتي مخبأة فيه أيضًا.”
“حاولت أن أكتب هذه القصة رقم 100 مرات عديدة. جربتها 99 مرة، وفي كل مرة أفشل.
“مينغهون؟” قالها أحدهم. لولا وجود الأشباح، لظنّ المرء أنها زفة زواج. كانت المحفة تُحمل بعناية إلى داخل الحي. وقبل أن تبتلعها الظلمة، توقفت الموسيقى. وأدار الأطفال رؤوسهم ببطء، وتوقّف الأشباح الأربعة.
تبدأ كل القصص في اليوم الذي قابلتها فيه، وتنتهي في اليوم الذي تركتني فيه. أحببتها، لكن لا يمكننا الاستمرار.
فردّ شياو جيا مازحًا: “ربما لهذا علاقة بجاذبيته الشخصية. يبدو أن لديه كاريزما عالية.” وهو يحكّ جبهته، ظنًّا منه أن هان فاي يمازحه.
99 موتًا أخبرتني بأمر واحد: لقد رافقتني دومًا. سأكتب هذه القصة كما ينبغي. على الأقل هذه المرة، سأمنحها نهاية سعيدة.”
ردّ هان فاي: “في حي الأحياء، نعم. لكن ماذا عن حي الموتى؟”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
اترك تعليقاً لدعمي🔪
“حاولت أن أكتب هذه القصة رقم 100 مرات عديدة. جربتها 99 مرة، وفي كل مرة أفشل.
فصل مدعوم
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت: “هناك الكثير من الأساطير، لكن أشهرها وأكثرها خطرًا تتعلق بـ ياما. وقد ذُكر هذا في سيناريوك أيضًا. تقول الأسطورة إن هناك حيًا يقع على حافة الحياة والموت. يكون عاديًا في النهار، لكن قد يضل الناس طريقهم إلى الجحيم ليلًا. وهناك يظهر ياما.”
“مينغهون؟” قالها أحدهم. لولا وجود الأشباح، لظنّ المرء أنها زفة زواج. كانت المحفة تُحمل بعناية إلى داخل الحي. وقبل أن تبتلعها الظلمة، توقفت الموسيقى. وأدار الأطفال رؤوسهم ببطء، وتوقّف الأشباح الأربعة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		