646
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تابعوا الخطة الأصلية! خذوا مواقعكم! لا تضيعوا الفرصة التي صنعها وورم!”
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا الغلاف على هذا النحو؟ هل استقبلت الموت طواعية كي أنسى الماضي؟ لماذا؟”
الفصل 646: الطُعم
ولم يكن أمام هان فاي سوى أن يتراجع إن أراد إنقاذ يديه.
ترجمة: Arisu san
تدحرجت الحبوب داخل الزجاجة.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
وهنا، فهم هان فاي المفاتيح.
“لماذا الغلاف على هذا النحو؟ هل استقبلت الموت طواعية كي أنسى الماضي؟ لماذا؟”
“توقّف!”
ما الذي يمكن أن يمر به إنسان حتى يجنّ لدرجة أن يسعى لنسيان ماضيه بإرادته؟ خفق قلب هان فاي، وهذه المرة لم يكن السبب هو الخوف، بل شعور آخر غامض استعصى عليه تفسيره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصلت نصل السكين الأسود إلى أصابع هان فاي.
“شخص ما يريد قتلي، وقد نجح في ذلك تسعة وتسعين مرة، أو أنني تعاونت معه ومِت تسعة وتسعين مرة…”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
لم يتبقَّ في ذهنه سوى ذكريات الموت. وقف هان فاي تحت السماء الدامية، يتأمل اللاعبين الآخرين بنظرات حادة.
كلما اقترب، ازداد قلق الوحش.
“من يكون هذا الشخص؟ أي جسد يشغله؟ هل هو أحد اللاعبين؟ أم والديّ؟ أم الطبيب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان بإمكان إف أن يفعل ذلك بسكينه الأسود، لكنه لم يفعل. وسيتذكر وورم هذا جيدًا.
قدّم المهرج لهان فاي الكثير من المعلومات المهمة، ويبدو أن ذلك كان جزءًا من اتفاق بينهما. ظهور المهرج أكد أمرًا ما: لم يكن هان فاي كاتب سيناريو، بل على الأرجح اللاعب الذي حصل على تسعٍ وتسعين نقطة.
تردد في اللحظة الأخيرة. لم يشأ أن يسلّم هذا القلب الجريح إلى إف.
طوى الورقة وأخفاها، واكتسى وجهه بالكآبة تحت القمر القرمزي.
لمع شيء في ذهن هان فاي—ذكريات شبحية.
“المهرج قتل بلا رحمة. شعرت وكأنه قتلني مرات عدة أيضًا. إنه ليس شخصًا صالحًا، لكنه لم يكن يبدو كاذبًا. أي خيار يجب أن أتخذه؟ أو ما هو الخيار الصحيح أصلًا؟”
“لن يخرج أحد! الشبح الذي قتل (الشعر القصير) لا يزال في هذا المبنى. إذا فررتم بذعر، فستموتون! أتريدون أن تكونوا التاليين؟”
بينما كان هان فاي غارقًا في التفكير، بدأ الذعر ينتشر بين اللاعبين. تجمّعوا حول جثة اللاعب القتيل محاولين إيقاظه، بينما ركّز اللاعبون الأقوى أنظارهم على الوحش المسمّى “السعادة”. وكلما تعرض الوحش لهجوم، ازداد جنونًا. كانت ذراعاه الاثنتان والعشرون تمثّل رغبة شرسة في تمزيق الجميع وتحويلهم إلى سماد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وتجلّى ذلك بوضوح في ذهن هان فاي.
“اللعنة! أحدهم مات!”
فصل مدعوم
“لا أستطيع الاستمرار! انسحبوا!”
لم يتجاوب اللاعبون، لكن نظرة إف تغيّرت. لم يكن يحب الأصوات المعارضة. فوجود رأيين في المجموعة يعرقل التقدم. كما أن اللاعبين لا يعرفون من هو هان فاي، فلماذا يصدقونه؟
“دعوا أصحاب المواهب الخاصة يذهبون أولًا!”
صرخ وورم طلبًا للرحمة. قبضت عدة أذرع على جسده. يد ممسكة بزجاجة دواء أجبرته على ابتلاع الحبوب.
تصاعدت الصيحات، لكن اللاعب المعروف باسم إف تهرّب من أول موجة هجوم وردّ ببرود:
وفجأة صرخ مقبض السكين صرخة مدوية.
“لن يخرج أحد! الشبح الذي قتل (الشعر القصير) لا يزال في هذا المبنى. إذا فررتم بذعر، فستموتون! أتريدون أن تكونوا التاليين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أستطيع الاستمرار! انسحبوا!”
لم يأمرهم بالبقاء، بل أعطاهم سببًا منطقيًا.
لكن ردّ فعلهما كان مختلفًا تمامًا.
لكن هان فاي قال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن إف لم يكن بشريًا طبيعيًا.
“الشبح غادر بالفعل. إن أردتم الهروب، فهذه فرصتكم الوحيدة.”
تردد في اللحظة الأخيرة. لم يشأ أن يسلّم هذا القلب الجريح إلى إف.
لم يكن ينوي معارضة إف، لكن القلق الذي في قلبه اختفى، ما يعني أن المهرج قد رحل. ومع ذلك، البقاء في هذا المبنى قد يجذب أشباحًا أخرى، فمن يعلم كم منها يقطن هنا؟
“إف! لقد كذبت عليّ!”
لم يتجاوب اللاعبون، لكن نظرة إف تغيّرت. لم يكن يحب الأصوات المعارضة. فوجود رأيين في المجموعة يعرقل التقدم. كما أن اللاعبين لا يعرفون من هو هان فاي، فلماذا يصدقونه؟
جمع حوله مجموعة من اللاعبين.
والأدهى، أن جثة (الشعر القصير) لم تبرد بعد، والباب أمامهم، لكن لم يجرؤ أحد على المغادرة.
كان (وورم) هو من قال ذلك، وأجبره إف على التقدّم نحو الوحش.
“إف، طاقة الموت هناك بدأت بالتلاشي.”
وربما لم يكن مخطئًا، لكن كثيرًا من اللاعبين رأوا أنه تجاوز حدّه.
كان (وورم) هو من قال ذلك، وأجبره إف على التقدّم نحو الوحش.
والأدهى، أن جثة (الشعر القصير) لم تبرد بعد، والباب أمامهم، لكن لم يجرؤ أحد على المغادرة.
“كيف تنوي النجاة في هذا العالم الكابوسي إن كنت دائمًا جبانًا؟ أرنا جانبك الآخر. سأعلّمك كيف تصبح نسخة أفضل من نفسك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وتجلّى ذلك بوضوح في ذهن هان فاي.
هذه الجملة الأخيرة جعلت ملامح هان فاي تعبس.
لم يأمرهم بالبقاء، بل أعطاهم سببًا منطقيًا.
“لا. لا أستطيع فعل ذلك!”
وكان إف هو قائد العربة، ولم يتردد في اختيار السكة التي ستدهس وورم.
كان (وورم) يخشى إف بشدة، خوفًا متأصلًا نشأ من تكرار مواجهته للموت. كان يعلم أن إف إن أراد قتله، فلن يتمكن من النجاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكت أربع أذرع من “السعادة” أطراف وورم الأربعة. الذراع الخامسة ضغطت الزجاجة على فمه.
لم يستطع التملّص. أمسكت إحدى أذرع الوحش به. صرخ طالبًا النجدة، لكن لا أحد أراد مواجهة الوحش. في نهاية المطاف، هذه المجموعة اجتمعت بدافع الربح. يمكنهم مساعدة بعضهم، لكن ليس إلى حد المخاطرة بالحياة.
إف لم يكن راضيًا عن هان فاي، لكن حين رآه يتعاون، اختفى استياؤه.
كان ضغط الوحش هائلًا، حتى (الليالي الألف)، الذي يملك أعلى قدرة تحمّل، تردد. ألقى نظرة نحو إف محاولًا قراءة أفكاره.
الفصل 646: الطُعم
إف، بمعطفه الأسود وقناعه الأبيض، وقف الأقرب إلى وورم والوحش. لم يتركه، لكنه لم يساعده أيضًا. أراد أن يستخرج أقصى طاقة كامنة فيه.
غامر وتلقى الجرح، فقطع الأشواك، ثم غرس سكينه في القلب الذي كان في حضن هان فاي.
وربما لم يكن مخطئًا، لكن كثيرًا من اللاعبين رأوا أنه تجاوز حدّه.
لم يتبقَّ في ذهنه سوى ذكريات الموت. وقف هان فاي تحت السماء الدامية، يتأمل اللاعبين الآخرين بنظرات حادة.
“تابعوا الخطة الأصلية! خذوا مواقعكم! لا تضيعوا الفرصة التي صنعها وورم!”
تشوّشت أذرع الوحش. وكان إف مذهلًا في سرعته، سقف مهارة اللاعبين.
إف أضعف من أن يواجه الوحش وحده، فكان بحاجة لمن يشتّت الوحش ليضرب نقطة ضعفه.
كانت عربة القدر تتقدّم. سكةٌ تقود إلى موت وورم، وأخرى بها باقي اللاعبين.
صرخ وورم طلبًا للرحمة. قبضت عدة أذرع على جسده. يد ممسكة بزجاجة دواء أجبرته على ابتلاع الحبوب.
وبدأت بعض الأذرع تهاجمه.
“ساعدوني! إف! أنقذني!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إف، طاقة الموت هناك بدأت بالتلاشي.”
لو ابتلع الحبوب، حتى وإن نجا، سيتحوّل إلى وحش. كان خائفًا حتى ارتعشت صوته.
“ساعدوني! إف! أنقذني!”
إف راقب كل شيء ببرود، لم يكن قد وجد نقطة الضعف بعد، لذا قرر الانتظار.
ولم يكن أمام هان فاي سوى أن يتراجع إن أراد إنقاذ يديه.
كانت عربة القدر تتقدّم. سكةٌ تقود إلى موت وورم، وأخرى بها باقي اللاعبين.
تشوّشت أذرع الوحش. وكان إف مذهلًا في سرعته، سقف مهارة اللاعبين.
وكان إف هو قائد العربة، ولم يتردد في اختيار السكة التي ستدهس وورم.
“توقّف!”
“إف! لقد كذبت عليّ!”
ما الذي يمكن أن يمر به إنسان حتى يجنّ لدرجة أن يسعى لنسيان ماضيه بإرادته؟ خفق قلب هان فاي، وهذه المرة لم يكن السبب هو الخوف، بل شعور آخر غامض استعصى عليه تفسيره.
اقتربت زجاجة الدواء. رأى وورم الحبوب المروعة. وجوه أطفال باكية كانت على سطح الحبوب، مغطاة بفرو أحمر.
جذب بعض اللاعبين ثلاث أذرع.
أمسكت أربع أذرع من “السعادة” أطراف وورم الأربعة. الذراع الخامسة ضغطت الزجاجة على فمه.
تشوّشت أذرع الوحش. وكان إف مذهلًا في سرعته، سقف مهارة اللاعبين.
تدحرجت الحبوب داخل الزجاجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إف راقب كل شيء ببرود، لم يكن قد وجد نقطة الضعف بعد، لذا قرر الانتظار.
وفجأة…
جمع حوله مجموعة من اللاعبين.
حلّق سكين في الهواء، فقطع الذراع التي تحمل الزجاجة!
لم يتجاوب اللاعبون، لكن نظرة إف تغيّرت. لم يكن يحب الأصوات المعارضة. فوجود رأيين في المجموعة يعرقل التقدم. كما أن اللاعبين لا يعرفون من هو هان فاي، فلماذا يصدقونه؟
استدار وورم الذي كان يبكي، ليرى هان فاي بقناعه الأبيض يشق طريقه خلال بحر الزهور. لم يتكلم بكلمة.
“شخص ما يريد قتلي، وقد نجح في ذلك تسعة وتسعين مرة، أو أنني تعاونت معه ومِت تسعة وتسعين مرة…”
تصرفاته كانت كافية.
تصاعدت الصيحات، لكن اللاعب المعروف باسم إف تهرّب من أول موجة هجوم وردّ ببرود:
وهذا الإلهام حرّك اللاعبين الآخرين، فبدأوا بالتقدم أيضًا.
استدار وورم الذي كان يبكي، ليرى هان فاي بقناعه الأبيض يشق طريقه خلال بحر الزهور. لم يتكلم بكلمة.
إف لم يكن راضيًا عن هان فاي، لكن حين رآه يتعاون، اختفى استياؤه.
هذه الجملة الأخيرة جعلت ملامح هان فاي تعبس.
قد لا يعجبه كشخص، لكنه سيستخدم كل من يساعده في الوصول إلى 100 نقطة.
تذكر كلمات المهرج:
لا أحد غير أصحاب السكاكين الخاصة يستطيعون جرح الذراع التي تحمل زجاجة الدواء.
قد لا يعجبه كشخص، لكنه سيستخدم كل من يساعده في الوصول إلى 100 نقطة.
وكان بإمكان إف أن يفعل ذلك بسكينه الأسود، لكنه لم يفعل. وسيتذكر وورم هذا جيدًا.
“الرقم 11 كان يعلم أن السعادة وحش، لكنه اختار الاقتراب. الأطفال لا يطلبون الكثير. حتى لو أُصيبوا، فإنهم يسعون نحو السعادة.”
جذب بعض اللاعبين ثلاث أذرع.
ترجمة: Arisu san
ولدهشة هان فاي، كانوا مدرّبين جيدًا ويعرفون كيف يواجهون “السعادة”، وكأنهم علموا مسبقًا أن هذا الوحش سيظهر.
وبدأت بعض الأذرع تهاجمه.
كانوا مختلفين عنه، فهو يعتمد على رد الفعل والغريزة، أما هم فيتحرّكون وفق خطوات محددة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وتجلّى ذلك بوضوح في ذهن هان فاي.
“يوجد شخص مثل المهرج بين اللاعبين. أحدهم يعرف الإجابة مسبقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تابعوا الخطة الأصلية! خذوا مواقعكم! لا تضيعوا الفرصة التي صنعها وورم!”
وتجلّى ذلك بوضوح في ذهن هان فاي.
لمع شيء في ذهن هان فاي—ذكريات شبحية.
كان هدفه واضحًا: إنقاذ وورم واستعادة سكينه.
استدار وورم الذي كان يبكي، ليرى هان فاي بقناعه الأبيض يشق طريقه خلال بحر الزهور. لم يتكلم بكلمة.
ويبدو أن إف هو المالك الحقيقي لفندق الحياة المثالية.
كل خطوة يخطوها هان فاي كانت على حافة القدر، بين الحياة والموت، لكنه تهرّب من هجمات الوحش ببراعة، وكأن جسده يعرف الطريق.
جمع حوله مجموعة من اللاعبين.
اترك تعليقاً لدعمي🔪
مواجهة إف بشكل مباشر لن تجلب لهان فاي شيئًا، فقرر العمل بحذر.
صرخ الاثنان، لكن أحدًا منهما لم يتراجع.
والأهم من ذلك، بعد سماعه صوت وورم، شعر وكأنه يعرفه، بل ربما كانا صديقين من قبل.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
كل خطوة يخطوها هان فاي كانت على حافة القدر، بين الحياة والموت، لكنه تهرّب من هجمات الوحش ببراعة، وكأن جسده يعرف الطريق.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
كل ذلك كان محفوظًا في ذاكرته العضلية.
وربما لم يكن مخطئًا، لكن كثيرًا من اللاعبين رأوا أنه تجاوز حدّه.
كلما اقترب، ازداد قلق الوحش.
وبدأت بعض الأذرع تهاجمه.
وبدأت بعض الأذرع تهاجمه.
ويبدو أن إف هو المالك الحقيقي لفندق الحياة المثالية.
“لماذا لا يريدني أن أقترب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا لا يريدني أن أقترب؟”
تذكر كلمات المهرج:
لكن ردّ فعلهما كان مختلفًا تمامًا.
“الرقم 11 كان يعلم أن السعادة وحش، لكنه اختار الاقتراب. الأطفال لا يطلبون الكثير. حتى لو أُصيبوا، فإنهم يسعون نحو السعادة.”
إف أضعف من أن يواجه الوحش وحده، فكان بحاجة لمن يشتّت الوحش ليضرب نقطة ضعفه.
وهنا، فهم هان فاي المفاتيح.
وربما لم يكن مخطئًا، لكن كثيرًا من اللاعبين رأوا أنه تجاوز حدّه.
نظر خلال أذرع الآباء بالتبني الأحد عشر، إلى وجه الوحش القبيح وقلبه المغطى بالدعوات.
مواجهة إف بشكل مباشر لن تجلب لهان فاي شيئًا، فقرر العمل بحذر.
“تلك هي سعادة الرقم 11. قبيحة وشرسة، لكنها في جوهرها سعادة طفل.”
سبق إف إلى قلب الوحش.
اندفع هان فاي نحو الوحش، ولاحظ إف ذلك، فانطلق خلفه.
نظر خلال أذرع الآباء بالتبني الأحد عشر، إلى وجه الوحش القبيح وقلبه المغطى بالدعوات.
تشوّشت أذرع الوحش. وكان إف مذهلًا في سرعته، سقف مهارة اللاعبين.
لم يكن ينوي معارضة إف، لكن القلق الذي في قلبه اختفى، ما يعني أن المهرج قد رحل. ومع ذلك، البقاء في هذا المبنى قد يجذب أشباحًا أخرى، فمن يعلم كم منها يقطن هنا؟
تفادى الأذرع بخفة، ووقف بجانب هان فاي، أمام القلب المكشوف.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
لكن ردّ فعلهما كان مختلفًا تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وتجلّى ذلك بوضوح في ذهن هان فاي.
إف غرس سكينه في القلب، بينما مدّ هان فاي ذراعيه ليحتضنه.
لم يأمرهم بالبقاء، بل أعطاهم سببًا منطقيًا.
“توقّف!”
تشوّشت أذرع الوحش. وكان إف مذهلًا في سرعته، سقف مهارة اللاعبين.
“توقّف!”
تدحرجت الحبوب داخل الزجاجة.
صرخ الاثنان، لكن أحدًا منهما لم يتراجع.
الفصل 646: الطُعم
وقبل لحظة من الوصول، نمت أشواك سوداء من بين الزهور حول الوحش.
وربما لم يكن مخطئًا، لكن كثيرًا من اللاعبين رأوا أنه تجاوز حدّه.
الغريب أن هذه الأشواك لم تمنع هان فاي.
قد لا يعجبه كشخص، لكنه سيستخدم كل من يساعده في الوصول إلى 100 نقطة.
“لأنني أنقذت ذلك الطفل من قبل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إف، طاقة الموت هناك بدأت بالتلاشي.”
الاختيارات السابقة أثّرت على النتيجة الحالية.
كل خطوة يخطوها هان فاي كانت على حافة القدر، بين الحياة والموت، لكنه تهرّب من هجمات الوحش ببراعة، وكأن جسده يعرف الطريق.
لمع شيء في ذهن هان فاي—ذكريات شبحية.
لم يأمرهم بالبقاء، بل أعطاهم سببًا منطقيًا.
سبق إف إلى قلب الوحش.
إف أضعف من أن يواجه الوحش وحده، فكان بحاجة لمن يشتّت الوحش ليضرب نقطة ضعفه.
لكن إف لم يكن بشريًا طبيعيًا.
لم يأمرهم بالبقاء، بل أعطاهم سببًا منطقيًا.
غامر وتلقى الجرح، فقطع الأشواك، ثم غرس سكينه في القلب الذي كان في حضن هان فاي.
إف لم يكن راضيًا عن هان فاي، لكن حين رآه يتعاون، اختفى استياؤه.
كان يعتزم قطع أصابع هان فاي.
الاختيارات السابقة أثّرت على النتيجة الحالية.
ولم يكن أمام هان فاي سوى أن يتراجع إن أراد إنقاذ يديه.
“دعوا أصحاب المواهب الخاصة يذهبون أولًا!”
تردد في اللحظة الأخيرة. لم يشأ أن يسلّم هذا القلب الجريح إلى إف.
الفصل 646: الطُعم
وصلت نصل السكين الأسود إلى أصابع هان فاي.
كانت عربة القدر تتقدّم. سكةٌ تقود إلى موت وورم، وأخرى بها باقي اللاعبين.
وفجأة صرخ مقبض السكين صرخة مدوية.
وفجأة صرخ مقبض السكين صرخة مدوية.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
لم يتجاوب اللاعبون، لكن نظرة إف تغيّرت. لم يكن يحب الأصوات المعارضة. فوجود رأيين في المجموعة يعرقل التقدم. كما أن اللاعبين لا يعرفون من هو هان فاي، فلماذا يصدقونه؟
اترك تعليقاً لدعمي🔪
تذكر كلمات المهرج:
فصل مدعوم
“توقّف!”
الفصل 646: الطُعم
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
